يي باو باو و الاختبار (1)
يي باو باو واختبار 1
“الصغير فاتي ، إذا واصلت تصرف بالسوء الشديد ، فلن أعد الإفطار لك غدًا!” قالت شانغوان بينغر بسخط.
نحو الطائفة الشيطانية السماوية ، بعد الحديث مع مينغ وو ومينغ هوا ، كان لدى تشو وي تشينغ بعض الفهم الأساسي له. ومع ذلك ، ما كان يسمى قمة الذروة في الشمال ، أو جبل الثلج السماوي؟
ابتسم يي باوباو وقال: “قد يكون اسمك غريبًا بعض الشيء. أنا هنا اليوم ليس فقط للاعتذار ، ولكن أيضًا للتعرف على الصغير. بعد كل شيء ، كانت أفعالك أمس في حفل الافتتاح مفاجئة ومثيرة للإعجاب. لقد سمعت أنك خبير في المعدات الموحدة ذات المستوى المتوسط ، وأردت أن أقول أنه إذا كان لدى الصغير في المستقبل أي مخطوطات معدات موحدة للبيع ، فأنا على استعداد لدفع عشرين بالمائة أعلى من سعر السوق لها. السعر ليس مشكلة “.
بدون شك ، بما أنه عاد إلى غرفته بأمان ، لا بد أن تلك الشابة ذو اللباس الابيض هي التي أنقذته. كيف يمكنها أن تهزم تسعة جواهر مينغ وو بمستوى زراعتها الجواهر الستة الخاص بها؟ أيضا … جوهرة عين القط الكسندريت … جوهر العنصر كان في الواقع أيضا جوهرة عين القط الكسندريت!
انجذبت شانغوان بينغرإلى القصة ، وهي تستمع بصعوبة وهي تأكل.
تجول عقل تشو وي تشينغ مرة أخرى إلى جمال الشابة ذو اللباس الابيض الليله الماضية ، وقد ابتلع لعابه. و تمتم على نفسه: “تلك الشابة ذو اللباس الابيض ، بدت أنها جميلة ومرحة. للأسف ، لم أتمكن من إلقاء نظرة جيدة قبل أن افقد الوعي. يا له من عار … همم … أتساءل لماذا تريد تلك السيدة من جبل الثلج السماوي أن تنقذني. ”
ابتسم تشو وي تشينغ مبتسمًا ، وأمسك بمانتو وقال: “الثمينه بينغر الخاصتي ، هل يمكنكي أن تتحملي القيام بذلك؟ إنها مجرد قبلة ، إنه أمر طبيعي جدًا للزوج والزوجة! ”
لم يلاحظ أن فات كات الذي كانت تمدد على كرسي تستمع إليه و فجأة ارتعشت قليلاً.
يي لو الذي ابتعد عن المشهد أمس في حفل الافتتاح ، كان يقف بجانب هذا الشاب ، انحنى وضعيته.
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، ظهر على تشو وي تشينغ ابتسامة على وجهه. كان لديه يقين فيما يتعلق ببعض النقاط الرئيسية ، ولم يكن الباقي أي مشكلة حيث يمكنه اكتشافها ببطء في المستقبل.
تدحرج تشو وي تشينغ في الجولة بين يديه ، مبتسمًا على نطاق واسع حيث قال: “هذه المرة ، كان اللاعبان زوجًا وزوجة. أخرج المضيف مانتو وأطلعه على الزوجة ، والأمر متروك لها لوصفه. استخدمت الزوجة يديها للإيماء في حركة دائرية ، وقالت لزوجها: “إنها مستديرة ، إنها بيضاء ، وقد أكلتها الليلة الماضية.” بينغر ، هل يمكنكي تخمين ما إذا كان الزوج قد خمن بشكل صحيح أم لا؟
كان الأمر بسيطًا ، نظرًا لأن تيان إير من جبل الثلج السماوي قد أعادته إلى المنزل ولم تأخذه بعيدًا ، فقد كشف عن شيء واحد. إما أنها ضربت أو خافت من مينغ وو ومينغ هوا ، وقد ضمنت بطريقة ما أنهم لن ينتقموا. وإلا ، ما الهدف من إنقاذه في الليل وتركه وحده ليهبط مرة أخرى؟
ابتسم تشو وي تشينغ مبتسمًا وقال: “أنا مختلف ، أريد فقط أن أكون الرجل وراء الكواليس ، وأسيطر على الجنرالات الموهوبين”. على الرغم من أنه بدا مرتاحًا على السطح ، إلا أنه كان في الحقيقة في قدر كبير من الإجهاد. بعد كل شيء ، كانت مينغ هوا مدرسته في الفصل ، ولم يستطع تخمين ما ستفعله به.
بعد التفكير في الأمر ، قرر تشو وي تشينغ عدم الاستمرار في التفكير فيه. أما لماذا أرادت الشابة من جبل الثلج السماوي مساعدته ، فهو لم يحاول التفكير أكثر من ذلك. وبما أنها لم تتحدث معه ، فقد كان سعيدًا لتوضيحها. بعد كل شيء ، على الرغم من أن جمالها كان استثنائياً ، فقد كان خائفاً من أن يكون لديها دافع مشابه للطائفة الشيطانية السماوية ، ثم سيكون خارج المقلاة ويشتعل في النار. الآن بعد أن تمكن من التصرف وكأنه لا يعرف أي شيء ، فعل تشو وي تشينغ ذلك بشكل طبيعي.
تجول عقل تشو وي تشينغ مرة أخرى إلى جمال الشابة ذو اللباس الابيض الليله الماضية ، وقد ابتلع لعابه. و تمتم على نفسه: “تلك الشابة ذو اللباس الابيض ، بدت أنها جميلة ومرحة. للأسف ، لم أتمكن من إلقاء نظرة جيدة قبل أن افقد الوعي. يا له من عار … همم … أتساءل لماذا تريد تلك السيدة من جبل الثلج السماوي أن تنقذني. ”
يتقلب على قدميه ، وقد غير إلى ملابس نظيفة بعد الغسيل. في الوقت الذي دخل فيه غرفة المعيشة في منزلهم ، كانت وجبة فطور ساخنة جاهزة له.
كانت مجموعة من أكثر من اثني عشر طالباً قاموا بإيقافهم. كانوا جميعًا طلابًا نبلاء ، وبزيهم الرسمي الكبير ، كان لديهم كل شيء متفوق حولهم.
كان إفطار بسيط ، قليل من البيض ، وعاء كبير من العصيدة ، بعض مانتو ، وبعض الخضار المخللة والعديد من الفواكه.
شانغوان بينغر نظرت إليه وتجاهلته ، جلس وبدأ في تناول الطعام بنفسه.
شانغوان بينغر أنهت أعمالها ورأته يتجه إلى الداخل. “بسرعه ، تناول طعامك ويمكننا التوجه إلى الأكاديمية معًا”.
ومض تشو وي تشينغ بسرعة نحوها ، وظهر بجانبها. في الهواء ، أمسك بها وبينما كانت تخرج صرخة مروعة ، أعطاها قبلة سريعة على فمها.
ومض تشو وي تشينغ بسرعة نحوها ، وظهر بجانبها. في الهواء ، أمسك بها وبينما كانت تخرج صرخة مروعة ، أعطاها قبلة سريعة على فمها.
بدأت شانغوان بينغرقليلاً ، ثم تم رش فمها من العصيدة عندما تحولت إلى البنجر الأحمر. بالنظر إلى تشو وي تشينغ جالس هناك يلعب بسخاء مع المانتو في يديه أثناء التحديق في صدرها ، أدركت أن هذا الوغد كان يضايقها.
“الصغير فاتي! هم! ” بعد أن نجحت في سرقة قبلة ، سرعان ما ابتعد تشو وي تشينغ جانباً ، ولم يسمح لها بالانتقام. عند رؤيتها لمظهرها الجذاب ، ووجبة الإفطار على الطاولة ، شعر تشو وي تشينغ بدفء ورضا في قلبه.
عندما أكلوا ، قال تشو وي تشينغ فجأة: “بينغر ، دعيني أخبرك قصة حسنا؟ كإعتذار “.
“الصغير فاتي ، إذا واصلت تصرف بالسوء الشديد ، فلن أعد الإفطار لك غدًا!” قالت شانغوان بينغر بسخط.
تجول عقل تشو وي تشينغ مرة أخرى إلى جمال الشابة ذو اللباس الابيض الليله الماضية ، وقد ابتلع لعابه. و تمتم على نفسه: “تلك الشابة ذو اللباس الابيض ، بدت أنها جميلة ومرحة. للأسف ، لم أتمكن من إلقاء نظرة جيدة قبل أن افقد الوعي. يا له من عار … همم … أتساءل لماذا تريد تلك السيدة من جبل الثلج السماوي أن تنقذني. ”
ابتسم تشو وي تشينغ مبتسمًا ، وأمسك بمانتو وقال: “الثمينه بينغر الخاصتي ، هل يمكنكي أن تتحملي القيام بذلك؟ إنها مجرد قبلة ، إنه أمر طبيعي جدًا للزوج والزوجة! ”
لعب تشو وي تشينغ بمانتو في يده قائلًا: “هه هه. كانت هناك لعبة التخمين هذه ، وكان الرجل مسؤولًا عن استضافتها ، بينما كان هناك شخصان آخران يلعبان اللعبة. سيأخذ المضيف شيئًا ليراه أحد اللاعبين ، وسيتعين على اللاعب استخدام الإجراءات أو الكلمات لوصف الكائن بطريقة أو بأخرى ، ولكنه لن يتمكن من استخدام اسم الكائن أو الأشياء المتعلقة بالاسم. سيتعين على اللاعب الثاني أن يخمن ما هو الهدف ، وإذا خمن بشكل صحيح ، فسوف يفوز “.
شانغوان بينغر نظرت إليه وتجاهلته ، جلس وبدأ في تناول الطعام بنفسه.
“الصغير تشو ، صباح الخير. اسمي يي باوباو ، وأنا طالب في السنة الثالثة. أنا هنا اليوم خصيصًا لأبحث عنك ، وأعتذر لك نيابة عن أخي الصغير وأفعاله أمس “. كما قال ذلك ، أعطى انحناءه طفيفة تجاه تشو وي تشينغ في الاعتذار.
عندما أكلوا ، قال تشو وي تشينغ فجأة: “بينغر ، دعيني أخبرك قصة حسنا؟ كإعتذار “.
بدأت شانغوان بينغرقليلاً ، ثم تم رش فمها من العصيدة عندما تحولت إلى البنجر الأحمر. بالنظر إلى تشو وي تشينغ جالس هناك يلعب بسخاء مع المانتو في يديه أثناء التحديق في صدرها ، أدركت أن هذا الوغد كان يضايقها.
نظرت إليه شانغوان بينغربشكل مثير للشك وهي تواصل تناول الطعام ، دون أن تعرف ما الذي يفعله.
“سيدة جميلة تبصق العصيدة ، هذا ليس جيدًا! ماذا يحدث إذا اختنقت ، أبطئي ، أبطئي “. قال تشو وي تشينغ وهو يبتسم بشكل مبتسم ، و بدءًا من تناول الطعام.
لعب تشو وي تشينغ بمانتو في يده قائلًا: “هه هه. كانت هناك لعبة التخمين هذه ، وكان الرجل مسؤولًا عن استضافتها ، بينما كان هناك شخصان آخران يلعبان اللعبة. سيأخذ المضيف شيئًا ليراه أحد اللاعبين ، وسيتعين على اللاعب استخدام الإجراءات أو الكلمات لوصف الكائن بطريقة أو بأخرى ، ولكنه لن يتمكن من استخدام اسم الكائن أو الأشياء المتعلقة بالاسم. سيتعين على اللاعب الثاني أن يخمن ما هو الهدف ، وإذا خمن بشكل صحيح ، فسوف يفوز “.
بدأت شانغوان بينغرقليلاً ، ثم تم رش فمها من العصيدة عندما تحولت إلى البنجر الأحمر. بالنظر إلى تشو وي تشينغ جالس هناك يلعب بسخاء مع المانتو في يديه أثناء التحديق في صدرها ، أدركت أن هذا الوغد كان يضايقها.
انجذبت شانغوان بينغرإلى القصة ، وهي تستمع بصعوبة وهي تأكل.
“الكبير ، ليست هناك حاجة للقيام بذلك. ما في الماضي هو في الماضي “. ابتسم و رد تشو وي تشينغ وأجاب. حاليا ، لم يكن هناك أي تلميح إلى الغطرسة العدوانية التي أظهرها أمس في حفل الافتتاح.
تدحرج تشو وي تشينغ في الجولة بين يديه ، مبتسمًا على نطاق واسع حيث قال: “هذه المرة ، كان اللاعبان زوجًا وزوجة. أخرج المضيف مانتو وأطلعه على الزوجة ، والأمر متروك لها لوصفه. استخدمت الزوجة يديها للإيماء في حركة دائرية ، وقالت لزوجها: “إنها مستديرة ، إنها بيضاء ، وقد أكلتها الليلة الماضية.” بينغر ، هل يمكنكي تخمين ما إذا كان الزوج قد خمن بشكل صحيح أم لا؟
بدون شك ، بما أنه عاد إلى غرفته بأمان ، لا بد أن تلك الشابة ذو اللباس الابيض هي التي أنقذته. كيف يمكنها أن تهزم تسعة جواهر مينغ وو بمستوى زراعتها الجواهر الستة الخاص بها؟ أيضا … جوهرة عين القط الكسندريت … جوهر العنصر كان في الواقع أيضا جوهرة عين القط الكسندريت!
قالت شانغوان بينغر: “كان يجب أن يخمن بشكل صحيح. لقد وصفت الزوجة ذلك بوضوح شديد ، والشيء الوحيد الذي كان يمكن أن يتطابق مع الوصف يجب أن يكون مانتو “.
تجول عقل تشو وي تشينغ مرة أخرى إلى جمال الشابة ذو اللباس الابيض الليله الماضية ، وقد ابتلع لعابه. و تمتم على نفسه: “تلك الشابة ذو اللباس الابيض ، بدت أنها جميلة ومرحة. للأسف ، لم أتمكن من إلقاء نظرة جيدة قبل أن افقد الوعي. يا له من عار … همم … أتساءل لماذا تريد تلك السيدة من جبل الثلج السماوي أن تنقذني. ”
ثم قال تشو وي تشينغ بوجه مستقيم: “كلا ، خمن الزوج خطأ. بعد سماع كلمات زوجته ، خمن – الثديين “.
بدون شك ، بما أنه عاد إلى غرفته بأمان ، لا بد أن تلك الشابة ذو اللباس الابيض هي التي أنقذته. كيف يمكنها أن تهزم تسعة جواهر مينغ وو بمستوى زراعتها الجواهر الستة الخاص بها؟ أيضا … جوهرة عين القط الكسندريت … جوهر العنصر كان في الواقع أيضا جوهرة عين القط الكسندريت!
بدأت شانغوان بينغرقليلاً ، ثم تم رش فمها من العصيدة عندما تحولت إلى البنجر الأحمر. بالنظر إلى تشو وي تشينغ جالس هناك يلعب بسخاء مع المانتو في يديه أثناء التحديق في صدرها ، أدركت أن هذا الوغد كان يضايقها.
ترجمة: Dark girl
“سيدة جميلة تبصق العصيدة ، هذا ليس جيدًا! ماذا يحدث إذا اختنقت ، أبطئي ، أبطئي “. قال تشو وي تشينغ وهو يبتسم بشكل مبتسم ، و بدءًا من تناول الطعام.
بدون شك ، بما أنه عاد إلى غرفته بأمان ، لا بد أن تلك الشابة ذو اللباس الابيض هي التي أنقذته. كيف يمكنها أن تهزم تسعة جواهر مينغ وو بمستوى زراعتها الجواهر الستة الخاص بها؟ أيضا … جوهرة عين القط الكسندريت … جوهر العنصر كان في الواقع أيضا جوهرة عين القط الكسندريت!
بعد ذلك ، حتى الوقت الذي وصل فيهما الإثنان إلى مدخل أكاديمية في ليا لعسكرية ، لا تزال شانغوان بينغر تعض بشفتيها وتتجاهل تشو وي تشينغ ، على الرغم من أنه كان ذو بشرة سميكة بما يكفي ليمسك بيدها فقط ويمسك على.
بعد التفكير في الأمر لفترة من الوقت ، ظهر على تشو وي تشينغ ابتسامة على وجهه. كان لديه يقين فيما يتعلق ببعض النقاط الرئيسية ، ولم يكن الباقي أي مشكلة حيث يمكنه اكتشافها ببطء في المستقبل.
“زوجتي ، اليوم بدأت الصفوف أخيرًا! عليك الدراسة بجد! ” تشو وي تشينغ مسك بيدها ومشى من خلال المدخل بشكل رائع. حاولت شانغوان بينغرأن تفلت يده لكنها لم يتمكن من ذلك.
يي لو الذي ابتعد عن المشهد أمس في حفل الافتتاح ، كان يقف بجانب هذا الشاب ، انحنى وضعيته.
“ولا بد لي من الدراسة بجد؟ ماذا عنك؟” قالت شانغوان بينغربسخط.
“الكبير ، ليست هناك حاجة للقيام بذلك. ما في الماضي هو في الماضي “. ابتسم و رد تشو وي تشينغ وأجاب. حاليا ، لم يكن هناك أي تلميح إلى الغطرسة العدوانية التي أظهرها أمس في حفل الافتتاح.
ابتسم تشو وي تشينغ مبتسمًا وقال: “أنا مختلف ، أريد فقط أن أكون الرجل وراء الكواليس ، وأسيطر على الجنرالات الموهوبين”. على الرغم من أنه بدا مرتاحًا على السطح ، إلا أنه كان في الحقيقة في قدر كبير من الإجهاد. بعد كل شيء ، كانت مينغ هوا مدرسته في الفصل ، ولم يستطع تخمين ما ستفعله به.
لم يكن هذا يي باوباو شخصًا بسيطًا! قال تشو وي تشينغ بهدوء ، منزعج. “هذا أمر رائع ، أنا فقط لدي بعض مخطوطات دمج المعدات للبيع هنا. إذا كان الكبير مهتماً ، يمكنك شرائها “.
عندما تحدثوا ، دخلوا أراضي الأكاديمية. ومع ذلك ، بمجرد دخولهم المبنى الرئيسي ، تم إيقافهم
“المعدات توحيد ذو التصنيف المتوسط!”
كانت مجموعة من أكثر من اثني عشر طالباً قاموا بإيقافهم. كانوا جميعًا طلابًا نبلاء ، وبزيهم الرسمي الكبير ، كان لديهم كل شيء متفوق حولهم.
كانت ميزات الشباب عادية نوعًا ما ، وبالتأكيد النوع الذي يمكن للمرء أن يتجاهله في حشد من الناس. ومع ذلك ، فإن جميع الطلاب النبلاء عاملوه باحترام كبير. كانت نظرته لطيفة إلى حد ما وبلا عيوب ، وكان وجهه باللون الوردي من الصحة ، يتطلع إلى أن يكون شخصًا مبهجًا من أشعة الشمس. إذا كان هناك أي موقف آخر ، لكان يبدو شخصًا لطيفًا لم يكن يمثل أي تهديد على الإطلاق.
كان الشخص الذي يقودهم شابًا يبلغ من العمر عشرين عامًا تقريبًا ، وعندما نظر إليه ، ومضت عيني تشو وي تشينغ بمفاجأة.
ابتسم تشو وي تشينغ مبتسمًا ، وأمسك بمانتو وقال: “الثمينه بينغر الخاصتي ، هل يمكنكي أن تتحملي القيام بذلك؟ إنها مجرد قبلة ، إنه أمر طبيعي جدًا للزوج والزوجة! ”
كانت ميزات الشباب عادية نوعًا ما ، وبالتأكيد النوع الذي يمكن للمرء أن يتجاهله في حشد من الناس. ومع ذلك ، فإن جميع الطلاب النبلاء عاملوه باحترام كبير. كانت نظرته لطيفة إلى حد ما وبلا عيوب ، وكان وجهه باللون الوردي من الصحة ، يتطلع إلى أن يكون شخصًا مبهجًا من أشعة الشمس. إذا كان هناك أي موقف آخر ، لكان يبدو شخصًا لطيفًا لم يكن يمثل أي تهديد على الإطلاق.
شانغوان بينغر أنهت أعمالها ورأته يتجه إلى الداخل. “بسرعه ، تناول طعامك ويمكننا التوجه إلى الأكاديمية معًا”.
يي لو الذي ابتعد عن المشهد أمس في حفل الافتتاح ، كان يقف بجانب هذا الشاب ، انحنى وضعيته.
قالت شانغوان بينغر: “كان يجب أن يخمن بشكل صحيح. لقد وصفت الزوجة ذلك بوضوح شديد ، والشيء الوحيد الذي كان يمكن أن يتطابق مع الوصف يجب أن يكون مانتو “.
“أنت الصغير تشو وي تشينغ؟” نظر زعيم الشاب نحو تشو وي تشينغ بابتسامة باهتة. كان صوته سلميًا وهادئًا مثل نظراته.
بعد ذلك ، حتى الوقت الذي وصل فيهما الإثنان إلى مدخل أكاديمية في ليا لعسكرية ، لا تزال شانغوان بينغر تعض بشفتيها وتتجاهل تشو وي تشينغ ، على الرغم من أنه كان ذو بشرة سميكة بما يكفي ليمسك بيدها فقط ويمسك على.
آمال تشو وي تشينغ رأسه وقال: “نعم ، أنا تشو وي تشينغ. أنت؟ ما العمل الذي لديك معي؟ ” بعد الليلة الماضية ، قرر تشو وي تشينغ تخفيف حدة عدوانه. بعد كل شيء ، كانت هذه هي عاصمة إمبراطورية في لي، وكان هناك العديد من القوى في اللعب التي لن يتمكن من التعامل معها. لقد ترك بصمته بالفعل ، وسيكون من الأفضل اللعب بأمان في الوقت الحالي. بعد كل شيء ، لم يكن وحيدًا هنا ، وكان شانغوان بينغرمعه.
انجذبت شانغوان بينغرإلى القصة ، وهي تستمع بصعوبة وهي تأكل.
“الصغير تشو ، صباح الخير. اسمي يي باوباو ، وأنا طالب في السنة الثالثة. أنا هنا اليوم خصيصًا لأبحث عنك ، وأعتذر لك نيابة عن أخي الصغير وأفعاله أمس “. كما قال ذلك ، أعطى انحناءه طفيفة تجاه تشو وي تشينغ في الاعتذار.
لم يلاحظ أن فات كات الذي كانت تمدد على كرسي تستمع إليه و فجأة ارتعشت قليلاً.
يي باو باو؟ كان الاسم غريبًا عن تشو وي تشينغ ، ولكن بدون شك ، كان عليه أن يكون الرئيس الذي تحدث عنه يي لو أمس. افترض تشو وي تشينغ أن هذا يي باو باو يجب أن يكون أحد القادة بين الطلاب النبلاء بالكامل.
ابتسم يي باوباو وقال: “قد يكون اسمك غريبًا بعض الشيء. أنا هنا اليوم ليس فقط للاعتذار ، ولكن أيضًا للتعرف على الصغير. بعد كل شيء ، كانت أفعالك أمس في حفل الافتتاح مفاجئة ومثيرة للإعجاب. لقد سمعت أنك خبير في المعدات الموحدة ذات المستوى المتوسط ، وأردت أن أقول أنه إذا كان لدى الصغير في المستقبل أي مخطوطات معدات موحدة للبيع ، فأنا على استعداد لدفع عشرين بالمائة أعلى من سعر السوق لها. السعر ليس مشكلة “.
“الكبير ، ليست هناك حاجة للقيام بذلك. ما في الماضي هو في الماضي “. ابتسم و رد تشو وي تشينغ وأجاب. حاليا ، لم يكن هناك أي تلميح إلى الغطرسة العدوانية التي أظهرها أمس في حفل الافتتاح.
شانغوان بينغر أنهت أعمالها ورأته يتجه إلى الداخل. “بسرعه ، تناول طعامك ويمكننا التوجه إلى الأكاديمية معًا”.
ابتسم يي باوباو وقال: “قد يكون اسمك غريبًا بعض الشيء. أنا هنا اليوم ليس فقط للاعتذار ، ولكن أيضًا للتعرف على الصغير. بعد كل شيء ، كانت أفعالك أمس في حفل الافتتاح مفاجئة ومثيرة للإعجاب. لقد سمعت أنك خبير في المعدات الموحدة ذات المستوى المتوسط ، وأردت أن أقول أنه إذا كان لدى الصغير في المستقبل أي مخطوطات معدات موحدة للبيع ، فأنا على استعداد لدفع عشرين بالمائة أعلى من سعر السوق لها. السعر ليس مشكلة “.
كانت مجموعة من أكثر من اثني عشر طالباً قاموا بإيقافهم. كانوا جميعًا طلابًا نبلاء ، وبزيهم الرسمي الكبير ، كان لديهم كل شيء متفوق حولهم.
لم يكن هذا يي باوباو شخصًا بسيطًا! قال تشو وي تشينغ بهدوء ، منزعج. “هذا أمر رائع ، أنا فقط لدي بعض مخطوطات دمج المعدات للبيع هنا. إذا كان الكبير مهتماً ، يمكنك شرائها “.
تلقى يي باوباو الصناديق الخشبية الخمسة من يدي تشو وي تشينغ ، وفتح أحدها. بإلقاء نظرة واحدة ، أظهر على الفور نظرة متفاجئة وسعيدة على وجهه.
بما أنه كان هناك مال يمكن كسبه ، فلم لا؟ علاوة على ذلك ، كان من الواضح أنه كان هنا من أجل صنع السلام ، وكان تشو وي تشينغ بحاجة إلى البقاء في الأكاديمية للسنوات القليلة المقبلة ، ولم تكن هناك حاجة لجعل الأمور صعبة بالنسبة له من خلال الخروج مع يي باو باو دون أي سبب. الشيء الأكثر أهمية هو أن يي باو باو كان مختلفًا تمامًا عن يي لو ، حرفياً الجنة والأرض. على الرغم من أنه قد لا يكون بالضرورة شخصًا جيدًا ، إلا أنه لم يكن على الأقل شخصًا غير مقبول أو بغيض.
انجذبت شانغوان بينغرإلى القصة ، وهي تستمع بصعوبة وهي تأكل.
مع أخذ هذا التفكير في الاعتبار ، وصل تشو وي تشينغ إلى القلادة المكانيه وأخرج مخطوطات المعدات المتوسطة المستوى التي أنشأها أمس.
“الكبير ، ليست هناك حاجة للقيام بذلك. ما في الماضي هو في الماضي “. ابتسم و رد تشو وي تشينغ وأجاب. حاليا ، لم يكن هناك أي تلميح إلى الغطرسة العدوانية التي أظهرها أمس في حفل الافتتاح.
رؤية تشو وي تشينغ يستخرج مربعات من مخطوطات دمج المعدات واحدة تلو الأخرى ، لا يمكن أن يساعد يي باو باو إلا أن يفاجأ. من تصرفات تشو وي تشينغ أمس ، لم يكن يتوقع منه أن يكون مقبولًا للغاية ، حيث يبدو أن كلا الجانبين كانا على الجانبين المتعارضين. في الواقع ، كما توقع تشو وي تشينغ ، فقد أتى إلى هنا اليوم لصنع السلام ، لكنه لم يعتقد أن تشو وي تشينغ سيثق به بسهولة.
“ولا بد لي من الدراسة بجد؟ ماذا عنك؟” قالت شانغوان بينغربسخط.
تلقى يي باوباو الصناديق الخشبية الخمسة من يدي تشو وي تشينغ ، وفتح أحدها. بإلقاء نظرة واحدة ، أظهر على الفور نظرة متفاجئة وسعيدة على وجهه.
“أنت الصغير تشو وي تشينغ؟” نظر زعيم الشاب نحو تشو وي تشينغ بابتسامة باهتة. كان صوته سلميًا وهادئًا مثل نظراته.
“المعدات توحيد ذو التصنيف المتوسط!”
يتقلب على قدميه ، وقد غير إلى ملابس نظيفة بعد الغسيل. في الوقت الذي دخل فيه غرفة المعيشة في منزلهم ، كانت وجبة فطور ساخنة جاهزة له.
ترجمة: Dark girl
“الصغير تشو ، صباح الخير. اسمي يي باوباو ، وأنا طالب في السنة الثالثة. أنا هنا اليوم خصيصًا لأبحث عنك ، وأعتذر لك نيابة عن أخي الصغير وأفعاله أمس “. كما قال ذلك ، أعطى انحناءه طفيفة تجاه تشو وي تشينغ في الاعتذار.
تلقى يي باوباو الصناديق الخشبية الخمسة من يدي تشو وي تشينغ ، وفتح أحدها. بإلقاء نظرة واحدة ، أظهر على الفور نظرة متفاجئة وسعيدة على وجهه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
