نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 242

مجموعة نفقات السماء اللانهائية (2)

مجموعة نفقات السماء اللانهائية (2)

مجموعة نفقات السماء اللانهائية 2

 

 

انجذبت نظرة السيدة الشابة بشكل طبيعي إلى وو وينجي الذي كان يسير نحوها ، وتوقفت.

 

 

هزت شانغوان بينغر رأسها في ارتباك ، قبل أن تقول: “كلاكما ، من فضلكما قفا. انا لا اتعرف عليكم!”

 

 

قال الرجل ذو الرداء الأبيض باحترام: “هل يجب أن نبلغ كبار المسؤولين بهذا الأمر؟”

المسؤول عن المستوى ، وو وينجي ، الذي رأى الارتباك في عيون شانغوان بينغر، كشف في الواقع عن نظرة إدراك قبل أن يقول: “نعم ، بالطبع. الآنسة لن تتعرف علينا بشكل طبيعي. نظرًا لأن الانسة هنا لتفقد الجناح ، يمكنك إرشادنا إذا كان لديك أي متطلبات ، سيبذل هذا المرؤوس قصارى جهده لإكمال أي مهام “.

عند رؤية الشابة تدخل ، بدأ كل من وو وينجي والرجل ذو الرداء الأبيض ، ولوح وو وينجي بيده قائلاً: “هل ترى؟ هذه هي أول ملكة جمال ، فقط لديها نعمة نبيلة وهالة آلهة. أنت عود أولاً ، سأحييها “. نظر الرجل ذو الرداء الأبيض مرة أخرى إلى الشابة قبل أن يندفع بعيدًا.

 

عندما صعد الاثنان الدرج ، عندها فقط ظهر وو وينجي والرجل ذو الرداء الأبيض مرة أخرى من الزاوية.

اقتربت شانغوان بينغر من تشو وي تشينغ قائله: “لكن … أنا حقًا لا أتعرف عليكما!”

لم يفكر تشو وي تشينغ كثيرًا ، حيث أشعلت نار في قلبه. عندما رأى أنه لا يوجد أحد في الجوار ، استخدم فجأة مهارة الومضة، وظهر أمام شانغوان بينغر مباشرة ، ممسكًا بها في عناقه ويقبل شفتيها الناعمتين باللون الأحمر.

 

 

قال وو وينجي باحترام: “نعم … نعم … بالطبع الآنسة لا تتعرف علينا. أه ربما أخطأنا. نظرًا لأن الأمر كذلك ، نظرًا لأنك أتيت بالفعل إلى جناح معدات الدمج لدينا ، وكان هذا المرؤوس أعمى و وقحًا ، يرجى أخذ هذه اللوحة معك. باستخدامه ، يمكنك الدخول أي من هذه المستويات. إذا كان لديك أو لدى صديقك أي شيء تحتاجونه ، فيمكنكما أن اخذه مباشرة “.

 

 

في تلك اللحظة ، من مدخل الجناح ، دخلت سيدة شابة. كانت ترتدي ثوباً أبيض ، والأكمام والرقبة مطرزة بخيوط الذهب الأرجواني. كان شعرها أسود ، مربوطًا بدقة بربطة شعر ذهبية. كان تعبيرها باردًا بعض الشيء أثناء دخولها.

 

 

كما قال ذلك ، كان يمسك بلوحة ذهبية بكلتا يديه ، ممسكًا بها أمام شانغوان بينغر.

بدأ الرجل ذو الرداء الأبيض ، وهو يحدق بهدوء لفترة قبل أن يتعافى ، و أومأ سريعًا كما قال: “أنا أفهم”.

 

 

 

تمشي ببطء لصعود الدرج ، فوجئت “شانغوان بينغر” بهذا “الكمين” المفاجئ ، وتيبس جسدها بالكامل عندما كانت تحدق في صدمة ، اتسعت عيناها. نظرت إلى تشو وي تشينغ أمامها مباشرة ، وعيناه مليئة بالعاطفة النارية ، بدا الأمر كما لو أن جسدها قد تحول إلى تمثال جليدي متجمد في مكانه. في تلك اللحظة ، غاب عقلها. منذ الصغر ، لم يفعل لها أي ذكر. لم يقترب منها أحد سوى أقاربها ثلاث ياردات ، ناهيك عن عناقها وتقبيلها!

تم تضمين اللوحة الذهبية بعشرة أحجار كريمة من مختلف الأحجام والأشكال والألوان ، لتشكيل كلمة “موحدة” ، ويبدو أنها تعطي هالة من الطاقة السماوية نفسها.

 

 

 

 

 

كانت شانغوان بينغر على وشك رفضها ، لكن تشو وي تشينغ أخذ اللوحة نيابة عنها فجأة ، وأعطاها نظرة هادفة. لم يكن بإمكان شانغوان بينغر إلا أن تقول: “شكرًا لك إذن.”

 

 

بدأ الرجل ذو الرداء الأبيض ، وهو يحدق بهدوء لفترة قبل أن يتعافى ، و أومأ سريعًا كما قال: “أنا أفهم”.

 

قال الرجل ذو الرداء الأبيض باحترام: “هل يجب أن نبلغ كبار المسؤولين بهذا الأمر؟”

قال وو ونجي باحترام ، مع بعض الخوف: “لا حاجة ، لا حاجة. إنه لشرف عظيم لهذا المرؤوس أن يكون قادرًا على خدمتك. لن أزعجك أكثر و سوف ارحل الآن ، يمكنك إبلاغ أي من موظفينا إذا كان لديك أي متطلبات. شكرا.” بعد أن قال ذلك ، انحنى بعمق تجاه شانغوان بينغر مرة أخرى ، قبل أن يغادر مع الرجل في منتصف العمر.

مجموعة نفقات السماء اللانهائية 2

 

قالت شانغوان بينغر وهي تنظر إلى تلك اللوحة القيمة في يدي تشو وي تشينغ في حيرة: “ما الذي يحدث؟ لماذا نادوني بالانسة الصغيره؟”

 

 

قالت السيدة الشابة : “لا داعي لأن يكون مديرًا مهذبًا للغاية ، أنا هنا فقط للتوجه إلى المستوى الخامس لمعرفة ما إذا كانت هناك بعض المواد التي أحتاجها. رجاءا واصل.” كان صوتها بلا عاطفة ، على الرغم من أنه لا يمكن القول أنه بعيد ، أثار ضغوطًا واحترامًا على الفور. أومأ وو وينجي وانحنى باحترام مرة أخرى. عندما كانت الشابة على وشك الاستمرار في صعود الدرج ، تذكر سريعًا شيئًا ما وقال: “أوه ، حسنًا ، السيدة الشابة الأولى ، الآنسة الشابة الثانية كانت هنا أيضًا.”

 

 

ضحك تشو وي تشينغمن قلبه وقال: “أنا لا أعرف أيضًا ، هذا التحول السريع من الغطرسة إلى الاحترام ، هم بالتأكيد غيروا الوجوه بسرعة. أعتقد أنهم تعرفوا على الشخص الخطأ … ربما يبدو شخصًا مهمًا في جناح معدات الدمج مثلك. ”

عندما صعد الاثنان الدرج ، عندها فقط ظهر وو وينجي والرجل ذو الرداء الأبيض مرة أخرى من الزاوية.

 

في تلك اللحظة ، شعر تشو وي تشينغ فجأة ببرودة غريبة في جسده ، كما لو كانت كتلة من الجليد تقترب منه. لا إراديًا ، التفت إلى الوراء للنظر ، ولم يسعه سوى البدء في مفاجأة.

شانغوان بينغر: “إذًا هل سنستخدم اللوحة حقًا؟ ألا يوقعنا ذلك في المشاكل؟ ”

قال وو وينجي: “صعدت الفتاة الصغيرة الثانية الدرج مع رفيقها.”

 

 

 

 

قال تشو وي تشينغ: “بالطبع يجب أن نستخدمه ، بعد كل شي هم قد قدموه لنا ، لم نسرقه او نحتال عليهم. حتى لو تم اكتشافنا ، فهذا خطأهم وليس خطأنا “.

تمشي ببطء لصعود الدرج ، فوجئت “شانغوان بينغر” بهذا “الكمين” المفاجئ ، وتيبس جسدها بالكامل عندما كانت تحدق في صدمة ، اتسعت عيناها. نظرت إلى تشو وي تشينغ أمامها مباشرة ، وعيناه مليئة بالعاطفة النارية ، بدا الأمر كما لو أن جسدها قد تحول إلى تمثال جليدي متجمد في مكانه. في تلك اللحظة ، غاب عقلها. منذ الصغر ، لم يفعل لها أي ذكر. لم يقترب منها أحد سوى أقاربها ثلاث ياردات ، ناهيك عن عناقها وتقبيلها!

 

 

قهقهة شانغوان بينغر وقالت: “قالوا حتى ان نأخذ أي شيء نريده.”

 

 

كما قال ذلك ، كان يمسك بلوحة ذهبية بكلتا يديه ، ممسكًا بها أمام شانغوان بينغر.

تشو وي تشينغ: “بالنسبة لأخذ الأشياء ، فسيكون ذلك بعيدًا جدًا ، وإذا اكتشفنا أن ذلك سيؤدي حقًا إلى مشكلة. يمكننا الذهاب وإلقاء نظرة وتوسيع آفاقنا ، لكن من الأفضل ألا نأخذ أي شيء ؛ لا يجب أخذ هذه المزايا بسهولة “. على الرغم من أنه لم يعتقد أبدًا أنه شخص جيد ، إلا أن الاستفادة من مثل هذه المواقف بسهولة لم يكن شيئًا يريد القيام به. علاوة على ذلك ، كانت هذه إمبراطورية تشونغ تيان … كان من الأفضل اللعب بأمان.

المسؤول عن المستوى ، وو وينجي ، الذي رأى الارتباك في عيون شانغوان بينغر، كشف في الواقع عن نظرة إدراك قبل أن يقول: “نعم ، بالطبع. الآنسة لن تتعرف علينا بشكل طبيعي. نظرًا لأن الانسة هنا لتفقد الجناح ، يمكنك إرشادنا إذا كان لديك أي متطلبات ، سيبذل هذا المرؤوس قصارى جهده لإكمال أي مهام “.

 

مجموعة نفقات السماء اللانهائية 2

 

بعد المشي على بعد حوالي خمس ياردات منها ، توقف وو وينجي أيضًا ، وانحني وهو يحيي: “المرؤوس ، مدير الطابق الأول يرحب بأول ملكة جمال شابة.”

 

لم يعرف كل من تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر بطبيعة الحال ما حدث أسفلهما. عندما وصلوا إلى المستوى الثاني وما بعده ، على الرغم من وجود حراس ، مع اللوحة من وو وينجي، فقد مروا بسهولة الحراس و ذهبوا لأعلى.

كان السلم من الطابق الأول إلى الطابق الثاني في الصالة الرئيسية ، يحرسه حارسان يرتديان رداء أبيض. ربما رأوا وو وينجي ينحني بأدب لهما ، لذلك لم يتوقفوا أو يطلبوا أي هوية.

 

 

 

عندما صعد الاثنان الدرج ، عندها فقط ظهر وو وينجي والرجل ذو الرداء الأبيض مرة أخرى من الزاوية.

 

 

بعد المشي على بعد حوالي خمس ياردات منها ، توقف وو وينجي أيضًا ، وانحني وهو يحيي: “المرؤوس ، مدير الطابق الأول يرحب بأول ملكة جمال شابة.”

قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أيها المدير ، هل هذه السيدة الصغيرة حقًا؟ كنت أعرف ذلك ، لقد رأيت ملكة جمال صغيرة مرة من قبل ، وبنظراتها ، لا يمكن أن أكون مخطئا “.

كانت شانغوان بينغر على وشك رفضها ، لكن تشو وي تشينغ أخذ اللوحة نيابة عنها فجأة ، وأعطاها نظرة هادفة. لم يكن بإمكان شانغوان بينغر إلا أن تقول: “شكرًا لك إذن.”

 

انجذبت نظرة السيدة الشابة بشكل طبيعي إلى وو وينجي الذي كان يسير نحوها ، وتوقفت.

 

 

عاد هواء وو وينجي الموقر كما قال بجدية: “هذه المرة ، قمت بعمل جيد للغاية. هذه بلا شك آنسة شابة “.

 

 

قال الرجل ذو الرداء الأبيض: “أيها المدير ، هل هذه السيدة الصغيرة حقًا؟ كنت أعرف ذلك ، لقد رأيت ملكة جمال صغيرة مرة من قبل ، وبنظراتها ، لا يمكن أن أكون مخطئا “.

واستمر الرجل ذو الرداء الأبيض يسأل بفضول: “لكن … لماذا لم يعترف الشاب بذلك؟ يجب أن تتعرف عليك بالتأكيد! ”

كانت شانغوان بينغر على وشك رفضها ، لكن تشو وي تشينغ أخذ اللوحة نيابة عنها فجأة ، وأعطاها نظرة هادفة. لم يكن بإمكان شانغوان بينغر إلا أن تقول: “شكرًا لك إذن.”

 

 

ألقى وو وينجي نظرة سريعة عليه وقال: “لن تعرف هذا ولكن ربما كانت هذه هي الثانية الآن. شخصيتها مفعمة بالحيوية، بل مؤذية. حتى لو عدنا هنا ، حتى لو كانت في جزيرة الجوهرة السماوية ، حتى أسياد القصر يعانون من صداع في التعامل معها ، والمعروفة باسم فتاتهم الشيطانية الصغيرة العزيزة. سمعت أن لعبتها المفضلة هي تمثيل الأدوار ، من يعرف ما الذي تتصرف به هذه المرة. الشيء الوحيد الذي لا أعرفه هو من هو هذا الشاب بجانب ملكة جمال الثانية … بالنسبة لها لتمسك بيده ، هذا شيء لم أسمع به من قبل “.

قال وو وينجي باحترام: “نعم … نعم … بالطبع الآنسة لا تتعرف علينا. أه ربما أخطأنا. نظرًا لأن الأمر كذلك ، نظرًا لأنك أتيت بالفعل إلى جناح معدات الدمج لدينا ، وكان هذا المرؤوس أعمى و وقحًا ، يرجى أخذ هذه اللوحة معك. باستخدامه ، يمكنك الدخول أي من هذه المستويات. إذا كان لديك أو لدى صديقك أي شيء تحتاجونه ، فيمكنكما أن اخذه مباشرة “.

 

قالت السيدة الشابة : “لا داعي لأن يكون مديرًا مهذبًا للغاية ، أنا هنا فقط للتوجه إلى المستوى الخامس لمعرفة ما إذا كانت هناك بعض المواد التي أحتاجها. رجاءا واصل.” كان صوتها بلا عاطفة ، على الرغم من أنه لا يمكن القول أنه بعيد ، أثار ضغوطًا واحترامًا على الفور. أومأ وو وينجي وانحنى باحترام مرة أخرى. عندما كانت الشابة على وشك الاستمرار في صعود الدرج ، تذكر سريعًا شيئًا ما وقال: “أوه ، حسنًا ، السيدة الشابة الأولى ، الآنسة الشابة الثانية كانت هنا أيضًا.”

قال الرجل ذو الرداء الأبيض باحترام: “هل يجب أن نبلغ كبار المسؤولين بهذا الأمر؟”

 

 

 

نظر إليه وو وينجي وقال: “أبلغ عن ماذا؟ ناهيك عنك ، أنا نفسي سأكون في ورطة عميقة إذا أغضبنا الصغيره الثانية. على الرغم من أن السيدة الصغيرة الأولى باردة نوعًا ما ، لكنها على الأقل تستمع إلى العقل. الآنسة الشابة الثانية لن تهتم بأسبابنا إذا كانت غاضبة. من أجلك ، اليوم لم يحدث أبدًا ، فهمت؟ ”

 

 

اقتربت شانغوان بينغر من تشو وي تشينغ قائله: “لكن … أنا حقًا لا أتعرف عليكما!”

بدأ الرجل ذو الرداء الأبيض ، وهو يحدق بهدوء لفترة قبل أن يتعافى ، و أومأ سريعًا كما قال: “أنا أفهم”.

 

في تلك اللحظة ، من مدخل الجناح ، دخلت سيدة شابة. كانت ترتدي ثوباً أبيض ، والأكمام والرقبة مطرزة بخيوط الذهب الأرجواني. كان شعرها أسود ، مربوطًا بدقة بربطة شعر ذهبية. كان تعبيرها باردًا بعض الشيء أثناء دخولها.

كانت شانغوان بينغر على وشك رفضها ، لكن تشو وي تشينغ أخذ اللوحة نيابة عنها فجأة ، وأعطاها نظرة هادفة. لم يكن بإمكان شانغوان بينغر إلا أن تقول: “شكرًا لك إذن.”

 

 

عند رؤية الشابة تدخل ، بدأ كل من وو وينجي والرجل ذو الرداء الأبيض ، ولوح وو وينجي بيده قائلاً: “هل ترى؟ هذه هي أول ملكة جمال ، فقط لديها نعمة نبيلة وهالة آلهة. أنت عود أولاً ، سأحييها “. نظر الرجل ذو الرداء الأبيض مرة أخرى إلى الشابة قبل أن يندفع بعيدًا.

 

 

قال وو وينجي باحترام: “نعم … نعم … بالطبع الآنسة لا تتعرف علينا. أه ربما أخطأنا. نظرًا لأن الأمر كذلك ، نظرًا لأنك أتيت بالفعل إلى جناح معدات الدمج لدينا ، وكان هذا المرؤوس أعمى و وقحًا ، يرجى أخذ هذه اللوحة معك. باستخدامه ، يمكنك الدخول أي من هذه المستويات. إذا كان لديك أو لدى صديقك أي شيء تحتاجونه ، فيمكنكما أن اخذه مباشرة “.

قام وو وينجي بترتيب ملابسه قبل المضي قدمًا.

 

 

 

انجذبت نظرة السيدة الشابة بشكل طبيعي إلى وو وينجي الذي كان يسير نحوها ، وتوقفت.

 

 

قالت شانغوان بينغر وهي تنظر إلى تلك اللوحة القيمة في يدي تشو وي تشينغ في حيرة: “ما الذي يحدث؟ لماذا نادوني بالانسة الصغيره؟”

بعد المشي على بعد حوالي خمس ياردات منها ، توقف وو وينجي أيضًا ، وانحني وهو يحيي: “المرؤوس ، مدير الطابق الأول يرحب بأول ملكة جمال شابة.”

 

 

 

قالت السيدة الشابة : “لا داعي لأن يكون مديرًا مهذبًا للغاية ، أنا هنا فقط للتوجه إلى المستوى الخامس لمعرفة ما إذا كانت هناك بعض المواد التي أحتاجها. رجاءا واصل.” كان صوتها بلا عاطفة ، على الرغم من أنه لا يمكن القول أنه بعيد ، أثار ضغوطًا واحترامًا على الفور. أومأ وو وينجي وانحنى باحترام مرة أخرى. عندما كانت الشابة على وشك الاستمرار في صعود الدرج ، تذكر سريعًا شيئًا ما وقال: “أوه ، حسنًا ، السيدة الشابة الأولى ، الآنسة الشابة الثانية كانت هنا أيضًا.”

 

 

 

“اوه؟” عند سماع كلماته ظهرت على وجهها الرقيق علامات انفعال. “الأخت الثانية هنا؟ أين هي؟”

 

 

 

قال وو وينجي: “صعدت الفتاة الصغيرة الثانية الدرج مع رفيقها.”

 

 

قالت شانغوان بينغر وهي تنظر إلى تلك اللوحة القيمة في يدي تشو وي تشينغ في حيرة: “ما الذي يحدث؟ لماذا نادوني بالانسة الصغيره؟”

“مفهوم”. قالت الشابة بشكل سلبي ، قبل أن تصعد الدرج ، كما لو كانت تنزلق مثل الدخان من النار.

 

 

تمشي ببطء لصعود الدرج ، فوجئت “شانغوان بينغر” بهذا “الكمين” المفاجئ ، وتيبس جسدها بالكامل عندما كانت تحدق في صدمة ، اتسعت عيناها. نظرت إلى تشو وي تشينغ أمامها مباشرة ، وعيناه مليئة بالعاطفة النارية ، بدا الأمر كما لو أن جسدها قد تحول إلى تمثال جليدي متجمد في مكانه. في تلك اللحظة ، غاب عقلها. منذ الصغر ، لم يفعل لها أي ذكر. لم يقترب منها أحد سوى أقاربها ثلاث ياردات ، ناهيك عن عناقها وتقبيلها!

ضحك تشو وي تشينغمن قلبه وقال: “أنا لا أعرف أيضًا ، هذا التحول السريع من الغطرسة إلى الاحترام ، هم بالتأكيد غيروا الوجوه بسرعة. أعتقد أنهم تعرفوا على الشخص الخطأ … ربما يبدو شخصًا مهمًا في جناح معدات الدمج مثلك. ”

 

 

لم يعرف كل من تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر بطبيعة الحال ما حدث أسفلهما. عندما وصلوا إلى المستوى الثاني وما بعده ، على الرغم من وجود حراس ، مع اللوحة من وو وينجي، فقد مروا بسهولة الحراس و ذهبوا لأعلى.

 

 

 

وسرعان ما وصلوا إلى المستوى الرابع. بمجرد أن تجاوزوا المستوى الثالث إلى المستوى الرابع ، تغير المشهد أمامهم. تم بناء سلالم الطوابق الثلاثة الأولى من خشب النجوم العادي ، ولكن في المستوى الرابع ، كان مصنوعًا من خشب الفجر الأرجواني. عند مدخل الطابق الرابع ، تم حجبه بواسطة حاجز كبير ، مصنوع من يشم أخضر ضخم ، مع منحوتات من الجبال والأنهار والحيوانات عليه ، مما يعطي انعكاسًا لطيفًا إلى حد ما.

 

 

“الصغير فاتي، سأذهب إلى المرحاض أولاً ، انتظرني هنا.” قالت شانغوان بينغر بهدوء ، بخجل قليلاً.

ألقى وو وينجي نظرة سريعة عليه وقال: “لن تعرف هذا ولكن ربما كانت هذه هي الثانية الآن. شخصيتها مفعمة بالحيوية، بل مؤذية. حتى لو عدنا هنا ، حتى لو كانت في جزيرة الجوهرة السماوية ، حتى أسياد القصر يعانون من صداع في التعامل معها ، والمعروفة باسم فتاتهم الشيطانية الصغيرة العزيزة. سمعت أن لعبتها المفضلة هي تمثيل الأدوار ، من يعرف ما الذي تتصرف به هذه المرة. الشيء الوحيد الذي لا أعرفه هو من هو هذا الشاب بجانب ملكة جمال الثانية … بالنسبة لها لتمسك بيده ، هذا شيء لم أسمع به من قبل “.

 

عند رؤية الشابة تدخل ، بدأ كل من وو وينجي والرجل ذو الرداء الأبيض ، ولوح وو وينجي بيده قائلاً: “هل ترى؟ هذه هي أول ملكة جمال ، فقط لديها نعمة نبيلة وهالة آلهة. أنت عود أولاً ، سأحييها “. نظر الرجل ذو الرداء الأبيض مرة أخرى إلى الشابة قبل أن يندفع بعيدًا.

أطلق تشو وي تشينغ يدها وابتسم قائل: “خذي اللوحة بعد ذلك ، سأقف هنا وانتظرك ، وأعجب بشاشة اليشم هذه أثناء انتظارك.” أعطته المنحوتات على شاشة اليشم إحساسًا غريبًا ، كما لو أن كل سطر كان طبيعيًا جدًا ، كما لو كان فطريًا وغير محفور بواسطة إنسان. كان الأمر كما لو كان النحت بأكمله جزءًا من الطبيعة ، ولم يكن هناك أي علامة أو علامات كما لو كانت اليد البشرية قد صنعته. كان لدى تشو وي تشينغ شعور غريب بأن هذه العلامات لها علاقة بمعدات الدمج ، وأكثر من ذلك ، كان لها بعض أوجه التشابه الغريبة مع التصميمات التي شاهدها سابقًا في تصميماته الأسطورية لمعدات الدمج.

كما قال ذلك ، كان يمسك بلوحة ذهبية بكلتا يديه ، ممسكًا بها أمام شانغوان بينغر.

 

 

استدارت شانغوان بينغر نحو اليسار ، بينما واصل تشو وي تشينغ الوقوف هناك معجبًا بالنحت. كلما نظر أكثر ، شعر كما لو أن شيئًا ما قد اندلع في قلبه ، كما لو أن معرفته المتراكمة قد تراكمت. لم يكن هذا شيئًا يمكن وصفه ، لكنه كان يعلم في قلبه أن هذه الخطوط كانت تحدث تغييرًا في فهمه تجاه دمج المعدات وتصميماتها.

 

 

 

في تلك اللحظة ، شعر تشو وي تشينغ فجأة ببرودة غريبة في جسده ، كما لو كانت كتلة من الجليد تقترب منه. لا إراديًا ، التفت إلى الوراء للنظر ، ولم يسعه سوى البدء في مفاجأة.

 

 

كانت شانغوان بينغر تصعد الدرج ، لكنها لم تعد ترتدي زي فريق قتال في لي بعد الآن ، بعد أن غيرت إلى مجموعة من الجلباب الأبيض الجميل.

 

 

 

مع إبراز الجلباب الأبيض ، بدات شانغوان بينغر مثل سحلية بيضاء جميلة ترتفع من الدرج.

كانت شانغوان بينغر على وشك رفضها ، لكن تشو وي تشينغ أخذ اللوحة نيابة عنها فجأة ، وأعطاها نظرة هادفة. لم يكن بإمكان شانغوان بينغر إلا أن تقول: “شكرًا لك إذن.”

 

 

لم يفكر تشو وي تشينغ كثيرًا ، حيث أشعلت نار في قلبه. عندما رأى أنه لا يوجد أحد في الجوار ، استخدم فجأة مهارة الومضة، وظهر أمام شانغوان بينغر مباشرة ، ممسكًا بها في عناقه ويقبل شفتيها الناعمتين باللون الأحمر.

 

 

 

تمشي ببطء لصعود الدرج ، فوجئت “شانغوان بينغر” بهذا “الكمين” المفاجئ ، وتيبس جسدها بالكامل عندما كانت تحدق في صدمة ، اتسعت عيناها. نظرت إلى تشو وي تشينغ أمامها مباشرة ، وعيناه مليئة بالعاطفة النارية ، بدا الأمر كما لو أن جسدها قد تحول إلى تمثال جليدي متجمد في مكانه. في تلك اللحظة ، غاب عقلها. منذ الصغر ، لم يفعل لها أي ذكر. لم يقترب منها أحد سوى أقاربها ثلاث ياردات ، ناهيك عن عناقها وتقبيلها!

مع إبراز الجلباب الأبيض ، بدات شانغوان بينغر مثل سحلية بيضاء جميلة ترتفع من الدرج.

 

تم تضمين اللوحة الذهبية بعشرة أحجار كريمة من مختلف الأحجام والأشكال والألوان ، لتشكيل كلمة “موحدة” ، ويبدو أنها تعطي هالة من الطاقة السماوية نفسها.

 

قال وو وينجي باحترام: “نعم … نعم … بالطبع الآنسة لا تتعرف علينا. أه ربما أخطأنا. نظرًا لأن الأمر كذلك ، نظرًا لأنك أتيت بالفعل إلى جناح معدات الدمج لدينا ، وكان هذا المرؤوس أعمى و وقحًا ، يرجى أخذ هذه اللوحة معك. باستخدامه ، يمكنك الدخول أي من هذه المستويات. إذا كان لديك أو لدى صديقك أي شيء تحتاجونه ، فيمكنكما أن اخذه مباشرة “.

 

 

 

هزت شانغوان بينغر رأسها في ارتباك ، قبل أن تقول: “كلاكما ، من فضلكما قفا. انا لا اتعرف عليكم!”

ترجمة: Dark girl

 

أطلق تشو وي تشينغ يدها وابتسم قائل: “خذي اللوحة بعد ذلك ، سأقف هنا وانتظرك ، وأعجب بشاشة اليشم هذه أثناء انتظارك.” أعطته المنحوتات على شاشة اليشم إحساسًا غريبًا ، كما لو أن كل سطر كان طبيعيًا جدًا ، كما لو كان فطريًا وغير محفور بواسطة إنسان. كان الأمر كما لو كان النحت بأكمله جزءًا من الطبيعة ، ولم يكن هناك أي علامة أو علامات كما لو كانت اليد البشرية قد صنعته. كان لدى تشو وي تشينغ شعور غريب بأن هذه العلامات لها علاقة بمعدات الدمج ، وأكثر من ذلك ، كان لها بعض أوجه التشابه الغريبة مع التصميمات التي شاهدها سابقًا في تصميماته الأسطورية لمعدات الدمج.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط