377 العريس أو الموت! (2)
هز تشو وي تشينغ رأسه وقال: “عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري ، قابلتها. كانت هي التي علمتني كيف أزرع ، وأدخلتني إلى عالم سادة الجوهرة السماوية. كانت هي التي استخدمت جسدها لإيقاظ القوة بداخلي. هي التي سمحت لي بمعرفة معنى العواطف والحب. أنا أقدر كل دقيقة ، و كل ساعة ، و كل يوم أقضيه معها ، واستخدمت عاطفتها اللطيفة لتسمح لي أن أتعلم كيف يعني أن تكون رجلاً حقيقيًا “.
“الطقس في الشمال شديد البرودة ، وهناك رياح قوية هذه الليلة. لا أريدك أن تتجمد حتى الموت ، وإلا كيف سأخبر على بينغر عندما أعود؟ على أي حال ، كلانا سادة الجوهرة السماوية ، يمكننا فقط الزراعة خلال الليل. على الرغم من أن الخيمة ليست كبيرة ، يكفي أن نجلس هناك للزراعة “.
كشف تشو وي تشينغ عن نظرة ذعر على وجهه. بالطبع ، لم يسمح لشين بو بمعرفة أعمق أفكاره بشكل حقيقي ، وقال بهدوء: “ما هو خياري الثاني إذن؟”
تنهد تشو وي تشينغ وقال: “ليس الأمر أنني لست على استعداد ، لكنني غير قادر على الزواج منها. لدي بالفعل زوجة محبوبة في المنزل ، كيف يمكنني أن أخونها “. قيلت هذه الكلمات بسلام شديد ، بدون تعبير ، لكن يمكن لشين بو ان ترى القرار في عينيه.
كانت شين بو راضيه جدا عن المظهر على وجه تشو وي تشينغ. كانت تعتقد أن لا أحد سيكون على استعداد للذهاب إلى مكان مثل كتيبة روفيان من خلال اختياره. حتى مع مستوى الزراعة الخاص بها المكون من ستة جواهر ، لم تكن تعتقد أنها ستكون قادرة على السيطرة بشكل صحيح على هؤلاء الأشرار داخل كتيبة روفيان إذا كانت هي المسؤولة. “الخيار الثاني أبسط بكثير ، وهناك ربح لك فقط بدون خسائر. اليوم ، لقد أذلت أختي ، والطريقة الوحيدة بالنسبة لي للحفاظ على سمعتها هي أن تتزوجها “.
بالنسبة لأي غرباء ، فإن ما فعله تشو وي تشينغ كان شيئًا بسيطًا ، بل عاديًا. ومع ذلك ، فإن هذا العرض البسيط والصادق للقلق كان له تأثير كبير على شانغوان في إير، مما تسبب في احمرار عينيها.
“ماذا قلت؟!” حدقت به شانغوان في إير بشراسة.
“ماذا؟!” خمن تشو وي تشينغ أنها ستجبره على فعل شيء ما ، لو كنه بالتأكيد لم يتوقع أن يكون هذا هو طلبها. من منظور معين ، كان هذا الطلب مفيدًا له ، ولا خسارة … ومع ذلك ، بالنسبة إلى تشو وي تشينغ، هل يمكنه حقًا قبوله؟
عند رؤية نظرة تشو وي تشينغ الصادمة والمضطربة قليلاً ، غضبت و قالت شين بو . “ الصغير فاتي تشو! هل تعتقد أن أختي ليست جيدة بما يكفي لك ؟! لقد انحنيت بالفعل إلى مستوى منخفض للغاية للتنازل معك ؛ بمظهرك هل تعتقد أنك تستحق أختي؟ لولا حقيقة أنك أذلتها ، وقدرتك لائقة ، فهل سأطرح الزواج على هذا النحو؟ لا تعتقد أنه من السهل الزواج منها ، هذه مجرد خطوبة ، ما زلت بحاجة إلى مراقبتك والتأكد من عدم وجود مشاكل لديك قبل أن تتمكن من الزواج منها “.
عندها فقط جلس تشو وي تشينغ القرفصاء داخل الخيمة. من داخل الخاتم المكاني الخاص به ، أخرج مجموعة جديدة من البطانيات ، مبطنًا الفراش داخل الخيمة. لقد رتب مجموعة واحدة فقط ، وبعد القيام بذلك ، ظهر مرة أخرى ، اعطى شانغوان في إير لفتة جذابة للدخول.
عند رؤية تعبير شين بو ، وهو مزيج من الغضب والتفوق كما لو كانت تقدم صدقة ، هدأ تعبير تشو وي تشينغ فجأة ، وظهرت ابتسامته الصادقة المعتادة على وجهه. “قائد الفوج ، ليست هناك حاجة لخوض الكثير من المشاكل. لن أتزوج أختك ، أنا بالفعل لدي حبيبتي. نظرًا لأنك قدمت لي خيارين ، فسوف أختار الخيار الأول “.
“ماذا قلت؟!” صاحت شين بو بنظرة صدمة على وجهها. لم تستطع أن تفهم كيف يمكن أن يختار تشو وي تشينغ مثل هذا الخيار. كانت قد شرحت له بالفعل كتيبة روفيان وشروطها ، ومع ذلك فهو يفضل الذهاب إلى مكان كهذا بدلاً من الزواج من أختها. تحول تعبير شين بو إلى قبيح ، ملبد ببرود.
“الصغير فاتي تشو، هل تعتقد أنني كنت أبالغ بشأن ظروف كتيبة روفيان؟ دعني أخبرك ، لقد تأخرت بالفعل في كلامي. في ذلك المكان يمكن أن يحدث أي شيء ، أكثر الأعمال قذارة يمكن تخيلها. ومع ذلك ، هل أنت على استعداد للذهاب إلى هناك بدلاً من أن تكون مع أختي؟ ”
“ماذا تفعل؟ تركني!” بسبب أفكارها الجامحة ، لم تكن شانغوان في إير في حالة جيدة ، تفكر كثيرًا. تم الاستيلاء عليها من قبل تشو وي تشينغ فجأة ، بدا الأمر كما لو كانت طائرًا صغيرًا مذهولًا ، وسرعان ما تحررت ، قفزت على بعد أمتار قليلة وهي تحدق في تشو وي تشينغ بحذر.
“عمرك سبعة عشر عاما فقط وأنت متزوج بالفعل؟ هل تحاول ان تعطيني ببعض الأعذار؟ ” صرخت شين بو بغضب.
تنهد تشو وي تشينغ وقال: “ليس الأمر أنني لست على استعداد ، لكنني غير قادر على الزواج منها. لدي بالفعل زوجة محبوبة في المنزل ، كيف يمكنني أن أخونها “. قيلت هذه الكلمات بسلام شديد ، بدون تعبير ، لكن يمكن لشين بو ان ترى القرار في عينيه.
“عمرك سبعة عشر عاما فقط وأنت متزوج بالفعل؟ هل تحاول ان تعطيني ببعض الأعذار؟ ” صرخت شين بو بغضب.
نظرت إليه شين بو ببرود قبل أن تقول: “يمكنك الاستمرار في اختلاق الأشياء ، هل تعتقد أنني سأصدقك؟ أحيانًا تكون متواضعًا ومحتقرًا ، وأحيانًا تكون بارًا وصريحًا ؛ يجب أن تعتقد أن مهاراتك في التمثيل رائعة جدًا؟ للأسف ، هذا عديم الفائدة أمامي. حسنًا ، بما أنك اخترت كتيبة روفيان ، فسأفعل ما تطلبه. يمكنك الإبلاغ هناك ومحاولة البقاء على قيد الحياة هناك. همف الذل الذي قدمته لنا الاخوات ، إذا لم أنتقم ، فأنا لست مستحقه لأن أكون قائد فوج الفوج السادس عشر. حتى لو ندمت على قرارك ، فقد فات الأوان الآن … أيها الحراس! ”
هز تشو وي تشينغ رأسه وقال: “عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري ، قابلتها. كانت هي التي علمتني كيف أزرع ، وأدخلتني إلى عالم سادة الجوهرة السماوية. كانت هي التي استخدمت جسدها لإيقاظ القوة بداخلي. هي التي سمحت لي بمعرفة معنى العواطف والحب. أنا أقدر كل دقيقة ، و كل ساعة ، و كل يوم أقضيه معها ، واستخدمت عاطفتها اللطيفة لتسمح لي أن أتعلم كيف يعني أن تكون رجلاً حقيقيًا “.
جعدت شين بو جبينها وقالت: “إذن لماذا لست معها الآن؟”
كانت شين بو راضيه جدا عن المظهر على وجه تشو وي تشينغ. كانت تعتقد أن لا أحد سيكون على استعداد للذهاب إلى مكان مثل كتيبة روفيان من خلال اختياره. حتى مع مستوى الزراعة الخاص بها المكون من ستة جواهر ، لم تكن تعتقد أنها ستكون قادرة على السيطرة بشكل صحيح على هؤلاء الأشرار داخل كتيبة روفيان إذا كانت هي المسؤولة. “الخيار الثاني أبسط بكثير ، وهناك ربح لك فقط بدون خسائر. اليوم ، لقد أذلت أختي ، والطريقة الوحيدة بالنسبة لي للحفاظ على سمعتها هي أن تتزوجها “.
“اعد سرير آخر.” قال شانغوان في إير بهدوء.
قال تشو وي تشينغ: “نعم ، أنا لست معها الآن … لأنها من ولادة نبيلة أعلى بكثير ، وأنا فقط من عائلة نبيلة محطمة. كيف يمكنني الحصول على مؤهل للزواج منها؟ هذا هو سبب مجيئي إلى الشمال. أريد أن أصنغ اسمًا لنفسي ، لأثبت للجميع أن لدي القوة والحق في الزواج منها “.
“الصغير فاتي تشو، هل تعتقد أنني كنت أبالغ بشأن ظروف كتيبة روفيان؟ دعني أخبرك ، لقد تأخرت بالفعل في كلامي. في ذلك المكان يمكن أن يحدث أي شيء ، أكثر الأعمال قذارة يمكن تخيلها. ومع ذلك ، هل أنت على استعداد للذهاب إلى هناك بدلاً من أن تكون مع أختي؟ ”
نظرت إليه شين بو ببرود قبل أن تقول: “يمكنك الاستمرار في اختلاق الأشياء ، هل تعتقد أنني سأصدقك؟ أحيانًا تكون متواضعًا ومحتقرًا ، وأحيانًا تكون بارًا وصريحًا ؛ يجب أن تعتقد أن مهاراتك في التمثيل رائعة جدًا؟ للأسف ، هذا عديم الفائدة أمامي. حسنًا ، بما أنك اخترت كتيبة روفيان ، فسأفعل ما تطلبه. يمكنك الإبلاغ هناك ومحاولة البقاء على قيد الحياة هناك. همف الذل الذي قدمته لنا الاخوات ، إذا لم أنتقم ، فأنا لست مستحقه لأن أكون قائد فوج الفوج السادس عشر. حتى لو ندمت على قرارك ، فقد فات الأوان الآن … أيها الحراس! ”
اقتحم عدد قليل من الحراس الشخصيين المتوحشين الخيمة على الفور. “اللورد القائد؟”
“آوه؟” رفع تشو وي تشينغ رأسه لينظر إليها ، مندهشًا.
قالت شين بو رسميًا: “أحضر الصغير فاتي تشو وتباع الصغير إلى خيمة للراحة. صباح الغد ، سيأتي أمر النقل لإرسالهم إلى كتيبة روفيان “.
لم يحاول تشو وي تشينغ المجادلة ، واستدار ليتبع الحراس. في الحقيقة ، بمجرد أن سمع شين بو تتكلم عن كتيبة روفيان ، اعتقد على الفور أنه ربما كان هذا هو المكان الأنسب لنفسه. الحمقى؟ الأوغاد؟ ألم يكن هو نفسه؟ كان واثقًا جدًا من قوته وقدراته.
“ماذا؟ علينا البقاء هنا؟ ألا يوجد مكان آخر للإقامة؟ ” سألت شانغوان في إير الحراس الذين قادوهم هنا بشكل عاجل.
بالنسبة لأي غرباء ، فإن ما فعله تشو وي تشينغ كان شيئًا بسيطًا ، بل عاديًا. ومع ذلك ، فإن هذا العرض البسيط والصادق للقلق كان له تأثير كبير على شانغوان في إير، مما تسبب في احمرار عينيها.
بينما كان تشو وي تشين غيفكر في ما يمكنه فعله عندما تم إرساله إلى كتيبة روفيان ، تم إرسال هو و شانغوان في إير إلى خيمتهم المؤقتة. كانت خيمة منفردة. بالطبع هذا “منفرد” أشار إلى كليهما معًا.
جعد أحد الحراس شفتيه وقال: “بعد الإساءة لقائد الفوج ، من الرائع أن يكون لديكم مكان للنوم. على أي حال ، سوف يتجه كلاكما إلى كتيبة روفيان كتيبة غدًا ، ومن المحتمل أن يكون النوم الهادئ اللطيف الليلة هو فرصتكم الأخيرة لفترة من الوقت ، لذلك من الأفضل أن تقدروا ذلك. حسنًا ، يجب أن أخبركم أن قائد الفوج قد أعطى تعليمات بأنكما لن تتناولا العشاء “.
“الصغير فاتي تشو، هل تعتقد أنني كنت أبالغ بشأن ظروف كتيبة روفيان؟ دعني أخبرك ، لقد تأخرت بالفعل في كلامي. في ذلك المكان يمكن أن يحدث أي شيء ، أكثر الأعمال قذارة يمكن تخيلها. ومع ذلك ، هل أنت على استعداد للذهاب إلى هناك بدلاً من أن تكون مع أختي؟ ”
كانت الخيمة صغيرة جدًا ، ولم يتمكنوا حتى من الوقوف بداخلها. خاصة مع ارتفاع وحجم تشو وي تشينغ، حتى أن الجلوس لأسفل كان مشكلة تقريبًا ، وبالكاد كان بإمكانهم الاستلقاء جنبًا إلى جنب بجانب بعضهم البعض.
جعد أحد الحراس شفتيه وقال: “بعد الإساءة لقائد الفوج ، من الرائع أن يكون لديكم مكان للنوم. على أي حال ، سوف يتجه كلاكما إلى كتيبة روفيان كتيبة غدًا ، ومن المحتمل أن يكون النوم الهادئ اللطيف الليلة هو فرصتكم الأخيرة لفترة من الوقت ، لذلك من الأفضل أن تقدروا ذلك. حسنًا ، يجب أن أخبركم أن قائد الفوج قد أعطى تعليمات بأنكما لن تتناولا العشاء “.
بالنسبة لأي غرباء ، فإن ما فعله تشو وي تشينغ كان شيئًا بسيطًا ، بل عاديًا. ومع ذلك ، فإن هذا العرض البسيط والصادق للقلق كان له تأثير كبير على شانغوان في إير، مما تسبب في احمرار عينيها.
عندما رأت شانغوان في إير الخيمة ، احمر وجهها . بالطبع ، نظرًا لأنها كانت ترتدي قناعًا ، لم يتمكن أحد من رؤية وجهها الأحمر.
نظرت إليه شين بو ببرود قبل أن تقول: “يمكنك الاستمرار في اختلاق الأشياء ، هل تعتقد أنني سأصدقك؟ أحيانًا تكون متواضعًا ومحتقرًا ، وأحيانًا تكون بارًا وصريحًا ؛ يجب أن تعتقد أن مهاراتك في التمثيل رائعة جدًا؟ للأسف ، هذا عديم الفائدة أمامي. حسنًا ، بما أنك اخترت كتيبة روفيان ، فسأفعل ما تطلبه. يمكنك الإبلاغ هناك ومحاولة البقاء على قيد الحياة هناك. همف الذل الذي قدمته لنا الاخوات ، إذا لم أنتقم ، فأنا لست مستحقه لأن أكون قائد فوج الفوج السادس عشر. حتى لو ندمت على قرارك ، فقد فات الأوان الآن … أيها الحراس! ”
“ماذا؟ علينا البقاء هنا؟ ألا يوجد مكان آخر للإقامة؟ ” سألت شانغوان في إير الحراس الذين قادوهم هنا بشكل عاجل.
“اعد سرير آخر.” قال شانغوان في إير بهدوء.
جعد أحد الحراس شفتيه وقال: “بعد الإساءة لقائد الفوج ، من الرائع أن يكون لديكم مكان للنوم. على أي حال ، سوف يتجه كلاكما إلى كتيبة روفيان كتيبة غدًا ، ومن المحتمل أن يكون النوم الهادئ اللطيف الليلة هو فرصتكم الأخيرة لفترة من الوقت ، لذلك من الأفضل أن تقدروا ذلك. حسنًا ، يجب أن أخبركم أن قائد الفوج قد أعطى تعليمات بأنكما لن تتناولا العشاء “.
بعد قول ذلك ، استدار الحراس للمغادرة. كانت شانغوان في إير غاضبة نوعًا ما ، لكن لم يكن لديها مكان للتنفيس عن ذلك. عندما التفتت للنظر إلى تشو وي تشينغ، أدركت أنه كان يقف هناك في تفكير عميق ، كما لو كان لا يهتم بما هو أمامهم ، أو ربما لا يراه.
“أوي ، الأرض إلى الصغير فاتي تشو! لدينا هذه الخيمة الصغيرة فقط ، كيف سننام؟ ” رفعت شانغوان في إير ساقها وأعطته ركلة ناعمة لإيقاظه.
“ماذا؟ علينا البقاء هنا؟ ألا يوجد مكان آخر للإقامة؟ ” سألت شانغوان في إير الحراس الذين قادوهم هنا بشكل عاجل.
عندها فقط استيقظ تشو وي تشينغ من خيالاته ، وعندما لاحظ الخيمة الصغيرة القصيرة أمامهم ، كان عاجزًا عن الكلام. تمتم في نفسه وقال: أليس هذا يجبرني على ارتكاب خطأ؟
لم يحاول تشو وي تشينغ المجادلة ، واستدار ليتبع الحراس. في الحقيقة ، بمجرد أن سمع شين بو تتكلم عن كتيبة روفيان ، اعتقد على الفور أنه ربما كان هذا هو المكان الأنسب لنفسه. الحمقى؟ الأوغاد؟ ألم يكن هو نفسه؟ كان واثقًا جدًا من قوته وقدراته.
قالت شين بو رسميًا: “أحضر الصغير فاتي تشو وتباع الصغير إلى خيمة للراحة. صباح الغد ، سيأتي أمر النقل لإرسالهم إلى كتيبة روفيان “.
“ماذا قلت؟!” حدقت به شانغوان في إير بشراسة.
أدارت شانغوان في إير رأسها. لحسن الحظ ، و كان وجهها مغطى بالقناع ، وإلا لكان تشو وي تشينغ قد رأى اللون الأحمر العميق لوجهها.
ملاحظة : فخور جدًا بالعنوان = p الترجمة الحرفية ستكون “إما أن يكون العريس أو يتم إرساله بعيدًا”.
غيّر تشو وي تشينغ كلماته على عجل ، قائلاً: “أعني … أنتي نامي بالداخل الليلة ، وسأبقى بالخارج طوال الليل وأقف للحراسة.”
عندما رأت شانغوان في إير الخيمة ، احمر وجهها . بالطبع ، نظرًا لأنها كانت ترتدي قناعًا ، لم يتمكن أحد من رؤية وجهها الأحمر.
تنفست شانغوان في إيرالصعداء داخليًا. إذا أصر تشو وي تشينغ على البقاء معها في تلك الليلة ، فإنها لا تعرف ما إذا كانت ستوافق أم لا. حتى لو لم يحدث شيء ، كفتاة تنام مع رجل في مثل هذه الخيمة الصغيرة … كيف يمكن أن يكون ذلك؟
“وهذا أشبه ذلك. في هذه الحالة ، أنا ذاهبة للراحة “. شدت شانغوان في إير على الخيمة ، و استعدت للاختباء بالداخل. وأثناء قيامها بذلك ، لم تنس أن تهدد تشو وي تشينغ: “حواسي حادة للغاية ، إذا كنت تجرؤ على محاولة الدخول إلى الخيمة ليلاً … همف همف ، كن حذرًا سأقطعها!”
بينما كان تشو وي تشين غيفكر في ما يمكنه فعله عندما تم إرساله إلى كتيبة روفيان ، تم إرسال هو و شانغوان في إير إلى خيمتهم المؤقتة. كانت خيمة منفردة. بالطبع هذا “منفرد” أشار إلى كليهما معًا.
بعد أن قالت ذلك ، استدارت لتدخل الخيمة.
“ماذا تفعل؟ تركني!” بسبب أفكارها الجامحة ، لم تكن شانغوان في إير في حالة جيدة ، تفكر كثيرًا. تم الاستيلاء عليها من قبل تشو وي تشينغ فجأة ، بدا الأمر كما لو كانت طائرًا صغيرًا مذهولًا ، وسرعان ما تحررت ، قفزت على بعد أمتار قليلة وهي تحدق في تشو وي تشينغ بحذر.
“انتظري لفترة!” تشو وي تشينغ أمسك بها.
“ماذا؟ علينا البقاء هنا؟ ألا يوجد مكان آخر للإقامة؟ ” سألت شانغوان في إير الحراس الذين قادوهم هنا بشكل عاجل.
“ماذا تفعل؟ تركني!” بسبب أفكارها الجامحة ، لم تكن شانغوان في إير في حالة جيدة ، تفكر كثيرًا. تم الاستيلاء عليها من قبل تشو وي تشينغ فجأة ، بدا الأمر كما لو كانت طائرًا صغيرًا مذهولًا ، وسرعان ما تحررت ، قفزت على بعد أمتار قليلة وهي تحدق في تشو وي تشينغ بحذر.
ترجمة: Dark girl
هز تشو وي تشينغ رأسه بلا حول ولا قوة قبل أن يدخل إلى الخيمة. جاءت أصوات حفيف عالية من الداخل ، وأمسك مجموعة من البطانيات النتنة وألقى بها جانبًا. بعد ذلك ، قام بربط فتحة الخيمة ، ومد يديه إلى الداخل وقام بتعميم تيار من طاقة الرياح السماوية ، مما أجبر الهواء على الاندفاع ، وإخراج الرائحة الكريهة من داخل الخيمة. لم يمض وقت طويل حتى تلاشى الهواء الذي لا معنى له والرائحة بالداخل.
“الطقس في الشمال شديد البرودة ، وهناك رياح قوية هذه الليلة. لا أريدك أن تتجمد حتى الموت ، وإلا كيف سأخبر على بينغر عندما أعود؟ على أي حال ، كلانا سادة الجوهرة السماوية ، يمكننا فقط الزراعة خلال الليل. على الرغم من أن الخيمة ليست كبيرة ، يكفي أن نجلس هناك للزراعة “.
عندها فقط جلس تشو وي تشينغ القرفصاء داخل الخيمة. من داخل الخاتم المكاني الخاص به ، أخرج مجموعة جديدة من البطانيات ، مبطنًا الفراش داخل الخيمة. لقد رتب مجموعة واحدة فقط ، وبعد القيام بذلك ، ظهر مرة أخرى ، اعطى شانغوان في إير لفتة جذابة للدخول.
كما فعل تشو وي تشينغ كل ذلك ، وقفت شانغوان في إير بجانبه ، تراقبه. عندما رأت كل ما فعله ، دخل دفء في قلبها.
بينما كان تشو وي تشين غيفكر في ما يمكنه فعله عندما تم إرساله إلى كتيبة روفيان ، تم إرسال هو و شانغوان في إير إلى خيمتهم المؤقتة. كانت خيمة منفردة. بالطبع هذا “منفرد” أشار إلى كليهما معًا.
قبل أن تتذكر الأخوات الثلاث أي شيء ، اخذت تانغ شيان شانغوان بينغر وغادرت . كبرت شانغوان في إير و شانغوان شيوإير دون معرفة حب الأم. أما بالنسبة لوالدهم شانغوان تيانيوي، على الرغم من أنه أحبهم ، بصفته سيد القصر الثاني في قصر السماء الممتد ، لم يكن عليه فقط التركيز على مستوى زراعته ، بل كان عليه أيضًا التعامل مع أمور قصر السماء الممتد. على هذا النحو ، تمت تربية الأختين من قبل الخدم.
بالنسبة لأي غرباء ، فإن ما فعله تشو وي تشينغ كان شيئًا بسيطًا ، بل عاديًا. ومع ذلك ، فإن هذا العرض البسيط والصادق للقلق كان له تأثير كبير على شانغوان في إير، مما تسبب في احمرار عينيها.
كيف يمكن مقارنة الإحساس بالتربية على يد الخدم بالتربية عند الوالدين ؟! لم يكن ذلك بالتأكيد أي مقارنة على الإطلاق. على الرغم من أنها أمضت حياتها في مثل هذا المكان الفخم ، أعلى أراضي القديسة العظيمة ، قصر السماء الممتد، لم تشعر شانغوان في إير أبدًا بالدفء في قلبها مثل اليوم.
نظرت إليه شين بو ببرود قبل أن تقول: “يمكنك الاستمرار في اختلاق الأشياء ، هل تعتقد أنني سأصدقك؟ أحيانًا تكون متواضعًا ومحتقرًا ، وأحيانًا تكون بارًا وصريحًا ؛ يجب أن تعتقد أن مهاراتك في التمثيل رائعة جدًا؟ للأسف ، هذا عديم الفائدة أمامي. حسنًا ، بما أنك اخترت كتيبة روفيان ، فسأفعل ما تطلبه. يمكنك الإبلاغ هناك ومحاولة البقاء على قيد الحياة هناك. همف الذل الذي قدمته لنا الاخوات ، إذا لم أنتقم ، فأنا لست مستحقه لأن أكون قائد فوج الفوج السادس عشر. حتى لو ندمت على قرارك ، فقد فات الأوان الآن … أيها الحراس! ”
“اعد سرير آخر.” قال شانغوان في إير بهدوء.
كان كل من شانغوان شيوإير و شانغوان في إير مختلفين جدًا ؛ الاولى باردة ، والآخرى مؤذية. ومع ذلك ، كانت قلوبهم ممتلئة بالبرد منذ الطفولة دون حب والدتهم.
عندها فقط استيقظ تشو وي تشينغ من خيالاته ، وعندما لاحظ الخيمة الصغيرة القصيرة أمامهم ، كان عاجزًا عن الكلام. تمتم في نفسه وقال: أليس هذا يجبرني على ارتكاب خطأ؟
اقتحم عدد قليل من الحراس الشخصيين المتوحشين الخيمة على الفور. “اللورد القائد؟”
بالنسبة لأي غرباء ، فإن ما فعله تشو وي تشينغ كان شيئًا بسيطًا ، بل عاديًا. ومع ذلك ، فإن هذا العرض البسيط والصادق للقلق كان له تأثير كبير على شانغوان في إير، مما تسبب في احمرار عينيها.
“اعد سرير آخر.” قال شانغوان في إير بهدوء.
“وهذا أشبه ذلك. في هذه الحالة ، أنا ذاهبة للراحة “. شدت شانغوان في إير على الخيمة ، و استعدت للاختباء بالداخل. وأثناء قيامها بذلك ، لم تنس أن تهدد تشو وي تشينغ: “حواسي حادة للغاية ، إذا كنت تجرؤ على محاولة الدخول إلى الخيمة ليلاً … همف همف ، كن حذرًا سأقطعها!”
“آوه؟” رفع تشو وي تشينغ رأسه لينظر إليها ، مندهشًا.
بعد أن قالت ذلك ، استدارت لتدخل الخيمة.
أدارت شانغوان في إير رأسها. لحسن الحظ ، و كان وجهها مغطى بالقناع ، وإلا لكان تشو وي تشينغ قد رأى اللون الأحمر العميق لوجهها.
“الطقس في الشمال شديد البرودة ، وهناك رياح قوية هذه الليلة. لا أريدك أن تتجمد حتى الموت ، وإلا كيف سأخبر على بينغر عندما أعود؟ على أي حال ، كلانا سادة الجوهرة السماوية ، يمكننا فقط الزراعة خلال الليل. على الرغم من أن الخيمة ليست كبيرة ، يكفي أن نجلس هناك للزراعة “.
“ماذا قلت؟!” صاحت شين بو بنظرة صدمة على وجهها. لم تستطع أن تفهم كيف يمكن أن يختار تشو وي تشينغ مثل هذا الخيار. كانت قد شرحت له بالفعل كتيبة روفيان وشروطها ، ومع ذلك فهو يفضل الذهاب إلى مكان كهذا بدلاً من الزواج من أختها. تحول تعبير شين بو إلى قبيح ، ملبد ببرود.
للأسف بالنسبة لـ تشو وي تشينغ، كان عقله حاليًا مليئًا بكتيبة روفيان وخططه المستقبلية عندما دخلها. في تلك اللحظة ، لم يلاحظ تعبير شانغوان في إي رأو أفعالها الأنثوية غير المعهودة. اتفقنا اذن ، فقام بوضع سرير آخر في الخيمة ، قبل أن يخلع حذائه ويتجه للجلوس بأسلوب فخم ، دون أي تردد على الإطلاق.
ملاحظة : فخور جدًا بالعنوان = p الترجمة الحرفية ستكون “إما أن يكون العريس أو يتم إرساله بعيدًا”.
جعد أحد الحراس شفتيه وقال: “بعد الإساءة لقائد الفوج ، من الرائع أن يكون لديكم مكان للنوم. على أي حال ، سوف يتجه كلاكما إلى كتيبة روفيان كتيبة غدًا ، ومن المحتمل أن يكون النوم الهادئ اللطيف الليلة هو فرصتكم الأخيرة لفترة من الوقت ، لذلك من الأفضل أن تقدروا ذلك. حسنًا ، يجب أن أخبركم أن قائد الفوج قد أعطى تعليمات بأنكما لن تتناولا العشاء “.
كانت شين بو راضيه جدا عن المظهر على وجه تشو وي تشينغ. كانت تعتقد أن لا أحد سيكون على استعداد للذهاب إلى مكان مثل كتيبة روفيان من خلال اختياره. حتى مع مستوى الزراعة الخاص بها المكون من ستة جواهر ، لم تكن تعتقد أنها ستكون قادرة على السيطرة بشكل صحيح على هؤلاء الأشرار داخل كتيبة روفيان إذا كانت هي المسؤولة. “الخيار الثاني أبسط بكثير ، وهناك ربح لك فقط بدون خسائر. اليوم ، لقد أذلت أختي ، والطريقة الوحيدة بالنسبة لي للحفاظ على سمعتها هي أن تتزوجها “.
“ماذا قلت؟!” صاحت شين بو بنظرة صدمة على وجهها. لم تستطع أن تفهم كيف يمكن أن يختار تشو وي تشينغ مثل هذا الخيار. كانت قد شرحت له بالفعل كتيبة روفيان وشروطها ، ومع ذلك فهو يفضل الذهاب إلى مكان كهذا بدلاً من الزواج من أختها. تحول تعبير شين بو إلى قبيح ، ملبد ببرود.
“ماذا قلت؟!” حدقت به شانغوان في إير بشراسة.
ترجمة: Dark girl
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
