نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 532

الفصل 532

[الفصل اليومي]

*Sou*

[هناك المزيد]

بطبيعة الحال بينما كانت المجموعة الأسطورية قوية للغاية لم يكن استخدام القوة بهذه البساطة. للاستفادة الكاملة من اثنين وثلاثين ضعف من القوة كان على المرء أن ينشط بشكل كامل قوة كل قطعة من المعدات المدمجة الفردية ، وينقل ويجمع كل القوة معاً في رشقة مركزة. كان هذا بالضبط ما كان يفعله تشو وي تشينغ الآن ، حيث جمع كل القوة في ذراعه اليمنى ، إلى مطرقة “الوجه الباكي” في يده اليمنى!

ظهرت المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” أخيراً لأول مرة في التاريخ ، وكان خصمها في الواقع قوة من مرحلة الإمبراطور السماوي. يمكن اعتبار هذه المجموعة الأسطورية فريدة من نوعها بدون أي مهارات مشبعة مثل معظم المعدات المدمجة الأخرى ، ولكن من خلال التركيز على تكديس الأساسيات فقد حولت الحالة الأساسية للقوة إلى أقصى حد بشكل مرعب.

اصطدم مخالب الملك الأسد الإلهي على الفور بمطرقة “الوجه الباكي” مما أدى بسرعة إلى تمزيق السمة الشيطانية للطاقة السماوية المحيطة بها. من حيث قوة الطاقة السماوية أو التحكم ، تجاوز غو سي تي بكثير تشو وي تشينغ. ومع ذلك ولدهشته ، تألقت المطرقة للتو مع وهج سميك من ضوء الذهبي الداكن، وفي تلك اللحظة التالية ، تم تدمير كلا المخلبين بصوت مكتوم.

في اللحظة التالية كانت مطرقة “الوجه الضاحك” تهشم رأسه.

[كيف يعقل ذلك؟ بدون أي مهارات ، هو في الواقع قادر على تفكيك هجومي؟]

لم يكن لدى غو سي تي الوقت الكافي للتفكير أكثر. رفع يده اليسرى ، وصفعها على مطرقة “الوجه الضاحك” ، تجمعت الطاقة السماوية بسرعة في انفجار كبير. واصلت يده اليمنى إلى الأمام ، وسدَّت مطرقة “الوجه الباكي” التي مازالت مستمرة في طريقها بعد تشتيت المخلبين.

فجأة بدا أن تشو وي تشينغ تباطأ ، وأبقى مطرقة “الوجه المبتسم” لمدة نصف ثانية للخلف. وبهذه الطريقة ، ستضرب كلا المطرقتين الآن الملك الأسد في نفس الوقت.

بعيداً ، ابتسم لونغ شي يا الذي كان ما زال يقمع غو ينغ بينغ أثناء مشاهدة تلميذه بصوت خافت وهو يعتقد في نفسه: هذا الطفل الصغير ، حقا تجسيد للخداع!

رن صوتان مختلفان في وقت واحد. سقط فك شيو آو ينغ ؛بصفته قاضياً في المباراة التي كانتيراقبها عن كثب ، وقد صُدم عندما رأى فجأة جثة غو سي تي تُرسل عائدةً بضربة تشو وي تشينغ.

في مواجهة مطرقتي تشو وي تشينغ ، قسم غو سي تي بشكل طبيعي طاقته السماوية بالتساوي. للأسف ، نظراً لكونه أول مرة يواجه فيها المطارق الأسطورية المزدوجة ، كيف يمكنه معرفة السر وراء تلك المطارق المخادعة؟

كان صوت * بووف* هو اليد اليسرى لـ غو سي تي وهي تمر يميناً عبر مطرقة “الوجه الضاحك” عند الاصطدام ، وتحطمت طاقته السماوية القوية في السماء. أدى عدم وجود اتصال غير متوقع مع أي شيء صلب إلى إبعاده عن التوازن مما جعله أخذه على غرة. على الرغم من أنه كان قادراً على تحقيق توازنه بسرعة بسبب قوته ومهارته إلا أنه حتى بالنسبة لقوة مثله لم يكن بالتأكيد شعوراً جيداً بالضرب في مثل هذه الضربة الضائعة.

والأهم من ذلك نظراً لأن الضربة الفائتة جاءت من مطرقة “الوجه المبتسم” فقد تحطمت مطرقة “الوجه الباكي” أيضاً. هذه المرة كانت ضربة فعلية لكن مع فقدان التوازن المفاجئ على الجانب الآخر ، أثرت بالتأكيد على الملك الأسد في هذا الجانب. اهتزت الطاقة السماوية في هذا الجانب المدافع لجزء من الثانية فقط لكنها كانت أكثر من يكفى. منذ أن تم تقسيم الطاقة السماوية بالتساوي مقارنة بضربة كاملة من تشو وي تشينغ … هذه المرة كان في وضع غير مؤات.

تمتلك مطرقة “وجه البكاء” حالياً كل قوة تشو وي تشينغ بما في ذلك قوته التي تبلغ 32 ضعفاً. بمساعدة تحول النمر التنين ، ما مدى رعب ذلك ؟!فقط من حيث القوة المادية الخالصة وحدها ، تجاوز تشو وي تشينغ بالفعل أي نوع من أنواع أسياد الجواهر السماوية الثمانية، ناهيك عن الضعف الإثنى والثلاثين. في الوقت الحالي ، إذا كان على المرء أن يأخذ القوة المادية في الاعتبار فقط مع مجموعته الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” فيمكنه أن يتطابق مع معظم القوى من مرحلة الملك السماوي.

فماذا لو لم يكن لديه الطاقة السماوية التي تمده بالقوة. بغض النظر عن نوع القدرة ، عندما تم تشغيلها إلى الحد الأقصى المطلق لم يكن من الممكن الاستهانة بقوتها. كما يقول المثل ، “كل الطرق تؤدي إلى روما”. لم يكن هناك طريق واحد صحيح للقتال.

في ظل هذه الظروف ، شعر غو سي تي بقوة مرعبة وراء الضربة التي لم يكن قادراً على تحملها. مع الانفجار الهائل للاصطدام ، تم إرسال جسده بالكامل طائراً ولكن الضربة الزائفة والأخرى الحقيقية. كانت أكبر خسارة في وجهه هي أن قوة الضربة كانت قوية للغاية ؛لم تكن يده مخدرة فقط من الاصطدام بل كانت منطقة صدره بأكملها لا تزال مقيدة من الضربة. كان غو سي تي يمنع نفسه بقوة من بصق الدم لكنه عانى بالفعل من بعض الإصابات الداخلية.

في اللحظة التالية ، ظهر تشو وي تشينغ فجأة خلف غو سي تي. ممسكاً بمطارق أسطورية مزدوجة في في كف روح الين واليانغ العملاق ، قام بتحطيمها بوحشية من أعلى إلى أسفل باتجاه رأس غو سي تي.

ومضة. في الواقع في تلك اللحظة ، استخدم تشو وي تشينغ واحدة من أكثر مهاراته تمرناً ، وهي مهارة الومضة.

كقوة إمبراطور من السماوي الامبراطور كانت حواس غو سي تي قوية للغاية بالتأكيد ، واكتشف على الفور هجوم تشو وي تشينغ المتتابع. ومع ذلك كانت الفكرة الأولى في ذهنه هي: [مستحيل!]

في السابق ، عندما كان لونغ شي يا يستخدم تشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة ، على الرغم من أنه كان قادراً على التحكم في سماته المختلفة للتبادل حسب الرغبة ، أو دمجها حسب الرغبة ، أو حتى زيادة تجديد طاقته السماوية … لكنه لم يكن قادراً على ذلك مطلقاً استخدم مهاراته المخزنة! كيف إذن تمكن تشو وي تشينغ من استخدام مهارة الومضة؟!

ومع ذلك لم يكن هذا هو الوقت المناسب لغو سي تي للإفراط في التفكير في الأمور. بعد أن تم إرساله للتو من ضربة المطرقة التي أطلقها تشو وي تشينغ كان يعرف بشكل طبيعي مدى رعب القوة الكامنة وراء المطرقة. حتى مع جسده للإمبراطور السماوي لم يجرؤ على ترك مثل هذه الضربة تهبط عليه دون حماية.

ظهرت فجأة شخصية وهمية ضخمة للماموث فوق وخلف غو سي تي. في الوقت نفسه ، انبثق ضوء ذهبي لامع ، مثل نمو مفاجئ للعوسج يرتفع لتحية مطارق تشو وي تشينغ. (العوسج هذه شجيرة)

كانت هذه المهارة واحدة من أقوى هالات الحماية للملك الأسد ، وقد تم تخزينها من وحش الماموث الملك السماوي. كان هذا الوحش الماموث الملك السماوي الرائع أيضاً واحداً من الأقوى لإمبراطورية وانشو ، وهو أحد مراكز القوة في مرحلة الإمبراطور السماوي. لنكون أكثر دقة كان طوطم وزعيم قبيلة الماموث. لم ينجح في دخول القيادة الحقيقية والطبقة الحاكمة لإمبراطورية وانشو فقط لأن ذكاءه يكن مرتفعاً. ومع ذلك ما زال يتمتع بمكانة عالية جداً ومكانة محترمة في إمبراطورية وانشو بأكملها. من حيث قوة سلالة الدم كان هؤلاء الملوك الماموث الرائعون في المرتبة الثانية بعد نمور الروح السماوية وأسود روح اللهب السماوية. على غرار الاثنين السابقين كان لديهم أيضاً السمة الإلهية ، وكانت هذه المهارة الخاصة بهم تسمى درع العليق المقدس، وهي مهارة قوية كانت هجومية ودفاعية في آن واحد. كونه قادراً على إجبار الملك الأسد على استخدام مهارة الآس بعد فترة ليست طويلة من الاشتباك ، يمكن أن يكون تشو وي تشينغ فخوراً بنفسه حقا. (العليق هي نوع من الشجيرات)

ومع ذلك في هذه اللحظة ، حدث شيء غير متوقع حقا بعد ذلك صدم غو سي تي في الأساس. من خلف ظهر تشو وي تشينغ ، ارتفع أيضاً شخصية وهمية ، شخصية ضخمة ، سمينة تبدو وكأنها حشرة كبيرة. بمجرد ظهور الشكل الوهمي ، تمايل إلى الأمام وطار مباشرة إلى تمثال الماموث الوهمي فوق رأس غو سي تي. كلاهما متشابك مع بعضهما البعض للحظات ، قبل أن يختفي الاثنان مع درع العليق المقدس!

كان هذا صدام صور المهارات السماوية ، تحييد مطلق.

في الأصل ، استخدم الأمير الأسد غو ينغ بينغ هذه الطريقة الدقيقة لتحييد ختم التنين الصامت الخاص بـ تشو وي تشينغ ، والآن يستخدم تشو وي تشينغ هذه الطريقة في غو سي تي لتحييد درع العليق المقدس!

يشار إلى صدام صور المهارات السماوية عندما أطلق كلا الجانبين مهارة من شأنها أن تؤدي إلى صورة مهارة سماوية – يمكن لأي جانب بدلاً من ذلك استخدام صورة المهارة السماوية لتحييد الآخر فعلياً ، إذا كان سريعاً بدرجة تكفى. لم يعرف أحد سبب حدوث ذلك ووفقاً لتخمينات الأسلاف كان هذا لأن السماوات كانت ترحم العالم ، ولم تتمنى أن تسبب مثل هذه المهارات القوية الكثير من الموت والدمار للعالم مما يسمح بمثل هذا التأثير المحايد ليحدث.

في الماضي لم يكن لدى تشو وي تشينغ تدريب مناسب ، وكان عليه أن يكتشف كل شيء بنفسه. بطبيعة الحال لم يكن على صدام صور المهارات السماوية وقد فاجأه غو ينغ بينغ بسهولة ، وبالتالي تم إزالته بسهولة. ومع ذلك في هذه الفترة الزمنية ، وتحت وصاية لونغ شي يا ، أدرك أيضاً مبدأ هذا التأثير ، وعرف على الأقل مفهوم كيفية التعامل معه هجومياً ودفاعياً. على الأقل ، نمت طاقته الروحية بالكاد ليكون قادراً على التحكم في صور المهارة السماوية. في هذه اللحظة ، استفاد فجأة من هذا التأثير بالذات ، وقام على الفور بتغيير حالة ساحة المعركة الحالية.

كان الملك النمر شيو آو ينغ يراقب كل هذا الوقت ، وعندما استخدم تشو وي تشينغ مهارة الوميض ، سقط فكه أيضاً. لقد كان على دراية بتشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة بعد أن تحدث مع أخيه عنها سابقاً. على هذا النحو كان يعلم أنه مع تصنيف مهارة الومضة أعلى من ستة نجوم ، خاصة مع كون تشو وي تشينغ جديداً في التشكيل ، ما كان يجب أن يكون قادراً على استخدام هذه المهارة! علاوة على ذلك كان من المفترض أن تكون مهارة الوميض واحدة من أصعب المهارات التي يمكن تقليدها. في تلك اللحظة ، ترك عقله نفس فكرة غو سي تي – ]كيف يمكن أن يكون هذا ؟!\[

ومع ذلك عندما استدعى تشو وي تشينغ صورة المهارة السماوية ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ شيو آو ينغ لاحظ أخيراً شيئاً قد يكون السر العميق وراءها.

عندما أطلق تشو وي تشينغ العنان لهاتين المهارتين المخزنتين ، ستضيئ إحدى زوايا “النجم” في الشكل السداسي الشكل أسفل قدميه ، وومضت جوهرة عين القط الكسندريت بشكل ساطع قبل ظهور المهارة.

بعد أن لاحظت ذلك يمكن لـ شيو آو ينغ تخمين السر وراء استخدام تشو وي تشينغ لهذه المهارات. لكن ذلك لم يقلل من المفاجأة في قلبه. هل يمكن أنه عندما استخدم تشكيلته الجديدة للتلاعب بالمهارات الستة المطلقة ما زال بإمكانه استخدام المهارات؟ سيكون هذا طاغيا جدا!

في الحقيقة كان تخمين شيو آو ينغ دقيقاً إلى حد ما. كان تشكيل الضوء الإلهي الستة المطلقة لـ تشو وي تشينغ ، عند مقارنته بتكوين التلاعب بالمهارات الستة المطلقة ، أسوأ بكثير من حيث كفاءة الطاقة السماوية ومعدل الاخذ. ومع ذلك فإن الدونية في هذا الجزء تم تعويضها بسهولة من خلال تحول النمر التنين وتقنية الإله الخالد. بالنسبة إلى الزوايا الست الإضافية الحادة “النجمية” للتشكيل ، يمكن لكل منها “حفظ” مهارة مخزنة معينة لاستخدامها في كل مرة يتم فيها إنشاء التشكيل.

كان هذا يعني مع الأساس الأساسي لتشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة كان التشكيل الإلهي الستة النهائي للضوء قادراً على ربط ست مهارات بشكل مؤقت كلما استدعى تشكيلته ، وسيكون قادراً على استخدامها تماماً كما هو الحال في القتال العادي. سيتم اختيار هذه المهارات المقيدة من جميع المهارات المخزنة الخاصة به لكن الطاقة السماوية المستخدمة ستتأثر بكفاءة تشكيل الستة المطلقة بالإضافة إلى معدل الاخذ.

بدون شك في وجهة نظر القدرة القتالية الشاملة ، خاصة بالنسبة لـ تشو وي تشينغ كان تشكيل الضوء الإلهي الستة المطلقة أفضل بكثير من تشكيل التلاعب بالمهارة الستة. كان السبب أيضاً بسيطاً – على الرغم من أن كلاهما يحمل ست سمات ، احتوت الخاصة لـ تشو وي تشينغ على سمتين مقدستين. إضافة إلى حقيقة أن هيكل تشكيلته كان مختلفاً فإن المنطق وراء ذلك تسبب في مثل هذا التغيير.

كانت إحدى المهارات المقيدة بشكل طبيعي هي الومضة ، والتي استخدمها تشو وي تشينغ لسد الفجوة في هجوم متتابع سريع. المهارة الثانية التي ربطها وأطلقها للتو كانت في الواقع مهارة عكس الوقت. كان السبب في اختياره هذه المهارة لربطها في الواقع لأغراض صدام صور المهارات السماوية. نظراً لأن الأسد كان لديه أيضاً مهارات يمكنها استدعاء صور المهارة السماوية فكيف لا يمتلك الملك الأسد بعض المهارات؟ على هذا النحو ، خطط تشو وي تشينغ عن قصد لاستخدام مهارة عكس الوقت “غير المجدية” للحصول على مثل هذه النتيجة المثالية تقريباً.

مع اختفاء درع العليق المقدس ، صُدم غو سي تي مرة أخرى وتفاجأ. في الوقت نفسه كانت مطارق تشو وي تشينغ تضربه بالفعل ، وفي مثل هذه الفترة القصيرة من الوقت كان قد فات الأوان بالنسبة له لاستخدام مهارة أخرى. في دهشة لم يتمكن غو سي تي من استخدام يديه إلا للصد أمامه، وإطلاق طاقته السماوية بقوة للدفاع عن نفسه.

الفصل 532 [الفصل اليومي] *Sou* [هناك المزيد] بطبيعة الحال بينما كانت المجموعة الأسطورية قوية للغاية لم يكن استخدام القوة بهذه البساطة. للاستفادة الكاملة من اثنين وثلاثين ضعف من القوة كان على المرء أن ينشط بشكل كامل قوة كل قطعة من المعدات المدمجة الفردية ، وينقل ويجمع كل القوة معاً في رشقة مركزة. كان هذا بالضبط ما كان يفعله تشو وي تشينغ الآن ، حيث جمع كل القوة في ذراعه اليمنى ، إلى مطرقة “الوجه الباكي” في يده اليمنى! ظهرت المجموعة الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” أخيراً لأول مرة في التاريخ ، وكان خصمها في الواقع قوة من مرحلة الإمبراطور السماوي. يمكن اعتبار هذه المجموعة الأسطورية فريدة من نوعها بدون أي مهارات مشبعة مثل معظم المعدات المدمجة الأخرى ، ولكن من خلال التركيز على تكديس الأساسيات فقد حولت الحالة الأساسية للقوة إلى أقصى حد بشكل مرعب. اصطدم مخالب الملك الأسد الإلهي على الفور بمطرقة “الوجه الباكي” مما أدى بسرعة إلى تمزيق السمة الشيطانية للطاقة السماوية المحيطة بها. من حيث قوة الطاقة السماوية أو التحكم ، تجاوز غو سي تي بكثير تشو وي تشينغ. ومع ذلك ولدهشته ، تألقت المطرقة للتو مع وهج سميك من ضوء الذهبي الداكن، وفي تلك اللحظة التالية ، تم تدمير كلا المخلبين بصوت مكتوم. في اللحظة التالية كانت مطرقة “الوجه الضاحك” تهشم رأسه. [كيف يعقل ذلك؟ بدون أي مهارات ، هو في الواقع قادر على تفكيك هجومي؟] لم يكن لدى غو سي تي الوقت الكافي للتفكير أكثر. رفع يده اليسرى ، وصفعها على مطرقة “الوجه الضاحك” ، تجمعت الطاقة السماوية بسرعة في انفجار كبير. واصلت يده اليمنى إلى الأمام ، وسدَّت مطرقة “الوجه الباكي” التي مازالت مستمرة في طريقها بعد تشتيت المخلبين. فجأة بدا أن تشو وي تشينغ تباطأ ، وأبقى مطرقة “الوجه المبتسم” لمدة نصف ثانية للخلف. وبهذه الطريقة ، ستضرب كلا المطرقتين الآن الملك الأسد في نفس الوقت. بعيداً ، ابتسم لونغ شي يا الذي كان ما زال يقمع غو ينغ بينغ أثناء مشاهدة تلميذه بصوت خافت وهو يعتقد في نفسه: هذا الطفل الصغير ، حقا تجسيد للخداع! رن صوتان مختلفان في وقت واحد. سقط فك شيو آو ينغ ؛بصفته قاضياً في المباراة التي كانتيراقبها عن كثب ، وقد صُدم عندما رأى فجأة جثة غو سي تي تُرسل عائدةً بضربة تشو وي تشينغ. في مواجهة مطرقتي تشو وي تشينغ ، قسم غو سي تي بشكل طبيعي طاقته السماوية بالتساوي. للأسف ، نظراً لكونه أول مرة يواجه فيها المطارق الأسطورية المزدوجة ، كيف يمكنه معرفة السر وراء تلك المطارق المخادعة؟ كان صوت * بووف* هو اليد اليسرى لـ غو سي تي وهي تمر يميناً عبر مطرقة “الوجه الضاحك” عند الاصطدام ، وتحطمت طاقته السماوية القوية في السماء. أدى عدم وجود اتصال غير متوقع مع أي شيء صلب إلى إبعاده عن التوازن مما جعله أخذه على غرة. على الرغم من أنه كان قادراً على تحقيق توازنه بسرعة بسبب قوته ومهارته إلا أنه حتى بالنسبة لقوة مثله لم يكن بالتأكيد شعوراً جيداً بالضرب في مثل هذه الضربة الضائعة. والأهم من ذلك نظراً لأن الضربة الفائتة جاءت من مطرقة “الوجه المبتسم” فقد تحطمت مطرقة “الوجه الباكي” أيضاً. هذه المرة كانت ضربة فعلية لكن مع فقدان التوازن المفاجئ على الجانب الآخر ، أثرت بالتأكيد على الملك الأسد في هذا الجانب. اهتزت الطاقة السماوية في هذا الجانب المدافع لجزء من الثانية فقط لكنها كانت أكثر من يكفى. منذ أن تم تقسيم الطاقة السماوية بالتساوي مقارنة بضربة كاملة من تشو وي تشينغ … هذه المرة كان في وضع غير مؤات. تمتلك مطرقة “وجه البكاء” حالياً كل قوة تشو وي تشينغ بما في ذلك قوته التي تبلغ 32 ضعفاً. بمساعدة تحول النمر التنين ، ما مدى رعب ذلك ؟!فقط من حيث القوة المادية الخالصة وحدها ، تجاوز تشو وي تشينغ بالفعل أي نوع من أنواع أسياد الجواهر السماوية الثمانية، ناهيك عن الضعف الإثنى والثلاثين. في الوقت الحالي ، إذا كان على المرء أن يأخذ القوة المادية في الاعتبار فقط مع مجموعته الأسطورية “كره الأرض التي بلا مقبض” فيمكنه أن يتطابق مع معظم القوى من مرحلة الملك السماوي. فماذا لو لم يكن لديه الطاقة السماوية التي تمده بالقوة. بغض النظر عن نوع القدرة ، عندما تم تشغيلها إلى الحد الأقصى المطلق لم يكن من الممكن الاستهانة بقوتها. كما يقول المثل ، “كل الطرق تؤدي إلى روما”. لم يكن هناك طريق واحد صحيح للقتال. في ظل هذه الظروف ، شعر غو سي تي بقوة مرعبة وراء الضربة التي لم يكن قادراً على تحملها. مع الانفجار الهائل للاصطدام ، تم إرسال جسده بالكامل طائراً ولكن الضربة الزائفة والأخرى الحقيقية. كانت أكبر خسارة في وجهه هي أن قوة الضربة كانت قوية للغاية ؛لم تكن يده مخدرة فقط من الاصطدام بل كانت منطقة صدره بأكملها لا تزال مقيدة من الضربة. كان غو سي تي يمنع نفسه بقوة من بصق الدم لكنه عانى بالفعل من بعض الإصابات الداخلية. في اللحظة التالية ، ظهر تشو وي تشينغ فجأة خلف غو سي تي. ممسكاً بمطارق أسطورية مزدوجة في في كف روح الين واليانغ العملاق ، قام بتحطيمها بوحشية من أعلى إلى أسفل باتجاه رأس غو سي تي. ومضة. في الواقع في تلك اللحظة ، استخدم تشو وي تشينغ واحدة من أكثر مهاراته تمرناً ، وهي مهارة الومضة. كقوة إمبراطور من السماوي الامبراطور كانت حواس غو سي تي قوية للغاية بالتأكيد ، واكتشف على الفور هجوم تشو وي تشينغ المتتابع. ومع ذلك كانت الفكرة الأولى في ذهنه هي: [مستحيل!] في السابق ، عندما كان لونغ شي يا يستخدم تشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة ، على الرغم من أنه كان قادراً على التحكم في سماته المختلفة للتبادل حسب الرغبة ، أو دمجها حسب الرغبة ، أو حتى زيادة تجديد طاقته السماوية … لكنه لم يكن قادراً على ذلك مطلقاً استخدم مهاراته المخزنة! كيف إذن تمكن تشو وي تشينغ من استخدام مهارة الومضة؟! ومع ذلك لم يكن هذا هو الوقت المناسب لغو سي تي للإفراط في التفكير في الأمور. بعد أن تم إرساله للتو من ضربة المطرقة التي أطلقها تشو وي تشينغ كان يعرف بشكل طبيعي مدى رعب القوة الكامنة وراء المطرقة. حتى مع جسده للإمبراطور السماوي لم يجرؤ على ترك مثل هذه الضربة تهبط عليه دون حماية. ظهرت فجأة شخصية وهمية ضخمة للماموث فوق وخلف غو سي تي. في الوقت نفسه ، انبثق ضوء ذهبي لامع ، مثل نمو مفاجئ للعوسج يرتفع لتحية مطارق تشو وي تشينغ. (العوسج هذه شجيرة) كانت هذه المهارة واحدة من أقوى هالات الحماية للملك الأسد ، وقد تم تخزينها من وحش الماموث الملك السماوي. كان هذا الوحش الماموث الملك السماوي الرائع أيضاً واحداً من الأقوى لإمبراطورية وانشو ، وهو أحد مراكز القوة في مرحلة الإمبراطور السماوي. لنكون أكثر دقة كان طوطم وزعيم قبيلة الماموث. لم ينجح في دخول القيادة الحقيقية والطبقة الحاكمة لإمبراطورية وانشو فقط لأن ذكاءه يكن مرتفعاً. ومع ذلك ما زال يتمتع بمكانة عالية جداً ومكانة محترمة في إمبراطورية وانشو بأكملها. من حيث قوة سلالة الدم كان هؤلاء الملوك الماموث الرائعون في المرتبة الثانية بعد نمور الروح السماوية وأسود روح اللهب السماوية. على غرار الاثنين السابقين كان لديهم أيضاً السمة الإلهية ، وكانت هذه المهارة الخاصة بهم تسمى درع العليق المقدس، وهي مهارة قوية كانت هجومية ودفاعية في آن واحد. كونه قادراً على إجبار الملك الأسد على استخدام مهارة الآس بعد فترة ليست طويلة من الاشتباك ، يمكن أن يكون تشو وي تشينغ فخوراً بنفسه حقا. (العليق هي نوع من الشجيرات) ومع ذلك في هذه اللحظة ، حدث شيء غير متوقع حقا بعد ذلك صدم غو سي تي في الأساس. من خلف ظهر تشو وي تشينغ ، ارتفع أيضاً شخصية وهمية ، شخصية ضخمة ، سمينة تبدو وكأنها حشرة كبيرة. بمجرد ظهور الشكل الوهمي ، تمايل إلى الأمام وطار مباشرة إلى تمثال الماموث الوهمي فوق رأس غو سي تي. كلاهما متشابك مع بعضهما البعض للحظات ، قبل أن يختفي الاثنان مع درع العليق المقدس! كان هذا صدام صور المهارات السماوية ، تحييد مطلق. في الأصل ، استخدم الأمير الأسد غو ينغ بينغ هذه الطريقة الدقيقة لتحييد ختم التنين الصامت الخاص بـ تشو وي تشينغ ، والآن يستخدم تشو وي تشينغ هذه الطريقة في غو سي تي لتحييد درع العليق المقدس! يشار إلى صدام صور المهارات السماوية عندما أطلق كلا الجانبين مهارة من شأنها أن تؤدي إلى صورة مهارة سماوية – يمكن لأي جانب بدلاً من ذلك استخدام صورة المهارة السماوية لتحييد الآخر فعلياً ، إذا كان سريعاً بدرجة تكفى. لم يعرف أحد سبب حدوث ذلك ووفقاً لتخمينات الأسلاف كان هذا لأن السماوات كانت ترحم العالم ، ولم تتمنى أن تسبب مثل هذه المهارات القوية الكثير من الموت والدمار للعالم مما يسمح بمثل هذا التأثير المحايد ليحدث. في الماضي لم يكن لدى تشو وي تشينغ تدريب مناسب ، وكان عليه أن يكتشف كل شيء بنفسه. بطبيعة الحال لم يكن على صدام صور المهارات السماوية وقد فاجأه غو ينغ بينغ بسهولة ، وبالتالي تم إزالته بسهولة. ومع ذلك في هذه الفترة الزمنية ، وتحت وصاية لونغ شي يا ، أدرك أيضاً مبدأ هذا التأثير ، وعرف على الأقل مفهوم كيفية التعامل معه هجومياً ودفاعياً. على الأقل ، نمت طاقته الروحية بالكاد ليكون قادراً على التحكم في صور المهارة السماوية. في هذه اللحظة ، استفاد فجأة من هذا التأثير بالذات ، وقام على الفور بتغيير حالة ساحة المعركة الحالية. كان الملك النمر شيو آو ينغ يراقب كل هذا الوقت ، وعندما استخدم تشو وي تشينغ مهارة الوميض ، سقط فكه أيضاً. لقد كان على دراية بتشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة بعد أن تحدث مع أخيه عنها سابقاً. على هذا النحو كان يعلم أنه مع تصنيف مهارة الومضة أعلى من ستة نجوم ، خاصة مع كون تشو وي تشينغ جديداً في التشكيل ، ما كان يجب أن يكون قادراً على استخدام هذه المهارة! علاوة على ذلك كان من المفترض أن تكون مهارة الوميض واحدة من أصعب المهارات التي يمكن تقليدها. في تلك اللحظة ، ترك عقله نفس فكرة غو سي تي – ]كيف يمكن أن يكون هذا ؟!\[ ومع ذلك عندما استدعى تشو وي تشينغ صورة المهارة السماوية ، تحت الملاحظة الدقيقة لـ شيو آو ينغ لاحظ أخيراً شيئاً قد يكون السر العميق وراءها. عندما أطلق تشو وي تشينغ العنان لهاتين المهارتين المخزنتين ، ستضيئ إحدى زوايا “النجم” في الشكل السداسي الشكل أسفل قدميه ، وومضت جوهرة عين القط الكسندريت بشكل ساطع قبل ظهور المهارة. بعد أن لاحظت ذلك يمكن لـ شيو آو ينغ تخمين السر وراء استخدام تشو وي تشينغ لهذه المهارات. لكن ذلك لم يقلل من المفاجأة في قلبه. هل يمكن أنه عندما استخدم تشكيلته الجديدة للتلاعب بالمهارات الستة المطلقة ما زال بإمكانه استخدام المهارات؟ سيكون هذا طاغيا جدا! في الحقيقة كان تخمين شيو آو ينغ دقيقاً إلى حد ما. كان تشكيل الضوء الإلهي الستة المطلقة لـ تشو وي تشينغ ، عند مقارنته بتكوين التلاعب بالمهارات الستة المطلقة ، أسوأ بكثير من حيث كفاءة الطاقة السماوية ومعدل الاخذ. ومع ذلك فإن الدونية في هذا الجزء تم تعويضها بسهولة من خلال تحول النمر التنين وتقنية الإله الخالد. بالنسبة إلى الزوايا الست الإضافية الحادة “النجمية” للتشكيل ، يمكن لكل منها “حفظ” مهارة مخزنة معينة لاستخدامها في كل مرة يتم فيها إنشاء التشكيل. كان هذا يعني مع الأساس الأساسي لتشكيل التلاعب بالمهارات الستة المطلقة كان التشكيل الإلهي الستة النهائي للضوء قادراً على ربط ست مهارات بشكل مؤقت كلما استدعى تشكيلته ، وسيكون قادراً على استخدامها تماماً كما هو الحال في القتال العادي. سيتم اختيار هذه المهارات المقيدة من جميع المهارات المخزنة الخاصة به لكن الطاقة السماوية المستخدمة ستتأثر بكفاءة تشكيل الستة المطلقة بالإضافة إلى معدل الاخذ. بدون شك في وجهة نظر القدرة القتالية الشاملة ، خاصة بالنسبة لـ تشو وي تشينغ كان تشكيل الضوء الإلهي الستة المطلقة أفضل بكثير من تشكيل التلاعب بالمهارة الستة. كان السبب أيضاً بسيطاً – على الرغم من أن كلاهما يحمل ست سمات ، احتوت الخاصة لـ تشو وي تشينغ على سمتين مقدستين. إضافة إلى حقيقة أن هيكل تشكيلته كان مختلفاً فإن المنطق وراء ذلك تسبب في مثل هذا التغيير. كانت إحدى المهارات المقيدة بشكل طبيعي هي الومضة ، والتي استخدمها تشو وي تشينغ لسد الفجوة في هجوم متتابع سريع. المهارة الثانية التي ربطها وأطلقها للتو كانت في الواقع مهارة عكس الوقت. كان السبب في اختياره هذه المهارة لربطها في الواقع لأغراض صدام صور المهارات السماوية. نظراً لأن الأسد كان لديه أيضاً مهارات يمكنها استدعاء صور المهارة السماوية فكيف لا يمتلك الملك الأسد بعض المهارات؟ على هذا النحو ، خطط تشو وي تشينغ عن قصد لاستخدام مهارة عكس الوقت “غير المجدية” للحصول على مثل هذه النتيجة المثالية تقريباً. مع اختفاء درع العليق المقدس ، صُدم غو سي تي مرة أخرى وتفاجأ. في الوقت نفسه كانت مطارق تشو وي تشينغ تضربه بالفعل ، وفي مثل هذه الفترة القصيرة من الوقت كان قد فات الأوان بالنسبة له لاستخدام مهارة أخرى. في دهشة لم يتمكن غو سي تي من استخدام يديه إلا للصد أمامه، وإطلاق طاقته السماوية بقوة للدفاع عن نفسه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط