نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 39

الجوهرة الفيزيائية الموحدة للمعدات ، مهارات الجوهرة المخزنة (4)

الجوهرة الفيزيائية الموحدة للمعدات ، مهارات الجوهرة المخزنة (4)

 

 

 

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، أصبحت كلتا يدي شانغوان بينغر غير واضحة في الحركة ، أطلقت ضوء أخضر من قوس الفجر الارجواني ، على الرغم من إطلاق النار عليه في وقت لاحق ، لكنه سرعان ما وصل إلى سهم تشو وى تشينغ على الفور وضربه ، مما جعله يفقد مساره ، ومع صوتين خفيفين ، كلا السهام استقرو في شجرة كبيرة بعد مسافة.

 

ترجمة:Jack

جلست شانغوان بينغر على شجرة كبيرة على بعد حوالي عشرة أمتار من تشو وي تشينغ، و امسكت الحقيبة ، و اخذت حصصها الجافة والماء لتناول الطعام.

لسوء حظ تشو وى تشينغ ، لم يرَ احمراره المحرج ، أو ربما كان لديه شعور أكبر بالرضا عن النفس. عندما كان يتحدث إلى شانغوان بينغر ، كان يخفض رأسه إلى الأرض ، كما لو كان يبحث عن شيء ما. كان كلتا يديه يتحركان حول الشجيرات بخبرة ظاهرة ، وبعد فترة قصيرة ، كان حضنه مليئاً بعدة أشياء مثل براعم الخيزران ، كما أنه التقط عدة أوراق كبيرة من أشجار النجوم ، قبل أن يستقيم ظهره أخيرًا.

تابع تشو وى تشينغ يلهث أكثر من ذلك ، وامتد انفاسه تدريجيا ، و كان تنفسه ينمو بشكل موحد ، و لم يكن معه أي حصص جافة ، و رأى شانغوان بينغر تأكل وتشرب ، لم يستطع أن يساعد ابتلع ريقه ، كما اقترب منها.

في الوقت نفسه ، ومضت عيون تشو وى تشينغ مع ضوء ساطع ، ومع الأزيز ، أطلق السهم الذي طار ضوء مثل  صاعقة ، وحلق نحو أعماق الغابه.

.”قائدة الكتيبة ، أنا أيضا أريد البعض”

“ما زلت تخشى الموت كثيرا”. قالت شانغوان بينغر باستياء.

نظرت شانغوان بينغر في عيونة الجشعة تلك ، وأعطت همف واستمرت في تجاهله.

“سأبحث عن شيء لأكله.” ترك تشو وي تشينغ تلك الكلمات ، قبل أن يختفي في الغابة.

قال تشو وى تشينغ: “الجنرال ليس لديه جنود جائعين ، إذا لم يكن لدي أي شيء أكله ، فلن أواصل المشي”. كما قال ، جلس إلى جانب شانغوان بينغر ، على الرغم من أنه لم لا يصطدم بها ، ولكن مجرد الجلوس معًها على الشجرة الكبيرة ، يمكنه أن يشم رائحة العطر الخفية التي كانت تمتلكها ، على الرغم من أن بطنه لا يزال فارغًا ، لكنه لا يزال يشعر بالرضا.

تابع تشو وى تشينغ يلهث أكثر من ذلك ، وامتد انفاسه تدريجيا ، و كان تنفسه ينمو بشكل موحد ، و لم يكن معه أي حصص جافة ، و رأى شانغوان بينغر تأكل وتشرب ، لم يستطع أن يساعد ابتلع ريقه ، كما اقترب منها.

حركت شانغوان بينغر جسدها قليلا للحفاظ على المسافة امنه ، والاستمرار في تناول الطعام ببطء. إنها لم تعتقد أن تشو وى تشينغ سوفة يأتي والتسول لها عندما يشعر بالجوع. كان هذا الوغد يشبه المشاغبين المضحكين ، إذا لم تتعامل معه بشكل صحيح ، فكيف سيستمع إليها لاحقاً؟ إنها لا تعتقد أن الصغير فاتي تشو سيواجه أي مشاكل في عدم تناول وجبة أو اثنين.

عندم عرف انها كانت شانغوان بينغر ،، قام تشو وي تشينغ بإخراج رأسه مرة أخرى وقال بابتسامة: “الخوف من الموت هو الطبيعة الإنسانية الأساسية ، ماذا لو كان عدوًا؟” يا عزيزتي قائدة الكتيبة الجميلة ، يجب أن تمدحيني بدلاً من ذلك لحياتي! إذا كان لديك مثل هذا التابع مثلي ، ألا تشعرين  بالفخر؟”

وكما اعتقد تشانغوان بينغر سرًا أنها نجحت في مخططها الصغير ، فإن تشو وي تشينغ الذي كان يجلس بجانبها اندفع فجأة في الحركة ، في اللحظة التالية ، قفز جثمانه مثل النمر ، متجهاً في أعماق الغابة.

تفاجأت شانغوان بينغر للحظات ، قبل أن تحتفظ بوجبتها الجافة لملاحقة تشو وى تشينغ في الغابة. السبب الذي تبعته هو لأنها كانت خائفة من أن هذا الوغد لن يفي بوعده ويهرب بدلاً من ذلك. وعلاوة على ذلك ، كانت فضولية أيضًا ، كيف كان تشو وى تشينغ يبحث عن شيء يأكله.

“ماذا تفعل؟” كانت شانغوان بينغر مندهشة، و وقفت معه.

قامت شانغوان بينغر بتنشيط كل من جواهرها الفزيائية والعنصرية ، كانت تركض بسرعة أعلى من تشو وى تشينغ. على الرغم من أنها لم تكن على دراية بـ غابة النجوم مثل تشو وى تشينغ ، ولكنها اعتمدت على سمتها وسرعتها الفائقة ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على مواكبته بسهولة.

“سأبحث عن شيء لأكله.” ترك تشو وي تشينغ تلك الكلمات ، قبل أن يختفي في الغابة.

قال تشو وى تشينغ: “الجنرال ليس لديه جنود جائعين ، إذا لم يكن لدي أي شيء أكله ، فلن أواصل المشي”. كما قال ، جلس إلى جانب شانغوان بينغر ، على الرغم من أنه لم لا يصطدم بها ، ولكن مجرد الجلوس معًها على الشجرة الكبيرة ، يمكنه أن يشم رائحة العطر الخفية التي كانت تمتلكها ، على الرغم من أن بطنه لا يزال فارغًا ، لكنه لا يزال يشعر بالرضا.

تفاجأت شانغوان بينغر للحظات ، قبل أن تحتفظ بوجبتها الجافة لملاحقة تشو وى تشينغ في الغابة. السبب الذي تبعته هو لأنها كانت خائفة من أن هذا الوغد لن يفي بوعده ويهرب بدلاً من ذلك. وعلاوة على ذلك ، كانت فضولية أيضًا ، كيف كان تشو وى تشينغ يبحث عن شيء يأكله.

لم تعرف شانغوان بينغر السبب ، ولكن بالنظر إلى المظهر الجائع لـ تشو وى تشينغ ، شعر قلبها بارتياح لطيف ، وكشف وجهها الجميل عن ابتسامة راضية بنفسها كما قالت ، “”ألم تقل أنك تملك القدرة على البحث عن الطعام؟ لا تتردد في القيام بذلك ، ولكن تحت فرضية عدم أخذ حياة.”

بعد هذه الأيام القليلة من التعامل معه ، ازداد اعتقادها بأن الصغير فاتي تشو كان طفل من عائلة متواضعة. على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من الناس الطيبين بين النبلاء ، ولكن كان من المستبعد أن يكون هناك مثل هذا المارق البغيض الصغير مثله؟

بعد هذه الأيام القليلة من التعامل معه ، ازداد اعتقادها بأن الصغير فاتي تشو كان طفل من عائلة متواضعة. على الرغم من أنه لم يكن هناك الكثير من الناس الطيبين بين النبلاء ، ولكن كان من المستبعد أن يكون هناك مثل هذا المارق البغيض الصغير مثله؟

قامت شانغوان بينغر بتنشيط كل من جواهرها الفزيائية والعنصرية ، كانت تركض بسرعة أعلى من تشو وى تشينغ. على الرغم من أنها لم تكن على دراية بـ غابة النجوم مثل تشو وى تشينغ ، ولكنها اعتمدت على سمتها وسرعتها الفائقة ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على مواكبته بسهولة.

قالت شانغوان بينغر مع همف، “هذا الأرنب الصغير هو لطيف جدا ، ولكن كنت تريد أن تقتله. و انا بجانبك ، لن تأخذ حياة بريئة.”

عند النظر إلى تشو وى تشينغ يلتف ويدور من خلال الغابة، رشيق للغاية ؛ ما كان الأكثر غرابة هو أن الضوء الأخضر كان يضيء فقط من حين لآخر ، لكن ذلك أعطى وحده ليشانغوان بينغر صدمة كبيرة في قلبها. بعد كل شيء ، كانت نقية ورشاقة بلنسبه لسيد الجوهرة السماوية ، وكان بالتأكيد بحثا جيدا فيما يتعلق بأساليب الحركة. من تحركات تشو وى تشينغ ، اكتشفت بوضوح أنه كان يستخدم طاقة السماوية فقط عندما يكون في أمس الحاجة إليها – في تلك المناسبات عندما احتاج إلى القفز عالياً ، أو فقط عندما احتاج إلى زيادة سرعتة اسرع، اعتاد على التغلب علي أي عوائق صعبة في طريقه. من القيام بذلك ، لم يتمكن من الحفاظ على سرعتة عالية فحسب ، بل يمكنه أيضًا الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الطاقة السماوية. يمكن أن تفعل شانغوان بينغرهذا أيضا ، ولكن الأهم من ذلك ، كم كان منذ أن استيقظت الطاقة السماوية الخاصة به؟ كان بالكاد بضعة أيام ، وكان بإمكانه بالفعل عرض هذه السيطرة الرائعة على سمة  الرياح الطاقة السماوية ! وجد تشانغوان بينغر أنها لم تعد قادرة على رؤية هذا الزميل بعد الآن.

 

بعد أن تقدم تشو وى تشينغ على بعد عدة مئات من الأمتار عبر الغابة ، قفز فجأة مع قفزة ضخمة ، واقتحم فرعًا لدفع نفسه إلى الأمام ، وفي اللحظة التالية ، هبط بقوة على رأس غصن سميك ،قدمه اليمنى مكبله بشكل مطرد في الفرع ، في حين أن قدمه اليسرى ترتطم بثبات على الفرع ، وفي استكمال تلك الحركات ، افرج عن قوس طويل من ظهره وفي حركة سريعة ، وضع السهم و وجه القوس إلى هلال كامل. تحرك السهم في حركة دقيقة حيث قام بتعديل هدفه باستمرار.

.”قائدة الكتيبة ، أنا أيضا أريد البعض”

من ذوي الخبرة والمهارة في الرماية .شانغوان بينغر فكرت ، بدلا الدهشة في قلبها. وبصفتها سيدة جوهرة رائعة من الجواهر السماوية نفسها ، كانت مألوفة للغاية في طرق الرماية ، ويمكنها بسهولة التمييز بوضوح أن تشو وى تشينغ لم يستعمل جواهره السماوية خلال تلك الحركات السابقة. مثل هذه الخبرة والمهارة في إدخال السهم ورسم قوسه إلى جانب إلمامه بالبيئة ، كانت تلك النقاط وحدها تعني أنه كان بالفعل راميًا بارزًا. حتى لو لم يكن سيد جوهرة سماوية ، فقط على أساس تلك المهارات ، سيكون قادرا على ترك بصمته في كتيبة الرماية.

“سأبحث عن شيء لأكله.” ترك تشو وي تشينغ تلك الكلمات ، قبل أن يختفي في الغابة.

في الوقت نفسه ، ومضت عيون تشو وى تشينغ مع ضوء ساطع ، ومع الأزيز ، أطلق السهم الذي طار ضوء مثل  صاعقة ، وحلق نحو أعماق الغابه.

قال تشو وى تشينغ وهو يظهر تعبيره جادة: “قائدة الكتيبة الجميلة ، هل هو جيد أكل هذه؟”

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، أصبحت كلتا يدي شانغوان بينغر غير واضحة في الحركة ، أطلقت ضوء أخضر من قوس الفجر الارجواني ، على الرغم من إطلاق النار عليه في وقت لاحق ، لكنه سرعان ما وصل إلى سهم تشو وى تشينغ على الفور وضربه ، مما جعله يفقد مساره ، ومع صوتين خفيفين ، كلا السهام استقرو في شجرة كبيرة بعد مسافة.

عاد تشو وى تشينغ من خلف الشجرة ، وأعاد صعود قوسه الطويل إلى ظهره وأعطى تنهدًا طويلاً بوجه معذب: “يبدو أنني لن أحصل على أي لحوم لأكلها اليوم. قائدة الكتيبة الجميلة ، ما زلت في مرحلة النمو ، أعاني من سوء التغذية ، مثير للشفقة!”

قام تشو وى تشينغ بتدوير جسده حول الشجرة بشكل شبه لا شعوري ، وانزلق جسده بالكامل أسفل شجرة النجم ، وبذلك تأكد من أن جسمه مغطى بالكامل بجذع الشجرة.

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، أصبحت كلتا يدي شانغوان بينغر غير واضحة في الحركة ، أطلقت ضوء أخضر من قوس الفجر الارجواني ، على الرغم من إطلاق النار عليه في وقت لاحق ، لكنه سرعان ما وصل إلى سهم تشو وى تشينغ على الفور وضربه ، مما جعله يفقد مساره ، ومع صوتين خفيفين ، كلا السهام استقرو في شجرة كبيرة بعد مسافة.

“ما زلت تخشى الموت كثيرا”. قالت شانغوان بينغر باستياء.

عاد تشو وى تشينغ من خلف الشجرة ، وأعاد صعود قوسه الطويل إلى ظهره وأعطى تنهدًا طويلاً بوجه معذب: “يبدو أنني لن أحصل على أي لحوم لأكلها اليوم. قائدة الكتيبة الجميلة ، ما زلت في مرحلة النمو ، أعاني من سوء التغذية ، مثير للشفقة!”

عندم عرف انها كانت شانغوان بينغر ،، قام تشو وي تشينغ بإخراج رأسه مرة أخرى وقال بابتسامة: “الخوف من الموت هو الطبيعة الإنسانية الأساسية ، ماذا لو كان عدوًا؟” يا عزيزتي قائدة الكتيبة الجميلة ، يجب أن تمدحيني بدلاً من ذلك لحياتي! إذا كان لديك مثل هذا التابع مثلي ، ألا تشعرين  بالفخر؟”

 

قالت شانغوان بينغر مع همف، “هذا الأرنب الصغير هو لطيف جدا ، ولكن كنت تريد أن تقتله. و انا بجانبك ، لن تأخذ حياة بريئة.”

قال تشو وى تشينغ مع وجهه المثير للشفقة: “قائدة الكتيبة الجميلة ، كيف يمكنني العيش مثل هذا! أنت لا تعطيني أي حصص غذائية جافة لأكلها ، وعندما أقوم بصيد الطعام لأكله ، أنت أيضًا تمنعيني من القيام بذلك ، أين العدالة في ذلك!”

 

لم تعرف شانغوان بينغر السبب ، ولكن بالنظر إلى المظهر الجائع لـ تشو وى تشينغ ، شعر قلبها بارتياح لطيف ، وكشف وجهها الجميل عن ابتسامة راضية بنفسها كما قالت ، “”ألم تقل أنك تملك القدرة على البحث عن الطعام؟ لا تتردد في القيام بذلك ، ولكن تحت فرضية عدم أخذ حياة.”

 

عاد تشو وى تشينغ من خلف الشجرة ، وأعاد صعود قوسه الطويل إلى ظهره وأعطى تنهدًا طويلاً بوجه معذب: “يبدو أنني لن أحصل على أي لحوم لأكلها اليوم. قائدة الكتيبة الجميلة ، ما زلت في مرحلة النمو ، أعاني من سوء التغذية ، مثير للشفقة!”

ترجمة:Jack

همف! أنت قوي مثل الثور ، ما هي حالة سوء التغذية التي تتحدث عنها؟ “. قالت شانغوان بينغر بشكل غاضب. ومع ذلك ، بمجرد انتهائها من قول هذه الكلمات ، وجهها اصبح أحمر ، بعد كل شيء ، كانت قد اختبرت مباشرة قوة ونشاط الصغير فاتي تشو.”

تابع تشو وى تشينغ يلهث أكثر من ذلك ، وامتد انفاسه تدريجيا ، و كان تنفسه ينمو بشكل موحد ، و لم يكن معه أي حصص جافة ، و رأى شانغوان بينغر تأكل وتشرب ، لم يستطع أن يساعد ابتلع ريقه ، كما اقترب منها.

ومع ذلك ، كانت كلمات شانغوان بينغر صحيحة أيضًا ، بعد أن ايقظ تشو وى تشينغ جواهره السماوية ، ولم يكتسب نموه فقط ، ويبدو أن شخصه بأكمله مليئًا بالنشاط والطاقة ، وعضلاته محددة بوضوح تحت الزي العسكري ، إذا كان لديه احتياط لا ينضب من القوة. إذا تم الحكم على مظهره كجندي ، كان لديه بالتأكيد مكانة لنخبة جندي ، وبالتأكيد أكثر من أي شخص بالغ قوي البنية. ولا تنس أنه كان لا يزال أقل من 14 سنة.

عند النظر إلى تشو وى تشينغ يلتف ويدور من خلال الغابة، رشيق للغاية ؛ ما كان الأكثر غرابة هو أن الضوء الأخضر كان يضيء فقط من حين لآخر ، لكن ذلك أعطى وحده ليشانغوان بينغر صدمة كبيرة في قلبها. بعد كل شيء ، كانت نقية ورشاقة بلنسبه لسيد الجوهرة السماوية ، وكان بالتأكيد بحثا جيدا فيما يتعلق بأساليب الحركة. من تحركات تشو وى تشينغ ، اكتشفت بوضوح أنه كان يستخدم طاقة السماوية فقط عندما يكون في أمس الحاجة إليها – في تلك المناسبات عندما احتاج إلى القفز عالياً ، أو فقط عندما احتاج إلى زيادة سرعتة اسرع، اعتاد على التغلب علي أي عوائق صعبة في طريقه. من القيام بذلك ، لم يتمكن من الحفاظ على سرعتة عالية فحسب ، بل يمكنه أيضًا الحفاظ على أكبر قدر ممكن من الطاقة السماوية. يمكن أن تفعل شانغوان بينغرهذا أيضا ، ولكن الأهم من ذلك ، كم كان منذ أن استيقظت الطاقة السماوية الخاصة به؟ كان بالكاد بضعة أيام ، وكان بإمكانه بالفعل عرض هذه السيطرة الرائعة على سمة  الرياح الطاقة السماوية ! وجد تشانغوان بينغر أنها لم تعد قادرة على رؤية هذا الزميل بعد الآن.

 

تابع تشو وى تشينغ يلهث أكثر من ذلك ، وامتد انفاسه تدريجيا ، و كان تنفسه ينمو بشكل موحد ، و لم يكن معه أي حصص جافة ، و رأى شانغوان بينغر تأكل وتشرب ، لم يستطع أن يساعد ابتلع ريقه ، كما اقترب منها.

لسوء حظ تشو وى تشينغ ، لم يرَ احمراره المحرج ، أو ربما كان لديه شعور أكبر بالرضا عن النفس. عندما كان يتحدث إلى شانغوان بينغر ، كان يخفض رأسه إلى الأرض ، كما لو كان يبحث عن شيء ما. كان كلتا يديه يتحركان حول الشجيرات بخبرة ظاهرة ، وبعد فترة قصيرة ، كان حضنه مليئاً بعدة أشياء مثل براعم الخيزران ، كما أنه التقط عدة أوراق كبيرة من أشجار النجوم ، قبل أن يستقيم ظهره أخيرًا.

ومع ذلك ، كانت كلمات شانغوان بينغر صحيحة أيضًا ، بعد أن ايقظ تشو وى تشينغ جواهره السماوية ، ولم يكتسب نموه فقط ، ويبدو أن شخصه بأكمله مليئًا بالنشاط والطاقة ، وعضلاته محددة بوضوح تحت الزي العسكري ، إذا كان لديه احتياط لا ينضب من القوة. إذا تم الحكم على مظهره كجندي ، كان لديه بالتأكيد مكانة لنخبة جندي ، وبالتأكيد أكثر من أي شخص بالغ قوي البنية. ولا تنس أنه كان لا يزال أقل من 14 سنة.

قال تشو وى تشينغ وهو يظهر تعبيره جادة: “قائدة الكتيبة الجميلة ، هل هو جيد أكل هذه؟”

ومع ذلك ، في نفس اللحظة ، أصبحت كلتا يدي شانغوان بينغر غير واضحة في الحركة ، أطلقت ضوء أخضر من قوس الفجر الارجواني ، على الرغم من إطلاق النار عليه في وقت لاحق ، لكنه سرعان ما وصل إلى سهم تشو وى تشينغ على الفور وضربه ، مما جعله يفقد مساره ، ومع صوتين خفيفين ، كلا السهام استقرو في شجرة كبيرة بعد مسافة.

 

تفاجأت شانغوان بينغر للحظات ، قبل أن تحتفظ بوجبتها الجافة لملاحقة تشو وى تشينغ في الغابة. السبب الذي تبعته هو لأنها كانت خائفة من أن هذا الوغد لن يفي بوعده ويهرب بدلاً من ذلك. وعلاوة على ذلك ، كانت فضولية أيضًا ، كيف كان تشو وى تشينغ يبحث عن شيء يأكله.

 

قال تشو وى تشينغ وهو يظهر تعبيره جادة: “قائدة الكتيبة الجميلة ، هل هو جيد أكل هذه؟”

 

جلست شانغوان بينغر على شجرة كبيرة على بعد حوالي عشرة أمتار من تشو وي تشينغ، و امسكت الحقيبة ، و اخذت حصصها الجافة والماء لتناول الطعام.

ترجمة:Jack

 

تدقيق:Dark girl

 

تابع تشو وى تشينغ يلهث أكثر من ذلك ، وامتد انفاسه تدريجيا ، و كان تنفسه ينمو بشكل موحد ، و لم يكن معه أي حصص جافة ، و رأى شانغوان بينغر تأكل وتشرب ، لم يستطع أن يساعد ابتلع ريقه ، كما اقترب منها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط