نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 43

إمبراطورية  في لي مدينة التل الطائره (4)

إمبراطورية  في لي مدينة التل الطائره (4)

 

“همبف”. لم تستمر شانغوان بينغر في التحدث ، تمامًا لان تسمح لهذا  الوغد بفرصة الاستمرار.

 

كانت الأيام القليلة الماضية بمثابة تدريب جيد تشو وى تشينغ ، سمح له الاستخدام المتواصل الطاقة السماوية سمه الرياح له بأن يكون أكثر دراية بكثير باستخدام الطاقة السماوية ، على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على استخدامها مثل شانغوان بينغر الذي يمكنها  استخدامه مثل ذراعها ، ولكن على الأقل لم يعد بحاجة إلى أخذ الوقت الكافي لجمعه قبل الاستخدام.

بعد فترة ، تمكن تشو وى تشينغ من استنزاف بعض البطاطس الحلوة ، شواهم لتناول الطعام مع شانغوان بينغر ؛ في يديه حتى تحولت البطاطس المحمصة البسيطة أيضا إلى طعام شهي. بعد إزالة القشر المحروق قليلاً ، قام برش جزء من الملح على البطاطا الحلوة المحمصة ، وكانت النكهة جيدة بشكل غير متوقع.

بعد أن توقفت شانغوان بينغر لبعض الوقت ، أحضرت تشو وى تشينغ واتجهت نحو مبنى القصر. من الواضح أن هذا كان قصر مهارة التخزين الذي ذكرته في وقت سابق.

ما جعل تشو وى تشينغ الأكثر حزناً هو أن شانغوان بينغر ما زالت لم تسمح له بالصيد ، طوال فترة الـ 12 يومًا كاملة من السفر كان نباتيًا ، وكاد يشعر أنه سرعان ما أصبح بطاطا حلوة بنفسه.

توقفت شانغوان بينغر على الفور ، ورفعت يدها اليمنى ، مع وميض مشرق من الضوء ، ظهر اثنين من يشم حجر التنين الأخضر الخالص جوهرة  فيزيائية فوق معصميها البيضاء الحليبي ، تألق ببراعة.

قائدة الكتيبة ، ألم تقولي في وقت سابق أننا سنصل إلى مدينة التل الطائره في بضع عشرات من الأميال؟ لماذا لا نحصل على وجبة جيدة في المدينة؟ ”قال تشو وي تشينغ ساخطًا وهو يقضم البطاطا الحلوة.”

كان من الواضح أنها لم تكن المرة الأولى لي شانغوان بينغر هنا ، حيث أحضرت تشو وى تشينغ من خلال الجسر المركزي المعلق ، تسير بسهولة مألوفة في أعماق المدينة.

قامت شانغوان بينغر بإلقاء نظرة عليه ، “تناول وجبة في المدينة مجاني؟ وجبة واحدة أقل ستوفر لنا تكلفة الوجبة الواحدة.”

ترجمة:Jack

قال تشو وى تشينغ : “انسى  اني قلت أي شيء. يجب أن أجني الكثير من المال في المستقبل ، وإلا فإنني سأموت من الجوع بسببك . ”

بدأت تقنية الاله الخالده ببطء في إظهار تفوقها ، وقد ازدات حدود الطاقة السماوية  بشكل واضح لدي تشو وى تشينغ ؛ إذا شبهنا الحجم الأقصى الذي كان عنده في البداية بحجم بيضة الحمام ، فإنه يصل بسرعة إلى حجم بيضة الدجاج. كما أدى التعجيل دون توقف كل يوم أيضًا إلى حدوث الدوامات عند نقاط الوخز بالإبر 4 نقاط الوخز بالإبر الموت التي كان قد كسرها باستمرار لاستعاب الطاقة بأقصى سرعة باستمرار ، وكان لذلك تأثيرًا كبيرًا على تنمية مجموع الطاقة السماوية. ومع ذلك ، كانت لا تزال بعيدة تمامًا عن اختراق المرحلة التالية من تقنية الاله الخالدة ، لاختراق نقطة الوخز بالإبر يونغكوان.

“همبف”. لم تستمر شانغوان بينغر في التحدث ، تمامًا لان تسمح لهذا  الوغد بفرصة الاستمرار.

بعد أن توقفت شانغوان بينغر لبعض الوقت ، أحضرت تشو وى تشينغ واتجهت نحو مبنى القصر. من الواضح أن هذا كان قصر مهارة التخزين الذي ذكرته في وقت سابق.

كانت الأيام القليلة الماضية بمثابة تدريب جيد تشو وى تشينغ ، سمح له الاستخدام المتواصل الطاقة السماوية سمه الرياح له بأن يكون أكثر دراية بكثير باستخدام الطاقة السماوية ، على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على استخدامها مثل شانغوان بينغر الذي يمكنها  استخدامه مثل ذراعها ، ولكن على الأقل لم يعد بحاجة إلى أخذ الوقت الكافي لجمعه قبل الاستخدام.

قائدة الكتيبة ، ألم تقولي في وقت سابق أننا سنصل إلى مدينة التل الطائره في بضع عشرات من الأميال؟ لماذا لا نحصل على وجبة جيدة في المدينة؟ ”قال تشو وي تشينغ ساخطًا وهو يقضم البطاطا الحلوة.”

بدأت تقنية الاله الخالده ببطء في إظهار تفوقها ، وقد ازدات حدود الطاقة السماوية  بشكل واضح لدي تشو وى تشينغ ؛ إذا شبهنا الحجم الأقصى الذي كان عنده في البداية بحجم بيضة الحمام ، فإنه يصل بسرعة إلى حجم بيضة الدجاج. كما أدى التعجيل دون توقف كل يوم أيضًا إلى حدوث الدوامات عند نقاط الوخز بالإبر 4 نقاط الوخز بالإبر الموت التي كان قد كسرها باستمرار لاستعاب الطاقة بأقصى سرعة باستمرار ، وكان لذلك تأثيرًا كبيرًا على تنمية مجموع الطاقة السماوية. ومع ذلك ، كانت لا تزال بعيدة تمامًا عن اختراق المرحلة التالية من تقنية الاله الخالدة ، لاختراق نقطة الوخز بالإبر يونغكوان.

قالت شانغوان بينغر: “سنذهب إلى قصر المهارة  أولاً.”

نقطة الوخز بالإبر يونغكوان ، كونها الأخيرة من نقاط “الوخز بالإبر” الموت في المستوى الأول من “تقنية الاله الخالدة” ، كان بالتأكيد أكثر صعوبة في الاختراق ، والطريق ميريديان لأنها كانت أيضا أكثر تعقيدا بكثير. حاول تشو وي تشينغ مرة واحدة ، ولكن الطاقة السماوية لم تتمكن حتى من الوصول إلى نقطة يونغكوان للوخز بالإبر ، وكان من الواضح أنه بحاجة إلى مواصلة زراعة المزيد قبل أن يتمكن من الاختراق.

داخل مدينه التل الطائرة كانت هناك صورة لحركة المرور المزدحمة  ، تطلع تشو وى تشينغ حوله دون توقف ، والشعور كما لو أنه لا يستطيع أن ينظر في جميع المشاهد. كان هذا حقا علامة على أمة عظيمة! على الرغم من أن مدينة القوس السماوية  كانت مزدهرة نوعًا ما ، ولكن بالمقارنة مع مدينة التل الطائرة ، فقد انخفضت بالفعل.

بعد مرور ساعة ، دخلت مدينة ضخمة عيني تشو وى شينغ و شانغوان بينغر.

مع اثنين من الاصوات الصاخبة ، سقط السيفان الثقيلان إلى الأرض ، وقال الجنود الفضيون باحترام: “مرحباً ، “مرحبًا بك ، أيها السيد السماوي في المستوى المتوسط شي ، الرجاء الدخول.”

 

 

أسوار المدينة الواسعة التي لا تبدو أن لها حدود في بصرها ، وكان طولها حوالي 40 مترًا. يبدو أن أي مكانة بشرية أمام المدينة صغيرة مثل النملة بالمقارنة. على قمة المدينة هناك رمز إمبراطورية  في لي  الوطني ، وهو زوج من السيوف    الذي كان أسود مع طبقات من الذهب ، على العلم الذي كان يرفرف في النسيم ، مما يدل على السلوك الرائع للإمبراطورية الهائلة.

 

أعطت ثلاثة جسور ضوئية الوصول إلى الخندق الواسع الذي يبلغ عرضه 50 متر والذي يحيط بمدينة التل الطائره ، ويربط بوصلات المدينة المقوسة الثلاثة العملاقة ، مع اسم المدينة المنحوت بأحرف بارزة قوية فوق بوابة وسط المدينة. كان صخب الأشخاص الذين يدخلون المدينة و يغادرونها لا نهاية له ، ورغم أنهم لم يدخلوا المدينة بعد ، إلا أنهم كانوا يشعرون بالفعل بالمشهد الصاخب والازدهار.

قامت شانغوان بينغر بإلقاء نظرة عليه ، “تناول وجبة في المدينة مجاني؟ وجبة واحدة أقل ستوفر لنا تكلفة الوجبة الواحدة.”

كان من الواضح أنها لم تكن المرة الأولى لي شانغوان بينغر هنا ، حيث أحضرت تشو وى تشينغ من خلال الجسر المركزي المعلق ، تسير بسهولة مألوفة في أعماق المدينة.

 

داخل مدينه التل الطائرة كانت هناك صورة لحركة المرور المزدحمة  ، تطلع تشو وى تشينغ حوله دون توقف ، والشعور كما لو أنه لا يستطيع أن ينظر في جميع المشاهد. كان هذا حقا علامة على أمة عظيمة! على الرغم من أن مدينة القوس السماوية  كانت مزدهرة نوعًا ما ، ولكن بالمقارنة مع مدينة التل الطائرة ، فقد انخفضت بالفعل.

توقفت شانغوان بينغر على الفور ، ورفعت يدها اليمنى ، مع وميض مشرق من الضوء ، ظهر اثنين من يشم حجر التنين الأخضر الخالص جوهرة  فيزيائية فوق معصميها البيضاء الحليبي ، تألق ببراعة.

 

خلف الأعمدة العظيمة ال 12 وقفت بوابة كبيرة ، وتمركز على جانبي البوابة ثمانية جنود جميعهم كانوا يرتدون درع فضي لامع ، وكانت أسلحتهم سيوف ثقيلة ، طولها متر ونصف وسميكة تقريبًا.! واستقرت السيوف الثقيلة على الأرض ، حيث استولت كلتا يديهما على السيف ، نظرًا لأن نظراتهما الباردة الجليدية أبقتا نظرة دائمة على كل المشاة العابرين. كان نصف قطر القصر الذي يبلغ 50 متراً يخلو من أي متوسط للمشاة ، حيث لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه ، ويظهر بوضوح مكانته في المدينة.

قائدة الكتيبة ، إلى أين نتجه ؟” خفض تشو وى تشينغ رأسه لإلقاء نظرة على بلده إمبراطورية القوس  السماوية القذرة بدلاً من ذلك ، قال مع نظرة مضنية للغاية على وجهه.”

توقف”. صاح الجنود المدرعين بالفضي في الخارج في وقت واحد و في نغمة منخفضة ، رفعت السيوف الثقيلة من الأرض وحجبت طريق شانغوان بينغر و تشو وى تشينغ. من نظرات الحراس التي ركزت عليهم  ، يمكن أن يشعر تشو وى تشينغ بنية قتل واضحة.”

قالت شانغوان بينغر: “سنذهب إلى قصر المهارة  أولاً.”

 

ابتهج تشو وى تشينغ ، ” تخزين المهارة لجوهر عنصري؟”

 

هزّت شانغوان بينغر رأسها ، لكنها لم تشرح أكثر من ذلك ، بدلاً من تسريع خطواتها نحو أعماق المدينة. على الرغم من أنها لم تعد تسرع كما فعلت في البرية ، لكنها ما زالت تتحرك بسرعة إلى حد ما ، مما جعل تشو وى تشينغ غير قادر على النظر حوله في المتاجر التي اصطفت في طول  الطريق ، وكان بإمكانه فقط أن يتابعها عن كثب.

قال تشو وى تشينغ : “انسى  اني قلت أي شيء. يجب أن أجني الكثير من المال في المستقبل ، وإلا فإنني سأموت من الجوع بسببك . ”

 

بعد فترة ، تمكن تشو وى تشينغ من استنزاف بعض البطاطس الحلوة ، شواهم لتناول الطعام مع شانغوان بينغر ؛ في يديه حتى تحولت البطاطس المحمصة البسيطة أيضا إلى طعام شهي. بعد إزالة القشر المحروق قليلاً ، قام برش جزء من الملح على البطاطا الحلوة المحمصة ، وكانت النكهة جيدة بشكل غير متوقع.

كانت مدينه التل الطائرة  ضخمة جدًا، وسار كلاهما لمدة ساعة تقريبا قبل أن تتباطأ شانغوان بينغر أخيرًا ، وكما تابع تشو وى تشينغ النظر إلى الأمام  ، رأى أنه ليس بعيدًا عن الجبهة من مبنى كبير بدا وكأنه قصر كبير. على الرغم من أنه لم يكن على دراية بمدينة التل الطائرة ، إلا أنه كان يستطيع أن يقول أن هذا يجب أن يكون منطقة الأعمال المركزية في المدينة. كان القصر أمامه بارتفاع عشرات الأمتار ، مع 12 عمودًا أبيض ضخمًا يدعم المبنى.الحق في المركز ، بلغ رمز الذهبي الضخم سيف صليب القديس لافت للنظر. فقط مع نظرة سريعة بالعين المجردة ، كان من الصعب تحديد حجم القصر بالضبط.

داخل مدينه التل الطائرة كانت هناك صورة لحركة المرور المزدحمة  ، تطلع تشو وى تشينغ حوله دون توقف ، والشعور كما لو أنه لا يستطيع أن ينظر في جميع المشاهد. كان هذا حقا علامة على أمة عظيمة! على الرغم من أن مدينة القوس السماوية  كانت مزدهرة نوعًا ما ، ولكن بالمقارنة مع مدينة التل الطائرة ، فقد انخفضت بالفعل.

خلف الأعمدة العظيمة ال 12 وقفت بوابة كبيرة ، وتمركز على جانبي البوابة ثمانية جنود جميعهم كانوا يرتدون درع فضي لامع ، وكانت أسلحتهم سيوف ثقيلة ، طولها متر ونصف وسميكة تقريبًا.! واستقرت السيوف الثقيلة على الأرض ، حيث استولت كلتا يديهما على السيف ، نظرًا لأن نظراتهما الباردة الجليدية أبقتا نظرة دائمة على كل المشاة العابرين. كان نصف قطر القصر الذي يبلغ 50 متراً يخلو من أي متوسط للمشاة ، حيث لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه ، ويظهر بوضوح مكانته في المدينة.

ترجمة:Jack

 

كان من الواضح أنها لم تكن المرة الأولى لي شانغوان بينغر هنا ، حيث أحضرت تشو وى تشينغ من خلال الجسر المركزي المعلق ، تسير بسهولة مألوفة في أعماق المدينة.

بعد أن توقفت شانغوان بينغر لبعض الوقت ، أحضرت تشو وى تشينغ واتجهت نحو مبنى القصر. من الواضح أن هذا كان قصر مهارة التخزين الذي ذكرته في وقت سابق.

خلف الأعمدة العظيمة ال 12 وقفت بوابة كبيرة ، وتمركز على جانبي البوابة ثمانية جنود جميعهم كانوا يرتدون درع فضي لامع ، وكانت أسلحتهم سيوف ثقيلة ، طولها متر ونصف وسميكة تقريبًا.! واستقرت السيوف الثقيلة على الأرض ، حيث استولت كلتا يديهما على السيف ، نظرًا لأن نظراتهما الباردة الجليدية أبقتا نظرة دائمة على كل المشاة العابرين. كان نصف قطر القصر الذي يبلغ 50 متراً يخلو من أي متوسط للمشاة ، حيث لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه ، ويظهر بوضوح مكانته في المدينة.

توقف”. صاح الجنود المدرعين بالفضي في الخارج في وقت واحد و في نغمة منخفضة ، رفعت السيوف الثقيلة من الأرض وحجبت طريق شانغوان بينغر و تشو وى تشينغ. من نظرات الحراس التي ركزت عليهم  ، يمكن أن يشعر تشو وى تشينغ بنية قتل واضحة.”

توقف”. صاح الجنود المدرعين بالفضي في الخارج في وقت واحد و في نغمة منخفضة ، رفعت السيوف الثقيلة من الأرض وحجبت طريق شانغوان بينغر و تشو وى تشينغ. من نظرات الحراس التي ركزت عليهم  ، يمكن أن يشعر تشو وى تشينغ بنية قتل واضحة.”

كان من الواضح أن هؤلاء الجنود كانوا من نخبة جنود المشاة الذين تم تشكيلهم في نيران ساحة المعركة ، ولم يكن لدى إمبراطوريتهم القوس  السماوية أي جنود نخب مشاة من هذا القبيل ، حيث كانت تكلفة بناء مثل هذا الجيش عالية للغاية. ومع ذلك ، في إمبراطورية  في لي ، كانوا في الواقع يستخدمونهم كحراس للقصر!

أوه”أعطى تشو وى تشينغ  الدرع الفضي نظرة حسد نقل الطاقة السماوية في حين رفع يده اليمنى  ، في نفس الوقت كان يعتقد سرا أن الدفاع بالدروع الفضية يجب أن يكون جيدا حقا ، إذا كان يمكن أن يرتديها  فقط فان ، السهام من مسافة بعيدة ربما لن تكون قادرة على اختراقها ، وهذا شيء جيد!

توقفت شانغوان بينغر على الفور ، ورفعت يدها اليمنى ، مع وميض مشرق من الضوء ، ظهر اثنين من يشم حجر التنين الأخضر الخالص جوهرة  فيزيائية فوق معصميها البيضاء الحليبي ، تألق ببراعة.

خلف الأعمدة العظيمة ال 12 وقفت بوابة كبيرة ، وتمركز على جانبي البوابة ثمانية جنود جميعهم كانوا يرتدون درع فضي لامع ، وكانت أسلحتهم سيوف ثقيلة ، طولها متر ونصف وسميكة تقريبًا.! واستقرت السيوف الثقيلة على الأرض ، حيث استولت كلتا يديهما على السيف ، نظرًا لأن نظراتهما الباردة الجليدية أبقتا نظرة دائمة على كل المشاة العابرين. كان نصف قطر القصر الذي يبلغ 50 متراً يخلو من أي متوسط للمشاة ، حيث لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه ، ويظهر بوضوح مكانته في المدينة.

مع اثنين من الاصوات الصاخبة ، سقط السيفان الثقيلان إلى الأرض ، وقال الجنود الفضيون باحترام: “مرحباً ، “مرحبًا بك ، أيها السيد السماوي في المستوى المتوسط شي ، الرجاء الدخول.”

بدأت تقنية الاله الخالده ببطء في إظهار تفوقها ، وقد ازدات حدود الطاقة السماوية  بشكل واضح لدي تشو وى تشينغ ؛ إذا شبهنا الحجم الأقصى الذي كان عنده في البداية بحجم بيضة الحمام ، فإنه يصل بسرعة إلى حجم بيضة الدجاج. كما أدى التعجيل دون توقف كل يوم أيضًا إلى حدوث الدوامات عند نقاط الوخز بالإبر 4 نقاط الوخز بالإبر الموت التي كان قد كسرها باستمرار لاستعاب الطاقة بأقصى سرعة باستمرار ، وكان لذلك تأثيرًا كبيرًا على تنمية مجموع الطاقة السماوية. ومع ذلك ، كانت لا تزال بعيدة تمامًا عن اختراق المرحلة التالية من تقنية الاله الخالدة ، لاختراق نقطة الوخز بالإبر يونغكوان.

أومأت شانغوان بينغر ، واتجهت إلى تشو وى تشينغ: “اعرض جوهرة فيزيائية.”

كان من الواضح أن هؤلاء الجنود كانوا من نخبة جنود المشاة الذين تم تشكيلهم في نيران ساحة المعركة ، ولم يكن لدى إمبراطوريتهم القوس  السماوية أي جنود نخب مشاة من هذا القبيل ، حيث كانت تكلفة بناء مثل هذا الجيش عالية للغاية. ومع ذلك ، في إمبراطورية  في لي ، كانوا في الواقع يستخدمونهم كحراس للقصر!

أوه”أعطى تشو وى تشينغ  الدرع الفضي نظرة حسد نقل الطاقة السماوية في حين رفع يده اليمنى  ، في نفس الوقت كان يعتقد سرا أن الدفاع بالدروع الفضية يجب أن يكون جيدا حقا ، إذا كان يمكن أن يرتديها  فقط فان ، السهام من مسافة بعيدة ربما لن تكون قادرة على اختراقها ، وهذا شيء جيد!

 

ظهرت جوهرة فيزيائية صلبة من نوع يشم الجليد حول معصم تشو وى تشينغ الأيمن أثناء عرضه على الجنود المدرعين بالفضي. بدا اللمعان في الجوهرة الفيزيائية كطبقة من الضباب الجليدي على وشك أن تندلع من الجوهرة.

بعد فترة ، تمكن تشو وى تشينغ من استنزاف بعض البطاطس الحلوة ، شواهم لتناول الطعام مع شانغوان بينغر ؛ في يديه حتى تحولت البطاطس المحمصة البسيطة أيضا إلى طعام شهي. بعد إزالة القشر المحروق قليلاً ، قام برش جزء من الملح على البطاطا الحلوة المحمصة ، وكانت النكهة جيدة بشكل غير متوقع.

سيد المستوى السماوي شي المنخفض ، الرجاء الدخول”. في السابق كانوا قد حددوا سيوفهم الثقيلة فقط ، ولكن بعد رؤية الجواهر الفيزيائية الخالصة على معصم تشو وي تشينغ الأيمن ، مما يعني أنه كان أيضا سيد الجوهرة السماوية ، الجنديان الفضيان في وقت واحد أخذ خطوة إلى الوراء ، مما فتح الطريق لهم للدخول.

قائدة الكتيبة ، ألم تقولي في وقت سابق أننا سنصل إلى مدينة التل الطائره في بضع عشرات من الأميال؟ لماذا لا نحصل على وجبة جيدة في المدينة؟ ”قال تشو وي تشينغ ساخطًا وهو يقضم البطاطا الحلوة.”

 

ما جعل تشو وى تشينغ الأكثر حزناً هو أن شانغوان بينغر ما زالت لم تسمح له بالصيد ، طوال فترة الـ 12 يومًا كاملة من السفر كان نباتيًا ، وكاد يشعر أنه سرعان ما أصبح بطاطا حلوة بنفسه.

 

بعد فترة ، تمكن تشو وى تشينغ من استنزاف بعض البطاطس الحلوة ، شواهم لتناول الطعام مع شانغوان بينغر ؛ في يديه حتى تحولت البطاطس المحمصة البسيطة أيضا إلى طعام شهي. بعد إزالة القشر المحروق قليلاً ، قام برش جزء من الملح على البطاطا الحلوة المحمصة ، وكانت النكهة جيدة بشكل غير متوقع.

ترجمة:Jack

خلف الأعمدة العظيمة ال 12 وقفت بوابة كبيرة ، وتمركز على جانبي البوابة ثمانية جنود جميعهم كانوا يرتدون درع فضي لامع ، وكانت أسلحتهم سيوف ثقيلة ، طولها متر ونصف وسميكة تقريبًا.! واستقرت السيوف الثقيلة على الأرض ، حيث استولت كلتا يديهما على السيف ، نظرًا لأن نظراتهما الباردة الجليدية أبقتا نظرة دائمة على كل المشاة العابرين. كان نصف قطر القصر الذي يبلغ 50 متراً يخلو من أي متوسط للمشاة ، حيث لم يجرؤ أي شخص على الاقتراب منه ، ويظهر بوضوح مكانته في المدينة.

تدقيق: Dark girl

كانت الأيام القليلة الماضية بمثابة تدريب جيد تشو وى تشينغ ، سمح له الاستخدام المتواصل الطاقة السماوية سمه الرياح له بأن يكون أكثر دراية بكثير باستخدام الطاقة السماوية ، على الرغم من أنه كان لا يزال غير قادر على استخدامها مثل شانغوان بينغر الذي يمكنها  استخدامه مثل ذراعها ، ولكن على الأقل لم يعد بحاجة إلى أخذ الوقت الكافي لجمعه قبل الاستخدام.

بعد مرور ساعة ، دخلت مدينة ضخمة عيني تشو وى شينغ و شانغوان بينغر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط