نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 178

السيدة المسؤولة الجميلة (1)

السيدة المسؤولة الجميلة (1)

السيدة المسؤوله الجميلة (1)

كلما قرأت إجابات تشو وي تشينغ من الخلف ، زاد شعور المفاجأة لدى مينغ هوا. من إجاباته ، كان بإمكانها أن تقول بسهولة أنه لم يكن لديه معرفة بالمسائل العسكرية ، في الواقع هذا الوغد لم يمر بأي تعليم رسمي في هذا الشأن. ومع ذلك ، كانت إجاباته المدهشة والجريئة جديدة ، ومن المؤكد أنها قدمت منظورًا مختلفًا ، ولم تقيده أي اتفاقيات. للوهلة الأولى ، قد يبدو الأمر وكأنه حمولة من القمامة ، ولكن إذا فكرت في الأمر ، فقد كان جيدًا بشكل مدهش بطريقته غير المصقولة.

كلما قرأت إجابات تشو وي تشينغ من الخلف ، زاد شعور المفاجأة لدى مينغ هوا. من إجاباته ، كان بإمكانها أن تقول بسهولة أنه لم يكن لديه معرفة بالمسائل العسكرية ، في الواقع هذا الوغد لم يمر بأي تعليم رسمي في هذا الشأن. ومع ذلك ، كانت إجاباته المدهشة والجريئة جديدة ، ومن المؤكد أنها قدمت منظورًا مختلفًا ، ولم تقيده أي اتفاقيات. للوهلة الأولى ، قد يبدو الأمر وكأنه حمولة من القمامة ، ولكن إذا فكرت في الأمر ، فقد كان جيدًا بشكل مدهش بطريقته غير المصقولة.

“معلمه ، لقد أنهيت الاختبار. هل يمكنني تسليمها مسبقًا؟ ” وضع  تشو وي تشينغ الورقة في يديه ، وأخذ نفسًا عميقًا سلسًا عندما استرخى في مقعده. لم يكن يعرف النتيجة سواء كان عليه أن ينظف المرحاض أم لا ، لكنه قضى وقتًا رائعًا في الإجابة على الورقة ، والكتابة كما شعر ، مهما كان يعتقد … أن القدرة على القيام بذلك ، كان في الواقع شعورًا مهدئًا.

هل هذا الوغد حقا عبقري ؟! تنهدت مينغ هوا داخليا. على الرغم من أنها لا تزال تحمل مشاعر الكراهية لهذا الوغد الذي استغلها ، كان عليها أن تعترف بمشاعر الإعجاب لهذا الشاب ، ومواهبه وإنجازاته. بعد كل شيء ، كان لا يزال أصغر منها بكثير!

كان لدى شانغوان بينغر شيء مختلف في ذهنها. عندما فتحت ديفويا فمها لأول مرة ودعت تشو وي تشينغ وقحًا وخسيسًا ، استرخت في الواقع قليلاً. على الأقل ، أظهر ذلك أن تشو وي تشينغ لم يكذب عليها ، ولم تعجبه ديفويا أبسط شيء. ومع ذلك ، بينما واصلت ديفويا توبيخها ، تحول تعبير شانغوان بينغر أيضًا إلى قبيح. حتى لو لم يكن الصغير فاتي شيئًا جيدًا ، فهو لا يزال الصغير فاتي. كيف يمكنك تأنيب زوجي هكذا؟ لا عجب أن الصغير فاتي لا يريدك على الإطلاق ، أفهمتي الآن!

بطبيعة الحال ، عرف تشو وي تشينغ أن مينغ هوا كانت تقف بجانبه ، لكنه لم يكن يهتم بأقل من ذلك. على الأكثر ، كان عليه فقط تنظيف المراحيض ، وعلى الرغم من أنه قد يكون مهينًا بعض الشيء ، مقارنة بالحظ الذي كان يتمتع به في الهروب من مخاطر الليلة الماضية ، فقد قرر أنه لا يهتم حقًا. بعد كل شيء ، إن لم يكن لسيدة شابة ذو اللباس الابيض تيان إير ، ربما يكون بالفعل مستعبدا لطائفة الشياطين السماوية الآن.

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة وقال: “لا مشكلة ، لا مشكلة. طالما أن بعض أرواح الثعلب لا تأتي الا ليلاً ، فكيف يمكنني أن أعاني من أي مشاكل؟ ” عندما قال هذا ، تحدث بصوت عال عن قصد ، وتجمدت مينغ هوا، الذي كان على وشك الانتهاء من جمع الأوراق ، بشكل غير محسوس.

كان لا يزال بالكاد في منتصف الصباح عندما أكمل طالبنا العزيز الصغير فاتي تشو ورقته بالكامل ، و وقفت مينغ هوا إلى جانبه طوال الوقت. بالطبع ، الشخص الذي عانى أكثر لم يكن تشو وي تشينغ ، بعد كل الموقف الذي وقفت فيه كان تشو وي تشينغ إلى يسارها ، وما كون إلى يمينها. في الظروف العادية ، سيكون ما كون سعيدًا جدًا بوجود مثل هذه المعلمه الجميله بجانبه ، ولكن هذا كان أثناء الاختبار! لم تكن معرفته في الأمور العسكرية أقوى من معرفة تشو وي تشينغ، ومع وجود مينغ هوا بجانبه ، لم يتمكن حتى من النسخ من شخص آخر مهما كان يريد. على هذا النحو ، كان وجهه كله مرًا مثل القرع المر ، وكان قد عض القلم في يده عدة مرات حتى تركت علامات العض عليه.

نظرت مينغ هوا إليها بفارغ الصبر قائلة: “عاد أخي إلى الخطوط الأمامية. لماذا لا زلت تبحثين عنه؟ ألم يذكر لك الأشياء بوضوح؟ لن يكون لديه أي علاقة أخرى بك من الآن فصاعدا ، لا تزعجيه أكثر. ”

“معلمه ، لقد أنهيت الاختبار. هل يمكنني تسليمها مسبقًا؟ ” وضع  تشو وي تشينغ الورقة في يديه ، وأخذ نفسًا عميقًا سلسًا عندما استرخى في مقعده. لم يكن يعرف النتيجة سواء كان عليه أن ينظف المرحاض أم لا ، لكنه قضى وقتًا رائعًا في الإجابة على الورقة ، والكتابة كما شعر ، مهما كان يعتقد … أن القدرة على القيام بذلك ، كان في الواقع شعورًا مهدئًا.

قامت تشانغوان بينغر بإخراج منديلها لمسح فمه. “انظر إليك وأنت تنام بعيدًا ، هيا لنذهب ، لقد حان وقت الغداء. هل استنفدت نفسك في عمل مخطوطات دمج المعدات الليلة الماضية؟ يجب أن نعود للراحة في وقت مبكر بعد المدرسة اليوم. لست مضطرًا إلى التسرع في إنشاء مخطوطات دمج المعدات ، لدينا المزيد من الوقت … صحتك أكثر أهمية. ” بعد محو اللعاب ، ساعدته شانغوان بينغر في النهوض ، ونظرت إليه بقلق. رؤية مظهره الصحي ، استرخت أخيرا.

“لا.” سماع كلمات تشو وي تشينغ، تعافت مينغ هوا بنفسها أخيرًا. بالنظر إلى ورقة تشو وي تشينغ مرة أخرى ، امسكت ضحكتها مرة أخرى. لم تكن تتحدث عن إجاباته ، حتى خرق العنكبوت لكتابته القبيحة جعلها تريد أن تضحك. “الطالب تشو وي تشينغ، ألم يعلمك معلموك السابقون فحص إجاباتك بعد إكمالها ، والتفكير في ما كتبته؟ بغض النظر عن كونك طالبًا أو جنديًا مستقبليًا ، يجب أن تكون جادًا دائمًا بشأن ما تفعله ، وأن الموقف مهم للغاية. هذا ما نحاول أن نزرعه في جميع طلابنا هنا في أكاديمية في لي. كموهبة عسكرية ، إذا كنت مهملاً ومهملاً في التفاصيل ، فقد تتسبب في كارثة! ”

بطبيعة الحال ، لم يجرؤ تشو وي تشينغ على التأخير ، وتوجه إلى شانغوان بينغر ليقول: “بينغر، اذهبي لتناول الطعام في المقصف أولاً ، وسأنضم إليك لاحقًا.”

دحرج تشو وي تشينغ عينيه ، ومن المؤكد أن عالم الجريمة من زهرة العالم هذه لم يترك أي فرصة لإخماده! ألا تستطيع أن ترى أن إجاباته كانت مجرد هزائم خاصة به؟ حتى أنه لم يعرف الأجوبة الصحيحة ، فما الفائدة من الاختبار ؟! ومع ذلك ، كانت معلمته بعد كل شيء ، وأصبح للتو رئيس الفصل ، ومن الطبيعي أنه لا يستطيع دحضها في الأماكن العامة. على هذا النحو ، كان بإمكانه فقط كبح جماحه.

كان لدى شانغوان بينغر شيء مختلف في ذهنها. عندما فتحت ديفويا فمها لأول مرة ودعت تشو وي تشينغ وقحًا وخسيسًا ، استرخت في الواقع قليلاً. على الأقل ، أظهر ذلك أن تشو وي تشينغ لم يكذب عليها ، ولم تعجبه ديفويا أبسط شيء. ومع ذلك ، بينما واصلت ديفويا توبيخها ، تحول تعبير شانغوان بينغر أيضًا إلى قبيح. حتى لو لم يكن الصغير فاتي شيئًا جيدًا ، فهو لا يزال الصغير فاتي. كيف يمكنك تأنيب زوجي هكذا؟ لا عجب أن الصغير فاتي لا يريدك على الإطلاق ، أفهمتي الآن!

بالطبع ، بالنسبة له لإعادة فحص إجاباته الخاصة ، لن يكون ذلك ممكنًا. ألقى تشو وي تشينغ أوراقه على زاوية طاولته ، وامتد لأسفل ، وأغلق عينيه. نظرًا لأنها لن تسمح لي بتسليم الاختبار والمغادرة مبكرًا ، سأخذ قيلولة هنا!

هل هذا الوغد حقا عبقري ؟! تنهدت مينغ هوا داخليا. على الرغم من أنها لا تزال تحمل مشاعر الكراهية لهذا الوغد الذي استغلها ، كان عليها أن تعترف بمشاعر الإعجاب لهذا الشاب ، ومواهبه وإنجازاته. بعد كل شيء ، كان لا يزال أصغر منها بكثير!

كانت مينغ هوا على وشك توبيخه مرة أخرى ، لكنها تذكرت كلمات والدها في النهاية ، متوجهةً إليه مرة أخرى قبل أن يتجول في الفصل مرة أخرى.

كان لا يزال بالكاد في منتصف الصباح عندما أكمل طالبنا العزيز الصغير فاتي تشو ورقته بالكامل ، و وقفت مينغ هوا إلى جانبه طوال الوقت. بالطبع ، الشخص الذي عانى أكثر لم يكن تشو وي تشينغ ، بعد كل الموقف الذي وقفت فيه كان تشو وي تشينغ إلى يسارها ، وما كون إلى يمينها. في الظروف العادية ، سيكون ما كون سعيدًا جدًا بوجود مثل هذه المعلمه الجميله بجانبه ، ولكن هذا كان أثناء الاختبار! لم تكن معرفته في الأمور العسكرية أقوى من معرفة تشو وي تشينغ، ومع وجود مينغ هوا بجانبه ، لم يتمكن حتى من النسخ من شخص آخر مهما كان يريد. على هذا النحو ، كان وجهه كله مرًا مثل القرع المر ، وكان قد عض القلم في يده عدة مرات حتى تركت علامات العض عليه.

سقط تشو وي تشينغ في نوم عميق. على الرغم من أن هذا الوغد قد يصبح أقوى في كونه مخادعًا ومكرًا ، إلا أنه كان لديه تفاؤل غريب بشكل لا يصدق ولا مبالاة به. يمكن لمثل هذا الشخص بطبيعة الحال الحصول على قسط كبير من النوم في أي وقت وفي أي مكان. لحسن الحظ ، لم يكن لديه مشكلة الشخير ، على الرغم من أنه سيل لعابه قليلاً على كمه وهو نائم.

بينما كان تشو وي تشينغ يتبع عميد شياو، وصل زائر آخر إلى باب الطبقة العامة. هذه المرة ، لم يكن معلمًا آخر ، ولكنه طالب نبيل. على وجه الدقة ، كانت فتاة جميلة شابة. دخلت هذه الفتاة ذات الشعر الأحمر مباشرة إلى الفصول الدراسية الشائعة ، متجهة نحو مينغ هوا وتطلب منها بهدوء. “مينغ هوا الأكبر ، أين مينغ يو؟ لم أره منذ أيام قليلة. ”

عندما انتهى الدرس أخيرًا بصدمة تقسم الأذن من رنين جرس المدرسة ، شعر طلاب الفصل العادي كما لو أن رؤوسهم تدور بعد صباح الاختبار بأكمله. كان هذا الاختبار طويلًا جدًا ، بالإضافة إلى تشو وي تشينغ الذي كتب للتو ما يريد ، كان هناك عدد قليل من الطلاب الآخرين الذين تمكنوا بالفعل من إنهاء كل شيء ، وكانت معظم وجوههم سوداء.

نظرت شانغوان بينغر إلى ما كون، لكنها تجاهلته. لم يعجبها حقًا هذا الزميل الكبير ، وهو رجل ثنائي التكلم الذي غالبًا ما تحدث ويتصرف بشكل مختلف عن تفكيره ، وهو نفس النوع من الأشخاص مثل تشو وي تشينغ.

“الصغير فاتي، انتهى الفصل”. ذهبت شانغوان بينغر إلى طاولته و نادته. كان تشو وي تشينغ لا يزال نائمًا بشكل سليم ، وحتى ذلك الجرس الصاخب لم يوقظه.

“آه؟” دعا تشو وي تشينغ وهو ينظر إلى الصوت ، فقط لرؤية باب الفصل مفتوحًا وعميد شياو يدخل ، مبتسمًا وهو يلوح باتجاه تشو وي تشينغ. “تعال من فضلك.”

قال ما كون ، الذي كان يجلس على الجانب الآخر ، بغيرة إلى حد ما: “رئيس تشو يختلف بالفعل عنا جميعًا! يمكنه النوم حتى بشكل سليم أثناء الاختبار “.

سماع شانغوان بينغر ذكرت تشو وي تشينغ، أصبح تعبير ديفويا قبيحًا. نظرة خاطفة على مينغ هوا ، رأت أيضًا أن وجه مينغ هوا قلق ، وأثارت جبينها وقالت: “بينغر، كيف يمكنكي أن تكوني قريبه من تشو وي تشينغ؟ هذا الزميل وقح وخسيس! في الماضي ، كان لا يزال القمامة سيئة السمعة لإمبراطوريتنا السماوية ، وعلى الرغم من أن جواهره السماوية قد استيقظت الآن ، فمن المحتمل أنه ليس قويًا. لا تنخدع بنظرته الصادقة! إنه من النوع الذي يتصرف بشكل صحيح على السطح ، لكنه غبي في الداخل. لا أعرف لماذا يحبه الأب كثيراً! ”

نظرت شانغوان بينغر إلى ما كون، لكنها تجاهلته. لم يعجبها حقًا هذا الزميل الكبير ، وهو رجل ثنائي التكلم الذي غالبًا ما تحدث ويتصرف بشكل مختلف عن تفكيره ، وهو نفس النوع من الأشخاص مثل تشو وي تشينغ.

في تلك اللحظة ، رن صوت من خارج الباب. “تشو وي تشينغ.”

في ظل عدم وجود رد فعل من تشو وي تشينغ، صاحت شانغوان بينغر بغضب: “الصغير فاتي، حان وقت الطعام!”

في تلك اللحظة ، رن صوت من خارج الباب. “تشو وي تشينغ.”

“آه؟! نأكل؟ ما الذي يوجد من طعام لتناوله؟” قطعت عيون تشو وي تشينغ مفتوحة ، سال لعابه على جانب فمه. كانت عيناه لا تزال ضبابية بينما كان ينظر حول الطعام ، مما تسبب في بعض الطلاب القريبين الذين سمعوا شانغوان بينغر يضحكون.

سماع شخص ينادي باسمها ، بدأت ديفويا على حين غرة ، وحولت رأسها للنظر. عند رؤية شانغوان بينغر ، انصدمت على الفور بدهشة. “بينغر؟ ما الذي تفعليه هنا؟” نحو هذا الجمال الرائع وعبقرية إمبراطوريتهم ، تعرفت عليها بشكل طبيعي أيضًا. على الرغم من أنها كانت متغطرسة في طبيعتها ، إلا أنها كانت واضحة أيضًا أن وضعها في إمبراطورية القوس السماوي لا يمكن مقارنته بـ شانغوان بينغر. على هذا النحو ، على الرغم من شخصيتها الاستبدادية والوقحة ، إلا أنها كانت على علاقة جيدة نسبيًا مع شانغوان بينغر. حسنًا ، على الأقل ، اعتادت على ذلك.

قامت تشانغوان بينغر بإخراج منديلها لمسح فمه. “انظر إليك وأنت تنام بعيدًا ، هيا لنذهب ، لقد حان وقت الغداء. هل استنفدت نفسك في عمل مخطوطات دمج المعدات الليلة الماضية؟ يجب أن نعود للراحة في وقت مبكر بعد المدرسة اليوم. لست مضطرًا إلى التسرع في إنشاء مخطوطات دمج المعدات ، لدينا المزيد من الوقت … صحتك أكثر أهمية. ” بعد محو اللعاب ، ساعدته شانغوان بينغر في النهوض ، ونظرت إليه بقلق. رؤية مظهره الصحي ، استرخت أخيرا.

“معلمه ، لقد أنهيت الاختبار. هل يمكنني تسليمها مسبقًا؟ ” وضع  تشو وي تشينغ الورقة في يديه ، وأخذ نفسًا عميقًا سلسًا عندما استرخى في مقعده. لم يكن يعرف النتيجة سواء كان عليه أن ينظف المرحاض أم لا ، لكنه قضى وقتًا رائعًا في الإجابة على الورقة ، والكتابة كما شعر ، مهما كان يعتقد … أن القدرة على القيام بذلك ، كان في الواقع شعورًا مهدئًا.

ابتسم تشو وي تشينغ ابتسامة عريضة وقال: “لا مشكلة ، لا مشكلة. طالما أن بعض أرواح الثعلب لا تأتي الا ليلاً ، فكيف يمكنني أن أعاني من أي مشاكل؟ ” عندما قال هذا ، تحدث بصوت عال عن قصد ، وتجمدت مينغ هوا، الذي كان على وشك الانتهاء من جمع الأوراق ، بشكل غير محسوس.

أومأت شانغوان بينغر’بإيماءة بسيطة ، وتبع تشو وي تشينغ عميد شياو خارج الفصل الدراسي.

في تلك اللحظة ، رن صوت من خارج الباب. “تشو وي تشينغ.”

سماع شانغوان بينغر ذكرت تشو وي تشينغ، أصبح تعبير ديفويا قبيحًا. نظرة خاطفة على مينغ هوا ، رأت أيضًا أن وجه مينغ هوا قلق ، وأثارت جبينها وقالت: “بينغر، كيف يمكنكي أن تكوني قريبه من تشو وي تشينغ؟ هذا الزميل وقح وخسيس! في الماضي ، كان لا يزال القمامة سيئة السمعة لإمبراطوريتنا السماوية ، وعلى الرغم من أن جواهره السماوية قد استيقظت الآن ، فمن المحتمل أنه ليس قويًا. لا تنخدع بنظرته الصادقة! إنه من النوع الذي يتصرف بشكل صحيح على السطح ، لكنه غبي في الداخل. لا أعرف لماذا يحبه الأب كثيراً! ”

“آه؟” دعا تشو وي تشينغ وهو ينظر إلى الصوت ، فقط لرؤية باب الفصل مفتوحًا وعميد شياو يدخل ، مبتسمًا وهو يلوح باتجاه تشو وي تشينغ. “تعال من فضلك.”

سقط تشو وي تشينغ في نوم عميق. على الرغم من أن هذا الوغد قد يصبح أقوى في كونه مخادعًا ومكرًا ، إلا أنه كان لديه تفاؤل غريب بشكل لا يصدق ولا مبالاة به. يمكن لمثل هذا الشخص بطبيعة الحال الحصول على قسط كبير من النوم في أي وقت وفي أي مكان. لحسن الحظ ، لم يكن لديه مشكلة الشخير ، على الرغم من أنه سيل لعابه قليلاً على كمه وهو نائم.

بطبيعة الحال ، لم يجرؤ تشو وي تشينغ على التأخير ، وتوجه إلى شانغوان بينغر ليقول: “بينغر، اذهبي لتناول الطعام في المقصف أولاً ، وسأنضم إليك لاحقًا.”

“آه؟” دعا تشو وي تشينغ وهو ينظر إلى الصوت ، فقط لرؤية باب الفصل مفتوحًا وعميد شياو يدخل ، مبتسمًا وهو يلوح باتجاه تشو وي تشينغ. “تعال من فضلك.”

أومأت شانغوان بينغر’بإيماءة بسيطة ، وتبع تشو وي تشينغ عميد شياو خارج الفصل الدراسي.

نظرت شانغوان بينغر إلى ما كون، لكنها تجاهلته. لم يعجبها حقًا هذا الزميل الكبير ، وهو رجل ثنائي التكلم الذي غالبًا ما تحدث ويتصرف بشكل مختلف عن تفكيره ، وهو نفس النوع من الأشخاص مثل تشو وي تشينغ.

ما كان يمكن أن ينظر فقط من الجانب مع وجه مليئ بالحسد! انظر إلى صديقته ، ذلك الوغد ينام أثناء الاختبار ولا تزال قلقة للغاية عليه ، حتى تمسح لعابه من أجله. آآآه … الغيرة والحسد والكراهية! لماذا لا أجد فتاة جيدة كهذه؟ ومثل هذا الجمال للإقلاع …

بينما كان تشو وي تشينغ يتبع عميد شياو، وصل زائر آخر إلى باب الطبقة العامة. هذه المرة ، لم يكن معلمًا آخر ، ولكنه طالب نبيل. على وجه الدقة ، كانت فتاة جميلة شابة. دخلت هذه الفتاة ذات الشعر الأحمر مباشرة إلى الفصول الدراسية الشائعة ، متجهة نحو مينغ هوا وتطلب منها بهدوء. “مينغ هوا الأكبر ، أين مينغ يو؟ لم أره منذ أيام قليلة. ”

قامت تشانغوان بينغر بإخراج منديلها لمسح فمه. “انظر إليك وأنت تنام بعيدًا ، هيا لنذهب ، لقد حان وقت الغداء. هل استنفدت نفسك في عمل مخطوطات دمج المعدات الليلة الماضية؟ يجب أن نعود للراحة في وقت مبكر بعد المدرسة اليوم. لست مضطرًا إلى التسرع في إنشاء مخطوطات دمج المعدات ، لدينا المزيد من الوقت … صحتك أكثر أهمية. ” بعد محو اللعاب ، ساعدته شانغوان بينغر في النهوض ، ونظرت إليه بقلق. رؤية مظهره الصحي ، استرخت أخيرا.

نظرت مينغ هوا إليها بفارغ الصبر قائلة: “عاد أخي إلى الخطوط الأمامية. لماذا لا زلت تبحثين عنه؟ ألم يذكر لك الأشياء بوضوح؟ لن يكون لديه أي علاقة أخرى بك من الآن فصاعدا ، لا تزعجيه أكثر. ”

“أنت … أنت الأميرة ديفويا؟” تعرفت شانغوان بينغر على الفور على الشعر الأحمر. لقد كانت بالفعل الأميرة ديفويا لإمبراطوريتها السماوية ، وكذلك خطيبة تشو وي تشينغ! بمظهرها المثير للشفقة أثناء وقوفها بجانب مينغ هوا ، لا تبدو حاليًا مثل أي أميرة.

نظرت شانغوان بينغر إلى ما كون، لكنها تجاهلته. لم يعجبها حقًا هذا الزميل الكبير ، وهو رجل ثنائي التكلم الذي غالبًا ما تحدث ويتصرف بشكل مختلف عن تفكيره ، وهو نفس النوع من الأشخاص مثل تشو وي تشينغ.

سماع شخص ينادي باسمها ، بدأت ديفويا على حين غرة ، وحولت رأسها للنظر. عند رؤية شانغوان بينغر ، انصدمت على الفور بدهشة. “بينغر؟ ما الذي تفعليه هنا؟” نحو هذا الجمال الرائع وعبقرية إمبراطوريتهم ، تعرفت عليها بشكل طبيعي أيضًا. على الرغم من أنها كانت متغطرسة في طبيعتها ، إلا أنها كانت واضحة أيضًا أن وضعها في إمبراطورية القوس السماوي لا يمكن مقارنته بـ شانغوان بينغر. على هذا النحو ، على الرغم من شخصيتها الاستبدادية والوقحة ، إلا أنها كانت على علاقة جيدة نسبيًا مع شانغوان بينغر. حسنًا ، على الأقل ، اعتادت على ذلك.

ما كان يمكن أن ينظر فقط من الجانب مع وجه مليئ بالحسد! انظر إلى صديقته ، ذلك الوغد ينام أثناء الاختبار ولا تزال قلقة للغاية عليه ، حتى تمسح لعابه من أجله. آآآه … الغيرة والحسد والكراهية! لماذا لا أجد فتاة جيدة كهذه؟ ومثل هذا الجمال للإقلاع …

أشارت شانغوان بينغر إلى زيها الخاص وقال: “أنا هنا مع تشو وي تشينغ للدراسة في الأكاديمية! لقد كان هنا قبل قليل ، ألم تريه؟ ” كما قالت ذلك ، شعرت أن حراستها ارتفع. على الرغم من أن تشو وي تشينغ أخبرها في وقت سابق أن ديفويا كانت في نفس الأكاديمية ، فإن معرفة شيء ما ، والرؤية شيء آخر. كانت حاليا حذرة من الأميرة ديفويا. بعد كل شيء ، كانت لا تزال تعتبر خطيبة تشو وي تشينغ الرسمية الآن!

نظرت مينغ هوا إليها بفارغ الصبر قائلة: “عاد أخي إلى الخطوط الأمامية. لماذا لا زلت تبحثين عنه؟ ألم يذكر لك الأشياء بوضوح؟ لن يكون لديه أي علاقة أخرى بك من الآن فصاعدا ، لا تزعجيه أكثر. ”

سماع شانغوان بينغر ذكرت تشو وي تشينغ، أصبح تعبير ديفويا قبيحًا. نظرة خاطفة على مينغ هوا ، رأت أيضًا أن وجه مينغ هوا قلق ، وأثارت جبينها وقالت: “بينغر، كيف يمكنكي أن تكوني قريبه من تشو وي تشينغ؟ هذا الزميل وقح وخسيس! في الماضي ، كان لا يزال القمامة سيئة السمعة لإمبراطوريتنا السماوية ، وعلى الرغم من أن جواهره السماوية قد استيقظت الآن ، فمن المحتمل أنه ليس قويًا. لا تنخدع بنظرته الصادقة! إنه من النوع الذي يتصرف بشكل صحيح على السطح ، لكنه غبي في الداخل. لا أعرف لماذا يحبه الأب كثيراً! ”

بطبيعة الحال ، لم يجرؤ تشو وي تشينغ على التأخير ، وتوجه إلى شانغوان بينغر ليقول: “بينغر، اذهبي لتناول الطعام في المقصف أولاً ، وسأنضم إليك لاحقًا.”

سماع كلمات ديفويا، ثم جعل كل من شانغوان بينغر و مينغ هوا عاجزين عن الكلام. كان لدى مينغ هوا تعبير غريب على وجهها ، تنظر إلى ديفويا كما لو كانت حمقاء. فكرت في نفسها: حتى لو كنت جاهلاً ، لا يمكنك أن تكوني جاهله! قولي أنه وغد ، أوافق مائة بالمائة. ولكن لنقول أنه قمامة ، فإن معظم الناس في العالم سيكونون قمامة! هذه الأميرة … هي حمقاء حرفيا.

في تلك اللحظة ، رن صوت من خارج الباب. “تشو وي تشينغ.”

كان لدى شانغوان بينغر شيء مختلف في ذهنها. عندما فتحت ديفويا فمها لأول مرة ودعت تشو وي تشينغ وقحًا وخسيسًا ، استرخت في الواقع قليلاً. على الأقل ، أظهر ذلك أن تشو وي تشينغ لم يكذب عليها ، ولم تعجبه ديفويا أبسط شيء. ومع ذلك ، بينما واصلت ديفويا توبيخها ، تحول تعبير شانغوان بينغر أيضًا إلى قبيح. حتى لو لم يكن الصغير فاتي شيئًا جيدًا ، فهو لا يزال الصغير فاتي. كيف يمكنك تأنيب زوجي هكذا؟ لا عجب أن الصغير فاتي لا يريدك على الإطلاق ، أفهمتي الآن!

كان لا يزال بالكاد في منتصف الصباح عندما أكمل طالبنا العزيز الصغير فاتي تشو ورقته بالكامل ، و وقفت مينغ هوا إلى جانبه طوال الوقت. بالطبع ، الشخص الذي عانى أكثر لم يكن تشو وي تشينغ ، بعد كل الموقف الذي وقفت فيه كان تشو وي تشينغ إلى يسارها ، وما كون إلى يمينها. في الظروف العادية ، سيكون ما كون سعيدًا جدًا بوجود مثل هذه المعلمه الجميله بجانبه ، ولكن هذا كان أثناء الاختبار! لم تكن معرفته في الأمور العسكرية أقوى من معرفة تشو وي تشينغ، ومع وجود مينغ هوا بجانبه ، لم يتمكن حتى من النسخ من شخص آخر مهما كان يريد. على هذا النحو ، كان وجهه كله مرًا مثل القرع المر ، وكان قد عض القلم في يده عدة مرات حتى تركت علامات العض عليه.

ترجمة:Dark girl

سماع كلمات ديفويا، ثم جعل كل من شانغوان بينغر و مينغ هوا عاجزين عن الكلام. كان لدى مينغ هوا تعبير غريب على وجهها ، تنظر إلى ديفويا كما لو كانت حمقاء. فكرت في نفسها: حتى لو كنت جاهلاً ، لا يمكنك أن تكوني جاهله! قولي أنه وغد ، أوافق مائة بالمائة. ولكن لنقول أنه قمامة ، فإن معظم الناس في العالم سيكونون قمامة! هذه الأميرة … هي حمقاء حرفيا.

سقط تشو وي تشينغ في نوم عميق. على الرغم من أن هذا الوغد قد يصبح أقوى في كونه مخادعًا ومكرًا ، إلا أنه كان لديه تفاؤل غريب بشكل لا يصدق ولا مبالاة به. يمكن لمثل هذا الشخص بطبيعة الحال الحصول على قسط كبير من النوم في أي وقت وفي أي مكان. لحسن الحظ ، لم يكن لديه مشكلة الشخير ، على الرغم من أنه سيل لعابه قليلاً على كمه وهو نائم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط