نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 778

الفصل 778

في أرض ملكة الإلف الإلهية ، يمكنك مقاومة تأثيرات أرضها الإلهية ، فقط إذا كانت لديك قدرات المنطقة الإلهية وتمكنت من مواجهتها. بدلاً من ذلك ، كانت الطريقة الأخرى الوحيدة هي الخروج من حدودها ، أو هزيمة ملكة الإلف في منطقتها الإلهية.

 

 

في هذه اللحظة ، مع تشو وي تشينغ يمسك بيدها ، وتتنفس رائحته الرجولية على مقربة ، لن يكون لدى ملكة الإلف الكثير من الأفكار ، بطبيعة الحال. ومع ذلك ، كانت هذه التجربة بالنسبة لها مماثلة لامرأة عجوز غير متزوجة تواجه سيارة سيدان. حداثة محفزة.

هذا الضوء الأخضر لم يكن موجهاً نحو العدو مباشرة بل مشتتاً في كل الاتجاهات. في تلك اللحظة ، تحولت البيئة المحيطة إلى اللون الأخضر تمامًا ، مما أعطى إحساسًا بالحيوية.

 

 

إلى جانب ذلك ، بعد دخول العوالم المكانية ، لم تستطع ملكة الإلف إلا أن تشعر بهالة ناعمة مع الكرامة العليا المعتدلة تحيط بجسدها. لقد تجاوزت هذه الطاقة تمامًا وجود طاقتها الطبيعية. كانت هي و تشو وي تشينغ محاطين بتألق ذهبي محمر. كان تشو وي تشينغ الآن بلا شك يستخدم الطاقة المقدسة لحمايتهم على حد سواء أثناء سفرهم عبر العوالم المكانية.

هذا الضوء الأخضر لم يكن موجهاً نحو العدو مباشرة بل مشتتاً في كل الاتجاهات. في تلك اللحظة ، تحولت البيئة المحيطة إلى اللون الأخضر تمامًا ، مما أعطى إحساسًا بالحيوية.

 

 

حقق تشو وي تشينغ السفر المكاني باستخدام الوميض. النقطة الأكثر أهمية هي الإغلاق على الهدف. على سبيل المثال ، في المرة الأخيرة التي أحضر فيها زوجاته في الوميض الجماعي عبر السماء ، كان كل ما يحتاجه هو منصب في بصره من أجل وميض ناجح. كانت هذه قوة الطاقة المقدسة. وبطبيعة الحال ، كان ذلك أيضًا بسبب تدريبه القوية.

بصفتها سمة مقدسة ، كيف يمكن أن تفتقر سمة الوقت إلى خصائصها الصوفية الخاصة؟

 

 

ومع ذلك ، كان هذا مختلفًا. كانت هذه أول محاولة لـ تشو وي تشينغ في هذا النوع من السفر المكاني . كان يعتمد كليًا على الحس الإلهي الذي تم وضعه على أميرة الإلف لتحديد هدفه. إذا نجح ، فلن يتمكنوا فقط من السفر ذهابًا وإيابًا فورًا من أرض قبيلة الإلف المختومة ، والعودة إلى البر الرئيسي بلا حدود ، بل يمكنهم أيضًا الظهور أمام أميرة الإلف مباشرة. من الواضح أن هذه كانت الطريقة الأكثر فعالية.

 

 

 

إلى جانب ذلك ، لم يكن تشو وي تشينغ خائفًا على الأقل من اختفاء الحس الإلهي من جسد أميرة الإلف. بادئ ذي بدء ، كان واثقًا من حسه الإلهي. ثانياً ، لقد حدد موقعهم قبل انتقالهم. حتى لو فقدوا إحداثيات أميرة الإلف ، لا يزال بإمكانه إعادة ملكة الإلف إلى نقطة البداية. لذلك ، كان واثقًا للغاية.

حقق تشو وي تشينغ السفر المكاني باستخدام الوميض. النقطة الأكثر أهمية هي الإغلاق على الهدف. على سبيل المثال ، في المرة الأخيرة التي أحضر فيها زوجاته في الوميض الجماعي عبر السماء ، كان كل ما يحتاجه هو منصب في بصره من أجل وميض ناجح. كانت هذه قوة الطاقة المقدسة. وبطبيعة الحال ، كان ذلك أيضًا بسبب تدريبه القوية.

 

 

كان الشعور بالسفر عبر الفضاء رائعًا للغاية. يمكن أن يشعر تشو وي تشينغ بوضوح بالنضوب السريع للطاقة المقدسة. كان هذا النضوب أسرع مما كان عليه عندما كان يطير ، خاصة عندما عاد إلى البر الرئيسي اللامحدود ، عابرًا من أراضي قبيلة الإلف مع السفر المكاني . كان ذلك عندما كان استنفاد طاقة المقدسة أعظم كما لو أنه استهلك حوالي عشرة بالمائة من الطاقة المقدسة في لحظة.

 

 

حقق تشو وي تشينغ السفر المكاني باستخدام الوميض. النقطة الأكثر أهمية هي الإغلاق على الهدف. على سبيل المثال ، في المرة الأخيرة التي أحضر فيها زوجاته في الوميض الجماعي عبر السماء ، كان كل ما يحتاجه هو منصب في بصره من أجل وميض ناجح. كانت هذه قوة الطاقة المقدسة. وبطبيعة الحال ، كان ذلك أيضًا بسبب تدريبه القوية.

ومع ذلك ، ما لم يكن تشو وي تشينغ يعرفه هو أنه في هذه اللحظة ، كانت ملكة الإلف مندهشة إلى حد ما. لم يكن لدى ملكة الإلف نفسها أي سمات مكانية. بطبيعة الحال ، لم تستطع استخدام السفر المكاني. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها لم تفهم السفر المكاني.

 

 

 

عاشت ملكة الإلف في هذا العالم لما يقرب من ألف عام ، لذلك كانت بالتأكيد قد رأت الكثير. هي نفسها لم تستطع السفر عبر العوالم المكانية ، لكنها واجهت متدربين بهذه القدرة. على حد علمها ، حتى عندما حصل الإله السماوي فهمًا للقوانين المكانية ، لا يمكن أن يستمر السفر المكاني أكثر من خمس ثوانٍ. خلاف ذلك ، حتى الإله السماوي بهذه الطاقة السماوية القوية سيتم استهلاكه واستنفاده وينتهي به الأمر إلى الضياع ، والبقاء في عالم منفصل إلى الأبد.

“وجدتها.” صرخ تشو وي تشينغ بهدوء مع الإثارة. تمامًا كما كانت ملكة الإلف لا تزال في حالة صدمة بسبب قدرة هذا الزميل على التحدث أثناء السفر عبر العوالم المكانية ، فقد خرج الزوج من العوالم المكانية في ومضة ، وعادوا مرة أخرى إلى العالم الطبيعي.

 

 

ومع ذلك ، عندما أخذها تشو وي تشينغ إلى السفر المكاني ، كانت لحظة العمل هذه بالفعل أكثر من خمس ثوان ، على الرغم من أنها لم تحسبها بالكامل.

 

 

 

‘هل هذا هو سحر الطاقة المقدسة؟’ صرخت ملكة الإلف سرا في أفكارها.

هذا الضوء الأخضر لم يكن موجهاً نحو العدو مباشرة بل مشتتاً في كل الاتجاهات. في تلك اللحظة ، تحولت البيئة المحيطة إلى اللون الأخضر تمامًا ، مما أعطى إحساسًا بالحيوية.

 

 

بدا واقع الأمر على هذا النحو ؛ يسمح الكمال الخالص لـ الطاقة المقدسة لـ تشو وي تشينغ بتجربة استنفاد أقل بكثير في طاقته عند استخدام السفر المكاني من متوسط ​​الجوهرة السماوية. بغض النظر عن الموقف ، سوف يمتص الطاقة المقدسة تلقائيًا السمات المحيطة لتجديده. أثناء عملية السفر عبر عالم منفصل ، امتص بشكل طبيعي الطاقة المكانية. في المقابل ، قلل هذا من استهلاك تشو وي تشينغ الشخصي لطاقته. خلاف ذلك ، لما كان تشو وي تشينغ قادرًا على تحمل الضغط منذ فترة طويلة.

بعد تجميع مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض ، تم تضمين تشو وي تشينغ بالفعل بقدرة إضافية بعد اكتمال المجموعة. على سبيل المثال ، القدرة على القضاء على كل شيء. بعبارة أخرى ، يمكن أن تتعارض قوة مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض مع أي هجوم من أي طاقة أو سمة ، مما يجعل التأثيرات الناتجة عن مهارات طاقة الأعداء عديمة الفائدة.

 

دوي صوت عالٍ في الاشتباك ، وتألم الظل الأسود ، مثل انفجار مدفع ، وتحطم بشدة إلى أسفل. يمكنك حتى سماع صوت طقطقة عظام ذراعيه.

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، خلال وقت السفر القصير ، لا يزال تشو وي تشينغ يطلق جناحيه الخاصين بتحويل النمر التنيني. انفصلت الأجنحة من ظهره ، لامتصاص الطاقة المكانية بشكل أفضل ، مما يزيد من احتمالات بقائه في العالم المنفصل لفترة أطول قليلاً.

 

 

 

نظرًا لأن اختطاف أميرة الإلف لم يحدث إلا منذ فترة قصيرة ، فقد أخذت المعارضة بالفعل أميرة الإلف بعيدًا عن أرض قبيلة الإلف المختومة. من الواضح أن تشو وي تشينغ يمكن أن يخرج من العوالم المكانية للراحة للحظة قبل الإرسال الثاني ، لكن هذا سيكون محرجًا للغاية! كان يخطط بالفعل للتباهي بقوته لملكة الإلف من أجل الحصول على تعاون قبيلة الإلف. فكيف لا يتركها تشهد قوته؟ كيف سيعرف أن انطباع ملكة الإلف عنه قد تجاوز بالفعل تدريبه؟ أدركت ملكة الإلف على الفور أنه أقوى مما كانت عليه. ببساطة ، المبالغة في التقدير.

 

 

 

“وجدتها.” صرخ تشو وي تشينغ بهدوء مع الإثارة. تمامًا كما كانت ملكة الإلف لا تزال في حالة صدمة بسبب قدرة هذا الزميل على التحدث أثناء السفر عبر العوالم المكانية ، فقد خرج الزوج من العوالم المكانية في ومضة ، وعادوا مرة أخرى إلى العالم الطبيعي.

 

 

ومع ذلك ، عندما أخذها تشو وي تشينغ إلى السفر المكاني ، كانت لحظة العمل هذه بالفعل أكثر من خمس ثوان ، على الرغم من أنها لم تحسبها بالكامل.

في منتصف السماء ، ظهر صدع فجأة. ثم تمزق شخصان ، من قبيل الصدفة ، سد طريق رجل يرتدي الأسود ، وحلّق في السماء بطريقة مستعجلة.

 

 

 

كان الرجل ذو الرداء الأسود يطير بسرعة كبيرة ، لكن قدراته على الإدراك كانت كبيرة إلى حد ما. لقد أدرك أن شيئًا ما لم يكن صحيحًا في وقت واحد ، حيث تمزق العوالم المكانية أمامه فجأة. ثم ظهر شخصان من فراغ ، مما أصابه بالذعر. كانت غريزته هي الهروب في لمح البصر ، محاولًا تجنب الاثنين من خلال مواصلة رحلته. لسوء الحظ ، كان هدفهم.

 

 

كانت قوة مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض مرعبة للغاية ، حتى أن الإله السماوي لن يتصادم مع تشو وي تشينغ عن طيب خاطر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها عرض قوة المجموعة ؛ لم يضع أحد عينيه عليه. لم يكن الدرع الذهبي اللامع مجرد مشهد مبهر. احتوت المجموعة على قوة تدميرية قوية. حتى بين عشر مجموعات المعدات الأسطورية فهي تعتبر ثاني أفضل مجموعة.

“ما زلت تحاول الهروب؟” كره تشو وي تشينغ زميله بمرارة. جعله هذا اللقيط كبش فداء ، وكاد أن يبدأ حربًا مع قبيلة الإلف. أضاء ضوء ذهبي داكن من حوله مثل الأمواج ، وقام بإخراج مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض. ومضت شخصيته كما لو كان يهاجر من عالم مختلف. في نفس الوقت عندما ظهر جسده مرة أخرى في الهواء ، جاءت المطارق ذات القوة الإلهية المزدوجة محطمة تجاهه. في تلك اللحظة ، كان تشو وي تشينغ يستخدم مائة بالمائة من قوته.

 

 

 

لم يكن الرجل ذو الرداء الأسود عاديًا أيضًا. في مواجهة المدى القريب من هجوم تشو وي تشينغ ، تغير تعبيره ، ورفع ذراعيه في نفس الوقت ، مما خلق حركة دوامية. ظهرت على الفور طبقة من الهالات الغريبة الملتوية التي لا شكل لها ، مما أدى إلى حجب مطارق قوة الإله المزدوجة من تشو وي تشينغ.

وبصرف النظر عن شعور الرجل الأسود بالصدمة ، فقد تم تعليق جسده في الهواء ، وتحويله إلى زوايا مختلفة. فجأة ، تراجعت شخصيته على بعد كيلومتر واحد ، وعادت ذراعيه المكسورتان حديثًا إلى طبيعتهما.

 

 

سمة الوقت. كان تشو وي تشينغ يعرف بالفعل أن هذا الزميل لديه القدرة على سمة الوقت. عند رؤية الخصم يستخدم مهارة لها تأثير مشابه للاضطراب الزمكان لصد المطرقة ، لف زوايا شفتيه في ابتسامة باردة.

في منتصف السماء ، ظهر صدع فجأة. ثم تمزق شخصان ، من قبيل الصدفة ، سد طريق رجل يرتدي الأسود ، وحلّق في السماء بطريقة مستعجلة.

 

 

هذا صحيح ، كانت سمة الوقت واحدة من السمات المقدسة الأربعة العظيمة ، وقوة تدميرية قوية في أحسن الأحوال. بشكل عام ، ستكون الهجمات الجسدية عديمة الفائدة عند مواجهة اضطراب الزمكان وسيتم دفعها جانبًا. ومع ذلك ، هل كان من السهل التعامل مع مطارق تشو وي تشينغ المزدوجة؟

 

 

 

بعد تجميع مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض ، تم تضمين تشو وي تشينغ بالفعل بقدرة إضافية بعد اكتمال المجموعة. على سبيل المثال ، القدرة على القضاء على كل شيء. بعبارة أخرى ، يمكن أن تتعارض قوة مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض مع أي هجوم من أي طاقة أو سمة ، مما يجعل التأثيرات الناتجة عن مهارات طاقة الأعداء عديمة الفائدة.

 

 

 

دوي صوت عالٍ في الاشتباك ، وتألم الظل الأسود ، مثل انفجار مدفع ، وتحطم بشدة إلى أسفل. يمكنك حتى سماع صوت طقطقة عظام ذراعيه.

 

 

إلى جانب ذلك ، بعد دخول العوالم المكانية ، لم تستطع ملكة الإلف إلا أن تشعر بهالة ناعمة مع الكرامة العليا المعتدلة تحيط بجسدها. لقد تجاوزت هذه الطاقة تمامًا وجود طاقتها الطبيعية. كانت هي و تشو وي تشينغ محاطين بتألق ذهبي محمر. كان تشو وي تشينغ الآن بلا شك يستخدم الطاقة المقدسة لحمايتهم على حد سواء أثناء سفرهم عبر العوالم المكانية.

كانت قوة مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض مرعبة للغاية ، حتى أن الإله السماوي لن يتصادم مع تشو وي تشينغ عن طيب خاطر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها عرض قوة المجموعة ؛ لم يضع أحد عينيه عليه. لم يكن الدرع الذهبي اللامع مجرد مشهد مبهر. احتوت المجموعة على قوة تدميرية قوية. حتى بين عشر مجموعات المعدات الأسطورية فهي تعتبر ثاني أفضل مجموعة.

 

 

 

وبصرف النظر عن شعور الرجل الأسود بالصدمة ، فقد تم تعليق جسده في الهواء ، وتحويله إلى زوايا مختلفة. فجأة ، تراجعت شخصيته على بعد كيلومتر واحد ، وعادت ذراعيه المكسورتان حديثًا إلى طبيعتهما.

في منتصف السماء ، ظهر صدع فجأة. ثم تمزق شخصان ، من قبيل الصدفة ، سد طريق رجل يرتدي الأسود ، وحلّق في السماء بطريقة مستعجلة.

 

“إيه ، عكس الوقت؟” صاح تشو وي تشينغ بصدمة. هذا صحيح ، استخدم العدو انعكاس الوقت ، واستناداً إلى مظهره ، تمكن من التحكم في انعكاس الوقت. لقد تمكن من التلاعب بها بشكل جيد ، للسفر عبر الزمن لبضع ثوان قبل الهجوم. وهكذا ، لم ينجح فقط في تجنب هجوم تشو وي تشينغ التالي ، بل استعاد ذراعيه أيضًا.

“إيه ، عكس الوقت؟” صاح تشو وي تشينغ بصدمة. هذا صحيح ، استخدم العدو انعكاس الوقت ، واستناداً إلى مظهره ، تمكن من التحكم في انعكاس الوقت. لقد تمكن من التلاعب بها بشكل جيد ، للسفر عبر الزمن لبضع ثوان قبل الهجوم. وهكذا ، لم ينجح فقط في تجنب هجوم تشو وي تشينغ التالي ، بل استعاد ذراعيه أيضًا.

تمامًا كما كان تشو وي تشينغ على وشك التحرك ، هاجمت ملكة الإلف بالفعل. كلاهما ظهر من فراغ وواجه هذا الرجل الأسود. بطبيعة الحال ، ستعرف ملكة الإلف أن ابنتها قد وقعت في أيدي هذا الرجل. شن تشو وي تشينغ الهجوم الأول ، وفي اللحظة التالية ، إنطلقت طبقة من الضوء الأخضر الناعم بالفعل من جسد ملكة الإلف.

 

 

بصفتها سمة مقدسة ، كيف يمكن أن تفتقر سمة الوقت إلى خصائصها الصوفية الخاصة؟

 

 

إلى جانب ذلك ، بعد دخول العوالم المكانية ، لم تستطع ملكة الإلف إلا أن تشعر بهالة ناعمة مع الكرامة العليا المعتدلة تحيط بجسدها. لقد تجاوزت هذه الطاقة تمامًا وجود طاقتها الطبيعية. كانت هي و تشو وي تشينغ محاطين بتألق ذهبي محمر. كان تشو وي تشينغ الآن بلا شك يستخدم الطاقة المقدسة لحمايتهم على حد سواء أثناء سفرهم عبر العوالم المكانية.

لسوء الحظ ، كان قد عبر مع تشو وي تشينغ ، وكان الأخير أيضًا يحمل سمة الوقت. لذلك ، كان يعرف بطبيعة الحال كيفية التعامل مع انعكاس الوقت. كان العدو على وشك استخدام عكس الوقت مرة واحدة ، ولكن إذا سمح له بالاستمرار في استخدامه بهذه الطريقة ، ألن يتحول العدو إلى صرصور يصعب قتله؟

 

 

 

تمامًا كما كان تشو وي تشينغ على وشك التحرك ، هاجمت ملكة الإلف بالفعل. كلاهما ظهر من فراغ وواجه هذا الرجل الأسود. بطبيعة الحال ، ستعرف ملكة الإلف أن ابنتها قد وقعت في أيدي هذا الرجل. شن تشو وي تشينغ الهجوم الأول ، وفي اللحظة التالية ، إنطلقت طبقة من الضوء الأخضر الناعم بالفعل من جسد ملكة الإلف.

دوي صوت عالٍ في الاشتباك ، وتألم الظل الأسود ، مثل انفجار مدفع ، وتحطم بشدة إلى أسفل. يمكنك حتى سماع صوت طقطقة عظام ذراعيه.

 

بدا واقع الأمر على هذا النحو ؛ يسمح الكمال الخالص لـ الطاقة المقدسة لـ تشو وي تشينغ بتجربة استنفاد أقل بكثير في طاقته عند استخدام السفر المكاني من متوسط ​​الجوهرة السماوية. بغض النظر عن الموقف ، سوف يمتص الطاقة المقدسة تلقائيًا السمات المحيطة لتجديده. أثناء عملية السفر عبر عالم منفصل ، امتص بشكل طبيعي الطاقة المكانية. في المقابل ، قلل هذا من استهلاك تشو وي تشينغ الشخصي لطاقته. خلاف ذلك ، لما كان تشو وي تشينغ قادرًا على تحمل الضغط منذ فترة طويلة.

هذا الضوء الأخضر لم يكن موجهاً نحو العدو مباشرة بل مشتتاً في كل الاتجاهات. في تلك اللحظة ، تحولت البيئة المحيطة إلى اللون الأخضر تمامًا ، مما أعطى إحساسًا بالحيوية.

وبصرف النظر عن شعور الرجل الأسود بالصدمة ، فقد تم تعليق جسده في الهواء ، وتحويله إلى زوايا مختلفة. فجأة ، تراجعت شخصيته على بعد كيلومتر واحد ، وعادت ذراعيه المكسورتان حديثًا إلى طبيعتهما.

 

لسوء الحظ ، كان قد عبر مع تشو وي تشينغ ، وكان الأخير أيضًا يحمل سمة الوقت. لذلك ، كان يعرف بطبيعة الحال كيفية التعامل مع انعكاس الوقت. كان العدو على وشك استخدام عكس الوقت مرة واحدة ، ولكن إذا سمح له بالاستمرار في استخدامه بهذه الطريقة ، ألن يتحول العدو إلى صرصور يصعب قتله؟

ومع ذلك ، فإن هذا لم يمنح الرجل ذو اللون الأخضر شعورًا رائعًا على الإطلاق. كان الشعور بالحيوية لا يزال موجودًا ، ولكن في الهواء ، وبصرف النظر عن أنواع العناصر الستة للسمات الطبيعية ، تم طرد العناصر والسمات الأخرى. وبطبيعة الحال ، شمل هذا سمة الوقت. إلى جانب ذلك ، بالنسبة للسمات الطبيعية داخل المجال المكاني الأخضر ، فقط ملكة الإلف هي التي تسيطر. لن يكون قادرًا على تضخيم أي شيء.

كانت قوة مجموعة كره الأرض التي بلا مقبض مرعبة للغاية ، حتى أن الإله السماوي لن يتصادم مع تشو وي تشينغ عن طيب خاطر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها عرض قوة المجموعة ؛ لم يضع أحد عينيه عليه. لم يكن الدرع الذهبي اللامع مجرد مشهد مبهر. احتوت المجموعة على قوة تدميرية قوية. حتى بين عشر مجموعات المعدات الأسطورية فهي تعتبر ثاني أفضل مجموعة.

 

 

هذه هي المنطقة الإلهية الطبيعية لملكة الإلف. بعد أن وصلت تدريبها إلى مرحلة الإله السماوي ، كان أكبر اختلاف لديها عن مرحلة الإمبراطور السماوي ، هو أنها تستطيع ترسيخ التأثيرات البيئية في العالم الخارجي. أصبح هذا النوع من التصلب قدرة خاصة ، تُعرف باسم المنطقة الإلهية. كان لكل إله سماوي أرضه الإلهية الحصرية.

ومع ذلك ، ما لم يكن تشو وي تشينغ يعرفه هو أنه في هذه اللحظة ، كانت ملكة الإلف مندهشة إلى حد ما. لم يكن لدى ملكة الإلف نفسها أي سمات مكانية. بطبيعة الحال ، لم تستطع استخدام السفر المكاني. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها لم تفهم السفر المكاني.

 

 

في أرض ملكة الإلف الإلهية ، يمكنك مقاومة تأثيرات أرضها الإلهية ، فقط إذا كانت لديك قدرات المنطقة الإلهية وتمكنت من مواجهتها. بدلاً من ذلك ، كانت الطريقة الأخرى الوحيدة هي الخروج من حدودها ، أو هزيمة ملكة الإلف في منطقتها الإلهية.

في أرض ملكة الإلف الإلهية ، يمكنك مقاومة تأثيرات أرضها الإلهية ، فقط إذا كانت لديك قدرات المنطقة الإلهية وتمكنت من مواجهتها. بدلاً من ذلك ، كانت الطريقة الأخرى الوحيدة هي الخروج من حدودها ، أو هزيمة ملكة الإلف في منطقتها الإلهية.

 

عاشت ملكة الإلف في هذا العالم لما يقرب من ألف عام ، لذلك كانت بالتأكيد قد رأت الكثير. هي نفسها لم تستطع السفر عبر العوالم المكانية ، لكنها واجهت متدربين بهذه القدرة. على حد علمها ، حتى عندما حصل الإله السماوي فهمًا للقوانين المكانية ، لا يمكن أن يستمر السفر المكاني أكثر من خمس ثوانٍ. خلاف ذلك ، حتى الإله السماوي بهذه الطاقة السماوية القوية سيتم استهلاكه واستنفاده وينتهي به الأمر إلى الضياع ، والبقاء في عالم منفصل إلى الأبد.

عندما كانت الهالة المخيفة من الإله الشيطاني قوية جدًا في السابق خلال معركة ملكة الإلف مع تشو وي تشينغ وبسبب حقيقة أن طاقة الشر القوية خلقت وجودًا غامضًا مثل المنطقة الإلهية ، لم تستخدم ملكة الإلف أرضها الإلهية. كانت تعلم أن استخدامها لن يكون له أي فائدة ولكن في هذه اللحظة ، لم يكن استخدامها للحد مع هذا الرجل ذو اللون الأسود مشكلة. كان هذا بسبب رؤيتها هي وزو وي تشينغ بوضوح – هذا الرجل الأسود لم يكن لديه سوى 11 جوهرة سماوية في يده. كان إمبراطور سماوي.

‘هل هذا هو سحر الطاقة المقدسة؟’ صرخت ملكة الإلف سرا في أفكارها.

 

ومع ذلك ، على الرغم من ذلك ، خلال وقت السفر القصير ، لا يزال تشو وي تشينغ يطلق جناحيه الخاصين بتحويل النمر التنيني. انفصلت الأجنحة من ظهره ، لامتصاص الطاقة المكانية بشكل أفضل ، مما يزيد من احتمالات بقائه في العالم المنفصل لفترة أطول قليلاً.

 

 

بصفتها سمة مقدسة ، كيف يمكن أن تفتقر سمة الوقت إلى خصائصها الصوفية الخاصة؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط