نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 379

قائد كتيبة! (1)

قائد كتيبة! (1)

 

 

 

 

 

 

 

لحسن الحظ ، لم يكن الاثنان متعطشين للدماء ، ولم يقتلوا الحراس فقط جعلوهم يغمى عليهم. بالطبع ، كانت بعض الإصابات التي لحقت بهم حتمية.

كان تشو وي تشينغ يركب حصانًا ضخمًا و يرتدي درعًا كاملاً ، وكان وجهه يظهر بسلام وهم يركضون. حتى أنه أخرج بسكويت جاف من خاتمه المكاني وبدأ في تناول الطعام ، ولكن عندما حاول إعطاء واحدة إلى شانغوان في إير، رفضتها بشدة. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب أنها كانت لا تزال غاضبة منه في وقت سابق ، ولكن لأن شانغوان في إير شعرت أنه كان ضعيفًا للغاية. و كان هؤلاء الحراس يعاملونه بهذه الطريقة ، باستهزاء ، وكان لا يزال قادرًا على تحمله. لم يكن هذا شيء تحبه.

 

 

 

تم اختيار هؤلاء الحراس الشخصيين لشين بو من الفوج ، حقًا النخبة منهم جميعًا. على الرغم من أنهم لم يكونوا جميعًا سادة الجواهر السماوية ، إلا أنهم كانوا في الغالب سادة الجواهر الفيزيائية ، فقط لأن مستويات زراعتهم لم تكن عالية جدًا. إذا كانت هذه هي إمبراطورية القوس السماوي ، فسيكونون بالتأكيد ضباطًا رفيعي المستوى.

كان المحيط صامتًا تمامًا. منذ أن تحركوا ، لم يتحرك جنود كتيبة روفيان على الإطلاق ، و وقفوا هناك يراقبونهم ببرود ، دون أي إشارة إلى الرغبة في الانضمام.

 

 

كان هناك اثنان وعشرون حصانًا رائعين يركضون على طول الطريق ، واستغرق الأمر أكثر من ساعتين قبل أن يدخل المعسكر إلى بصرهم.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع معداتهم الرهيبة ، فقد بدوا جميعًا أقوياء وشرسين بالفعل ، تتراوح أعمارهم بين خمسة وعشرين وخمسة وثلاثين عامًا ، وكلهم طويلي القامة وشجاعين. بسبب ملابسهم الممزقة ، كانت عضلاتهم البرونزية القوية معروضة ، إلى جانب النظرات القاسية والعنيدة على وجوههم ، سيكون من الأدق وصفهم بأنهم لصوص أكثر من جنود ، أو حتى قطاع طرق عنيفين.

 

صرخ القائد في حالة صدمة: “قائد الكتيبة تشو ، ماذا تفعل ؟!”

بعد إجراء عملية حسابية سريعة للداخل ، قدر تشو وي تشينغ أنهم سافروا على الأقل ثلاثمائة لي. إذا كان معسكر الجيش أمامهم هو بالفعل كتيبة روفيان ، فقد كانوا معزولين حقًا.

 

 

كان هناك اثنان وعشرون حصانًا رائعين يركضون على طول الطريق ، واستغرق الأمر أكثر من ساعتين قبل أن يدخل المعسكر إلى بصرهم.

 

كان تشو وي تشينغ يركب حصانًا ضخمًا و يرتدي درعًا كاملاً ، وكان وجهه يظهر بسلام وهم يركضون. حتى أنه أخرج بسكويت جاف من خاتمه المكاني وبدأ في تناول الطعام ، ولكن عندما حاول إعطاء واحدة إلى شانغوان في إير، رفضتها بشدة. ومع ذلك ، لم يكن ذلك بسبب أنها كانت لا تزال غاضبة منه في وقت سابق ، ولكن لأن شانغوان في إير شعرت أنه كان ضعيفًا للغاية. و كان هؤلاء الحراس يعاملونه بهذه الطريقة ، باستهزاء ، وكان لا يزال قادرًا على تحمله. لم يكن هذا شيء تحبه.

ومع ذلك ، لم تكن كتيبة روفيان على الأقل متمركزة في السهول المفتوحة. بعد كل شيء ليس بعيدًا عن الشمال من هنا سيكون بالفعل الحدود القريبه لإمبراطورية تشونغ تيان و وانشو. كانت جميع المناطق المحيطة بهم عبارة عن تلال وقمم متدحرجة ، وليست بالضبط أعلى التلال ، ولكنها كافية لجعل التضاريس معقدة نوعًا ما.

 

 

 

 

 

كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يرى بوضوح أن معسكر كتيبة روفيان بأكمله كان في الغالب على طول أحد التلال ، وبالتالي كان مرئيًا جدًا حتى من مسافة بعيدة. كانت الخيام فوضوية و عشوائية، ومعظمها متسخ وممزق ، ولم يكن هناك علم جيش واحد في الأفق. على الرغم من أن التل الصغير كان لا يزال مليئًا نسبيًا بالعشب والنباتات ، بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه ، فإن المخيم جعل المكان بأكمله يبدو قاتماً وباردًا ، ومقفورًا تقريبًا.

 

 

 

“توقفوا!” وبينما كانوا يقتربون من المخيم ، على بعد حوالي خمسمائة متر منهم ، صدى صراخ مفاجئ كسر الصمت الساكن. في اللحظة التالية ، قفز حوالي عشرة رجال من وراء بعض الصخور ، وأغلقوا طريق امامهم.

 

 

 

هل هؤلاء حقا جنود ؟! من النظرة الأولى لهم ، نظر تشو وي تشينغ. لم يكن أي من هؤلاء الجنود يرتدون ملابس مناسبة ، أو حتى نظيفًا ، وكانوا يرتدون زي الجيش في حالة من الفوضى ، وبعضها لم يكن مكتملًا. في الواقع ، كانت معظم زيهم الرسمي ممزقة و متسخ في بعض الأماكن ، والقليل الذي تم ترقيعه بشكل قبيح كان يعتبر في الواقع الأفضل في المجموعة. أما بالنسبة للدروع الجلدية أو السلاسل و ملابس البريد ، فلم يكن لدى أي منهم أدنى تلميح من معدات الحماية. في الواقع ، كانت المعدات المناسبة الوحيدة بين العشرات هي الأسلحة الثلاثة التي كان لدى ثلاثة منهم ، جميعها رماح طويلة. أما البقية فلم يكن لديهم سوى بعض الأعمدة الخشبية.

صرخ قائد كتيبة روفيان الاثني عشر أو نحو ذلك بصوت عالٍ ، وسرعان ما خرج رأسًا بعد رأس من العدم. في غضون لحظات ، ظهر ما يقرب من مائة رجل ، مجهزين بنفس القدر ، ولكن أيضًا بمظهر شرس حسن الجسد يتشاركونه جميعًا ، مع لمحة من هالة متعطشة للدماء. ومع ذلك ، فإن مجرد مظهرهم أثار الخوف في قلوب الحراس العشرين. بعد كل شيء ، لكي يتم إرسال هؤلاء الجنود الأوغاد إلى هنا ، لم يكونوا أشخاصًا طيبين أو طيبين القلب!

 

ومع ذلك ، لم تكن كتيبة روفيان على الأقل متمركزة في السهول المفتوحة. بعد كل شيء ليس بعيدًا عن الشمال من هنا سيكون بالفعل الحدود القريبه لإمبراطورية تشونغ تيان و وانشو. كانت جميع المناطق المحيطة بهم عبارة عن تلال وقمم متدحرجة ، وليست بالضبط أعلى التلال ، ولكنها كافية لجعل التضاريس معقدة نوعًا ما.

 

 

ومع ذلك ، بالمقارنة مع معداتهم الرهيبة ، فقد بدوا جميعًا أقوياء وشرسين بالفعل ، تتراوح أعمارهم بين خمسة وعشرين وخمسة وثلاثين عامًا ، وكلهم طويلي القامة وشجاعين. بسبب ملابسهم الممزقة ، كانت عضلاتهم البرونزية القوية معروضة ، إلى جانب النظرات القاسية والعنيدة على وجوههم ، سيكون من الأدق وصفهم بأنهم لصوص أكثر من جنود ، أو حتى قطاع طرق عنيفين.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع معداتهم الرهيبة ، فقد بدوا جميعًا أقوياء وشرسين بالفعل ، تتراوح أعمارهم بين خمسة وعشرين وخمسة وثلاثين عامًا ، وكلهم طويلي القامة وشجاعين. بسبب ملابسهم الممزقة ، كانت عضلاتهم البرونزية القوية معروضة ، إلى جانب النظرات القاسية والعنيدة على وجوههم ، سيكون من الأدق وصفهم بأنهم لصوص أكثر من جنود ، أو حتى قطاع طرق عنيفين.

 

 

 

ابتسم تشو وي تشينغ على نطاق واسع ، وكشف عن صف من الأسنان البيضاء اللامعة. “عندما تعود إلى المخيم ، تذكر أن تخبر قائد الفوج شين بو … لم أكن أبدًا ، أنا والدك ، شخصًا جيدًا … أنا في الأصل أيضًا شرير!” كما قال ذلك ، ضربت يده قائد الحراس.

قام قائد الحراس بضرب سوطه في الهواء بصوت عالٍ يكسر الصمت. “ماذا توقفوا ؟! أيها الأوغاد والأشرار ، انظروا إلى أنفسكم ، تبدون مثل المتسولين! بعد أن تم إرسالكم إلى هذا المكان ، ما زلتم لم تتعلموا أن تكونوا أكثر صدقًا؟ نحن الحراس الشخصيون لقائد الفوج السادس عشر شين بو ، ونحن هنا لمرافقة قائد كتيبتكم الجديد. هنا ، هذا هو قائد الكتيبة تشو. اسرعوا و حيوه”.

 

جالسًا على حصانه الطويل الرائع ، قائد الحراس هذا ، نظر بازدراء إلى جنود كتيبة روفيان بشعور نبيل متفوق. و كان جميع الحراس الشخصيين يرتدون دروعًا دقيقة ، مع وجود مناطق حرجة مبطنة بسبيكة التيتانيوم ، ومجهزين جيدًا بسيوف طويلة وأقواس طويلة وأسلحة مختلفة. حتى خيولهم كانت محمية في المواقع الدقيقة بالدروع الجلدية. يمكن القول إنهم مسلحون حقًا حتى الأسنان ، وقد ظهر ذلك في تناقض صارخ مع جنود كتيبة روفيان ، السماء واحدة ، وأرض واحدة.

 

 

على الرغم من أن هؤلاء الحراس الشخصيين كانوا عشرين فقط ، إلا أنهم كانوا ماهرين ومجهزين جيدًا. إذا كانوا سيواجهون أي مائة جندي عادي بدون معدات مناسبة ، لكانوا قد انطلقوا بازدراء وبدون خوف لتلقينهم درسًا. ومع ذلك ، لم يعرفوا السبب بالضبط ، و لكن هؤلاء المئات أو نحو ذلك من الرجال الذين أمامهم كانت لديهم هالة ملطخة بالدماء مما جعلهم يتوقفون ، ويوقفونهم عن أي أعمال متعجرفة.

 

“محكمة عسكرية راسك! والدك ، أنا ، قد أُرسلت إلى هنا بالفعل ، من الذي يهتم بقانون الجيش! فاي ، ماذا تنتظر ، اتخذ إجراء! ”

لم يصدر تشو وي تشينغ أي صوت ، وهو يراقب جنود كتيبة روفيان بصمت ليرى ما سيفعلونه.

ابتسم تشو وي تشينغ على نطاق واسع ، وكشف عن صف من الأسنان البيضاء اللامعة. “عندما تعود إلى المخيم ، تذكر أن تخبر قائد الفوج شين بو … لم أكن أبدًا ، أنا والدك ، شخصًا جيدًا … أنا في الأصل أيضًا شرير!” كما قال ذلك ، ضربت يده قائد الحراس.

 

 

صرخ قائد كتيبة روفيان الاثني عشر أو نحو ذلك بصوت عالٍ ، وسرعان ما خرج رأسًا بعد رأس من العدم. في غضون لحظات ، ظهر ما يقرب من مائة رجل ، مجهزين بنفس القدر ، ولكن أيضًا بمظهر شرس حسن الجسد يتشاركونه جميعًا ، مع لمحة من هالة متعطشة للدماء. ومع ذلك ، فإن مجرد مظهرهم أثار الخوف في قلوب الحراس العشرين. بعد كل شيء ، لكي يتم إرسال هؤلاء الجنود الأوغاد إلى هنا ، لم يكونوا أشخاصًا طيبين أو طيبين القلب!

صرخ القائد في حالة صدمة: “قائد الكتيبة تشو ، ماذا تفعل ؟!”

 

 

“المجيء إلى كتيبة روفيان للتباهي؟ هذا خطأ! يا له من هراء قائد الكتيبة ، أعده إلى حيث وجدته. نحن مجموعة من الأشخاص الذين لم يعمروا طويلاً والذين تم التخلي عنهم منذ فترة طويلة ، ولسنا بحاجة إلى أي شخص ليقودنا. سأمنحكم دقيقة ، إذا لم تذهبوا ، لا أمانع أن تتعرضوا جميعًا “لحادث” “.

 

 

 

 

 

كان المتحدث رجلاً ضخمًا مفتول العضلات شوهت الشمس جلده تقريبًا. وقف عالياً على قمة التل ، وكان صدره عاري. تحت أشعة الشمس القوية ، لمعت عضلاته المرعبة ، حيث اثارت العصا الانتباه الجميع من حيث ضخامتها في يده اليمنى ، التي يبلغ طولها ثمانية تشي تقريبًا. و كانت عيناه مقتحنه بالدم ، متلألئة بقسوة الشرسة مثل الذئب.

 

 

“أخشى أن المغادرة بهذه الطريقة لن تكون ممكنة.” في تلك اللحظة ، صدى صوت كسول ، لفت انتباه الجميع.

على الرغم من أن هؤلاء الحراس الشخصيين كانوا عشرين فقط ، إلا أنهم كانوا ماهرين ومجهزين جيدًا. إذا كانوا سيواجهون أي مائة جندي عادي بدون معدات مناسبة ، لكانوا قد انطلقوا بازدراء وبدون خوف لتلقينهم درسًا. ومع ذلك ، لم يعرفوا السبب بالضبط ، و لكن هؤلاء المئات أو نحو ذلك من الرجال الذين أمامهم كانت لديهم هالة ملطخة بالدماء مما جعلهم يتوقفون ، ويوقفونهم عن أي أعمال متعجرفة.

 

 

كان بإمكان تشو وي تشينغ أن يرى بوضوح أن معسكر كتيبة روفيان بأكمله كان في الغالب على طول أحد التلال ، وبالتالي كان مرئيًا جدًا حتى من مسافة بعيدة. كانت الخيام فوضوية و عشوائية، ومعظمها متسخ وممزق ، ولم يكن هناك علم جيش واحد في الأفق. على الرغم من أن التل الصغير كان لا يزال مليئًا نسبيًا بالعشب والنباتات ، بغض النظر عن كيفية نظر المرء إليه ، فإن المخيم جعل المكان بأكمله يبدو قاتماً وباردًا ، ومقفورًا تقريبًا.

 

 

قال قائد الحرس الشخصي بجدية: “مرافقة قائد كتيبتكم الجديد هنا تحت أمر القيادة الشمالية بأكملها ، ونحن نتبع الأوامر فقط. لقد اصطحبناه بالفعل إلى هنا ، وما تفعلوه جميعًا ليس من شأننا بعد الآن. سنأخذ إجازتنا الآن “. بعد أن قال ذلك ، أدار حصانه ، على وشك أن يقود رجاله بعيدًا. في مواجهة جنود كتيبة روفيان هؤلاء الذين من الواضح أنه لم يتبق لهم شيء ليخسروه ، لم يرغب في البقاء لفترة أطول.

 

 

 

“أخشى أن المغادرة بهذه الطريقة لن تكون ممكنة.” في تلك اللحظة ، صدى صوت كسول ، لفت انتباه الجميع.

 

 

 

الشخص الذي تحدث للتو كان بطبيعة الحال تشو وي تشينغ ، الذي كان على حصانه ويرتدي درع قائد الكتيبة.

جالسًا على حصانه الطويل الرائع ، قائد الحراس هذا ، نظر بازدراء إلى جنود كتيبة روفيان بشعور نبيل متفوق. و كان جميع الحراس الشخصيين يرتدون دروعًا دقيقة ، مع وجود مناطق حرجة مبطنة بسبيكة التيتانيوم ، ومجهزين جيدًا بسيوف طويلة وأقواس طويلة وأسلحة مختلفة. حتى خيولهم كانت محمية في المواقع الدقيقة بالدروع الجلدية. يمكن القول إنهم مسلحون حقًا حتى الأسنان ، وقد ظهر ذلك في تناقض صارخ مع جنود كتيبة روفيان ، السماء واحدة ، وأرض واحدة.

 

 

“هل هناك أي شيء ، قائد الكتيبة تشو؟ أخشى أن الوقت قد فات بالفعل ، يجب عليك فقط البقاء هنا بأمانة “. اعتقد قائد الحرس الشخصي أن تشو وي تشينغ كان خائفًا ، وقال بنظرة ازدراء على وجهه. بطبيعة الحال ، بدون أي أوامر ، لن يعيد تشو وي تشينغ.

على الرغم من أن قائد الحرس الشخصي كان أيضًا في مستوى زراعة الجواهر الأربعة ، كان عليه أن يواجه نفس المشكلة التي واجهها معظم سادة الجوهرة الآخرين. دمج المعدات وتخزين المهارات … كان ذلك صعبًا للغاية. على الرغم من أنه قام بالفعل بتخزين المهارات والمعدات الموحدة ، كيف يمكنه المقارنة مع تشو وي تشينغ؟ في مواجهة قيود الرياح ذات التصنيف العالي ، لم يكن لديه حتى الوقت للرد ، وكان كف تشو وي تشينغ قد صفع بالفعل بوحشية على وجهه. مع قوة تشو وي تشينغ ، تم طرده من على الحصان ، فقد وعيه بضربة واحدة.

 

 

رمش تشو وي تشينغ بعينه وقال: “خائف؟ ما الذي يجب أن أخاف منه؟ ما قصدته هو … أنتم جميعًا هدية تحية لطيفة اقدمها لزملائي في الكتيبة وإخوتي! إذا تركت الامر هكذا ، فلن يكون ذلك جيدًا على الإطلاق! انظر إلى كل الملابس اللامعة و النظيفة التي ترتدونها جميعًا ، وانظر إلى ما يرتديه إخوتي؟ هيه … كل ما يمكنكم تركه ورائكم ، اتركوه خلفكم الآن “.

كما قال ذلك ، انطلق مباشرة من مؤخرة حصانه ، طارًا نحو قائد الحرس الشخصي.

 

تسبب هذا التحول المفاجئ في الأحداث في تحديق جميع الحراس في حالة صدمة. لم يتوقعوا أبدًا أن يجرؤ تشو وي تشينغ بالفعل على اتخاذ إجراءات ضدهم.

كما قال ذلك ، انطلق مباشرة من مؤخرة حصانه ، طارًا نحو قائد الحرس الشخصي.

ومع ذلك ، لم تكن كتيبة روفيان على الأقل متمركزة في السهول المفتوحة. بعد كل شيء ليس بعيدًا عن الشمال من هنا سيكون بالفعل الحدود القريبه لإمبراطورية تشونغ تيان و وانشو. كانت جميع المناطق المحيطة بهم عبارة عن تلال وقمم متدحرجة ، وليست بالضبط أعلى التلال ، ولكنها كافية لجعل التضاريس معقدة نوعًا ما.

 

صرخ القائد في حالة صدمة: “قائد الكتيبة تشو ، ماذا تفعل ؟!”

 

 

 

ابتسم تشو وي تشينغ على نطاق واسع ، وكشف عن صف من الأسنان البيضاء اللامعة. “عندما تعود إلى المخيم ، تذكر أن تخبر قائد الفوج شين بو … لم أكن أبدًا ، أنا والدك ، شخصًا جيدًا … أنا في الأصل أيضًا شرير!” كما قال ذلك ، ضربت يده قائد الحراس.

“هل هناك أي شيء ، قائد الكتيبة تشو؟ أخشى أن الوقت قد فات بالفعل ، يجب عليك فقط البقاء هنا بأمانة “. اعتقد قائد الحرس الشخصي أن تشو وي تشينغ كان خائفًا ، وقال بنظرة ازدراء على وجهه. بطبيعة الحال ، بدون أي أوامر ، لن يعيد تشو وي تشينغ.

 

ومع ذلك ، بالمقارنة مع معداتهم الرهيبة ، فقد بدوا جميعًا أقوياء وشرسين بالفعل ، تتراوح أعمارهم بين خمسة وعشرين وخمسة وثلاثين عامًا ، وكلهم طويلي القامة وشجاعين. بسبب ملابسهم الممزقة ، كانت عضلاتهم البرونزية القوية معروضة ، إلى جانب النظرات القاسية والعنيدة على وجوههم ، سيكون من الأدق وصفهم بأنهم لصوص أكثر من جنود ، أو حتى قطاع طرق عنيفين.

لكي يصبح هذا الرجل قائد حراس شين بو الشخصيين ، كان لديه بطبيعة الحال قوته ومواهبه الخاصة. على الفور ، انفجرت منه طاقة سماوية كثيفة ، وأطلق أربعة جواهر سماوية. لقد كان أيضًا سيد الجوهرة السماوية!

 

 

 

للأسف ، كان الشخص الذي هاجمه هو تشو وي تشينغ ، الذي كان لا يقهر إلى حد كبير بين أولئك الذين على قدم المساواة. لم ينظر تشو وي تشينغ حتى إلى ماهية سماته ، وفي وميض أخضر ، سقطت عليه قيود الريح بالفعل ، مما أدى إلى تقييد تحركاته.

 

على الرغم من أن قائد الحرس الشخصي كان أيضًا في مستوى زراعة الجواهر الأربعة ، كان عليه أن يواجه نفس المشكلة التي واجهها معظم سادة الجوهرة الآخرين. دمج المعدات وتخزين المهارات … كان ذلك صعبًا للغاية. على الرغم من أنه قام بالفعل بتخزين المهارات والمعدات الموحدة ، كيف يمكنه المقارنة مع تشو وي تشينغ؟ في مواجهة قيود الرياح ذات التصنيف العالي ، لم يكن لديه حتى الوقت للرد ، وكان كف تشو وي تشينغ قد صفع بالفعل بوحشية على وجهه. مع قوة تشو وي تشينغ ، تم طرده من على الحصان ، فقد وعيه بضربة واحدة.

 

 

 

“همف ، أبوك ، أنا ، كنت أتألم لتعليمك درسًا منذ البداية. إن لم يكن لحقيقة أنني كنت بحاجة إلى إحضار جميع معداتكم ، هل تعتقد أنني كنت سأتسامح معك لفترة طويلة ؟! تشيه! ” بصق تشو وي تشينغ بازدراء.

كان هناك اثنان وعشرون حصانًا رائعين يركضون على طول الطريق ، واستغرق الأمر أكثر من ساعتين قبل أن يدخل المعسكر إلى بصرهم.

 

 

تسبب هذا التحول المفاجئ في الأحداث في تحديق جميع الحراس في حالة صدمة. لم يتوقعوا أبدًا أن يجرؤ تشو وي تشينغ بالفعل على اتخاذ إجراءات ضدهم.

كما قال ذلك ، قفز تشو وي تشينغ ، مثل صاعقة من البرق. حتى لو استخدم مهارات سمة الرياح الخاصة به فقط ، فإن هؤلاء الحراس لم يكونوا مناسبين له تمامًا. كانت سرعة الإمبراطور الفضي صاعقة البرق، والقوة التدميرية المطلقة الإمبراطور الفضي أكثر من اللازم بالنسبة لهؤلاء الحراس العاديين. أضف إلى ذلك شانغوان في إير، التي كانت مثل شبح حقيقي يشق عبر ساحة المعركة ، لقد مرت لحظات قبل أن يسقط جميع الحراس العشرين على الأرض.

 

“الصغير فاتي تشو، ألا تخشى أن تكون أمام محكمة عسكرية؟”

“الصغير فاتي تشو، ألا تخشى أن تكون أمام محكمة عسكرية؟”

 

 

 

“محكمة عسكرية راسك! والدك ، أنا ، قد أُرسلت إلى هنا بالفعل ، من الذي يهتم بقانون الجيش! فاي ، ماذا تنتظر ، اتخذ إجراء! ”

 

 

 

كما قال ذلك ، قفز تشو وي تشينغ ، مثل صاعقة من البرق. حتى لو استخدم مهارات سمة الرياح الخاصة به فقط ، فإن هؤلاء الحراس لم يكونوا مناسبين له تمامًا. كانت سرعة الإمبراطور الفضي صاعقة البرق، والقوة التدميرية المطلقة الإمبراطور الفضي أكثر من اللازم بالنسبة لهؤلاء الحراس العاديين. أضف إلى ذلك شانغوان في إير، التي كانت مثل شبح حقيقي يشق عبر ساحة المعركة ، لقد مرت لحظات قبل أن يسقط جميع الحراس العشرين على الأرض.

 

 

تسبب هذا التحول المفاجئ في الأحداث في تحديق جميع الحراس في حالة صدمة. لم يتوقعوا أبدًا أن يجرؤ تشو وي تشينغ بالفعل على اتخاذ إجراءات ضدهم.

لحسن الحظ ، لم يكن الاثنان متعطشين للدماء ، ولم يقتلوا الحراس فقط جعلوهم يغمى عليهم. بالطبع ، كانت بعض الإصابات التي لحقت بهم حتمية.

 

 

 

نفض يديه ضد بعضهما البعض ، كما لو كان قد فعل شيئًا تافهًا ، هبط تشو وي تشينغ على الأرض.

 

 

كما قال ذلك ، قفز تشو وي تشينغ ، مثل صاعقة من البرق. حتى لو استخدم مهارات سمة الرياح الخاصة به فقط ، فإن هؤلاء الحراس لم يكونوا مناسبين له تمامًا. كانت سرعة الإمبراطور الفضي صاعقة البرق، والقوة التدميرية المطلقة الإمبراطور الفضي أكثر من اللازم بالنسبة لهؤلاء الحراس العاديين. أضف إلى ذلك شانغوان في إير، التي كانت مثل شبح حقيقي يشق عبر ساحة المعركة ، لقد مرت لحظات قبل أن يسقط جميع الحراس العشرين على الأرض.

كان المحيط صامتًا تمامًا. منذ أن تحركوا ، لم يتحرك جنود كتيبة روفيان على الإطلاق ، و وقفوا هناك يراقبونهم ببرود ، دون أي إشارة إلى الرغبة في الانضمام.

 

 

 

بالنظر إلى الجنود الشرسين و الملطخين بالدماء ، أومأ تشو وي تشينغ برأسه بارتياح قائلاً: “ليس سيئًا على الإطلاق ، يبدو أنني جئت إلى المكان الصحيح”. كما قال ذلك ، مد يده في ملابسه وأخرج اللوحة التي تلقاها في الصباح.

 

 

 

“الجميع ، انظروا بوضوح ، هذه لوحة قائد كتيبتي. لقد تم إرسالي من قبل القيادة الشمالية. من اليوم فصاعدًا ، أنا قائد كتيبة الكتيبة الفريدة الأولى ، قائدكم. اسمي الصغير فاتي تشو، ويمكنكم مخاطبتي كما يحلو لكم. حسنًا ، ماذا تنتظرون جميعًا ؟! هذان الاثنان وعشرون حصانًا هي خيولنا من الآن فصاعدًا. إن … دروعهم ، و ملابسهم ، و خوذتهم ، و أسلحتهم ، لا تضيعوا أي شيء. عجلوا. أوه انتظر ، على الرغم من أننا كتيبة روفيان ، ما زلنا بحاجة إلى إعطاء الفوج السادس عشر القليل من الوجه. اتركوهم مع ملابسهم الداخلية… ”

 

 

“الجميع ، انظروا بوضوح ، هذه لوحة قائد كتيبتي. لقد تم إرسالي من قبل القيادة الشمالية. من اليوم فصاعدًا ، أنا قائد كتيبة الكتيبة الفريدة الأولى ، قائدكم. اسمي الصغير فاتي تشو، ويمكنكم مخاطبتي كما يحلو لكم. حسنًا ، ماذا تنتظرون جميعًا ؟! هذان الاثنان وعشرون حصانًا هي خيولنا من الآن فصاعدًا. إن … دروعهم ، و ملابسهم ، و خوذتهم ، و أسلحتهم ، لا تضيعوا أي شيء. عجلوا. أوه انتظر ، على الرغم من أننا كتيبة روفيان ، ما زلنا بحاجة إلى إعطاء الفوج السادس عشر القليل من الوجه. اتركوهم مع ملابسهم الداخلية… ”

 

 

 

ترجمة :Dark girl

 

بعد إجراء عملية حسابية سريعة للداخل ، قدر تشو وي تشينغ أنهم سافروا على الأقل ثلاثمائة لي. إذا كان معسكر الجيش أمامهم هو بالفعل كتيبة روفيان ، فقد كانوا معزولين حقًا.

 

 

 

 

ترجمة :Dark girl

 

اعتذر اذا كان اي اخطاء و قراءة ممتعة للجميع…

 

 

هل هؤلاء حقا جنود ؟! من النظرة الأولى لهم ، نظر تشو وي تشينغ. لم يكن أي من هؤلاء الجنود يرتدون ملابس مناسبة ، أو حتى نظيفًا ، وكانوا يرتدون زي الجيش في حالة من الفوضى ، وبعضها لم يكن مكتملًا. في الواقع ، كانت معظم زيهم الرسمي ممزقة و متسخ في بعض الأماكن ، والقليل الذي تم ترقيعه بشكل قبيح كان يعتبر في الواقع الأفضل في المجموعة. أما بالنسبة للدروع الجلدية أو السلاسل و ملابس البريد ، فلم يكن لدى أي منهم أدنى تلميح من معدات الحماية. في الواقع ، كانت المعدات المناسبة الوحيدة بين العشرات هي الأسلحة الثلاثة التي كان لدى ثلاثة منهم ، جميعها رماح طويلة. أما البقية فلم يكن لديهم سوى بعض الأعمدة الخشبية.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط