نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

جوهرة التغير السماوية 380

قائد كتيبة! (2)

قائد كتيبة! (2)

 

 

 

 

 

 

 

أحضر شيونغ قوانغ مينغ تشو وي تشينغ إلى واحدة من الخيام الكاملة نسبيًا ، ودعاه إليها. كانت الخيمة لا تزيد عن عشرة أمتار مربعة ، مع حوالي ستة أو سبعة رقع كبيرة. ومع ذلك ، بالمقارنة ، كانت بالفعل صلبة للغاية وضيقة. ومع ذلك ، بعد دخول الخيمة ، لا يزال بإمكانهم الشعور بدخول الرياح من كل مكان ، على الرغم من أنها كانت تتمتع بفائدة غير متوقعة تتمثل في وجود تهوية جيدة وهواء بداخلها.

 

أومأ تشو وي تشينغ برأسه وقال: “حسنًا ، سأستخدم خيمتك أولاً. يجب أن تكون أحد قادة سرية كتيبتنا أليس كذلك؟ اذهب واجمع كل قادة الشركة الآخرين وأخبرهم بما حدث. أما عن أي انتقام من الفوج السادس عشر فسأتعامل معه ولا داعي للقلق كلكم. بما أنني الآن قائد كتيبة روفيان ، فسوف أتعامل مع أي مشاكل القادمة. لدي أسبابي للجرأة على القيام بشيء من هذا القبيل “.

عند سماع كلمات تشو وي تشينغ، ذهل جميع جنود كتيبة روفيان. كل هذه السنوات ، مرت كتيبة روفيان بالعديد من قادة الكتيبة ، و لكن لم ينجح أي منهم في البقاء. في الواقع ، مثل ما قالته شين بو ، فقد أحدهم حياته هنا. ومع ذلك ، من بين كل هؤلاء القادة ، لم يقترب أي منهم من أن يكون مثل تشو وي تشينغ.

 

 

 

على الرغم من أن جنود كتيبة روفيان هؤلاء كانوا متغطرسين و شرسيين ، لم يجرؤ أي منهم على مهاجمة زملائهم الجنود أثناء الخدمة. بعد كل شيء ، كان جيش الشمال بأكمله من نخبة الإمبراطورية. كجزء من كتيبة روفيان ، كانوا يعتبرون بالفعل مجرمين. إذا زادوا من غضب قائد الجيش ، فقد يؤدي ذلك في الواقع إلى موتهم. بعد كل شيء ، قبل إرسالهم إلى كتيبة روفيان ، تمت إزالة أسمائهم بالفعل من قائمة الجيش العادي.

 

 

هز تشو وي تشينغ رأسه قائلاً: “من كلماتك السابقة ، يجب أن تخافوا من الموت ، أليس كذلك؟ هذا جيد ، طالما أننا بشر ، سنخاف جميعًا من الموت. أنا لست مختلفًا ، أنا خائف بشكل خاص من الموت. ومع ذلك ، فإن الطريقة التي أراها هي أنه لا فائدة من التحدث إليكم جميعًا ، ولا يمكن مقارنة الكلمات بالأفعال. نظرًا لأنكم تخشون الانتقام من الفوج السادس عشر ، دعوني أخبركم الآن ، من هذه اللحظة فصاعدًا ، إذا كنتم لا تطيعون أوامري ، أنا وحدي ، يمكنني أن أجعل كتيبة روفيان بأكملها تختفي من هذا العالم “.

قفز هذا الجندي الضخم الذي تم بناء جسده جيدا مثل برج أسود من فوق التل الذي كان عليه ، حاملاً هراوته المشدودة وهو يسير نحو تشو وي تشينغ. “الصغير فاتي تشو أليس كذلك؟ ألا تعرف أنه من خلال القيام بما فعلته للتو ، ستقتلنا جميعًا؟ بما أن هؤلاء الحراس الشخصيين من الفوج السادس عشر ، حتى لو سرقناهم بكل معداتهم ، هل تعتقد أن الفوج السادس عشر لن يرسل المزيد لاستعادتهم؟ نحن معزولون هنا ، وحتى لو قُتلنا جميعًا ، فلن يعرف أحد … أو يهتم “.

 

 

 

اقترب بقية جنود كتيبة روفيان أيضًا خلف الجندي القوي ، و أحاطوا بـ تشو وي تشينغ و شانغوان في إير في دائرة ضيقة.

“الجميع يدعوني الدب الاسود أو الدب الكبير. اسمي الحقيقي هو شيونغ قوانغ مينغ. ” كونك متوحشًا لا يعني أنهم كانوا انتحاريين ، وكانوا جميعًا خائفين من الموت أيضًا ، و خاصة الموت بدون سبب. أكثر من ذلك عند مواجهة تشو وي تشينغ في حالة التغيير الشيطاني ، والتي أعطتهم جميعًا شعورًا ساحقًا وكأنهم لا يستطيعون المقاومة ضده. في ظل هذه الظروف ، سيكون طلب الموت تحديًا.

 

 

اجتاحت تشو وي تشينغ بصره عبرهم جميعًا ،و  نظرة ازدراء في عينيه. “لا عجب أنه كل هذه السنوات لا يمكنكم البقاء هنا ، تعيشون حياة بدون مأوى وملابس وطعام مناسب. همف ، وما زلتم تطلقون على انفسكم كتيبة روفيان … بهذه الشجاعة المثيرة للشفقة ، كيف يمكنكم أن تطلقوا على انفسكم حماقة؟ ”

 

 

 

“أيها الشقي الصغير ، هل تطلب أن تموت ؟!” صرخ الجندي الأسود الغاضب بغضب ، وأمسك بالعصا المسننة و رفعها.

 

 

في تلك اللحظة ، فوجئ جنود كتيبة روفيان بشدة بما حدث بعد ذلك.

في تلك اللحظة ، فوجئ جنود كتيبة روفيان بشدة بما حدث بعد ذلك.

هز تشو وي تشينغ رأسه قائلاً: “من كلماتك السابقة ، يجب أن تخافوا من الموت ، أليس كذلك؟ هذا جيد ، طالما أننا بشر ، سنخاف جميعًا من الموت. أنا لست مختلفًا ، أنا خائف بشكل خاص من الموت. ومع ذلك ، فإن الطريقة التي أراها هي أنه لا فائدة من التحدث إليكم جميعًا ، ولا يمكن مقارنة الكلمات بالأفعال. نظرًا لأنكم تخشون الانتقام من الفوج السادس عشر ، دعوني أخبركم الآن ، من هذه اللحظة فصاعدًا ، إذا كنتم لا تطيعون أوامري ، أنا وحدي ، يمكنني أن أجعل كتيبة روفيان بأكملها تختفي من هذا العالم “.

 

مائة رجل. سقطوا جميعهم ، تمامًا مثل زهرة تتفتح في الصيف مع انتشار بتلاتها ، حيث سقطت عليهم موجة الصدمة. على الأرض ، ظهر صدع بعد صدع ، ينتشر للخارج في نمط يشبه شكل قذيفة سلحفاة ، يصل عرضه إلى ما يقرب من مائة متر.

هز تشو وي تشينغ جسده بحركة واحدة ، وجرد درعه من جسده ، وألقى خوذته على الجانب ، جنبًا إلى جنب مع الدعامات والأقواس.

وميض أمام أعينهم ، وفي اللحظة التالية ، تم رفع جسده بالكامل بواسطة تشو وي تشينغ فوق الأرض. “أنا من يطرح الأسئلة. ما اسمك؟”

 

ناهيك عن جنود كتيبة روفيان ، فقد تم إسقاط اثنين وعشرين من أحصنة الحرب من على أقدامهم بسبب ضربة تشو وي تشينغ على الأرض ، مستلقين على الأرض يرتجفون. فقط تلك الساق وحدها تسببت في ظهور مظهر من الصدمة وعدم التصديق على وجوههم جميعًا.

بعد فترة وجيزة ، تبعه زيه العسكري ، وسرعان ما كان تشو وي تشينغ في نفس حالة الرجل الأسود العضلي ، مع الجزء العلوي عارياً.

ابتلع الجندي الأسود بقوة. “هل أنت إنسان حقًا؟”

 

 

من حيث الحجم ، حتى تشو وي تشينغ كان أصغر من الجندي الضخم ، و لكن عضلاته كانت محددة جيدًا ومبطنة جيدًا في حد ذاتها.

 

 

 

أعطت شانغوان في إير همفًا خفيفًا ، واستدارت ، على الرغم من أن وجهها المخفي خلف القناع كان يحمر خجلاً قليلاً.

 

 

 

“ماذا تفعل؟ هل تحاول بيع جسدك؟ على الرغم من أننا جميعًا منفيون هنا ، فليس لدينا أي اهتمام بالرجال “. قال الرجل الأسود مفتول العضلات ببرود.

“الجميع يدعوني الدب الاسود أو الدب الكبير. اسمي الحقيقي هو شيونغ قوانغ مينغ. ” كونك متوحشًا لا يعني أنهم كانوا انتحاريين ، وكانوا جميعًا خائفين من الموت أيضًا ، و خاصة الموت بدون سبب. أكثر من ذلك عند مواجهة تشو وي تشينغ في حالة التغيير الشيطاني ، والتي أعطتهم جميعًا شعورًا ساحقًا وكأنهم لا يستطيعون المقاومة ضده. في ظل هذه الظروف ، سيكون طلب الموت تحديًا.

 

 

 

 

هز تشو وي تشينغ رأسه قائلاً: “من كلماتك السابقة ، يجب أن تخافوا من الموت ، أليس كذلك؟ هذا جيد ، طالما أننا بشر ، سنخاف جميعًا من الموت. أنا لست مختلفًا ، أنا خائف بشكل خاص من الموت. ومع ذلك ، فإن الطريقة التي أراها هي أنه لا فائدة من التحدث إليكم جميعًا ، ولا يمكن مقارنة الكلمات بالأفعال. نظرًا لأنكم تخشون الانتقام من الفوج السادس عشر ، دعوني أخبركم الآن ، من هذه اللحظة فصاعدًا ، إذا كنتم لا تطيعون أوامري ، أنا وحدي ، يمكنني أن أجعل كتيبة روفيان بأكملها تختفي من هذا العالم “.

 

 

“هاهاهاها”. انفجر الزميل الأسود العضلي من الضحك بحرارة. “هل تعتقد حقًا أنه لمجرد أنك هزمت عشرين حارسًا ، يمكنك التصرف على هذا النحو في كتيبة روفيان الخاصة بنا؟ تجعلنا نختفي من هذا العالم؟ ألا تخاف من إصابة لسانك بالتفاخر بكثرة؟ ها ها ها ها.”

 

 

“الجميع يدعوني الدب الاسود أو الدب الكبير. اسمي الحقيقي هو شيونغ قوانغ مينغ. ” كونك متوحشًا لا يعني أنهم كانوا انتحاريين ، وكانوا جميعًا خائفين من الموت أيضًا ، و خاصة الموت بدون سبب. أكثر من ذلك عند مواجهة تشو وي تشينغ في حالة التغيير الشيطاني ، والتي أعطتهم جميعًا شعورًا ساحقًا وكأنهم لا يستطيعون المقاومة ضده. في ظل هذه الظروف ، سيكون طلب الموت تحديًا.

توقف الصوت القوي للرجل الأسود القوي فجأة ، حيث صُدم عندما رأى عيون تشو وي تشينغ تتحول فجأة إلى اللون الأحمر. دم طازج. محتقنه بالدم الأحمر.

 

 

مائة رجل. سقطوا جميعهم ، تمامًا مثل زهرة تتفتح في الصيف مع انتشار بتلاتها ، حيث سقطت عليهم موجة الصدمة. على الأرض ، ظهر صدع بعد صدع ، ينتشر للخارج في نمط يشبه شكل قذيفة سلحفاة ، يصل عرضه إلى ما يقرب من مائة متر.

انفجرت هالة عنيفة لا تضاهى من تشو وي تشينغ ، وتوسعت عضلاته فجأة حيث ظهر وشم النمر الأسود مثل تدفق المياه حول جسده. إذا كان على المرء أن يشبه هالة جنود كتيبة روفيان بالعنف ، فإن هالة تشو وي تشينغ الحالية كانت متعطشة للدماء ومليئة بنية القتل.

 

 

 

* سووش * بدون سابق إنذار ، رفعت ساق تشو وي تشينغ اليمنى بحركة مفاجئة ، ويمكن للجميع رؤية التغييرات في ساقه. في اللحظة التالية ، تحطمت ساقه اليمنى مثل الفأس ، وضربت الأرض بوحشية.

 

 

“أيها الشقي الصغير ، هل تطلب أن تموت ؟!” صرخ الجندي الأسود الغاضب بغضب ، وأمسك بالعصا المسننة و رفعها.

أدركت شانغوان في إير قوة تشو وي تشينغ ، وسرعان ما قفزت للوراء مسافة متر.

 

 

 

* طفرة *

على الرغم من أن جنود كتيبة روفيان هؤلاء كانوا متغطرسين و شرسيين ، لم يجرؤ أي منهم على مهاجمة زملائهم الجنود أثناء الخدمة. بعد كل شيء ، كان جيش الشمال بأكمله من نخبة الإمبراطورية. كجزء من كتيبة روفيان ، كانوا يعتبرون بالفعل مجرمين. إذا زادوا من غضب قائد الجيش ، فقد يؤدي ذلك في الواقع إلى موتهم. بعد كل شيء ، قبل إرسالهم إلى كتيبة روفيان ، تمت إزالة أسمائهم بالفعل من قائمة الجيش العادي.

 

“الجميع يدعوني الدب الاسود أو الدب الكبير. اسمي الحقيقي هو شيونغ قوانغ مينغ. ” كونك متوحشًا لا يعني أنهم كانوا انتحاريين ، وكانوا جميعًا خائفين من الموت أيضًا ، و خاصة الموت بدون سبب. أكثر من ذلك عند مواجهة تشو وي تشينغ في حالة التغيير الشيطاني ، والتي أعطتهم جميعًا شعورًا ساحقًا وكأنهم لا يستطيعون المقاومة ضده. في ظل هذه الظروف ، سيكون طلب الموت تحديًا.

كان الأمر كما لو أن الأرض ضربت بمطرقة ثقيلة بعشرة آلاف جين ، وتلا ذلك انفجار صدم الأذان. شعر الأقرب إلى تشو وي تشينغ كما لو أن رؤوسهم كانت في حالة ذهول عو ندما ترددت الشقوق صدمة هائلة من الأرض ، وانتشرت.

جعد تشو وي تشينغ جبينه ، ثم قال لـ شيونغ قوانغ مينغ: “تفضل إذن ، اجمع كل قادة الشركة واحضرهم الى هنا.”

مائة رجل. سقطوا جميعهم ، تمامًا مثل زهرة تتفتح في الصيف مع انتشار بتلاتها ، حيث سقطت عليهم موجة الصدمة. على الأرض ، ظهر صدع بعد صدع ، ينتشر للخارج في نمط يشبه شكل قذيفة سلحفاة ، يصل عرضه إلى ما يقرب من مائة متر.

هز تشو وي تشينغ جسده بحركة واحدة ، وجرد درعه من جسده ، وألقى خوذته على الجانب ، جنبًا إلى جنب مع الدعامات والأقواس.

 

وميض أمام أعينهم ، وفي اللحظة التالية ، تم رفع جسده بالكامل بواسطة تشو وي تشينغ فوق الأرض. “أنا من يطرح الأسئلة. ما اسمك؟”

استمر صدى الانفجار لبعض الوقت ، حيث تحركت يد تشو وي تشينغ الكبيرة للأمام مثل مخلب النمر الضخم. لم يره أحد يتحرك بوضوح ، وكان العصا المسننة للزميل الأسود القوي في يد تشو ويتشينغ.

 

 

“أيها الشقي الصغير ، هل تطلب أن تموت ؟!” صرخ الجندي الأسود الغاضب بغضب ، وأمسك بالعصا المسننة و رفعها.

تمامًا مثل ذلك ، رفع تشو وي تشينغ العصا المسننة وحطمها إلى أسفل على جسده. و انطلق صوت صاخب من اصطدام المعادن ، وقد صُدموا جميعًا عندما رأوا أن السنبلة على هراوته الضخمة قد انفصلت بالفعل وكادت تتفكك.

 

 

 

وبقذف العصا للأسفل بشكل عرضي ، كان هناك جلبة مرضية ، واختفت العصا الضخمه بالفعل ، ولم يتبق سوى ثقب أسود في الأرض.

“استيقظوا جميعًا ، هل ستواصلون اللعب و كأنكم ميتون؟ اسرعوا واستمعوا إلى كلمات قائد كتيبتنا “. دون تردد ، أعطى الدب الكبير الأمر ، تحولت النظرة على وجهه إلى الاحترام. الصعود ضد القوة المطلقة دون سبب كان مجرد حماقة ، ولا يريد أن يموت. أما بالنسبة لمقدار هذا الاحترام كان حقيقياً ، فلم يكن ذلك جزءًا من اعتبار تشو وي تشينغ. ما كان عليه فعله الآن هو ترسيخ موقعه كقائد كتيبة أولاً. أما فيما يتعلق بكيفية إخضاع الكتيبة بأكملها في النهاية للسيطرة ، فقد كان لديه العديد من الخيارات للقيام بذلك. بعد كل شيء ، لقد علمه الوغد الإلهي! قد لا يتمكن ضباط الجيش العاديون من التعامل مع سرب روفيان ، لكنه كان واثقًا من أنها لن تكون مشكلة بالنسبة له ، لأن تفكيره وأفعاله غالبًا ما كانت أقرب في طبيعتها إلى هؤلاء الأشرار.

 

وميض أمام أعينهم ، وفي اللحظة التالية ، تم رفع جسده بالكامل بواسطة تشو وي تشينغ فوق الأرض. “أنا من يطرح الأسئلة. ما اسمك؟”

ناهيك عن جنود كتيبة روفيان ، فقد تم إسقاط اثنين وعشرين من أحصنة الحرب من على أقدامهم بسبب ضربة تشو وي تشينغ على الأرض ، مستلقين على الأرض يرتجفون. فقط تلك الساق وحدها تسببت في ظهور مظهر من الصدمة وعدم التصديق على وجوههم جميعًا.

 

 

في غضون لحظات ، تم تجريد الحراس الشخصيين العشرين من الفوج السادس عشر من كل شيء. الملابس والدروع والأسلحة. اجتمع الدب الكبير والمئات من جنود الكتيبة الروفان بقيادة الخيول من خلال قيادتهم حول تشو وي تشينغ، وتوجهت الفرقة بأكملها نحو المعسكر في تشكيل عظيم.

اجتاحت العيون ذات المظهر الشرير جميعهم ، واستقرت أخيرًا مرة أخرى على الجندي الأسود. “ما اسمك؟”

 

 

أدركت شانغوان في إير قوة تشو وي تشينغ ، وسرعان ما قفزت للوراء مسافة متر.

ابتلع الجندي الأسود بقوة. “هل أنت إنسان حقًا؟”

 

 

 

وميض أمام أعينهم ، وفي اللحظة التالية ، تم رفع جسده بالكامل بواسطة تشو وي تشينغ فوق الأرض. “أنا من يطرح الأسئلة. ما اسمك؟”

 

 

أومأ تشو وي تشينغ برأسه وقال: “حسنًا ، سأستخدم خيمتك أولاً. يجب أن تكون أحد قادة سرية كتيبتنا أليس كذلك؟ اذهب واجمع كل قادة الشركة الآخرين وأخبرهم بما حدث. أما عن أي انتقام من الفوج السادس عشر فسأتعامل معه ولا داعي للقلق كلكم. بما أنني الآن قائد كتيبة روفيان ، فسوف أتعامل مع أي مشاكل القادمة. لدي أسبابي للجرأة على القيام بشيء من هذا القبيل “.

“الجميع يدعوني الدب الاسود أو الدب الكبير. اسمي الحقيقي هو شيونغ قوانغ مينغ. ” كونك متوحشًا لا يعني أنهم كانوا انتحاريين ، وكانوا جميعًا خائفين من الموت أيضًا ، و خاصة الموت بدون سبب. أكثر من ذلك عند مواجهة تشو وي تشينغ في حالة التغيير الشيطاني ، والتي أعطتهم جميعًا شعورًا ساحقًا وكأنهم لا يستطيعون المقاومة ضده. في ظل هذه الظروف ، سيكون طلب الموت تحديًا.

اجتاحت تشو وي تشينغ بصره عبرهم جميعًا ،و  نظرة ازدراء في عينيه. “لا عجب أنه كل هذه السنوات لا يمكنكم البقاء هنا ، تعيشون حياة بدون مأوى وملابس وطعام مناسب. همف ، وما زلتم تطلقون على انفسكم كتيبة روفيان … بهذه الشجاعة المثيرة للشفقة ، كيف يمكنكم أن تطلقوا على انفسكم حماقة؟ ”

 

 

أومأ تشو وي تشينغ برأسه ووضعه على الأرض ، قائلاً: “جيد جدًا. حسنًا ، بغض النظر عما تخططون للقيام به ضدي ، سأقبل كل التحديات القادمة. في الوقت الحالي ، أطع أوامري. و اجمع غنائمنا وأعدني إلى المخيم “.

 

 

مائة رجل. سقطوا جميعهم ، تمامًا مثل زهرة تتفتح في الصيف مع انتشار بتلاتها ، حيث سقطت عليهم موجة الصدمة. على الأرض ، ظهر صدع بعد صدع ، ينتشر للخارج في نمط يشبه شكل قذيفة سلحفاة ، يصل عرضه إلى ما يقرب من مائة متر.

“استيقظوا جميعًا ، هل ستواصلون اللعب و كأنكم ميتون؟ اسرعوا واستمعوا إلى كلمات قائد كتيبتنا “. دون تردد ، أعطى الدب الكبير الأمر ، تحولت النظرة على وجهه إلى الاحترام. الصعود ضد القوة المطلقة دون سبب كان مجرد حماقة ، ولا يريد أن يموت. أما بالنسبة لمقدار هذا الاحترام كان حقيقياً ، فلم يكن ذلك جزءًا من اعتبار تشو وي تشينغ. ما كان عليه فعله الآن هو ترسيخ موقعه كقائد كتيبة أولاً. أما فيما يتعلق بكيفية إخضاع الكتيبة بأكملها في النهاية للسيطرة ، فقد كان لديه العديد من الخيارات للقيام بذلك. بعد كل شيء ، لقد علمه الوغد الإلهي! قد لا يتمكن ضباط الجيش العاديون من التعامل مع سرب روفيان ، لكنه كان واثقًا من أنها لن تكون مشكلة بالنسبة له ، لأن تفكيره وأفعاله غالبًا ما كانت أقرب في طبيعتها إلى هؤلاء الأشرار.

 

 

استدار شيونغ قوانغ مينغ وخرج من الخيمة. في اللحظة التي فعل ذلك ، ومض ضوء بارد في عينيه. من بين قادة السرايا العشر في كتيبة روفيان ، كان في الواقع الأقل مرتبة من حيث القوة.

في غضون لحظات ، تم تجريد الحراس الشخصيين العشرين من الفوج السادس عشر من كل شيء. الملابس والدروع والأسلحة. اجتمع الدب الكبير والمئات من جنود الكتيبة الروفان بقيادة الخيول من خلال قيادتهم حول تشو وي تشينغ، وتوجهت الفرقة بأكملها نحو المعسكر في تشكيل عظيم.

هز تشو وي تشينغ جسده بحركة واحدة ، وجرد درعه من جسده ، وألقى خوذته على الجانب ، جنبًا إلى جنب مع الدعامات والأقواس.

 

 

خرج تشو وي تشينغ من الحالة التغيير الشيطاني ، و لكنه لم يرتدِ ملابسه مرة أخرى. تمامًا مثل هذا ، وهو عاري الالصدر ، ذهب مع شانغوان في إير إلى رأس الفرقة.

اجتاحت العيون ذات المظهر الشرير جميعهم ، واستقرت أخيرًا مرة أخرى على الجندي الأسود. “ما اسمك؟”

 

عند سماع كلمات تشو وي تشينغ، ذهل جميع جنود كتيبة روفيان. كل هذه السنوات ، مرت كتيبة روفيان بالعديد من قادة الكتيبة ، و لكن لم ينجح أي منهم في البقاء. في الواقع ، مثل ما قالته شين بو ، فقد أحدهم حياته هنا. ومع ذلك ، من بين كل هؤلاء القادة ، لم يقترب أي منهم من أن يكون مثل تشو وي تشينغ.

قال شيونغ غوانغ مينغ: “قائد الكتيبة ، يمكنك الذهاب إلى خيمتي للراحة أولاً. لقد مضى وقت طويل منذ أن كان لدينا قائد كتيبة ، لذلك ليس لدينا خيمة مخصصة لواحد “.

تمامًا مثل ذلك ، رفع تشو وي تشينغ العصا المسننة وحطمها إلى أسفل على جسده. و انطلق صوت صاخب من اصطدام المعادن ، وقد صُدموا جميعًا عندما رأوا أن السنبلة على هراوته الضخمة قد انفصلت بالفعل وكادت تتفكك.

 

 

أومأ تشو وي تشينغ برأسه وقال: “حسنًا ، سأستخدم خيمتك أولاً. يجب أن تكون أحد قادة سرية كتيبتنا أليس كذلك؟ اذهب واجمع كل قادة الشركة الآخرين وأخبرهم بما حدث. أما عن أي انتقام من الفوج السادس عشر فسأتعامل معه ولا داعي للقلق كلكم. بما أنني الآن قائد كتيبة روفيان ، فسوف أتعامل مع أي مشاكل القادمة. لدي أسبابي للجرأة على القيام بشيء من هذا القبيل “.

 

 

 

“نعم ، نعم ، قائد الكتيبة تشو حكيم حقًا.” بالنسبة لرجل بمثل هذه المكانة مثل شيونغ قوانغ مينغ أن يكون لديه مثل هذا المظهر المحترم ، كان الأمر ممتعًا تقريبًا. ومع ذلك ، فإن هذا في الواقع سمح لـ تشو وي تشينغ أن يكون له رأي أعلى عنه. كان السبب بسيطًا ، حيث لم يحب تشو وي تشينغ الأشخاص الذين لديهم شخصية لا تنتهي ، والذين يفضلون الانكسار على الانحناء. كان ذلك لأن مثل هؤلاء الأشخاص لن يعيشوا طويلًا. ما كان يحتاجه هو جيش ذكي ، وليس جيشًا يقاتل حتى الموت بحماقة.

* سووش * بدون سابق إنذار ، رفعت ساق تشو وي تشينغ اليمنى بحركة مفاجئة ، ويمكن للجميع رؤية التغييرات في ساقه. في اللحظة التالية ، تحطمت ساقه اليمنى مثل الفأس ، وضربت الأرض بوحشية.

 

 

كان المخيم يقع بين بعض التلال ، وليس بعيدًا جدًا عن مكانهم الحالي. في الوقت نفسه ، استطاعوا أن يروا كيف كان المخيم متهالكًا ، مع العديد من الخيام المليئة بالثقوب. كان هذا بعد كل شيء في أقصى الشمال ، وكانت درجة الحرارة شديدة البرودة. في ذلك اليوم ، لم يكن الأمر سيئًا للغاية ، خاصة بالنسبة لأولئك مثل تشو وي تشينغ الذي كان لديه طاقة سماوية قوية ، وكان بإمكانه تجاهل الطقس. ومع ذلك ، في الليل ، ستكون درجة الحرارة أقل من ذلك ، وكيف يمكن لمثل هذه الخيام أن تمنع الرياح الباردة. ربما كان هذا هو السبب في أنهم أقاموا معسكرهم في وادي التلال الصغير ، للمساعدة في صد بعض الرياح القارصة.

 

 

 

أحضر شيونغ قوانغ مينغ تشو وي تشينغ إلى واحدة من الخيام الكاملة نسبيًا ، ودعاه إليها. كانت الخيمة لا تزيد عن عشرة أمتار مربعة ، مع حوالي ستة أو سبعة رقع كبيرة. ومع ذلك ، بالمقارنة ، كانت بالفعل صلبة للغاية وضيقة. ومع ذلك ، بعد دخول الخيمة ، لا يزال بإمكانهم الشعور بدخول الرياح من كل مكان ، على الرغم من أنها كانت تتمتع بفائدة غير متوقعة تتمثل في وجود تهوية جيدة وهواء بداخلها.

 

 

 

جعد تشو وي تشينغ جبينه ، ثم قال لـ شيونغ قوانغ مينغ: “تفضل إذن ، اجمع كل قادة الشركة واحضرهم الى هنا.”

كان الأمر كما لو أن الأرض ضربت بمطرقة ثقيلة بعشرة آلاف جين ، وتلا ذلك انفجار صدم الأذان. شعر الأقرب إلى تشو وي تشينغ كما لو أن رؤوسهم كانت في حالة ذهول عو ندما ترددت الشقوق صدمة هائلة من الأرض ، وانتشرت.

 

 

استدار شيونغ قوانغ مينغ وخرج من الخيمة. في اللحظة التي فعل ذلك ، ومض ضوء بارد في عينيه. من بين قادة السرايا العشر في كتيبة روفيان ، كان في الواقع الأقل مرتبة من حيث القوة.

أومأ تشو وي تشينغ برأسه ووضعه على الأرض ، قائلاً: “جيد جدًا. حسنًا ، بغض النظر عما تخططون للقيام به ضدي ، سأقبل كل التحديات القادمة. في الوقت الحالي ، أطع أوامري. و اجمع غنائمنا وأعدني إلى المخيم “.

 

“استيقظوا جميعًا ، هل ستواصلون اللعب و كأنكم ميتون؟ اسرعوا واستمعوا إلى كلمات قائد كتيبتنا “. دون تردد ، أعطى الدب الكبير الأمر ، تحولت النظرة على وجهه إلى الاحترام. الصعود ضد القوة المطلقة دون سبب كان مجرد حماقة ، ولا يريد أن يموت. أما بالنسبة لمقدار هذا الاحترام كان حقيقياً ، فلم يكن ذلك جزءًا من اعتبار تشو وي تشينغ. ما كان عليه فعله الآن هو ترسيخ موقعه كقائد كتيبة أولاً. أما فيما يتعلق بكيفية إخضاع الكتيبة بأكملها في النهاية للسيطرة ، فقد كان لديه العديد من الخيارات للقيام بذلك. بعد كل شيء ، لقد علمه الوغد الإلهي! قد لا يتمكن ضباط الجيش العاديون من التعامل مع سرب روفيان ، لكنه كان واثقًا من أنها لن تكون مشكلة بالنسبة له ، لأن تفكيره وأفعاله غالبًا ما كانت أقرب في طبيعتها إلى هؤلاء الأشرار.

في السابق ، بعد أن تعرض للضرب والتهديد من قبل تشو وي تشينغ ، لم يكن لديه خيار سوى طاعته مؤقتًا. ومع ذلك ، الآن بعد أن عادوا إلى كتيبة روفيان …  همف … أراد طفل يبلغ من العمر عشرين عامًا فقط أن يأمرهم؟ يجب أن يكون في أحلام اليقظة.

أومأ تشو وي تشينغ برأسه ووضعه على الأرض ، قائلاً: “جيد جدًا. حسنًا ، بغض النظر عما تخططون للقيام به ضدي ، سأقبل كل التحديات القادمة. في الوقت الحالي ، أطع أوامري. و اجمع غنائمنا وأعدني إلى المخيم “.

 

* سووش * بدون سابق إنذار ، رفعت ساق تشو وي تشينغ اليمنى بحركة مفاجئة ، ويمكن للجميع رؤية التغييرات في ساقه. في اللحظة التالية ، تحطمت ساقه اليمنى مثل الفأس ، وضربت الأرض بوحشية.

أخيرًا ، لم يبق في الخيمة سوى تشو وي تشينغ و شانغوان في إير ، ونظرت إليه بحنق قبل أن تقول: “لا أستطيع أن أفهم ما تفعله ، لماذا يجب أن نأتي إلى هذا المكان المقفر والمهمل ، حيث لن تتناغم الطيور في  ما الذي يمكننا تطويره أو نموه هنا؟ إذا لم نغادر هذا المكان ، فستبقى هنا إلى الأبد كقائد كتيبة “.

 

 

 

ابتسم تشو وي تشينغ بخفه وقال: “على الرغم من أن هذا المكان رديء ومرهق أكثر مما كنت أتمنى ، إلا أنه لا يزال شيئًا سيئًا. يجب أن تفهم أن ما أحتاجه وأريده ليس جيشًا ينتمي إلى إمبراطورية تشونغ تيان ، ولكنه جيش ينتمي لي وحدي. فماذا لو كانت كتيبة روفيان؟ هذا هو المكان الذي سأرتقي فيه إلى السلطة ، ما عليك سوى الانتظار والترقب “.

قفز هذا الجندي الضخم الذي تم بناء جسده جيدا مثل برج أسود من فوق التل الذي كان عليه ، حاملاً هراوته المشدودة وهو يسير نحو تشو وي تشينغ. “الصغير فاتي تشو أليس كذلك؟ ألا تعرف أنه من خلال القيام بما فعلته للتو ، ستقتلنا جميعًا؟ بما أن هؤلاء الحراس الشخصيين من الفوج السادس عشر ، حتى لو سرقناهم بكل معداتهم ، هل تعتقد أن الفوج السادس عشر لن يرسل المزيد لاستعادتهم؟ نحن معزولون هنا ، وحتى لو قُتلنا جميعًا ، فلن يعرف أحد … أو يهتم “.

 

 

 

 

 

اجتاحت العيون ذات المظهر الشرير جميعهم ، واستقرت أخيرًا مرة أخرى على الجندي الأسود. “ما اسمك؟”

 

 

 

 

ترجمة: Dark girl

“ماذا تفعل؟ هل تحاول بيع جسدك؟ على الرغم من أننا جميعًا منفيون هنا ، فليس لدينا أي اهتمام بالرجال “. قال الرجل الأسود مفتول العضلات ببرود.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط