نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خاصة الجحيم والشياطين 8

من أجل جريمة كاملة

من أجل جريمة كاملة

مرت تسعة أيام منذ الجريمة الأولى وأنا أفكر بالتي تليها فخرجت لأرى حال الهدف التالي وكان منزل بأطراف القرية وكان الهدف به.

نظر لي بغضب وأنا محمر بشدة وبسق على وجهي ورماني.

باليوم الذي يليه عندما جاء رينالدو ولوكا لمنزلنا خرجت بسرعة من النافذة وقمت باختطاف الهدف، كان طفل صغير بالعادة يذهب مع والده الذي يصطاد عند النهر، كان الطفل ينام كثيراً بعد أن يلعب حول والده وعندما توقف والده عن الذهاب للصيد استمر هو بالقدوم واللعب حول النهر وأخذ غفوة بنفس المكان.

أنا خبير أعشاب بالفعل، كان لدينا كتاب واحد فقط مهترئ وقديم من الخارج لكنه قيم وثمين من الداخل كأنه صندوق ذهب دفن ببحيرة موحلة.

ربطت هذا الطفل بعد أن خدرته وبقيت معه وهو فاقد الوعي حتى جاء موعد الغروب.

 

عدت للمنزل وتركته وبقيت خارجاً أسقي نباتات منزلنا حتى جاء زعيم القرية ورمقني بتلك النظرة ودخل لوالدتي، الآن يعلم الزعيم أنني بالمنزل لذا علي الذهاب.

لحقت بالعربة حتى أغشى النعاس على التاجر فمنحته المزيد من المنوم وأخذت الجثة وسكبت النبيذ الذي يحوي المنوم واخذت الجثة وغادرت بعد وضع نبتة منبه بالقرب من التاجر النائم.

أسرعت بأقصى ما لدي للطفل ومعي الحاجات اللازمة التي جهزتها جيداً، أرخيت قيده لينفك بسهولة ووضعت بالقرب منه نبتة منبه واختفيت خلف الشجرة.

إنها مضطربة كما اتمنى، الرجال بمجموعات من أربعة أشخاص يبحثون بكل أرجاء القرية لكن لا فائدة، لا يمكن لأحد إيجاد جثث خبأت بمكان اختبأ به طفل هرب من الجحيم.

آفاق الفتى وحوله ظلمة حالكة بالغابة ففزع عندما رأى دماءه وقيده فحركت المجسم الضخم قليلاً فنظر الطفل للمجسم الذي صنعته ظاناً أنه رجل ضخم ففزع قلبه وفك قيده بعشوائية وخوف ثم هرب بأقصى سرعته وهو يصرخ ويطلب النجدة.

ألم أغب أنا لأيام وأسابيع وأشهر؟! ألا يوجد أحد يهتم بأمري؟! ألا أعتبر أنسان مثله؟! ألا امتلك عائلة تخاف علي مثله؟!

حطمت اغصان المجسم ونشرتها واخذت الملابس التي وضعتها على المسجم وهربت لمنزلنا ونمت عند الأشجار بالمكان الذي أعتدت النوم به عندما يتأخر زعيم القرية بمنزلنا.

أخفيت الجثة جيداً ووضعت بعض المنوم بزجاجة النبيذ الخاصة بالتاجر وبالفعل أتى كالعادة وغادر القرية بموعده.

خرج زعيم القرية عائداً لمنزله فنظر لي باستحقار كما جرت العادة وتابع طريقه وعندما ابتعد دخلت المنزل ونمت وكأن شيء لم يحدث.

خرج زعيم القرية عائداً لمنزله فنظر لي باستحقار كما جرت العادة وتابع طريقه وعندما ابتعد دخلت المنزل ونمت وكأن شيء لم يحدث.

ذهبت صباحاً للقرية وكانت الأخبار كالهشيم عن رجل ضخم كان يريد اختطاف الطفل إدوارد لكن إدوارد هرب ولاذ بالفرار من المنطقة الشرقية للقرية.

حققت هدفي عندما اختطفت ذلك الطفل فلم يكن ذلك سوى تمويه بسيط لابعاد الشك عني وعن والدتي بجعل الانظار تتجه نحو الرجال البالغين وللجهة الشرقية من القرية بعيداً عن منزلنا وبعيداً عن المكان الذي سأخفي به الجثث.

استغليت وجود الكثير من الناس اللذين دخلو لمتجر السيدة كريستينا فدخلت واشتريت حاجاتنا بوجود الناس وبوجود نظرات ترمقني كادت تقتلني وخرجت مسرعاً.

 

حققت هدفي عندما اختطفت ذلك الطفل فلم يكن ذلك سوى تمويه بسيط لابعاد الشك عني وعن والدتي بجعل الانظار تتجه نحو الرجال البالغين وللجهة الشرقية من القرية بعيداً عن منزلنا وبعيداً عن المكان الذي سأخفي به الجثث.

 

تأنيت طويلا حتى وجدت وضع مناسب بعد واحد وعشرين يوم.

عدت للمنزل وتركته وبقيت خارجاً أسقي نباتات منزلنا حتى جاء زعيم القرية ورمقني بتلك النظرة ودخل لوالدتي، الآن يعلم الزعيم أنني بالمنزل لذا علي الذهاب.

ترقبت الهدف الجديد فكان طفل بالثانية عشر من عمره لكنه يبدو بحجم أكبر مني بكثير فلو وضعنا بوضع متساوي لكنت أرنب هزيل ضعيف أمام وحش كاسر.

غادرت العربة القرية وصاحبها لا يعلم أنه يحمل جثة معه للخارج فهو ثمل ويستمر بالشرب على طول طريقه حتى يصل للقرية التالية.

كان هدفي منزل بالغ الخطورة، يقع بوسط القرية وصاحبه رجل يخرج للسكر والعربدة ليلاً حاله كحال اغلب رجال القرية.

ربطت هذا الطفل بعد أن خدرته وبقيت معه وهو فاقد الوعي حتى جاء موعد الغروب.

تسللت للمنزل وطعنت والدة الطفل من الخلف برأسها فارديتها قتيلة فركض الطفل على صوت الحادثة فغدرته من خلفه بطعنة وضربة.

لا أستطيع التنفس، ألم يكن هذا كافي؟! هو يعلم ومدرك تماما أننا لسنا مشتبهين محتملين بهذه القضية فلما يفعل هذا؟!

انتظرت واحد وعشرين يوم فقط من أجل هذه اللحظة، لحظة قدوم تاجر من خارج القرية وقضائه لليلة بالحانة ليسكر مع رجال القرية.

باليوم الذي يليه عندما جاء رينالدو ولوكا لمنزلنا خرجت بسرعة من النافذة وقمت باختطاف الهدف، كان طفل صغير بالعادة يذهب مع والده الذي يصطاد عند النهر، كان الطفل ينام كثيراً بعد أن يلعب حول والده وعندما توقف والده عن الذهاب للصيد استمر هو بالقدوم واللعب حول النهر وأخذ غفوة بنفس المكان.

يضع هذا التاجر عربته بمحاذات منزل هذا الفتى ما سمح لي وبكل سهولة رمي جثة الطفل بالعربة.

أنا خبير أعشاب بالفعل، كان لدينا كتاب واحد فقط مهترئ وقديم من الخارج لكنه قيم وثمين من الداخل كأنه صندوق ذهب دفن ببحيرة موحلة.

أخفيت الجثة جيداً ووضعت بعض المنوم بزجاجة النبيذ الخاصة بالتاجر وبالفعل أتى كالعادة وغادر القرية بموعده.

تسللت للمنزل وطعنت والدة الطفل من الخلف برأسها فارديتها قتيلة فركض الطفل على صوت الحادثة فغدرته من خلفه بطعنة وضربة.

غادرت العربة القرية وصاحبها لا يعلم أنه يحمل جثة معه للخارج فهو ثمل ويستمر بالشرب على طول طريقه حتى يصل للقرية التالية.

أسرعت والدتي وأمسكت بيد الرجل ليفلتني لكنه لم يفعل ورماها أرضاً وأحكم قبضته على عنقي أكثر.

انتظرت وصول العربة خارج القرية وبالفعل وصلت العربة والتاجر يتثاءب وبحالة ثمالة يرثى لها.

استمر الرجل بالتحديق بي ببالغ الكره ولم يتركني فحاولت الإفلات من يده لكن فرصة إفلاتي لم تقترب للصفر بل انخفضت لما دون ذلك.

لحقت بالعربة حتى أغشى النعاس على التاجر فمنحته المزيد من المنوم وأخذت الجثة وسكبت النبيذ الذي يحوي المنوم واخذت الجثة وغادرت بعد وضع نبتة منبه بالقرب من التاجر النائم.

قتل طفل أو طفلين لا يعد شيء يذكر ولا يعد جزء من الانتقام حتى.

أنا خبير أعشاب بالفعل، كان لدينا كتاب واحد فقط مهترئ وقديم من الخارج لكنه قيم وثمين من الداخل كأنه صندوق ذهب دفن ببحيرة موحلة.

ذهبت صباحاً للقرية وكانت الأخبار كالهشيم عن رجل ضخم كان يريد اختطاف الطفل إدوارد لكن إدوارد هرب ولاذ بالفرار من المنطقة الشرقية للقرية.

بصغري علمتني أمي القراءة والكتابة فكان الأمر الجيد الوحيد الذي منحتني أياه طوال طفولتي.

يضع هذا التاجر عربته بمحاذات منزل هذا الفتى ما سمح لي وبكل سهولة رمي جثة الطفل بالعربة.

قرأت ذلك الكتاب الذي يحوي أسرار النباتات جميعها فكان أغلبه عن تحسين جودة الزراعة وهذه الأمور لكن كان به أمر خطير للغاية وهو أحتوائه على بعض النباتات السامة المميتة وبعض النباتات المنومة والمنبّه والكثير من الامور التي يجهلها الجميع.

غادرت العربة القرية وصاحبها لا يعلم أنه يحمل جثة معه للخارج فهو ثمل ويستمر بالشرب على طول طريقه حتى يصل للقرية التالية.

كان جمع النباتات ثاني اصعب أمر بعد حمل هذه الجثث الثقيلة للغاية وإخفائها.

انتظرت واحد وعشرين يوم فقط من أجل هذه اللحظة، لحظة قدوم تاجر من خارج القرية وقضائه لليلة بالحانة ليسكر مع رجال القرية.

أستيقظت صباحاً على صوت قرع شديد للباب ففتحت والدتي الباب ودخل رجال القرية يفتشون بمنزلنا ويبحثون بكل مكان حيث دخلوا للقبو وفتشو بغرفتي.

إنها مضطربة كما اتمنى، الرجال بمجموعات من أربعة أشخاص يبحثون بكل أرجاء القرية لكن لا فائدة، لا يمكن لأحد إيجاد جثث خبأت بمكان اختبأ به طفل هرب من الجحيم.

تابعتهم بنظري لكني سرعان ما استسلمت وجلست على سرير والدتي، جسدي محطم وبالكاد نهضت عندما طرق الباب.

خوفهم وفزعهم وقلقهم يرضيني ويجعل رغبة الانتقام تتزايد بنفسي أكثر وأكثر لكن شعور النقص يطغى.

أتى إلي رجل فأمسكني من عنقي ورفعني قائلاً: “أخبرنا بما تعرف”.

ذهبت صباحاً للقرية وكانت الأخبار كالهشيم عن رجل ضخم كان يريد اختطاف الطفل إدوارد لكن إدوارد هرب ولاذ بالفرار من المنطقة الشرقية للقرية.

قلت: “لا أعرف شيء”.

غادر الرجال المنزل وأسرعت والدتي تمسح على ظهري وأنا ألتقط انفاسي واحضرت لي الماء.

استمر الرجل بالتحديق بي ببالغ الكره ولم يتركني فحاولت الإفلات من يده لكن فرصة إفلاتي لم تقترب للصفر بل انخفضت لما دون ذلك.

قتل طفل أو طفلين لا يعد شيء يذكر ولا يعد جزء من الانتقام حتى.

أسرعت والدتي وأمسكت بيد الرجل ليفلتني لكنه لم يفعل ورماها أرضاً وأحكم قبضته على عنقي أكثر.

آفاق الفتى وحوله ظلمة حالكة بالغابة ففزع عندما رأى دماءه وقيده فحركت المجسم الضخم قليلاً فنظر الطفل للمجسم الذي صنعته ظاناً أنه رجل ضخم ففزع قلبه وفك قيده بعشوائية وخوف ثم هرب بأقصى سرعته وهو يصرخ ويطلب النجدة.

لا أستطيع التنفس، ألم يكن هذا كافي؟! هو يعلم ومدرك تماما أننا لسنا مشتبهين محتملين بهذه القضية فلما يفعل هذا؟!

حشرة، الوصف المثالي لوجودي، إذا كنت موجود أدعس وإذا لم أكن موجود فلا يُسأل عن وجودي أبدا.

اصطنعت الخوف الشديد وقلت: “اتركني اتركني، أنا لن أسمح للبقرة بالهرب مرة أخرى”.

يضع هذا التاجر عربته بمحاذات منزل هذا الفتى ما سمح لي وبكل سهولة رمي جثة الطفل بالعربة.

نظر لي بغضب وأنا محمر بشدة وبسق على وجهي ورماني.

انتظرت واحد وعشرين يوم فقط من أجل هذه اللحظة، لحظة قدوم تاجر من خارج القرية وقضائه لليلة بالحانة ليسكر مع رجال القرية.

غادر الرجال المنزل وأسرعت والدتي تمسح على ظهري وأنا ألتقط انفاسي واحضرت لي الماء.

غادر الرجال المنزل وأسرعت والدتي تمسح على ظهري وأنا ألتقط انفاسي واحضرت لي الماء.

شربت وهدأت وكأن لا شيء حدث فبدأت والدتي برفع كل شيء عن الأرض فاستغليتُ هذه اللحظة التي تركتني بها وهربت خارج المنزل.

أستيقظت صباحاً على صوت قرع شديد للباب ففتحت والدتي الباب ودخل رجال القرية يفتشون بمنزلنا ويبحثون بكل مكان حيث دخلوا للقبو وفتشو بغرفتي.

صعدت لأعلى برج يطل على القرية وبدأت ألقي نظرة فاحصة على الأوضاع.

حققت هدفي عندما اختطفت ذلك الطفل فلم يكن ذلك سوى تمويه بسيط لابعاد الشك عني وعن والدتي بجعل الانظار تتجه نحو الرجال البالغين وللجهة الشرقية من القرية بعيداً عن منزلنا وبعيداً عن المكان الذي سأخفي به الجثث.

إنها مضطربة كما اتمنى، الرجال بمجموعات من أربعة أشخاص يبحثون بكل أرجاء القرية لكن لا فائدة، لا يمكن لأحد إيجاد جثث خبأت بمكان اختبأ به طفل هرب من الجحيم.

يضع هذا التاجر عربته بمحاذات منزل هذا الفتى ما سمح لي وبكل سهولة رمي جثة الطفل بالعربة.

بالرغم من سير الخطة بشكل مثالي لحد اللحظة إلا أنني لم اشعر إلا بالنقص يتزايد بداخلي أكثر فأكثر.

أسرعت بأقصى ما لدي للطفل ومعي الحاجات اللازمة التي جهزتها جيداً، أرخيت قيده لينفك بسهولة ووضعت بالقرب منه نبتة منبه واختفيت خلف الشجرة.

قتل طفل أو طفلين لا يعد شيء يذكر ولا يعد جزء من الانتقام حتى.

انتظرت وصول العربة خارج القرية وبالفعل وصلت العربة والتاجر يتثاءب وبحالة ثمالة يرثى لها.

خوفهم وفزعهم وقلقهم يرضيني ويجعل رغبة الانتقام تتزايد بنفسي أكثر وأكثر لكن شعور النقص يطغى.

مرت تسعة أيام منذ الجريمة الأولى وأنا أفكر بالتي تليها فخرجت لأرى حال الهدف التالي وكان منزل بأطراف القرية وكان الهدف به.

كان والد الطفل وأخوته يبكون بوسط القرية ويشاركوا بالبحث حتى وصلوا حدود القرية والغابة وابعد من ذلك.

نظر لي بغضب وأنا محمر بشدة وبسق على وجهي ورماني.

ألهذه الدرجة هو مهم؟! أنه مجرد طفل لديه ثلاثة أخوه وأختان فلماذا كل القرية مجتمعة وتبحث عنه بالرغم أنه غاب لليلة واحدة فقط؟!

انتظرت وصول العربة خارج القرية وبالفعل وصلت العربة والتاجر يتثاءب وبحالة ثمالة يرثى لها.

ألم أغب أنا لأيام وأسابيع وأشهر؟! ألا يوجد أحد يهتم بأمري؟! ألا أعتبر أنسان مثله؟! ألا امتلك عائلة تخاف علي مثله؟!

صعدت لأعلى برج يطل على القرية وبدأت ألقي نظرة فاحصة على الأوضاع.

حشرة، الوصف المثالي لوجودي، إذا كنت موجود أدعس وإذا لم أكن موجود فلا يُسأل عن وجودي أبدا.

لحقت بالعربة حتى أغشى النعاس على التاجر فمنحته المزيد من المنوم وأخذت الجثة وسكبت النبيذ الذي يحوي المنوم واخذت الجثة وغادرت بعد وضع نبتة منبه بالقرب من التاجر النائم.

كان الحسد يتجسد على شكل حزن متزايد بنفسي لذا قررت العودة للمنزل والتفكير بتسريع الانتقام.

حشرة، الوصف المثالي لوجودي، إذا كنت موجود أدعس وإذا لم أكن موجود فلا يُسأل عن وجودي أبدا.

هذا الحزن سأزيحه عن قلبي بزيادة عدد الوجوه البائسة والخائفة من هذه الجرائم، إن كان يحزنني بحثهم عن أطفالهم فلا بأس، سأفقدهم الأمل برؤية وجوه أطفالهم مرة أخرى وقريباً لن يتبقى أحد يبحث وسيسقط جميعهم باكين على تلك الجثث.

بالرغم من سير الخطة بشكل مثالي لحد اللحظة إلا أنني لم اشعر إلا بالنقص يتزايد بداخلي أكثر فأكثر.

 

ألهذه الدرجة هو مهم؟! أنه مجرد طفل لديه ثلاثة أخوه وأختان فلماذا كل القرية مجتمعة وتبحث عنه بالرغم أنه غاب لليلة واحدة فقط؟!

 

أستيقظت صباحاً على صوت قرع شديد للباب ففتحت والدتي الباب ودخل رجال القرية يفتشون بمنزلنا ويبحثون بكل مكان حيث دخلوا للقبو وفتشو بغرفتي.

إنها مضطربة كما اتمنى، الرجال بمجموعات من أربعة أشخاص يبحثون بكل أرجاء القرية لكن لا فائدة، لا يمكن لأحد إيجاد جثث خبأت بمكان اختبأ به طفل هرب من الجحيم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط