مراسم بلوغ سن الرشد تشو وي تشينغ ! (2)
298 مراسم بلوغ سن الرشد تشو وي تشينغ ! (2)
كانت شانغوان شيوإير تقف عند المدخل ، وكانت قد سمعت محادثتهم بشكل طبيعي. عندما مرت شانغوان بينغر أمامها ، كانت هناك نظرة غريبة في عينيها ، والتفتت إلى تشو وي تشينغ وقالت: “لا تخيب بينغر”. بعد ذلك ، غادرت بسرعة للحاق بأختها.
قوة. كان هذا كله بسبب الفجوة الهائلة في مستويات الطاقة. على هذا النحو ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كم من الوقت كان عليه في انتظار بينغر ، ربما لفترة قصيرة من الوقت ، لم يرغب تشو وي تشينغ في إضاعة أي منه ، وجلس هناك ليزرع.
لم يرحب تشو وي تشينغ بـ شانغوان شيوإير ، حيث قام بسحب شانغوان بينغر بعيدًا عن جناح المعدات الموحدة والعودة مباشرة إلى الفندق الذي كان يقيم فيه فريق قتال في لي. كان نصفه تقريبًا يحمل بينغر وهو يندفع إلى غرفته ، ويغلق الباب بإحكام قبل أن يعانقها بشدة في أحضانه.
في المعركة السابقة ضد فريق قتال دان دون، كان قد إلتهم بعضًا من الطاقة السماوية للشيطانة الصغيرة شين، ثم مرة أخرى بعضًا من الطاقة السماوية للين تياناوعندما كان يتعافى ، ثم للشيطانة الصغيرة شين مرة أخرى عندما شفاها. لقد منحه ذلك دفعة شاملة ضخمة لطاقته السماوية ، لكنها كانت مختلطة جدًا وغير نقية. على هذا النحو ، في هذه الأيام القليلة ، كان يقوم بتنقية هذه الطاقة السماوية الخارجية وجعلها ملكًا له.
قوة. كان هذا كله بسبب الفجوة الهائلة في مستويات الطاقة. على هذا النحو ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كم من الوقت كان عليه في انتظار بينغر ، ربما لفترة قصيرة من الوقت ، لم يرغب تشو وي تشينغ في إضاعة أي منه ، وجلس هناك ليزرع.
لقد منحه الدليل الشيطاني التي قدمته الساحرة الصغيرة له و كان فيه معلومات جديدة تمامًا عن السمة الشيطانية ، وأكثر من ذلك مهارة الالتهام ، وأعطاه أيضًا هدفًا جديدًا لزراعته المستقبلية.
للأسف ، لا يبدو أن الأوقات الجيدة تدوم أبدًا. عندما جاء نداء بارد مثلج من خارج بابهم ، هز كل من تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر النائمين من خيالهم.
كانت مهارة الالتهام حقًا مهارة رائعة في القتال ، لكن فوائدها الحقيقية تكمن في القتال ، في دعم مهاراته ، وتمكينه من التهام البشر الآخرين أو حتى الطاقة السماوية للوحوش السماوية لاستخدامه الخاص. بمجرد أن يتم تنظيف وتنقية هذه الطاقة السماوية الملتهمة لاستخدامه الخاص ، فإنها ستنتمي إليه حقًا. بالطبع ، بحلول ذلك الوقت ، لم يتبق سوى أقل من عشرة بالمائة ، وسيظل بحاجة إلى تنقية ودمجها باستمرار لجعلها عملية شاقة إلى حد ما. هذا من شأنه أن يقيد سادة جوهرة الشيطان السماوي من استخدام هذه المهارة لاكتساب قدر مرعبة من القوة في فترة زمنية قصيرة.
رفعت ذراعيها ولفتهما حول رقبته ، أخذت زمام المبادرة لتعميق القبلة ، عديمة الخبرة ومربكة ، ولكن بشكل مكثف للغاية حيث شعروا أن علاقتهم تتعمق أكثر.
ومع ذلك ، حتى مع كل هذه القيود ، فإن أي سيد الجوهرة السماوية بمهارة الالتهام يتم تنميته بسرعات تفوق بكثير سرعة أي سيد جوهرة سماوي موهوب. بالطبع تم توفير ذلك له أو لها ما يكفي من الوحوش السماوية أو سادة الجواهر السماوية الآخرين لالتهام منهم باستمرار.
أمسكها تشو وي تشينغ بإحكام مرة أخرى. “بينغر … بينغر … لن أتركك تنتظرين طويلاً. أعدك! في غضون ثلاث إلى خمس سنوات ، سأعود بالتأكيد إلى جزيرة الجوهرة السماوية وأهزم أختك ، لأتزوجك رسميًا! ”
في وقت سابق ، كان قد اجتاز جميع مستويات جناح المعدات الموحدة ونظر في المواد ، وبعد التفكير في الأمر ، عرف أن لديه الكثير من الأشياء التي يريد شراءها. ومع ذلك ، لم يندفع إليه. بعد كل شيء ، كانت موارده المالية محدودة. كانت خطته هي الانتظار حتى ما بعد بطولة الجوهرة السماوية قبل بدء مشترياته. إذا تمكنوا من الحصول على مركز تصنيف لائق في البطولة ، فسيكون قادرًا على الاستفادة من خصم أفضل لشراء المزيد من المواد.
كان هذا اتحادًا حقيقيًا للحب والجسد والروح ، وحتى هي كانت خجولة ومحرجة إلى حد ما بسبب حماسها المحموم السابقا. الآن ، في الوهج الدافئ ، شعرت أنه لا توجد مسافة بينهما ، كما لو كانا جزءًا من بعضهما البعض الآن.
في الوقت نفسه ، كان لديه تركيز جديد على زراعته بعد اليوم ، حيث كان قصر تخزين المهارات هو أفضل مكان له للتدريب. كان ذلك بسبب وجود أكثر من ما يكفي من الوحوش السماوية لكي يلتهمها هناك. طالما كان حريصًا للغاية في إخفائها ، يجب أن يكون في مأمن من اكتشافه.
وضعت شانغوان بينغر رأسها على صدره وهي تقول: “الصغير فاتي، لا تلوم والدي وأخواتي ، أعلم أنهم يفعلون كل شيء من أجل مصلحتي. في الحقيقة ، لقد اعترفوا بالفعل بموهبتك وقدراتك ،و لكن أبي يريدني أن أقوم بزراعة الباب المغلق لإعادة تجميع جواهر المادية وتخزين مهارات الجوهرة الأساسية. قد يتطلب ذلك وقتًا طويلاً “.
مع استمراره في الزراعة ، استمر في وضع خططه ، بعمق في التفكير. في مثل هذه الحالة ، مر الوقت بسرعة ، وكان مثل غمضة عين وقد حان المساء بالفعل.
“الصغير فاتي، لا تنظر إلي انا على ما يرام … من فضلك؟” قالت متوسلة.
“فاتي الصغير.” أفاق صوت ناعم تشو وي تشينغ من زراعته ، وفتحت عيناه على مصراعيها على الفور لرؤية وجه شانغوان بينغر الجميل أمامه ، والدموع في عينيها.
مع حلول الليل ، أظلمت السماء ، وغطت السحاب جزيرة الجوهرة السماوية بأكملها ، متلألئة بطبقة من الضوء الخافت.
قفز تشو وي تشينغ على قدميه ، وأمسك بيديها وهو يسحبها إلى عناق.
في هذه اللحظة ، كان الأمر كما لو أن قلوبهم تنبض كواحد ، تختلط معًا كما لو كانوا على وشك التحرر من صدورهم والانضمام معًا بينما كانت أجسادهم مضغوطة معًا ، وتسابق دقات قلبهم بشكل متزايد.
في الوقت الحالي ، بدت مرهقة للغاية ، لكن الإثارة في عينيها في اجتماعهما لم تتضاءل على الإطلاق.
وقف تشو وي تشينغ عند الباب مذهولا. لم يطاردهم. لم يكن يريد أن يتعارض مع طلب بينغر الأخير له. ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، غمره شعور لا يوصف بالخسارة والشوق الشديد.
وقفت شانغوان شيوإير بجانب شانغوان بينغر ، بمظهر دقيق ، ولكن بهالة وتعبير مختلفين تمامًا ، مما يشكل جمالًا مختلفًا تمامًا. للأسف ، كان تشو وي تشينغ لديه عيون فقط لـ بينغر ، ولم يلقي نظرة على شانغوان شيوإير.
نظر تشو وي تشينغ بصمت بينما كانت شانغوان بينغر ترتدي بخجل. لم يقل أي شيء ، فقط نظر إليها بهدوء ، وساعدها على تمشيط شعرها ، الذي كان قد تعثر في الليل.
“بينغر ، يجب أن تعودي في وقت لاحق. ستحتاجين إلى الزراعة من أجل تحقيق الاستقرار في زراعتك ، حتى تتمكنين من متابعة عملية التثبيت الجديدة بشكل صحيح “. على الرغم من أنها كانت تتحدث إلى أختها المحبوبة ، إلا أن صوت شانغوان شيوإير لا يزال باردًا.
أمسكها تشو وي تشينغ بإحكام مرة أخرى. “بينغر … بينغر … لن أتركك تنتظرين طويلاً. أعدك! في غضون ثلاث إلى خمس سنوات ، سأعود بالتأكيد إلى جزيرة الجوهرة السماوية وأهزم أختك ، لأتزوجك رسميًا! ”
أومأت شانغوان بينغر برأسها إلى أختها قائلة: “الاخت الكبرى، سأعود قبل منتصف الليل.”
للأسف ، لا يبدو أن الأوقات الجيدة تدوم أبدًا. عندما جاء نداء بارد مثلج من خارج بابهم ، هز كل من تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر النائمين من خيالهم.
لم يرحب تشو وي تشينغ بـ شانغوان شيوإير ، حيث قام بسحب شانغوان بينغر بعيدًا عن جناح المعدات الموحدة والعودة مباشرة إلى الفندق الذي كان يقيم فيه فريق قتال في لي. كان نصفه تقريبًا يحمل بينغر وهو يندفع إلى غرفته ، ويغلق الباب بإحكام قبل أن يعانقها بشدة في أحضانه.
“الصغير فاتي… الصغير فاتي…” تمتمت شانغوان بينغر ، كما لو كانت تعتقد أن ما كان يحدث أمامها كان صحيحًا ، وكان كل هذا مجرد حلم.
في هذه اللحظة ، كان الأمر كما لو أن قلوبهم تنبض كواحد ، تختلط معًا كما لو كانوا على وشك التحرر من صدورهم والانضمام معًا بينما كانت أجسادهم مضغوطة معًا ، وتسابق دقات قلبهم بشكل متزايد.
أمسكها تشو وي تشينغ بإحكام مرة أخرى. “بينغر … بينغر … لن أتركك تنتظرين طويلاً. أعدك! في غضون ثلاث إلى خمس سنوات ، سأعود بالتأكيد إلى جزيرة الجوهرة السماوية وأهزم أختك ، لأتزوجك رسميًا! ”
“الصغير فاتي… الصغير فاتي…” تمتمت شانغوان بينغر ، كما لو كانت تعتقد أن ما كان يحدث أمامها كان صحيحًا ، وكان كل هذا مجرد حلم.
في الوقت الحالي ، بدت مرهقة للغاية ، لكن الإثارة في عينيها في اجتماعهما لم تتضاءل على الإطلاق.
يمكن أن يشعر تشو وي تشينغ بجسد شانغوان بينغر بين ذراعيه ينبعث منه حرارة صادمة ، يذوب جسده وقلبه وروحه.خفض رأسه ، وجد شفتيها بشكل طبيعي ، و قبلها برفق كما لو كان خائفًا من إيذائها.
وقف تشو وي تشينغ عند الباب مذهولا. لم يطاردهم. لم يكن يريد أن يتعارض مع طلب بينغر الأخير له. ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، غمره شعور لا يوصف بالخسارة والشوق الشديد.
من الواضح أن شانغوان بينغر يمكن أن تشعر بالعواطف المكبوتة ، والإثارة في التوتر المشدود لجسده ، ولكن مع ذلك كانت قبلة تشو وي تشينغ ناعمة جدًا وحذرة حيث ارتجفت شفتيه.
ولذا فقد أمضوا عدة لحظات من هذا القبيل ، محتضنين بإحكام معًا ، ولا يرغبون في إفساد تلك اللحظة الخاصة ، حتى …
رفعت ذراعيها ولفتهما حول رقبته ، أخذت زمام المبادرة لتعميق القبلة ، عديمة الخبرة ومربكة ، ولكن بشكل مكثف للغاية حيث شعروا أن علاقتهم تتعمق أكثر.
في هذه اللحظة ، كان الأمر كما لو أن قلوبهم تنبض كواحد ، تختلط معًا كما لو كانوا على وشك التحرر من صدورهم والانضمام معًا بينما كانت أجسادهم مضغوطة معًا ، وتسابق دقات قلبهم بشكل متزايد.
قلبان ناريان ساخنان ، يتفتحان للخارج مثل الألعاب النارية في السماء ، وينتشران في كل شبر من أجسادهم ، ويبدو أن تلك النار تذوب كل جزء منهم …
أومأ تشو وي تشينغ برأسه قائلاً: “هذا شيء جيد. سأبقى هنا واتدرب بقوة بعد ذلك ، وعندما اكبر بما يكفي لإثبات نفسي ، سأتي لاصطحابك مرة أخرى “.
داخل تلك الغرفة في النزل ، نما نبع في الهواء أكثر سمكًا من نبع جزيرة الجوهرة السماوية ، حيث تشابك الحب والشوق في الحرارة.
“أنا … لا أريد أن أنام ، أريد أن أتحدث معك لفترة أطول. من يعرف متى سأتمكن من رؤيتك مرة أخرى … “كما قالت ذلك ، احمرت عيناها.
وارتفع التنفس الخشن والقوي وصيحات حلوة الناعمة في إثارة مفاجئة ، ثم هدئت …
في الوقت الحالي ، بدت مرهقة للغاية ، لكن الإثارة في عينيها في اجتماعهما لم تتضاءل على الإطلاق.
…
“بينغر ، يجب أن تعودي في وقت لاحق. ستحتاجين إلى الزراعة من أجل تحقيق الاستقرار في زراعتك ، حتى تتمكنين من متابعة عملية التثبيت الجديدة بشكل صحيح “. على الرغم من أنها كانت تتحدث إلى أختها المحبوبة ، إلا أن صوت شانغوان شيوإير لا يزال باردًا.
مع حلول الليل ، أظلمت السماء ، وغطت السحاب جزيرة الجوهرة السماوية بأكملها ، متلألئة بطبقة من الضوء الخافت.
أثناء قيامه بذلك ، كلما لم تستطع شانغوان بينغر تحمله ، والدموع غارقة في عينيها ، رغم أنها أجبرت نفسها على عدم البكاء.
حضنت بعمق في حضن تشو وي تشينغ ، وشعرت بيديه الكبيرتين الحارتين حول ظهرها ، لم تشعر شانغوان بينغر بالحركة على الإطلاق ، كما لو كان جسدها مثل حلوى القطن.
لم تكن هذه هي المرة الأولى ، ولكن بالمقارنة مع المرة الأولى ، خاصة بالنسبة لـ شانغوان بينغر ، كان الفرق بين الجنة والجحيم.
سرعان ما تراجع تشو وي تشينغ إلى الوراء قليلاً أيضًا ، قائل بإحراج: “أنا آسف بينغر ، لم أقصد ذلك. بينغر ، أنت متعبة ، ارتاحي لبعض الوقت “.
كان هذا اتحادًا حقيقيًا للحب والجسد والروح ، وحتى هي كانت خجولة ومحرجة إلى حد ما بسبب حماسها المحموم السابقا. الآن ، في الوهج الدافئ ، شعرت أنه لا توجد مسافة بينهما ، كما لو كانا جزءًا من بعضهما البعض الآن.
على الرغم من أنها لم تكن على استعداد للنوم ، إلا أن شانغوان بينغر كانت متعبة للغاية. في أحضان تشو وي تشينغ المريحة ، حتى عندما تحدثوا ، سقطت دون أن تدري في نوم عميق.
خفض تشو وي تشينغ رأسه وقبّل جبهتها وشعرها بهدوء ، وهو حب خارق في عينيه. كيف تمنى أن تستمر هذه اللحظة إلى الأبد!
كانت مهارة الالتهام حقًا مهارة رائعة في القتال ، لكن فوائدها الحقيقية تكمن في القتال ، في دعم مهاراته ، وتمكينه من التهام البشر الآخرين أو حتى الطاقة السماوية للوحوش السماوية لاستخدامه الخاص. بمجرد أن يتم تنظيف وتنقية هذه الطاقة السماوية الملتهمة لاستخدامه الخاص ، فإنها ستنتمي إليه حقًا. بالطبع ، بحلول ذلك الوقت ، لم يتبق سوى أقل من عشرة بالمائة ، وسيظل بحاجة إلى تنقية ودمجها باستمرار لجعلها عملية شاقة إلى حد ما. هذا من شأنه أن يقيد سادة جوهرة الشيطان السماوي من استخدام هذه المهارة لاكتساب قدر مرعبة من القوة في فترة زمنية قصيرة.
ولذا فقد أمضوا عدة لحظات من هذا القبيل ، محتضنين بإحكام معًا ، ولا يرغبون في إفساد تلك اللحظة الخاصة ، حتى …
“آهه -” أعطت شانغوان بينغر صرخة منخفضة من المفاجأة ، عادت إلى الوراء قليلاً بخوف ، حيث كان من الواضح أنها شعرت أن “الوحش الصغير” ، الذي جعلها على شفا الفرح الليلة الماضية ، لكنه الآن جعلها خجولة و خائفة ، تظهر علامات الحياة مرة أخرى.
“الأخت الكبرى ، سأخرج ، انتظريني لبعض الوقت.”
سرعان ما تراجع تشو وي تشينغ إلى الوراء قليلاً أيضًا ، قائل بإحراج: “أنا آسف بينغر ، لم أقصد ذلك. بينغر ، أنت متعبة ، ارتاحي لبعض الوقت “.
داخل تلك الغرفة في النزل ، نما نبع في الهواء أكثر سمكًا من نبع جزيرة الجوهرة السماوية ، حيث تشابك الحب والشوق في الحرارة.
كانت شانغوان بينغر مرهقة في السابق عندما خرجت من المستوى الرابع من جناح المعدات الموحدة ، ومع ذلك فقد قضى كلاهما الليلة بأكملها في “أنشطة” مفرطة في الإثارة ، طوال الطريق حتى الآن. بالنظر إلى وجه بينغر الشاحب ، شعر تشو وي تشينغ بألم في قلبه.
استدارت شانغوان بينغر إلى الوراء ، وعانقته بكل قوتها قبل أن تطلق سراحه في النهاية ، و ركضت خارج الباب دون النظر إلى الوراء.
“أنا … لا أريد أن أنام ، أريد أن أتحدث معك لفترة أطول. من يعرف متى سأتمكن من رؤيتك مرة أخرى … “كما قالت ذلك ، احمرت عيناها.
استدارت شانغوان بينغر إلى الوراء ، وعانقته بكل قوتها قبل أن تطلق سراحه في النهاية ، و ركضت خارج الباب دون النظر إلى الوراء.
سرعان ما احتضنها تشو وي تشينغ مرة أخرى ، قائل بحزم: “لا تبكي يا بينغر ، سأعمل بالتأكيد بجد وأتدرب بجد ، لأبذل قصارى جهدي لأصبح مستحقًا لإعادتك بعيدًا في أقرب وقت ممكن.”
كانت شانغوان شيوإير تقف عند المدخل ، وكانت قد سمعت محادثتهم بشكل طبيعي. عندما مرت شانغوان بينغر أمامها ، كانت هناك نظرة غريبة في عينيها ، والتفتت إلى تشو وي تشينغ وقالت: “لا تخيب بينغر”. بعد ذلك ، غادرت بسرعة للحاق بأختها.
وضعت شانغوان بينغر رأسها على صدره وهي تقول: “الصغير فاتي، لا تلوم والدي وأخواتي ، أعلم أنهم يفعلون كل شيء من أجل مصلحتي. في الحقيقة ، لقد اعترفوا بالفعل بموهبتك وقدراتك ،و لكن أبي يريدني أن أقوم بزراعة الباب المغلق لإعادة تجميع جواهر المادية وتخزين مهارات الجوهرة الأساسية. قد يتطلب ذلك وقتًا طويلاً “.
من الواضح أن شانغوان بينغر يمكن أن تشعر بالعواطف المكبوتة ، والإثارة في التوتر المشدود لجسده ، ولكن مع ذلك كانت قبلة تشو وي تشينغ ناعمة جدًا وحذرة حيث ارتجفت شفتيه.
أومأ تشو وي تشينغ برأسه قائلاً: “هذا شيء جيد. سأبقى هنا واتدرب بقوة بعد ذلك ، وعندما اكبر بما يكفي لإثبات نفسي ، سأتي لاصطحابك مرة أخرى “.
لم تكن هذه هي المرة الأولى ، ولكن بالمقارنة مع المرة الأولى ، خاصة بالنسبة لـ شانغوان بينغر ، كان الفرق بين الجنة والجحيم.
رفعت شانغوان بينغر رأسها لتنظر إليه ، قائلة: “أيها الأحمق ، هل تعتقد حقًا أنني مهتمة بذلك؟ في الواقع ، أردت أن أغادر معك مهما حدث ، لكن أبي قال إنه يفتقد والدتي كثيرًا ، وأراد لم شمل عائلتنا بأكملها. فقط إذا بقيت في جزيرة الجوهرة السماوية ، ستتاح له الفرصة لإعادة الأم معًا. من أجلهم ومن أجلنا أيضًا ، هذا هو سبب بقائي. منذ أن مكثت ، لهذا السبب وافقت على السماح لأبي بتحسين قوتي ، بحيث عندما أعود إلى إمبراطورية القوس السماوي للعثور عليك في المستقبل ، يمكننا بناء إمبراطوريتنا معًا. في قلبي ، سأظل دائمًا مواطنة في إمبراطورية القوس السماوي ، وستظل دائمًا موطني “.
سرعان ما تراجع تشو وي تشينغ إلى الوراء قليلاً أيضًا ، قائل بإحراج: “أنا آسف بينغر ، لم أقصد ذلك. بينغر ، أنت متعبة ، ارتاحي لبعض الوقت “.
على الرغم من أنها لم تكن على استعداد للنوم ، إلا أن شانغوان بينغر كانت متعبة للغاية. في أحضان تشو وي تشينغ المريحة ، حتى عندما تحدثوا ، سقطت دون أن تدري في نوم عميق.
سرعان ما تراجع تشو وي تشينغ إلى الوراء قليلاً أيضًا ، قائل بإحراج: “أنا آسف بينغر ، لم أقصد ذلك. بينغر ، أنت متعبة ، ارتاحي لبعض الوقت “.
قام تشو وي تشينغ بطبطة شعرها وظهرها بحنان ، وببطء قام بتعميم طاقته السماوية بعناية في جسدها لمساعدتها على التعافي.
سرعان ما تراجع تشو وي تشينغ إلى الوراء قليلاً أيضًا ، قائل بإحراج: “أنا آسف بينغر ، لم أقصد ذلك. بينغر ، أنت متعبة ، ارتاحي لبعض الوقت “.
للأسف ، لا يبدو أن الأوقات الجيدة تدوم أبدًا. عندما جاء نداء بارد مثلج من خارج بابهم ، هز كل من تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر النائمين من خيالهم.
أومأت شانغوان بينغر برأسها إلى أختها قائلة: “الاخت الكبرى، سأعود قبل منتصف الليل.”
“الأخت الثالثة ، حان وقت العودة إلى المنزل.”
قام تشو وي تشينغ بطبطة شعرها وظهرها بحنان ، وببطء قام بتعميم طاقته السماوية بعناية في جسدها لمساعدتها على التعافي.
كان الصوت البارد بلا شك شانغوان شيوإير. لقد كان بالفعل بعد منتصف الليل بوقت طويل ، ولم تعد بينغر. بصفتها الأخت الكبرى ، كانت قلقة ، فجاءت للبحث عنها.
سرعان ما تراجع تشو وي تشينغ إلى الوراء قليلاً أيضًا ، قائل بإحراج: “أنا آسف بينغر ، لم أقصد ذلك. بينغر ، أنت متعبة ، ارتاحي لبعض الوقت “.
“الأخت الكبرى ، سأخرج ، انتظريني لبعض الوقت.”
قفز تشو وي تشينغ على قدميه ، وأمسك بيديها وهو يسحبها إلى عناق.
نظر تشو وي تشينغ بصمت بينما كانت شانغوان بينغر ترتدي بخجل. لم يقل أي شيء ، فقط نظر إليها بهدوء ، وساعدها على تمشيط شعرها ، الذي كان قد تعثر في الليل.
حضنت بعمق في حضن تشو وي تشينغ ، وشعرت بيديه الكبيرتين الحارتين حول ظهرها ، لم تشعر شانغوان بينغر بالحركة على الإطلاق ، كما لو كان جسدها مثل حلوى القطن.
أثناء قيامه بذلك ، كلما لم تستطع شانغوان بينغر تحمله ، والدموع غارقة في عينيها ، رغم أنها أجبرت نفسها على عدم البكاء.
هزت شانغوان بينغر رأسها ، والدموع تتلألأ بينما زلت. “لا! الصغير فاتي، إذا قمت بذلك ، أخشى ألا أكون قادرًا على تحمل ذلك. سأنتظرك ، بغض النظر عن الوقت الذي تستغرقه ، سأنتظرك دائمًا. لن أذهب إلى أي مكان ولن أغادر قصر السماء الممتد حتى تعود ، حتى تتمكن من العثور علي. حسنا؟”
“الصغير فاتي، لا تنظر إلي انا على ما يرام … من فضلك؟” قالت متوسلة.
ولذا فقد أمضوا عدة لحظات من هذا القبيل ، محتضنين بإحكام معًا ، ولا يرغبون في إفساد تلك اللحظة الخاصة ، حتى …
كان صوت تشو وي تشينغ أجشًا إلى حد ما حيث قال: “دعيني أرسلك إلى مدخل قصر السماء الممتد. كل ثانية معك تستحق ذلك “.
كانت شانغوان بينغر مرهقة في السابق عندما خرجت من المستوى الرابع من جناح المعدات الموحدة ، ومع ذلك فقد قضى كلاهما الليلة بأكملها في “أنشطة” مفرطة في الإثارة ، طوال الطريق حتى الآن. بالنظر إلى وجه بينغر الشاحب ، شعر تشو وي تشينغ بألم في قلبه.
هزت شانغوان بينغر رأسها ، والدموع تتلألأ بينما زلت. “لا! الصغير فاتي، إذا قمت بذلك ، أخشى ألا أكون قادرًا على تحمل ذلك. سأنتظرك ، بغض النظر عن الوقت الذي تستغرقه ، سأنتظرك دائمًا. لن أذهب إلى أي مكان ولن أغادر قصر السماء الممتد حتى تعود ، حتى تتمكن من العثور علي. حسنا؟”
سرعان ما تراجع تشو وي تشينغ إلى الوراء قليلاً أيضًا ، قائل بإحراج: “أنا آسف بينغر ، لم أقصد ذلك. بينغر ، أنت متعبة ، ارتاحي لبعض الوقت “.
أمسكها تشو وي تشينغ بإحكام مرة أخرى. “بينغر … بينغر … لن أتركك تنتظرين طويلاً. أعدك! في غضون ثلاث إلى خمس سنوات ، سأعود بالتأكيد إلى جزيرة الجوهرة السماوية وأهزم أختك ، لأتزوجك رسميًا! ”
ومع ذلك ، حتى مع كل هذه القيود ، فإن أي سيد الجوهرة السماوية بمهارة الالتهام يتم تنميته بسرعات تفوق بكثير سرعة أي سيد جوهرة سماوي موهوب. بالطبع تم توفير ذلك له أو لها ما يكفي من الوحوش السماوية أو سادة الجواهر السماوية الآخرين لالتهام منهم باستمرار.
استدارت شانغوان بينغر إلى الوراء ، وعانقته بكل قوتها قبل أن تطلق سراحه في النهاية ، و ركضت خارج الباب دون النظر إلى الوراء.
“الصغير فاتي، لا تنظر إلي انا على ما يرام … من فضلك؟” قالت متوسلة.
كانت شانغوان شيوإير تقف عند المدخل ، وكانت قد سمعت محادثتهم بشكل طبيعي. عندما مرت شانغوان بينغر أمامها ، كانت هناك نظرة غريبة في عينيها ، والتفتت إلى تشو وي تشينغ وقالت: “لا تخيب بينغر”. بعد ذلك ، غادرت بسرعة للحاق بأختها.
ملاحظة زين: كما توقعتم جميعًا ، فإن عنوان هذا الفصل هو ” مراسم بلوغ سن الرشد تشو وي تشينغ “”. على الرغم من أن الترجمة لم تكن NSFW ، إلا أنها كانت أصعب مما كنت متوقعًا! * فوو *
وقف تشو وي تشينغ عند الباب مذهولا. لم يطاردهم. لم يكن يريد أن يتعارض مع طلب بينغر الأخير له. ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، غمره شعور لا يوصف بالخسارة والشوق الشديد.
“فاتي الصغير.” أفاق صوت ناعم تشو وي تشينغ من زراعته ، وفتحت عيناه على مصراعيها على الفور لرؤية وجه شانغوان بينغر الجميل أمامه ، والدموع في عينيها.
ملاحظة زين: كما توقعتم جميعًا ، فإن عنوان هذا الفصل هو ” مراسم بلوغ سن الرشد تشو وي تشينغ “”. على الرغم من أن الترجمة لم تكن NSFW ، إلا أنها كانت أصعب مما كنت متوقعًا! * فوو *
قوة. كان هذا كله بسبب الفجوة الهائلة في مستويات الطاقة. على هذا النحو ، على الرغم من أنه لم يكن يعرف كم من الوقت كان عليه في انتظار بينغر ، ربما لفترة قصيرة من الوقت ، لم يرغب تشو وي تشينغ في إضاعة أي منه ، وجلس هناك ليزرع.
ترجمة: Dark girl
“آهه -” أعطت شانغوان بينغر صرخة منخفضة من المفاجأة ، عادت إلى الوراء قليلاً بخوف ، حيث كان من الواضح أنها شعرت أن “الوحش الصغير” ، الذي جعلها على شفا الفرح الليلة الماضية ، لكنه الآن جعلها خجولة و خائفة ، تظهر علامات الحياة مرة أخرى.
وقف تشو وي تشينغ عند الباب مذهولا. لم يطاردهم. لم يكن يريد أن يتعارض مع طلب بينغر الأخير له. ومع ذلك ، في تلك المرحلة ، غمره شعور لا يوصف بالخسارة والشوق الشديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
