نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 729

الفصل 729

[برعاية Last Legend]

*Sou*

[هناك المزيد]

“لقد تعافت قوتي تمامًا.”

جنبا إلى جنب مع صوتها الجليدي ، وقفت دونغ فانغ هان يوي تدريجيا. كادت هالة القوة الإله السماوي أن تضغط على تشو وي تشينغ على الأرض في لحظة.

يمكن القول أن تشو وي تشينغ لم يكن مستعدًا في تلك المرحلة. لم يعتقد أبدًا أن دونغ فانغ هان يوي سوف تتحرك ضده في هذه اللحظة. خلال محادثتهم السابقة ، تعافت طاقتها السماوية تمامًا.

ظل تشو وي تشينغ جالسًا تمامًا لأنه شعر بوضوح تحت ضغط طاقتها ، وأن أيًا من حركاته ستجلب نوبة من هجمات دونغ فانغ هان يوي مثل عاصفة مدمرة.

بابتسامة مريرة ، نظر إليها تشو وي تشينغ وقال “أليس هذا نكران الجميل؟”

سخرت دونغ فانغ هان يوي ، “ما هي الأعمال الصالحة التي فعلتها من أجلي؟ إذن ماذا لو كان الجحود؟ هذه جزيرة مهجورة ، من يراقبها؟ “

قال تشو وي تشينغ بشق الأنفس ، “آه ، لم تكن فكرة جيدة أبدًا أن أكون لطيفًا! ومع ذلك ، هل تعطيني العذر لانتزاع حجر النقل المكاني أيضًا؟ “

نظرت إليه دونغ فانغ هان يوي في مفاجأة ، “أنت واثق من نفسك ، أليس كذلك؟”

ضحك تشو وي تشينغ ، وقال ، “بصرف النظر عن الثقة ، أعتقد أن لدي فرص أخرى أيضًا. إذا لم يكن لدي أي ثقة ، فماذا أفعل أيضًا؟ “

تدفقت نية قتل قوية من دونغ فانغ هان يوي على الفور ، وأغرق الضغط المرعب الرمال حول تشو وي تشينغ.

كان الضغط من قوة الإله السماوي لا يزال مرعبًا للغاية. ومع ذلك ، لم يعد تشو وي تشينغ يتظاهر بتدريبه المكون من ستة جواهر فقط.

في مواجهة ضغط دونغ فانغ هان يوي ، ظل جالسًا وراقبها بهدوء. لم يكن من الممكن رؤية أي عداء من عينيه ، وبصره كان لطيفًا للغاية ، كما لو كان يحدق في زوجته وهي تلقي بنوبات غضبها.

“سأقوم بخطوتي ،” قالت دونغ فانغ هان يوي في تهديد وتقدمت في نفس الوقت ، لتقوية هالتها.

“تعال ،” مد تشو وي تشينغ ذراعيه على نطاق واسع مع ابتسامة على وجهه ، كما لو كان يمد كرمه.

“هل حقا لا تخشى الموت؟” رفعت دونغ فانغ هان يوي ذراعها الأيمن تدريجيًا وأشارت إلى تشو وي تشينغ من بعيد ، مع تركيز غير مستقر للطاقة السماوية لسمة السواد في راحة يدها. لن يكون من الصعب على الضربة الجبارة لقوة من مرحلة الإله السماوي تدمير الشاطئ بالكامل.

“بالطبع أفعل ، لماذا لا أفعل؟ أخشى الموت كثيرا. من منا لا يخاف من الموت؟ ” ما زلت لم أعيش بما فيه الكفاية. لا يزال هناك الكثير من الجمال في انتظاري. ومع ذلك ، لن تقتليني. لا يمكنك أن تجبر نفسك على القيام بذلك” نظر تشو وي تشينغ إلى دونغ فانغ هان يوي بوقاحة.

استنشقت نفسًا عميقًا ، ملأ الارتباك عيون دونغ فانغ هان يوي. تم خفض ذراعها المرفوعة تدريجياً ووضعتها على صدرها. عضت أسنانها البيضاء اللؤلؤية شفتها السفلية بهدوء.

في هذه اللحظة أيضًا ، تبعثرت السحب في السماء ، وتعلق القمر الساطع عالياً في السماء. سطع ضوء القمر اللطيف ، وتحت إضاءة ضوء القمر جنبًا إلى جنب مع خلفية المحيط ، كانت نظرة تشو وي تشينغ في حالة ذهول.

يتلألأ القمر الجميل على المحيط مع جمال الشاطئ – المشهد الجذاب الذي يجعل قلبه ينبض بلا وعي.

تقدمت دونغ فانغ هان يوي للأمام مرة أخرى وأخيراً تحركت.

ومع ذلك ، لم تكن هذه الخطوة موجهة إلى تشو وي تشينغ.

رن صوت لم يكن صوت كسر شيء خارق للأذن. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه حاجز بين الاثنين يتمزق.

في اللحظة التالية ، تحت إشراق ضوء القمر الساطع ، ما ظهر أمام تشو وي تشينغ كان جسمًا مثل اليشم الأبيض ؛ جميل بلا عيوب كأنه يشع نورًا مقدسًا.

بخطوة أخرى للأمام ، كانت ساقاها قد خطتا بالفعل على الحصى بالقرب من قدميه. كانت كلتا ساقيها مثنيتين ، وجلست راكعة بين ساقيه تمامًا. انطلقت عشرة أصابع طويلة نحيلة فجأة ، وأمسكت بصدره وجذبته عن قرب.

ابتلع ليتل فاتي تشو جرعة من اللعاب. حتى هو نفسه شعر أن الأحداث التي وقعت أمامه كانت غير واقعية. بينما تمتم “لا تكوني قاسية جدًا ، حسنًا؟”

حدقت دونغ فانغ هان يوي في وجهه ، وهو تضغط على أسنانها ، “لا!”

مع عدة شرائط جانبية عنيفة من يديها ، يمكن سماع الصوت الحاد مرة أخرى. هذه المرة ، كان ما تم الكشف عنه هو صدره العريض من البرونز ، والذي كان صلبًا مثل جدار حديدي. قابل شفتاها تقريبًا بطريقة مجنونة.

ومع ذلك ، عندما اتصل زوجا الشفتين حقًا ، شعر بوضوح أن شفتيها الباردة كانت ترتعش. وفكر “الآن ، هذه هي مشاعرها الحقيقية”.

كانت حركات دونغ فانغ هان يوي مجنونة. حتى أنها دفعت جسد تشو وي تشينغ على الشاطئ وأمسكت معصميه بإحكام. ومع ذلك ، بالنسبة لشخص خاض معارك أكثر ثراءً ، كانت قبلتها قليلة الخبرة.

هزت هذه القبلة السماوات والأرض ، وجفت المحيطات وذابت الصخور ، وأخذت الدم البدائي لشخص ما يغلي.

كان ذلك فقط حتى اضطر الاثنان إلى الانفصال بعد فترة طويلة من الاختناق ، وتوقف العناق.

ضغطت دونغ فانغ هان يوي بجسدها الصغير على تشو وي تشينغ ، كان الجسم السلس والمرن قد جعلت شخصًا ما يئن تقريبًا.

كان الاثنان يلهثان ، وبسبب اللهاث المستمر ، أصبح الاتصال الحميم بين أجزاء معينة من الجسم أقرب إلى بعضها البعض.

بعد أن هدأ اللهاث، لم تكن هناك حركة من دونغ فانغ هان يوي ، في حين أن شخصًا معينًا كان بالفعل في حالة مناخية يغلي فيها الدم لم يعد قادرًا على احتواء نفسه. كان من الجيد أن يتم دفعك بهذه الطريقة القاسية ، لكن التوقف في منتصف الطريق جعله عاجزًا عن الكلام.

“حول ذلك ، هل نواصل؟” اختبر ليتل فاتي تشو المياه.

علقت دونغ فانغ هان يوي وجهها بالقرب من صدره ، وقالت وهي تلهث بثبر ، “ألم تخبرني ألا أكون خشنة جدًا؟”

“أم …” ضحك تشو وي تشينغ ، “في الواقع ، ما أردت أن أقوله هو أن تكون العاصفة أكثر عنفًا.”

مع الارتفاع المفاجئ لرأسها ، لاحظ تشو وي تشينغ كيف نما وجه دونغ فانغ هان يوي باللون الأحمر مثل تفاحة ناضجة تمامًا. حدقت فيه بتركيز غير واضح ، وقالت ، “لكن ، أنا ، لا أعرف ماذا أفعل …” بينما كانت تنطق الجملة ، كانت يداها ، التي كانت تمسك سابقًا بـ تشو وي تشينغ بإحكام ، قد خففت قبضتها.

“كيف تم التذرع بالصفات البدائية للرجل؟” فكر. لم يكن واضحًا ما اختبره الآخرون ، لكنه شعر كما لو أنه تحول حقًا إلى النمر الإله الشيطاني المظلم في تلك اللحظة بالذات …

في اللحظة التالية ، قام الطرف المهاجم والمدافع بتبديل جانبهم ، وأخيراً قامت امرأة التنين الأسود- بتبديل مكانها لتكون في الطرف المتلقي. شعر النمر الإلهي الشيطاني المظلم تمامًا كما لو أنه أسر الفريسة اللذيذة ، وفجأة ، هدر الرعد وضرب البرق. لقد جاءت العاصفة حقًا …

انجرفت غيوم المطر ، وحجبت القمر الخجول ، وبين السماوات والأرض في الظلام ، كان يمكن سماع فقط المحيط والجزيرة المهجورة والشاطئ والأصوات الجذابة والمغرية لأنين التنين وزئير النمر.

على الرغم من أنها عاشت لمدة 29 عامًا ، إلا أنه كان أول رجل لها. أول رجل يدخل قلبها ويلتقط جسدها.

وفكرت “هذا ما أنا مدينة لك به ، لقد فقدته في ذلك اليوم”. في البداية ، استمرت دونغ فانغ هان يوي في تكرار أسبابها في قلبها. ومع ذلك ، عندما غزا جسد ذكوري معين لها كل شيء ، بخلاف الأصوات التي تلوح في الأفق لأنين التنين – أحيانًا بصوت عالٍ وأحيانًا ناعمة – كانت غير قادرة على أي التفكير في أي شيء أخر.

قال انه لم يندم على ذلك. ماذا عنها؟’. وبالمثل ، لم تندم هي على ذلك أيضًا.

حتى لو كانت تعلم جيدًا أنه لا يوجد مستقبل لها ، وأنها قد تفقد هذا الرجل في اللحظة التالية ، فإنها لا تزال تستسلم له دون تردد.

قد يبدو الأمر سخيفًا ، ولكن في حياة دونغ فانغ هان يوي ، قد تكون أجمل ذكرياتها هي مشهد الجنون هذا. في بعض الأحيان ، لا يتطلب كل شيء خاتمة. قد يكون الاستمتاع بالعملية والحفاظ على الذكريات التي لا تمحى أفضل من النهاية المخطط لها جيدًا.

لم يخطر ببال دونغ فانغ هان يوي أبدًا أنها ستصبح ضعيفة جدًا ، مثل قارب صغير يستسلم لأمواج المحيط الغزيرة ؛ تتقلب باستمرار لأعلى ولأسفل ، لأعلى ولأسفل.

استمر جنون الليل حتى شروق الشمس.

تمسكت دونغ فانغ هان يوي بأذرع تشو وي تشينغ الصلبة وسقطت في سبات عميق. كانت مرهقة للغاية. ومع ذلك ، بقيت ابتسامة حلوة على وجهها الجميل الضعيف.

لم ينم تشو وي تشينغ ، على الرغم من البطانيات الناعمة المنتشرة تحتهما. تم إعدادهم في البداية من قبل تشو وي تشينغ و بينغ اير عندما جاءوا لأول مرة إلى القصر السماوي الروحاني بواسطة مكوك نبتون. لم يكن يتوقع أبدًا أن تكون البطانية مفيدة في هذا المكان.

كان تشو وي تشينغ يعاني من إشباع حسي كامل من خلال الرغبة الجنسية التي لا تقهر. لوصف تشو وي تشينغ في هذه اللحظة بهذه الطريقة سيكون أكثر من مناسب.

ومع ذلك ، كانت تعابير وجهه غريبة. كان من المستحيل ألا يشعر بالغرابة! كان الهدف من سفره هنا هو حجر النقل المكاني. يمكن القول أن موقفه كان مباشرة ضد القصر السماوي الروحاني ، ولكن الآن ، كانت سيدة القصر السماوي الروحاني ممددة بين ذراعيه.

علاوة على ذلك ، كانت طاقة اليين لجمال مرحلة الإله السماوي تدفع الطاقة المقدسة في جسده إلى زيادة حادة. امتلكت دونغ فانغ هان يوي أيضًا أربع سمات من الجوهرة السماوية ، وكانت هي نفسها قوية جدًا. يمكن ملاحظتها من اندماجها مع التنين الأسود ضد ناغا رعب البحر. بمجرد حصوله على طاقة اليين البكر ، كان من المستحيل على تدريبها ألا يشهد ارتفاع. حتى أنه وصل إلى المرحلة التي اقترب فيها من اختراق حدود المستوى 38. في ظل ظروف التدريب العادية ، حتى لو كانت الطاقة المقدسة تتمتع بقدرات طبيعية قوية لتوحيد طاقة الغلاف الجوي بسمات مختلفة ، لم يكن من السهل اختراق هذا المستوى ، خاصةً بدون تراكم نصف عام.

ومع ذلك ، فإن الفوائد التي تلقتها دونغ فانغ هان يوي من تشو وي تشينغ كانت أكبر. نظرًا لأنها ورثت الطاقة السماوية من والدها ليتم ترقيتها إلى مرحلة الإله السماوي ، كان عنق الزجاجة المفروض عليها أكبر بكثير من القوى العادية من مرحلة الإله السماوي. بعد شفاء تشو وي تشينغ مع طاقة الطاقة المقدسة الخاصة به بالإضافة إلى الاتصال السابق بأرواحهم وجسدهم ، ضعف عنق الزجاجة كثيرًا بعد تلقي الطاقة المقدسة. في هذه المرحلة ، لم تكن لتفكر في الأمر بمفردها.

تأوه دونغ فانغ هان يوي “أم …” ، الأمر الذي كاد أن يشعل النيران داخل تشو وي تشينغ. اقتربت أكثر من أحضانه ووجدت وضعية أكثر راحة.

“حسنًا ، ما هذا؟”

فجأة ، لاحظ تشو وي تشينغ شيئًا يلمس ذراعه بهدوء. دون وعي ، أنزل رأسه ورأى أنها كانت قلادة ليست كبيرة الحجم.

كانت القلادة من المعدن الأبيض الفضي ، على شكل ماسة. كانت كبيرة ، معلقة حول رقبة دونغ فانغ هان يوي الجميلة والنحيلة بسلسلة فضية راقية.

الفصل 729 [برعاية Last Legend] *Sou* [هناك المزيد] “لقد تعافت قوتي تمامًا.” جنبا إلى جنب مع صوتها الجليدي ، وقفت دونغ فانغ هان يوي تدريجيا. كادت هالة القوة الإله السماوي أن تضغط على تشو وي تشينغ على الأرض في لحظة. يمكن القول أن تشو وي تشينغ لم يكن مستعدًا في تلك المرحلة. لم يعتقد أبدًا أن دونغ فانغ هان يوي سوف تتحرك ضده في هذه اللحظة. خلال محادثتهم السابقة ، تعافت طاقتها السماوية تمامًا. ظل تشو وي تشينغ جالسًا تمامًا لأنه شعر بوضوح تحت ضغط طاقتها ، وأن أيًا من حركاته ستجلب نوبة من هجمات دونغ فانغ هان يوي مثل عاصفة مدمرة. بابتسامة مريرة ، نظر إليها تشو وي تشينغ وقال “أليس هذا نكران الجميل؟” سخرت دونغ فانغ هان يوي ، “ما هي الأعمال الصالحة التي فعلتها من أجلي؟ إذن ماذا لو كان الجحود؟ هذه جزيرة مهجورة ، من يراقبها؟ “ قال تشو وي تشينغ بشق الأنفس ، “آه ، لم تكن فكرة جيدة أبدًا أن أكون لطيفًا! ومع ذلك ، هل تعطيني العذر لانتزاع حجر النقل المكاني أيضًا؟ “ نظرت إليه دونغ فانغ هان يوي في مفاجأة ، “أنت واثق من نفسك ، أليس كذلك؟” ضحك تشو وي تشينغ ، وقال ، “بصرف النظر عن الثقة ، أعتقد أن لدي فرص أخرى أيضًا. إذا لم يكن لدي أي ثقة ، فماذا أفعل أيضًا؟ “ تدفقت نية قتل قوية من دونغ فانغ هان يوي على الفور ، وأغرق الضغط المرعب الرمال حول تشو وي تشينغ. كان الضغط من قوة الإله السماوي لا يزال مرعبًا للغاية. ومع ذلك ، لم يعد تشو وي تشينغ يتظاهر بتدريبه المكون من ستة جواهر فقط. في مواجهة ضغط دونغ فانغ هان يوي ، ظل جالسًا وراقبها بهدوء. لم يكن من الممكن رؤية أي عداء من عينيه ، وبصره كان لطيفًا للغاية ، كما لو كان يحدق في زوجته وهي تلقي بنوبات غضبها. “سأقوم بخطوتي ،” قالت دونغ فانغ هان يوي في تهديد وتقدمت في نفس الوقت ، لتقوية هالتها. “تعال ،” مد تشو وي تشينغ ذراعيه على نطاق واسع مع ابتسامة على وجهه ، كما لو كان يمد كرمه. “هل حقا لا تخشى الموت؟” رفعت دونغ فانغ هان يوي ذراعها الأيمن تدريجيًا وأشارت إلى تشو وي تشينغ من بعيد ، مع تركيز غير مستقر للطاقة السماوية لسمة السواد في راحة يدها. لن يكون من الصعب على الضربة الجبارة لقوة من مرحلة الإله السماوي تدمير الشاطئ بالكامل. “بالطبع أفعل ، لماذا لا أفعل؟ أخشى الموت كثيرا. من منا لا يخاف من الموت؟ ” ما زلت لم أعيش بما فيه الكفاية. لا يزال هناك الكثير من الجمال في انتظاري. ومع ذلك ، لن تقتليني. لا يمكنك أن تجبر نفسك على القيام بذلك” نظر تشو وي تشينغ إلى دونغ فانغ هان يوي بوقاحة. استنشقت نفسًا عميقًا ، ملأ الارتباك عيون دونغ فانغ هان يوي. تم خفض ذراعها المرفوعة تدريجياً ووضعتها على صدرها. عضت أسنانها البيضاء اللؤلؤية شفتها السفلية بهدوء. في هذه اللحظة أيضًا ، تبعثرت السحب في السماء ، وتعلق القمر الساطع عالياً في السماء. سطع ضوء القمر اللطيف ، وتحت إضاءة ضوء القمر جنبًا إلى جنب مع خلفية المحيط ، كانت نظرة تشو وي تشينغ في حالة ذهول. يتلألأ القمر الجميل على المحيط مع جمال الشاطئ – المشهد الجذاب الذي يجعل قلبه ينبض بلا وعي. تقدمت دونغ فانغ هان يوي للأمام مرة أخرى وأخيراً تحركت. ومع ذلك ، لم تكن هذه الخطوة موجهة إلى تشو وي تشينغ. رن صوت لم يكن صوت كسر شيء خارق للأذن. بدلاً من ذلك ، بدا الأمر وكأنه حاجز بين الاثنين يتمزق. في اللحظة التالية ، تحت إشراق ضوء القمر الساطع ، ما ظهر أمام تشو وي تشينغ كان جسمًا مثل اليشم الأبيض ؛ جميل بلا عيوب كأنه يشع نورًا مقدسًا. بخطوة أخرى للأمام ، كانت ساقاها قد خطتا بالفعل على الحصى بالقرب من قدميه. كانت كلتا ساقيها مثنيتين ، وجلست راكعة بين ساقيه تمامًا. انطلقت عشرة أصابع طويلة نحيلة فجأة ، وأمسكت بصدره وجذبته عن قرب. ابتلع ليتل فاتي تشو جرعة من اللعاب. حتى هو نفسه شعر أن الأحداث التي وقعت أمامه كانت غير واقعية. بينما تمتم “لا تكوني قاسية جدًا ، حسنًا؟” حدقت دونغ فانغ هان يوي في وجهه ، وهو تضغط على أسنانها ، “لا!” مع عدة شرائط جانبية عنيفة من يديها ، يمكن سماع الصوت الحاد مرة أخرى. هذه المرة ، كان ما تم الكشف عنه هو صدره العريض من البرونز ، والذي كان صلبًا مثل جدار حديدي. قابل شفتاها تقريبًا بطريقة مجنونة. ومع ذلك ، عندما اتصل زوجا الشفتين حقًا ، شعر بوضوح أن شفتيها الباردة كانت ترتعش. وفكر “الآن ، هذه هي مشاعرها الحقيقية”. كانت حركات دونغ فانغ هان يوي مجنونة. حتى أنها دفعت جسد تشو وي تشينغ على الشاطئ وأمسكت معصميه بإحكام. ومع ذلك ، بالنسبة لشخص خاض معارك أكثر ثراءً ، كانت قبلتها قليلة الخبرة. هزت هذه القبلة السماوات والأرض ، وجفت المحيطات وذابت الصخور ، وأخذت الدم البدائي لشخص ما يغلي. كان ذلك فقط حتى اضطر الاثنان إلى الانفصال بعد فترة طويلة من الاختناق ، وتوقف العناق. ضغطت دونغ فانغ هان يوي بجسدها الصغير على تشو وي تشينغ ، كان الجسم السلس والمرن قد جعلت شخصًا ما يئن تقريبًا. كان الاثنان يلهثان ، وبسبب اللهاث المستمر ، أصبح الاتصال الحميم بين أجزاء معينة من الجسم أقرب إلى بعضها البعض. بعد أن هدأ اللهاث، لم تكن هناك حركة من دونغ فانغ هان يوي ، في حين أن شخصًا معينًا كان بالفعل في حالة مناخية يغلي فيها الدم لم يعد قادرًا على احتواء نفسه. كان من الجيد أن يتم دفعك بهذه الطريقة القاسية ، لكن التوقف في منتصف الطريق جعله عاجزًا عن الكلام. “حول ذلك ، هل نواصل؟” اختبر ليتل فاتي تشو المياه. علقت دونغ فانغ هان يوي وجهها بالقرب من صدره ، وقالت وهي تلهث بثبر ، “ألم تخبرني ألا أكون خشنة جدًا؟” “أم …” ضحك تشو وي تشينغ ، “في الواقع ، ما أردت أن أقوله هو أن تكون العاصفة أكثر عنفًا.” مع الارتفاع المفاجئ لرأسها ، لاحظ تشو وي تشينغ كيف نما وجه دونغ فانغ هان يوي باللون الأحمر مثل تفاحة ناضجة تمامًا. حدقت فيه بتركيز غير واضح ، وقالت ، “لكن ، أنا ، لا أعرف ماذا أفعل …” بينما كانت تنطق الجملة ، كانت يداها ، التي كانت تمسك سابقًا بـ تشو وي تشينغ بإحكام ، قد خففت قبضتها. “كيف تم التذرع بالصفات البدائية للرجل؟” فكر. لم يكن واضحًا ما اختبره الآخرون ، لكنه شعر كما لو أنه تحول حقًا إلى النمر الإله الشيطاني المظلم في تلك اللحظة بالذات … في اللحظة التالية ، قام الطرف المهاجم والمدافع بتبديل جانبهم ، وأخيراً قامت امرأة التنين الأسود- بتبديل مكانها لتكون في الطرف المتلقي. شعر النمر الإلهي الشيطاني المظلم تمامًا كما لو أنه أسر الفريسة اللذيذة ، وفجأة ، هدر الرعد وضرب البرق. لقد جاءت العاصفة حقًا … انجرفت غيوم المطر ، وحجبت القمر الخجول ، وبين السماوات والأرض في الظلام ، كان يمكن سماع فقط المحيط والجزيرة المهجورة والشاطئ والأصوات الجذابة والمغرية لأنين التنين وزئير النمر. على الرغم من أنها عاشت لمدة 29 عامًا ، إلا أنه كان أول رجل لها. أول رجل يدخل قلبها ويلتقط جسدها. وفكرت “هذا ما أنا مدينة لك به ، لقد فقدته في ذلك اليوم”. في البداية ، استمرت دونغ فانغ هان يوي في تكرار أسبابها في قلبها. ومع ذلك ، عندما غزا جسد ذكوري معين لها كل شيء ، بخلاف الأصوات التي تلوح في الأفق لأنين التنين – أحيانًا بصوت عالٍ وأحيانًا ناعمة – كانت غير قادرة على أي التفكير في أي شيء أخر. قال انه لم يندم على ذلك. ماذا عنها؟’. وبالمثل ، لم تندم هي على ذلك أيضًا. حتى لو كانت تعلم جيدًا أنه لا يوجد مستقبل لها ، وأنها قد تفقد هذا الرجل في اللحظة التالية ، فإنها لا تزال تستسلم له دون تردد. قد يبدو الأمر سخيفًا ، ولكن في حياة دونغ فانغ هان يوي ، قد تكون أجمل ذكرياتها هي مشهد الجنون هذا. في بعض الأحيان ، لا يتطلب كل شيء خاتمة. قد يكون الاستمتاع بالعملية والحفاظ على الذكريات التي لا تمحى أفضل من النهاية المخطط لها جيدًا. لم يخطر ببال دونغ فانغ هان يوي أبدًا أنها ستصبح ضعيفة جدًا ، مثل قارب صغير يستسلم لأمواج المحيط الغزيرة ؛ تتقلب باستمرار لأعلى ولأسفل ، لأعلى ولأسفل. استمر جنون الليل حتى شروق الشمس. تمسكت دونغ فانغ هان يوي بأذرع تشو وي تشينغ الصلبة وسقطت في سبات عميق. كانت مرهقة للغاية. ومع ذلك ، بقيت ابتسامة حلوة على وجهها الجميل الضعيف. لم ينم تشو وي تشينغ ، على الرغم من البطانيات الناعمة المنتشرة تحتهما. تم إعدادهم في البداية من قبل تشو وي تشينغ و بينغ اير عندما جاءوا لأول مرة إلى القصر السماوي الروحاني بواسطة مكوك نبتون. لم يكن يتوقع أبدًا أن تكون البطانية مفيدة في هذا المكان. كان تشو وي تشينغ يعاني من إشباع حسي كامل من خلال الرغبة الجنسية التي لا تقهر. لوصف تشو وي تشينغ في هذه اللحظة بهذه الطريقة سيكون أكثر من مناسب. ومع ذلك ، كانت تعابير وجهه غريبة. كان من المستحيل ألا يشعر بالغرابة! كان الهدف من سفره هنا هو حجر النقل المكاني. يمكن القول أن موقفه كان مباشرة ضد القصر السماوي الروحاني ، ولكن الآن ، كانت سيدة القصر السماوي الروحاني ممددة بين ذراعيه. علاوة على ذلك ، كانت طاقة اليين لجمال مرحلة الإله السماوي تدفع الطاقة المقدسة في جسده إلى زيادة حادة. امتلكت دونغ فانغ هان يوي أيضًا أربع سمات من الجوهرة السماوية ، وكانت هي نفسها قوية جدًا. يمكن ملاحظتها من اندماجها مع التنين الأسود ضد ناغا رعب البحر. بمجرد حصوله على طاقة اليين البكر ، كان من المستحيل على تدريبها ألا يشهد ارتفاع. حتى أنه وصل إلى المرحلة التي اقترب فيها من اختراق حدود المستوى 38. في ظل ظروف التدريب العادية ، حتى لو كانت الطاقة المقدسة تتمتع بقدرات طبيعية قوية لتوحيد طاقة الغلاف الجوي بسمات مختلفة ، لم يكن من السهل اختراق هذا المستوى ، خاصةً بدون تراكم نصف عام. ومع ذلك ، فإن الفوائد التي تلقتها دونغ فانغ هان يوي من تشو وي تشينغ كانت أكبر. نظرًا لأنها ورثت الطاقة السماوية من والدها ليتم ترقيتها إلى مرحلة الإله السماوي ، كان عنق الزجاجة المفروض عليها أكبر بكثير من القوى العادية من مرحلة الإله السماوي. بعد شفاء تشو وي تشينغ مع طاقة الطاقة المقدسة الخاصة به بالإضافة إلى الاتصال السابق بأرواحهم وجسدهم ، ضعف عنق الزجاجة كثيرًا بعد تلقي الطاقة المقدسة. في هذه المرحلة ، لم تكن لتفكر في الأمر بمفردها. تأوه دونغ فانغ هان يوي “أم …” ، الأمر الذي كاد أن يشعل النيران داخل تشو وي تشينغ. اقتربت أكثر من أحضانه ووجدت وضعية أكثر راحة. “حسنًا ، ما هذا؟” فجأة ، لاحظ تشو وي تشينغ شيئًا يلمس ذراعه بهدوء. دون وعي ، أنزل رأسه ورأى أنها كانت قلادة ليست كبيرة الحجم. كانت القلادة من المعدن الأبيض الفضي ، على شكل ماسة. كانت كبيرة ، معلقة حول رقبة دونغ فانغ هان يوي الجميلة والنحيلة بسلسلة فضية راقية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط