نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 507

الفصل 507

[برعاية مجهول]

*Sou*

[هناك المزيد]

“مع اندماج روح التنين المتصلب مع حالة التغيير الشيطاني الأصلية الخاصة بك، فقد كان له فائدة لا تصدق لجسمك، وحتى أكثر من ذلك، لم يكن لديه أي تصادم مع تشكيلات التلاعب بالمهارات الستة المطلقة. إضافة مجموعتك الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” لـ هذه الأشياء معًا، حتى أنني لست متأكدًا من الدرجة التي يمكن أن توفرها لك فنون التلاعب بالمهارات الستة. “

عندما تحدث حتى هذه النقطة، تحولت كلمات لونغ شي يا إلى جدية. “علاوة على ذلك، تم إنشاء فنون تلاعب بالمهارات الستة المطلقة بواسطة سيدك، أنا. ومع ذلك، موهبتك ليست أقل من موهبتي على الإطلاق … ألا تعتقد أنه يمكن أن يكون لديك الطموح لزيادة تحسينها؟ أعتقد أن مستقبل العالم بين يديك. في أقل من عشرين عامًا، أشك في أن أي شخص في البر الرئيسي سيكون مطابقًا لك. الهدف الذي حددته لك هو الوصول إلى مرحلة الملك السماوي قبل سن الثلاثين، الإمبراطور السماوي قبل سن الأربعين. أبعد من ذلك … سوف يعتمد على نفسك “.

“أجل سيدي. بالتأكيد لن أخيب ظنك “. من وجهة نظر لونغ شي يا، كان بإمكان تشو وي تشينغ رؤية عاطفة وتقدير عميقين. كان يعلم أنه على الرغم من أن سيده كثيرًا ما يسخر منه، قائلاً إنه غبي أو أشياء من هذا القبيل … في الحقيقة، كان راضيًا جدًا عنه.

في الوقت نفسه، على الرغم من أن تشو وي تشينغ لم يتحدث عن ذلك، فإن هذا لا يعني أنه لم يكن يعرف جيدًا كيف عامله لونغ شي يا. من أجله، قضى سيده الكثير من الوقت والجهد لإحضاره إلى هنا، حيث أمضى كل الوقت هنا معه لحمايته وهو يوقظ روح التنين المتصلب. من أجله، كان سيده يصطحبه إلى جبل الثلج السماوي … كان يعلم أنه على الرغم من أن لونغ شي يا بدا وكأنه يرفض جبل الثلج السماوي، فكيف لا يعرف خطورة القيام بذلك؟ لقد كانت أقوى قوة في العالم بأسره بعد كل شيء!

بالنسبة له، كان لونغ شي يا قد ضحى بسمعته الخاصة، وذهب ضد ضميره للاستيلاء على الساحرة الصغيرة من أجله. على الرغم من أن تشو وي تشينغ كان مشغولاً في الأيام القليلة الماضية باختبار حدود جسده الجديدة بالإضافة إلى التدريب، ولم يكن لديه الوقت للتفكير في عواطفه أو مشاعره أو علاقاته. ومع ذلك، وبغض النظر عن كل شيء آخر، حتى لو كان ذلك من أجل سمعة سيده فقط، فلن يتمكن من التخلي عن الساحرة الصغيرة. بعد كل شيء، كان هو الشخص الذي سرق فضيلتها، بوعي أم بغير وعي.

من بين جميع معلمي تشو وي تشينغ، كان المعلم الذي قضى معه أقل وقت هو هيو يان آبو، أطول وقت، مو ين. ومع ذلك، فإن الشخص الذي لمسه حقًا هو لونغ شي يا. في الحقيقة، كانت مشاعره تجاه لونغ شي يا الآن أشبه بالأب والابن، ولم يكن معلمه الجديد صارمًا مثل شخصية والده الشبيهة بالصلب.

على هذا النحو، ربما تحدث تشو وي تشينغ بجملة بسيطة للغاية، ووعد بسيط. ومع ذلك، كان هذا التعهد مليئًا بتصميمه. لن يخذل لونغ شي يا مهما حدث. وإلا فكيف يكون مستحقًا لكل ما فعله سيده وكل ما فعله من أجله؟

في وقت لاحق، بدأ لونغ شي يا رسميًا بتدريس تشو وي تشينغ حول جميع الأسرار العميقة لفنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة. استغرقت النظرية وحدها أكثر من يوم لتمريره، وما تلاه كان تعليمه شخصيًا كل أسلوب وخدعة لجميع فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة، مما ساعد تشو وي تشينغ على بناء تشكيله الشخصي لفنون التلاعب بالمهارات الستة.

كان من الصعب جدًا إنشاء فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة من تشو وي تشينغ أكثر مما توقعه لونغ شي يا. في الأصل، عندما قام ببناء تشكيلته للتلاعب بالمهارات الستة المطلقة، نظرًا لكون جميع سماته الستة أساسية في طبيعتها، كان من الأسهل نسبيًا تحقيق الاستقرار. على الرغم من أن سمات الضوء والظلام كانت أقوى من السمات الأربع الأخرى، إلا أنها كانت متعارضة في الطبيعة، مما سمح لها بتشكيل قمتي التكوين للحفاظ على الاستقرار.

ومع ذلك، بالنسبة لوضع تشو وي تشينغ، كان الأمر مختلفًا. ما هي صفاته الست؟ الرياح والبرق والظلام والمكان والشيطاني والزمن.

من بين السمات الست، إلى جانب سمة الرياح، لم تكن السمات الخمس الأخرى عادية على الإطلاق. تم اعتبار سمة البرق سمة “متحولة” من نوع ما، بينما كان الظلام والمكان جميعًا سمات أعظم، بينما كانت سمتي الشيطانية والوقت من السمات المقدسة. بالتأكيد لم يكن من السهل إيجاد توازن.

بدون إيجاد التوازن الصحيح، لا يمكن إنشاء تشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة التي تنتمي إلى تشو وي تشينغ. ومع ذلك، كان من الصعب للغاية العثور على نقطة التوازن تلك.

قد تكون سمات الوقت والسمات الشيطانية كلاهما من السمات المقدسة، ولكن على عكس سمات الضوء والظلام، لم تكن سمات قطبية يمكن أن تتلاعب ببعضها البعض. بدلاً من ذلك، يمكن القول إنها ليس لها علاقة على الإطلاق، ولا يمكن استخدامها كنقاط رئيسية. كانت نفس الحالة بالنسبة للسمات المكانية والظلام.

لبعض الوقت، حتى لونغ شي يا كان عالقًا تمامًا في حيرة.

في تلك اللحظة الحرجة، فجأة ضرب تشو وي تشينغ الإلهام. لقد فكر أخيرًا في شيء ما … نظرًا لأن وضعهم اختلف كثيرًا بينه وبين لونغ شي يا، فربما كان يجب أن يكون تشكيل التلاعب بالمهارات الستة مختلف أيضًا. بعد بعض السعي الجاد لهذا الخط الفكري، توصل إلى فكرة.

كان تشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة لـ لونغ شي يا عبارة عن شكل سداسي متساوي الأضلاع، وكان لفكرة تشو وي تشينغ أن يكون لها شكله الخاص الذي يتخذ شكلاً مختلفًا … شكل سداسي على شكل نجمة من مثلثين مكدسين فوق الآخر.

لماذا مثلثين؟ كان السبب بشكل طبيعي بسبب توازن الكلمات مرة أخرى (بمعنى ان المثلث متساوي الاضلاع تنتقل فيه القوى بالتساوي على عكس الشكل السداسي قد تختلف القوى في كل ضلع ولكن لن ينكسر). ضمن سمات تشو وي تشينغ الست، كان هناك سمتان مقدستان، سمتان كبرى، واثنان من السمات “العادية” نسبيًا.

نظرًا لعدم وجود طريقة لتطبيق توازن من السمات نفسها، مع عدم وجود رابط بين أي من سماته، قرر تشو وي تشينغ أنه قد يفصل بينها أيضًا. سمات البرق والظلام والشيطاني في مجموعة لتشكيل المثلث الأول، وخصائص الرياح والمكان والوقت معًا في المجموعة الثانية لتشكيل مثلث آخر.

لم يكن هذا الترتيب عشوائيًا أيضًا. ببساطة، السمة الشيطانية وسمة الظلام تشتركان في بعض القواسم المشتركة، والسمات الزمنية والمكانية فعلت ذلك أيضًا.

أما بالنسبة لخاصية البرق، نظرًا لأنها جاءت من إله شيطان الظلام جنبًا إلى جنب مع سمات الظلام والشيطاني، فقد قرر تجميعها معًا. وبالمثل بالنسبة لسمة الرياح، كانت تتناسب في كثير من الأحيان مع السمة المكانية والزمانية عمل سيد المعدات المدمجة، وكانت تلك علاقة مؤقتة على الأقل. بمجرد فصل السمات الستة على هذا النحو، يمكن أن يشكل كل من المثلثين توازنًا داخليا. بمجرد أن يتم تكديس المثلثين معًا في تشكيل سداسي على شكل نجمة، سيشكل المركز تلقائيًا شكلًا سداسيًا عاديًا متساوي الأضلاع أيضًا، مما يسمح لتشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة بالوقوع في المركز بدقة.

عندما سمع لونغ شي يا فكرة تشو وي تشينغ، كان مندهشًا جدًا لدرجة أن فكه كاد يسقط. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان هذا يمكن أن ينجح، إلا أنه كان متأكدًا من أنه من الناحية النظرية فقط، كان لهذا احتمال كبير للنجاح.

كان أهم شيء بالنسبة لفنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة هو التوازن، وبما أن تشو وي تشينغ قد وجد توازنه الخاص بين سماته الست، فقد كان الأمر يستحق بالتأكيد منحه فرصة. في تجارب لونغ شي يا الخاصة، كان لابد أن تكون تشكيلته الشخصية فنون التلاعب بالمهارات الستة مسدسًا متساوي الأضلاع قبل أن تنجح … لكن سماته كانت مختلفة تمامًا عن تشو وي تشينغ. من كان سيقول إن الشكل السداسي النجمي لـ تشو وي تشينغ لم ينجح؟ ربما، قد يكون لها تأثير أفضل؟

على هذا النحو، بدأ الزوج المعلم والتلميذ جولة جديدة من التجارب.

على الرغم من عدم معرفته بالعملية بأكملها، قام لونغ شي يا بتوجيه تشو وي تشينغ من الجانب، حتى أنه استخدم طاقته السماوية لتوجيه العملية، وكان من الأسهل بكثير تشكيل الهيكل الأساسي في مثل هذه الحالة. ومع ذلك، فقد عانوا من الفشل بعد الفشل. كان السبب بسيطًا – كان تكوين المثلثين بسيطًا، ولكن عند تجميعهما معًا، كان يجب أن يكون دقيقًا تمامًا. حتى بمساعدة لونغ شي يا، لم يكن من السهل على تشو وي تشينغ القيام بذلك.

“سيدي، هل تعتقد أننا يمكن أن ننجح بالفعل؟” بعد فشل آخر، قال تشو وي تشينغ أخيرًا، كانت هناك نظرة حزينة وغاضبة في عينيه.

نظر إليه لونغ شي يا وقال:” لا تسألني. اسال نفسك. في هذا العالم، لا شيء مستحيل. إنها مجرد مسألة عن مقدار ما نحن مستعدين لتقديمه، والسعر الذي نرغب في دفعه عند القيام بشيء ما. في الأصل، عندما توصلت لأول مرة إلى فنون التلاعب بالمهارات الستة، لم يكن لدي أي شخص ليعلمني، ولم يكن بإمكاني سوى هيكلة تشكيلات التلاعب الستة الشخصية الخاصة بي ببطء وبسرعة بطيئة للغاية، وتحسس طريقي في الظلام ببطء لإتقانها. هل تعتقد أنه من السهل حتى تشكيل شكل سداسي متساوي الأضلاع؟ لقد استغرقني ذلك خمس سنوات من حياتي، حيث عملت بدوام كامل عليه حتى أكملته في النهاية. مقارنة بي، لديك عدد أقل بكثير من المسارات الخاطئة التي يمكنك السير عليها. إذا كنت ستستسلم بعد أيام قليلة، فربما لا تستحق هذه الفنون بعد كل شيء “.

استحوذ قلب تشو وي تشينغ على تحذير شديد اللهجة، وانحنى قائلاً: “سيدي، أنا مخطئ. دعنا نستمر “.

أومأ لونغ شي يا. كان الجزء الأكثر إرضاءًا عن تشو وي تشينغ هو أنه لن يفكر في الأشياء كثيرا، وكان قادرًا على الاستماع إلى آراء واقتراحات الآخرين.

دارت جواهر عين القط الألكسندريت الست حول معصم تشو وي تشينغ الأيسر، متوهجة ببراعة. أخذ تشو وي تشينغ نفسًا عميقًا وركز على نفسه مرة أخرى، وركز بشدة بينما انتشرت الأجنحة خلف ظهره، ورفرفت برفق. السمة المختلفة للطاقة السماوية في الغلاف الجوي تدور أيضًا حول جسده.

فجأة، أضاءت عيون تشو وي تشينغ. بنقرة بسيطة من يده اليسرى، تسارعت جواهر عين القط الست التي تدور ببطء، وطفت في الهواء، كان كل منها يخضع لتغيير مختلف.

لم تكن هذه الأيام القليلة من التدريب الشاق بدون أي نتائج. على الأقل، بالنسبة إلى إجراء البداية هذا، كان تشو وي تشينغ بالفعل مألوفًا معه للغاية.

تحولت عين القط الالكسندريت الستة إلى ألوان مختلفة، وفقًا للسمات المختلفة. يمثل(الروبلايت الرياح، امبراطور الياقوت الذي يمثل البرق، عين القط الكريسوبيريل التي تمثل العقيق المكاني والأسود للظلام، وأخيراً حجر كريم رمادي غير معروف يمثل السمة الشيطانية وحجر كريم شبه شفاف يمثل الوقت.

تألقت جواهر العناصر الستة ببراعة بألوانها الخاصة، وطفت أمام تشو وي تشينغ.

بغض النظر عن الجواهر المادية أو جواهر العناصر، بالنسبة لأي سيد جوهرة سماوية، فقد كانت أهم جواهر القوة الشخصية، ويمكن القول إنها جزء من أجسادهم. كان إجبار جواهر القوة الشخصية الخاصة بهم على ترك أجسادهم مثل هذا عملاً خطيرًا للغاية؛ لم يتطلب الأمر قدرًا كبيرًا من الطاقة السماوية للقيام بذلك فحسب، بل يتطلب أيضًا طاقة روحية كافية للتحكم فيه.

تحت سيطرة إرادة تشو وي تشينغ والطاقة السماوية، انقسمت جواهر العناصر الستة ببطء إلى مجموعتين، لتشكل مثلثين؛ مع كل مجموعة تطفو أمام تشو وي تشينغ على كلا الجانبين. في الوقت الحالي، كان جبينه ملطخًا بالعرق الذي يتساقط على جانب وجهه وهو في حالة تركيز كامل.

ببطء شديد، وبعناية شديدة، بدأ تشو وي تشينغ في تحريك المجموعتين في وقت واحد إلى الوسط، أمامه مباشرة. كان يعوم فوق المثلث الفردي، وأسفل الآخر في الاتجاه المعاكس. بعد فترة وجيزة، طاف الاثنان ببطء تجاه بعضهما البعض.

في الحقيقة، كان نجاح أو فشل التشكيل كله سيتم في لحظة رئيسية واحدة. إلى جانب سيطرته الخاصة، كان هناك قدر من الحظ أيضًا. ليس فقط للحفاظ على التوازن بين جميع جواهر العناصر الستة، ولكن أيضًا للسمات الست لتشكيل فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة والبدء في العمل في نفس الوقت في انسجام تام.

لم تكن عملية تشكيل الهيكل معقدة على الإطلاق، لكن النجاح بالتأكيد لم يتحقق بسهولة. في الأيام القليلة الماضية وحدها، حاول تشو وي تشينغ بالفعل أكثر من مئة مرة. في كل مرة، كان يشعر دائمًا أنه على وشك النجاح، لكنه دائمًا ما يؤدي إلى الفشل في آخر ثانية ممكنة. كان هذا الشعور فظيعًا للغاية حقًا، وفي كل مرة كانت هناك ضربة مستمرة لثقته.

ومع ذلك، بعد أن استمع للتو إلى محاضرة معلمه، تجدد إيمان تشو وي تشينغ، واشتعلت قناعته في عينيه مرة أخرى. عندما اجتمع المثلثان معًا ببطء، يمكن للمرء أن يشعر بمختلف مجالات الطاقة المختلفة التي تبعثها كل من جواهر العناصر الستة، والتباعد القصري عند اقترابهما من بعضهما البعض.

الفصل 507 [برعاية مجهول] *Sou* [هناك المزيد] “مع اندماج روح التنين المتصلب مع حالة التغيير الشيطاني الأصلية الخاصة بك، فقد كان له فائدة لا تصدق لجسمك، وحتى أكثر من ذلك، لم يكن لديه أي تصادم مع تشكيلات التلاعب بالمهارات الستة المطلقة. إضافة مجموعتك الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” لـ هذه الأشياء معًا، حتى أنني لست متأكدًا من الدرجة التي يمكن أن توفرها لك فنون التلاعب بالمهارات الستة. “ عندما تحدث حتى هذه النقطة، تحولت كلمات لونغ شي يا إلى جدية. “علاوة على ذلك، تم إنشاء فنون تلاعب بالمهارات الستة المطلقة بواسطة سيدك، أنا. ومع ذلك، موهبتك ليست أقل من موهبتي على الإطلاق … ألا تعتقد أنه يمكن أن يكون لديك الطموح لزيادة تحسينها؟ أعتقد أن مستقبل العالم بين يديك. في أقل من عشرين عامًا، أشك في أن أي شخص في البر الرئيسي سيكون مطابقًا لك. الهدف الذي حددته لك هو الوصول إلى مرحلة الملك السماوي قبل سن الثلاثين، الإمبراطور السماوي قبل سن الأربعين. أبعد من ذلك … سوف يعتمد على نفسك “. “أجل سيدي. بالتأكيد لن أخيب ظنك “. من وجهة نظر لونغ شي يا، كان بإمكان تشو وي تشينغ رؤية عاطفة وتقدير عميقين. كان يعلم أنه على الرغم من أن سيده كثيرًا ما يسخر منه، قائلاً إنه غبي أو أشياء من هذا القبيل … في الحقيقة، كان راضيًا جدًا عنه. في الوقت نفسه، على الرغم من أن تشو وي تشينغ لم يتحدث عن ذلك، فإن هذا لا يعني أنه لم يكن يعرف جيدًا كيف عامله لونغ شي يا. من أجله، قضى سيده الكثير من الوقت والجهد لإحضاره إلى هنا، حيث أمضى كل الوقت هنا معه لحمايته وهو يوقظ روح التنين المتصلب. من أجله، كان سيده يصطحبه إلى جبل الثلج السماوي … كان يعلم أنه على الرغم من أن لونغ شي يا بدا وكأنه يرفض جبل الثلج السماوي، فكيف لا يعرف خطورة القيام بذلك؟ لقد كانت أقوى قوة في العالم بأسره بعد كل شيء! بالنسبة له، كان لونغ شي يا قد ضحى بسمعته الخاصة، وذهب ضد ضميره للاستيلاء على الساحرة الصغيرة من أجله. على الرغم من أن تشو وي تشينغ كان مشغولاً في الأيام القليلة الماضية باختبار حدود جسده الجديدة بالإضافة إلى التدريب، ولم يكن لديه الوقت للتفكير في عواطفه أو مشاعره أو علاقاته. ومع ذلك، وبغض النظر عن كل شيء آخر، حتى لو كان ذلك من أجل سمعة سيده فقط، فلن يتمكن من التخلي عن الساحرة الصغيرة. بعد كل شيء، كان هو الشخص الذي سرق فضيلتها، بوعي أم بغير وعي. من بين جميع معلمي تشو وي تشينغ، كان المعلم الذي قضى معه أقل وقت هو هيو يان آبو، أطول وقت، مو ين. ومع ذلك، فإن الشخص الذي لمسه حقًا هو لونغ شي يا. في الحقيقة، كانت مشاعره تجاه لونغ شي يا الآن أشبه بالأب والابن، ولم يكن معلمه الجديد صارمًا مثل شخصية والده الشبيهة بالصلب. على هذا النحو، ربما تحدث تشو وي تشينغ بجملة بسيطة للغاية، ووعد بسيط. ومع ذلك، كان هذا التعهد مليئًا بتصميمه. لن يخذل لونغ شي يا مهما حدث. وإلا فكيف يكون مستحقًا لكل ما فعله سيده وكل ما فعله من أجله؟ في وقت لاحق، بدأ لونغ شي يا رسميًا بتدريس تشو وي تشينغ حول جميع الأسرار العميقة لفنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة. استغرقت النظرية وحدها أكثر من يوم لتمريره، وما تلاه كان تعليمه شخصيًا كل أسلوب وخدعة لجميع فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة، مما ساعد تشو وي تشينغ على بناء تشكيله الشخصي لفنون التلاعب بالمهارات الستة. كان من الصعب جدًا إنشاء فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة من تشو وي تشينغ أكثر مما توقعه لونغ شي يا. في الأصل، عندما قام ببناء تشكيلته للتلاعب بالمهارات الستة المطلقة، نظرًا لكون جميع سماته الستة أساسية في طبيعتها، كان من الأسهل نسبيًا تحقيق الاستقرار. على الرغم من أن سمات الضوء والظلام كانت أقوى من السمات الأربع الأخرى، إلا أنها كانت متعارضة في الطبيعة، مما سمح لها بتشكيل قمتي التكوين للحفاظ على الاستقرار. ومع ذلك، بالنسبة لوضع تشو وي تشينغ، كان الأمر مختلفًا. ما هي صفاته الست؟ الرياح والبرق والظلام والمكان والشيطاني والزمن. من بين السمات الست، إلى جانب سمة الرياح، لم تكن السمات الخمس الأخرى عادية على الإطلاق. تم اعتبار سمة البرق سمة “متحولة” من نوع ما، بينما كان الظلام والمكان جميعًا سمات أعظم، بينما كانت سمتي الشيطانية والوقت من السمات المقدسة. بالتأكيد لم يكن من السهل إيجاد توازن. بدون إيجاد التوازن الصحيح، لا يمكن إنشاء تشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة التي تنتمي إلى تشو وي تشينغ. ومع ذلك، كان من الصعب للغاية العثور على نقطة التوازن تلك. قد تكون سمات الوقت والسمات الشيطانية كلاهما من السمات المقدسة، ولكن على عكس سمات الضوء والظلام، لم تكن سمات قطبية يمكن أن تتلاعب ببعضها البعض. بدلاً من ذلك، يمكن القول إنها ليس لها علاقة على الإطلاق، ولا يمكن استخدامها كنقاط رئيسية. كانت نفس الحالة بالنسبة للسمات المكانية والظلام. لبعض الوقت، حتى لونغ شي يا كان عالقًا تمامًا في حيرة. في تلك اللحظة الحرجة، فجأة ضرب تشو وي تشينغ الإلهام. لقد فكر أخيرًا في شيء ما … نظرًا لأن وضعهم اختلف كثيرًا بينه وبين لونغ شي يا، فربما كان يجب أن يكون تشكيل التلاعب بالمهارات الستة مختلف أيضًا. بعد بعض السعي الجاد لهذا الخط الفكري، توصل إلى فكرة. كان تشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة لـ لونغ شي يا عبارة عن شكل سداسي متساوي الأضلاع، وكان لفكرة تشو وي تشينغ أن يكون لها شكله الخاص الذي يتخذ شكلاً مختلفًا … شكل سداسي على شكل نجمة من مثلثين مكدسين فوق الآخر. لماذا مثلثين؟ كان السبب بشكل طبيعي بسبب توازن الكلمات مرة أخرى (بمعنى ان المثلث متساوي الاضلاع تنتقل فيه القوى بالتساوي على عكس الشكل السداسي قد تختلف القوى في كل ضلع ولكن لن ينكسر). ضمن سمات تشو وي تشينغ الست، كان هناك سمتان مقدستان، سمتان كبرى، واثنان من السمات “العادية” نسبيًا. نظرًا لعدم وجود طريقة لتطبيق توازن من السمات نفسها، مع عدم وجود رابط بين أي من سماته، قرر تشو وي تشينغ أنه قد يفصل بينها أيضًا. سمات البرق والظلام والشيطاني في مجموعة لتشكيل المثلث الأول، وخصائص الرياح والمكان والوقت معًا في المجموعة الثانية لتشكيل مثلث آخر. لم يكن هذا الترتيب عشوائيًا أيضًا. ببساطة، السمة الشيطانية وسمة الظلام تشتركان في بعض القواسم المشتركة، والسمات الزمنية والمكانية فعلت ذلك أيضًا. أما بالنسبة لخاصية البرق، نظرًا لأنها جاءت من إله شيطان الظلام جنبًا إلى جنب مع سمات الظلام والشيطاني، فقد قرر تجميعها معًا. وبالمثل بالنسبة لسمة الرياح، كانت تتناسب في كثير من الأحيان مع السمة المكانية والزمانية عمل سيد المعدات المدمجة، وكانت تلك علاقة مؤقتة على الأقل. بمجرد فصل السمات الستة على هذا النحو، يمكن أن يشكل كل من المثلثين توازنًا داخليا. بمجرد أن يتم تكديس المثلثين معًا في تشكيل سداسي على شكل نجمة، سيشكل المركز تلقائيًا شكلًا سداسيًا عاديًا متساوي الأضلاع أيضًا، مما يسمح لتشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة بالوقوع في المركز بدقة. عندما سمع لونغ شي يا فكرة تشو وي تشينغ، كان مندهشًا جدًا لدرجة أن فكه كاد يسقط. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما إذا كان هذا يمكن أن ينجح، إلا أنه كان متأكدًا من أنه من الناحية النظرية فقط، كان لهذا احتمال كبير للنجاح. كان أهم شيء بالنسبة لفنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة هو التوازن، وبما أن تشو وي تشينغ قد وجد توازنه الخاص بين سماته الست، فقد كان الأمر يستحق بالتأكيد منحه فرصة. في تجارب لونغ شي يا الخاصة، كان لابد أن تكون تشكيلته الشخصية فنون التلاعب بالمهارات الستة مسدسًا متساوي الأضلاع قبل أن تنجح … لكن سماته كانت مختلفة تمامًا عن تشو وي تشينغ. من كان سيقول إن الشكل السداسي النجمي لـ تشو وي تشينغ لم ينجح؟ ربما، قد يكون لها تأثير أفضل؟ على هذا النحو، بدأ الزوج المعلم والتلميذ جولة جديدة من التجارب. على الرغم من عدم معرفته بالعملية بأكملها، قام لونغ شي يا بتوجيه تشو وي تشينغ من الجانب، حتى أنه استخدم طاقته السماوية لتوجيه العملية، وكان من الأسهل بكثير تشكيل الهيكل الأساسي في مثل هذه الحالة. ومع ذلك، فقد عانوا من الفشل بعد الفشل. كان السبب بسيطًا – كان تكوين المثلثين بسيطًا، ولكن عند تجميعهما معًا، كان يجب أن يكون دقيقًا تمامًا. حتى بمساعدة لونغ شي يا، لم يكن من السهل على تشو وي تشينغ القيام بذلك. “سيدي، هل تعتقد أننا يمكن أن ننجح بالفعل؟” بعد فشل آخر، قال تشو وي تشينغ أخيرًا، كانت هناك نظرة حزينة وغاضبة في عينيه. نظر إليه لونغ شي يا وقال:” لا تسألني. اسال نفسك. في هذا العالم، لا شيء مستحيل. إنها مجرد مسألة عن مقدار ما نحن مستعدين لتقديمه، والسعر الذي نرغب في دفعه عند القيام بشيء ما. في الأصل، عندما توصلت لأول مرة إلى فنون التلاعب بالمهارات الستة، لم يكن لدي أي شخص ليعلمني، ولم يكن بإمكاني سوى هيكلة تشكيلات التلاعب الستة الشخصية الخاصة بي ببطء وبسرعة بطيئة للغاية، وتحسس طريقي في الظلام ببطء لإتقانها. هل تعتقد أنه من السهل حتى تشكيل شكل سداسي متساوي الأضلاع؟ لقد استغرقني ذلك خمس سنوات من حياتي، حيث عملت بدوام كامل عليه حتى أكملته في النهاية. مقارنة بي، لديك عدد أقل بكثير من المسارات الخاطئة التي يمكنك السير عليها. إذا كنت ستستسلم بعد أيام قليلة، فربما لا تستحق هذه الفنون بعد كل شيء “. استحوذ قلب تشو وي تشينغ على تحذير شديد اللهجة، وانحنى قائلاً: “سيدي، أنا مخطئ. دعنا نستمر “. أومأ لونغ شي يا. كان الجزء الأكثر إرضاءًا عن تشو وي تشينغ هو أنه لن يفكر في الأشياء كثيرا، وكان قادرًا على الاستماع إلى آراء واقتراحات الآخرين. دارت جواهر عين القط الألكسندريت الست حول معصم تشو وي تشينغ الأيسر، متوهجة ببراعة. أخذ تشو وي تشينغ نفسًا عميقًا وركز على نفسه مرة أخرى، وركز بشدة بينما انتشرت الأجنحة خلف ظهره، ورفرفت برفق. السمة المختلفة للطاقة السماوية في الغلاف الجوي تدور أيضًا حول جسده. فجأة، أضاءت عيون تشو وي تشينغ. بنقرة بسيطة من يده اليسرى، تسارعت جواهر عين القط الست التي تدور ببطء، وطفت في الهواء، كان كل منها يخضع لتغيير مختلف. لم تكن هذه الأيام القليلة من التدريب الشاق بدون أي نتائج. على الأقل، بالنسبة إلى إجراء البداية هذا، كان تشو وي تشينغ بالفعل مألوفًا معه للغاية. تحولت عين القط الالكسندريت الستة إلى ألوان مختلفة، وفقًا للسمات المختلفة. يمثل(الروبلايت الرياح، امبراطور الياقوت الذي يمثل البرق، عين القط الكريسوبيريل التي تمثل العقيق المكاني والأسود للظلام، وأخيراً حجر كريم رمادي غير معروف يمثل السمة الشيطانية وحجر كريم شبه شفاف يمثل الوقت. تألقت جواهر العناصر الستة ببراعة بألوانها الخاصة، وطفت أمام تشو وي تشينغ. بغض النظر عن الجواهر المادية أو جواهر العناصر، بالنسبة لأي سيد جوهرة سماوية، فقد كانت أهم جواهر القوة الشخصية، ويمكن القول إنها جزء من أجسادهم. كان إجبار جواهر القوة الشخصية الخاصة بهم على ترك أجسادهم مثل هذا عملاً خطيرًا للغاية؛ لم يتطلب الأمر قدرًا كبيرًا من الطاقة السماوية للقيام بذلك فحسب، بل يتطلب أيضًا طاقة روحية كافية للتحكم فيه. تحت سيطرة إرادة تشو وي تشينغ والطاقة السماوية، انقسمت جواهر العناصر الستة ببطء إلى مجموعتين، لتشكل مثلثين؛ مع كل مجموعة تطفو أمام تشو وي تشينغ على كلا الجانبين. في الوقت الحالي، كان جبينه ملطخًا بالعرق الذي يتساقط على جانب وجهه وهو في حالة تركيز كامل. ببطء شديد، وبعناية شديدة، بدأ تشو وي تشينغ في تحريك المجموعتين في وقت واحد إلى الوسط، أمامه مباشرة. كان يعوم فوق المثلث الفردي، وأسفل الآخر في الاتجاه المعاكس. بعد فترة وجيزة، طاف الاثنان ببطء تجاه بعضهما البعض. في الحقيقة، كان نجاح أو فشل التشكيل كله سيتم في لحظة رئيسية واحدة. إلى جانب سيطرته الخاصة، كان هناك قدر من الحظ أيضًا. ليس فقط للحفاظ على التوازن بين جميع جواهر العناصر الستة، ولكن أيضًا للسمات الست لتشكيل فنون التلاعب بالمهارات الستة المطلقة والبدء في العمل في نفس الوقت في انسجام تام. لم تكن عملية تشكيل الهيكل معقدة على الإطلاق، لكن النجاح بالتأكيد لم يتحقق بسهولة. في الأيام القليلة الماضية وحدها، حاول تشو وي تشينغ بالفعل أكثر من مئة مرة. في كل مرة، كان يشعر دائمًا أنه على وشك النجاح، لكنه دائمًا ما يؤدي إلى الفشل في آخر ثانية ممكنة. كان هذا الشعور فظيعًا للغاية حقًا، وفي كل مرة كانت هناك ضربة مستمرة لثقته. ومع ذلك، بعد أن استمع للتو إلى محاضرة معلمه، تجدد إيمان تشو وي تشينغ، واشتعلت قناعته في عينيه مرة أخرى. عندما اجتمع المثلثان معًا ببطء، يمكن للمرء أن يشعر بمختلف مجالات الطاقة المختلفة التي تبعثها كل من جواهر العناصر الستة، والتباعد القصري عند اقترابهما من بعضهما البعض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط