نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 177

يي باو باو و الاختبار (3)

يي باو باو و الاختبار (3)

يي باو باو واختبار 3

بعد قول ذلك ، سار نحو مينغ هوا، ويبدو الصورة المثالية لرئيس الفصل ، حيث أخذ مجموعة من الأوراق من مينغ هوا.

بطبيعة الحال ، كان تشو وي تشينغ منح كو روي المخطوطة و اعطاه الشرح التفصيلي جزءًا من خطته ، المصممة لبقية الفصل للاستماع. مع كو روي كمثال ، لن يكون لدى أي شخص شكوك حول أن تشو وي تشينغ كان يكذب عليهم.

حدّق فيه ما كون بعينيه واسعتين. “ماذا؟! رئيس ، أنت … ”

كان ما كون مليئا بالندم. كانت لديه الفرصة في الأصل ليكون الأول! على الرغم من أنه كان سيد الجوهرة السماوية ، إلا أنه كان مولودًا بشكل شائع ، وكان أكثر ما يكرهه هو تقييد حريته. على هذا النحو ، كان يعتمد دائمًا على نفسه طوال حياته في الزراعة. لقد عمل بجد وأخيرًا و ادخر ما يكفي لتخزين مهارة الجلد الحجري في أول عنصر جوهري له ، ولكن هذا قد قضى على جميع مدخراته. كان دمج مخطوطات المعدات باهظًا للغاية ، ولم يتمكن من تحمل تكلفتها. ومع ذلك ، كان تشو وي تشينغ على استعداد لتزويدهم بها طالما كان رئيسًا في الفصل ، ودون اشتراط إخفائهم أو تقييدهم! كانت هذه مجرد فرصة لم تأت إلا مرة واحدة في العمر ، لكنه لم ينتهز هذه الفرصة ، وربما حتى أساء إليه. حتى أنه كان قلقا من أن معداته المحتملة في المستقبل قد تكون في خطر.

بطبيعة الحال ، كان تشو وي تشينغ منح كو روي المخطوطة و اعطاه الشرح التفصيلي جزءًا من خطته ، المصممة لبقية الفصل للاستماع. مع كو روي كمثال ، لن يكون لدى أي شخص شكوك حول أن تشو وي تشينغ كان يكذب عليهم.

تمامًا كما كان الجميع يحدق في تشو وي تشينغ بحماسة وتعصب ، فتح باب الفصل الدراسي.و دخلت مينغ هوا وهي تحمل مجموعة كبيرة من الأوراق.

كان ما كون مليئا بالندم. كانت لديه الفرصة في الأصل ليكون الأول! على الرغم من أنه كان سيد الجوهرة السماوية ، إلا أنه كان مولودًا بشكل شائع ، وكان أكثر ما يكرهه هو تقييد حريته. على هذا النحو ، كان يعتمد دائمًا على نفسه طوال حياته في الزراعة. لقد عمل بجد وأخيرًا و ادخر ما يكفي لتخزين مهارة الجلد الحجري في أول عنصر جوهري له ، ولكن هذا قد قضى على جميع مدخراته. كان دمج مخطوطات المعدات باهظًا للغاية ، ولم يتمكن من تحمل تكلفتها. ومع ذلك ، كان تشو وي تشينغ على استعداد لتزويدهم بها طالما كان رئيسًا في الفصل ، ودون اشتراط إخفائهم أو تقييدهم! كانت هذه مجرد فرصة لم تأت إلا مرة واحدة في العمر ، لكنه لم ينتهز هذه الفرصة ، وربما حتى أساء إليه. حتى أنه كان قلقا من أن معداته المحتملة في المستقبل قد تكون في خطر.

مقارنة بالمظهر الجذاب الذي كانت تملكه يوم أمس ، كان لدى مينغ هوا نظرة جادة وحتى باردة في الوقت الحالي. عندما رصدت تشو وي تشينغ ، ارتجف جسدها قليلاً ، لكنها واصلت السير نحو المنصة في مقدمة الفصل.

حدّق فيه ما كون بعينيه واسعتين. “ماذا؟! رئيس ، أنت … ”

تحول وجه تشو وي تشينغ إلى جاد واتجه إلى الطلاب الآخرين وقال: “زملائي ، بدأ الفصل الدراسي ، فلنعد جميعًا إلى مقاعدنا. لا تقلقوا ، سوف أتعامل مع كل واحد من طلباتكم ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “.

بعد قول ذلك ، سار نحو مينغ هوا، ويبدو الصورة المثالية لرئيس الفصل ، حيث أخذ مجموعة من الأوراق من مينغ هوا.

بعد قول ذلك ، سار نحو مينغ هوا، ويبدو الصورة المثالية لرئيس الفصل ، حيث أخذ مجموعة من الأوراق من مينغ هوا.

ابتعد ما كون قائلاً بعصبية: “رئيس تشو ، في المستقبل ، سأعاملك كرئيسي على ما يرام. هذه المرة أنا جاد ، ولن أعود بكلامي. هل يمكنك مساعدتي في اجتياز هذا الاختبار؟ ”

في تلك المرحلة ، كان بالكاد على بعد قدم من مينغ هوا ، وشعر بفمه كما قال بصوت منخفض لا يستطيع الاثنان سماعهما: “معلمة الجميله الصغيرة ، كيف حالك!”

بغض النظر عن والدها أو شقيقها ، كانا جنرالات مشهورين في إمبراطورية في لي. بطبيعة الحال ، أمضت الكثير من الوقت في الانغماس في العالم العسكري ، وتأثرت بشدة بما مررت به. في الواقع ، كانت موهبة وانجازات مينغ هوا في العالم العسكري عالية للغاية. ومع ذلك ، كان الأمر صعبًا جدًا بالنسبة للإناث في العالم العسكري ، وكانت إنجازات شقيقها عالية للغاية بالفعل ، تضاف إلى قواعد امبراطورية في لي حول العائلات ، ولم تذهب أبعد من ذلك في مهنة عسكرية. ومع ذلك ، كان لديها عين أفضل وتمييزية بكثير مقارنة بالعديد من المعلمين المحترفين في الأكاديمية. في الواقع ، قبل أن تصبح معلمة ، خلال فترة وجودها في الأكاديمية ، كانت طالبة ممتازة ، متفوقة في مجموعتها ، وكانت نتائجها تفوق نتائج أخيها. وهذا هو السبب في أن الأكاديمية طلبت منها البقاء كمعلمة.

تجمدت مينغ هوا على الفور ، وتوهجت في تشو وي تشينغ. في تلك اللحظة ، شعرت بالغضب وهي تتأرجح فيها مرة أخرى ، واختفت تعليمات والدها الليلة الماضية من عقلها ، واختفى الهدوء المعتاد أيضًا لأنها كانت تحدق عليه بشراسة ، قائلة من خلال أسنان مكرئيسة: “إذا كنت تتحدث بمزيد من القمامة ، سأحفر حياتي لقتلك “.

أعطت مينغ هوا همهمة وقالت: “توقف عن التحدث بالقمامة واعط الأوراق.” كما قالت ذلك ، شغلت مقعدها خلف المنصة ، متجاهلة تشو وي تشينغ. اختفى الغضب الذي بداخلها الآن ، ورأت التعبير الكئيب على وجهه ، عرفت أنها التقطت نقطة ضعفه. حسنًا ، لقد ناديتني سابقًا معلمة الجميله الصغيرة ، لننتظر ونرى!

لم يتوقع تشو وي تشينغ أن يكون لها رد فعل كبير ، ابتسم لكنه لم يقل أي شيء آخر ، ووضع كومة من الأوراق على المنصة والعودة إلى الوراء وكان على وشك العودة إلى مقعده.

كان تشو وي تشينغ حاليًا كئيبًا إلى حد ما ، وقال بشكل سيء إلى حد ما: “ماذا؟”

“وقف. و أعطى الأوراق ، مجموعة واحدة لكل شخص. نحن نجري اختبارًا “.

نظر إليه تشو وي تشينغ بجدية وقال: “أنا آسف ، لا يمكنني قبولك كتابع حيث لا يمكنني مساعدتك. لعنة ، إذا كنت لا تعرف كيف تفعل ذلك ، هل تعتقد أنني سأفعل؟ على الأقل كنت في المدرسة الثانوية العسكرية ، لم يكن لدي حتى هذا الترف “.

“اختبار؟” حدق تشو وي تشينغ مذهولًا في مينغ هوا ، متمتمًا في نفسه: “هل يمكن أن يكون اختبارًا في الأمور العسكرية؟”

كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يمنح الأوراق عاجزًا فقط قبل العودة إلى مقعده الخاص.

قالت مينغ هوا ببرود: “نحن أكاديمية عسكرية ، ما الذي يمكننا اختباره أيضًا؟” في كل عام عندما يبدأ الفصل الدراسي ، نقوم دائمًا باختبار الطلاب الجدد أولاً. نحتاج إلى معرفة مستوى معرفتكم الحالية قبل أن نتمكن من تصميم خطة تعليمية مناسبة. لقد دخلت أكاديميتنا ، ولا تعرف حتى هذا الشيء الأساسي؟ ” عند رؤية تعبير تشو وي تشينغ المجمد من كلماتها ، شعرت بدفعة مفاجئة من السعادة. بعد كل شيء ، لم يكن من السهل الحصول على واحد مع هذا الزميل بالكلمات.

كان تشو وي تشينغ حاليًا كئيبًا إلى حد ما ، وقال بشكل سيء إلى حد ما: “ماذا؟”

ارتعش وجه تشو وي تشينغ قليلاً ، وفكر في نفسه. اللعنة ، لقد تمكنت للتو من اكتساب وضعي في الفصل ، إذا حصلت على أقل درجة في الفصل ، فكيف يمكنني الحفاظ على موقفي كرئيس! بالنظر إلى مينغ هوا، اعتقد لأول مرة أنه قد يكون من الجيد الحصول على جانبها الجيد أيضًا. قال مبتسما: “أيتها المعلمه الجميله ، بصفتي الرئيس ، أعتقد أنني يجب أن أساعدك في تقليل عبء عملك. ماذا عن ، أساعدك في تحفيز هذا الاختبار؟ ”

يي باو باو واختبار 3

أعطت مينغ هوا همهمة وقالت: “توقف عن التحدث بالقمامة واعط الأوراق.” كما قالت ذلك ، شغلت مقعدها خلف المنصة ، متجاهلة تشو وي تشينغ. اختفى الغضب الذي بداخلها الآن ، ورأت التعبير الكئيب على وجهه ، عرفت أنها التقطت نقطة ضعفه. حسنًا ، لقد ناديتني سابقًا معلمة الجميله الصغيرة ، لننتظر ونرى!

حتى لو لم يتمكن من إجراء الاختبار ، فإنه لا يريد أن يفقد وجهه. أعطاها تشو وي تشينغ على الفور ابتسامة مطمئنة ، لا تظهر قلقه الخاص.

كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يمنح الأوراق عاجزًا فقط قبل العودة إلى مقعده الخاص.

اختبار … فليكن. أمسك تشو وي تشينغ قلمًا من المكتب وبدأ بالكتابة عاجزًا. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي معرفة مهنية ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الكتابة كما يشاء. بالنظر إلى الأسئلة ، بدأ في الكتابة بسرعة ، والإجابة على الأسئلة بأفضل الإجابات التي يمكنه التفكير فيها. بالطريقة التي كتبها بهذه السرعة ، قد يعتقد أي شخص أنه عالم ماهر.

قالت مينغ هوا بصرامة: “حسنًا ، الآن لدى الجميع الاختبار. اليوم هو اليوم الأول للمدرسة ، وفي الجدول الزمني هذا اجتماع الفصل. الآن ، ليجيب الجميع فقط على أوراقكم بنفسكم ؛ هذا لاختبار لمعرفتكم العسكرية الشاملة ، وآمل أن تأخذوا هذا الأمر على محمل الجد. سوف أزيل درجاتكم جميعًا ، وأقل شخصين سيكونان مسؤولين عن تنظيف الفصل الدراسي لمدة أسبوع. يتضمن ذلك المرحاض بجانب الفصل! حسنا ، قلت ما يكفي ، فلنبدأ. إذا تجرأ أي شخص على الغش ، فسوف تحصل على صفر مباشرة. وإذا كان هناك العديد من الأصفار ، فسأقوم بتمديد واجبات التنظيف إلى ما بعد أسبوع. ”

عندما نظرت لأول مرة إلى إجابات تشو وي تشينغ ، كادت تضحك. ماذا كانت هذه الكتابة الوغد ؟! حتى أسهل أسئلة المعرفة العسكرية ، كانت الإجابات التي كتبها هي شفاه حمار لا يمكن أن تتناسب مع فم الحصان. ومع ذلك ، بدا أنه يكتب بمثل هذا الحماس والسهولة ، بمثل هذه النظرة كما لو كان عالِمًا بارزًا.

سماع ان هناك اختبار ، لم يكن تشو وي تشينغ هو الشخص الوحيد الذي كان قلقًا. بالحديث عن ذلك ، الشخص الجالس إلى جواره في الصف الخلفي ، كبير ما كون ، كان لديه أيضًا نظرة غريبة على وجهه ، تجعدت حواجبه.

ابتعد ما كون قائلاً بعصبية: “رئيس تشو ، في المستقبل ، سأعاملك كرئيسي على ما يرام. هذه المرة أنا جاد ، ولن أعود بكلامي. هل يمكنك مساعدتي في اجتياز هذا الاختبار؟ ”

“رئيس تشو”. انحرف ما كون عن تشو وي تشينغ وقال بهدوء.

في الواقع ، لم يكن تشو وي تشينغ يعرف أي شيء عن هذه المعرفة العسكرية الأساسية ، في الواقع كان إلى حد أنه لم يكن يعرف الكثير من تعريفات العبارات العسكرية. ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بتحليل المعارك ومحاكاة المعارك ، فقد كان مذهلاً بشكل لا يصدق.

كان تشو وي تشينغ حاليًا كئيبًا إلى حد ما ، وقال بشكل سيء إلى حد ما: “ماذا؟”

كان ما كون مليئا بالندم. كانت لديه الفرصة في الأصل ليكون الأول! على الرغم من أنه كان سيد الجوهرة السماوية ، إلا أنه كان مولودًا بشكل شائع ، وكان أكثر ما يكرهه هو تقييد حريته. على هذا النحو ، كان يعتمد دائمًا على نفسه طوال حياته في الزراعة. لقد عمل بجد وأخيرًا و ادخر ما يكفي لتخزين مهارة الجلد الحجري في أول عنصر جوهري له ، ولكن هذا قد قضى على جميع مدخراته. كان دمج مخطوطات المعدات باهظًا للغاية ، ولم يتمكن من تحمل تكلفتها. ومع ذلك ، كان تشو وي تشينغ على استعداد لتزويدهم بها طالما كان رئيسًا في الفصل ، ودون اشتراط إخفائهم أو تقييدهم! كانت هذه مجرد فرصة لم تأت إلا مرة واحدة في العمر ، لكنه لم ينتهز هذه الفرصة ، وربما حتى أساء إليه. حتى أنه كان قلقا من أن معداته المحتملة في المستقبل قد تكون في خطر.

ابتعد ما كون قائلاً بعصبية: “رئيس تشو ، في المستقبل ، سأعاملك كرئيسي على ما يرام. هذه المرة أنا جاد ، ولن أعود بكلامي. هل يمكنك مساعدتي في اجتياز هذا الاختبار؟ ”

حتى لو لم يتمكن من إجراء الاختبار ، فإنه لا يريد أن يفقد وجهه. أعطاها تشو وي تشينغ على الفور ابتسامة مطمئنة ، لا تظهر قلقه الخاص.

بدأ تشو وي تشينغ. “ألم تتعلم أي معرفة عسكرية؟”

اختبار … فليكن. أمسك تشو وي تشينغ قلمًا من المكتب وبدأ بالكتابة عاجزًا. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي معرفة مهنية ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الكتابة كما يشاء. بالنظر إلى الأسئلة ، بدأ في الكتابة بسرعة ، والإجابة على الأسئلة بأفضل الإجابات التي يمكنه التفكير فيها. بالطريقة التي كتبها بهذه السرعة ، قد يعتقد أي شخص أنه عالم ماهر.

تدلى رأس ما كون لأسفل. “في الماضي ، كنت ألتحق بمدرسة ثانوية عسكرية ، ولكن في الصفوف كنت إما أحاول أن أرتبط مع الفتيات أو أنام فقط. كيف يمكنني معرفة كيفية الإجابة على هذه الاختبارات! دخلت إلى هذه الأكاديمية فقط لأنني سيد جوهرة سماوي ، ولم أقم باختبار المعرفة العسكرية “.

ارتعش وجه تشو وي تشينغ قليلاً ، وفكر في نفسه. اللعنة ، لقد تمكنت للتو من اكتساب وضعي في الفصل ، إذا حصلت على أقل درجة في الفصل ، فكيف يمكنني الحفاظ على موقفي كرئيس! بالنظر إلى مينغ هوا، اعتقد لأول مرة أنه قد يكون من الجيد الحصول على جانبها الجيد أيضًا. قال مبتسما: “أيتها المعلمه الجميله ، بصفتي الرئيس ، أعتقد أنني يجب أن أساعدك في تقليل عبء عملك. ماذا عن ، أساعدك في تحفيز هذا الاختبار؟ ”

نظر إليه تشو وي تشينغ بجدية وقال: “أنا آسف ، لا يمكنني قبولك كتابع حيث لا يمكنني مساعدتك. لعنة ، إذا كنت لا تعرف كيف تفعل ذلك ، هل تعتقد أنني سأفعل؟ على الأقل كنت في المدرسة الثانوية العسكرية ، لم يكن لدي حتى هذا الترف “.

تحول وجه تشو وي تشينغ إلى جاد واتجه إلى الطلاب الآخرين وقال: “زملائي ، بدأ الفصل الدراسي ، فلنعد جميعًا إلى مقاعدنا. لا تقلقوا ، سوف أتعامل مع كل واحد من طلباتكم ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “.

حدّق فيه ما كون بعينيه واسعتين. “ماذا؟! رئيس ، أنت … ”

تحول وجه تشو وي تشينغ إلى جاد واتجه إلى الطلاب الآخرين وقال: “زملائي ، بدأ الفصل الدراسي ، فلنعد جميعًا إلى مقاعدنا. لا تقلقوا ، سوف أتعامل مع كل واحد من طلباتكم ، فلن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً “.

تشو وي تشينغ يثني جبينه وقال: “أنا لا أعرف كل شيء. الأمر متروك لنفسك “. كما قال ذلك ، لاحظ أن شانغوان بينغر ، التي كانت جالسه في الأمام ، نظرت إليه ،و القلق على وجهها.

ومع ذلك ، كلما قرأت أكثر ، اختفت الابتسامة في عينيها ببطء ، لتحل محلها نظرة خطيرة.

حتى لو لم يتمكن من إجراء الاختبار ، فإنه لا يريد أن يفقد وجهه. أعطاها تشو وي تشينغ على الفور ابتسامة مطمئنة ، لا تظهر قلقه الخاص.

بعد قول ذلك ، سار نحو مينغ هوا، ويبدو الصورة المثالية لرئيس الفصل ، حيث أخذ مجموعة من الأوراق من مينغ هوا.

“بدأ الاختبار ، إذا تابعتم جميعًا الدردشة ، فسوف تحصلون على صفر.” وقفت مينغ هوا من وراء المنصة ، تمشي. في الوقت الحالي ، نظرت في كل شيء كمعلمة الصارمة ، وضوء شديد في عينيها عندما نظرت عبر الفصل ، وشعر كل طالب كما لو كانت تنظر إليهم.

عندما نظرت لأول مرة إلى إجابات تشو وي تشينغ ، كادت تضحك. ماذا كانت هذه الكتابة الوغد ؟! حتى أسهل أسئلة المعرفة العسكرية ، كانت الإجابات التي كتبها هي شفاه حمار لا يمكن أن تتناسب مع فم الحصان. ومع ذلك ، بدا أنه يكتب بمثل هذا الحماس والسهولة ، بمثل هذه النظرة كما لو كان عالِمًا بارزًا.

اختبار … فليكن. أمسك تشو وي تشينغ قلمًا من المكتب وبدأ بالكتابة عاجزًا. على الرغم من أنه لم يكن لديه أي معرفة مهنية ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الكتابة كما يشاء. بالنظر إلى الأسئلة ، بدأ في الكتابة بسرعة ، والإجابة على الأسئلة بأفضل الإجابات التي يمكنه التفكير فيها. بالطريقة التي كتبها بهذه السرعة ، قد يعتقد أي شخص أنه عالم ماهر.

تجمدت مينغ هوا على الفور ، وتوهجت في تشو وي تشينغ. في تلك اللحظة ، شعرت بالغضب وهي تتأرجح فيها مرة أخرى ، واختفت تعليمات والدها الليلة الماضية من عقلها ، واختفى الهدوء المعتاد أيضًا لأنها كانت تحدق عليه بشراسة ، قائلة من خلال أسنان مكرئيسة: “إذا كنت تتحدث بمزيد من القمامة ، سأحفر حياتي لقتلك “.

كانت مينغ هوا تسير باتجاه تشو وي تشينغ ، على أمل أن يفشل في النظر إليه. ومع ذلك ، بالنظر إلى الطريقة التي كان يكتب بها بعيدًا ، واثقًا وسريعًا ، دون أي تلميح إلى رغبته في النسخ من الآخرين ، بدأت قليلاً.

بعد كل شيء ، من تجاربها مع تشو وي تشينغ ، كان قد صنع للتو الكثير من المعجزات. من يدري ما إذا كان هذا الزميل لديه بعض المواهب أو القدرات الخفية الأخرى التي لم تكن تعرف عنها. ربما كان على دراية جيدة بالمعرفة العسكرية … كان ذلك ممكنًا تمامًا. بعد كل شيء ، أشاد به أخيها ، الذي كان فخورًا جدًا بذلك.

بعد كل شيء ، من تجاربها مع تشو وي تشينغ ، كان قد صنع للتو الكثير من المعجزات. من يدري ما إذا كان هذا الزميل لديه بعض المواهب أو القدرات الخفية الأخرى التي لم تكن تعرف عنها. ربما كان على دراية جيدة بالمعرفة العسكرية … كان ذلك ممكنًا تمامًا. بعد كل شيء ، أشاد به أخيها ، الذي كان فخورًا جدًا بذلك.

في النهاية ، انتهى الأمر مينغ هوا بالوقوف إلى جانب تشو وي تشينغ ، ووضعت نظرة فاحص جاد وشرس ، لكن عينيها كانت ملتصقة بورقة تشو وي تشينغ.

كان هناك ثماني صفحات في الامتحان ، واستغرق الاختبار الصباح بأكمله. كلما كتب تشو وي تشينغ أكثر ، شعر بالثقة. على الرغم من أنه لم يدرس أي معرفة عسكرية رسميًا ، إلا أنه قضى عامين في وحدة القوس السماوي ، وطور طريقته الخاصة في التعامل مع الأشياء. الطريقة التي كتبها ، دون أي تردد ، تسبب في تحديق ما كون بجانبه بدهشة. عندما بدأ تشو وي تشينغ لأول مرة ، اعتقد ما كون أنه كذب عليه ، ولكن مع ميزة ارتفاعه ، كان قادرًا على التسلل نظرة خاطفة على ورقة تشو وي تشينغ ، وبهذا كان أكثر إرباكًا.

“وقف. و أعطى الأوراق ، مجموعة واحدة لكل شخص. نحن نجري اختبارًا “.

كان رئيس تشو هذا مثيرًا للإعجاب حقًا ، ولم يكن يعرف المعرفة العسكرية تمامًا ، ومع ذلك كان لا يزال يكتب بحماس كبير. ماذا رأيت للتو؟ كتب أنه في التدريبات العسكرية ، سيعطي بعض الجمال للقائد المعارض في الليلة السابقة ، مما تسبب في إرهاقه المفرط وعدم قدرته على التركيز. أي نوع من التكتيكات كان ذلك؟ كان ما كون عاجزًا عن الكلام … كان بإمكانه الانحناء لـ تشو وي تشينغ.

بدأ تشو وي تشينغ. “ألم تتعلم أي معرفة عسكرية؟”

في النهاية ، انتهى الأمر مينغ هوا بالوقوف إلى جانب تشو وي تشينغ ، ووضعت نظرة فاحص جاد وشرس ، لكن عينيها كانت ملتصقة بورقة تشو وي تشينغ.

مقارنة بالمظهر الجذاب الذي كانت تملكه يوم أمس ، كان لدى مينغ هوا نظرة جادة وحتى باردة في الوقت الحالي. عندما رصدت تشو وي تشينغ ، ارتجف جسدها قليلاً ، لكنها واصلت السير نحو المنصة في مقدمة الفصل.

عندما نظرت لأول مرة إلى إجابات تشو وي تشينغ ، كادت تضحك. ماذا كانت هذه الكتابة الوغد ؟! حتى أسهل أسئلة المعرفة العسكرية ، كانت الإجابات التي كتبها هي شفاه حمار لا يمكن أن تتناسب مع فم الحصان. ومع ذلك ، بدا أنه يكتب بمثل هذا الحماس والسهولة ، بمثل هذه النظرة كما لو كان عالِمًا بارزًا.

ارتعش وجه تشو وي تشينغ قليلاً ، وفكر في نفسه. اللعنة ، لقد تمكنت للتو من اكتساب وضعي في الفصل ، إذا حصلت على أقل درجة في الفصل ، فكيف يمكنني الحفاظ على موقفي كرئيس! بالنظر إلى مينغ هوا، اعتقد لأول مرة أنه قد يكون من الجيد الحصول على جانبها الجيد أيضًا. قال مبتسما: “أيتها المعلمه الجميله ، بصفتي الرئيس ، أعتقد أنني يجب أن أساعدك في تقليل عبء عملك. ماذا عن ، أساعدك في تحفيز هذا الاختبار؟ ”

ومع ذلك ، كلما قرأت أكثر ، اختفت الابتسامة في عينيها ببطء ، لتحل محلها نظرة خطيرة.

لم يتوقع تشو وي تشينغ أن يكون لها رد فعل كبير ، ابتسم لكنه لم يقل أي شيء آخر ، ووضع كومة من الأوراق على المنصة والعودة إلى الوراء وكان على وشك العودة إلى مقعده.

في الواقع ، لم يكن تشو وي تشينغ يعرف أي شيء عن هذه المعرفة العسكرية الأساسية ، في الواقع كان إلى حد أنه لم يكن يعرف الكثير من تعريفات العبارات العسكرية. ومع ذلك ، عندما يتعلق الأمر بتحليل المعارك ومحاكاة المعارك ، فقد كان مذهلاً بشكل لا يصدق.

أعطت مينغ هوا همهمة وقالت: “توقف عن التحدث بالقمامة واعط الأوراق.” كما قالت ذلك ، شغلت مقعدها خلف المنصة ، متجاهلة تشو وي تشينغ. اختفى الغضب الذي بداخلها الآن ، ورأت التعبير الكئيب على وجهه ، عرفت أنها التقطت نقطة ضعفه. حسنًا ، لقد ناديتني سابقًا معلمة الجميله الصغيرة ، لننتظر ونرى!

بغض النظر عن والدها أو شقيقها ، كانا جنرالات مشهورين في إمبراطورية في لي. بطبيعة الحال ، أمضت الكثير من الوقت في الانغماس في العالم العسكري ، وتأثرت بشدة بما مررت به. في الواقع ، كانت موهبة وانجازات مينغ هوا في العالم العسكري عالية للغاية. ومع ذلك ، كان الأمر صعبًا جدًا بالنسبة للإناث في العالم العسكري ، وكانت إنجازات شقيقها عالية للغاية بالفعل ، تضاف إلى قواعد امبراطورية في لي حول العائلات ، ولم تذهب أبعد من ذلك في مهنة عسكرية. ومع ذلك ، كان لديها عين أفضل وتمييزية بكثير مقارنة بالعديد من المعلمين المحترفين في الأكاديمية. في الواقع ، قبل أن تصبح معلمة ، خلال فترة وجودها في الأكاديمية ، كانت طالبة ممتازة ، متفوقة في مجموعتها ، وكانت نتائجها تفوق نتائج أخيها. وهذا هو السبب في أن الأكاديمية طلبت منها البقاء كمعلمة.

بدأ تشو وي تشينغ. “ألم تتعلم أي معرفة عسكرية؟”

وجدت مينغ هوا أن تشو وي تشينغ كان مبتدئًا من حيث المعرفة العسكرية ، لكن فهمه للاستراتيجية والتكتيكات وخاصة رؤية الصورة الكبيرة كان قويًا للغاية. الأسئلة الكبيرة القليلة حول تحليل المعركة ، التكتيكات ومحاكاة المعارك ، كان دائمًا ما وصل إلى قلب المسألة بسهولة ، وسرعان ما وجد المشكلة الجذرية ، وكانت حلوله دائمًا فريدة وغير مقيدة. في العالم العسكري ، كان من المعروف أن شقيقها كان شخصًا بريًا ومجنونًا إلى حد ما. ولكن بالمقارنة مع إجابات تشو وي تشينغ ، سيكون أكثر ترويضًا.

“بدأ الاختبار ، إذا تابعتم جميعًا الدردشة ، فسوف تحصلون على صفر.” وقفت مينغ هوا من وراء المنصة ، تمشي. في الوقت الحالي ، نظرت في كل شيء كمعلمة الصارمة ، وضوء شديد في عينيها عندما نظرت عبر الفصل ، وشعر كل طالب كما لو كانت تنظر إليهم.

ترجمة: Dark girl

كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يمنح الأوراق عاجزًا فقط قبل العودة إلى مقعده الخاص.

نظر إليه تشو وي تشينغ بجدية وقال: “أنا آسف ، لا يمكنني قبولك كتابع حيث لا يمكنني مساعدتك. لعنة ، إذا كنت لا تعرف كيف تفعل ذلك ، هل تعتقد أنني سأفعل؟ على الأقل كنت في المدرسة الثانوية العسكرية ، لم يكن لدي حتى هذا الترف “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط