نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 119

الفصل 32 الدب السماوي روح الجليد (2)

الفصل 32 الدب السماوي روح الجليد (2)

“مثل هذا الوحش السماوي الذكي!” لم تستطع شانجوان بينغر المساعده إلا بالصراخ. “بعد أن تم نصب الكمين ، لا يزال يعرف كيف يتفقد محيطه حتى يتمكن من الحصول على رؤية دون عائق ، كما يمنع أعداءه من الإغلاق عليه. لا عجب أن المعلم قال إن الوحوش السماوية في مرحلة زونغ لديها بالفعل معلومات استخبارية عن المستوى الإنساني تقريبا. ”

كانت هذه القطع الجليدية بطول 3 أمتار على الأقل ، متلألئة وحادة في النهايات. من دون أدنى شك ، فإن أي مخلوق امامها سيخترق جسده بسبب القطع الجليدية.

كما تحدثت ، كان هناك تغيير سريع في ساحة المعركة كما ظهر ضوء احمر خارقة تصادم في الاعصار من الرياح والثلج ، وتحطم بوحشية في درع الطاقة الزرقاء حول دب الجليد ، مما تسبب في هدير مرة أخرى من الغضب.

من الواضح أن الدب الجليدي قد خسر أيضًا مسار مو اون ، ولكن اندفاعه أغلق الفجوة على الفور وأخرجه إلى حيث كان مو اون في وقت سابق قبل إطلاقه هجومة الخفي ، كان الهدف هو قتل مو أون المختب يضربة واحدة.

لاحظ تشو وى تشينغ أن هذا التوهج الأحمر كان سهما آخر. أطلق من الاتجاه المعاكس من السهم الأول. الدب الضاخم دار على الفور ، يجذبه السهم ، حيث كان من الواضح أنه أقوى من الأولى.

مرة أخرى ، دخل المشهد المفاجئ عيون شانجوان بينغر و تشو وي تشينغ . تماما كما ضرب الدب الأرض بصوت هائل ضخم ، طار عدد لا يحصى من الشظايا الجليدية الضخمة في الهواء من الأرض في دائرة نصف قطرها 50 ياردة من جسمه.

مع عواء غاضب ، ضرب دب الجلليد مخالبه على الأرض ، مما تسبب في تتاير الثلوج مع ظهور كمية كبيرة من الضوء الأزرق إلى السماء ، وتحويلها إلى آلاف المسامير الجليدية والانطلاق نحو اتجاه مصدر السهم. . كان الصوت الشارد للشظايا المتشققة عبر الهواء كما لو أن مئات الرماة كانوا يطلقون السهام في نفس الوقت.

في هذا الوقت ، كان مون اون بالفعل على بعد مائة ياردة من دب الجليد، وبينما كانت الجوهرة الفيزيائية القوة و خفة الحركة تلمع ، ظهرت مجموعة كبيرة من السهام السوداء بين يديه. في اللحظة التالية ، تجمّع سهم مع هالة ذهبية قاتمة تحيط به ، ووضع على الوتر . عندما كان على وشك رسم القوس ، ظهر منظر غريب أمامهم.

في هذه اللحظة ، ظهر إعصار أخضر دون سابق إنذار في مسار الكميات الكبيرة من مسامير الجليد . من منظرها ، كانت قوة الإعصار ضعيفة بالمقارنة مع كتلة الشظايا الجليدية ، لكن هدفها لم يكن منعها اوإيقافها ، ولكن لتغيير مسارها قليلاً. كانت هذه هي قوة سمة الريح ، وكان من الواضحًا انها من هوا فنغ.

لاحظ تشو وى تشينغ أن هذا التوهج الأحمر كان سهما آخر. أطلق من الاتجاه المعاكس من السهم الأول. الدب الضاخم دار على الفور ، يجذبه السهم ، حيث كان من الواضح أنه أقوى من الأولى.

في هذا الوقت ، كان مون اون بالفعل على بعد مائة ياردة من دب الجليد، وبينما كانت الجوهرة الفيزيائية القوة و خفة الحركة تلمع ، ظهرت مجموعة كبيرة من السهام السوداء بين يديه. في اللحظة التالية ، تجمّع سهم مع هالة ذهبية قاتمة تحيط به ، ووضع على الوتر . عندما كان على وشك رسم القوس ، ظهر منظر غريب أمامهم.

كان صوتًا غريبًا للغاية ، وليس صفير عادي من السهم الذي تم إطلاقه ، ولكن هدير ويي ويييي هدير من الإعصار. يمكن أن يرى تشو وى تشينغ بوضوح أن ما كان يطلقه مو اون لم يكن مجرد سهم ، بل كان عبارة عن كرة من الضوء الأسود ، ويبدو أن الصوت يزداد كلما تحركت .

لم يرسم مو اون القوس مباشرة ، وبدلاً من ذلك قام بحركة تركت كل من تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر في حيرة. كانت يده اليمنى لا تزال تسحب في الوتر ،، لكن اليد اليسرى التي تمسك القوس لم تمسك في مكانها كالمعتاد ، ولكن الفت القوس بأكمله 360 درجة..

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشو وى تشينغ أو شانجوان بينغر طريقة الرماية هذه. بعد كل شيء ، عادة ما يكون الوتر قاسياً للغاية ، يلتف كما فعل ، وكم مقدار الضغط الذي وضعه على الأصابع ؟! علاوة على ذلك ، مع وجود السهم المتشابك في الوتر الملتوي ، عندما ترك مو اون الوتر ، سيكون من الطبيعي أن يكون لديه حركة دورانية أثناء تحليقه ، كيف يمكنه التحكم في اتجاهه بعد ذلك؟ غزت العديد من الأسئلة عقولهم حيث ركزت شانجوان بينغر و تشو وي تشينغ عقولهم ، وعينهم معلقة على مو اون وهم يشاهدون بفارغ الصبر لرؤية ما سيحدث بعد ذلك.

كان الوتر في القوس أسود اللون أيضا ، وبينما كان يلف هيكل القوس ، تم سحب القوس بأكمله إلى أقصى الحدود بواسطة دوامة. يمكن أن يرى تشو وى تشينغ بوضوح أنه حيث كانت أصابع مو أون تمسك بالوتر ، فقد كانت ملتوية بالفعل في شكل حلزوني ، مع السهم المتشابك في المنتصف.

هذه القوة! فكر تشو وى تشينغ فنفسه ، بينما كانت شانجوان بينغر تمسك بفمها لمنع نفسها من الصراخ من المفاجأة.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشو وى تشينغ أو شانجوان بينغر طريقة الرماية هذه. بعد كل شيء ، عادة ما يكون الوتر قاسياً للغاية ، يلتف كما فعل ، وكم مقدار الضغط الذي وضعه على الأصابع ؟! علاوة على ذلك ، مع وجود السهم المتشابك في الوتر الملتوي ، عندما ترك مو اون الوتر ، سيكون من الطبيعي أن يكون لديه حركة دورانية أثناء تحليقه ، كيف يمكنه التحكم في اتجاهه بعد ذلك؟ غزت العديد من الأسئلة عقولهم حيث ركزت شانجوان بينغر و تشو وي تشينغ عقولهم ، وعينهم معلقة على مو اون وهم يشاهدون بفارغ الصبر لرؤية ما سيحدث بعد ذلك.

كان الوتر في القوس أسود اللون أيضا ، وبينما كان يلف هيكل القوس ، تم سحب القوس بأكمله إلى أقصى الحدود بواسطة دوامة. يمكن أن يرى تشو وى تشينغ بوضوح أنه حيث كانت أصابع مو أون تمسك بالوتر ، فقد كانت ملتوية بالفعل في شكل حلزوني ، مع السهم المتشابك في المنتصف.

مثلما كان مو اون يعرض أسلوبه الفريد ، من الأربعة اتجاهات الأخرى ، جاء تيار غير محدود من السهام نحو الدب الجليد . علاوة على ذلك ، تم الاطلاق بحيث أنه بينما كان يستعد لتوجيه الاهتمام نحو اتجاه معين ، فإن سهمًا آخر سيضربه من الاتجاه المعاكس. هذا سيجعله يدور في حالة ارتباك في لحظة ، ولن يعرف أي اتجاه قد ضرب منه .

أعطت شانجوان بينغر ، التي كانت في ذراعي تشو وي تشينغ ،هبيف خفيف ، احمق صغير عندما حولت رأسها ليست على استعداد للنظر. من ناحية أخرى ، كان تشو وى تشينغ يحدق في المشهد حيث انتفضت عيناه مثل الدبد. لقد أدرك فجأة أن أعضاء وحدة القوس السماوي قد أصروا على مهاجمة عيون وآذان الدب قد كانت خدعة ، مما جعله يركز أكثر على الدفاع عن رأسها ، كان كل ذلك تمهيدا لهذا السهم من مو اون.

ومع ذلك ، كان دب الجليد بعد كل شئ كان وحش سماوي في مرحلة زونغ مع بعض القدره من الذكاء ، ولم يكن مثل الوحش السماوي العادي. بعد بعض التردد ، وأخيرا جعل اختياره. تماما عندما كان على وشك تجاهول الباقي ووضع اهتمامه نحو الاتجاه ، خرج صوت من قوس مو اون.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشو وى تشينغ أو شانجوان بينغر طريقة الرماية هذه. بعد كل شيء ، عادة ما يكون الوتر قاسياً للغاية ، يلتف كما فعل ، وكم مقدار الضغط الذي وضعه على الأصابع ؟! علاوة على ذلك ، مع وجود السهم المتشابك في الوتر الملتوي ، عندما ترك مو اون الوتر ، سيكون من الطبيعي أن يكون لديه حركة دورانية أثناء تحليقه ، كيف يمكنه التحكم في اتجاهه بعد ذلك؟ غزت العديد من الأسئلة عقولهم حيث ركزت شانجوان بينغر و تشو وي تشينغ عقولهم ، وعينهم معلقة على مو اون وهم يشاهدون بفارغ الصبر لرؤية ما سيحدث بعد ذلك.

كان صوتًا غريبًا للغاية ، وليس صفير عادي من السهم الذي تم إطلاقه ، ولكن هدير ويي ويييي هدير من الإعصار. يمكن أن يرى تشو وى تشينغ بوضوح أن ما كان يطلقه مو اون لم يكن مجرد سهم ، بل كان عبارة عن كرة من الضوء الأسود ، ويبدو أن الصوت يزداد كلما تحركت .

أعطت شانجوان بينغر ، التي كانت في ذراعي تشو وي تشينغ ،هبيف خفيف ، احمق صغير عندما حولت رأسها ليست على استعداد للنظر. من ناحية أخرى ، كان تشو وى تشينغ يحدق في المشهد حيث انتفضت عيناه مثل الدبد. لقد أدرك فجأة أن أعضاء وحدة القوس السماوي قد أصروا على مهاجمة عيون وآذان الدب قد كانت خدعة ، مما جعله يركز أكثر على الدفاع عن رأسها ، كان كل ذلك تمهيدا لهذا السهم من مو اون.

*انفجار*! ضربت كتلة الضوء الاسود دب الجليد اللذي كان على وشك التحرك ، وتسبب ما حدث بعد ذلك في إسقاط فك تشو وي تشينغ .

في هذه اللحظة ، ظهر إعصار أخضر دون سابق إنذار في مسار الكميات الكبيرة من مسامير الجليد . من منظرها ، كانت قوة الإعصار ضعيفة بالمقارنة مع كتلة الشظايا الجليدية ، لكن هدفها لم يكن منعها اوإيقافها ، ولكن لتغيير مسارها قليلاً. كانت هذه هي قوة سمة الريح ، وكان من الواضحًا انها من هوا فنغ.

في وقت سابق ، لم تنجح السهام التي لا تعد ولا تحصى التي سافروا من جميع الاتجاهات الأربعة ، التي أطلقها الأعضاء الآخرون من وحدة القوس السماوي ، حتى لم تجعل دب الجليد يتحرك شبرًا واحدًا. ومع ذلك ، تسبب سهم مو اون بالفعل في عرقلة خطوات قليلة ، لكن الدرع الأزرق اللامع المحيط به ضعف بشكل ملحوظ. عندما تم إزالة اثر الانفجار ، كان انتباه الدب قد سقط بلا شك نحو مو اون .

مرة أخرى ، دخل المشهد المفاجئ عيون شانجوان بينغر و تشو وي تشينغ . تماما كما ضرب الدب الأرض بصوت هائل ضخم ، طار عدد لا يحصى من الشظايا الجليدية الضخمة في الهواء من الأرض في دائرة نصف قطرها 50 ياردة من جسمه.

تأثير متفجر! كان هذا هو التأثير المتفجر ، على الرغم من أنه كان واضحًا عدة مرات تأثيره المتفجر في قوس السيد الاعلي ! كان تشو وى تشينغ على دراية كبيرة به وأدرك ذلك .

كانت هذه القطع الجليدية بطول 3 أمتار على الأقل ، متلألئة وحادة في النهايات. من دون أدنى شك ، فإن أي مخلوق امامها سيخترق جسده بسبب القطع الجليدية.

روغغغغ ! أعطى الوحش السماوي هديرًا غاضبًا ، حيث ضربت مخلباه الأماميتان مرة أخرى الارض مما تسبب في حدوث صوت انفجار كبير. ومثل موجة غاضبة ، طار الثلج نحو مو أون ، وكان بإمكان تشو وي تشينغ أن يرى بوضوح أنه كان هناك أثر للدم ، حيث ضرب مو أون الوحش السماوي . سهم المعلم اصبووه بالفعل؟

أعطت شانجوان بينغر ، التي كانت في ذراعي تشو وي تشينغ ،هبيف خفيف ، احمق صغير عندما حولت رأسها ليست على استعداد للنظر. من ناحية أخرى ، كان تشو وى تشينغ يحدق في المشهد حيث انتفضت عيناه مثل الدبد. لقد أدرك فجأة أن أعضاء وحدة القوس السماوي قد أصروا على مهاجمة عيون وآذان الدب قد كانت خدعة ، مما جعله يركز أكثر على الدفاع عن رأسها ، كان كل ذلك تمهيدا لهذا السهم من مو اون.

بعد أن أطلق مو أون عليه هذا السهم ، تحرك على الفور. كانت قامته قصيرة ورقيقة ، ويتحرك بمثل هذه السرعة في الثلج ، تماما مثل قرد الثلج ، وكان قد اختفى وسط الثلوج. حتى تشو وى شينغ و شانجوان بينغر الذيين كانت أعينهم المدببه عليه لم يعرفو كيف اختفى.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يشاهد فيها تشو وى تشينغ أو شانجوان بينغر طريقة الرماية هذه. بعد كل شيء ، عادة ما يكون الوتر قاسياً للغاية ، يلتف كما فعل ، وكم مقدار الضغط الذي وضعه على الأصابع ؟! علاوة على ذلك ، مع وجود السهم المتشابك في الوتر الملتوي ، عندما ترك مو اون الوتر ، سيكون من الطبيعي أن يكون لديه حركة دورانية أثناء تحليقه ، كيف يمكنه التحكم في اتجاهه بعد ذلك؟ غزت العديد من الأسئلة عقولهم حيث ركزت شانجوان بينغر و تشو وي تشينغ عقولهم ، وعينهم معلقة على مو اون وهم يشاهدون بفارغ الصبر لرؤية ما سيحدث بعد ذلك.

هجمة دب الجليد بشكل طبيعي لم تصيب مو أون أيضا ، ولكن هجوم مو اون الناجح أثار غضب الوحش السماوي ، وضوء ساطع غاضب يتوهج من عيونه الزرقاء الجليدية. بدا جسده الكبير يتقلص إلى الأسفل قليلا ، ثم في اللحظة التالية ، قفز. بدا جسده الضخم في الظل حيث أغلق فجوة 100 ياردة في لحظة؛ عندما مر ، من خلال الأشجار الناجية التي لم تدمر من قبل الهجمات السابقة تم تدميرها إلى قطع صغيرة. ومع انتهاء قفزته ، تمكّن من تقويم جسمه ، وتملأ مخالبه بضوء أزرق قوي قبل أن تضرب في الأرض مرة أخرى.

“مثل هذا الوحش السماوي الذكي!” لم تستطع شانجوان بينغر المساعده إلا بالصراخ. “بعد أن تم نصب الكمين ، لا يزال يعرف كيف يتفقد محيطه حتى يتمكن من الحصول على رؤية دون عائق ، كما يمنع أعداءه من الإغلاق عليه. لا عجب أن المعلم قال إن الوحوش السماوية في مرحلة زونغ لديها بالفعل معلومات استخبارية عن المستوى الإنساني تقريبا. ”

مرة أخرى ، دخل المشهد المفاجئ عيون شانجوان بينغر و تشو وي تشينغ . تماما كما ضرب الدب الأرض بصوت هائل ضخم ، طار عدد لا يحصى من الشظايا الجليدية الضخمة في الهواء من الأرض في دائرة نصف قطرها 50 ياردة من جسمه.

ومع ذلك ، كان دب الجليد بعد كل شئ كان وحش سماوي في مرحلة زونغ مع بعض القدره من الذكاء ، ولم يكن مثل الوحش السماوي العادي. بعد بعض التردد ، وأخيرا جعل اختياره. تماما عندما كان على وشك تجاهول الباقي ووضع اهتمامه نحو الاتجاه ، خرج صوت من قوس مو اون.

كانت هذه القطع الجليدية بطول 3 أمتار على الأقل ، متلألئة وحادة في النهايات. من دون أدنى شك ، فإن أي مخلوق امامها سيخترق جسده بسبب القطع الجليدية.

كما تحدثت ، كان هناك تغيير سريع في ساحة المعركة كما ظهر ضوء احمر خارقة تصادم في الاعصار من الرياح والثلج ، وتحطم بوحشية في درع الطاقة الزرقاء حول دب الجليد ، مما تسبب في هدير مرة أخرى من الغضب.

من الواضح أن الدب الجليدي قد خسر أيضًا مسار مو اون ، ولكن اندفاعه أغلق الفجوة على الفور وأخرجه إلى حيث كان مو اون في وقت سابق قبل إطلاقه هجومة الخفي ، كان الهدف هو قتل مو أون المختب يضربة واحدة.

لم يرسم مو اون القوس مباشرة ، وبدلاً من ذلك قام بحركة تركت كل من تشو وي تشينغ و شانجوان بينغر في حيرة. كانت يده اليمنى لا تزال تسحب في الوتر ،، لكن اليد اليسرى التي تمسك القوس لم تمسك في مكانها كالمعتاد ، ولكن الفت القوس بأكمله 360 درجة..

هذه القوة! فكر تشو وى تشينغ فنفسه ، بينما كانت شانجوان بينغر تمسك بفمها لمنع نفسها من الصراخ من المفاجأة.

“مثل هذا الوحش السماوي الذكي!” لم تستطع شانجوان بينغر المساعده إلا بالصراخ. “بعد أن تم نصب الكمين ، لا يزال يعرف كيف يتفقد محيطه حتى يتمكن من الحصول على رؤية دون عائق ، كما يمنع أعداءه من الإغلاق عليه. لا عجب أن المعلم قال إن الوحوش السماوية في مرحلة زونغ لديها بالفعل معلومات استخبارية عن المستوى الإنساني تقريبا. ”

مع انفجار قوة الدب الهائلة ، متلأت هالة مرعبة بشكل لا يصدق المنطقة حيث كانت شظايا الجليد الحادة المتلألئة تصتدم بالأرض. ومع ذلك ، لا يزال مو أون لا يمكن العثور عليه ، وكان من الواضح أنه لم يصب بالهجوم.

كان صوتًا غريبًا للغاية ، وليس صفير عادي من السهم الذي تم إطلاقه ، ولكن هدير ويي ويييي هدير من الإعصار. يمكن أن يرى تشو وى تشينغ بوضوح أن ما كان يطلقه مو اون لم يكن مجرد سهم ، بل كان عبارة عن كرة من الضوء الأسود ، ويبدو أن الصوت يزداد كلما تحركت .

تماما بعد أن ضرب دب الجليد تلك الضربة القوية ، بدأ الأعضاء الآخرون من وحدة القوس السماوي بهجومهم مرة أخرى. هذه المرة ، كلهم هاجموا دفعة واحدة ، كان الأسهم ، والضوء الأحمر ، والظلال الداكنة من جميع الاتجاهات نحو الوحش الغاضب. كانت أهدافهم كلها على عينيه وآذانه. من دون أدنى شك ، عند نقطتي القوة الحاليتين ، كانت هاتان النقطتان الضعيفتان هما الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يسقطو بهما دب الجليد .

مثلما كان مو اون يعرض أسلوبه الفريد ، من الأربعة اتجاهات الأخرى ، جاء تيار غير محدود من السهام نحو الدب الجليد . علاوة على ذلك ، تم الاطلاق بحيث أنه بينما كان يستعد لتوجيه الاهتمام نحو اتجاه معين ، فإن سهمًا آخر سيضربه من الاتجاه المعاكس. هذا سيجعله يدور في حالة ارتباك في لحظة ، ولن يعرف أي اتجاه قد ضرب منه .

صوت هدير غاضب آخر من دب الجليد ، حيث حاول أن يلف جسمه بعيدًا. ومع ذلك ، يبدو أن هذه السهام لديها عيون ، بغض النظر عن مدى السرعة التي تحرك بها ومراوغتها ، ويبدو أنها لا تزال مستهدفة عينيه وآذانه. على الرغم من وجود درع الطاقة ، لا تزال الهجمات تقيد بشكل كبير رؤيته وسماعه.

تماما بعد أن ضرب دب الجليد تلك الضربة القوية ، بدأ الأعضاء الآخرون من وحدة القوس السماوي بهجومهم مرة أخرى. هذه المرة ، كلهم هاجموا دفعة واحدة ، كان الأسهم ، والضوء الأحمر ، والظلال الداكنة من جميع الاتجاهات نحو الوحش الغاضب. كانت أهدافهم كلها على عينيه وآذانه. من دون أدنى شك ، عند نقطتي القوة الحاليتين ، كانت هاتان النقطتان الضعيفتان هما الطريقة الوحيدة التي يمكن أن يسقطو بهما دب الجليد .

مباشرة في تلك اللحظة ، رن صوت إعصار وووف وووف مرة أخرى ، وكما لو أنه اغتنم الفرصة التي كان دب الجليد يدفاع فيها عن رأسه ،كتلة من الضوء الأسود ضربت في الجزء السفلى من الدب . حدث انفجار هائل مرة أخرى ، وحتى مع جسد دب الجيد الضخم ، لم يكن أمامه خيار سوى العودة إلى الوراء.

هذه القوة! فكر تشو وى تشينغ فنفسه ، بينما كانت شانجوان بينغر تمسك بفمها لمنع نفسها من الصراخ من المفاجأة.

منذ فترة وجيزة ، كان الدب الجليدي يزأر بغضب شديد ، ولكن عندما ضربه هذا السهم ، تم إسكاته على الفور ، وعيناه تنتفخان كما فعل فعلًا شبيهًا بالبشر لحماية أجزاءه الخاصة. كان فمه مفتوحًا فجأة ، لكنه كان كما لو كان هناك شيء عالق بالداخل ، وكان غير قادر على صنع صوت.

كان دب الجليد في الواقع شديد الألم. بعد تهيّجها للحظة ، أعطي صرخة بائسة ، وفي اللحظة التالية ، تحولت عيونها الزرقاء الجليدية الأصلية إلى اللون الأحمر الدموي ، ويبدو أن هالة مرعبة تخرج من جسمه ، ممزوجة بضوء أخضر أزرق ، كما لو أن نافورة تهب فجأة. كان جسمها مثل الإعصار الضخم ، وحطم كل شيء في متناول يده. على الرغم من أن تشو وى شينغ و شانجوان بينغر كانا على بعد أكثر من 200 ياردة ، إلا أنهما كانا لا يزالان يشعران بضغط وهالة مهددة للحياة يبدو أنها تقترب.

أعطت شانجوان بينغر ، التي كانت في ذراعي تشو وي تشينغ ،هبيف خفيف ، احمق صغير عندما حولت رأسها ليست على استعداد للنظر. من ناحية أخرى ، كان تشو وى تشينغ يحدق في المشهد حيث انتفضت عيناه مثل الدبد. لقد أدرك فجأة أن أعضاء وحدة القوس السماوي قد أصروا على مهاجمة عيون وآذان الدب قد كانت خدعة ، مما جعله يركز أكثر على الدفاع عن رأسها ، كان كل ذلك تمهيدا لهذا السهم من مو اون.

كان صوتًا غريبًا للغاية ، وليس صفير عادي من السهم الذي تم إطلاقه ، ولكن هدير ويي ويييي هدير من الإعصار. يمكن أن يرى تشو وى تشينغ بوضوح أن ما كان يطلقه مو اون لم يكن مجرد سهم ، بل كان عبارة عن كرة من الضوء الأسود ، ويبدو أن الصوت يزداد كلما تحركت .

في الواقع ضرب النقطة الضعيفة مثل … الأجزاء الخاصة بالدب … مثل هذا المكان … حتى لو تم صد السهم من خلال الدرع، فإن التأثير الانفجاري وحده من شأنه أن يمنح الدب الجليدي شيئا للتفكير فيه. نذل… محتال … فاحش … في الواقع أطلقوا السهم على تلك المنطقة!

في هذا الوقت ، كان مون اون بالفعل على بعد مائة ياردة من دب الجليد، وبينما كانت الجوهرة الفيزيائية القوة و خفة الحركة تلمع ، ظهرت مجموعة كبيرة من السهام السوداء بين يديه. في اللحظة التالية ، تجمّع سهم مع هالة ذهبية قاتمة تحيط به ، ووضع على الوتر . عندما كان على وشك رسم القوس ، ظهر منظر غريب أمامهم.

فجأة ، شعر تشو وى تشينغ بشيء ما في حضنه يتحرك ، وبرز رأس صغير فروي ، مما أعطى صرخة مستاءة. كان من الطبيعي أن يكون النمر الأبيض ، فات كات.

مباشرة في تلك اللحظة ، رن صوت إعصار وووف وووف مرة أخرى ، وكما لو أنه اغتنم الفرصة التي كان دب الجليد يدفاع فيها عن رأسه ،كتلة من الضوء الأسود ضربت في الجزء السفلى من الدب . حدث انفجار هائل مرة أخرى ، وحتى مع جسد دب الجيد الضخم ، لم يكن أمامه خيار سوى العودة إلى الوراء.

كان الزميل الصغير متعطشًا للنوم في هذه الأيام القليلة ، وما زال لا يأكل أي شيء ، وكان ينام بشكل سليم داخل قميص تشو وي تشينغ طوال هذا الوقت ، مما تسبب في أن يتجنب تشو وى تشينغ كل شيء حول هذا الموضوع. عندما كان يعانق شانجوان بينغر ، قام بشكل طبيعي بسحق هذه الشيء الصغير المسكين ، مما جعله يستيقظ الآن ويدخخ رأسه ليعلن باستيائ. وبرزت مخالبها الصغيرة اللطيفة ، وصعدت على كتف تشو وى تشينغ ، لأنها تصنع طريقها إلى كتفة. عندما ارتدت بشكل مريح على كتفة ، رأت النظرة الغريبة لـ دب الجليد باستخدام مخالبه تغطي الجندي الخاص به، غير قادر على البكاء.

مباشرة في تلك اللحظة ، رن صوت إعصار وووف وووف مرة أخرى ، وكما لو أنه اغتنم الفرصة التي كان دب الجليد يدفاع فيها عن رأسه ،كتلة من الضوء الأسود ضربت في الجزء السفلى من الدب . حدث انفجار هائل مرة أخرى ، وحتى مع جسد دب الجيد الضخم ، لم يكن أمامه خيار سوى العودة إلى الوراء.

والشيء الغريب هو أنه حتى هجمات أعضاء وحدة القوس السماوي توقفت ، وكان هناك صمت غريب في الغابة.

بعد أن أطلق مو أون عليه هذا السهم ، تحرك على الفور. كانت قامته قصيرة ورقيقة ، ويتحرك بمثل هذه السرعة في الثلج ، تماما مثل قرد الثلج ، وكان قد اختفى وسط الثلوج. حتى تشو وى شينغ و شانجوان بينغر الذيين كانت أعينهم المدببه عليه لم يعرفو كيف اختفى.

“واااااااااعععغ!” غريب،خرجت صرخة تشبه صرخه الذئب من فمه. لكي يتمكن الدب من الصراخ مثل الذئب ، يمكن للمرء أن يتخيل فقط مقدار الألم الذي كان يمر به.

فجأة ، شعر تشو وى تشينغ بشيء ما في حضنه يتحرك ، وبرز رأس صغير فروي ، مما أعطى صرخة مستاءة. كان من الطبيعي أن يكون النمر الأبيض ، فات كات.

كان دب الجليد في الواقع شديد الألم. بعد تهيّجها للحظة ، أعطي صرخة بائسة ، وفي اللحظة التالية ، تحولت عيونها الزرقاء الجليدية الأصلية إلى اللون الأحمر الدموي ، ويبدو أن هالة مرعبة تخرج من جسمه ، ممزوجة بضوء أخضر أزرق ، كما لو أن نافورة تهب فجأة. كان جسمها مثل الإعصار الضخم ، وحطم كل شيء في متناول يده. على الرغم من أن تشو وى شينغ و شانجوان بينغر كانا على بعد أكثر من 200 ياردة ، إلا أنهما كانا لا يزالان يشعران بضغط وهالة مهددة للحياة يبدو أنها تقترب.

كان دب الجليد في الواقع شديد الألم. بعد تهيّجها للحظة ، أعطي صرخة بائسة ، وفي اللحظة التالية ، تحولت عيونها الزرقاء الجليدية الأصلية إلى اللون الأحمر الدموي ، ويبدو أن هالة مرعبة تخرج من جسمه ، ممزوجة بضوء أخضر أزرق ، كما لو أن نافورة تهب فجأة. كان جسمها مثل الإعصار الضخم ، وحطم كل شيء في متناول يده. على الرغم من أن تشو وى شينغ و شانجوان بينغر كانا على بعد أكثر من 200 ياردة ، إلا أنهما كانا لا يزالان يشعران بضغط وهالة مهددة للحياة يبدو أنها تقترب.

مع انفجار قوة الدب الهائلة ، متلأت هالة مرعبة بشكل لا يصدق المنطقة حيث كانت شظايا الجليد الحادة المتلألئة تصتدم بالأرض. ومع ذلك ، لا يزال مو أون لا يمكن العثور عليه ، وكان من الواضح أنه لم يصب بالهجوم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط