الفصل 33 تحول النمر الابيض الصغير (2)
“ووووو” وقف الجسد الكبير لملك الدببة الجلدية في وضع رأسي ، وعقد مخالبه الأمامية على صدره ، كما فعل فعلًا شبيهًا بالإنسان من أجل احترام فات كات . فعلت الدببة الثلاثة الأخرى الشيء نفسه ، وبعد القيام بذلك ، ساروا ببطء إلى الأمام ، لم يعد أي عداء في تحركاتهم.
“مو أون !! تشو وي تشينغ! انتوم اثنين من الثقوب ! إذا كان لديكوم الجرأة ، لا تركضو ! “خرجت صرخة غاضبة ، خرج شخص أصفر غامض من منزل خشبي في المخيم.
رفعت فات كات الدببين الصغيرين ، واستدرت ونظرت إلى تشو وي تشينغ ، الذي كان لا يزال يكافح من أجل السيطرة على جسده. ومرة أخرى ، أطلق ضوان أبيضان ساطعان من عيون فات كات على عيني تشو وي تشينغ ، وعلى الفور ، شعر بتيدين دافئين من عينيه إلى دانتيته ، وبدأت المشاعر العنيفة المتعطشة للدماء تتلاشى كالثلج في الصيف ، و وشم النمر الاسود على جسده أيضا بدأ يختفي.
ومع ذلك ، ما حدث بعد ذلك ، أعطها المثال الواضح أنه في هذا العالم ، أي شيء كان ممكنا بالفعل.
كانت شانجوان بينغر ، على الجانب ، مذهولا تماما. كانت تعتقد في البداية أن كليهما سيهلكان هنا في الثلج ، حتى عندما دخل تشو وى تشينغ إلى حالة التغيير الشيطاني ، لم تتغير تلك الفكرة أبداً. ضد أربعة وحش في مرحلة زونغ ، ما من شئ أن يطيل فقط وفاتهم.
ومع ذلك ، ما حدث بعد ذلك ، أعطها المثال الواضح أنه في هذا العالم ، أي شيء كان ممكنا بالفعل.
سارت شانجوان بينغر إلى جانب تشو وي تشينغ ، مما أعطاه نظرة شك : “ماذا حدث للتو ؟!”
تضغط رؤوس الدببة الأربعة الكبيرة معا ، ويدفعان الدببين الصغيرين على الأرض ، ويصدران صرخات ناعمة عليهما. في الجانب ، وقفت فات كات مع رأسه عاليا ، وتجاهلت بفخر الدببه الجلدية الأربعة .
دارت شانجوان بينغر عينيها ، وهي تفكر في نفسها: هذا الوغد الصغير لديه حالة ذهنية مرنة للغاية. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المحتمل أنه سيكون خائف حتى الموت أو متشابك في التساؤل عما هو أصله. بدلا من ذلك ، كان متحمسا جدا حوله ، ولم ينس حتى استغلاله. ومع ذلك ، كانت ينمو ليشبه طريقه الصريح أكثر وأكثر. على الرغم من أنه كان لا يزال قذرًا وغريبًا ، إلا أنه كان حقيقًا على الأقل. “دعنا نسيقظ هولا العجائز وسنترك هذا المكان بسرعة”.
بعد فترة ، بدا أن الدببة الأربعة لديهم علاقة وافية وملائمة مع أطفالهم ، وقام الدب الملك بالتقاط الدببين الصغيرين ، وضعها اسفل فات كات، ، قبل أن يضع رأسه في الثلج قبل أن تصبح فات كات في موقف كذلك. بعد أن استيقظت ، أعطت صرخة ضعيفة أخرى ، رد عليها فات كات مع هدير خفيف. انخفض الدب الملك لفترة أكثر الوقت عن الاثنين من الدببة الصغيرة، ، قبل أن يقود 3 الدببة الأخرى بعيدا كرها.
ارتجف فم العشب الصغير وقالت: “إنها مجرد مسألة تفضيل. على الأقل ، لا يزال الأخ فنغ رجلًا حقيقيًا. ”
أخيرا استعاد تشو وى تشينغ سيطرته على جسده وحواسه ، ورأى أن الدببة الأربعة لم تتحرك فقط ، ولكن حتى تركوا أطفالهم وراءهم ، لم يكن بإمكانه المساعدة ولكن التحديق بالكفر على النمر الأبيض الضخم ، فات كات. هذا الزميل ، كونه قادرا على تخويف أربعة وحش وي مرحلة زونغ ، كيف كانت قوية؟!
في الواقع ، هذه الفتاة الصغيرة التي عادت من الخارج كانت شانجوان بينغر. بعد مرور عامين ، كانت تبلغ من العمر الآن 18 عامًا ، وكانت في مقدمة حياة الفتاة. أما بالنسبة إلى العشب الصغير ، فقد كانت السيدة المذكورة من قبل مو وان سابقا ، سيد الجوهرة العنصرية سمة اارض الذي كانت تحب هوا فنغ. كان مزاجها ناريًا ، وإلى جانب هوا فنغ الذي عملته بلطف شديد ، كان غضبها غالبًا ما ينفجر مثل البركان. الغريب ، على الرغم من أنها كانت دائما ضد تشو وي تشينغ ، لكنها كانت قريبة جدا من شانجوان بينغر.
لم يكن بإمكان تشو وى تشينغ أن يساعد بل بلع بلعة كبيرة من اللعاب ، وتذكر لنفسه كيف اعتاد أن يمارس التنمر عندما كان يشعر بالملل. الآن أصبحت فات كات كبيرة …
قالت هوا فنغ ساخطة: “يي شي ، الشعب الصغير غاضبة بالفعل ، توقف عن تحريكها أكثر. قد يضطر مو اون و الصغير وي إلى تجاوز بعض الأمور أحيانًا ، إلا أنه أسلوبه فريد في التدريس “.
وكما كان تشو وى تشينغ يفكر بعصبية فنفسه ، فإن فات كات جلبت الدبين الصغيرين نحوه ، ووضعوتهما في ذراعيه.
نظرت العشب الصغير إلى هوا فنغ ، تعبيرها اصبح اكثر لطف. . “الأخ فنغ ، لا يمكنني تحمله بعد الآن. إنها بالفعل المرة الثانية عشرة هذا العام. لا يمكنني حتى الاستحمام في سلام أكثر من ذلك. أي نوع من القمامة هو هذه الغد العجوز ؟ حتى أنه تجرؤ على محاولة تبرير ذلك بالقول أنه يدرب هذا الوغد الشاب تشو وي تشينغ وحساب كم من الشعر لدي؟ إن لم يكن لكونه لا يمكن إلحاق الهزيمة به ، فقد كنت قد ضربته حتى الموت الآن. أنا لا أهتم ، من الأفضل أن تعطيني بعض المسالية الآن. كان أحد الوغد العجوز يكفى بالفعل من الصداع ، والآن مع هذا الوغد الشاب الذى تفوق على سيده. خلال هذين العامين ، يمكنك أن تسأل الجميع ، الذين لم يتعرضوا للتعذيب من قبل هؤلاء الزملاء !؟
امسك تشو وي تشينغ بهم بشكل لا شعوري ، ولكن في تلك اللحظة ، اهتز جسد فات كات الضخم.
كانت شانجوان بينغر ، على الجانب ، مذهولا تماما. كانت تعتقد في البداية أن كليهما سيهلكان هنا في الثلج ، حتى عندما دخل تشو وى تشينغ إلى حالة التغيير الشيطاني ، لم تتغير تلك الفكرة أبداً. ضد أربعة وحش في مرحلة زونغ ، ما من شئ أن يطيل فقط وفاتهم.
هل حان وقت الانتقام قريبا؟ اتخذ تشو وى تشينغ خطوة لا شعوري إلى الوراء ، ولكن قبل أن تصل إليه فات كات القادرة ، تقلص جسمها إلى اصغر في الجو ، قبل أن يهبط أخفًا على كتفيه ويسقط في أذرعته متجهاً إلى أن وجد بقعة مريحة دافئة. كانت الدببة الصغيرة متحمسة بالفعل في ملابس تشو يو تيشنغ الخارجية ، ودفع وصول كات فات بعيدًا إلى الجانب.
وبالنظر إلى الشيء الصغير الجميل بين ذراعيه ، حيث كان نصف رأسه يلفظان ، وأغلقت عينها وعودات للنوم ، لم يكن بإمكان تشو وي تشينغ أن يقارنها بملك الوحوش المخيف الذي أخاف أربعة من الوحش في مرحلة زونغ في الوقت السابقة.
كانت الفتاة الصغيرة طويلة إلى حد ما ، يبلغ ارتفاعها 1.7 متر ، ورأسها مليء بالشعر الأزرق المحيط الذي يتدفق خلفها ، وهالة شابة. كان جسدها لايزال صغيرا ولم يكن ناضجا بشكل كامل ، ولكن جمالها الجديد كان أكثر إغراء. تم ملء زوجها من العيون الخضراء الشاحبة بالنعمة والضوء الجذاب اللامع. “بينغر ، عدت أخيراً”.
سارت شانجوان بينغر إلى جانب تشو وي تشينغ ، مما أعطاه نظرة شك : “ماذا حدث للتو ؟!”
كانت الفتاة الصغيرة طويلة إلى حد ما ، يبلغ ارتفاعها 1.7 متر ، ورأسها مليء بالشعر الأزرق المحيط الذي يتدفق خلفها ، وهالة شابة. كان جسدها لايزال صغيرا ولم يكن ناضجا بشكل كامل ، ولكن جمالها الجديد كان أكثر إغراء. تم ملء زوجها من العيون الخضراء الشاحبة بالنعمة والضوء الجذاب اللامع. “بينغر ، عدت أخيراً”.
قال تشو وى تشينغ عاجزًا: “لست متأكدًا من نفسي. فات كات هذا الشيء الصغير يمكن أن يتحول في الواقع إلى ضخم ، والآن نعرف بالتأكيد أنه وحش سماوي . بغض النظر عما إذا كانت قوتها الحالية ، يمكننا أن نكون على يقين من أن لديها موهبة لا تصدق ويجب أن تنمو لتصبح قوية للغاية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون قادراً على تخويف الدبابة الجليدية . حسنًا ، أيا كان ، من الجيد أن تكون على قيد الحياة! هيه هيه! هذا ما يسمى بالحرف! بينغر لم تدركي؟ زوجك لديه مثل هذه الشخصية الرائعة ، القادرة على تحويل سوء الحظ إلى شيء ميمون. اهاها! ”
“تنهد، هذان الأوغاد ، لا يمكن أن يعطينا أي سلام.” قال هوا فنغ بلا حراك بينما كان يخرج من بيته ، ينظر إلى سيدة الشعر الرطب الغاضبة وقال: “العشب الصغير ، إهدئ. ألا تعرفي طبع مو اون الآن؟ ”
(ميمون تعني سعيد)
في الواقع ، هذه الفتاة الصغيرة التي عادت من الخارج كانت شانجوان بينغر. بعد مرور عامين ، كانت تبلغ من العمر الآن 18 عامًا ، وكانت في مقدمة حياة الفتاة. أما بالنسبة إلى العشب الصغير ، فقد كانت السيدة المذكورة من قبل مو وان سابقا ، سيد الجوهرة العنصرية سمة اارض الذي كانت تحب هوا فنغ. كان مزاجها ناريًا ، وإلى جانب هوا فنغ الذي عملته بلطف شديد ، كان غضبها غالبًا ما ينفجر مثل البركان. الغريب ، على الرغم من أنها كانت دائما ضد تشو وي تشينغ ، لكنها كانت قريبة جدا من شانجوان بينغر.
دارت شانجوان بينغر عينيها ، وهي تفكر في نفسها: هذا الوغد الصغير لديه حالة ذهنية مرنة للغاية. إذا كان أي شخص آخر ، فمن المحتمل أنه سيكون خائف حتى الموت أو متشابك في التساؤل عما هو أصله. بدلا من ذلك ، كان متحمسا جدا حوله ، ولم ينس حتى استغلاله. ومع ذلك ، كانت ينمو ليشبه طريقه الصريح أكثر وأكثر. على الرغم من أنه كان لا يزال قذرًا وغريبًا ، إلا أنه كان حقيقًا على الأقل. “دعنا نسيقظ هولا العجائز وسنترك هذا المكان بسرعة”.
ارتجف فم العشب الصغير وقالت: “إنها مجرد مسألة تفضيل. على الأقل ، لا يزال الأخ فنغ رجلًا حقيقيًا. ”
“ارر…” فقط بعد ذلك ايقظ تشو وى تشينغ وتذكر أعضاء وحدة القوس السماوي اللذي أغمي علىهم في الجانب. لقول أنه كان غافلا تماما ولم يفاجأ أو خاف من أحداث اليوم ، كان ذلك مستحيلا بالتأكيد ، بعد كل شيء كان يحدق في وجه الموت. ومع ذلك ، كانت قدرته على ضبط مشاعره لا مثيل لها ، وتعافى بسرعة حقا.
بعد فترة ، بدا أن الدببة الأربعة لديهم علاقة وافية وملائمة مع أطفالهم ، وقام الدب الملك بالتقاط الدببين الصغيرين ، وضعها اسفل فات كات، ، قبل أن يضع رأسه في الثلج قبل أن تصبح فات كات في موقف كذلك. بعد أن استيقظت ، أعطت صرخة ضعيفة أخرى ، رد عليها فات كات مع هدير خفيف. انخفض الدب الملك لفترة أكثر الوقت عن الاثنين من الدببة الصغيرة، ، قبل أن يقود 3 الدببة الأخرى بعيدا كرها.
بعد سنتين. غابه النجوم، معسكر وحده القوس السماوي.
وكما كان تشو وى تشينغ يفكر بعصبية فنفسه ، فإن فات كات جلبت الدبين الصغيرين نحوه ، ووضعوتهما في ذراعيه.
“مو أون !! تشو وي تشينغ! انتوم اثنين من الثقوب ! إذا كان لديكوم الجرأة ، لا تركضو ! “خرجت صرخة غاضبة ، خرج شخص أصفر غامض من منزل خشبي في المخيم.
توالت العشب الصغير عينيها وقالت: “كفى. أنا لا أتحدث عن شخصيته بعد الآن ، لقد تسممت بالفعل بسبب الحب. تنهد … لهذه النقطة ، أنت وأختك هي نفسها. ”كما قالت ذلك ، أنها نظرت بمرارة في هوا فنغ ، مما جعله يرتعش قليلا.
كانت سيدة ، تبدو في سن 30 ، وكانت ملامحها الجميلة مشوهة بنظرة من الغضب المطلق على وجهها. كان شعرها لا يزال رطبا ، ولكن يدها اليمنى كانت تحتجز ساطور مطبخ ، وبدا كما لو أنها بركان ثائر. ومع ذلك ، كانت الساحة فارغة بالفعل ، ولم تكن أهدافها موجودة في أي مكان.
رفعت فات كات الدببين الصغيرين ، واستدرت ونظرت إلى تشو وي تشينغ ، الذي كان لا يزال يكافح من أجل السيطرة على جسده. ومرة أخرى ، أطلق ضوان أبيضان ساطعان من عيون فات كات على عيني تشو وي تشينغ ، وعلى الفور ، شعر بتيدين دافئين من عينيه إلى دانتيته ، وبدأت المشاعر العنيفة المتعطشة للدماء تتلاشى كالثلج في الصيف ، و وشم النمر الاسود على جسده أيضا بدأ يختفي.
“هوا فنغ! اخرج هنا الآن. لا أستطيع تحمل ذلك بعد الآن! صرخت السيدة بغضب ، صاحبة جسدها الهائل يتنفس كما فعلت ذلك ، مما تسبب في مشهد مثير للإعجاب.
“إذا لم تكني قد عدت ، كنت سأذهب لقتل زوجك الآن.” عند رؤيتها للفتاة ، قفزت العشب الصغير وأعطتها عناق كبير.
“تنهد، هذان الأوغاد ، لا يمكن أن يعطينا أي سلام.” قال هوا فنغ بلا حراك بينما كان يخرج من بيته ، ينظر إلى سيدة الشعر الرطب الغاضبة وقال: “العشب الصغير ، إهدئ. ألا تعرفي طبع مو اون الآن؟ ”
“تنهد، هذان الأوغاد ، لا يمكن أن يعطينا أي سلام.” قال هوا فنغ بلا حراك بينما كان يخرج من بيته ، ينظر إلى سيدة الشعر الرطب الغاضبة وقال: “العشب الصغير ، إهدئ. ألا تعرفي طبع مو اون الآن؟ ”
نظرت العشب الصغير إلى هوا فنغ ، تعبيرها اصبح اكثر لطف. . “الأخ فنغ ، لا يمكنني تحمله بعد الآن. إنها بالفعل المرة الثانية عشرة هذا العام. لا يمكنني حتى الاستحمام في سلام أكثر من ذلك. أي نوع من القمامة هو هذه الغد العجوز ؟ حتى أنه تجرؤ على محاولة تبرير ذلك بالقول أنه يدرب هذا الوغد الشاب تشو وي تشينغ وحساب كم من الشعر لدي؟ إن لم يكن لكونه لا يمكن إلحاق الهزيمة به ، فقد كنت قد ضربته حتى الموت الآن. أنا لا أهتم ، من الأفضل أن تعطيني بعض المسالية الآن. كان أحد الوغد العجوز يكفى بالفعل من الصداع ، والآن مع هذا الوغد الشاب الذى تفوق على سيده. خلال هذين العامين ، يمكنك أن تسأل الجميع ، الذين لم يتعرضوا للتعذيب من قبل هؤلاء الزملاء !؟
كانت شانجوان بينغر ، على الجانب ، مذهولا تماما. كانت تعتقد في البداية أن كليهما سيهلكان هنا في الثلج ، حتى عندما دخل تشو وى تشينغ إلى حالة التغيير الشيطاني ، لم تتغير تلك الفكرة أبداً. ضد أربعة وحش في مرحلة زونغ ، ما من شئ أن يطيل فقط وفاتهم.
“العشب الصغير ، كل شكويك عديمة الفائدة. ألا تعرفي أن أخوك هوا فنغ قد تلقى رشوة؟ “لقد خرج صوت غريب وشبحي. وخرجت سيدة جميلة أخرى من منزل خشبي قريب. كانت طولها حوالي 1.75 متر ، رأسها مليء بالشعر الوردي الذي يتدفق خلف ظهرها ، مع ميزات رائعة وجذابة. كانت المشكلة ، كانت مسطحة ، وكان لديها شيء لم يكن لدى معظم النساء – تفاحه آدم.
في الواقع ، هذه الفتاة الصغيرة التي عادت من الخارج كانت شانجوان بينغر. بعد مرور عامين ، كانت تبلغ من العمر الآن 18 عامًا ، وكانت في مقدمة حياة الفتاة. أما بالنسبة إلى العشب الصغير ، فقد كانت السيدة المذكورة من قبل مو وان سابقا ، سيد الجوهرة العنصرية سمة اارض الذي كانت تحب هوا فنغ. كان مزاجها ناريًا ، وإلى جانب هوا فنغ الذي عملته بلطف شديد ، كان غضبها غالبًا ما ينفجر مثل البركان. الغريب ، على الرغم من أنها كانت دائما ضد تشو وي تشينغ ، لكنها كانت قريبة جدا من شانجوان بينغر.
قالت هوا فنغ ساخطة: “يي شي ، الشعب الصغير غاضبة بالفعل ، توقف عن تحريكها أكثر. قد يضطر مو اون و الصغير وي إلى تجاوز بعض الأمور أحيانًا ، إلا أنه أسلوبه فريد في التدريس “.
هل حان وقت الانتقام قريبا؟ اتخذ تشو وى تشينغ خطوة لا شعوري إلى الوراء ، ولكن قبل أن تصل إليه فات كات القادرة ، تقلص جسمها إلى اصغر في الجو ، قبل أن يهبط أخفًا على كتفيه ويسقط في أذرعته متجهاً إلى أن وجد بقعة مريحة دافئة. كانت الدببة الصغيرة متحمسة بالفعل في ملابس تشو يو تيشنغ الخارجية ، ودفع وصول كات فات بعيدًا إلى الجانب.
أعطى يي شي همبيف باردة ، قالت لان هوا : “القائد ، لم يسيئون فقط العشب السغير ، حتى أنهم كانوا يجرؤون على النظر إلي عندما كنت أستحم”.
تضغط رؤوس الدببة الأربعة الكبيرة معا ، ويدفعان الدببين الصغيرين على الأرض ، ويصدران صرخات ناعمة عليهما. في الجانب ، وقفت فات كات مع رأسه عاليا ، وتجاهلت بفخر الدببه الجلدية الأربعة .
لم يستطع هوا فنغ إلا أن يضحك من الضحك: “ما زلت أتذكر ذلك اليوم بوضوح. الصغير وي لا يزال بعيدا عن معلمه ، نمت إبرة في عينه في اليوم التالي. بعد ذلك ، لن يجرؤ أبدًا على الإساءة إليك مرة أخرى “.
(ميمون تعني سعيد)
أعطيت العشب الصغير همبيف غاضبًا آخر قائلاً: “لا أذكر ان ذلك الثقب الصغير * تشو وي تشينغ ! عندما تكون بينغر موجودًا ، فهو دائمًا ما يكون جيدًا وصادقًا ، وحالما تغادر إلى قصر المهارة ، يتحول إلى وغد ومحتال ، يصبح حرفياً مثل كل من مو وان و لوه كه دي ! على أي حال ، لا أهتم ، إذا لم تحل هذه المشكلة ، فسوف أتسلل إلى سريرك كل ليلة “.
رفعت فات كات الدببين الصغيرين ، واستدرت ونظرت إلى تشو وي تشينغ ، الذي كان لا يزال يكافح من أجل السيطرة على جسده. ومرة أخرى ، أطلق ضوان أبيضان ساطعان من عيون فات كات على عيني تشو وي تشينغ ، وعلى الفور ، شعر بتيدين دافئين من عينيه إلى دانتيته ، وبدأت المشاعر العنيفة المتعطشة للدماء تتلاشى كالثلج في الصيف ، و وشم النمر الاسود على جسده أيضا بدأ يختفي.
ضحك يي شي وقال: “العشب الصغير ، ألا تجدي مجرد عذر للقيام بذلك؟ كنت ترغبي في التسلل إلى سريره لسنوات. هذه الأخت تدعمك!
قال تشو وى تشينغ عاجزًا: “لست متأكدًا من نفسي. فات كات هذا الشيء الصغير يمكن أن يتحول في الواقع إلى ضخم ، والآن نعرف بالتأكيد أنه وحش سماوي . بغض النظر عما إذا كانت قوتها الحالية ، يمكننا أن نكون على يقين من أن لديها موهبة لا تصدق ويجب أن تنمو لتصبح قوية للغاية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون قادراً على تخويف الدبابة الجليدية . حسنًا ، أيا كان ، من الجيد أن تكون على قيد الحياة! هيه هيه! هذا ما يسمى بالحرف! بينغر لم تدركي؟ زوجك لديه مثل هذه الشخصية الرائعة ، القادرة على تحويل سوء الحظ إلى شيء ميمون. اهاها! ”
قالت العشب الصغير بغضب: “أنت لعين متخنث ، اذهب الان ! أنا ، أمك أكره المخنثون أكثر!
قالت العشب الصغير بغضب: “أنت لعين متخنث ، اذهب الان ! أنا ، أمك أكره المخنثون أكثر!
أعطيت يي شي همبيف وقالت: “على الرغم من أن أخوك فنغ ليس متخنثا ، لكنه يحب الرجال. ما هو الفرق الكبير بين الشاذ جنسيا والمخنث؟
سارت شانجوان بينغر إلى جانب تشو وي تشينغ ، مما أعطاه نظرة شك : “ماذا حدث للتو ؟!”
ارتجف فم العشب الصغير وقالت: “إنها مجرد مسألة تفضيل. على الأقل ، لا يزال الأخ فنغ رجلًا حقيقيًا. ”
وبالنظر إلى الشيء الصغير الجميل بين ذراعيه ، حيث كان نصف رأسه يلفظان ، وأغلقت عينها وعودات للنوم ، لم يكن بإمكان تشو وي تشينغ أن يقارنها بملك الوحوش المخيف الذي أخاف أربعة من الوحش في مرحلة زونغ في الوقت السابقة.
تماما في تلك اللحظة ، دخلت فتاة صغيرة من الخارج ، وسمعت التبادل بين قلة منهم ، وتنهدت داخليا لنفسها. وحدة القوس السماوي لا تحتوي على أي شخص عادي ، مجموعة من الأوغاد.
توالت العشب الصغير عينيها وقالت: “كفى. أنا لا أتحدث عن شخصيته بعد الآن ، لقد تسممت بالفعل بسبب الحب. تنهد … لهذه النقطة ، أنت وأختك هي نفسها. ”كما قالت ذلك ، أنها نظرت بمرارة في هوا فنغ ، مما جعله يرتعش قليلا.
كانت الفتاة الصغيرة طويلة إلى حد ما ، يبلغ ارتفاعها 1.7 متر ، ورأسها مليء بالشعر الأزرق المحيط الذي يتدفق خلفها ، وهالة شابة. كان جسدها لايزال صغيرا ولم يكن ناضجا بشكل كامل ، ولكن جمالها الجديد كان أكثر إغراء. تم ملء زوجها من العيون الخضراء الشاحبة بالنعمة والضوء الجذاب اللامع. “بينغر ، عدت أخيراً”.
رفعت فات كات الدببين الصغيرين ، واستدرت ونظرت إلى تشو وي تشينغ ، الذي كان لا يزال يكافح من أجل السيطرة على جسده. ومرة أخرى ، أطلق ضوان أبيضان ساطعان من عيون فات كات على عيني تشو وي تشينغ ، وعلى الفور ، شعر بتيدين دافئين من عينيه إلى دانتيته ، وبدأت المشاعر العنيفة المتعطشة للدماء تتلاشى كالثلج في الصيف ، و وشم النمر الاسود على جسده أيضا بدأ يختفي.
“إذا لم تكني قد عدت ، كنت سأذهب لقتل زوجك الآن.” عند رؤيتها للفتاة ، قفزت العشب الصغير وأعطتها عناق كبير.
لم يستطع هوا فنغ إلا أن يضحك من الضحك: “ما زلت أتذكر ذلك اليوم بوضوح. الصغير وي لا يزال بعيدا عن معلمه ، نمت إبرة في عينه في اليوم التالي. بعد ذلك ، لن يجرؤ أبدًا على الإساءة إليك مرة أخرى “.
في الواقع ، هذه الفتاة الصغيرة التي عادت من الخارج كانت شانجوان بينغر. بعد مرور عامين ، كانت تبلغ من العمر الآن 18 عامًا ، وكانت في مقدمة حياة الفتاة. أما بالنسبة إلى العشب الصغير ، فقد كانت السيدة المذكورة من قبل مو وان سابقا ، سيد الجوهرة العنصرية سمة اارض الذي كانت تحب هوا فنغ. كان مزاجها ناريًا ، وإلى جانب هوا فنغ الذي عملته بلطف شديد ، كان غضبها غالبًا ما ينفجر مثل البركان. الغريب ، على الرغم من أنها كانت دائما ضد تشو وي تشينغ ، لكنها كانت قريبة جدا من شانجوان بينغر.
رفعت فات كات الدببين الصغيرين ، واستدرت ونظرت إلى تشو وي تشينغ ، الذي كان لا يزال يكافح من أجل السيطرة على جسده. ومرة أخرى ، أطلق ضوان أبيضان ساطعان من عيون فات كات على عيني تشو وي تشينغ ، وعلى الفور ، شعر بتيدين دافئين من عينيه إلى دانتيته ، وبدأت المشاعر العنيفة المتعطشة للدماء تتلاشى كالثلج في الصيف ، و وشم النمر الاسود على جسده أيضا بدأ يختفي.
قالت شانجوان بينغر بلا حول ولا قوة : “أنا … لست متزوجه منه بعد ، ماذا تقصد بلست متزجه بعد . الاخت العشب الصغير ، إذا أغضبك لتل فاتي مرة أخرى ، فسأعتذر نيابة عنه. هذا الوغد! على الرغم من أن فمه سيء إلى حد ما ، إلا أن قلبه لا يزال جيدًا.
“تنهد، هذان الأوغاد ، لا يمكن أن يعطينا أي سلام.” قال هوا فنغ بلا حراك بينما كان يخرج من بيته ، ينظر إلى سيدة الشعر الرطب الغاضبة وقال: “العشب الصغير ، إهدئ. ألا تعرفي طبع مو اون الآن؟ ”
توالت العشب الصغير عينيها وقالت: “كفى. أنا لا أتحدث عن شخصيته بعد الآن ، لقد تسممت بالفعل بسبب الحب. تنهد … لهذه النقطة ، أنت وأختك هي نفسها. ”كما قالت ذلك ، أنها نظرت بمرارة في هوا فنغ ، مما جعله يرتعش قليلا.
قال تشو وى تشينغ عاجزًا: “لست متأكدًا من نفسي. فات كات هذا الشيء الصغير يمكن أن يتحول في الواقع إلى ضخم ، والآن نعرف بالتأكيد أنه وحش سماوي . بغض النظر عما إذا كانت قوتها الحالية ، يمكننا أن نكون على يقين من أن لديها موهبة لا تصدق ويجب أن تنمو لتصبح قوية للغاية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تكون قادراً على تخويف الدبابة الجليدية . حسنًا ، أيا كان ، من الجيد أن تكون على قيد الحياة! هيه هيه! هذا ما يسمى بالحرف! بينغر لم تدركي؟ زوجك لديه مثل هذه الشخصية الرائعة ، القادرة على تحويل سوء الحظ إلى شيء ميمون. اهاها! ”
ارتجف فم العشب الصغير وقالت: “إنها مجرد مسألة تفضيل. على الأقل ، لا يزال الأخ فنغ رجلًا حقيقيًا. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات