قصة قصيرة/ أوراغيري يتحدث:
أوراغيري (أودين) يتحدث:-
قصتي كانت ستتيه ولن يذكرها أحد سوى كقصة ابن حرام لقيط مشؤوم ولد بمنزل مهجور بأطراف القرية ومات به جائعاً مريضاً عليلاً لكن لا، أنا رافض لذلك.
أنا لست مهم وأنا لا أعيش وما وجودي سوى أمر عابر سينتهي بمجرد أن يبدأ الانتقام.
تناقض بتناقض، أنا أناقض نفسي ولا أفهمها فتارةً أمشي عكس رغباتها وتارة أمشي وفق ما تريد بدقة وأنا الذي لا يغير طريقه.
عندما رأيتها ولأول مرة بذلك الجحيم جن جنوني وفقدت أعصابي فرحت أقطع وأعذب أولئك الشباب والرجال المجانين اللذين لم يرحموها.
أنا بالفعل أصبحت أكبر كاره لنفسي وبنفس الوقت أكبر داعم لها راضي عنها.
بقرية الفايكنج سأكتب بدايتي وسأختم بنهايتي لتكون نهاية مشؤومة كما كانت ولادتي.
لا يهمني أحد ولا أهتم بشيء خارج نطاق تلك القرية اللعينة وحتى نفسي أنا لست مهتم بها وطالما أنها ستستطيع إيصالي لما أريد لن انظر إليها.
لا يهمني أحد ولا أهتم بشيء خارج نطاق تلك القرية اللعينة وحتى نفسي أنا لست مهتم بها وطالما أنها ستستطيع إيصالي لما أريد لن انظر إليها.
أحطمها أجوعها أعذبها أو أعاقبها ولا أهتم، أنا لا أنظر إليها وما أنا أعيش بها فهي مجرد نفس كتب لها العيش من أجل هدف والموت لتحقيقه.
أحطمها أجوعها أعذبها أو أعاقبها ولا أهتم، أنا لا أنظر إليها وما أنا أعيش بها فهي مجرد نفس كتب لها العيش من أجل هدف والموت لتحقيقه.
أنا بدوري سأحمل نفسي على عاتقي وسأراقص الجحيم وسأتلوى ضاحكاً بسعير الشياطين ولن أترك وقت للندم.
دمي سيزين الأرض وروحي ستجلب الشؤوم الدائم لتلك القرية أما جثتي ستخط سطر من سطور أسطورة ولدت وظلمت بتلك القرية.
قصتي كانت ستتيه ولن يذكرها أحد سوى كقصة ابن حرام لقيط مشؤوم ولد بمنزل مهجور بأطراف القرية ومات به جائعاً مريضاً عليلاً لكن لا، أنا رافض لذلك.
قصتي كانت ستتيه ولن يذكرها أحد سوى كقصة ابن حرام لقيط مشؤوم ولد بمنزل مهجور بأطراف القرية ومات به جائعاً مريضاً عليلاً لكن لا، أنا رافض لذلك.
سأقف بمنتصف القرية أبدأ بهذا وأقتل هذا وأراهم وهم يتوافدون قادمين نحوي هذه وهذا وهذا.
لقد أمتلكت القوة وقررت التخلي عن كل شيء بسبيل تغير هذه الأسطر وها أنا سأسطر بتضحيتي قصة مختلفة.
أنا بالفعل أصبحت أكبر كاره لنفسي وبنفس الوقت أكبر داعم لها راضي عنها.
ببساطة أنا أمتلك قوة خالصة ستمكنني من الانتقام الذي لن يعلم أحد من أين بدأ وكيف انتهى.
أوراغيري (أودين) يتحدث:-
بقرية الفايكنج سأكتب بدايتي وسأختم بنهايتي لتكون نهاية مشؤومة كما كانت ولادتي.
قصتي كانت ستتيه ولن يذكرها أحد سوى كقصة ابن حرام لقيط مشؤوم ولد بمنزل مهجور بأطراف القرية ومات به جائعاً مريضاً عليلاً لكن لا، أنا رافض لذلك.
أنا لست مهم وأنا لا أعيش وما وجودي سوى أمر عابر سينتهي بمجرد أن يبدأ الانتقام.
نظرت إليها وحملتها وأنا أحترق حزناً على حالها وكنت أقول بنفسي: “يا لها من فتاة بائسة حزينة”.
سأقف بمنتصف القرية أبدأ بهذا وأقتل هذا وأراهم وهم يتوافدون قادمين نحوي هذه وهذا وهذا.
من أنت؟! ذكّريني باسمك من فضلك وأخبريني متى دخلت حياتي، هل كنت كائن حي يعيش ويتنفس؟! ما مقدار أهميتك بحياتي؟!
سيأتون نحوي بشر وشياطين، خائفين مرتعدين راقصين سعيدين.
أنا لست مهم وأنا لا أعيش وما وجودي سوى أمر عابر سينتهي بمجرد أن يبدأ الانتقام.
سأهرب باتجاه ذلك وأقطع جسده وسأجري نحو ذلك وأفصل رأسه الذي سيلتقطه شيطان ويفترسه.
لقد استسلمت والدتي ولم ترفض مصيرها ولم تتشبث برغباتها عكس هذه الفتاة التي تأبى إفلاتي.
ستكون حفلة مزينة بدماء متناثرة ورؤوس متساقطة ومنازل محترقة محطمة وستختم هذه الحفلة بموتي لكن لا بأس فحياتي ليست مهمة حتى قالت هذه الفتاة ذلك الكلام.
دمي سيزين الأرض وروحي ستجلب الشؤوم الدائم لتلك القرية أما جثتي ستخط سطر من سطور أسطورة ولدت وظلمت بتلك القرية.
من أنت؟! ذكّريني باسمك من فضلك وأخبريني متى دخلت حياتي، هل كنت كائن حي يعيش ويتنفس؟! ما مقدار أهميتك بحياتي؟!
أحطمها أجوعها أعذبها أو أعاقبها ولا أهتم، أنا لا أنظر إليها وما أنا أعيش بها فهي مجرد نفس كتب لها العيش من أجل هدف والموت لتحقيقه.
أسئلة مبعثرة دون أي إجابات لكن ماذا تفعل هذه الفتاة وماذا تقول؟!
أفكر وأفكر وأنا أحتضنها بين يدي وأرفض إفلاتها وأنا أسأل نفسي إلى أين أريد الوصول؟!
إنها تحتاجني وتصر على حاجتها لي وهذا يمنحني شعور جميل لكن لا، هذا الشعور علي رفضه رفض قاطع وعلي التمسك بمعتقداتي.
كانت جميع ابتساماتي لها ابتسامات صادقة تمنيت أن أحدهم ابتسم مثلها لي ولكن بماذا أنا أهذي وإلى أين وصلت؟!
كل أولئك البشر الشياطين اللذين عرفتهم رفضوا حاجتي لهم لذلك علي رفض حاجة هذه الفتاة لي وأنا بطريقي لأصبح شيطان رأس جمجة الحصان، شيطان الانتقام.
بقرية الفايكنج سأكتب بدايتي وسأختم بنهايتي لتكون نهاية مشؤومة كما كانت ولادتي.
أنا سألهوا وأعبث ولا سبيل لبقاء هذه الفتاة بجواري، أنا ما انتشلتها من ذلك الجحيم إلا لأنني رأيت بها انعكاس لصورة والدتي لكني مخطئ فهذه الفتاة ليست ضعيفة مثل والدتي.
سأقف بمنتصف القرية أبدأ بهذا وأقتل هذا وأراهم وهم يتوافدون قادمين نحوي هذه وهذا وهذا.
لقد استسلمت والدتي ولم ترفض مصيرها ولم تتشبث برغباتها عكس هذه الفتاة التي تأبى إفلاتي.
أيتها الفت__ لا بل يا بيلي هل أنت جادة وبكامل صوابك عندما تقولين ذلك؟! هل أنت راضية حقاً بجحيمي هذا الذي هو خير لك من نعيم سواي؟!
تقول أنها تريدني ولا ترفضني وتريد أن تراقص الشياطين معي لكنني أرفض، أنا أرفض جرها لجحيمي كما جررت والدتي لكن ما بيدي حيلة فجسدي يرفض إفلاتها.
إنها مجرد فتاة وليست مهمة وما كان جهدي معها سوى جهد مفروغ منه ولا يشكل لي أي عناء لكن وإذا كنت صادق مع نفسي سأقول كلام مختلف.
إنها مجرد فتاة وليست مهمة وما كان جهدي معها سوى جهد مفروغ منه ولا يشكل لي أي عناء لكن وإذا كنت صادق مع نفسي سأقول كلام مختلف.
أيتها الفت__ لا بل يا بيلي هل أنت جادة وبكامل صوابك عندما تقولين ذلك؟! هل أنت راضية حقاً بجحيمي هذا الذي هو خير لك من نعيم سواي؟!
عندما رأيتها ولأول مرة بذلك الجحيم جن جنوني وفقدت أعصابي فرحت أقطع وأعذب أولئك الشباب والرجال المجانين اللذين لم يرحموها.
سيأتون نحوي بشر وشياطين، خائفين مرتعدين راقصين سعيدين.
نظرت إليها وحملتها وأنا أحترق حزناً على حالها وكنت أقول بنفسي: “يا لها من فتاة بائسة حزينة”.
أنا بالفعل أصبحت أكبر كاره لنفسي وبنفس الوقت أكبر داعم لها راضي عنها.
كانت جميع ابتساماتي لها ابتسامات صادقة تمنيت أن أحدهم ابتسم مثلها لي ولكن بماذا أنا أهذي وإلى أين وصلت؟!
أوراغيري (أودين) يتحدث:-
أفكر وأفكر وأنا أحتضنها بين يدي وأرفض إفلاتها وأنا أسأل نفسي إلى أين أريد الوصول؟!
من أنت؟! ذكّريني باسمك من فضلك وأخبريني متى دخلت حياتي، هل كنت كائن حي يعيش ويتنفس؟! ما مقدار أهميتك بحياتي؟!
أنا لن أتراجع عن انتقامي وكلما رغبت بإفلات هذا الكيان الصغير الهش الرقيق الذي احتضنه بين يدي يعتصرني أكثر ويتشبث أكثر بقلبي ويكرر كلامه ويقول أنه سيقبل بي بكل الظروف لكن هل أنت جادة؟!
أيتها الفت__ لا بل يا بيلي هل أنت جادة وبكامل صوابك عندما تقولين ذلك؟! هل أنت راضية حقاً بجحيمي هذا الذي هو خير لك من نعيم سواي؟!
أيتها الفت__ لا بل يا بيلي هل أنت جادة وبكامل صوابك عندما تقولين ذلك؟! هل أنت راضية حقاً بجحيمي هذا الذي هو خير لك من نعيم سواي؟!
تناقض بتناقض، أنا أناقض نفسي ولا أفهمها فتارةً أمشي عكس رغباتها وتارة أمشي وفق ما تريد بدقة وأنا الذي لا يغير طريقه.
أنا سأمنحك ما تريدين، أنا لن أتركك وسأصطحبك معي لنراقص الشياطين معاً لكني أسف فأنت لست صالحة بعد لرقص الشياطين.
تقول أنها تريدني ولا ترفضني وتريد أن تراقص الشياطين معي لكنني أرفض، أنا أرفض جرها لجحيمي كما جررت والدتي لكن ما بيدي حيلة فجسدي يرفض إفلاتها.
أنا سأرتقي بك لما هو أبعد من الحدود البشرية وسأمنحك أسمى جحيم وأحلك ظلمة لذا كوني مستعدة أيتها الفتاة الخاصة بي، يا فتاتي بيلي كوني على أهبة الاستعداد لأنك لن تكوني فتاة عادية بعد الآن بل ستكوني فتاة خاصة بالشيطان الذي أنا أصبحت عليه.
أنا لست مهم وأنا لا أعيش وما وجودي سوى أمر عابر سينتهي بمجرد أن يبدأ الانتقام.
أسئلة مبعثرة دون أي إجابات لكن ماذا تفعل هذه الفتاة وماذا تقول؟!
سيأتون نحوي بشر وشياطين، خائفين مرتعدين راقصين سعيدين.
قصتي كانت ستتيه ولن يذكرها أحد سوى كقصة ابن حرام لقيط مشؤوم ولد بمنزل مهجور بأطراف القرية ومات به جائعاً مريضاً عليلاً لكن لا، أنا رافض لذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
