نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 760

الفصل 760

تصرف تشو وي تشينغ وكأنه لا يستطيع رؤية العدو القوي أمامه. في تلك اللحظة بالذات ، دخل عالمًا غامضًا وكان لديه تعبير هادئ على وجهه كأن لا شيء يمكن أن يزعجه بعد الآن. تحت أضواء النجوم ، بدا وكأنه يراقب العالم. لم تكن قوى الطاقة المقدسة اللامعة بهذه القوة ، لكن موجات الطاقة الضوئية تمكنت من جعل الجميع يشعرون بأن سماتهم صامتة ، بما في ذلك أعداؤه وأسياد الجوهرة السماوية من جانبه. الأهم من ذلك ، أنهم كانوا معزولين تمامًا عن طاقة الغلاف الجوي عن العالم الخارجي. في عيونهم ، اندمج تشو وي تشينغ مع السماء.

تقلص الثقب الأسود في الهواء ببطء ، ولكن مع اختفائه تمامًا ، صُدم أسياد جحيم الدم الأحمر عندما اكتشفوا أنه على الرغم من اختفاء الوهج ذي الألوان الستة بسبب انخفاض تدريب لونغ شي يا. تم استبداله بلون آخر. لم يؤد اختفاء الثقب الأسود إلى إبعاد الظلام ، بل كشف عن النجوم التي غطاها من قبل ولم يرها أحد من قبل.

طاف تشو وي تشينغ في الهواء. كان كل شيء تحت سيطرته لأنه كان من يخطط لكل شيء. إن قتل الشيوخ الثاني والرابع قبل جعل الإمبراطور الشيطاني وسيده يهاجمان قد وفر له وقتًا كافيًا لخلق فرصة للتواصل مع السديم. كانت هذه هي المرة الثانية التي يستخدم فيها تشو وي تشينغ هذه القدرة في معركة. على الرغم من أن استدعاء السديم كان قدرة قوية للغاية ، إلا أنها كانت ورقته الرابحة. في الواقع ، لا يمكن مقاطعته على الإطلاق أثناء عملية الاستدعاء ؛ خلاف ذلك ، فإنه سيفشل على الفور.

تحول النهار إلى ليل في تلك اللحظة بالذات ، وشكلت أضواء النجوم المبهرة في السماء سديمًا ضوئيًا ضخمًا على شكل حلزوني. كانت هناك موجة طاقة لطيفة انطلقت من السحابة. عندما سقطت النجوم ، لم تعد طاقة الدمار في جحيم الدم الأحمر قادرة على الوصول إلى السماء. كانت الطاقة المقدسة اللامعة من تشو وي تشينغ هي أنقى طاقة إبداع. كان الإبداع والدمار دائمًا على طرفي نقيض ، لكن لا يمكن تقييدهما بشكل متبادل إلا عندما يكون كلاهما متساويًا. على الرغم من أن الأسياد الأقوياء من جحيم الدم الأحمر يمتلكون سمة الدمار ، إلا أن جزءًا صغيرًا منها كان مختلطًا بالسمات الأخرى التي يمتلكونها. في النهاية ، كانت سمة الدمار الخاصة بهم أضعف بشكل واضح من طاقة تشو وي تشينغ المقدسة النقية عند مقارنتها.

تحول النهار إلى ليل في تلك اللحظة بالذات ، وشكلت أضواء النجوم المبهرة في السماء سديمًا ضوئيًا ضخمًا على شكل حلزوني. كانت هناك موجة طاقة لطيفة انطلقت من السحابة. عندما سقطت النجوم ، لم تعد طاقة الدمار في جحيم الدم الأحمر قادرة على الوصول إلى السماء. كانت الطاقة المقدسة اللامعة من تشو وي تشينغ هي أنقى طاقة إبداع. كان الإبداع والدمار دائمًا على طرفي نقيض ، لكن لا يمكن تقييدهما بشكل متبادل إلا عندما يكون كلاهما متساويًا. على الرغم من أن الأسياد الأقوياء من جحيم الدم الأحمر يمتلكون سمة الدمار ، إلا أن جزءًا صغيرًا منها كان مختلطًا بالسمات الأخرى التي يمتلكونها. في النهاية ، كانت سمة الدمار الخاصة بهم أضعف بشكل واضح من طاقة تشو وي تشينغ المقدسة النقية عند مقارنتها.

تحريك السديم يعني أن تشو وي تشينغ كان متصلاً بالسديم. بغض النظر عن قوة الطاقة ، فإن هالة الطاقة المقدسة اللامعة القوية وحدها قد كبتت سمة الدمار تمامًا. بدون القدرة على دمج سمة الدمار الخاصة بهم ، كان من المستحيل على أسياد جحيم الدم الأحمر إطلاق هجوم متكامل. مع هالة صفاته فقط ، تمكن تشو وي تشينغ من التسبب في خسارة اسياد جحيم الدم الأحمر مؤقتًا لأفضل مهارة هجومية لديهم.

تحريك السديم يعني أن تشو وي تشينغ كان متصلاً بالسديم. بغض النظر عن قوة الطاقة ، فإن هالة الطاقة المقدسة اللامعة القوية وحدها قد كبتت سمة الدمار تمامًا. بدون القدرة على دمج سمة الدمار الخاصة بهم ، كان من المستحيل على أسياد جحيم الدم الأحمر إطلاق هجوم متكامل. مع هالة صفاته فقط ، تمكن تشو وي تشينغ من التسبب في خسارة اسياد جحيم الدم الأحمر مؤقتًا لأفضل مهارة هجومية لديهم.

صُعق الشيخ الأول والثالث من جحيم الدم الأحمر. تمكنوا من رؤية تشو وي تشينغ ، الذي كان بعيدًا. أضاء السديم الحلزوني على صدر تشو وي تشينغ بينما كان يطفو أعلى في السماء في تلك اللحظة. أمسك الشيخ الثاني بيده اليمنى ، لكن جسده كان يتدلى. كان من الواضح أنه لم يكن هناك أي علامة على الحياة.

الفصل 760

تصرف تشو وي تشينغ وكأنه لا يستطيع رؤية العدو القوي أمامه. في تلك اللحظة بالذات ، دخل عالمًا غامضًا وكان لديه تعبير هادئ على وجهه كأن لا شيء يمكن أن يزعجه بعد الآن. تحت أضواء النجوم ، بدا وكأنه يراقب العالم. لم تكن قوى الطاقة المقدسة اللامعة بهذه القوة ، لكن موجات الطاقة الضوئية تمكنت من جعل الجميع يشعرون بأن سماتهم صامتة ، بما في ذلك أعداؤه وأسياد الجوهرة السماوية من جانبه. الأهم من ذلك ، أنهم كانوا معزولين تمامًا عن طاقة الغلاف الجوي عن العالم الخارجي. في عيونهم ، اندمج تشو وي تشينغ مع السماء.

في الوقت نفسه ، لوح تشو وي تشينغ بيده اليمنى في السماء. انفجرت كرة من هالة الضوء الغني في السماء ودخلت يده على الفور. تحول الشيخ الثاني ، الذي كان في يد تشو وي تشينغ الأخرى ، إلى رماد. كان أيضًا فعل كرة التوهج. وهذان الضوءان هما النواة السماوية للشيخ الثاني والرابع. تلك كانت النواة السماوية للإمبراطور السماوي! ثم ، توهج شعاعان ذهبيان في السماء وانطلقوا نحو السديم في السماء. في هذه الأثناء ، اندفع الإمبراطور لونغ شي يا والإمبراطور الشيطاني وو يون يوي نحو أسياد جحيم الدم الأحمر دون أي تردد.

كانت عيون وو يون يوي مفتوحة على مصراعيها. لقد حصل بالفعل على تقدير كبير لـ تشو وي تشينغ. سواء كانت قدراته أو براعته في التخطيط ، كان هذا الشاب في الصدارة. ومع ذلك ، فقد أدرك الآن فقط أن تقديره لـ تشو وي تشينغ كان بعيدًا عما كان هذا الرجل قادرًا عليه بالفعل. كانت الهالة التي خرجت من جسد هذا الشاب لا يمكن التعرف عليها. ‘كيف يعقل ذلك؟ ما هي بالضبط هذه الطاقة!’

على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الهجوم عن طريق تعبئة طاقة الغلاف الجوي بعد الآن ، إلا أن هجمات الملك السماوي والإمبراطور السماوي كانت لا تزال قوية. انفجرت حرب في لحظة. في تلك اللحظة ، توهج شعاعان ذهبيان من السماء. كان الشعاعان الذهبيان الكثيفان مثل عمودين يربطان الأرض بالسماء. سطعت الأضواء على تشو وي تشينغ في تسلسل وفجأة ، تحول جسم تشو وي تشينغ إلى ظل من الضوء الذهبي المبهر مع دخول عدد لا يحصى من ضوء النجوم إلى جسده من التوهج الذهبي.

ذهل كلا الجانبين. على الجانب الآخر ، لم يجرؤ الشيخ الأول لجحيم الدم الأحمر على التحرك على عجل. لقد هدأ الغضب من وفاة الشيخ الثاني والرابع في الوقت الحالي. كان هناك شيء ما يحدث ، خاصة وأن هذه الظاهرة الغريبة تحدث ، وتم قمع أكبر ميزة لهم. وبغض النظر عن مهاجمة تشو وي تشينغ ، كان من الصعب مواجهة الإمبراطور السماوي السداسي المطلق والإمبراطور الشيطاني. أدرك كل أسياد الجحيم الدموي بوضوح أن سمة الدمار في أجسادهم يتم قمعها تمامًا ولا يمكن إطلاقها بعد الآن. كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجهون فيها شيئًا كهذا منذ حصولهم على هذه السمة القوية لأول مرة. يبدو أن سمة الدمار كانت تخشى الطاقة المقدسة اللامعة.

تقلص الثقب الأسود في الهواء ببطء ، ولكن مع اختفائه تمامًا ، صُدم أسياد جحيم الدم الأحمر عندما اكتشفوا أنه على الرغم من اختفاء الوهج ذي الألوان الستة بسبب انخفاض تدريب لونغ شي يا. تم استبداله بلون آخر. لم يؤد اختفاء الثقب الأسود إلى إبعاد الظلام ، بل كشف عن النجوم التي غطاها من قبل ولم يرها أحد من قبل.

كانت الأخبار مهمة للغاية بالنسبة لجحيم الدم الأحمر. كان وجود تشو وي تشينغ بلا شك تهديدًا كبيرًا لمستقبل جحيم الدم الأحمر. كان الشيخ الأول والثالث يفكران فيما إذا كان ينبغي عليهما إخراج أفرادهما من هنا لنشر الأخبار. السبب الذي جعل جحيم الدم الأحمر ينمو بسرعة كبيرة ويتحدى قصر قبة السماء هو أنهم كانوا يعتمدون على سمة الدمار! إذا تلاشت قوة سمة الدمار ، فسيكون التأثير على قدرات جحيم الدم الأحمر كبيرًا. لقد كانوا يوفرون الطاقة لسنوات عديدة وبدأوا أخيرًا في استخدامها. إذا فشل هذا ، فإن جحيم الدم الأحمر سوف يسقط.

الفصل 760

طاف تشو وي تشينغ في الهواء. كان كل شيء تحت سيطرته لأنه كان من يخطط لكل شيء. إن قتل الشيوخ الثاني والرابع قبل جعل الإمبراطور الشيطاني وسيده يهاجمان قد وفر له وقتًا كافيًا لخلق فرصة للتواصل مع السديم. كانت هذه هي المرة الثانية التي يستخدم فيها تشو وي تشينغ هذه القدرة في معركة. على الرغم من أن استدعاء السديم كان قدرة قوية للغاية ، إلا أنها كانت ورقته الرابحة. في الواقع ، لا يمكن مقاطعته على الإطلاق أثناء عملية الاستدعاء ؛ خلاف ذلك ، فإنه سيفشل على الفور.

بدأ الشيخان الأول والثالث في التعرق. لا يزال بإمكانهم الحفاظ على موقعهم في المعركة حيث أصيب الاثنان اللذان كانا في قمة مرحلة الإمبراطور السماوي ، لونغ شي يا و وو يون يوي ولم يتمكنوا من أداء أقوى قدراتهم. ومع ذلك ، لا ينبغي لأحد أن ينسى أن تشو وي تشينغ كان في السماء. على الرغم من أن تشو وي تشينغ لم يهاجمهم بعد ، فإن هذا لا يعني أنه لن يهاجمهم أبدًا! يمكن للمرء أن يتخيل مدى الضغط الذي سيشعر به أسياد جحيم الدم الأحمر مع مثل هذا الرجل القوي الذي يطفو في الهواء.

كان عيب جحيم الدم الأحمر هو أنهم لم يعرفوا الكثير عن تشو وي تشينغ. سمح الثقب الأسود الذي تم إنشاؤه من التصادم الكبير لـ تشو وي تشينغ باستدعاء موجة طاقة السديم التي كان يخفيها بنجاح. سقطت ثمانية توهجات ذهبية مبهرة من السماء بأمر من تشو وي تشينغ وهبطت على الإمبراطور السماوي السداسي المطلق لونغ شي يا ، والإمبراطور الشيطاني وو يون يوي ، والملوك السماويون الستة من طائفة الشيطان السماوي.

صُعق الشيخ الأول والثالث من جحيم الدم الأحمر. تمكنوا من رؤية تشو وي تشينغ ، الذي كان بعيدًا. أضاء السديم الحلزوني على صدر تشو وي تشينغ بينما كان يطفو أعلى في السماء في تلك اللحظة. أمسك الشيخ الثاني بيده اليمنى ، لكن جسده كان يتدلى. كان من الواضح أنه لم يكن هناك أي علامة على الحياة.

شعر الثمانية منهم بالحيوية في لحظة مع تدفق كميات هائلة من الطاقة التي لم يكن لها أي سمة في أجسادهم. كانت الطاقة نقية للغاية ، لكن الجزء الأكثر إثارة للدهشة هو أنه على الرغم من أنها كانت ضخمة ، إلا أنها كانت لطيفة أيضًا ، حتى انهم تمكنوا من امتصاصها مباشرة. علاوة على ذلك ، كانت هناك موجة طاقة فريدة في هذه الطاقة النقية. بمجرد أن بقيت حولهم ، تم تقليل جميع إصاباتهم بشكل كبير.

كانت الأخبار مهمة للغاية بالنسبة لجحيم الدم الأحمر. كان وجود تشو وي تشينغ بلا شك تهديدًا كبيرًا لمستقبل جحيم الدم الأحمر. كان الشيخ الأول والثالث يفكران فيما إذا كان ينبغي عليهما إخراج أفرادهما من هنا لنشر الأخبار. السبب الذي جعل جحيم الدم الأحمر ينمو بسرعة كبيرة ويتحدى قصر قبة السماء هو أنهم كانوا يعتمدون على سمة الدمار! إذا تلاشت قوة سمة الدمار ، فسيكون التأثير على قدرات جحيم الدم الأحمر كبيرًا. لقد كانوا يوفرون الطاقة لسنوات عديدة وبدأوا أخيرًا في استخدامها. إذا فشل هذا ، فإن جحيم الدم الأحمر سوف يسقط.

في الوقت نفسه ، لوح تشو وي تشينغ بيده اليمنى في السماء. انفجرت كرة من هالة الضوء الغني في السماء ودخلت يده على الفور. تحول الشيخ الثاني ، الذي كان في يد تشو وي تشينغ الأخرى ، إلى رماد. كان أيضًا فعل كرة التوهج. وهذان الضوءان هما النواة السماوية للشيخ الثاني والرابع. تلك كانت النواة السماوية للإمبراطور السماوي! ثم ، توهج شعاعان ذهبيان في السماء وانطلقوا نحو السديم في السماء. في هذه الأثناء ، اندفع الإمبراطور لونغ شي يا والإمبراطور الشيطاني وو يون يوي نحو أسياد جحيم الدم الأحمر دون أي تردد.

ومع ذلك ، فإن الشعور السعيد الذي كان في قلوبهم سرعان ما تلاشى. لم يدم الوهجان الذهبيان في السماء طويلاً. مع اختفاء التوهج الذهبي ببطء ، أصبح اللون الذهبي الفاتح على جسم تشو وي تشينغ مستبدًا بشكل مكثف وأصبح الآن لونًا ذهبيًا ساطعًا. من الواضح أن ضوء النجوم المحيط بالطاقة المقدسة اللامعة أصبح أكثر كثافة. باستخدام انعكاس النجوم على النوى السماوية من اثنين من الأباطرة السماويين من المستوى الأقصى من جحيم الدم الأحمر ، قام تشو وي تشينغ بترقية تدريبه إلى المستوى الأقصى من الملك السماوي في فترة زمنية قصيرة جدًا.

بدعم من طاقة تشو وي تشينغ المقدسة اللامعة ، لم يقتصر الأمر على شفائهم كثيرًا ، فقد تعافت طاقتهم السماوية بشكل كبير. يجب على المرء أن يعرف أنه عندما استدعى تشو وي تشينغ السديم ، بدا الأمر كما لو أنه تحول إلى سيد العالم. في ظل هذه الظروف ، لا ينبغي لأحد أن يتوقع استعادة أجسادهم عن طريق امتصاص طاقة الغلاف الجوي. في هذه الأثناء ، كان لدى الأسياد الأقوياء من إمبراطورية القوس السماوي بلا شك اليد العليا من جانب الطاقة بسبب مساعدة تشو وي تشينغ.

في هذه المرحلة ، كان أقوى الأسياد المتبقين من جحيم الدم الأحمر هما الشيخ الأول والثالث في مرحلة الإمبراطور السماوي بالإضافة إلى الملوك السماويين السبعة. إذا لم يكن السديم في السماء موجودًا ، فإن تكامل طاقة سمة الدمار الخاصة بهم يمكن أن يهزم بالتأكيد جانب الإمبراطور السماوي السداسي المطلق. ومع ذلك ، انقلبت الطاولات. الآن بعد أن فقدوا سمة الدمار ، لم يتمكنوا من القتال إلا بمفردهم.

على الرغم من أنهم لم يتمكنوا من الهجوم عن طريق تعبئة طاقة الغلاف الجوي بعد الآن ، إلا أن هجمات الملك السماوي والإمبراطور السماوي كانت لا تزال قوية. انفجرت حرب في لحظة. في تلك اللحظة ، توهج شعاعان ذهبيان من السماء. كان الشعاعان الذهبيان الكثيفان مثل عمودين يربطان الأرض بالسماء. سطعت الأضواء على تشو وي تشينغ في تسلسل وفجأة ، تحول جسم تشو وي تشينغ إلى ظل من الضوء الذهبي المبهر مع دخول عدد لا يحصى من ضوء النجوم إلى جسده من التوهج الذهبي.

بدأ الشيخان الأول والثالث في التعرق. لا يزال بإمكانهم الحفاظ على موقعهم في المعركة حيث أصيب الاثنان اللذان كانا في قمة مرحلة الإمبراطور السماوي ، لونغ شي يا و وو يون يوي ولم يتمكنوا من أداء أقوى قدراتهم. ومع ذلك ، لا ينبغي لأحد أن ينسى أن تشو وي تشينغ كان في السماء. على الرغم من أن تشو وي تشينغ لم يهاجمهم بعد ، فإن هذا لا يعني أنه لن يهاجمهم أبدًا! يمكن للمرء أن يتخيل مدى الضغط الذي سيشعر به أسياد جحيم الدم الأحمر مع مثل هذا الرجل القوي الذي يطفو في الهواء.

لوح تشو وي تشينغ بيده اليسرى مرة أخرى وظهرت أيضًا في النواة السماوية للملك السماوي تيان لي ، الذي قتله سابقًا. على الرغم من أن تشو وي تشينغ لم يعد يريد إجراء انعكاس النجوم على النواة السماوية ذات مرحلة الملك السماوي ، إلا أنه كان شيئًا مفيدًا بعد كل شيء ، حيث كان من الجيد أن يتمكن من دمج جوهر النواة السماوية منه. علاوة على ذلك ، فإن الكثير من الأشياء الصغيرة تصنع القليل.

ومع ذلك ، فإن الشعور السعيد الذي كان في قلوبهم سرعان ما تلاشى. لم يدم الوهجان الذهبيان في السماء طويلاً. مع اختفاء التوهج الذهبي ببطء ، أصبح اللون الذهبي الفاتح على جسم تشو وي تشينغ مستبدًا بشكل مكثف وأصبح الآن لونًا ذهبيًا ساطعًا. من الواضح أن ضوء النجوم المحيط بالطاقة المقدسة اللامعة أصبح أكثر كثافة. باستخدام انعكاس النجوم على النوى السماوية من اثنين من الأباطرة السماويين من المستوى الأقصى من جحيم الدم الأحمر ، قام تشو وي تشينغ بترقية تدريبه إلى المستوى الأقصى من الملك السماوي في فترة زمنية قصيرة جدًا.

كان من المحرمات بالنسبة إلى لأسياد الجوهرة السماوية أن يزيد المرء من تدريبه في المعارك ، حيث سيضعف الجسم بشكل كبير أثناء عملية الترقية. ومع ذلك ، كانت حالة مختلفة بالنسبة لـ تشو وي تشينغ حيث كان لديه قدرة رائعة منذ البداية. في تلك اللحظة ، كان قد أتقن رؤية العالم. كان من الصعب عليهم بالفعل الحصول على شخص من جحيم الدم الأحمر لمحاربته ، وحتى لو استطاعوا ، فلن يجرؤ أحد على مهاجمته على عجل! أصبح مستوى المعركة الآن بلا معنى بالنسبة لاسياد مرحلة زونغ. لذلك ، على الرغم من أن جحيم الدم الأحمر قد ترك فقط مع أسياد الجوهرة السماوية إلى جانبهم ، إلا أنه لم يجرؤ على الانضمام إلى المعركة لأن الصدمة الارتدادية لهجوم إمبراطور سماوي يمكن أن ينهيهم بالتأكيد.

في الوقت نفسه ، لوح تشو وي تشينغ بيده اليمنى في السماء. انفجرت كرة من هالة الضوء الغني في السماء ودخلت يده على الفور. تحول الشيخ الثاني ، الذي كان في يد تشو وي تشينغ الأخرى ، إلى رماد. كان أيضًا فعل كرة التوهج. وهذان الضوءان هما النواة السماوية للشيخ الثاني والرابع. تلك كانت النواة السماوية للإمبراطور السماوي! ثم ، توهج شعاعان ذهبيان في السماء وانطلقوا نحو السديم في السماء. في هذه الأثناء ، اندفع الإمبراطور لونغ شي يا والإمبراطور الشيطاني وو يون يوي نحو أسياد جحيم الدم الأحمر دون أي تردد.

في هذه المرحلة ، كان أقوى الأسياد المتبقين من جحيم الدم الأحمر هما الشيخ الأول والثالث في مرحلة الإمبراطور السماوي بالإضافة إلى الملوك السماويين السبعة. إذا لم يكن السديم في السماء موجودًا ، فإن تكامل طاقة سمة الدمار الخاصة بهم يمكن أن يهزم بالتأكيد جانب الإمبراطور السماوي السداسي المطلق. ومع ذلك ، انقلبت الطاولات. الآن بعد أن فقدوا سمة الدمار ، لم يتمكنوا من القتال إلا بمفردهم.

صُعق الشيخ الأول والثالث من جحيم الدم الأحمر. تمكنوا من رؤية تشو وي تشينغ ، الذي كان بعيدًا. أضاء السديم الحلزوني على صدر تشو وي تشينغ بينما كان يطفو أعلى في السماء في تلك اللحظة. أمسك الشيخ الثاني بيده اليمنى ، لكن جسده كان يتدلى. كان من الواضح أنه لم يكن هناك أي علامة على الحياة.

على جانب لونغ شي يا ، كان لديهم اثنين من مرحلة الإمبراطور السماوي وستة من مرحلة الملك السماوي. على الرغم من أن لديهم قوة أقل من الجانب الآخر ، إلا أنه لا ينبغي لأحد أن ينسى أن القدرات القتالية لطائفة الشيطان السماوي كانت دائمًا الأقوى بين القوى من نفس المستوى. علاوة على ذلك ، كرهت هذه القوى الست من مرحلة الملك السماوي الناس من جحيم الدم الأحمر إلى جوهرهم. كانت الملوك السماويين الستة لهم اليد العليا عندما دافعوا عن هجمات الملوك السماويين السبعة من الجانب الآخر.

تحول النهار إلى ليل في تلك اللحظة بالذات ، وشكلت أضواء النجوم المبهرة في السماء سديمًا ضوئيًا ضخمًا على شكل حلزوني. كانت هناك موجة طاقة لطيفة انطلقت من السحابة. عندما سقطت النجوم ، لم تعد طاقة الدمار في جحيم الدم الأحمر قادرة على الوصول إلى السماء. كانت الطاقة المقدسة اللامعة من تشو وي تشينغ هي أنقى طاقة إبداع. كان الإبداع والدمار دائمًا على طرفي نقيض ، لكن لا يمكن تقييدهما بشكل متبادل إلا عندما يكون كلاهما متساويًا. على الرغم من أن الأسياد الأقوياء من جحيم الدم الأحمر يمتلكون سمة الدمار ، إلا أن جزءًا صغيرًا منها كان مختلطًا بالسمات الأخرى التي يمتلكونها. في النهاية ، كانت سمة الدمار الخاصة بهم أضعف بشكل واضح من طاقة تشو وي تشينغ المقدسة النقية عند مقارنتها.

بدأ الشيخان الأول والثالث في التعرق. لا يزال بإمكانهم الحفاظ على موقعهم في المعركة حيث أصيب الاثنان اللذان كانا في قمة مرحلة الإمبراطور السماوي ، لونغ شي يا و وو يون يوي ولم يتمكنوا من أداء أقوى قدراتهم. ومع ذلك ، لا ينبغي لأحد أن ينسى أن تشو وي تشينغ كان في السماء. على الرغم من أن تشو وي تشينغ لم يهاجمهم بعد ، فإن هذا لا يعني أنه لن يهاجمهم أبدًا! يمكن للمرء أن يتخيل مدى الضغط الذي سيشعر به أسياد جحيم الدم الأحمر مع مثل هذا الرجل القوي الذي يطفو في الهواء.

ومع ذلك ، فإن الشعور السعيد الذي كان في قلوبهم سرعان ما تلاشى. لم يدم الوهجان الذهبيان في السماء طويلاً. مع اختفاء التوهج الذهبي ببطء ، أصبح اللون الذهبي الفاتح على جسم تشو وي تشينغ مستبدًا بشكل مكثف وأصبح الآن لونًا ذهبيًا ساطعًا. من الواضح أن ضوء النجوم المحيط بالطاقة المقدسة اللامعة أصبح أكثر كثافة. باستخدام انعكاس النجوم على النوى السماوية من اثنين من الأباطرة السماويين من المستوى الأقصى من جحيم الدم الأحمر ، قام تشو وي تشينغ بترقية تدريبه إلى المستوى الأقصى من الملك السماوي في فترة زمنية قصيرة جدًا.

في هذه المرحلة ، كان أقوى الأسياد المتبقين من جحيم الدم الأحمر هما الشيخ الأول والثالث في مرحلة الإمبراطور السماوي بالإضافة إلى الملوك السماويين السبعة. إذا لم يكن السديم في السماء موجودًا ، فإن تكامل طاقة سمة الدمار الخاصة بهم يمكن أن يهزم بالتأكيد جانب الإمبراطور السماوي السداسي المطلق. ومع ذلك ، انقلبت الطاولات. الآن بعد أن فقدوا سمة الدمار ، لم يتمكنوا من القتال إلا بمفردهم.

بدأ الشيخان الأول والثالث في التعرق. لا يزال بإمكانهم الحفاظ على موقعهم في المعركة حيث أصيب الاثنان اللذان كانا في قمة مرحلة الإمبراطور السماوي ، لونغ شي يا و وو يون يوي ولم يتمكنوا من أداء أقوى قدراتهم. ومع ذلك ، لا ينبغي لأحد أن ينسى أن تشو وي تشينغ كان في السماء. على الرغم من أن تشو وي تشينغ لم يهاجمهم بعد ، فإن هذا لا يعني أنه لن يهاجمهم أبدًا! يمكن للمرء أن يتخيل مدى الضغط الذي سيشعر به أسياد جحيم الدم الأحمر مع مثل هذا الرجل القوي الذي يطفو في الهواء.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط