نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 26

عهد الثلاث نقاط (2)

عهد الثلاث نقاط (2)

 

“قلها. كان الناس يتطلعون إلى الفضول بطبيعتهم ، وبعد كل شيء كان شانغوان بينغر فقط خمسة عشر. على الرغم من أنها كانت لا تزال غاضبة من تشو وى تشينغ ، إلا أنها لا تزال تريد معرفة ما يريد أن يقوله.

 

تردد تشو وى تشينغ لحظة ، ثم قال: ” بينغر، هل تريدن أن تسمعي الحقيقة أم تجعلني أختلق قصة؟

 

 

 

 

 

الصغير فاتي تشو ، دعني أسألك. كم أنت تعرف حقا عن سيد الجواهر السماوية ؟ ”جلست شانغوان بينغر  القرفصاء في الطرف الآخر من السرير، مع الحفاظ على مسافة متر بين  تشو وى تشينغ و نفسها.”

دفعت شانغوان بينغر , تشو وى تشينغ بعيدا ، وتوجهت إلى المدخل لفتح  ستاره الخيمة ، مما سمح للهواء المنعش للدخول. أخذت نفسا عميقة بينما كانت تهدئ نفسها.

تم إسكات تشو وى تشينغ على الفور ، وغطت يديه بعناية الجزء السفلي من جسده ، وكان ينظر إلى شانغوان بينغر بتعبير مثير للقلق. هذه المرة كان خائفا حقا من هذا التهديد.

لقد كان يومًا ، وبمساعده من الطاقة السماوية ، جسدها قد شفي في الغالب. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تلتئم جروح القلب بهذه السهولة؟ بعد التفكير في الأشياء ليوم كامل ، أخيرًا ، تغلب عقلها على غضبها ، وقررت أن تأتي للبحث عن تشو وي تشينغ.

“إذا كنت تتحدث أكثر بالقمامة ، فسوف اخصيك!” كانت شانغوا نبينغر غاضبًة و مُحرجًة ، وفي النهاية هددته.

“الصغيرفاتي تشو”. كما أنها أغلقت ستارة الخيمة مرة أخرى ، التفتت لمواجهة تشو وى تشينغ.

“هل ستقول؟” تحول وجه شانغوان بينغر ببرود.

“نعم.” عند سماع دعوتها له ،تشو وى تشينغ اجاب بسرعة ، وخفض عينيه، ، العيون المنخفضة ، لديه نظرة جرو كلب على وجه جعلها تريد أن تقدم له الضرب.

أنت ماذا؟ لماذا أنت تغمغم؟ “إذا كان لديك شيء لتقوله ، قله”. قالت شانغوان بينغر بغضب ، ولم يكن من الممكن أن تساعد إلا على التقدم وإعطائه ركلة.”

بعد أن أخذت نفسا عميقا آخر ، قالت شانغوا نبينغر  بشكل رسمي “تذكر ، بالأمس لم يحدث أبدا إذا سمعت أي شائعات تنتشر ، فأنت تعرف العواقب…”

“حسناً ، سأقول ، حسناً؟” كان لدى تشو وى تشينغ وجهًا متغطرسًا ، كما لو كان تقريبًا الليلة الماضية. “قائدة الكتيبة ، كانت أيضًا المرة الأولى التي أمضيتها فيها ، كيف يمكنني أن أنسى الليلة الماضية! على الرغم من أنك لن تتحملي المسؤولية عني ، لكنني لن ألومك. لكن ، ما زلت لا يسعني إلا أن أتذكرك. قائدة الكتيبة ، لا تنظري إلي هكذا ، أشعر بالخوف. أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. آه! مساعدة! قتل!”

آه؟” و اتسعت عينية  تشو وى تشينغ وهو ينظر إليها. في هذه اللحظة ، على الرغم من أنه وضع تعبيرا عن الطاعة ، ولكن في الداخل كان يشعر بالارتياح إلى حد ما. كان يعلم أن شانغوان بينغر لن تقتله ، وينظر إلى جمالها الآن ، لم يستطع أن يفكر إلا أنه يعتقد أنه كانت تحته الليلة الماضية ، وكان قلبه مشتعلًا.

لقد كان يومًا ، وبمساعده من الطاقة السماوية ، جسدها قد شفي في الغالب. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تلتئم جروح القلب بهذه السهولة؟ بعد التفكير في الأشياء ليوم كامل ، أخيرًا ، تغلب عقلها على غضبها ، وقررت أن تأتي للبحث عن تشو وي تشينغ.

“هل سمعت ما قلته بوضوح؟” قالت شانغوان بينغر ، بعبوس.

هز تشو وى تشينغ رأسه على الفور ، “من الأفضل ألا أقول ، أنا خائف أنك سوف تضربيني.”

“سمعت … سمعت بوضوح. لكن ، قائدة الكتيبة ، أنا … أنا … “وضع تشو وى تشينغ نظرة مترددة.

لقد كان يومًا ، وبمساعده من الطاقة السماوية ، جسدها قد شفي في الغالب. ومع ذلك ، كيف يمكن أن تلتئم جروح القلب بهذه السهولة؟ بعد التفكير في الأشياء ليوم كامل ، أخيرًا ، تغلب عقلها على غضبها ، وقررت أن تأتي للبحث عن تشو وي تشينغ.

أنت ماذا؟ لماذا أنت تغمغم؟ “إذا كان لديك شيء لتقوله ، قله”. قالت شانغوان بينغر بغضب ، ولم يكن من الممكن أن تساعد إلا على التقدم وإعطائه ركلة.”

“إذا كنت تتحدث أكثر بالقمامة ، فسوف اخصيك!” كانت شانغوا نبينغر غاضبًة و مُحرجًة ، وفي النهاية هددته.

هز تشو وى تشينغ رأسه على الفور ، “من الأفضل ألا أقول ، أنا خائف أنك سوف تضربيني.”

“إذا كنت تتحدث أكثر بالقمامة ، فسوف اخصيك!” كانت شانغوا نبينغر غاضبًة و مُحرجًة ، وفي النهاية هددته.

“قلها. كان الناس يتطلعون إلى الفضول بطبيعتهم ، وبعد كل شيء كان شانغوان بينغر فقط خمسة عشر. على الرغم من أنها كانت لا تزال غاضبة من تشو وى تشينغ ، إلا أنها لا تزال تريد معرفة ما يريد أن يقوله.

 

نظر إليها تشو وى تشينغ سرا ، ثم قال بصوت منخفض: “حقا لن تضربيني؟”

 

“هل ستقول؟” تحول وجه شانغوان بينغر ببرود.

 

“حسناً ، سأقول ، حسناً؟” كان لدى تشو وى تشينغ وجهًا متغطرسًا ، كما لو كان تقريبًا الليلة الماضية. “قائدة الكتيبة ، كانت أيضًا المرة الأولى التي أمضيتها فيها ، كيف يمكنني أن أنسى الليلة الماضية! على الرغم من أنك لن تتحملي المسؤولية عني ، لكنني لن ألومك. لكن ، ما زلت لا يسعني إلا أن أتذكرك. قائدة الكتيبة ، لا تنظري إلي هكذا ، أشعر بالخوف. أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. آه! مساعدة! قتل!”

“سمعت … سمعت بوضوح. لكن ، قائدة الكتيبة ، أنا … أنا … “وضع تشو وى تشينغ نظرة مترددة.

كما قال تشو وى تشينغ السطر الأول ، كانت شانغوان بينغر قد أدركت بالفعل أن هذا الوغد لن يقول أي شيء جيد. كما كان متوقعًا ، كلما استمعت إلية الغضب الذي حصلت عليه ، وفي النهاية ، كان وجهها الجميل أخضر وأبيض من الغضب ، ومع وميض كانت تجلس بجواره ، فقرصت اللحم في خصره ، أعطت دورًا صعبًا بزاوية 180 درجة ، على الفور صرخات مثل تلك الخنزير اللتي يجري ذبحها.

 

رفعت شانغوان بينغر يدها وغطت فم تشو وى تشينغ ، لم تكن تريد أن يعلم مرؤوسوها الآخرون أنها كانت في خيمة هذه الوغد في وقت متأخر من الليل.

“الصغيرفاتي تشو”. كما أنها أغلقت ستارة الخيمة مرة أخرى ، التفتت لمواجهة تشو وى تشينغ.

“إذا كنت تتحدث أكثر بالقمامة ، فسوف اخصيك!” كانت شانغوا نبينغر غاضبًة و مُحرجًة ، وفي النهاية هددته.

جلس تشو وى تشينغ على السرير ، هذه المرة كان يتصرف بشكل جيد. على الرغم من أنه كان يحب النظر إلى نظرتها الغاضبة بينما كان يضايقها ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع أن يفرط في ذلك. علاوة على ذلك ، كان لديهم الكثير من الوقت معا في المستقبل. كان من المرجح أن يكون هذا فرحته الوحيدة التي تتطلع إليها في حياته العسكرية.

تم إسكات تشو وى تشينغ على الفور ، وغطت يديه بعناية الجزء السفلي من جسده ، وكان ينظر إلى شانغوان بينغر بتعبير مثير للقلق. هذه المرة كان خائفا حقا من هذا التهديد.

 

“أنت … اجلس.” كانت شانغوان بينغر سعيده حقًا أنها لم تجلب سيفها ، أو أنها لم تكن قادرة على ضمان أن هذا الوغد سيظل على قيد الحياة.

 

جلس تشو وى تشينغ على السرير ، هذه المرة كان يتصرف بشكل جيد. على الرغم من أنه كان يحب النظر إلى نظرتها الغاضبة بينما كان يضايقها ، إلا أنه كان يعلم أيضًا أنه لا يستطيع أن يفرط في ذلك. علاوة على ذلك ، كان لديهم الكثير من الوقت معا في المستقبل. كان من المرجح أن يكون هذا فرحته الوحيدة التي تتطلع إليها في حياته العسكرية.

كما قال تشو وى تشينغ السطر الأول ، كانت شانغوان بينغر قد أدركت بالفعل أن هذا الوغد لن يقول أي شيء جيد. كما كان متوقعًا ، كلما استمعت إلية الغضب الذي حصلت عليه ، وفي النهاية ، كان وجهها الجميل أخضر وأبيض من الغضب ، ومع وميض كانت تجلس بجواره ، فقرصت اللحم في خصره ، أعطت دورًا صعبًا بزاوية 180 درجة ، على الفور صرخات مثل تلك الخنزير اللتي يجري ذبحها.

الصغير فاتي تشو ، دعني أسألك. كم أنت تعرف حقا عن سيد الجواهر السماوية ؟ ”جلست شانغوان بينغر  القرفصاء في الطرف الآخر من السرير، مع الحفاظ على مسافة متر بين  تشو وى تشينغ و نفسها.”

 

“امم… كله ما قلته لي بلأمس.” وقال تشو وى تشينغ دون تردد.

“حسناً ، سأقول ، حسناً؟” كان لدى تشو وى تشينغ وجهًا متغطرسًا ، كما لو كان تقريبًا الليلة الماضية. “قائدة الكتيبة ، كانت أيضًا المرة الأولى التي أمضيتها فيها ، كيف يمكنني أن أنسى الليلة الماضية! على الرغم من أنك لن تتحملي المسؤولية عني ، لكنني لن ألومك. لكن ، ما زلت لا يسعني إلا أن أتذكرك. قائدة الكتيبة ، لا تنظري إلي هكذا ، أشعر بالخوف. أنا فقط أتحدث عن الحقيقة. آه! مساعدة! قتل!”

مع صوت * بياك* ، تم القاء كتاب جلد عليه. تخبطت تشو وي تشينغ للقبض عليه ، و وجد أنه كان كتابه “تقنية الاله الخالدة.”

 

“قل لي ما حدث الليلة الماضية؟ في ذلك اليوم ، لم أكن أشعر بأي شيء من الطاقة السماوية منك ، فلماذا تمكنت من إيقاظ جوهرك السماوية في الليل ، بالإضافة إلى كونك أحد العناصر المتعددة. لا تخبرني بذلك لأنك تعلمت هذه التقنية الإله الخالدة . هذا الشيء ، على الرغم من أنه ليس مستحيلاً تمامًا ، لكنه قريب من الانتحار. باستخدام هذه التقنية فقط ، بغض النظر عن مدى حالفك الحظ ، ليس من الممكن أن تقفز 4 مستويات من الطاقة السماوية من نقطة البداية تمامًا من الصفر.”

“نعم.” عند سماع دعوتها له ،تشو وى تشينغ اجاب بسرعة ، وخفض عينيه، ، العيون المنخفضة ، لديه نظرة جرو كلب على وجه جعلها تريد أن تقدم له الضرب.

وقال تشو وى تشينغ: “قد يكون بسبب هذه اللؤلؤة السوداء الغريبة التي ابتلعتها. قبل أن انضم إلى الجيش ، كنت ألعب في غابة النجوم. بعد فترة من الوقت ، تعبت وسقطت في الغابة. من كان يعلم ، ان السماء  ستظلم فجأة ، ووجدت أنني لا أستطيع التحرك على الإطلاق. فتح شرخ في السماء ، وظهرت هذا اللؤلؤه السوداء الذي تحيط بها الألوان الخضراء والزرقاء والفضية من الشرخ وطارت في فمي. في ذلك الوقت ، شعرت أن جسدي كله يتحول إلى بارد، ثم أغمي علي. عندما استيقظت ، لم أجد أي شيء خطأ في جسدي وعدت إلى المدينة. عندما وصلت إلى المدينة ، حدث لي أن رايت تجنيد الجيش ، وهكذا انضممت. في الليلة الماضية ، كنت أحاول فعلاً تعلم تقنية الإله الخالدة  ، وكنت أخترق أول نقطة للعلاج بالإبر ، نقطة الترقوة ، وتمكنت من اختراقها. ومع ذلك ، شعرت على الفور بأن جسمي كله ذهب خدرًا وغير قادر على الحركة ، ثم ظهرت موجة من البرد الشديد من دانتيان ، وبدا لي أني أرى هذا النمر الأسود المجنح قبل أن أفقد الوعي. لا أعرف ماذا حدث بعد ذلك. عندما استيقظت ، شاهدت هذه الفتاة العارية أمامي ، وبعد ذلك ، أدركت أن 4 من نقاط الوخز بالإبر الموت قد نجحت في الاختراق…”

“هل سمعت ما قلته بوضوح؟” قالت شانغوان بينغر ، بعبوس.

“صمتت.” شانغوان بينغر و قالت مع وجه مفعم بالحيوية ، ومع موجة من يدها ، و مض الضوء الأخضر أمام تشو وى تشينغ ، وبصوت بام، ظهر صدع في السرير مباشره أمامه . وقد أخافه ذلك صمتًا – إذا كانت تلك الضربة قد كانت على بعد بوصات قليلة من الأمام ، فلن يعود الطائر الصغير في سرواله هناك.

هز تشو وى تشينغ رأسه على الفور ، “من الأفضل ألا أقول ، أنا خائف أنك سوف تضربيني.”

بعد وهج سريع وهمي في تشو وى تشينغ ، دخلت شانغوان بينغر إلى تفكير عميق. لم تكن قد سمعت قط بمثل هذا الظرف الذي وصفه تشو وى تشينغ، ولكن مع طريقة هذه الوغد في الحديث ، هل يمكن أن تصدقه؟ ولكن ، إذا لم تصدق ما قاله ، فليس هناك طريقة ممكنة لشرح ما حدث بالأمس. علاوة على ذلك ، عندما كان يتكلم الآن فقط ، كانت تنظر إلى عينيه ، وأدركت أن ذلك الشخص كان له نظرة حقيقية في عينيه ، ويبدو أن كلماته كانت قابلة للتصديق نسبيا على الأقل.

بعد أن أخذت نفسا عميقا آخر ، قالت شانغوا نبينغر  بشكل رسمي “تذكر ، بالأمس لم يحدث أبدا إذا سمعت أي شائعات تنتشر ، فأنت تعرف العواقب…”

ما هو أصلك؟” طلبت شانغوان بينغر رسميا. لم تكن تسأل فقط بسبب فضولها الخاص ، ولكن الأهم من ذلك بسبب جوهرة العنصرية الأسطورية الفريدة. مثل هذا الشخص ، على الرغم من أنه يتمتع بموهبة فطرية لا تصدق ، ولكن إذا كان لديه أصل غير معروف ، لم تكن متأكدة مما إذا كان يجب أن تعلمه طرق الزراعة.”

دفعت شانغوان بينغر , تشو وى تشينغ بعيدا ، وتوجهت إلى المدخل لفتح  ستاره الخيمة ، مما سمح للهواء المنعش للدخول. أخذت نفسا عميقة بينما كانت تهدئ نفسها.

تردد تشو وى تشينغ لحظة ، ثم قال: ” بينغر، هل تريدن أن تسمعي الحقيقة أم تجعلني أختلق قصة؟

الصغير فاتي تشو ، دعني أسألك. كم أنت تعرف حقا عن سيد الجواهر السماوية ؟ ”جلست شانغوان بينغر  القرفصاء في الطرف الآخر من السرير، مع الحفاظ على مسافة متر بين  تشو وى تشينغ و نفسها.”

سمعته يخاطبها باسمها * ، سقطات شانغوان بينغر العرق’، وقالت بغضب: “نادني قائد الكتيبة ، وبالطبع أريد أن أسمع الحقيقة.”

“قلها. كان الناس يتطلعون إلى الفضول بطبيعتهم ، وبعد كل شيء كان شانغوان بينغر فقط خمسة عشر. على الرغم من أنها كانت لا تزال غاضبة من تشو وى تشينغ ، إلا أنها لا تزال تريد معرفة ما يريد أن يقوله.

 

“أنت … اجلس.” كانت شانغوان بينغر سعيده حقًا أنها لم تجلب سيفها ، أو أنها لم تكن قادرة على ضمان أن هذا الوغد سيظل على قيد الحياة.

 

“هل ستقول؟” تحول وجه شانغوان بينغر ببرود.

 

 

ترجمة:Jack

 

تدقيق:Dark girl

“هل سمعت ما قلته بوضوح؟” قالت شانغوان بينغر ، بعبوس.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط