نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 95

الفصل 24 نمر ابيض صغير (2)

الفصل 24 نمر ابيض صغير (2)

ركضوا بأقصى سرعة حتى خرجوا من التلال الحرجية ، قبل أن يتنفسوا الصعداء في وقت واحد. في ذلك الوقت ، لم يتردد تشو وى تشينغ و حمل النمر الأبيض الصغير إلى شانجوان بينغر ، قائلاً: “هنا ، هدية لك”.

فرك تشو وى تشينغ ظهر النمر الصغير ، واللعب بفروه حيث شعر أنه مسليا فى قلبه. بالطبع ، كان حقا يحب هذا الشيء الصغير كذلك. في عينيه ، كان هناك نوعان من الحيوانات التي يعتبرها الأكثر جمالا ، واحدة كانت خيول ، والأخرى كانت نمور. يكمن جمال الخيول في جسدها وشكلها القوي والصحي ، في حين يكمن جمال النمور في هالة الخاصه بها ، وخطوطها الجميلة ونعتها وتوازنها.

“من اجلي ؟” نظرت شانجوان بينغر إلى تشو وي تشينغ في مفاجأة. “ليتل فاتي ، ألا تعرف قيمة هذه الوحش السماوي الصغير؟ حتى ذئب من إحدى هذه التي قتلناها للتو ، يمكن بيع كل منها لأكثر من ألف قطعة ذهبية. هذا النمر الأبيض الصغير لك ، لا أستطيع حتى تخيل السعر “.

كان النمر الأبيض أيضا غاضبا جدا ، كما صرخ ، يكافح من أجل الالتفاف ، ويعطي تشو وي تشينغ لدغة. ومع ذلك ، فإنه لا يعض بشدة ، حتى الآن خدش جلده.

قال تشو وى تشينغ بشكل رائع: “هذا لا يهم ، لن أكون قادرًا على تحمل ذلك لمنحه أي شخص آخر ، ولكنه مختلف تمامًا عنك”.

قال الرجل الأبيض المرتجل على اليسار بهدوء: “لا تصنع التخمينات البرية. حتى لو كانت صاحبة السمو ضعيفة خلال هذه الفترة من تحولها ، فإن هذه الوحوش السماوية الضعيفة لا يمكنها أن تجرحها ، ناهيك عن قتلها. إذا أطلقت صاحبة السموّ هلتها ، لكانت هذه الوحوش السماوية تخاف حرفياً حتى الموت. لاو إيه ، تحقق من كيف ماتت هذه الذئاب الداكنة.

الاستماع إليه يقول هذه ، أن وجه شانجوان بينغر قد اصبح احمر مرة أخرى ، لكنها لم ترفضه هذه المرة. انها حقا مثل هذا النمر الأبيض اللطيف الصغير ، كانو رائعين جدا ، وتواصلت من أجل ذلك.

فرك تشو وى تشينغ ظهر النمر الصغير ، واللعب بفروه حيث شعر أنه مسليا فى قلبه. بالطبع ، كان حقا يحب هذا الشيء الصغير كذلك. في عينيه ، كان هناك نوعان من الحيوانات التي يعتبرها الأكثر جمالا ، واحدة كانت خيول ، والأخرى كانت نمور. يكمن جمال الخيول في جسدها وشكلها القوي والصحي ، في حين يكمن جمال النمور في هالة الخاصه بها ، وخطوطها الجميلة ونعتها وتوازنها.

(يقصد انها لطيفة مثل النمر الصغير)

“من يريدك أن تتبعني”. تمتم شانجوان بينغر بهدوء ، لكن صوتها اللطيف كان يحمل مسحة من السعادة. تسبب جمالها المتألقة في تلك اللحظة لي تشووي تشينغ في التحديق ، المجهد.

ومع ذلك ، ظهر مشهد غريب. عندما رأى النمر الأبيض الصغير أن تشو وى تشينغ يعطيه لها ، أصبح غاضبا ، مخالبه الأربعة الصغيرة تنفجر بينما كانت تهاجم أنيابه شانجوان بينغ بشدة. للأسف ، كان النمر صغيراً جداً ولطيف ، وكانت الشراسة غير مقنعة.

“من اجلي ؟” نظرت شانجوان بينغر إلى تشو وي تشينغ في مفاجأة. “ليتل فاتي ، ألا تعرف قيمة هذه الوحش السماوي الصغير؟ حتى ذئب من إحدى هذه التي قتلناها للتو ، يمكن بيع كل منها لأكثر من ألف قطعة ذهبية. هذا النمر الأبيض الصغير لك ، لا أستطيع حتى تخيل السعر “.

“اهه، يبدو أنه لا يحبني”. قالت شانجوان بينغر بفضول.

اكتشف تشو وى تشينغ أيضا نفس الشيء. في وقت سابق عندما كان قد التقط النمر الأبيض الصغير ، لم يكن هناك أي مقاومة على الإطلاق. تبادلا كل منهما النظرات وقال تشو وي تشينغ: “ولعل هذا الشيء الصغير جذبه هدير النمر الذي تركته خلال التغير الشيطاني الليلة الماضية؟”

عندما دخل الاثنان خلسة إلى المخيم ، كان المساعد الشخصي ليتل فاتي يرتدي تشو ملابس الجندي العادي ، و تم تجريده من حارس فقير من إمبراطورية القوس السماوية.

قالت شانجوان بينغر: “هذا ممكن جدا ، لماذا لا تعانقها ونرى”.

قال الرجل الأبيض المرتجل على اليسار بهدوء: “لا تصنع التخمينات البرية. حتى لو كانت صاحبة السمو ضعيفة خلال هذه الفترة من تحولها ، فإن هذه الوحوش السماوية الضعيفة لا يمكنها أن تجرحها ، ناهيك عن قتلها. إذا أطلقت صاحبة السموّ هلتها ، لكانت هذه الوحوش السماوية تخاف حرفياً حتى الموت. لاو إيه ، تحقق من كيف ماتت هذه الذئاب الداكنة.

تابع تشو وى تشينغ وعانق النمر الصغير ، وكما كان متوقعًا ، توقف عن الصراع ، عوضاً عن ذلك استقر بالقرب من صدره وفركه ، وامتد في وضع مريح وأغلق أعينه.

“من اجلي ؟” نظرت شانجوان بينغر إلى تشو وي تشينغ في مفاجأة. “ليتل فاتي ، ألا تعرف قيمة هذه الوحش السماوي الصغير؟ حتى ذئب من إحدى هذه التي قتلناها للتو ، يمكن بيع كل منها لأكثر من ألف قطعة ذهبية. هذا النمر الأبيض الصغير لك ، لا أستطيع حتى تخيل السعر “.

فرك تشو وى تشينغ ظهر النمر الصغير ، واللعب بفروه حيث شعر أنه مسليا فى قلبه. بالطبع ، كان حقا يحب هذا الشيء الصغير كذلك. في عينيه ، كان هناك نوعان من الحيوانات التي يعتبرها الأكثر جمالا ، واحدة كانت خيول ، والأخرى كانت نمور. يكمن جمال الخيول في جسدها وشكلها القوي والصحي ، في حين يكمن جمال النمور في هالة الخاصه بها ، وخطوطها الجميلة ونعتها وتوازنها.

“من يريدك أن تتبعني”. تمتم شانجوان بينغر بهدوء ، لكن صوتها اللطيف كان يحمل مسحة من السعادة. تسبب جمالها المتألقة في تلك اللحظة لي تشووي تشينغ في التحديق ، المجهد.

على الرغم من أنه لم يلمس فراء النمر من قبل ، إلا أنه كان لا يزال يشعر بأن الشيء الصغير كان مميزًا للغاية. عادة ، مهما كانت خطوط النمر رائعة أو ملونة ، لا ينبغي أن يكون هذا الفراء ناعماً ، لكن مداعبة هذا الشيء الصغير يشعر كما لو كان يمسك قطعة من الحرير ، وكان مريح للغاية. وعلاوة على ذلك ، شعر بالرضا والوضوح كما لو كان بلا عظم ؛ على الرغم من أنها كانت صغيرة إلى حد ما ، ولكن بغض النظر عن مكان لمسها ، شعر بالنعومة اللحم.

تابع تشو وى تشينغ وعانق النمر الصغير ، وكما كان متوقعًا ، توقف عن الصراع ، عوضاً عن ذلك استقر بالقرب من صدره وفركه ، وامتد في وضع مريح وأغلق أعينه.

قلب تشو وى تشينغ النمر الصغير حوله في احتضانه ، وأعطه ضحكة غريبة ، قائل: “هاها ، إنها نمر نسائي صغير! بينغر، انظر ، هذه نتوءات صغيرة ، هل تعتقد أنها سوف تكون لتغذية الحليب في المرة القادمة؟

قلب تشو وى تشينغ النمر الصغير حوله في احتضانه ، وأعطه ضحكة غريبة ، قائل: “هاها ، إنها نمر نسائي صغير! بينغر، انظر ، هذه نتوءات صغيرة ، هل تعتقد أنها سوف تكون لتغذية الحليب في المرة القادمة؟

ومضت شانجوان بينغر مرة أخرى ، فقرعتة بقوة على رأسه وقالت: “من ما هو رأسك ممتلئ! لا يُسمح لك بالتنمر! ”

تابع تشو وى تشينغ وعانق النمر الصغير ، وكما كان متوقعًا ، توقف عن الصراع ، عوضاً عن ذلك استقر بالقرب من صدره وفركه ، وامتد في وضع مريح وأغلق أعينه.

كان النمر الأبيض أيضا غاضبا جدا ، كما صرخ ، يكافح من أجل الالتفاف ، ويعطي تشو وي تشينغ لدغة. ومع ذلك ، فإنه لا يعض بشدة ، حتى الآن خدش جلده.

الاستماع إليه يقول هذه ، أن وجه شانجوان بينغر قد اصبح احمر مرة أخرى ، لكنها لم ترفضه هذه المرة. انها حقا مثل هذا النمر الأبيض اللطيف الصغير ، كانو رائعين جدا ، وتواصلت من أجل ذلك.

ضحك تشو وى تشينغ بحرارة ، قائلا: “انظروا! حتى يعرف كيف يكون خجولا ، مثل زميل صغير مثير للاهتمام “.

قلب تشو وى تشينغ النمر الصغير حوله في احتضانه ، وأعطه ضحكة غريبة ، قائل: “هاها ، إنها نمر نسائي صغير! بينغر، انظر ، هذه نتوءات صغيرة ، هل تعتقد أنها سوف تكون لتغذية الحليب في المرة القادمة؟

قالت شانجوان بينغر ساخرا: “من الأفضل قضاء المزيد من الوقت في التفكير في كيفية العودة إلى المخيم. هل ستعود في هذه الحالة؟

قلب تشو وى تشينغ النمر الصغير حوله في احتضانه ، وأعطه ضحكة غريبة ، قائل: “هاها ، إنها نمر نسائي صغير! بينغر، انظر ، هذه نتوءات صغيرة ، هل تعتقد أنها سوف تكون لتغذية الحليب في المرة القادمة؟

“آه …” خدش تشو وي تشينغ رأسه بالحرج ، ثم أضاءت عينيه لأنه كان يفكر في خطة.

توقف تشو وي تشينغ لبعض الوقت ، تنهدت أخيرًا وقال: “بينغر’، بصراحة ، أنت طيب القلب بطبيعتك ، ولا أعتقد أن طبيعتك مناسبة للانضمام إلى الجيش. يجب أن يكون الجندي بارداً ولا يرحم ، وهذا شيء لا تسمح به طبيعتك. أعتقد أنه القرار الصحيح لك بالاستقالة من منصبك كقائد الكتيبة ، وربما ترك الجيش أيضًا. ”

عندما دخل الاثنان خلسة إلى المخيم ، كان المساعد الشخصي ليتل فاتي يرتدي تشو ملابس الجندي العادي ، و تم تجريده من حارس فقير من إمبراطورية القوس السماوية.

قلب تشو وى تشينغ النمر الصغير حوله في احتضانه ، وأعطه ضحكة غريبة ، قائل: “هاها ، إنها نمر نسائي صغير! بينغر، انظر ، هذه نتوءات صغيرة ، هل تعتقد أنها سوف تكون لتغذية الحليب في المرة القادمة؟

وعندما وصلوا أخيرًا إلى خيامهم ، تحركوا بصعوبة كبيرة. نظرت شانجوان بينغر إلى تشو وي تشينغ بنظرة معقدة في عينيها وقالت: “لتل فاتي ، شكرا لك.”

المكان الذي توفي فيه الذئاب الداكنة و ملك الذئاب الداكنة .

توقف تشو وي تشينغ لبعض الوقت ، تنهدت أخيرًا وقال: “بينغر’، بصراحة ، أنت طيب القلب بطبيعتك ، ولا أعتقد أن طبيعتك مناسبة للانضمام إلى الجيش. يجب أن يكون الجندي بارداً ولا يرحم ، وهذا شيء لا تسمح به طبيعتك. أعتقد أنه القرار الصحيح لك بالاستقالة من منصبك كقائد الكتيبة ، وربما ترك الجيش أيضًا. ”

“أشعر أن الطاقة السماوية لدي صغيره، ساعود إلى خيمتي لأزرع. أما بالنسبة للمستقبل … فقد ترددت شانجوان بينغر قليلاً قبل الاستمرار: “سأنتظر الأوامر من المقر قبل اتخاذ القرار”. بعد أن قالت ذلك ، اختفت في ومضة ، عادت إلى خيمتها.

بدات شانجوان بينغر قليلا في حالة ذهول ، وسألت: “ماذا عنك؟”

بدات شانجوان بينغر قليلا في حالة ذهول ، وسألت: “ماذا عنك؟”

علق تشو وى تشينغ على الفور على صدره وقال بفخر: “بالطبع سأتبعك!”

قلب تشو وى تشينغ النمر الصغير حوله في احتضانه ، وأعطه ضحكة غريبة ، قائل: “هاها ، إنها نمر نسائي صغير! بينغر، انظر ، هذه نتوءات صغيرة ، هل تعتقد أنها سوف تكون لتغذية الحليب في المرة القادمة؟

“من يريدك أن تتبعني”. تمتم شانجوان بينغر بهدوء ، لكن صوتها اللطيف كان يحمل مسحة من السعادة. تسبب جمالها المتألقة في تلك اللحظة لي تشووي تشينغ في التحديق ، المجهد.

توقف تشو وي تشينغ لبعض الوقت ، تنهدت أخيرًا وقال: “بينغر’، بصراحة ، أنت طيب القلب بطبيعتك ، ولا أعتقد أن طبيعتك مناسبة للانضمام إلى الجيش. يجب أن يكون الجندي بارداً ولا يرحم ، وهذا شيء لا تسمح به طبيعتك. أعتقد أنه القرار الصحيح لك بالاستقالة من منصبك كقائد الكتيبة ، وربما ترك الجيش أيضًا. ”

“أشعر أن الطاقة السماوية لدي صغيره، ساعود إلى خيمتي لأزرع. أما بالنسبة للمستقبل … فقد ترددت شانجوان بينغر قليلاً قبل الاستمرار: “سأنتظر الأوامر من المقر قبل اتخاذ القرار”. بعد أن قالت ذلك ، اختفت في ومضة ، عادت إلى خيمتها.

المكان الذي توفي فيه الذئاب الداكنة و ملك الذئاب الداكنة .

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة ورجع إلى خيمته وشعر بالارتياح بدلا من ذلك ، يعانق النمر الأبيض الصغير. في قلبه ، كان يفكر في نفسه: يبدو ، هذه الزوجة لن تفلت!

وعندما دخل خيمته ، أعد حوضاً من الماء وطهر الأوساخ من جسده. لم يستطع أن ينظر إلى نفسة في المياه وقال: “تشو وي تشينغ ، أنت حقا تحصل على كل شيء أكثر سعادة!” اهاها! ”

وعندما دخل خيمته ، أعد حوضاً من الماء وطهر الأوساخ من جسده. لم يستطع أن ينظر إلى نفسة في المياه وقال: “تشو وي تشينغ ، أنت حقا تحصل على كل شيء أكثر سعادة!” اهاها! ”

اكتشف تشو وى تشينغ أيضا نفس الشيء. في وقت سابق عندما كان قد التقط النمر الأبيض الصغير ، لم يكن هناك أي مقاومة على الإطلاق. تبادلا كل منهما النظرات وقال تشو وي تشينغ: “ولعل هذا الشيء الصغير جذبه هدير النمر الذي تركته خلال التغير الشيطاني الليلة الماضية؟”

لم يلاحظ أن النمر الأبيض الصغير الذي رميه على الجانب ، قد رفع كفّيه الأماميين بهدوء شديد ، وغطى عينيه بطريقة شبيهة بالإنسان ، حتى أنه كان يلف عينيه عليه..

قلب تشو وى تشينغ النمر الصغير حوله في احتضانه ، وأعطه ضحكة غريبة ، قائل: “هاها ، إنها نمر نسائي صغير! بينغر، انظر ، هذه نتوءات صغيرة ، هل تعتقد أنها سوف تكون لتغذية الحليب في المرة القادمة؟

المكان الذي توفي فيه الذئاب الداكنة و ملك الذئاب الداكنة .

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة ورجع إلى خيمته وشعر بالارتياح بدلا من ذلك ، يعانق النمر الأبيض الصغير. في قلبه ، كان يفكر في نفسه: يبدو ، هذه الزوجة لن تفلت!

ظهر شخصان أبيض غامضان من العدم. كانا رجلان في منتصف العمر ، كلاهما يرتديان ملابس بيضاء مع رأس من الفضة ، وعينان زرقاء مشرقة وهالة مهيبة تحيط بهم.

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة ورجع إلى خيمته وشعر بالارتياح بدلا من ذلك ، يعانق النمر الأبيض الصغير. في قلبه ، كان يفكر في نفسه: يبدو ، هذه الزوجة لن تفلت!

جعد الرجل الأبيض الملبس باليسار حاجبه ، وسأل بحيرة : “هالة صاحبة السمو هنا توقفت ، كيف يمكن ذلك؟”

ومضت شانجوان بينغر مرة أخرى ، فقرعتة بقوة على رأسه وقالت: “من ما هو رأسك ممتلئ! لا يُسمح لك بالتنمر! ”

نظر الرجل على اليمين إلى الجثث المحيطة ، وعيناه مليئة بخيط من الخوف. “هل يمكن أن يكون … هذه الوحوش السماوية قتلت صاحبة السمو؟ إن لم يكن الأمر كذلك ، كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنا ، مع حثنه الالهي ، فإننا بالتأكيد سنكون قادرين على الإحساس بالهالة.

كان النمر الأبيض أيضا غاضبا جدا ، كما صرخ ، يكافح من أجل الالتفاف ، ويعطي تشو وي تشينغ لدغة. ومع ذلك ، فإنه لا يعض بشدة ، حتى الآن خدش جلده.

قال الرجل الأبيض المرتجل على اليسار بهدوء: “لا تصنع التخمينات البرية. حتى لو كانت صاحبة السمو ضعيفة خلال هذه الفترة من تحولها ، فإن هذه الوحوش السماوية الضعيفة لا يمكنها أن تجرحها ، ناهيك عن قتلها. إذا أطلقت صاحبة السموّ هلتها ، لكانت هذه الوحوش السماوية تخاف حرفياً حتى الموت. لاو إيه ، تحقق من كيف ماتت هذه الذئاب الداكنة.

الاستماع إليه يقول هذه ، أن وجه شانجوان بينغر قد اصبح احمر مرة أخرى ، لكنها لم ترفضه هذه المرة. انها حقا مثل هذا النمر الأبيض اللطيف الصغير ، كانو رائعين جدا ، وتواصلت من أجل ذلك.

بعد فترة وجيزة ، عاد الرجل على اليمين معه بعد الشك ، بدهشة وشك في عينيه كما قال: “هذه الهالة الشريرة الغريبة. هذه الذئاب الداكنة توفيت قبل حوالي 8 ساعات ، ولكن لم تبدد الهالة الشر من. الشيء الأكثر إثارة للرعب هو أنه لا يوجد أي من الطاقة الريح السماوية المتبقية في أجسادهم ، كما لو كان قد تم تصفيتهوم بالكامل. يجب أن يكون هناك وحش سماوي قوي هنا ، ربما حتى وحش معه سمة الشر هائل. أفهم الآن أن صاحبة السمو يجب أن تكون مع هذا الوحش السماوي ، وتغطي هالة هلتها، وهذا هو السبب في أننا غير قادرين على اكتشافها. اخي الكبير، ماذا نفعل الآن؟

“من يريدك أن تتبعني”. تمتم شانجوان بينغر بهدوء ، لكن صوتها اللطيف كان يحمل مسحة من السعادة. تسبب جمالها المتألقة في تلك اللحظة لي تشووي تشينغ في التحديق ، المجهد.

ركضوا بأقصى سرعة حتى خرجوا من التلال الحرجية ، قبل أن يتنفسوا الصعداء في وقت واحد. في ذلك الوقت ، لم يتردد تشو وى تشينغ و حمل النمر الأبيض الصغير إلى شانجوان بينغر ، قائلاً: “هنا ، هدية لك”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط