نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 730

الفصل 730

[برعاية Last Legend]

*Sou*

[هناك المزيد]

نظرًا لأنه تم تشتيت انتباهه من قبل جسم صغير لشخص ما كان جميلًا مثل اليشم المنحوت ، لم يلاحظ أي شيء. في هذه اللحظة فقط كانت دونغ فانغ هان يوي ترتدي زينة.

لمسه لا شعوريا بيده. لم تكن اللمسة تعني الكثير ، لكن تشو وي تشينغ عطس بسرعة.

لا يمكن الشعور به من الخارج ، ولكن عندما لمس القلادة بيديه ، اكتشف بصدمة أن القلادة ماسية الشكل تضم في الواقع كميات كبيرة من طاقة السمة المكانية.

كان تشو وي تشينغ نفسه يمتلك السمة المكانية بالإضافة إلى الطاقة المقدسة. لذلك ، كانت قدرته على الشعور بالطاقة قوية للغاية. على الرغم من أن مواد الطبقة الخارجية المعدنية للقلادة كانت غير معروفة ، إلا أنها حمت طاقة السمة المكانية بداخلها من أن يتم اكتشافها. ومع ذلك ، عندما لمسها بيده ، شعر على الفور بتفردها.

“ما … ما هذا؟” فكر.

كان تشو وي تشينغ في حالة ذهول ونظر بريبة. سقطت يده وداعبت صدر دونغ فانغ هان يوي. حتى في أفكاره ، فإن صفاته الحقيرة لن تتغير أبدًا.

تمتم تشو وي تشينغ بتنهيدة ناعمة في نفسه ، “آه ، أنتِ سيد القصر السماوي الروحاني ولكن يجب أن أعود. ليس هناك من طريقة يمكن أن تكون على استعداد للمجيء معي. نظرًا لأننا كنا معًا لمدة يوم واحد ، يجب أن أترك لك شيئًا. فقط تعاملي معها كتذكار. الإله وحده هو الذي سيعرف ما إذا كانت ستتاح لنا الفرصة للقاء مرة أخرى في هذه الحياة “.

أثناء قول ذلك ، أوقف تشو وي تشينغ تحركاتها على صدر دونغ فانغ هان يوي. تدفقت موجة مركزة من الطاقة المقدسة من راحة يده إلى جسد دونغ فانغ هان يوي على طول خطوط الطول ، قبل أن تتجمع في منطقة العانة.

إذا كان شخصًا آخر ، فسيواجهون نفورًا قويًا من الطاقة السماوية من دونغ فانغ هان يوي. خاصة مع تشو وي تشينغ ، يمكن أن يشعر أنه في الموضع المركزي لصدر دونغ فانغ هان يوي ، يبدو أن هناك مجال طاقة كبير.

‘يجب أن تكون هذه هي النواة السماوية!’

ومع ذلك ، لم يكن لديه مثل هذا الوقت لتقدير عجائب النواة السماوية. علاوة على ذلك ، كان جوهر النواة السماوية مختلفًا عن النواة المقدسة التي كان يهدف إليها. وهكذا ، شرع للتو في توجيه الطاقة المقدسة للتجمع في جسد دونغ فانغ هان يوي.

كانت إحدى الخصائص المميزة لـ الطاقة المقدسة هي أنه لن يتم صدها بواسطة طاقة السمات أخرى لأن الطاقة المقدسة النقية لم تكن مدمرة. فقط عندما يتم توجيهها إلى تقنية وتحويل سماتها ، ستكون هناك قوة متزايدة عند إطلاق التقنية.

وهكذا ، عندما تم حقن الطاقة المقدسة في جسد دونغ فانغ هان يوي ، فإن طاقاتها الخاصة لم تصدها. على العكس من ذلك ، فقد استوعب الطاقة المقدسة مما سهل على تشو وي تشينغ توجيه طاقته المقدسة للتركيز في الدانتيان الخاص بها.

مع تدريب تشو وي تشينغ الحالي ، شعر بحقن الطاقة المقدسة في شخص مختلف عما كان عليه في البداية. علاوة على ذلك ، لم يكن بخيلًا مع كمية الطاقة التي كان يعطيها لـ دونغ فانغ هان يوي. قام على الفور بتنشيط أنقى الطاقة المقدسة ، والتي كانت مثل المجرة.

شكلت الطاقة المقدسة هذه في الدانتيان دونغ فانغ هان يوي تدريجيًا دوامة صغيرة تشبه المجرة ، تدور وتؤسس نفسها في نظام. على الرغم من أنه لم يستطع ترقية نفسه مثل تشو وي تشينغ ، ولكن مع دوامة الطاقة المقدسة النقية ، حيث تخترق دونغ فانغ هان يوي عنق الزجاجة في الطبقة الإله السماوية في المستقبل القريب ، فإن هذه الدوامة ستساعدها بالتأكيد في اختراقها كمنشط من شأنه أن أعطها دفعة كبيرة. لن يكون الاختراق المستحيل في البداية لعنق الزجاجة أمرًا صعبًا.

أثناء حراسة تشكيل الدوامة بحذر ، كانت جبين تشو وي تشينغ مبللة بالفعل بخرز من العرق الناعم عندما أنهى كل شيء. كانت المرة الأولى التي يبني فيها دوامة الطاقة المقدسة للآخرين من خلال توجيه الجزء الأكثر أهمية من الطاقة المقدسة. قد لا تكون كل طاقته ، لكنها كانت جزءًا كبيرًا منها. بدون فترة تتراوح من عشرة أيام إلى نصف شهر ، لن يتمكن تشو وي تشينغ من التعافي إلى حالته المثالية.

بعد الانتهاء من كل شيء ، يمكن رؤية ابتسامة ناعمة على وجه تشو وي تشينغ ، “أنت الآن إمرأتي. أنا لم أعاملك معاملة سيئة وهذه هديتي لك. لن يكون الأمر كثيرًا بالنسبة لي لأخذ شيئًا منك كتذكار ، أليس كذلك؟ “

كان يتحدث مع نفسه طوال الوقت ، كانت دونغ فانغ هان يوي تنام جيدًا في أحضانه.

أثناء حديثه ، استخرج تشو وي تشينغ القلادة بعناية من رقبة دونغ فانغ هان يوي وارتداها حول نفسه. ابتسم كما لو أن أفعاله كانت مبررة ومغمغمًا ، “هناك بعض الأشياء في هذا العالم والتي يمكن العثور عليها في أماكن أخرى ، لكن الطاقة المقدسة الخاصة بي فريدة من نوعها.”

بينما كان يتمتم ، رفع دونغ فانغ هان يوي من عناقه بحذر ووضعها برفق على البطانية.

غير إلى ملابس جديدة ، وكان على وشك المغادرة لكنه لم يستطع إحضار نفسه للقيام بذلك. عاد إلى جانب دونغ فانغ هان يوي ونقرها على خدها. بعد مداعبة بعض الأجزاء اللينة بشكل استثنائي من جسدها ، استدار بعد ذلك باتجاه المحيط وسار في ذلك الاتجاه.

أطلق أجنحة تحول النمر التنيني. في لحظة ، إنفتح جناحان. برفرفة ناعمة ، دفعت الأجنحة جسده إلى السماء وحلق باتجاه البحر.

عندما كان قد غادر للتو ، فتحت دونغ فانغ هان يوي التي كانت تنام بهدوء على البطانية عينيها ببطء.

كان الغضب الطفيف واضحًا على وجهها الجميل عندما تحدثت إلى نفسها ، “الوغد ، لم ينس أبدًا التحميل المجاني حتى قبل المغادرة. يا له من رجل سيء. لقيط وزميل قذر “.

جلست على البطانية ، وسقطت نظرتها على بقعة من اللون الأحمر على البطانية ، وظهر أحمر خدود أحمر على وجهها الجميل.

“لقيط ، أتعلم؟ أنا لا أندم على ذلك. حقا ، أنا لا أفعل “. لقد تلاعبت بحواسها واكتشفت على الفور الدوامة الشبيهة بالمجرة في الدانتيان. قد لا تكون الطاقة المتضمنة فيه بهذا القدر ، لكن النقاء ، وخاصة السمة التي بدت وكأنها يمكن أن تبتلع كل شيء ، كانت مؤثرة للغاية.

كانت عيون دونغ فانغ هان يوي في حالة ذهول. لتصبح سيدة القصر السماوي الروحاني ، تعرضت لأفضل تعليم ممكن عندما كانت طفلة ، وكانت هي نفسها ذكية للغاية أيضًا. ومع ذلك ، أمام اللقيط ، لم تستطع إلا أن تنزل من نفسها.

في المرة الأولى التي قابلته فيها ، انجذبت بالثقة التي تنبعث من قلبه. على الرغم من أنه لم يكن بهذه الوسامة ، إلا أن التركيز الذي أظهره أثناء قيامه بإنشاء لفافة معدات المدمجة من الطبقة الإلهية جنبًا إلى جنب مع مواهبه وثقته ترك انطباعًا حيويًا عليها.

في لحظات الاتصال التالية ، أظهر مواهبه غير العادية في مختلف المجالات. حتى هي نفسها التي تم التعامل معها على أنها عبقري لم تستطع إلا أن تشعر بالنقص. لولا ميراثها من والدها ، فقد لا تكون قريبة من التوافق معه في أي جانب.

حتى ذلك اليوم ، كان اللقيط قد تحرر منها عندما قفز من الجرف. في البداية ، كانت تنوي حقًا قتله. ومع ذلك ، لم تستطع حمل نفسها على القيام بذلك. في تلك المرحلة ، أقنعت نفسها بحجة أنها لا تستطيع قتل العبقري ، لكن هل كان الأمر بهذه البساطة حقًا؟ يجب أن تكون الحقيقة أنه كان الرجل الوحيد الذي كانت تنظر إليه على الإطلاق.

ربما ، أغلقت عيون معظم السيدات على المظهر الجسدي للرجل. ومع ذلك ، فإن سيدة القصر السماوي الروحاني دونغ فانغ هان يوي قد رأت الكثير من الرجال الوسيمين ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي اهتمت به هو الجمال الداخلي. بغض النظر عن سلوكيات تشو وي تشينغ اللاحقة والتي كانت إما حقيرة أو قذرة ، فإن هذه السلوكيات لم تفعل شيئًا لجعلها تتجاهل المواهب غير العادية التي يمتلكها.

بعد ذلك ، تجاهلت دونغ فانغ هان يوي تشو وي تشينغ لفترة طويلة ، ليس لأنها كانت غاضبة ، ولكن أيضًا لأنها شعرت بالضياع.

قد تكون المعركة التي خاضوها حيث أحضرته إلى مكان آخر هي المصدر الذي أدى إلى التغييرات.

لم تكن دونغ فانغ هان يوي تعتقد أبدًا أنها ستخسر في الجانب الوحيد الذي كانت تعتقد أنه يتجاوز تشو وي تشينغ. في الواقع ، لقد شعرت بالفعل بجزء من القدرات في خطوط الطول الخاصة بـ تشو وي تشينغ. لقد شعرت بالخوف حقًا ، خاصةً أثناء الالهام الشيطاني الأخير.

وهكذا خسرت الرهان. حتى في وقت مبكر من الليلة الماضية ، كانت لا تزال غير قادرة على اكتشاف قلبها. لقد فكرت فقط في الرهان وسلمت جسدها حتى لا تدين له بأي شيء.

ومع ذلك ، كان واضحا لها الآن.

بدأت دونغ فانغ هان يوي في تطوير مشاعره خلال معركة الرهان. فاز تشو وي تشينغ وساعد أيضًا شيئًا داخل دونغ فانغ هان يوي على الظهور منتصرًا.

ما جعل دونغ فانغ هان يوي تقع في حبه هو المعركة ضد الاثنين من ناغا رعب البحر الشرسين. أثناء الأزمة ، طار نحو ناغا رعب البحر الآخر دون تردد.

في بعض الأحيان ، الوقوع في الحب مع شخص ما لا يستغرق سوى لحظة ، وقد تم غزو دونغ فانغ هان يوي من قبل تشو وي تشينغ في تلك اللحظة بالذات.

الرجل ، بغض النظر عن سلوكه المعتاد ، في أوقات الحياة والموت ، إذا كان قادرًا على التضحية بنفسه طواعية من أجل امرأته ، فسيُعتبر الرجل الأكثر مسؤولية الذي يستحق كل حبها.

في تلك اللحظة ، كانت دونغ فانغ هان يوي ، مخفية بقناعها ، تبكي. لقد فهمت أيضًا قلبها ، وأدركت أنها وقعت بالفعل في حب هذا اللقيط.

حتى لو كانت القوى التي أظهرها لاحقًا قد تجاوزت بكثير خيالها ، وحتى لو عرفت الغرض الحقيقي من وصوله إلى القصر السماوي الروحاني ، فلن تغضب دونغ فانغ هان يوي من أكاذيبه – ولا حتى أقلها. على العكس من ذلك ، فقد تراجعت أكثر من أجله.

لقد كان هنا من أجل حجر النقل المكاني. في ذلك الوقت ، لم يكن مطلوبًا منه التحرك. حتى لو لم يهرب ، يمكنه أن يظل متفرجًا. بدون خيارات أخرى ، لن يكون لدى دونغ فانغ هان يوي أي خيار سوى استخدام حجر النقل المكاني ، بل وسيهتم به. ستكون هذه أفضل فرصة له لانتزاع الحجر.

ومع ذلك ، لم يفعل ذلك. بدلاً من ذلك ، اختار أذكى مسار للعمل ، بل وشرع في إخبارها بالحقيقة بعد مجيئه إلى هنا.

في تلك المرحلة ، لم يكن آمنًا تمامًا ، ويمكن رؤية ذلك عندما تم تدمير الظل الضخم الذي استدعاه بسهولة. – كان يقامر! فكرت. إذا كان ناغا رعب البحر سيشن هجومه بشكل أعمى ، فسيكون من الصعب عليه الهروب حياً.

الفصل 730 [برعاية Last Legend] *Sou* [هناك المزيد] نظرًا لأنه تم تشتيت انتباهه من قبل جسم صغير لشخص ما كان جميلًا مثل اليشم المنحوت ، لم يلاحظ أي شيء. في هذه اللحظة فقط كانت دونغ فانغ هان يوي ترتدي زينة. لمسه لا شعوريا بيده. لم تكن اللمسة تعني الكثير ، لكن تشو وي تشينغ عطس بسرعة. لا يمكن الشعور به من الخارج ، ولكن عندما لمس القلادة بيديه ، اكتشف بصدمة أن القلادة ماسية الشكل تضم في الواقع كميات كبيرة من طاقة السمة المكانية. كان تشو وي تشينغ نفسه يمتلك السمة المكانية بالإضافة إلى الطاقة المقدسة. لذلك ، كانت قدرته على الشعور بالطاقة قوية للغاية. على الرغم من أن مواد الطبقة الخارجية المعدنية للقلادة كانت غير معروفة ، إلا أنها حمت طاقة السمة المكانية بداخلها من أن يتم اكتشافها. ومع ذلك ، عندما لمسها بيده ، شعر على الفور بتفردها. “ما … ما هذا؟” فكر. كان تشو وي تشينغ في حالة ذهول ونظر بريبة. سقطت يده وداعبت صدر دونغ فانغ هان يوي. حتى في أفكاره ، فإن صفاته الحقيرة لن تتغير أبدًا. تمتم تشو وي تشينغ بتنهيدة ناعمة في نفسه ، “آه ، أنتِ سيد القصر السماوي الروحاني ولكن يجب أن أعود. ليس هناك من طريقة يمكن أن تكون على استعداد للمجيء معي. نظرًا لأننا كنا معًا لمدة يوم واحد ، يجب أن أترك لك شيئًا. فقط تعاملي معها كتذكار. الإله وحده هو الذي سيعرف ما إذا كانت ستتاح لنا الفرصة للقاء مرة أخرى في هذه الحياة “. أثناء قول ذلك ، أوقف تشو وي تشينغ تحركاتها على صدر دونغ فانغ هان يوي. تدفقت موجة مركزة من الطاقة المقدسة من راحة يده إلى جسد دونغ فانغ هان يوي على طول خطوط الطول ، قبل أن تتجمع في منطقة العانة. إذا كان شخصًا آخر ، فسيواجهون نفورًا قويًا من الطاقة السماوية من دونغ فانغ هان يوي. خاصة مع تشو وي تشينغ ، يمكن أن يشعر أنه في الموضع المركزي لصدر دونغ فانغ هان يوي ، يبدو أن هناك مجال طاقة كبير. ‘يجب أن تكون هذه هي النواة السماوية!’ ومع ذلك ، لم يكن لديه مثل هذا الوقت لتقدير عجائب النواة السماوية. علاوة على ذلك ، كان جوهر النواة السماوية مختلفًا عن النواة المقدسة التي كان يهدف إليها. وهكذا ، شرع للتو في توجيه الطاقة المقدسة للتجمع في جسد دونغ فانغ هان يوي. كانت إحدى الخصائص المميزة لـ الطاقة المقدسة هي أنه لن يتم صدها بواسطة طاقة السمات أخرى لأن الطاقة المقدسة النقية لم تكن مدمرة. فقط عندما يتم توجيهها إلى تقنية وتحويل سماتها ، ستكون هناك قوة متزايدة عند إطلاق التقنية. وهكذا ، عندما تم حقن الطاقة المقدسة في جسد دونغ فانغ هان يوي ، فإن طاقاتها الخاصة لم تصدها. على العكس من ذلك ، فقد استوعب الطاقة المقدسة مما سهل على تشو وي تشينغ توجيه طاقته المقدسة للتركيز في الدانتيان الخاص بها. مع تدريب تشو وي تشينغ الحالي ، شعر بحقن الطاقة المقدسة في شخص مختلف عما كان عليه في البداية. علاوة على ذلك ، لم يكن بخيلًا مع كمية الطاقة التي كان يعطيها لـ دونغ فانغ هان يوي. قام على الفور بتنشيط أنقى الطاقة المقدسة ، والتي كانت مثل المجرة. شكلت الطاقة المقدسة هذه في الدانتيان دونغ فانغ هان يوي تدريجيًا دوامة صغيرة تشبه المجرة ، تدور وتؤسس نفسها في نظام. على الرغم من أنه لم يستطع ترقية نفسه مثل تشو وي تشينغ ، ولكن مع دوامة الطاقة المقدسة النقية ، حيث تخترق دونغ فانغ هان يوي عنق الزجاجة في الطبقة الإله السماوية في المستقبل القريب ، فإن هذه الدوامة ستساعدها بالتأكيد في اختراقها كمنشط من شأنه أن أعطها دفعة كبيرة. لن يكون الاختراق المستحيل في البداية لعنق الزجاجة أمرًا صعبًا. أثناء حراسة تشكيل الدوامة بحذر ، كانت جبين تشو وي تشينغ مبللة بالفعل بخرز من العرق الناعم عندما أنهى كل شيء. كانت المرة الأولى التي يبني فيها دوامة الطاقة المقدسة للآخرين من خلال توجيه الجزء الأكثر أهمية من الطاقة المقدسة. قد لا تكون كل طاقته ، لكنها كانت جزءًا كبيرًا منها. بدون فترة تتراوح من عشرة أيام إلى نصف شهر ، لن يتمكن تشو وي تشينغ من التعافي إلى حالته المثالية. بعد الانتهاء من كل شيء ، يمكن رؤية ابتسامة ناعمة على وجه تشو وي تشينغ ، “أنت الآن إمرأتي. أنا لم أعاملك معاملة سيئة وهذه هديتي لك. لن يكون الأمر كثيرًا بالنسبة لي لأخذ شيئًا منك كتذكار ، أليس كذلك؟ “ كان يتحدث مع نفسه طوال الوقت ، كانت دونغ فانغ هان يوي تنام جيدًا في أحضانه. أثناء حديثه ، استخرج تشو وي تشينغ القلادة بعناية من رقبة دونغ فانغ هان يوي وارتداها حول نفسه. ابتسم كما لو أن أفعاله كانت مبررة ومغمغمًا ، “هناك بعض الأشياء في هذا العالم والتي يمكن العثور عليها في أماكن أخرى ، لكن الطاقة المقدسة الخاصة بي فريدة من نوعها.” بينما كان يتمتم ، رفع دونغ فانغ هان يوي من عناقه بحذر ووضعها برفق على البطانية. غير إلى ملابس جديدة ، وكان على وشك المغادرة لكنه لم يستطع إحضار نفسه للقيام بذلك. عاد إلى جانب دونغ فانغ هان يوي ونقرها على خدها. بعد مداعبة بعض الأجزاء اللينة بشكل استثنائي من جسدها ، استدار بعد ذلك باتجاه المحيط وسار في ذلك الاتجاه. أطلق أجنحة تحول النمر التنيني. في لحظة ، إنفتح جناحان. برفرفة ناعمة ، دفعت الأجنحة جسده إلى السماء وحلق باتجاه البحر. عندما كان قد غادر للتو ، فتحت دونغ فانغ هان يوي التي كانت تنام بهدوء على البطانية عينيها ببطء. كان الغضب الطفيف واضحًا على وجهها الجميل عندما تحدثت إلى نفسها ، “الوغد ، لم ينس أبدًا التحميل المجاني حتى قبل المغادرة. يا له من رجل سيء. لقيط وزميل قذر “. جلست على البطانية ، وسقطت نظرتها على بقعة من اللون الأحمر على البطانية ، وظهر أحمر خدود أحمر على وجهها الجميل. “لقيط ، أتعلم؟ أنا لا أندم على ذلك. حقا ، أنا لا أفعل “. لقد تلاعبت بحواسها واكتشفت على الفور الدوامة الشبيهة بالمجرة في الدانتيان. قد لا تكون الطاقة المتضمنة فيه بهذا القدر ، لكن النقاء ، وخاصة السمة التي بدت وكأنها يمكن أن تبتلع كل شيء ، كانت مؤثرة للغاية. كانت عيون دونغ فانغ هان يوي في حالة ذهول. لتصبح سيدة القصر السماوي الروحاني ، تعرضت لأفضل تعليم ممكن عندما كانت طفلة ، وكانت هي نفسها ذكية للغاية أيضًا. ومع ذلك ، أمام اللقيط ، لم تستطع إلا أن تنزل من نفسها. في المرة الأولى التي قابلته فيها ، انجذبت بالثقة التي تنبعث من قلبه. على الرغم من أنه لم يكن بهذه الوسامة ، إلا أن التركيز الذي أظهره أثناء قيامه بإنشاء لفافة معدات المدمجة من الطبقة الإلهية جنبًا إلى جنب مع مواهبه وثقته ترك انطباعًا حيويًا عليها. في لحظات الاتصال التالية ، أظهر مواهبه غير العادية في مختلف المجالات. حتى هي نفسها التي تم التعامل معها على أنها عبقري لم تستطع إلا أن تشعر بالنقص. لولا ميراثها من والدها ، فقد لا تكون قريبة من التوافق معه في أي جانب. حتى ذلك اليوم ، كان اللقيط قد تحرر منها عندما قفز من الجرف. في البداية ، كانت تنوي حقًا قتله. ومع ذلك ، لم تستطع حمل نفسها على القيام بذلك. في تلك المرحلة ، أقنعت نفسها بحجة أنها لا تستطيع قتل العبقري ، لكن هل كان الأمر بهذه البساطة حقًا؟ يجب أن تكون الحقيقة أنه كان الرجل الوحيد الذي كانت تنظر إليه على الإطلاق. ربما ، أغلقت عيون معظم السيدات على المظهر الجسدي للرجل. ومع ذلك ، فإن سيدة القصر السماوي الروحاني دونغ فانغ هان يوي قد رأت الكثير من الرجال الوسيمين ، لذا فإن الشيء الوحيد الذي اهتمت به هو الجمال الداخلي. بغض النظر عن سلوكيات تشو وي تشينغ اللاحقة والتي كانت إما حقيرة أو قذرة ، فإن هذه السلوكيات لم تفعل شيئًا لجعلها تتجاهل المواهب غير العادية التي يمتلكها. بعد ذلك ، تجاهلت دونغ فانغ هان يوي تشو وي تشينغ لفترة طويلة ، ليس لأنها كانت غاضبة ، ولكن أيضًا لأنها شعرت بالضياع. قد تكون المعركة التي خاضوها حيث أحضرته إلى مكان آخر هي المصدر الذي أدى إلى التغييرات. لم تكن دونغ فانغ هان يوي تعتقد أبدًا أنها ستخسر في الجانب الوحيد الذي كانت تعتقد أنه يتجاوز تشو وي تشينغ. في الواقع ، لقد شعرت بالفعل بجزء من القدرات في خطوط الطول الخاصة بـ تشو وي تشينغ. لقد شعرت بالخوف حقًا ، خاصةً أثناء الالهام الشيطاني الأخير. وهكذا خسرت الرهان. حتى في وقت مبكر من الليلة الماضية ، كانت لا تزال غير قادرة على اكتشاف قلبها. لقد فكرت فقط في الرهان وسلمت جسدها حتى لا تدين له بأي شيء. ومع ذلك ، كان واضحا لها الآن. بدأت دونغ فانغ هان يوي في تطوير مشاعره خلال معركة الرهان. فاز تشو وي تشينغ وساعد أيضًا شيئًا داخل دونغ فانغ هان يوي على الظهور منتصرًا. ما جعل دونغ فانغ هان يوي تقع في حبه هو المعركة ضد الاثنين من ناغا رعب البحر الشرسين. أثناء الأزمة ، طار نحو ناغا رعب البحر الآخر دون تردد. في بعض الأحيان ، الوقوع في الحب مع شخص ما لا يستغرق سوى لحظة ، وقد تم غزو دونغ فانغ هان يوي من قبل تشو وي تشينغ في تلك اللحظة بالذات. الرجل ، بغض النظر عن سلوكه المعتاد ، في أوقات الحياة والموت ، إذا كان قادرًا على التضحية بنفسه طواعية من أجل امرأته ، فسيُعتبر الرجل الأكثر مسؤولية الذي يستحق كل حبها. في تلك اللحظة ، كانت دونغ فانغ هان يوي ، مخفية بقناعها ، تبكي. لقد فهمت أيضًا قلبها ، وأدركت أنها وقعت بالفعل في حب هذا اللقيط. حتى لو كانت القوى التي أظهرها لاحقًا قد تجاوزت بكثير خيالها ، وحتى لو عرفت الغرض الحقيقي من وصوله إلى القصر السماوي الروحاني ، فلن تغضب دونغ فانغ هان يوي من أكاذيبه – ولا حتى أقلها. على العكس من ذلك ، فقد تراجعت أكثر من أجله. لقد كان هنا من أجل حجر النقل المكاني. في ذلك الوقت ، لم يكن مطلوبًا منه التحرك. حتى لو لم يهرب ، يمكنه أن يظل متفرجًا. بدون خيارات أخرى ، لن يكون لدى دونغ فانغ هان يوي أي خيار سوى استخدام حجر النقل المكاني ، بل وسيهتم به. ستكون هذه أفضل فرصة له لانتزاع الحجر. ومع ذلك ، لم يفعل ذلك. بدلاً من ذلك ، اختار أذكى مسار للعمل ، بل وشرع في إخبارها بالحقيقة بعد مجيئه إلى هنا. في تلك المرحلة ، لم يكن آمنًا تمامًا ، ويمكن رؤية ذلك عندما تم تدمير الظل الضخم الذي استدعاه بسهولة. – كان يقامر! فكرت. إذا كان ناغا رعب البحر سيشن هجومه بشكل أعمى ، فسيكون من الصعب عليه الهروب حياً.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط