نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 694

الفصل 694

[برعاية Last Legend]

*Sou*

[هناك المزيد]

مثل هذه السيطرة الرائعة! لم يستطع الرجل العجوز والمرأة إخفاء مدى إعجابهم عندما رأوا مهارات تشو وي تشينغ. بصفتهم سادة الطبقة الإلهية ، فإنهم يمتلكون أيضًا السمة المكانية ، لذلك كانوا قادرين على تحديد التمزق المكاني الذي كان يؤديه. لم يكن كل شخص قادرًا على الحصول على مثل هذا الإتقان الدقيق لمهاراتهم إلى الحد الذي لم يتم إهدار مادة واحدة. في تلك اللحظة ، اكتسبوا فهمًا أعمق تجاه تشو وي تشينغ. لا بد أن هذا الشاب الذي أطلق على نفسه اسم “إرث القوة” يمتلك طاقة روح قوية. وإلا لما تمكن من تحقيق مثل هذه السيطرة على كل شيء.

في وقت لاحق ، ظهر معدنان في يديه. كان أحدهما أزرق والآخر أرجواني. كلاهما بحجم قبضته.

حملهما تشو وي تشينغ بين يديه بينما زفر ببطء. ما حدث بعد ذلك أذهل سادة طبقة الإلهي.

انفجرت أكمام ملابس تشو وي تشينغ فجأة! تناثر القماش في كل مكان ، وكشف ذراعيه العضليتين. تم تحديد خطوط عضلاته بحيث تشعر السيدات بالإغماء إذا رأوه.

وبينما كان يثني عضلاته ويقبض قبضته ، تصدع المعدنان الصلبان في قبضتيه.

اتسعت عينا المرأة وهي تفكر في نفسها ، ‘أي نوع من القوة الخارقة هذا؟ هل هذا الشخص حتى بشري؟’ لقد تعرفت بوضوح على المعدنين. كان الحجر الأزرق الحجر البلوري الأزرق بينما كان الأرجواني حجر الشيطان الأرجواني. كانت تدرك أن كلا الحجارة كانت صلبة للغاية ، لكن تشو وي تشينغ تمكن من تحطيمها باستخدام قوة جسده فقط. كان مرعبا بعض الشيء.

في الوقت نفسه ، ظهرت دوامة خضراء بطول قدم واحدة أمام تشو وي تشينغ. كان لونها لون اليشم الأخضر. على الرغم من أنها كانت صغيرة ، يمكن لأي شخص أن يعرف أنها تشكلت من خلال ضغط عالٍ لسمة الرياح. كان اللون منعشًا تمامًا مثل المساحات الخضراء تحت أشعة الشمس.

وضع تشو وي تشينغ كلتا يديه على قمة الدوامة وأسقط الحجارة المكسرة فيها. تحت القوة المرعبة للدوامة ، تحولت الحجارة المكسرة إلى مسحوق وتم إرسالها من الدوامة.

كانت شانغوان بينغ اير التي وقفت بجانبه في حيرة من أمره. يمكن أن يؤدي التمزق المكاني أيضًا إلى إنشاء مسحوق ناعم لتأثير مماثل !! لماذا استخدم تشو وي تشينغ طريقة مختلفة لصنعه؟

لم تكن سيدة المعدات المدمجة. بطبيعة الحال ، لم تستطع فهم السبب وراء تصرفاته. ومع ذلك ، فإن الشك في أن اثنين من سادة الطبقة الإلهية كان في البداية تجاه تشو وي تشينغ يتناقص تدريجياً. بالطبع ، كان هناك سبب لفعل تشو وي تشينغ هذا. كان بسبب معرفته بالمواد. لن يسبب له أي مشاكل لتحويل النباتات والفواكه والكروم إلى مسحوق ناعم ذو سمة مكانية. بعد كل شيء ، كانت هذه أشياء تمتلك ذات يوم نوعًا من الحياة بداخلها.

ومع ذلك ، كان المعدنان مسألة مختلفة. إذا استخدم التمزيق المكاني للسمة المكانية لطحن المعدنين إلى مسحوق ناعم ، فقد تؤثر الطاقة المكانية على المعادن وتفقد تأثيرها الأصلي. كيف كان من الممكن أن يرتكب سيد من الطبقة الإلهية مثل هذا الخطأ؟

عندما انفجرت أكمام تشو وي تشينغ في وقت سابق ، رأى سيدا الطبقة الإلهية سمة الجوهرة السماوية على ذراعيه. لقد رأوا جوهرة القوة ذات اللون الوردي اللامع على يده اليمنى.

بطبيعة الحال ، لم تكن قوة ذراعه اليمنى بمثابة مفاجأة كبيرة. ومع ذلك ، أضاءت عيونهم عندما رأوا جوهرة عين القط الكسندريت السماوية على يده اليسرى.

كانت عين القط الكسندريت ، عين القط الكسندريت! كانت عين القط الإسكندريت رمزًا يدل على أن الشخص يمتلك ما لا يقل عن أربعة أنواع من سمات الجوهرة السماوية. كان الحجر الكريم أخضر مزرق تحت أشعة الشمس. ومع ذلك ، فإنه يتحول إلى اللون الأحمر الوردي في الليل أو عندما لا يكون هناك ضوء. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك ضوء الشمس في المنزل لأن ضوء الشمس كان يسطع فقط من خلال النافذة ، لذلك كان الحجر أحمر وردي اللون.

اثنان من سادة الطبقة الإلهية اللذان اعتقدا في البداية أن تشو وي تشينغ كان يفتخر بنفسه كان لهما تعبير رسمي على وجههما الآن. سواء كان تشو وي تشينغ سيدًا حقيقيًا من الدرجة الإلهية أم لا ، فإن حقيقة أنه يمتلك أكثر من أربع سمات من الجوهرة السماوية أعطته الحق في أن يكون فخوراً. علاوة على ذلك ، بدا وكأنه في العشرينات من عمره فقط. حتى لو لم يكن سيدًا من الطبقة الإلهية ، فقد كان بالتأكيد عبقريًا منقطع النظير في البر الرئيسي السماوي الروحاني.

تحت الضوء الساطع الذي كان ينبعث من الجواهر السماوية على كلتا يديه ، اندمجت المواد الخمسة ذات الألوان الخمسة مع بعضها البعض. لم يتوقف تشو وي تشينغ حيث ظهرت المزيد والمزيد من المواد القيمة من الخاتف الفراغي الخاص به.

على السطح ، قد يبدو أنه كان يتحرك بسرعة. ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، كان هناك إيقاع فريد في حركته. عندما ظهرت مواد جديدة ، يمكن للمرء أن يرى أن هناك تسلسلًا صارمًا لها وطريقة طحنها إلى مسحوق ناعم. في النهاية ، امتلأ وعاء الكريستال في منتصف الطريق بـ 42 مادة بالضبط.

عندما انتهى ، التقط تشو وي تشينغ وعاء الكريستال ببطء. تم ضخ الطاقة السماوية في الوعاء من كلتا راحتيه حيث تم دمجها مع 42 مادة كانت في شكل مسحوق و سائل. كانوا يندمجون معًا بمساعدة الطاقة السماوية.

فجأة ، أغلق تشو وي تشينغ عينيه مرة أخرى. هذه المرة ، شعر وكأنه حول نفسه إلى وعاء ضخم. غطت هالته الخليط في وعاء الكريستال ، مما منع الهالة في الحوض البلوري من الهروب.

حتى الآن ، كان تركيز اثنين من سادة الطبقة الإلهية ثابتًا. كان لكل سيد من الطبقة الإلهي طرقه الفريدة لعمل لفائف المعدات المدمجة. يمكن أيضًا تشكيل الحبر المدمج بنسب متفاوتة من المكونات. نظرًا لأن تشو وي تشينغ كان يمزج الحبر المدمج ، فقد بذلوا قصارى جهدهم لحفظ جميع التسلسلات والأساليب التي استخدمها تشو وي تشينغ. كانت المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا المزيج. لم يكن لديهم شك في أن الحبر المدمج سيتحول إلى شيء لم يروه من قبل. يجب أن تكون لفائف المعدات المدمجة على مستوى عالٍ إذا حكمنا من خلال العديد من المواد التي يحتاجها الحبر المدمج.

كان تشو وي تشينغ لا يزال يُدخل المزيد من الطاقة السماوية في الحاوية بينما كانت حركاته تتباطأ. بدأ الحبر المدمج في وعاء البلور بالدوران ، مشكلاً دوامة صغيرة. كان هناك وهج ضوئي يشع تدريجياً من داخل الحوض ، وكان ينمو. بدا التوهج الفضي الخفيف مثل سائل فضي. ومع ذلك ، كان هناك شعور بالخطر في ضوء توهج الفضة. على الرغم من أنه لم يكن ينبعث منه أي هالة ، إلا أن سادة الطبقة الإلهية يمكنهما الشعور بمسحة من الطاقة المهووسة من التوهج.

أخيرًا ، أوقف تشو وي تشينغ ما كان يفعله عندما حمل وعاء الكريستال فوق رأسه. فجأة ، انفتحت عيناه في تلك اللحظة ، وصرخ بصوت عالٍ.

انطلق شعاع فضي كثيف من وعاء الكريستال وتحول إلى شعلة فضية. ثم صعد إلى السطح ثم إلى السماء. ظهر عطر قوي فجأة.

بصرف النظر عن الأفراد الأربعة في الكوخ ، حتى أصحاب النفوذ من القصر السماوي الروحاني الذين كانوا يراقبون بالخارج يمكن أن يشموا رائحة العطر اللطيفة.

رائحة العطر وكأنها يمكن أن توقظ روح المرء. علاوة على ذلك ، شعر كل من شمه بأن كل المسام في أجسادهم قد انفتحت. لقد كان شعورًا غريبًا حتى أن الطاقة السماوية في أجسادهم كانت أقوى من المعتاد. بالطبع ، استمر ذلك لفترة قصيرة فقط. تلاشى العطر بمجرد اختفاء شعلة الفضة.

كانت القوى من القصر السماوي الروحاني غير مبالية بما حدث للتو. كانت هناك دائمًا أشياء غريبة تحدث في الكوخ. كانت وظيفتهم مجرد مراقبة ومنع أي شخص من الدخول. لم يُسمح لهم بالتدخل مع الناس في الكوخ.

مع اختفاء اللهب الفضي في وعاء الكريستال الذي كان تشو وي تشينغ يحمله ، يمكن للأفراد الثلاثة في الكوخ أخيرًا إلقاء نظرة أوضح على ما حدث. يملأ الخليط في الأصل نصف وعاء. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، لم يتبق سوى القليل من الخليط في قاع الوعاء. بدا السائل الفضي الخفيف مثل نهر المجرة الجميل ، وكان من الصعب إبعاد نظر المرء عنه.

انطلق اثنان من سادة الطبقة الإلهية في نفسا من الهواء البارد عندما رأوا أن تشو وي تشينغ قد نجح في صنع حبر مدمج لتمرير المعدات المدمجة. استغرقت العملية برمتها أقل من نصف ساعة فقط. كانوا جميعًا سادة الإلهي من الدرجة الأولى. في الواقع ، كان الرجل العجوز سيدًا من الدرجة الإلهية لأكثر من 40 عامًا حتى الآن! ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يفكر في نفسه ، فقد علم أنه لن يكون قادرًا على ابتكار حبر مدمج مع العديد من المواد بالسرعة التي فعلها تشو وي تشينغ. إذا كان هناك خطأ بسيط واحد ، فسيتم إهدار وعاء المواد السابقة بالكامل. المواد لم تكن رخيصة! كانت قيمة وعاء المواد تساوي ملايين العملات الذهبية على الأقل ، ولا يمكن الحصول على بعضها بغض النظر عن مقدار الأموال التي يمتلكها المرء.

كان تشو وي تشينغ مرتاحًا سرًا. بالطبع ، لم يكن سيدًا حقيقيًا من الدرجة الإلهية. حسنًا ، على الأقل لم يكن واحدًا من قبل اليوم. ومع ذلك ، كان يمتلك طاقة المقدسة التي أعطته القدرة على أداء هذا العمل الفذ.

من الناحية النظرية ، كان يعرف طوال الوقت كيف يصنع لفافة المعدات المدمجة من الدرجة الإلهية. لأنه كان وريثًا محتملاً لإرث القوة. عندما كان في البر الرئيسي اللامحدود، علمه دوان تيان لانغ طرق صنع مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض. بعد كل شيء ، لم يكن دوان تيان لانغ يعرف متى سيموت.

ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي حاول فيها تشو وي تشينغ إنشاء لفافة المعدات المدمجة من الطبقة الإلهية. على الرغم من أنه كان يتمتع بإيقاع رائع عندما كان يخلط المواد ، إلا أنه في الواقع كان هناك الكثير من الثغرات في تسلسلاته. إذا حاول اثنان من سادة طبقة الإلهي محاكاة طريقته ، فلن يتمكنوا من تقليده بنجاح حتى لو استغرق الأمر منهم بقية حياتهم.

في نهاية اليوم ، كان وجود الطاقة المقدسة هو السبب في اندماج المواد بشكل مثالي. نظرًا لأن تشو وي تشينغ كان ينشر الطاقة السماوية في وعاء القيمة المضافة ، فقد كان بالفعل يخلط في الطاقة المقدسة في اللحظة التي تحولت فيها المواد الموجودة في الحوض إلى اللون الفضي.

الفصل 694 [برعاية Last Legend] *Sou* [هناك المزيد] مثل هذه السيطرة الرائعة! لم يستطع الرجل العجوز والمرأة إخفاء مدى إعجابهم عندما رأوا مهارات تشو وي تشينغ. بصفتهم سادة الطبقة الإلهية ، فإنهم يمتلكون أيضًا السمة المكانية ، لذلك كانوا قادرين على تحديد التمزق المكاني الذي كان يؤديه. لم يكن كل شخص قادرًا على الحصول على مثل هذا الإتقان الدقيق لمهاراتهم إلى الحد الذي لم يتم إهدار مادة واحدة. في تلك اللحظة ، اكتسبوا فهمًا أعمق تجاه تشو وي تشينغ. لا بد أن هذا الشاب الذي أطلق على نفسه اسم “إرث القوة” يمتلك طاقة روح قوية. وإلا لما تمكن من تحقيق مثل هذه السيطرة على كل شيء. في وقت لاحق ، ظهر معدنان في يديه. كان أحدهما أزرق والآخر أرجواني. كلاهما بحجم قبضته. حملهما تشو وي تشينغ بين يديه بينما زفر ببطء. ما حدث بعد ذلك أذهل سادة طبقة الإلهي. انفجرت أكمام ملابس تشو وي تشينغ فجأة! تناثر القماش في كل مكان ، وكشف ذراعيه العضليتين. تم تحديد خطوط عضلاته بحيث تشعر السيدات بالإغماء إذا رأوه. وبينما كان يثني عضلاته ويقبض قبضته ، تصدع المعدنان الصلبان في قبضتيه. اتسعت عينا المرأة وهي تفكر في نفسها ، ‘أي نوع من القوة الخارقة هذا؟ هل هذا الشخص حتى بشري؟’ لقد تعرفت بوضوح على المعدنين. كان الحجر الأزرق الحجر البلوري الأزرق بينما كان الأرجواني حجر الشيطان الأرجواني. كانت تدرك أن كلا الحجارة كانت صلبة للغاية ، لكن تشو وي تشينغ تمكن من تحطيمها باستخدام قوة جسده فقط. كان مرعبا بعض الشيء. في الوقت نفسه ، ظهرت دوامة خضراء بطول قدم واحدة أمام تشو وي تشينغ. كان لونها لون اليشم الأخضر. على الرغم من أنها كانت صغيرة ، يمكن لأي شخص أن يعرف أنها تشكلت من خلال ضغط عالٍ لسمة الرياح. كان اللون منعشًا تمامًا مثل المساحات الخضراء تحت أشعة الشمس. وضع تشو وي تشينغ كلتا يديه على قمة الدوامة وأسقط الحجارة المكسرة فيها. تحت القوة المرعبة للدوامة ، تحولت الحجارة المكسرة إلى مسحوق وتم إرسالها من الدوامة. كانت شانغوان بينغ اير التي وقفت بجانبه في حيرة من أمره. يمكن أن يؤدي التمزق المكاني أيضًا إلى إنشاء مسحوق ناعم لتأثير مماثل !! لماذا استخدم تشو وي تشينغ طريقة مختلفة لصنعه؟ لم تكن سيدة المعدات المدمجة. بطبيعة الحال ، لم تستطع فهم السبب وراء تصرفاته. ومع ذلك ، فإن الشك في أن اثنين من سادة الطبقة الإلهية كان في البداية تجاه تشو وي تشينغ يتناقص تدريجياً. بالطبع ، كان هناك سبب لفعل تشو وي تشينغ هذا. كان بسبب معرفته بالمواد. لن يسبب له أي مشاكل لتحويل النباتات والفواكه والكروم إلى مسحوق ناعم ذو سمة مكانية. بعد كل شيء ، كانت هذه أشياء تمتلك ذات يوم نوعًا من الحياة بداخلها. ومع ذلك ، كان المعدنان مسألة مختلفة. إذا استخدم التمزيق المكاني للسمة المكانية لطحن المعدنين إلى مسحوق ناعم ، فقد تؤثر الطاقة المكانية على المعادن وتفقد تأثيرها الأصلي. كيف كان من الممكن أن يرتكب سيد من الطبقة الإلهية مثل هذا الخطأ؟ عندما انفجرت أكمام تشو وي تشينغ في وقت سابق ، رأى سيدا الطبقة الإلهية سمة الجوهرة السماوية على ذراعيه. لقد رأوا جوهرة القوة ذات اللون الوردي اللامع على يده اليمنى. بطبيعة الحال ، لم تكن قوة ذراعه اليمنى بمثابة مفاجأة كبيرة. ومع ذلك ، أضاءت عيونهم عندما رأوا جوهرة عين القط الكسندريت السماوية على يده اليسرى. كانت عين القط الكسندريت ، عين القط الكسندريت! كانت عين القط الإسكندريت رمزًا يدل على أن الشخص يمتلك ما لا يقل عن أربعة أنواع من سمات الجوهرة السماوية. كان الحجر الكريم أخضر مزرق تحت أشعة الشمس. ومع ذلك ، فإنه يتحول إلى اللون الأحمر الوردي في الليل أو عندما لا يكون هناك ضوء. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك ضوء الشمس في المنزل لأن ضوء الشمس كان يسطع فقط من خلال النافذة ، لذلك كان الحجر أحمر وردي اللون. اثنان من سادة الطبقة الإلهية اللذان اعتقدا في البداية أن تشو وي تشينغ كان يفتخر بنفسه كان لهما تعبير رسمي على وجههما الآن. سواء كان تشو وي تشينغ سيدًا حقيقيًا من الدرجة الإلهية أم لا ، فإن حقيقة أنه يمتلك أكثر من أربع سمات من الجوهرة السماوية أعطته الحق في أن يكون فخوراً. علاوة على ذلك ، بدا وكأنه في العشرينات من عمره فقط. حتى لو لم يكن سيدًا من الطبقة الإلهية ، فقد كان بالتأكيد عبقريًا منقطع النظير في البر الرئيسي السماوي الروحاني. تحت الضوء الساطع الذي كان ينبعث من الجواهر السماوية على كلتا يديه ، اندمجت المواد الخمسة ذات الألوان الخمسة مع بعضها البعض. لم يتوقف تشو وي تشينغ حيث ظهرت المزيد والمزيد من المواد القيمة من الخاتف الفراغي الخاص به. على السطح ، قد يبدو أنه كان يتحرك بسرعة. ومع ذلك ، إذا نظر المرء عن كثب ، كان هناك إيقاع فريد في حركته. عندما ظهرت مواد جديدة ، يمكن للمرء أن يرى أن هناك تسلسلًا صارمًا لها وطريقة طحنها إلى مسحوق ناعم. في النهاية ، امتلأ وعاء الكريستال في منتصف الطريق بـ 42 مادة بالضبط. عندما انتهى ، التقط تشو وي تشينغ وعاء الكريستال ببطء. تم ضخ الطاقة السماوية في الوعاء من كلتا راحتيه حيث تم دمجها مع 42 مادة كانت في شكل مسحوق و سائل. كانوا يندمجون معًا بمساعدة الطاقة السماوية. فجأة ، أغلق تشو وي تشينغ عينيه مرة أخرى. هذه المرة ، شعر وكأنه حول نفسه إلى وعاء ضخم. غطت هالته الخليط في وعاء الكريستال ، مما منع الهالة في الحوض البلوري من الهروب. حتى الآن ، كان تركيز اثنين من سادة الطبقة الإلهية ثابتًا. كان لكل سيد من الطبقة الإلهي طرقه الفريدة لعمل لفائف المعدات المدمجة. يمكن أيضًا تشكيل الحبر المدمج بنسب متفاوتة من المكونات. نظرًا لأن تشو وي تشينغ كان يمزج الحبر المدمج ، فقد بذلوا قصارى جهدهم لحفظ جميع التسلسلات والأساليب التي استخدمها تشو وي تشينغ. كانت المرة الأولى التي يرون فيها مثل هذا المزيج. لم يكن لديهم شك في أن الحبر المدمج سيتحول إلى شيء لم يروه من قبل. يجب أن تكون لفائف المعدات المدمجة على مستوى عالٍ إذا حكمنا من خلال العديد من المواد التي يحتاجها الحبر المدمج. كان تشو وي تشينغ لا يزال يُدخل المزيد من الطاقة السماوية في الحاوية بينما كانت حركاته تتباطأ. بدأ الحبر المدمج في وعاء البلور بالدوران ، مشكلاً دوامة صغيرة. كان هناك وهج ضوئي يشع تدريجياً من داخل الحوض ، وكان ينمو. بدا التوهج الفضي الخفيف مثل سائل فضي. ومع ذلك ، كان هناك شعور بالخطر في ضوء توهج الفضة. على الرغم من أنه لم يكن ينبعث منه أي هالة ، إلا أن سادة الطبقة الإلهية يمكنهما الشعور بمسحة من الطاقة المهووسة من التوهج. أخيرًا ، أوقف تشو وي تشينغ ما كان يفعله عندما حمل وعاء الكريستال فوق رأسه. فجأة ، انفتحت عيناه في تلك اللحظة ، وصرخ بصوت عالٍ. انطلق شعاع فضي كثيف من وعاء الكريستال وتحول إلى شعلة فضية. ثم صعد إلى السطح ثم إلى السماء. ظهر عطر قوي فجأة. بصرف النظر عن الأفراد الأربعة في الكوخ ، حتى أصحاب النفوذ من القصر السماوي الروحاني الذين كانوا يراقبون بالخارج يمكن أن يشموا رائحة العطر اللطيفة. رائحة العطر وكأنها يمكن أن توقظ روح المرء. علاوة على ذلك ، شعر كل من شمه بأن كل المسام في أجسادهم قد انفتحت. لقد كان شعورًا غريبًا حتى أن الطاقة السماوية في أجسادهم كانت أقوى من المعتاد. بالطبع ، استمر ذلك لفترة قصيرة فقط. تلاشى العطر بمجرد اختفاء شعلة الفضة. كانت القوى من القصر السماوي الروحاني غير مبالية بما حدث للتو. كانت هناك دائمًا أشياء غريبة تحدث في الكوخ. كانت وظيفتهم مجرد مراقبة ومنع أي شخص من الدخول. لم يُسمح لهم بالتدخل مع الناس في الكوخ. مع اختفاء اللهب الفضي في وعاء الكريستال الذي كان تشو وي تشينغ يحمله ، يمكن للأفراد الثلاثة في الكوخ أخيرًا إلقاء نظرة أوضح على ما حدث. يملأ الخليط في الأصل نصف وعاء. ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، لم يتبق سوى القليل من الخليط في قاع الوعاء. بدا السائل الفضي الخفيف مثل نهر المجرة الجميل ، وكان من الصعب إبعاد نظر المرء عنه. انطلق اثنان من سادة الطبقة الإلهية في نفسا من الهواء البارد عندما رأوا أن تشو وي تشينغ قد نجح في صنع حبر مدمج لتمرير المعدات المدمجة. استغرقت العملية برمتها أقل من نصف ساعة فقط. كانوا جميعًا سادة الإلهي من الدرجة الأولى. في الواقع ، كان الرجل العجوز سيدًا من الدرجة الإلهية لأكثر من 40 عامًا حتى الآن! ومع ذلك ، إذا كان عليه أن يفكر في نفسه ، فقد علم أنه لن يكون قادرًا على ابتكار حبر مدمج مع العديد من المواد بالسرعة التي فعلها تشو وي تشينغ. إذا كان هناك خطأ بسيط واحد ، فسيتم إهدار وعاء المواد السابقة بالكامل. المواد لم تكن رخيصة! كانت قيمة وعاء المواد تساوي ملايين العملات الذهبية على الأقل ، ولا يمكن الحصول على بعضها بغض النظر عن مقدار الأموال التي يمتلكها المرء. كان تشو وي تشينغ مرتاحًا سرًا. بالطبع ، لم يكن سيدًا حقيقيًا من الدرجة الإلهية. حسنًا ، على الأقل لم يكن واحدًا من قبل اليوم. ومع ذلك ، كان يمتلك طاقة المقدسة التي أعطته القدرة على أداء هذا العمل الفذ. من الناحية النظرية ، كان يعرف طوال الوقت كيف يصنع لفافة المعدات المدمجة من الدرجة الإلهية. لأنه كان وريثًا محتملاً لإرث القوة. عندما كان في البر الرئيسي اللامحدود، علمه دوان تيان لانغ طرق صنع مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض. بعد كل شيء ، لم يكن دوان تيان لانغ يعرف متى سيموت. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي حاول فيها تشو وي تشينغ إنشاء لفافة المعدات المدمجة من الطبقة الإلهية. على الرغم من أنه كان يتمتع بإيقاع رائع عندما كان يخلط المواد ، إلا أنه في الواقع كان هناك الكثير من الثغرات في تسلسلاته. إذا حاول اثنان من سادة طبقة الإلهي محاكاة طريقته ، فلن يتمكنوا من تقليده بنجاح حتى لو استغرق الأمر منهم بقية حياتهم. في نهاية اليوم ، كان وجود الطاقة المقدسة هو السبب في اندماج المواد بشكل مثالي. نظرًا لأن تشو وي تشينغ كان ينشر الطاقة السماوية في وعاء القيمة المضافة ، فقد كان بالفعل يخلط في الطاقة المقدسة في اللحظة التي تحولت فيها المواد الموجودة في الحوض إلى اللون الفضي.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط