نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 101

الفصل 26 إذا تركتك ، لن أملك زوجة بعد الآن! (1)

الفصل 26 إذا تركتك ، لن أملك زوجة بعد الآن! (1)

كان تشو وى تشينغ بطبيعة الحال لا يعرف أن والده كان لا يزال يضحك بهوس وراء.. هربًا من هذه المرة ، كان راضيًا جدًا. دون أي تأخير ، وهرع إلى خيمته. لم يكن لديه الكثير ليحزمه على أي حال ، وبالتالي قفز إلى الفراش لينام جيدا.

“تركني!” قالت شانجوان بينغر بغضب.

في هذه اللحظة ، سمع صوتًا شبحيًا تقريبًا من الخارج: “ليتل فاتي تشو ، لقد عدت؟”

“الشقي الصغير ، نسيت أن أسألك شيئا الآن. منذ أن كنت مع بينغر الآن ، ماذا عن الأميرة؟ ”

شعر تشو وى تشينغ بخوف وقفز بسرعة من فراشه: “من هناك؟ في وقت متأخر من الليل ، لا تخيفني! ”

“حسنًا ، اه نعم ، أريد أن أقول وداعًا أيضًا لاختي الكبيره روس .”

عندما فتحات خيمة الخيام ، دخلت شانجوان بينغر مرتدية ملابس من القطن. بدا تعبيرها سخيماً جداً ، بدون قناع البرد المعتاد الذي كانت ترتديه ، ولكن من دون معرفة السبب ، تسببت شانجوان بينغر اليوم لي تشو وي تشينغ في الشعور بعدم الارتياح الشديد في قلبه. “بينغر ، ما هو الخطب؟” سأل تشو وي تشينغ بخوف.

قالت شانجوان بينغر ببرود: “شرح؟ ما هو هناك للشرح؟ هل تعتقد أنني حمقا؟ هل تعتقيد أنني لا أعرف عن الابن الوحيد للأدميرال تشو ، الذي كانت الأميرة ديفويا مخطوبة منه منذ الصغر؟ فيكونت تشو … الأمير تشو ، من فضلك لا تتبعني من الآن فصاعدا ، أو سأقتلك “.

توقفت شانجوان بينغر على بعد حوالي مترين وقالت بشكل سلبي: “أنت لست ليتل فاتي تشو، انت تشو وي تشينغ صحيح؟ أنت ابن أدميرال تشو الوحيد “.

أخذ نفسا عميقا ، نظر إلى البريق البارد للسهم اللذي أشار إليه ، حرك تشو وي تشينغ يديه ، وسحب سهما من جعبة الخاصة به.

في هذا الوقت ، لم يعد يمكن أن يخفي تشو وي تشينغ الحقيقة ، قائلا بيحرج: “نعم ، ولكن لقب طفولتي كان لقبي حقا ليتل فاتي تشو.”

بمجرد أن تركها ، كانت شانجوان بينغر قد خلعت قوس الفجر الارجواني من ظهرها ، وقامت على الفور بوضع سهم وسحب الوتر إلى أقصى سعة ، واستهدفة. قال تشو وى تشينغ بابتسامة مريره: “حتى لو كنت أعلنت حكم الإعدام علي ، ألا يجب أن تعطيني فرصة للشرح؟”

أومأت شانجوان بينغر رأسها بلطف وقالت: “جيد ، جيد جدا. كان عليّ أن أعرف في وقت سابق ، لا عجب أنك كنت على دراية بـ شياو سي. كيف أحمق مني … ليتل فاتي تشو… تشو وى تشينغ … أمي تقول دائما ، إن أسوأ الرجال في العالم هم الذين يكذبون عليك. . أنت جيد ، جيد جداً. “كما قالت ذلك ، التفت وسارت بعيد .

رؤية أنها كانت على وشك زيادة الفجوة بينهما مرة أخرى ؛ في هذه اللحظة الحرجة ، لم يكن تشو وى تشينغ يهتم أكثر من ذلك ، ومدت يده اليسرى نحو شانجوان بينغر ، وعلى الفور استخدم قيود الريح عليها.

كان تشو وى تشينغ على وشك مطاردتها ، لكنها استدارت فجأة وسحبت سيفها قائلة: “لا تتبعني ، أو سأقتلك!” بعد قولها ذلك ، استدرت مرة أخرى ، بطريقة حازمة جدا.

كان تشو وى تشينغ بطبيعة الحال لا يعرف أن والده كان لا يزال يضحك بهوس وراء.. هربًا من هذه المرة ، كان راضيًا جدًا. دون أي تأخير ، وهرع إلى خيمته. لم يكن لديه الكثير ليحزمه على أي حال ، وبالتالي قفز إلى الفراش لينام جيدا.

كان تشو وي تشينغ يحدق بصعوبة عند إغلاق الخيمة أمامه ، لقد كان علي وشك البكاء ولكن لم تأتي الدموع. كيف يمكن أن تلومني على ذلك؟ لو كنت قد أخبرتك من كنت في وقت سابق ، هل سمحت لي بالبقاء في معسكر الجيش؟

قال تشو وى تشينغ: “إنه والدي الذي طلب مني أن أذهب معك إلى وحدة القوس السماوي”.

في الوقت الحالي ، كان هناك صوت عالٍ * سواش* ، وفتح رفعة الخيمة مرة أخرى. تماما كما كان تشو وى تشينغ سعيدا أن شانجوان بينغر غيرت رأيها وعادت ، ورأى أنه كان والده.

كانت شانجوان بينغر تحمل حقائبها ، وهي سحابة مظلمة على وجهها أثناء خروجها من معسكر الجيش. بمجرد أن خرجت من المخيم ، رأت تشو وي تشينغ مبتسمة مع حقيبة ظهره ، وكذلك يقف هناك خارج في الانتظار. “ماذا تفعل هنا؟” اوقفت شانجوان بينغر خطوتها، ونظرات بلا عناء.

“الشقي الصغير ، نسيت أن أسألك شيئا الآن. منذ أن كنت مع بينغر الآن ، ماذا عن الأميرة؟ ”

أعطى الأدميرال تشو همبيف بصوت مرتفع: “رفض الزواج؟ لا تخبرني بذلك ، اذهب أخبر العراب بذلك. إذا كان لديك القدرة على إقناعه ، فإن أبوك ، أنا ، سيكون سعيدًا بقرارق”.

قال تشو وى تشينغ بشك : “الأميرة ديفويا؟ ألم أطلب منك رفض الزواج؟

كان تشو وي تشينغ يحدق بصعوبة عند إغلاق الخيمة أمامه ، لقد كان علي وشك البكاء ولكن لم تأتي الدموع. كيف يمكن أن تلومني على ذلك؟ لو كنت قد أخبرتك من كنت في وقت سابق ، هل سمحت لي بالبقاء في معسكر الجيش؟

أعطى الأدميرال تشو همبيف بصوت مرتفع: “رفض الزواج؟ لا تخبرني بذلك ، اذهب أخبر العراب بذلك. إذا كان لديك القدرة على إقناعه ، فإن أبوك ، أنا ، سيكون سعيدًا بقرارق”.

انه لا يزال يتذكر عيد ميلادي … تشو وى تشنغ شعر فجأة عينيه رطبة ، وكان لديه الرغبة في مطاردة من بعده. في النهاية ، لم يفعل ذلك. “يا أبي ، شكراً. سأجعلك بالتأكيد فخوراً في المستقبل ، لكي تعرف باسم والد تشو وى تشينغ ، وليس أنا كإبن أدميرال تشو. ”

بعد أن قل ذلك ، استدار الأدميرال تشو ليغادر ، ولكن بمجرد أن رفع رفعة الخيمة ، توقف وقال في ظهره إلى تشو وي تشينغ: “يجب على الرجل أن يطارد 2 ولكن يضمن 1 ، قبل الذهاب إلى 4،5،6 ! عائلة تشو لديها عدد قليل جدًا من الأعضاء ، وبغض النظر عن عدد الزوجات التي تحضرها إلى المنزل ، يمكن أن يدعمها منزلنا. اللعنة ، أنت شقي صغير ، أنت لست حتى 14 وكنت قد فعلت ذلك بالفعل. عندما كان أباك ، أنا ، كان 14 … أنا … علي اي حال. غدا من الأفضل أن تسرع وتذهب. على أي حال ، إليك هدية عيد ميلاد “.

لم يجرؤ تشو وى تشينغ على التاخير، وحرك عجلة السمة إلى سمة الريح وركز الطاقة السماوية في ساقه اليمنى ، وبهذا الشكل ، غادر الاثنان معسكر الجيش الرئيسي واحدا تلو الآخر.

مع ذلك ، طار جسم أسود أمام تشو وى تشينغ ، وبحلول الوقت الذي أمسك به ، كان الأدميرال تشو قد اختفى بالفعل.

فجر.

كان الجسم الأسود خفيفًا جدًا وهادئًا على اللمس ، وعندما قام تشو وي تشينغ بي الاقتراب من المصباح ، أدرك أنه كان سترة سوداء ضيقة بلا أكمام ، ناعمة للغاية مثل الحرير ، ولكن سطحها الأسود كان عديم اللون .

“لست بحاجة إلى اتخاذ إجراء. لقد أخفيت هويتي منك. هذا خطأي ، وسأتخذ إجراءً بنفسي “.

انه لا يزال يتذكر عيد ميلادي … تشو وى تشنغ شعر فجأة عينيه رطبة ، وكان لديه الرغبة في مطاردة من بعده. في النهاية ، لم يفعل ذلك. “يا أبي ، شكراً. سأجعلك بالتأكيد فخوراً في المستقبل ، لكي تعرف باسم والد تشو وى تشينغ ، وليس أنا كإبن أدميرال تشو. ”

فجر.

“حسنًا ، اه نعم ، أريد أن أقول وداعًا أيضًا لاختي الكبيره روس .”

لم تتوقع شانجوان بينغر أن تشو وى تشينغ سوف يستخدم مهارة عليها ، تجمد جسدها على الفور بينما كانت خاضعة للسيطرة. بسبب الجمود من التوقف المفاجئ ، سقطت ووضعت على الأرض.

فجر.

بمجرد أن تركها ، كانت شانجوان بينغر قد خلعت قوس الفجر الارجواني من ظهرها ، وقامت على الفور بوضع سهم وسحب الوتر إلى أقصى سعة ، واستهدفة. قال تشو وى تشينغ بابتسامة مريره: “حتى لو كنت أعلنت حكم الإعدام علي ، ألا يجب أن تعطيني فرصة للشرح؟”

كانت شانجوان بينغر تحمل حقائبها ، وهي سحابة مظلمة على وجهها أثناء خروجها من معسكر الجيش. بمجرد أن خرجت من المخيم ، رأت تشو وي تشينغ مبتسمة مع حقيبة ظهره ، وكذلك يقف هناك خارج في الانتظار. “ماذا تفعل هنا؟” اوقفت شانجوان بينغر خطوتها، ونظرات بلا عناء.

كان تشو وى تشينغ بطبيعة الحال لا يعرف أن والده كان لا يزال يضحك بهوس وراء.. هربًا من هذه المرة ، كان راضيًا جدًا. دون أي تأخير ، وهرع إلى خيمته. لم يكن لديه الكثير ليحزمه على أي حال ، وبالتالي قفز إلى الفراش لينام جيدا.

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة وقال: “بالطبع ، علي الذهاب معك إلى الوحدة السماوية. قلت من قبل ، بغض النظر عن المكان الذي ستذهبي اليه ، سأتبعك. ”

مع ارتفاع مستوى زراعته في الطاقة السماوية، إلى جانب إكمال الجزء الأول من تقنية الاله الخالدة ، زادت سرعة تشو وي تشينغ بمقدار كبير. ومع ذلك ، كان لا يزال يعتمد بشكل كبير على قوته الهائلة للساق اليمنى ليدفعه إلى الأمام ، وفقط بذلك يمكنه بالكاد مواكبة سرعة شانجوان بينغر. بعد كل شيء ، كانت سيد الجوهرة الماوية خفة الحركة الكاملة ، وكان ذلك فقط بسبب تضاعف طاقته تقريبا بعد الانتهاء من الجزء الأول من تقنية الاله الخالدة ، أنه كان قادرا على مجاراتها فقط.

أعطيت شانجوان بينغر همبيف بارد : “هذا هو الجيش ، كيف تجرؤ على مغادرة بمفردك؟ ألا تخاف من التعرض للعقاب؟

في هذا الوقت ، لم يعد يمكن أن يخفي تشو وي تشينغ الحقيقة ، قائلا بيحرج: “نعم ، ولكن لقب طفولتي كان لقبي حقا ليتل فاتي تشو.”

قال تشو وى تشينغ: “إنه والدي الذي طلب مني أن أذهب معك إلى وحدة القوس السماوي”.

كان الجسم الأسود خفيفًا جدًا وهادئًا على اللمس ، وعندما قام تشو وي تشينغ بي الاقتراب من المصباح ، أدرك أنه كان سترة سوداء ضيقة بلا أكمام ، ناعمة للغاية مثل الحرير ، ولكن سطحها الأسود كان عديم اللون .

بدأت شانجوان بينغر قليلاً ، وظهر تعبير سخرية على وجهها: “أوه ، نعم ، أنت ابن الأدميرال تشو “. كما قالت هذه ، أنها نسجت حولها ، وأصدرت جواهرها السماوية ، أفرجت عن جواهرها السماوية ، ونطلقت بعيد بسرعة قصوى..

“حسنًا ، اه نعم ، أريد أن أقول وداعًا أيضًا لاختي الكبيره روس .”

لم يجرؤ تشو وى تشينغ على التاخير، وحرك عجلة السمة إلى سمة الريح وركز الطاقة السماوية في ساقه اليمنى ، وبهذا الشكل ، غادر الاثنان معسكر الجيش الرئيسي واحدا تلو الآخر.

“الشقي الصغير ، نسيت أن أسألك شيئا الآن. منذ أن كنت مع بينغر الآن ، ماذا عن الأميرة؟ ”

عندما اختفت اجسمهوم في المسافة ، ظهتر شياو روس عند المخرج ، وكان وجهها يحمل ابتسامة مع تلميح حزن. كانت تتغاضى عن نفسها بهدوء: “حظا سعيدا لكما ، الصغير وي ، الأخت الكبيرة ستكون في انتظاركوم هنا .”

كانت شانجوان بينغر تحمل حقائبها ، وهي سحابة مظلمة على وجهها أثناء خروجها من معسكر الجيش. بمجرد أن خرجت من المخيم ، رأت تشو وي تشينغ مبتسمة مع حقيبة ظهره ، وكذلك يقف هناك خارج في الانتظار. “ماذا تفعل هنا؟” اوقفت شانجوان بينغر خطوتها، ونظرات بلا عناء.

كما قالت ذلك ، استدرت في الهواء ، بدا صوتها رخيم: “لم تكن هناك عندما ولدت ، كنت عمري عندما ولدت. يؤسفني أنك ولدت متأخراً ، فأنت نادم لأنني ولدت مبكرًا … ”

في الوقت الحالي ، كان هناك صوت عالٍ * سواش* ، وفتح رفعة الخيمة مرة أخرى. تماما كما كان تشو وى تشينغ سعيدا أن شانجوان بينغر غيرت رأيها وعادت ، ورأى أنه كان والده.

مع ارتفاع مستوى زراعته في الطاقة السماوية، إلى جانب إكمال الجزء الأول من تقنية الاله الخالدة ، زادت سرعة تشو وي تشينغ بمقدار كبير. ومع ذلك ، كان لا يزال يعتمد بشكل كبير على قوته الهائلة للساق اليمنى ليدفعه إلى الأمام ، وفقط بذلك يمكنه بالكاد مواكبة سرعة شانجوان بينغر. بعد كل شيء ، كانت سيد الجوهرة الماوية خفة الحركة الكاملة ، وكان ذلك فقط بسبب تضاعف طاقته تقريبا بعد الانتهاء من الجزء الأول من تقنية الاله الخالدة ، أنه كان قادرا على مجاراتها فقط.

كان تشو وي تشينغ يحدق بصعوبة عند إغلاق الخيمة أمامه ، لقد كان علي وشك البكاء ولكن لم تأتي الدموع. كيف يمكن أن تلومني على ذلك؟ لو كنت قد أخبرتك من كنت في وقت سابق ، هل سمحت لي بالبقاء في معسكر الجيش؟

ومع ذلك ، في هذه المرة ، بدا أن شانجوان بينغر كانت غاضبًا حقًا ، بمجرد أن رأت أن تشو وي تشينغ يواكبها ، أعطت همبيف غاضبًا وفعلت جوهرها العنصري في مقبس حذاء الريح. في لحظة ، كانت سرعتها انفجار مفاجئ ، وندفعت إلى الأمام مثل نجم الشهاب في السماء.

في هذه اللحظة ، سمع صوتًا شبحيًا تقريبًا من الخارج: “ليتل فاتي تشو ، لقد عدت؟”

رؤية أنها كانت على وشك زيادة الفجوة بينهما مرة أخرى ؛ في هذه اللحظة الحرجة ، لم يكن تشو وى تشينغ يهتم أكثر من ذلك ، ومدت يده اليسرى نحو شانجوان بينغر ، وعلى الفور استخدم قيود الريح عليها.

أعطيت شانجوان بينغر همبيف بارد : “هذا هو الجيش ، كيف تجرؤ على مغادرة بمفردك؟ ألا تخاف من التعرض للعقاب؟

لم تتوقع شانجوان بينغر أن تشو وى تشينغ سوف يستخدم مهارة عليها ، تجمد جسدها على الفور بينما كانت خاضعة للسيطرة. بسبب الجمود من التوقف المفاجئ ، سقطت ووضعت على الأرض.

لم يجرؤ تشو وى تشينغ على التاخير، وحرك عجلة السمة إلى سمة الريح وركز الطاقة السماوية في ساقه اليمنى ، وبهذا الشكل ، غادر الاثنان معسكر الجيش الرئيسي واحدا تلو الآخر.

في هذه اللحظة ، عرض تشو وى تشينغ ثمار عمله ، نتيجة أيام كثيرة من ممارسة مع تكميل المهارات. مع توهج الضوء الأخضر لـ قيود الريح، تبع ضوء أسود آخر على الفور تقريبا. الضوء الأسود يدل على لمسة الظلام ملفوفة حول شانجوان بينغر ، يسحب ظهرها وينقذها من السقوط ، مما يبطئ سرعتها. للأسف ، كانت السرعة الهائلة من حذاء الريح الكاملة سريعة جدًا ، وعلى الرغم من أن لمسة الظلام تمكنت من إبطاءها بهامش كبير ، ولكن تأثيرها أدى إلى توقفها.

في هذه اللحظة ، سمع صوتًا شبحيًا تقريبًا من الخارج: “ليتل فاتي تشو ، لقد عدت؟”

ومع ذلك ، في فترة قصيرة من الزمن ، تمكن تشو وى تشينغ من اللحاق بها ، وعندما كان بالكاد على بعد أمتار قليلة منها ، قام على الفور بتنشيط مهارة بلينك الخاصة به ، ظهر مباشرة تحت شانجوان بينغر. عندما سقطت من السماء ، هبطت على رأسه. *انفجار*!

كان تشو وى تشينغ بطبيعة الحال لا يعرف أن والده كان لا يزال يضحك بهوس وراء.. هربًا من هذه المرة ، كان راضيًا جدًا. دون أي تأخير ، وهرع إلى خيمته. لم يكن لديه الكثير ليحزمه على أي حال ، وبالتالي قفز إلى الفراش لينام جيدا.

سقطت شانجوان بينغر على تشو وي تشينغ مع صوت تحطم عال ، واعتنقها على الفور. على الرغم من أنها كانت خفيفة للغاية ، ولكنها ارتطمت به مثل ذلك بتأثير عظيم ، إلا أن وجه تشو وى تشينغ بدا شاحبًا في الألم ، ولكن ذراعيه لم تقلل من قبضته ، كما لو كان يقول أنه لن ادعكي تذهبين.

ومع ذلك ، في فترة قصيرة من الزمن ، تمكن تشو وى تشينغ من اللحاق بها ، وعندما كان بالكاد على بعد أمتار قليلة منها ، قام على الفور بتنشيط مهارة بلينك الخاصة به ، ظهر مباشرة تحت شانجوان بينغر. عندما سقطت من السماء ، هبطت على رأسه. *انفجار*!

في هذا السيناريو ، تم وضع ميزة القوة الجسدية في اللعب. على الرغم من أن شانجوان بينغر كانت في المستوى العاشر من الطاقة السماوية، وكانت تمتلك اثنين من الجواهر السماوية ، إلا أن قوتها لم تكن متكافئة مع قوه تشو وي تشينغ .

في الوقت الحالي ، كان هناك صوت عالٍ * سواش* ، وفتح رفعة الخيمة مرة أخرى. تماما كما كان تشو وى تشينغ سعيدا أن شانجوان بينغر غيرت رأيها وعادت ، ورأى أنه كان والده.

“تركني!” قالت شانجوان بينغر بغضب.

في هذا الوقت ، لم يعد يمكن أن يخفي تشو وي تشينغ الحقيقة ، قائلا بيحرج: “نعم ، ولكن لقب طفولتي كان لقبي حقا ليتل فاتي تشو.”

“لا! لن أتركك! إذا تركتك الآن ، فسأفقد زوجتي إلى الأبد! ”قال تشو وي تشينغ بعناد.

قال تشو وى تشينغ: “إنه والدي الذي طلب مني أن أذهب معك إلى وحدة القوس السماوي”.

“أنت …” كان وجه شانجوان بينغر باردًا وغاضبًا: “إذا لم تسمح لي بالذهاب ، فسأموت أمامك الآن”.

حدقت شانجوان بينغر في وجهه ، والدموع التي تسقط من عينيها. في الوقت نفسه ، سقطت قوس الفجر الارجواني والسهم من يديها ، وهتز جسمها وارتعدت لأنها نظرت في تشو وي تشينغ ، ويرتجف قلبها من الداخل .

تفاجأ تشو وى تشينغ لثانية واحدة ، وقام علي الفور بتركها.

أخذ نفسا عميقا ، نظر إلى البريق البارد للسهم اللذي أشار إليه ، حرك تشو وي تشينغ يديه ، وسحب سهما من جعبة الخاصة به.

بمجرد أن تركها ، كانت شانجوان بينغر قد خلعت قوس الفجر الارجواني من ظهرها ، وقامت على الفور بوضع سهم وسحب الوتر إلى أقصى سعة ، واستهدفة. قال تشو وى تشينغ بابتسامة مريره: “حتى لو كنت أعلنت حكم الإعدام علي ، ألا يجب أن تعطيني فرصة للشرح؟”

فجر.

قالت شانجوان بينغر ببرود: “شرح؟ ما هو هناك للشرح؟ هل تعتقد أنني حمقا؟ هل تعتقيد أنني لا أعرف عن الابن الوحيد للأدميرال تشو ، الذي كانت الأميرة ديفويا مخطوبة منه منذ الصغر؟ فيكونت تشو … الأمير تشو ، من فضلك لا تتبعني من الآن فصاعدا ، أو سأقتلك “.

انه لا يزال يتذكر عيد ميلادي … تشو وى تشنغ شعر فجأة عينيه رطبة ، وكان لديه الرغبة في مطاردة من بعده. في النهاية ، لم يفعل ذلك. “يا أبي ، شكراً. سأجعلك بالتأكيد فخوراً في المستقبل ، لكي تعرف باسم والد تشو وى تشينغ ، وليس أنا كإبن أدميرال تشو. ”

يعتقد تشو وى تشينغ في نفسه: على الرغم من أن بينغر قد تبدو لطيفة للغاية ، ولكن عندما تكون حازمة ، فإن طبيعتها الداخلية لا تتسارع. يبدو أن الكلمات لن تحل أي شيء.

لم يجرؤ تشو وى تشينغ على التاخير، وحرك عجلة السمة إلى سمة الريح وركز الطاقة السماوية في ساقه اليمنى ، وبهذا الشكل ، غادر الاثنان معسكر الجيش الرئيسي واحدا تلو الآخر.

أخذ نفسا عميقا ، نظر إلى البريق البارد للسهم اللذي أشار إليه ، حرك تشو وي تشينغ يديه ، وسحب سهما من جعبة الخاصة به.

لم تتوقع شانجوان بينغر أن تشو وى تشينغ سوف يستخدم مهارة عليها ، تجمد جسدها على الفور بينما كانت خاضعة للسيطرة. بسبب الجمود من التوقف المفاجئ ، سقطت ووضعت على الأرض.

“لست بحاجة إلى اتخاذ إجراء. لقد أخفيت هويتي منك. هذا خطأي ، وسأتخذ إجراءً بنفسي “.

كانت شانجوان بينغر تحمل حقائبها ، وهي سحابة مظلمة على وجهها أثناء خروجها من معسكر الجيش. بمجرد أن خرجت من المخيم ، رأت تشو وي تشينغ مبتسمة مع حقيبة ظهره ، وكذلك يقف هناك خارج في الانتظار. “ماذا تفعل هنا؟” اوقفت شانجوان بينغر خطوتها، ونظرات بلا عناء.

كما قال ذلك ، دون أي تردد ، ضغت علي السهم وضربوه في كتفه الأيسر. * بووش* على الفور ، طار الدم الطازج خارج ، وتحول ذراع زيه أحمر تماما. لم يخرج تشو وى تشينغ أي صوت ، وقضم شفاهه كما ارتجف جسده.

في هذا الوقت ، لم يعد يمكن أن يخفي تشو وي تشينغ الحقيقة ، قائلا بيحرج: “نعم ، ولكن لقب طفولتي كان لقبي حقا ليتل فاتي تشو.”

فوجئت شانجوان بينغر من المشهد أمامها ، وخففت لا شعوريا القوس. “أنت … هل أنت مجنون؟”

توقفت شانجوان بينغر على بعد حوالي مترين وقالت بشكل سلبي: “أنت لست ليتل فاتي تشو، انت تشو وي تشينغ صحيح؟ أنت ابن أدميرال تشو الوحيد “.

وقال تشو وي تشينغ : “انا لست مجنونة الآن ، ولكن إذا تركتني ، فسوف أكون مجنونة حقًا. طالما أستطيع أن أحتفظ بك بجانبي ، بغض النظر عن السعر الذي يجب أن أدفعه ، أنا على استعداد “. كما قال ذلك ، انقلبت يداه إلى الجانب مرة أخرى ، عندما أخرج سهما آخر. لم يكن يمثل أو خاف فعلاً. كما قضى المزيد من الوقت مع شانجوان بينغر ، وجد أنه قد سقط بالفعل لها. ضوءها ، براءتها ، شخصيتها اللطيفة ، العزيمة في عظامها ، كل تلك الاشيىئ مجتمعة لجذبه كنبيذ عالي الجودة. على الرغم من أن تشو وى تشينغ كان لا يزال شابا ، لكنه ورث حاسة اللؤلؤ الأسود ، كان لديه شعور بأنه إذا تركها هذه المرة ، فمن المحتمل أن يكون إلى الأبد. على هذا النحو ، بغض النظر عن ما ، كان عليه أن يتركها هنا ، لشرح الأمور لها. لم يكن يريد أن يدع السعادة تنزلق من يديه تماماً هكذا. عقد سهم في يديه أشار إلى نفسه مرة أخرى ، سألها: “بينغر، هل تعطيني الفرصة لشرح نفسي؟”

فوجئت شانجوان بينغر من المشهد أمامها ، وخففت لا شعوريا القوس. “أنت … هل أنت مجنون؟”

حدقت شانجوان بينغر في وجهه ، والدموع التي تسقط من عينيها. في الوقت نفسه ، سقطت قوس الفجر الارجواني والسهم من يديها ، وهتز جسمها وارتعدت لأنها نظرت في تشو وي تشينغ ، ويرتجف قلبها من الداخل .

انه لا يزال يتذكر عيد ميلادي … تشو وى تشنغ شعر فجأة عينيه رطبة ، وكان لديه الرغبة في مطاردة من بعده. في النهاية ، لم يفعل ذلك. “يا أبي ، شكراً. سأجعلك بالتأكيد فخوراً في المستقبل ، لكي تعرف باسم والد تشو وى تشينغ ، وليس أنا كإبن أدميرال تشو. ”

انه لا يزال يتذكر عيد ميلادي … تشو وى تشنغ شعر فجأة عينيه رطبة ، وكان لديه الرغبة في مطاردة من بعده. في النهاية ، لم يفعل ذلك. “يا أبي ، شكراً. سأجعلك بالتأكيد فخوراً في المستقبل ، لكي تعرف باسم والد تشو وى تشينغ ، وليس أنا كإبن أدميرال تشو. ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط