نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 142

الفصل 40 جنرال فيي لي الالهي (2)

الفصل 40 جنرال فيي لي الالهي (2)

رفع تشو وى تشينغ رأسه ، وجعد حجبية على الفور. سار شاب إلى المعلم ، والتقط ورقة تشو وي تشينغ . هذا الشباب لم يكن سوى الشاب الذي التقى به قبل يومين ، الشان اسود الملبس الذي كان مع ديفويا ، مينغ يو.

مررت شانجوان بينغر دون وعيها ورقتها وبطاقة التعريف الخاصة بها إلى مينغ يو ، التي أخذ الورقة وبدأ في قرائتها على مهل.

كان لا يزال يرتدي ملابس سوداء ، ووجهه السلبي وهو ينظر إلى تشو وي تشينغ ، كما لو أنه لم يعترف به.

ظهرت نظرة من الإحراج عبر وجه مينغ يو ، وهز رأسه بلا حول ولا قوة. “بدا هذا الوغد الصغير صادقاً ، لكنه بالفعل طائش ومتمرد. يبدو أنها ستكون سنوات قليلة ممتعة في الأكاديمية! ”

يعتقد تشو وى تشينغ لنفسه: هل هذا الزميل معلم في أكاديمية فيي لي العسكرية ؟ إذا كان الأمر كذلك ، فربما أكون متورطًا في فحص اليوم. علاوة على ذلك ، كان قد لاحظ مظهر الاحترام الذي ظهر على وجه المعلم عندما أخذ مينغ يو الورقة منه ، حتى وقف وتخلى عن مقعده.

في هذه اللحظة ، هرع جندي إلى مينغ يو ، وأحيى قائلاً: “تقرير ، سيدي”.

بحلول هذا الوقت ، كانت شانجوان بينغر قد أكملت جوابها كذلك ، قادمًا إلى جانب تشو وي تشينغ . في وقت سابق ، كان صوت المعلم عال إلى حد ما ، وبالتالي كانت قد سمعت الضجة ، وكانت تبحث الآن عن تشو وي تيشنغ بقلق.

جلس مينغ يو ويقرأ من خلال الورقة باهتمام ، وعندما رفع رأسه في النهاية للنظر إلى تشو وي تشينغ مرة أخرى ، كشف التعبير على وجهه عن دهشته.

جلس مينغ يو ويقرأ من خلال الورقة باهتمام ، وعندما رفع رأسه في النهاية للنظر إلى تشو وي تشينغ مرة أخرى ، كشف التعبير على وجهه عن دهشته.

كما قال ذلك، في الواقع أخذ القلم الأحمر بجانب المعلم ، وكتب 100 حمرا كبيره على الورقة.

“جيد … جيد … جيد جدا”. أومأ مينغ يو نحو تشو وي تشينغ ، قائلا: “هذا الجواب هو أفضل ما رأيته طوال اليوم. على الرغم من أنه لا يزال ساذجًا بعض الشيء وليس مفصلاً ، ولكن كممتحن يقوم بالتسجيل لحضور المدرسة ، فهو بالفعل مثالي. المعلم آو لو ، أوصي بأن يعطى هذا الطالب الجديد العلامات الكاملة “.

كان لا يزال يرتدي ملابس سوداء ، ووجهه السلبي وهو ينظر إلى تشو وي تشينغ ، كما لو أنه لم يعترف به.

“ماذا؟ علامات كاملة؟ “تحول وجه المعلم على الفور باللون الأحمر. “سيدي مينغ يو ، هذا لا ينبغي أن يكون على حق. جواب هذا الطالب سخيف للغاية. أراد فعلا قتل المدنيين! علاوة على ذلك ، في النهاية هناك المزيد من الهراء. لمهاجمة معسكر العدو وحده ، يا لها من فكرة حمقاء. كيف يمكن لهذه الإجابة أن تجتاز الامتحان ، ناهيك عن الحصول على علامات كاملة؟ ”بالنظر إلى مينغ يو ، كان لديه نظرة مذهلة على وجهه. إذا كان الشخص أمامه لم يكن مينغ يو ، لكان يتهمه بالمحسوبية.

“نعم ، تكلم”. قال مينغ يو بهدوء. على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر 32 عامًا فقط ، إلا أنه كان لديه هالة كريمة تُظهر بكل تأكيد مكانة الجنرال.

قال مينغ يو بشكل سلبي: “المعلم آو لو ، لقد كنت دائمًا تبحث في جميع أشكال المعرفة العسكرية ، لكنك لم تكن أبدا في ساحة معركة حقيقية. الحرب بعد كل شيء مزورة بالدم والحياة. إن إجابة هذا العضو الجديد هي في الواقع أفضل إجابة. من أجل عدم التأثير على الطلاب الآخرين ، لن أقوم بشرح أي شيء آخر. بعد انتهاء الفحص ، سأقدم لك شرحًا شخصيًا. ومع ذلك ، فيما يتعلق بهذه الإجابة ، أقف بكلماتي ، لأعطيه علامات كاملة. أما بالنسبة لاستفسارك حول إطلاق هجوم التسلل على العدو وحده السذاجة والحماقة ، ماذا لو كان هذا الشخص هو سيد الجوهرة السماوية ؟ هل ما زلت تفكر في ذلك على أنه ساذج وغبي؟

“ماذا؟ علامات كاملة؟ “تحول وجه المعلم على الفور باللون الأحمر. “سيدي مينغ يو ، هذا لا ينبغي أن يكون على حق. جواب هذا الطالب سخيف للغاية. أراد فعلا قتل المدنيين! علاوة على ذلك ، في النهاية هناك المزيد من الهراء. لمهاجمة معسكر العدو وحده ، يا لها من فكرة حمقاء. كيف يمكن لهذه الإجابة أن تجتاز الامتحان ، ناهيك عن الحصول على علامات كاملة؟ ”بالنظر إلى مينغ يو ، كان لديه نظرة مذهلة على وجهه. إذا كان الشخص أمامه لم يكن مينغ يو ، لكان يتهمه بالمحسوبية.

كما قال ذلك، في الواقع أخذ القلم الأحمر بجانب المعلم ، وكتب 100 حمرا كبيره على الورقة.

كانت عيون تشو وي تشينغ تتأرجح في مقابسها عندما كان يمسك شانجوان بينغر بشكل مفرط ، وهو يهمس في أذنها: “أريد فقط أن أعرف ، هل هو معبودك؟”

“انتظر ، من أنت؟ أنت لست حتى الفاحص ، كيف يمكنك حتى تصحح ورقتي . ”لم يكن تشو وى تشينغ يشعر بالامتنان ؛ نحو هذا الرجل الذي كان مع خطيبته ، انه لا يشعر بأي انطباع إيجابي.

كانت شانجوان بينغر بلا كلام ، والتفكير في نفسها: يبدو أنني كنت قلقا على لا شيء. “امتحانك العسكري هو بالفعل مع العلامات الكاملة ، وليس عليك إجراء أي اختبارات أخرى. انتظري فقط ، سأذهب لفحص قوة القتال الشخصية “.

بالنظر إلى العداء الواضح في عيني تشو وي تشينغ ، قرر المعلم اه لو أخيرا أن مينغ يو لم يكن على اتصال بهذا الزميل الصغير. بعد كل شيء ، لم ير أي شخص يجرؤ على دحض مينغ يو مثل ذلك في الأماكن العامة ، ولا حتى أكاديمية فاي لي العسكرية قد فعلت ذلك. لا يسعه إلا أن يقول: “لقد قمت بالتسجيل للدراسة في أكاديمية فيي ل العسكرية ، ومع ذلك أنت لا تعرفه ، جنرال فيي لي الاهي ، سيدي مينغ يو ؟! ”

أعطى تشو وى تشينغ صوتًا على شكل صياح ، وبصق: “أنا أبوك ، لست مهتمًا بك. أنا مهتم فقط بالمرأة “. بعد قول ذلك ، أمسك بورقته وبطاقته الشخصية وركض مع شانجوان بينغر.

تحول تشو وى تشينغ نحو Sشانجوان بينغر وقال: “جنرال فيي لي الاهي ؟ هل هو مشهور؟

أعطى تشو وى تشينغ همبيف باردة وقال: “من يريد تلك العلامات الكاملة . سآخذ الاختبار معك. إن قوة زوجك الشخصية لا تزال قوية! “كما قال ذلك ، اظهر عضلاتوة ، مما تسبب في ضحك شانجوان بينغر.

بدات شانجوان بينغر مذهولا تماما، تحدق في مينغ يو الذي يجلس هناك وعيناها مليئة الاحترام والعبادة. أما بالنسبة للمتفوقين الآخرين فقد وقفوا أيضاً بصدمة وفرح في أعينهم حالما سمعوا ذلك ، حتى أن البعض صرخوا بصوت عال. فقط تحت عدة توبيخات من الفاحصين لم يجلسوا ليواصلوا فحصهم ، على الرغم من أن نظراتهم غالبًا ما عادت إلى الأمام.

جلس مينغ يو ويقرأ من خلال الورقة باهتمام ، وعندما رفع رأسه في النهاية للنظر إلى تشو وي تشينغ مرة أخرى ، كشف التعبير على وجهه عن دهشته.

نظر مينغ يو إلى تشو وى تشينغ ، وليس إخفاء الموافقة في عينيه. “الوغد الصغير ، لقد جعلتني إجابتك انظر إليك في ضوء مختلف! إن لم يكن تقرير تلك المعركة معروفًا إلا لعدد قليل من كبار القادة العسكريين ، لكانت أشك في أنك تعرف الحقيقة عن تلك المعركة. لست بحاجة إلى الشك في دوافعي – ما حدث قبل يومين هو أمر واحد ، واليوم أمر آخر. بالنسبة لمؤهلي لتصحيح الورقة ، أعتقد أن لدي ذلك ، لأنني المشرف العام على تسجيل هذا المتحان. في الوقت نفسه ، كنت الشخص الذي طرح هذا السؤال “.

“انتظر ، من أنت؟ أنت لست حتى الفاحص ، كيف يمكنك حتى تصحح ورقتي . ”لم يكن تشو وى تشينغ يشعر بالامتنان ؛ نحو هذا الرجل الذي كان مع خطيبته ، انه لا يشعر بأي انطباع إيجابي.

كما قال ذلك ، التفت إلى شانجوان بينغر الذي كانت تقف بجانب تشو وي تشينغ ، نظرة مفاجأة في جمالها. “السيدة الشابة ، هل يمكنني إلقاء نظرة على ورقتك؟”

نظر إليها تشو وى تشينغ في مفاجأة ، قائلا: “تفكري كثيرا؟ لم أفكر في شيء آه؟ ليس لدي أي علاقة بهذا الزميل الغريب ، لماذا أتجاوزه؟ إنه هو نفسه ، وأنا نفسي “.

مررت شانجوان بينغر دون وعيها ورقتها وبطاقة التعريف الخاصة بها إلى مينغ يو ، التي أخذ الورقة وبدأ في قرائتها على مهل.

كما قال ذلك ، التفت إلى شانجوان بينغر الذي كانت تقف بجانب تشو وي تشينغ ، نظرة مفاجأة في جمالها. “السيدة الشابة ، هل يمكنني إلقاء نظرة على ورقتك؟”

عندئذ فقط استيقظ شانجوان بينغر ، وانتقل إلى أذن تشو وي تشينغ وقالت بصوت منخفض: “ليتل فاتي ، هذا الجنرال مينغ يو مشهور للغاية في الإمبراطورية فيي لي ، وهو واحد من كبار أعضاء الفصيل العدواني في جيشهم. وهو أيضا واحد من أصغر جنرالات جيله وأكثرهم شهرة ، وشكره العديد من مواطني إمبراطورية فيي لي . ويعتبر أسطورة في العالم العسكري ، وكانت معاركه تعتبر أساطير تقريبا.

نهض مينغ يو ، نظره إلى تشو وي تشينغ ، وابتسم ابتسامة ضعيفة قبل أن يقول: “لقد اكتشفت أنك تشبهني جدًا ، وأصبحت أكثر اهتماما. سأعود لأبحث عنك “.

قال تشو وى تشينغ مشدود شفته ، قائلا: “هذا أسطوري؟”

عقد مينغ يو ورقة شانجوان بينغر وابتسم قائلاً: “السيدة الجميلة ، لا تقلقي ، حتى لو قلت إنني متقلب وغير طائش ، فسأظل منصفاً في تصنيفي”.

تابعت شانجوان بينغر: “يجب أن يكون عمره حوالي 30 سنة هذا العام ، ولكن لا يتم تضليله من قبل سنه – إنه أمر هائل للغاية. يشاع أنه كان يتابع والده ، الجنرال الشهير ، مينغ هونغ منذ سن السادسة ، يتعلم كل أنواع المعرفة العسكرية وكيفية قيادة القوات. في سن العاشرة ، ايقظ جوهرتة السماوية ، وفي سن الثانية عشرة ، انضم إلى والده في لعبة حرب عسكرية ، ففاجأ بالمستويات العليا من الجيش. عندما كان في الرابعة عشرة من عمره ، أتيحت له الفرصة لدخول الجيش في وقت مبكر ، وقد شق طريقه من جندي مشترك. في غضون عامين فقط ، كان قد شق طريقه إلى قائد الكتيبة بناء على مزاياه الخاصة ، وفي سن السادسة عشرة ، في حرب مع إمبراطورية وان شو ، قاد كتيبة واحدة ضد 6 كتائب العدو في معركة حرب العصابات الكلاسيكية ، مما أدى إلى تأخيرهم لأكثر من 8 ساعات وشراء الوقت لبقية جيوش إمبراطورية فيي لي للوصول إليهم ، وأخيرا الفوز بها المعركة بهامش ضخم. كانت تلك هي المعركة التي دفعته إلى الشهرة. بعد ذلك ، عاد إلى الإمبراطورية ، ودرس في أكاديمية فيي لي العسكرية لمدة عامين ، وحصل على جميع الجوائز الممكنة في هذه الأكاديمية. في سن الثامنة عشرة ، عاد إلى ساحة المعركة ، حيث كان في أكثر من مائة معركة كبيرة وصغيرة ، ولم يتكبد أي خسارة منذ ذلك الحين. بحلول الوقت الذي كان في الثامنة والعشرين من عمره ، كان قد جمع ما يكفي من المآثر العسكرية ليتم ترقيته إلى القائد العسكري. مع مائة ألف جندي تحت قيادته ، هو واحد من كبار الجنرالات المتمركزين على حدودهم الشمالية. في كل مرة يحارب فيها معركة ، فإنه لا يترك أعداءه على قيد الحياة ، وهو معروف أيضاً بإله الذبح. تكره إمبراطورية وان شو شجاعته ، وقد أرسلوا بعده قتلة ، كما نظمت معارك واسعة النطاق من أجل احتجازها وقتلها. على الرغم من ذلك ، فهو لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة. عدد لا يحصى من مواطني فيي لي ، وحتى مواطني الدول الأخرى ، يعبدونه. مثل هذه التجربة ، ألا يجب اعتبارها أسطورية؟ ”

كانت عيون تشو وي تشينغ تتأرجح في مقابسها عندما كان يمسك شانجوان بينغر بشكل مفرط ، وهو يهمس في أذنها: “أريد فقط أن أعرف ، هل هو معبودك؟”

كما قال ذلك، في الواقع أخذ القلم الأحمر بجانب المعلم ، وكتب 100 حمرا كبيره على الورقة.

نظرت شانجوان بينغر إليه بشكل غاضب ، متداولًا عينيها كما قالت بهدوء: “أنا معجب فقط بعبقريته العسكرية ، لكنه ليس محبوبي. إنه متقلب وغير بسيط ، ويقال إنه شهواني جدا.

نظرت شانجوان بينغر إليه بشكل غاضب ، متداولًا عينيها كما قالت بهدوء: “أنا معجب فقط بعبقريته العسكرية ، لكنه ليس محبوبي. إنه متقلب وغير بسيط ، ويقال إنه شهواني جدا.

“لماذا يعتبر المرء شهوانيًا متقلبًا ؟” لقد خرج صوتان ساخطان في نفس الوقت تقريبًا. واحد منها كان طبيعيا الشخص الذي تم تقييمه ، مينغ يو ؛ بينما كان الآخر تشو وي تشينغ . بعد أن قال كلاهما ، اجتمعت عيونهم ، مع مينغ يو مبتسما وهو يهز رأسه ، في حين أن تشو وى تشينغ يعطي همبيف البارد.

كما قال ذلك، في الواقع أخذ القلم الأحمر بجانب المعلم ، وكتب 100 حمرا كبيره على الورقة.

عقد مينغ يو ورقة شانجوان بينغر وابتسم قائلاً: “السيدة الجميلة ، لا تقلقي ، حتى لو قلت إنني متقلب وغير طائش ، فسأظل منصفاً في تصنيفي”.

عند سماع تقييم مينغ يو لهم على حد سواء ، توهجت شانجوان بينغر قليلا وانحنت باحترام: “شكرا لك ، جنرال”.

“كانت إجابتك واضحة للغاية ، بل بالأحرى كتاب مدرسي ، فأنا متأكد من أن من بين مائة متقدم ، سيكون لدى 90 منهم إجابة مماثلة. على هذا النحو ، لا يسعني إلا أن أعطيك علامة 50 . ولكي أكون أمينا ، من حيث القيادة العسكرية ، فإن المواهب المولدة لها أهمية قصوى ، وتحدث كل الفرق. على الرغم من أنني لا أحب أن أعترف بذلك ، فإن هذا الزميل الصغير بجانبك لديه موهبة رائعة ، من الواضح أنها أعلى من منك للأسف. لدي تقييم بسيط له – حازم وراغب في القتل. إذا كان عمره بالفعل 16 سنة كما كتب على تسجيله ، ثم من حيث الموهبة فهو يسبقني. على الأقل ، في هذا السن ، لم أكن لأفكر في إحراق مدينتي لإيقاف تقدم العدو “.

تم سحب شانجوان بينغر من قبل تشو وي تشينغ إلى الطرف الآخر من الساحة الرئيسية. لم تستطع إلا أن تقول قلقا: “ليتل فاتي ، لا تفكر كثيرا. بعد كل شيء ، جنرال مينغ يو بالفعل أكثر من 30 عاما ، وانا فقط 16 سنة. أنا أؤمن أن ليتل فاتي خاصتي سوف يتفوق عليه في المستقبل “.

عند سماع تقييم مينغ يو لهم على حد سواء ، توهجت شانجوان بينغر قليلا وانحنت باحترام: “شكرا لك ، جنرال”.

ظهرت نظرة من الإحراج عبر وجه مينغ يو ، وهز رأسه بلا حول ولا قوة. “بدا هذا الوغد الصغير صادقاً ، لكنه بالفعل طائش ومتمرد. يبدو أنها ستكون سنوات قليلة ممتعة في الأكاديمية! ”

نهض مينغ يو ، نظره إلى تشو وي تشينغ ، وابتسم ابتسامة ضعيفة قبل أن يقول: “لقد اكتشفت أنك تشبهني جدًا ، وأصبحت أكثر اهتماما. سأعود لأبحث عنك “.

يعتقد تشو وى تشينغ لنفسه: هل هذا الزميل معلم في أكاديمية فيي لي العسكرية ؟ إذا كان الأمر كذلك ، فربما أكون متورطًا في فحص اليوم. علاوة على ذلك ، كان قد لاحظ مظهر الاحترام الذي ظهر على وجه المعلم عندما أخذ مينغ يو الورقة منه ، حتى وقف وتخلى عن مقعده.

أعطى تشو وى تشينغ صوتًا على شكل صياح ، وبصق: “أنا أبوك ، لست مهتمًا بك. أنا مهتم فقط بالمرأة “. بعد قول ذلك ، أمسك بورقته وبطاقته الشخصية وركض مع شانجوان بينغر.

كما قال ذلك، في الواقع أخذ القلم الأحمر بجانب المعلم ، وكتب 100 حمرا كبيره على الورقة.

ظهرت نظرة من الإحراج عبر وجه مينغ يو ، وهز رأسه بلا حول ولا قوة. “بدا هذا الوغد الصغير صادقاً ، لكنه بالفعل طائش ومتمرد. يبدو أنها ستكون سنوات قليلة ممتعة في الأكاديمية! ”

أعطى تشو وى تشينغ صوتًا على شكل صياح ، وبصق: “أنا أبوك ، لست مهتمًا بك. أنا مهتم فقط بالمرأة “. بعد قول ذلك ، أمسك بورقته وبطاقته الشخصية وركض مع شانجوان بينغر.

في هذه اللحظة ، هرع جندي إلى مينغ يو ، وأحيى قائلاً: “تقرير ، سيدي”.

“انتظر ، من أنت؟ أنت لست حتى الفاحص ، كيف يمكنك حتى تصحح ورقتي . ”لم يكن تشو وى تشينغ يشعر بالامتنان ؛ نحو هذا الرجل الذي كان مع خطيبته ، انه لا يشعر بأي انطباع إيجابي.

“نعم ، تكلم”. قال مينغ يو بهدوء. على الرغم من أنه كان يبلغ من العمر 32 عامًا فقط ، إلا أنه كان لديه هالة كريمة تُظهر بكل تأكيد مكانة الجنرال.

عقد مينغ يو ورقة شانجوان بينغر وابتسم قائلاً: “السيدة الجميلة ، لا تقلقي ، حتى لو قلت إنني متقلب وغير طائش ، فسأظل منصفاً في تصنيفي”.

“أوامر من المقر العام للرجوع إلى الخلف وتقديم تقرير إليهم”.

نهض مينغ يو ، نظره إلى تشو وي تشينغ ، وابتسم ابتسامة ضعيفة قبل أن يقول: “لقد اكتشفت أنك تشبهني جدًا ، وأصبحت أكثر اهتماما. سأعود لأبحث عنك “.

“اه… أفهم.” لوح مينغ يو بيده وأومأ للمعلمين وهو يذهب بعيد ، تاركا وراءه الكثير من الحسد ، حتى نظرات الغيرة.

كما قال ذلك، في الواقع أخذ القلم الأحمر بجانب المعلم ، وكتب 100 حمرا كبيره على الورقة.

تم سحب شانجوان بينغر من قبل تشو وي تشينغ إلى الطرف الآخر من الساحة الرئيسية. لم تستطع إلا أن تقول قلقا: “ليتل فاتي ، لا تفكر كثيرا. بعد كل شيء ، جنرال مينغ يو بالفعل أكثر من 30 عاما ، وانا فقط 16 سنة. أنا أؤمن أن ليتل فاتي خاصتي سوف يتفوق عليه في المستقبل “.

نظرت شانجوان بينغر إليه بشكل غاضب ، متداولًا عينيها كما قالت بهدوء: “أنا معجب فقط بعبقريته العسكرية ، لكنه ليس محبوبي. إنه متقلب وغير بسيط ، ويقال إنه شهواني جدا.

نظر إليها تشو وى تشينغ في مفاجأة ، قائلا: “تفكري كثيرا؟ لم أفكر في شيء آه؟ ليس لدي أي علاقة بهذا الزميل الغريب ، لماذا أتجاوزه؟ إنه هو نفسه ، وأنا نفسي “.

مررت شانجوان بينغر دون وعيها ورقتها وبطاقة التعريف الخاصة بها إلى مينغ يو ، التي أخذ الورقة وبدأ في قرائتها على مهل.

كانت شانجوان بينغر بلا كلام ، والتفكير في نفسها: يبدو أنني كنت قلقا على لا شيء. “امتحانك العسكري هو بالفعل مع العلامات الكاملة ، وليس عليك إجراء أي اختبارات أخرى. انتظري فقط ، سأذهب لفحص قوة القتال الشخصية “.

تحول تشو وى تشينغ نحو Sشانجوان بينغر وقال: “جنرال فيي لي الاهي ؟ هل هو مشهور؟

أعطى تشو وى تشينغ همبيف باردة وقال: “من يريد تلك العلامات الكاملة . سآخذ الاختبار معك. إن قوة زوجك الشخصية لا تزال قوية! “كما قال ذلك ، اظهر عضلاتوة ، مما تسبب في ضحك شانجوان بينغر.

تابعت شانجوان بينغر: “يجب أن يكون عمره حوالي 30 سنة هذا العام ، ولكن لا يتم تضليله من قبل سنه – إنه أمر هائل للغاية. يشاع أنه كان يتابع والده ، الجنرال الشهير ، مينغ هونغ منذ سن السادسة ، يتعلم كل أنواع المعرفة العسكرية وكيفية قيادة القوات. في سن العاشرة ، ايقظ جوهرتة السماوية ، وفي سن الثانية عشرة ، انضم إلى والده في لعبة حرب عسكرية ، ففاجأ بالمستويات العليا من الجيش. عندما كان في الرابعة عشرة من عمره ، أتيحت له الفرصة لدخول الجيش في وقت مبكر ، وقد شق طريقه من جندي مشترك. في غضون عامين فقط ، كان قد شق طريقه إلى قائد الكتيبة بناء على مزاياه الخاصة ، وفي سن السادسة عشرة ، في حرب مع إمبراطورية وان شو ، قاد كتيبة واحدة ضد 6 كتائب العدو في معركة حرب العصابات الكلاسيكية ، مما أدى إلى تأخيرهم لأكثر من 8 ساعات وشراء الوقت لبقية جيوش إمبراطورية فيي لي للوصول إليهم ، وأخيرا الفوز بها المعركة بهامش ضخم. كانت تلك هي المعركة التي دفعته إلى الشهرة. بعد ذلك ، عاد إلى الإمبراطورية ، ودرس في أكاديمية فيي لي العسكرية لمدة عامين ، وحصل على جميع الجوائز الممكنة في هذه الأكاديمية. في سن الثامنة عشرة ، عاد إلى ساحة المعركة ، حيث كان في أكثر من مائة معركة كبيرة وصغيرة ، ولم يتكبد أي خسارة منذ ذلك الحين. بحلول الوقت الذي كان في الثامنة والعشرين من عمره ، كان قد جمع ما يكفي من المآثر العسكرية ليتم ترقيته إلى القائد العسكري. مع مائة ألف جندي تحت قيادته ، هو واحد من كبار الجنرالات المتمركزين على حدودهم الشمالية. في كل مرة يحارب فيها معركة ، فإنه لا يترك أعداءه على قيد الحياة ، وهو معروف أيضاً بإله الذبح. تكره إمبراطورية وان شو شجاعته ، وقد أرسلوا بعده قتلة ، كما نظمت معارك واسعة النطاق من أجل احتجازها وقتلها. على الرغم من ذلك ، فهو لا يزال على قيد الحياة وبصحة جيدة. عدد لا يحصى من مواطني فيي لي ، وحتى مواطني الدول الأخرى ، يعبدونه. مثل هذه التجربة ، ألا يجب اعتبارها أسطورية؟ ”

“اه… أفهم.” لوح مينغ يو بيده وأومأ للمعلمين وهو يذهب بعيد ، تاركا وراءه الكثير من الحسد ، حتى نظرات الغيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط