نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 102

الفصل 26 إذا تركتك ، لن أملك زوجة بعد الآن! (2)

الفصل 26 إذا تركتك ، لن أملك زوجة بعد الآن! (2)

رؤية أن شانجوان بينغر لم ترد عليه ، تشو وي تشينغ لم يتردد في طعن السهم مرة أخرى ، وهذه المرة قريبة من صدره. قبل أن يكون رد فعل لشانجوان بينغر، رن صوت * بووش* آخر بينما غرق السهم في الدم مرة أخرى.

“الرابع عشر …” سماع سنه ” في عصره ، نمت تعبيرغريبًا بعض الشيء علي وجه شانجوان بينغر ،، فوضعت يدها على فمه وقالت: “لتل فاتي تشو، أنت في الرابعة عشرة من العمر ، ولم تكبر تمامًا بعد. يجب ألا نكون حميمين جدًا ، أو سيؤثر على نموك “.

أظهر تشو وى تشينغ جانبه المتوحش ، حيث كان يصر أسنانه. على الرغم من الدموع تسقط لا إراديا من عينيها، فقد وقفت هناك بحزم ، ولم تتحرك بوصة واحدة ، كما لو أن السهمين لم يكنو عالقين فيه. مرة أخرى ، تحركت يديه نحو الجعبة ، مع إخراج سهم آخر. “لا أكثر!” تحركت شانجوان بينغر أخيرًا ، وفي ضوء أخضر فاتح ، كانت يداها تمسك بيد التي تحمل السهم.

في البداية ، كان يستمتع فقط بالشعور بالضغط على الجسم الناعم لشانجوان بينغر. كان الشعور عظيم جدًا. ومع ذلك ، كان فقدان دمه كبيرًا جدًا ، وقبل وقتٍ طويل ، كان قد نام بالفعل.

“يالك من أحمق! ألست خائفاً من الموت؟ خائف من الألم؟ “بالنظر إلى الجزء العلوي من الجسم في تشو وى تشينغ ، والذي غارقة الآن في الدم الطازج ، فإن الغضب في قلبها قد تبخر منذ فترة طويلة. رفعت يديها في محاولة لإغلاق تدفق الدم ، ولكن تشو وي تشينغ أمسك يديها بدلا من ذلك ..

“ليتل فاتي، ليتل فاتي، لا تخيفني!” شانجوان احتضنته بسرعة. حتى عندما كانو يواجهون أعداء أقوياء ، أو عندما كانوا يواجهون مجموعه الذئاب الدكنه ، لم يصابوا بجروح ثقيلة. حتى الآن من أجلها ، تشو وي تشينغ الذي كان يخشى الموت كان قد تسبب في الكثير من إصابات الثقيلة لنفسه ،ماذا كان هناك أكثر لفيعلوه؟

“اسمحي لي أن أشرح لك أولا. بمجرد أن يتم ذلك ، يمكننا أن نتعامل معه هذه. “كان صوت تشو وي تشينغ ناعماً للغاية ، ينظر إليها بحب في عينيه. كل ما فعله هو مقامرة ، مقامرة كانت تحمل بعض المشاعر المتبادلة ، وأنها سوف تمنعه. علمت ، وعندما بكت شانجوان بينغر، عرف أنه قد نجح أخيرا.

وبعد أربع ساعات من ذلك ، قرر الاثنان مواصلة رحلتهما ، على الرغم من أن ذلك كان فقط بعد أن تأكدت شانجوان بينغر من أن جروح تشو وي تشينغ قد تم شفاؤها إلى حد كبير قبل الموافقة على مواصلة السفر. بالطبع ، لم يعودوا يطاردون الواحد تلو الآخر ، بل كانوا يدا بيد.

“لا ، هل تريد أن تموت؟ اسمحوا لي أن أوقف الدم أولاً ، ثم سأستمع إلى شرحك حسنان؟ “قالت شانجوان بينغر بينما تتنهد، وسحبت يديها من قبضة تشو وي تشينغ . سحبت السهم من يده وألقت به ، ثم وضعت يديها في جراحه و تداولت طقتها السماوية السماوية في جسمها ، وسحبت الأسهم المتضمنة في جسده بلمسة بارعة قبل سد تدفق الدم بسرعة.

ثم رمت جعبته بعيدا ، وعندما رأت الجروح ، وجهت نفسا حادا. كانوا عميقين للغاية.

ثم رمت جعبته بعيدا ، وعندما رأت الجروح ، وجهت نفسا حادا. كانوا عميقين للغاية.

كان صعبا على تشو وى تشينغ ، لم يكن يتوقع أن يكون قد أسقط صخرة على قدمه ، ظهر تعبير غريب علي وجه.

في الحقيقة ، لم تكن تعرف أن تشو وى تشينغ لم يقم بتفعيل جواهره السماوية واستوعب هالة الشر السوداء ، لكان قد مات حتى الآن. في البداية ، عندما ابتلع اللؤلؤة السوداء لأول مرة ، كانت قطرة دم على قبضته قد دمرت بالفعل شجرة نجم كبيرة ، وعلاوة على ذلك كان قد نزف كثيراً. أخذت شانجوان بينغر بسرعة قميصا أبيض نظيفا من حقيبتها ، وقطعته الي شرائط ، واستخدمته لتضميد جروحه بعناية.

وبعد أربع ساعات من ذلك ، قرر الاثنان مواصلة رحلتهما ، على الرغم من أن ذلك كان فقط بعد أن تأكدت شانجوان بينغر من أن جروح تشو وي تشينغ قد تم شفاؤها إلى حد كبير قبل الموافقة على مواصلة السفر. بالطبع ، لم يعودوا يطاردون الواحد تلو الآخر ، بل كانوا يدا بيد.

لقد وقف تشو وى تشينغ هناك فقط ، وهي تشاهد بينما كانت تعالجة . في هذه اللحظة ، شعرت أنفاسه المتوترة في النهاية بالارتياح ، وتحوّلت العيون الجادة إلى الحياة مرة أخرى.

بسرعة ضمادة جروحه ، كان جبين شانجوان بينغر مليء بالعرق كذلك ، وكانت يديها ملطخة بدماء تشو وي تشينغ.

سقطت دموع شانجوان بينغر مثل اللؤلؤ من قلادة قطع وقالت: “لتل فاتي، لا تحتاج إلى التحدث بعد الآن. أنا أثق بك. “حتى لو كذبت عليّ ، سأغفر لك”. قبل اليوم ، حتى أثناء الوقت الذي كانوا يواجهون فيه الذئاي الدكنه وحاول تشو وي تشينغ التضحية بحياته من أجلها ، كان لا يزال قلبها مرتبك ؛ لم تكن تعرف كيف شعرت عنه.

دعنا نذهب إلى الجانب لنرتاح “. نظرت إلى تشو وى تشينغ ، فقط لرؤية وجهه شاحب ، شاحب ، أغلقت عيناه عندما بدأ يتأرجح. صدمت ، وسرعان ما امسكت ذراعه الأخرى ، ولكن بمجرد أن فعلت ذلك ، ارتجف جسده، وسقط في ذراعيها..

“اسمحي لي أن أشرح لك أولا. بمجرد أن يتم ذلك ، يمكننا أن نتعامل معه هذه. “كان صوت تشو وي تشينغ ناعماً للغاية ، ينظر إليها بحب في عينيه. كل ما فعله هو مقامرة ، مقامرة كانت تحمل بعض المشاعر المتبادلة ، وأنها سوف تمنعه. علمت ، وعندما بكت شانجوان بينغر، عرف أنه قد نجح أخيرا.

“ليتل فاتي، ليتل فاتي، لا تخيفني!” شانجوان احتضنته بسرعة. حتى عندما كانو يواجهون أعداء أقوياء ، أو عندما كانوا يواجهون مجموعه الذئاب الدكنه ، لم يصابوا بجروح ثقيلة. حتى الآن من أجلها ، تشو وي تشينغ الذي كان يخشى الموت كان قد تسبب في الكثير من إصابات الثقيلة لنفسه ،ماذا كان هناك أكثر لفيعلوه؟

لقد وقف تشو وى تشينغ هناك فقط ، وهي تشاهد بينما كانت تعالجة . في هذه اللحظة ، شعرت أنفاسه المتوترة في النهاية بالارتياح ، وتحوّلت العيون الجادة إلى الحياة مرة أخرى.

وساعدة شانجوان بينغر بسرعة على جانب الطريق ، ووضعت ظهره علي جذع شجرة بينما عقدت تشو وى تشينغ في حضنها.

قال تشو وى تشينغ: “إن والدي مغرم بوجهه ، ولن يكون من السهل عليه القيام بذلك أمام العراب. سوف أخبر شخصياً العراب عندما نعود بينغر لا تقلق ، حتى لو كان لدي زوجات في المستقبل ، فإنه لن يكون أبدا ديفويا. ”

فتح تشو وى تشينغ عيناه بشكل ضعيف ، مما أعطى ابتسامة إجبارية كما قال: “بينغر’، أنا بخير. طالما كنت على استعداد للاستماع إلى شرحي ، يمكنني حتى أخذ سهمين آخرين . “لم يكن هذا هو الذي يتحدث بالهراء ، مع جسده الحالي ، طالما لم يتم طعنه في القلب ، سيكون قادرا على التعافي من طعنتين أخرتين. في لحظة الضعف هذه لـ شانجوان بينغر ، إذا لم يستفد من الوضع ، فلن يتم تسميته تشو وي تشينغ . استمتعت بي احتضنها ، رغم أن كتفه كان يؤلم كثيراً لدرجة أنه شعر بالخدر ، وكان قلبه يشعر وكأنه قد أكل العسل وكان مرتاحاً بشكل لا يوصف.

كانت شانجوان بينغر تتوهج وتلعثمت: “لكن … الأميرال تشو … هل تمكن من رفض الخطوبة؟”

سقطت دموع شانجوان بينغر مثل اللؤلؤ من قلادة قطع وقالت: “لتل فاتي، لا تحتاج إلى التحدث بعد الآن. أنا أثق بك. “حتى لو كذبت عليّ ، سأغفر لك”. قبل اليوم ، حتى أثناء الوقت الذي كانوا يواجهون فيه الذئاي الدكنه وحاول تشو وي تشينغ التضحية بحياته من أجلها ، كان لا يزال قلبها مرتبك ؛ لم تكن تعرف كيف شعرت عنه.

أغلق تشو وي تشينغ ببطء عينيه ، كما خرج صوته خطير. لا يزال ضعيفا ، قال بصوت ضعيف: “بينغر’، أنا حقا لم أكذب عليك ، لم يكن لدي النيه أبدا. هل تتذكري ، عندما سألتني عن الماضي الخاص بي ، قلت إنني لا أريد أن أكذب عليك ، وطلبت منك ألا تسألي أكثر من ذلك. أعترف بأنني أخفيت ماضي ، لكنني لن أكذب عليك ، في ذلك الوقت لو أخبرتك هويتي ، هل سمحت لي بالبقاء في معسكر الجيش؟ كنت أخشى أن تكون قد ارسلتني إلى والدي. ”

ومع ذلك ، فقط في تلك اللحظة عندما طعن تشو وي تشينغ السهم بقوة في جسده ، شعرت شانجوان بينغر كما لو أن سكيناً طعن في قلبها أيضاً. عندها فقط أدركت أن هذا الشجاع الفاسق والوقح والمغرور قد طبع نفسه في قلبها.

تشو وى تشينغ ارتخا بشكل مريح على ساقها ، ورؤية ان لها نظرة قلق، كان يمتلئ قلبه مع الرقة. وبتحريك كتفه ، وجد أنه على الرغم من أنه لا يزال يضر ، إلا أنه كان أفضل بكثير بالفعل. كان يعلم أن قدراته العلاجية كانت أقوى بكثير من الإنسان العادي بسبب اللؤلؤ الأسود ، كما يتضح من المرة السابقة التي أصيب فيها بسبب هجمات ملك الذئاب الدكنه.

أغلق تشو وي تشينغ ببطء عينيه ، كما خرج صوته خطير. لا يزال ضعيفا ، قال بصوت ضعيف: “بينغر’، أنا حقا لم أكذب عليك ، لم يكن لدي النيه أبدا. هل تتذكري ، عندما سألتني عن الماضي الخاص بي ، قلت إنني لا أريد أن أكذب عليك ، وطلبت منك ألا تسألي أكثر من ذلك. أعترف بأنني أخفيت ماضي ، لكنني لن أكذب عليك ، في ذلك الوقت لو أخبرتك هويتي ، هل سمحت لي بالبقاء في معسكر الجيش؟ كنت أخشى أن تكون قد ارسلتني إلى والدي. ”

كان صعبا على تشو وى تشينغ ، لم يكن يتوقع أن يكون قد أسقط صخرة على قدمه ، ظهر تعبير غريب علي وجه.

قال تشو وى تشينغ بمرارة: “لم أتعامل أبداً مع ديفويا كخطيبتي ، كيف يمكن حتى أن أتحدث عن معاملتها أو مواجهتها؟ امرأة تحاول قتل خطيبها ، هل تظن أنني سأفكر بها؟ هل تعرف لماذا صادفت اللآلئ السوداء في الأصل؟ “هكذا ، أخبر شانجوان بينغر عن كيف عثر على ديفويا اثناء الاستحمام ، وكيف كان قد ترك للموت.

“Errr … أنا مخطا… …اههههه، جرحي يؤلمني!” راس تشو وي تشينغ يميل إلى الجانب ، وجهه شاحب كما “أغمي عليه” في ذلك الحين. عندما أغمي عليه ، لا يزال لم ينسى وضع رأسه بشكل صحيح ، والهبوط في حضنها. في حين كانت مشاعره حقيقية ، فإنه لن يطفئ طبيعته الضيقة.

“… بعد أن هربت ، تركت رسالة لوالدي يطلب منه مساعدتي في رفض الزواج. بعد كل شيء ، هي لا تتخيلني ، وهو ما أستطيع فهمه ؛ ولا أنا احبها. بغض النظر عن مدى جمال المرأة ، إذا كان قلبها غير جيد ، كيف يمكنني قبولها؟ لم تكن أبدا في قلبي ، والشخص الذي أحبه حقا هو أنت. أنت لطيف ؛ في حين أن ديفويا ، لي أنني ألقيت نظرة على حمامها ، ولم أكن أراها عارية ، لكنها حاولت بالفعل قتلي. من ناحية أخرى ، بالنسبة لك ، حتى بعد أن فعلت ذلك لك ، فكرت في الصورة الأكبر وضبطت نفسك من قتلي ، على الرغم من أنك كان لديك أكثر من مبرر لفعل ذلك ، حتى أنك ساعدتني على تدريبني لكي أصبح سيد الجوهرة السماوية . منذ ذلك اليوم ، كان لطفك وتعاطفك قد لمسني ، وبعد أن أمضيت الكثير من الوقت معك ، سقطت حقاً في حبك. “بينغر’، أنا حقا لم أعد قادراً على العيش بدونك.”

قال تشو وى تشينغ: “إن والدي مغرم بوجهه ، ولن يكون من السهل عليه القيام بذلك أمام العراب. سوف أخبر شخصياً العراب عندما نعود بينغر لا تقلق ، حتى لو كان لدي زوجات في المستقبل ، فإنه لن يكون أبدا ديفويا. ”

كانت شانجوان بينغر تتوهج وتلعثمت: “لكن … الأميرال تشو … هل تمكن من رفض الخطوبة؟”

في البداية ، كان يستمتع فقط بالشعور بالضغط على الجسم الناعم لشانجوان بينغر. كان الشعور عظيم جدًا. ومع ذلك ، كان فقدان دمه كبيرًا جدًا ، وقبل وقتٍ طويل ، كان قد نام بالفعل.

قال تشو وى تشينغ: “إن والدي مغرم بوجهه ، ولن يكون من السهل عليه القيام بذلك أمام العراب. سوف أخبر شخصياً العراب عندما نعود بينغر لا تقلق ، حتى لو كان لدي زوجات في المستقبل ، فإنه لن يكون أبدا ديفويا. ”

تقع يد صغيرة من شانجوان بينغر على جبهته: “في النهاية كنت مستيقظًا ، لم يعد هناك حمى. ما هو شعورك؟”

أومأت شانجوان بينغر بلطف ، قائلة: “ان…” ومع ذلك ، على الفور تقريبا ، أدركت أن هناك شيئا خطأ ، واتسعت عينيها. “ماذا قلت؟؟ انت لا تزال تريد أن يكون لديك زوجات اخريات؟! ”

“Errr … أنا مخطا… …اههههه، جرحي يؤلمني!” راس تشو وي تشينغ يميل إلى الجانب ، وجهه شاحب كما “أغمي عليه” في ذلك الحين. عندما أغمي عليه ، لا يزال لم ينسى وضع رأسه بشكل صحيح ، والهبوط في حضنها. في حين كانت مشاعره حقيقية ، فإنه لن يطفئ طبيعته الضيقة.

“Errr … أنا مخطا… …اههههه، جرحي يؤلمني!” راس تشو وي تشينغ يميل إلى الجانب ، وجهه شاحب كما “أغمي عليه” في ذلك الحين. عندما أغمي عليه ، لا يزال لم ينسى وضع رأسه بشكل صحيح ، والهبوط في حضنها. في حين كانت مشاعره حقيقية ، فإنه لن يطفئ طبيعته الضيقة.

لقد وقف تشو وى تشينغ هناك فقط ، وهي تشاهد بينما كانت تعالجة . في هذه اللحظة ، شعرت أنفاسه المتوترة في النهاية بالارتياح ، وتحوّلت العيون الجادة إلى الحياة مرة أخرى.

في البداية ، كان يستمتع فقط بالشعور بالضغط على الجسم الناعم لشانجوان بينغر. كان الشعور عظيم جدًا. ومع ذلك ، كان فقدان دمه كبيرًا جدًا ، وقبل وقتٍ طويل ، كان قد نام بالفعل.

بسرعة ضمادة جروحه ، كان جبين شانجوان بينغر مليء بالعرق كذلك ، وكانت يديها ملطخة بدماء تشو وي تشينغ.

بعد مرور فترة غير معروفة من الوقت ، استيقظ تشو وى تشينغ أخيراً. بمجرد أن فتح عينيه ، وجد نفسه مستلقيا في حضن شانجوان بينغر كمخدة، مع بعض ملابسها الاحتياطية التي تغطيه مثل لحاف. غمر الدفء قلبه ، وكان لا يسعه إلا أن يتمنى أن تستمر هذه اللحظة إلى الأبد.

سقطت دموع شانجوان بينغر مثل اللؤلؤ من قلادة قطع وقالت: “لتل فاتي، لا تحتاج إلى التحدث بعد الآن. أنا أثق بك. “حتى لو كذبت عليّ ، سأغفر لك”. قبل اليوم ، حتى أثناء الوقت الذي كانوا يواجهون فيه الذئاي الدكنه وحاول تشو وي تشينغ التضحية بحياته من أجلها ، كان لا يزال قلبها مرتبك ؛ لم تكن تعرف كيف شعرت عنه.

تقع يد صغيرة من شانجوان بينغر على جبهته: “في النهاية كنت مستيقظًا ، لم يعد هناك حمى. ما هو شعورك؟”

“لا ، هل تريد أن تموت؟ اسمحوا لي أن أوقف الدم أولاً ، ثم سأستمع إلى شرحك حسنان؟ “قالت شانجوان بينغر بينما تتنهد، وسحبت يديها من قبضة تشو وي تشينغ . سحبت السهم من يده وألقت به ، ثم وضعت يديها في جراحه و تداولت طقتها السماوية السماوية في جسمها ، وسحبت الأسهم المتضمنة في جسده بلمسة بارعة قبل سد تدفق الدم بسرعة.

تشو وى تشينغ ارتخا بشكل مريح على ساقها ، ورؤية ان لها نظرة قلق، كان يمتلئ قلبه مع الرقة. وبتحريك كتفه ، وجد أنه على الرغم من أنه لا يزال يضر ، إلا أنه كان أفضل بكثير بالفعل. كان يعلم أن قدراته العلاجية كانت أقوى بكثير من الإنسان العادي بسبب اللؤلؤ الأسود ، كما يتضح من المرة السابقة التي أصيب فيها بسبب هجمات ملك الذئاب الدكنه.

في الحقيقة ، لم تكن تعرف أن تشو وى تشينغ لم يقم بتفعيل جواهره السماوية واستوعب هالة الشر السوداء ، لكان قد مات حتى الآن. في البداية ، عندما ابتلع اللؤلؤة السوداء لأول مرة ، كانت قطرة دم على قبضته قد دمرت بالفعل شجرة نجم كبيرة ، وعلاوة على ذلك كان قد نزف كثيراً. أخذت شانجوان بينغر بسرعة قميصا أبيض نظيفا من حقيبتها ، وقطعته الي شرائط ، واستخدمته لتضميد جروحه بعناية.

“بينغر، أنت لن تتركيني مرة أخرى صحيح؟” رفع تشو وى تشينغ يده اليمنى للمسها.

“بينغر، أنت لن تتركيني مرة أخرى صحيح؟” رفع تشو وى تشينغ يده اليمنى للمسها.

“ممممم”. أومأت شانجوان بينغر بهدوء ، واصبح وجها أحمر .

أظهر تشو وى تشينغ جانبه المتوحش ، حيث كان يصر أسنانه. على الرغم من الدموع تسقط لا إراديا من عينيها، فقد وقفت هناك بحزم ، ولم تتحرك بوصة واحدة ، كما لو أن السهمين لم يكنو عالقين فيه. مرة أخرى ، تحركت يديه نحو الجعبة ، مع إخراج سهم آخر. “لا أكثر!” تحركت شانجوان بينغر أخيرًا ، وفي ضوء أخضر فاتح ، كانت يداها تمسك بيد التي تحمل السهم.

كافح تشو وى تشينغ للنهوض ، ثم يميل إلى دون تحفظ ، ووضع ذراعه اليمنى على كتفيها لدعم نفسه كما اتكأ أقرب …

تشو وى تشينغ ارتخا بشكل مريح على ساقها ، ورؤية ان لها نظرة قلق، كان يمتلئ قلبه مع الرقة. وبتحريك كتفه ، وجد أنه على الرغم من أنه لا يزال يضر ، إلا أنه كان أفضل بكثير بالفعل. كان يعلم أن قدراته العلاجية كانت أقوى بكثير من الإنسان العادي بسبب اللؤلؤ الأسود ، كما يتضح من المرة السابقة التي أصيب فيها بسبب هجمات ملك الذئاب الدكنه.

مع اقتراب وجهه ، ازداد التوهج على وجه شانجوان بينغر الجميل بشكل أعمق ، وقالت بهدوء: “اغلقه، لا تزال مصابًا”.

اعتقدت شانجوان بينغر أنه كان غاضبا ، وأعطاه ضربة سريعة على خديه. “عيد ميلاد سعيد ليتل فاتي، أنا بالفعل لك ، لذلك سأنتظر منك أن تكبر.”

امسك تشو وى تشينغ فورًا على كلامها بسرور وقال: “هل هذا يعني أنه حالما يتم شفاء إصاباتى ، يمكننا …

سقطت دموع شانجوان بينغر مثل اللؤلؤ من قلادة قطع وقالت: “لتل فاتي، لا تحتاج إلى التحدث بعد الآن. أنا أثق بك. “حتى لو كذبت عليّ ، سأغفر لك”. قبل اليوم ، حتى أثناء الوقت الذي كانوا يواجهون فيه الذئاي الدكنه وحاول تشو وي تشينغ التضحية بحياته من أجلها ، كان لا يزال قلبها مرتبك ؛ لم تكن تعرف كيف شعرت عنه.

كانت “شانجوان بينغر” تنتقده بشدة: “ألا يمكنك أن تكون أكثر ملائمة!”

اعتقدت شانجوان بينغر أنه كان غاضبا ، وأعطاه ضربة سريعة على خديه. “عيد ميلاد سعيد ليتل فاتي، أنا بالفعل لك ، لذلك سأنتظر منك أن تكبر.”

ابتسم تشو وى تشينغ ابتسامة عريضة وقال: “أن كون ملائما ليس أسلوبي! بعد كل شيء ، يقولون أن الفتيات يقعن فقط للأولاد السيئين. بينغر، هل تعلمي أن عيد ميلادي اليوم ، عيد ميلادي الرابع عشر. في السابق ، في مكان المعلم هويان ، عندما قلت أن هناك شهرين إضافيين قبل بلوغي 14 عامًا ، كنت أعطي وقتًا عشوائيًا. في الحقيقة ، اليوم هو عيد ميلادي الفعلي. ماذا عن إعطائي قبلة كهدية عيد ميلاد؟

كافح تشو وى تشينغ للنهوض ، ثم يميل إلى دون تحفظ ، ووضع ذراعه اليمنى على كتفيها لدعم نفسه كما اتكأ أقرب …

“الرابع عشر …” سماع سنه ” في عصره ، نمت تعبيرغريبًا بعض الشيء علي وجه شانجوان بينغر ،، فوضعت يدها على فمه وقالت: “لتل فاتي تشو، أنت في الرابعة عشرة من العمر ، ولم تكبر تمامًا بعد. يجب ألا نكون حميمين جدًا ، أو سيؤثر على نموك “.

في البداية ، كان يستمتع فقط بالشعور بالضغط على الجسم الناعم لشانجوان بينغر. كان الشعور عظيم جدًا. ومع ذلك ، كان فقدان دمه كبيرًا جدًا ، وقبل وقتٍ طويل ، كان قد نام بالفعل.

كان صعبا على تشو وى تشينغ ، لم يكن يتوقع أن يكون قد أسقط صخرة على قدمه ، ظهر تعبير غريب علي وجه.

اعتقدت شانجوان بينغر أنه كان غاضبا ، وأعطاه ضربة سريعة على خديه. “عيد ميلاد سعيد ليتل فاتي، أنا بالفعل لك ، لذلك سأنتظر منك أن تكبر.”

اعتقدت شانجوان بينغر أنه كان غاضبا ، وأعطاه ضربة سريعة على خديه. “عيد ميلاد سعيد ليتل فاتي، أنا بالفعل لك ، لذلك سأنتظر منك أن تكبر.”

مع اقتراب وجهه ، ازداد التوهج على وجه شانجوان بينغر الجميل بشكل أعمق ، وقالت بهدوء: “اغلقه، لا تزال مصابًا”.

“أنا …” لم يكن تشو وى تشينغ يعرف ماذا يقول ،كان لديه شعور شديد التعقيد في قلبه ، لا يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي.

كانت “شانجوان بينغر” تنتقده بشدة: “ألا يمكنك أن تكون أكثر ملائمة!”

وبعد أربع ساعات من ذلك ، قرر الاثنان مواصلة رحلتهما ، على الرغم من أن ذلك كان فقط بعد أن تأكدت شانجوان بينغر من أن جروح تشو وي تشينغ قد تم شفاؤها إلى حد كبير قبل الموافقة على مواصلة السفر. بالطبع ، لم يعودوا يطاردون الواحد تلو الآخر ، بل كانوا يدا بيد.

دعنا نذهب إلى الجانب لنرتاح “. نظرت إلى تشو وى تشينغ ، فقط لرؤية وجهه شاحب ، شاحب ، أغلقت عيناه عندما بدأ يتأرجح. صدمت ، وسرعان ما امسكت ذراعه الأخرى ، ولكن بمجرد أن فعلت ذلك ، ارتجف جسده، وسقط في ذراعيها..

“ممممم”. أومأت شانجوان بينغر بهدوء ، واصبح وجها أحمر .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط