نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خلال الليل أصبح وحشًا 7

الفصل 7

الفصل 7

جمعة~ الليل

كان مزعجًا أن يتم التحدث إليها ، خاصة من قبل كل الناس. كل ما قلته هو أنني سمعت أن الأسطورة كاذبة.

تذكرت حلمًا من طفولتي ، حول مغامرة في متجر متعدد الأقسام بعد وقت الإغلاق ، قررت التسلل إلى متجر في الليل.

كنت في حير للرد.

أعتقد أن امتلاك مثل هذه الهيئة يمكن أن يجعل أحلامي حرفياً تتحقق.

حماقة. كنت أترك نفسي أستيقظ وبدأت في الثرثرة بشأن اهتماماتي الخاصة عندما كان يجب أن أصل مباشرة إلى هذه النقطة.

مع العلم أنه لن تظهر أي صورة لي في التسجيلات ، مشيت بوقاحة إلى المتجر المظلم. بالطبع ، ما زلت مضطرًا إلى تقليص حجم نفسي إلى حجم الكلاب.

“لماذا…؟”

لم أستطع المخاطرة بتهديد حياة بعض الحراس المساكين.

تذكرت إيغوتشي سان والابتسامة المؤلمة على وجهها.

لقد قمت بمسح داخل المحل بحذر من أعلى ، واقفًا في أعلى الدرج. لم يسعني إلا أن ألاحظ كيف أن التوهج الأرجواني لأضواء الطوارئ مخيفًا.

” تحدثنا كثيرًا عن ذلك ، وقالت نفس الشيء. قالت إنها أحبت الأشياء الغامضة ، خاصة عندما لا يزال الغموض يكتنفها. بعد أن سمعت ذلك ، ذهبت وشاهدت توتورو مرة أخرى مع وضع ذلك في الاعتبار ، وأصبح المفضل لدي أيضًا ”

لم أكن أعتقد أنه من غير المعتاد أن أكون متسللًا بعض الشيء ، ولكن في الحقيقة ، لم يكن هناك أي فرق بين المتجر الآن والمتجر خلال النهار.

ربما وصلوا إلى الطابق الثاني أو الثالث الآن. هناك ، صادفتُ منصة ركنية مصطفة حولها سلع مختلفة وتوقفت على الفور.

لا يزال لدى المنتزه الترفيهي موظفون حولهم لإنهاء العمل الذي ربما لا يمكن القيام به إلا في الليل ، لكن المتجر متعدد الأقسام لم يكن بحاجة إلى نوبة عمل ليلية.

حنت رأسها برزانة.

إلى جانب ضوء الحارس الذي يمر بالقرب من الدرج ، لم يكن هناك شيء يمكن تشغيله.

حنت رأسها برزانة.

أعتقد أن الأحلام قد تكون أجمل وهي لا تزال في رؤوسنا. لم يكن هناك مكان في هذا المتجر لوحش مثلي.

ربما بسبب ولعها بالأميرة مونونوكي لم تكن خائفة من رؤيتي هكذا في أول لقاء.

إلى أين إذهب بعد ذلك؟

حتى أنني ركضت تحت المطر ، وصلت إلى المدرسة بسرعة على قدمي الستة الضخمة. مددت نفسي عالياً ، وقلصت جسدي لأسفل ، وهبطت فوق السطح.

إذا بذلت بعض الجهد حقًا في ذلك ، فمن المحتمل أن أتمكن من الركض إلى أرض مجاورة. يمكنني أن أتحدى نفسي لزيارة كل جزء من بلادنا ، وتوسيع أراضي تدريجياً.

“إنه اسم … زهرة.” لم تنتظر اعترافي ، تابعت قائلة

عبر تلك المساحة المليئة بالأعصاب ، شعرت جو متوتر حيث بدا أن الوقت والضوء قد توقفا. طفت مشاهد لا تعد ولا تحصى في رأسي.

مع العلم أنه لن تظهر أي صورة لي في التسجيلات ، مشيت بوقاحة إلى المتجر المظلم. بالطبع ، ما زلت مضطرًا إلى تقليص حجم نفسي إلى حجم الكلاب.

ربما وصلوا إلى الطابق الثاني أو الثالث الآن. هناك ، صادفتُ منصة ركنية مصطفة حولها سلع مختلفة وتوقفت على الفور.

حتى الآن ، من بين جميع الخطط التي اقترحها يانو سان ، هذا يجب أن يكون الأفضل على الإطلاق. لكن…

ربما كان السبب في ذلك هو أنه كان يومًا ممطرًا ، أو ربما بسبب حلول موسم الأمطار ، أو ربما كانوا هناك دائمًا.

“وقت الذهاب. أتشي … كن ، أنا سعيد لأن إيجو … تشان … مهمة … لك “.

مهما كان السبب ، فإن أكوام مظلات الفتيات الملونة تتألق ببراعة لعيني الحادة في الليل.

لقد ترددت ، لأنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي قول الحقيقة أو إعطاء الإجابة المعدة التي أقدمها دائمًا عند سؤالي عن فيلم جيبلي المفضل لدي.

بصراحة ، لقد شعرت بالحيرة قليلاً من الفكرة التي برزت في رأسي عندما رأيتهم. بالنظر إلى هذه الحقيقة ، أشك في أنني اتخذت قراري التالي بدافع النية الحسنة. أعتقد أنه أتيحت لي الفرصة للتو واتبعت الدافع.

لم أكن أعتقد أنه من غير المعتاد أن أكون متسللًا بعض الشيء ، ولكن في الحقيقة ، لم يكن هناك أي فرق بين المتجر الآن والمتجر خلال النهار.

قررت أن أتصرف. صعدت مسرعًا إلى السطح ، محاطًا بأسطح مبانٍ أخرى ، وسلكت منعطفًا قصيرًا إلى منزلي. بطبيعة الحال ، كنت أعرف منزلي جيدًا جيف تسللت منه وإليه كل ليلة.

لقد جمعت شجاعتي وقررت أن أحاول طرح الموضوع الذي كنت أرغب في مناقشته معها.

انتزعت مظلة من جناحنا بذيلي وصعدت إلى الطابق الثاني ، وفتحت نافذة ، ثم قفزت للخارج. كان على تجنب كشفي وأنا أخرج من منزلي ، تحسباً لذلك ، لذا سافرت بأقصى سرعة.

انا اتعجب.

بمجرد أن تأكدت من أن المكان الذي هبطت فيه كان فارغًا ، قمت بتوسيع حجمي. لا يمكن أن ألتقط في أي تسجيل بعد كل شيء.

“ماذا عنك يا سان يانو؟ لابوتا أو ناوسيكا؟ ”

قد يكون الأمر كذلك بالنسبة للكايجو

قالت قبل أن أقفز من النافذة : “أكره رؤية … الأشخاص الطيبون … يتأذون”.

من المثير للدهشة أن أتصرف كما لو كنت كايجو. لقد فهم إيغوتشي الأمر بشكل صحيح – كانت هناك بعض الأجزاء الطفولية مني بشكل غير متوقع.

كان ذعري واضحًا بشكل لا يصدق. كما هو الحال دائمًا ، تجاهلت يانو سان ردي تمامًا وربت بقبضتها على راحة يدها.

بالطبع ، هل كان كل هذا غير متوقع حقًا؟

حنت رأسها برزانة.

حتى أنني ركضت تحت المطر ، وصلت إلى المدرسة بسرعة على قدمي الستة الضخمة. مددت نفسي عالياً ، وقلصت جسدي لأسفل ، وهبطت فوق السطح.

من هناك كان عليّ أن أتدرب على طريقة دخولي المعتادة ، حيث لم يكن لديّ فقط نفسي ، ولكن المظلة للتسلل إلى الداخل. هذه المرة سأضطر إلى أن أزعج نفسي بفتح باب السقف.

لقد رفضت النصيحة بـ “همف” ، متسائلاً من منا هو الأكثر إزعاجًا هنا.

إذا لم تكن يانو سان هناك ، فهذا لا بأس به بعد كل شيء إنها تمطر. لم أتخيل قدومها في مثل هذا اليوم.

“بالمناسبة ، لماذا بدأتي الحديث عن جيبلي فجأة؟”

لست متأكدًا مما إذا شعرت بالارتياح أو بخيبة أمل عندما اكتشفت أنه يمكنني فتح الباب الأمامي للفصل الدراسي بذيلي.

لقد قمت بمسح داخل المحل بحذر من أعلى ، واقفًا في أعلى الدرج. لم يسعني إلا أن ألاحظ كيف أن التوهج الأرجواني لأضواء الطوارئ مخيفًا.

ربما كلاهما.

انا اتعجب.

“حتى في ليلة مثل هذه ، هاه؟” انا قلت.

استحضرت عبارة “زهرة ربيعية” صوراً في ذهني لغروب الشمس الوردي اللؤلئي الذي يبتلع السماء وحقول الأزهار الذهبية.

بينما كنت أتحدث ، رفعت يانو سان رأسها. كانت تجلس على مكتبها ، تتصفح هاتفها.

جمعة~ الليل

“لم أعتقد … أنك ستأتي …”

هذه المرة ، وفمها لا يزال مغطى ، وحاجبيها لا يزالان مجعدان ، هزت رأسها.

أغلقت الباب بذيلي ، وانتقلت إلى الجزء الخلفي من الفصل ، وغيرت حجمي إلى حجم أكثر راحة للجلوس.

كان هناك صوت عنيف على النافذة. يبدو أن هطول الأمطار يزداد قوة.

“قلت أنك فقدت مظلتك. كان لدي واحدة إضافية، لذلك خذي “.

من هناك كان عليّ أن أتدرب على طريقة دخولي المعتادة ، حيث لم يكن لديّ فقط نفسي ، ولكن المظلة للتسلل إلى الداخل. هذه المرة سأضطر إلى أن أزعج نفسي بفتح باب السقف.

“واه!”

لست متأكدًا مما إذا شعرت بالارتياح أو بخيبة أمل عندما اكتشفت أنه يمكنني فتح الباب الأمامي للفصل الدراسي بذيلي.

أطلقت يانو سان صرخة محيرة عندما رميت المظلة بلطف في طريقها – لقد صدمتها في وجهها مباشرة.

لا يزال لدى المنتزه الترفيهي موظفون حولهم لإنهاء العمل الذي ربما لا يمكن القيام به إلا في الليل ، لكن المتجر متعدد الأقسام لم يكن بحاجة إلى نوبة عمل ليلية.

“أووو. هاي ، لا … تتحدث عن النهار … في الليل. ”

في الأسبوع التالي ، حدث شيء مروع

مرة أخرى مع هذا التحذير.

“اسمح لي … ركوب … على ظهرك.”

لقد رفضت النصيحة بـ “همف” ، متسائلاً من منا هو الأكثر إزعاجًا هنا.

كنت أتوقع منها أن تقول شيئًا مثل ، ربما لن يكون ذلك سيئًا للغاية. لكنها تخلت عن الفكرة على الفور. “هذا … سيئ.”

حنت رأسها برزانة.

بعد ذلك فقط ، رن الجرس. بين رحلتي إلى المتجر ، وحقيقة أنني قد جلت في وقت متأخر أكثر من المعتاد ، كانت زيارة الليلة قصيرة.

“لكن … شكرا … لك.”

كان مزعجًا أن يتم التحدث إليها ، خاصة من قبل كل الناس. كل ما قلته هو أنني سمعت أن الأسطورة كاذبة.

كنت أتوقع نصف ابتسامتها المعتادة في وقت مثل هذا ، لكنني لم أكن من يجبر الناس على التعبير عن ما أريده، لذلك لم أقل شيئًا.

“أتشي … كن ، هل أنت … من محبي لابوتا؟ أو … معجب بـ ناوسيكا؟ ”

تذكرت إيغوتشي سان والابتسامة المؤلمة على وجهها.

لم يكن لدي تصور ذهني للزهرة التي شاركت اسمها.

على عكس روتيننا المعتاد ، كان هناك شيء أردت بالفعل مناقشته مع يانو سان اليوم. لكن كيف أطرح الموضوع؟ خلال النهار ، مع شخص مثل كود ، كان من الممكن أن يكون هذا أمرًا سهلاً – لكن لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية توجيه المحادثة بالطريقة التي أريدها عندما يتعلق الأمر بـ يانو سان.

سطر مشهور من الفيلم. للحظة بدا الأمر وكأنه اقتباس مختلف تمامًا ، بفضل نمط الكلام الغريب لـ يانو سان.

كيف تفتح المحادثة؟ بينما كنت أبحث في سقف الفصل عن إجابة ، طرحت يانو سان مرة أخرى سؤالًا غريبًا ، كما لو أنها فكرت فجأة في شيء ما.

“الأساطير … ممتعة لأنها … أساطير ، لذلك لا يهم ما إذا كانت … مزيفة أم لا. لا يهم … طالما أنك تحب توتورو. ”

“أتشي … كن ، هل أنت … من محبي لابوتا؟ أو … معجب بـ ناوسيكا؟ ”

“إنه اسم … زهرة.” لم تنتظر اعترافي ، تابعت قائلة

لقد ترددت ، لأنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي قول الحقيقة أو إعطاء الإجابة المعدة التي أقدمها دائمًا عند سؤالي عن فيلم جيبلي المفضل لدي.

مرة أخرى مع هذا التحذير.

“أه ، أنا أفضل توتورو.”

“بالطبع لا. آسف.”

“كان … كله مجرد … حلم ، لكن … لم يكن حلما.”

“لا؟”

سطر مشهور من الفيلم. للحظة بدا الأمر وكأنه اقتباس مختلف تمامًا ، بفضل نمط الكلام الغريب لـ يانو سان.

“لا؟”

في تلك اللحظة ، اعتقدت أن هذا الاقتباس قد يلخص شعور الوحش بالنسبة لي.

جمعة~ الليل

“ماذا عنك يا سان يانو؟ لابوتا أو ناوسيكا؟ ”

“حول الخربشات في دفتر إيغوتشي سان …”

“في الحقيقة … أنا معجبة … بالاميرة مونونوكي”

كنت في حير للرد.

“إذن لماذا أعطيتني هذين الخيارين الآخرين؟”

لقد جمعت شجاعتي وقررت أن أحاول طرح الموضوع الذي كنت أرغب في مناقشته معها.

ربما بسبب ولعها بالأميرة مونونوكي لم تكن خائفة من رؤيتي هكذا في أول لقاء.

عبر تلك المساحة المليئة بالأعصاب ، شعرت جو متوتر حيث بدا أن الوقت والضوء قد توقفا. طفت مشاهد لا تعد ولا تحصى في رأسي.

“في الواقع ، يانو سان ، ألا ينبغي أن يكون توتورو هو المفضل لديك؟”

“إنها تجعل الليل … أقل … أهمية ، كما تعلم؟” كانت كلماتها مزعجة ولكنها نقية.

“لماذا…؟”

“أوه ، مهلا ، عندما … يتوقف المطر ، فلنذهب … لنرى بعض … الساتسوكي. إنهم يزهرون في … الجبال ”

“حسنًا ، أعني ، اسمك ساتسوكي.”

“كانت ناوسيكا في… عرض طريق كينيو. لم … تراه؟ ”

لقد قلتها فقط كضرب ودي ، لكن لسبب ما بدت مستاءة بعض الشيء – وهذا يعني أنها تعمدت تجعيد جبينها واطبقت شفتيها ، الأمر الذي لم يكن مخيفًا على الإطلاق.

بالطبع ، هل كان كل هذا غير متوقع حقًا؟

“أنا لست … هذه الساتسوكي.”

“حسنًا ، أعني ، اسمك ساتسوكي.”

“لا؟”

– +-

“على الرغم من أن أسمائنا … تشترك في … نفس المعنى : مايو.”

استحضرت عبارة “زهرة ربيعية” صوراً في ذهني لغروب الشمس الوردي اللؤلئي الذي يبتلع السماء وحقول الأزهار الذهبية.

بينما كنت أميل رأسي الضخم ، ضخم لدرجة أنني أستطيع ابتلاع يانو سان في قضمة واحدة ، أجابت بشكل متعجرف على سؤال لم أطرحه حتى.

قالت قبل أن أقفز من النافذة : “أكره رؤية … الأشخاص الطيبون … يتأذون”.

“إنه اسم … زهرة.” لم تنتظر اعترافي ، تابعت قائلة

مشاعري لا يمكن أن تواكب هذا.

“يجب أن يكونوا قد …تفتحوا … بحلول الآن. لقد فات … الاوان بالنسبة لهم ، لكنها … زهرة ربيعية”

كان مزعجًا أن يتم التحدث إليها ، خاصة من قبل كل الناس. كل ما قلته هو أنني سمعت أن الأسطورة كاذبة.

استحضرت عبارة “زهرة ربيعية” صوراً في ذهني لغروب الشمس الوردي اللؤلئي الذي يبتلع السماء وحقول الأزهار الذهبية.

بالطبع ، هل كان كل هذا غير متوقع حقًا؟

لم يكن لدي تصور ذهني للزهرة التي شاركت اسمها.

كان ذعري واضحًا بشكل لا يصدق. كما هو الحال دائمًا ، تجاهلت يانو سان ردي تمامًا وربت بقبضتها على راحة يدها.

“إنها … الزهرة الربيعية المفضلة لدي…ستكون … حتى لو لم تعني … اسمي … ”

“هاه؟ انتظر … انتظر ، ماذا؟ ”

“ليست أزهار الكرز ، أو زهور الخوخ؟”

“أتشي … كن ، أنت …”

وبينما كنت أحاول نقل الصورة التي أعطاتني إياها هذه الساتسوكي ، أومأت يانو سان. “بالطبع أنا … أحب هؤلاء … أيضًا. ولكن … إذا كان علي … أن أختار ، فسأقول أنني أحب … أزهارًا … تتفتح بهدوء على جبل … او أعلى طريق خلفي على … تلك الازهار الجميلة المبهرجة التي يحبها الجميع … ”

“أنا فقط يجب أن أتأكد. لم تكن أنت ، أليس كذلك؟ ”

« البارزة كثيرا؟ » فكرت بشكل غير عادل.

لقد قمت بمسح داخل المحل بحذر من أعلى ، واقفًا في أعلى الدرج. لم يسعني إلا أن ألاحظ كيف أن التوهج الأرجواني لأضواء الطوارئ مخيفًا.

الزهور التي تزهر بهدوء سرا.

بغض النظر عن مدى اعتذار إيغوتشي سان ، بغض النظر عن مدى ندمها ، فقد فعلت ذلك بعد كل شيء. لن يكون رد الفعل هذا غريباً على الإطلاق.

مجموعة متنوعة من الناس برزت في ذهني.

“لا؟”

“أوه ، مهلا ، عندما … يتوقف المطر ، فلنذهب … لنرى بعض … الساتسوكي. إنهم يزهرون في … الجبال ”

بينما كنت أقف هناك ، محرجًا ، أدركت أنها لم توبخني لتحدثي عن أشياء خلال النهار. أفترض أن الذكريات لديها لا علاقة لها بالظهيرة أو بالليل.

حتى الآن ، من بين جميع الخطط التي اقترحها يانو سان ، هذا يجب أن يكون الأفضل على الإطلاق. لكن…

عبر تلك المساحة المليئة بالأعصاب ، شعرت جو متوتر حيث بدا أن الوقت والضوء قد توقفا. طفت مشاهد لا تعد ولا تحصى في رأسي.

“يمكنني التعامل مع ذلك ، ولكن كيف ستصل إلى هناك؟” انا سألت.

فقط أين ترسم الخط؟ لقد بدأت أشعر أن هذا الأمر برمته كان تحت رحمة أهوائها ، لذلك قررت تجاهل نصيحتها. كان هناك شيء لا أستطيع بشدة أن أسكت عنه.

“اسمح لي … ركوب … على ظهرك.”

“إنها … الزهرة الربيعية المفضلة لدي…ستكون … حتى لو لم تعني … اسمي … ”

“مستحيل. ماذا يحدث إذا تحولت إلى وحش أيضًا؟ ”

“أنا فقط يجب أن أتأكد. لم تكن أنت ، أليس كذلك؟ ”

كنت أتوقع منها أن تقول شيئًا مثل ، ربما لن يكون ذلك سيئًا للغاية. لكنها تخلت عن الفكرة على الفور. “هذا … سيئ.”

بينما كنت أتحدث ، رفعت يانو سان رأسها. كانت تجلس على مكتبها ، تتصفح هاتفها.

كنت أنا الشخص الذي أثار القلق ، لكن ما زال يؤلمني قليلاً أن يتم رفضي هكذا.

“حسنًا ، أعني ، اسمك ساتسوكي.”

“بالمناسبة ، لماذا بدأتي الحديث عن جيبلي فجأة؟”

“إيجو … تشان فعل؟”

“كانت ناوسيكا في… عرض طريق كينيو. لم … تراه؟ ”

أعتقد أن الأحلام قد تكون أجمل وهي لا تزال في رؤوسنا. لم يكن هناك مكان في هذا المتجر لوحش مثلي.

“آه نسيت. كان ذلك اليوم ، هاه؟ ”

“آه ، أشياء مثل «هل توتورو حقًا شينيغامي؟» ”

نادرًا ما تظهر أفلام جيبلي في محادثة مع كاساي والآخرين ، لذلك لم أكن منتبهاً.

“حسنا أنل متأكد من أن هذه الأسطورة مزيفة.”

شعرت بخيبة أمل بعض الشيء – لقد شاهدت الفيلم مرات عديدة ، لكني كنت أرغب في مشاهدته مرة أخرى.

“إنها … الزهرة الربيعية المفضلة لدي…ستكون … حتى لو لم تعني … اسمي … ”

“أيضًا ، كنت أقرأ تلك … المدونة حول إنتاج ما وراء الكواليس … وكيف تنتهي خاصة مع أفلام جيبلي …”

بدا يانو سان في حيرة من أمره.

“آه ، أشياء مثل «هل توتورو حقًا شينيغامي؟» ”

بغض النظر عن مدى اعتذار إيغوتشي سان ، بغض النظر عن مدى ندمها ، فقد فعلت ذلك بعد كل شيء. لن يكون رد الفعل هذا غريباً على الإطلاق.

“نعم نعم. أتشي … كن ، أنت تحب الشيني … غامي ، هاه؟ ”

إذا بذلت بعض الجهد حقًا في ذلك ، فمن المحتمل أن أتمكن من الركض إلى أرض مجاورة. يمكنني أن أتحدى نفسي لزيارة كل جزء من بلادنا ، وتوسيع أراضي تدريجياً.

“حسنا أنل متأكد من أن هذه الأسطورة مزيفة.”

“يمكنني التعامل مع ذلك ، ولكن كيف ستصل إلى هناك؟” انا سألت.

“الأساطير … ممتعة لأنها … أساطير ، لذلك لا يهم ما إذا كانت … مزيفة أم لا. لا يهم … طالما أنك تحب توتورو. ”

لقد ترددت ، لأنني لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي علي قول الحقيقة أو إعطاء الإجابة المعدة التي أقدمها دائمًا عند سؤالي عن فيلم جيبلي المفضل لدي.

كان مزعجًا أن يتم التحدث إليها ، خاصة من قبل كل الناس. كل ما قلته هو أنني سمعت أن الأسطورة كاذبة.

كنت أنا الشخص الذي أثار القلق ، لكن ما زال يؤلمني قليلاً أن يتم رفضي هكذا.

لم أصر على ذلك أو أحاول فرض رأيي عليها ، ومع ذلك فقد انتقدتني بسبب ذلك. ومع ذلك ، لم أجادلها في ذلك ، لأنني وافقتها : الأساطير ممتعة لأنها أساطير.

– +-

هي حكايات من المفترض أن تنتشر على نطاق واسع ، وليست مفرطة في التحليل والتقطيع.

“كان … كله مجرد … حلم ، لكن … لم يكن حلما.”

لقد جمعت شجاعتي وقررت أن أحاول طرح الموضوع الذي كنت أرغب في مناقشته معها.

لم يكن شيئًا يمكنني إنكاره.

“قالت إيغوتشي-سان نفس الشيء تقريبًا.”

انتزعت مظلة من جناحنا بذيلي وصعدت إلى الطابق الثاني ، وفتحت نافذة ، ثم قفزت للخارج. كان على تجنب كشفي وأنا أخرج من منزلي ، تحسباً لذلك ، لذا سافرت بأقصى سرعة.

“إيجو … تشان فعل؟”

أنا متأكد من أنها لم تكن تريد أن تسمع عن كل ذلك ، ولم أكن أنوي قول ذلك.

كانت عبارة “إيجو … تشان” الصغيرة التي كانت تقولها يانو سان منذ الأمس تحمل نغمة غريبة ، ربما شيئًا لم تنادي به في الواقع زميلنا في الفصل شخصيًا.

“أعني، اه…”

بغض النظر ، لقد أخذت الطُعم.

حتى الآن ، من بين جميع الخطط التي اقترحها يانو سان ، هذا يجب أن يكون الأفضل على الإطلاق. لكن…

“نعم ، اعتادت إيجوتشي سان الجلوس بجواري العام الماضي. كان لديها دائمًا سلسلة مفاتيح من طراز توتورو في حقيبتها ، لذلك سألتها مرة واحدة عما إذا كانت تحب توتورو حقًا. ”

“وقت الذهاب. أتشي … كن ، أنا سعيد لأن إيجو … تشان … مهمة … لك “.

” تحدثنا كثيرًا عن ذلك ، وقالت نفس الشيء. قالت إنها أحبت الأشياء الغامضة ، خاصة عندما لا يزال الغموض يكتنفها. بعد أن سمعت ذلك ، ذهبت وشاهدت توتورو مرة أخرى مع وضع ذلك في الاعتبار ، وأصبح المفضل لدي أيضًا ”

كنت أتوقع منها أن تقول شيئًا مثل ، ربما لن يكون ذلك سيئًا للغاية. لكنها تخلت عن الفكرة على الفور. “هذا … سيئ.”

“…هاه؟”

“…هاه؟”

بدا يانو سان في حيرة من أمره.

“واه!”

“أعني، اه…”

على عكس روتيننا المعتاد ، كان هناك شيء أردت بالفعل مناقشته مع يانو سان اليوم. لكن كيف أطرح الموضوع؟ خلال النهار ، مع شخص مثل كود ، كان من الممكن أن يكون هذا أمرًا سهلاً – لكن لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية توجيه المحادثة بالطريقة التي أريدها عندما يتعلق الأمر بـ يانو سان.

حماقة. كنت أترك نفسي أستيقظ وبدأت في الثرثرة بشأن اهتماماتي الخاصة عندما كان يجب أن أصل مباشرة إلى هذه النقطة.

بعد ذلك فقط ، رن الجرس. بين رحلتي إلى المتجر ، وحقيقة أنني قد جلت في وقت متأخر أكثر من المعتاد ، كانت زيارة الليلة قصيرة.

أنا متأكد من أنها لم تكن تريد أن تسمع عن كل ذلك ، ولم أكن أنوي قول ذلك.

وبعد ذلك ، انتشرت ابتسامة على وجهها ، مثل زهرة صغيرة في إزهار كامل.

بينما كنت أقف هناك ، محرجًا ، أدركت أنها لم توبخني لتحدثي عن أشياء خلال النهار. أفترض أن الذكريات لديها لا علاقة لها بالظهيرة أو بالليل.

لقد جمعت شجاعتي وقررت أن أحاول طرح الموضوع الذي كنت أرغب في مناقشته معها.

“آه ، على أي حال ، السبب في أنني ذكرت إيجوتشي سان هو أنني أردت أن تعرفي أنها هي التي كتبت في جميع أنحاء دفتر ملاحظاتك ، لكنها لم ترغب في القيام بذلك. أجبرها أشخاص آخرون. علمت بذلك اليوم ، وشعرت إيغوتشي سان بالسوء ، وكانت تأسف لذلك. اعتقدت أنه يجب عليك أن تعرف ”

حتى الآن ، من بين جميع الخطط التي اقترحها يانو سان ، هذا يجب أن يكون الأفضل على الإطلاق. لكن…

على أمل أن يخفف ذلك من إحراجي ، اندفعت بسرعة إلى ما كنت أرغب في قوله أصلاً. بالطبع ، بعد أن قلتها ، أدركت أنه ليس لدي أي فكرة عما سأفعله إذا امتلأ يانو سان فجأة بالغضب تجاه إيجوتشي سان.

“كان … كله مجرد … حلم ، لكن … لم يكن حلما.”

بغض النظر عن مدى اعتذار إيغوتشي سان ، بغض النظر عن مدى ندمها ، فقد فعلت ذلك بعد كل شيء. لن يكون رد الفعل هذا غريباً على الإطلاق.

إذا لم تكن يانو سان هناك ، فهذا لا بأس به بعد كل شيء إنها تمطر. لم أتخيل قدومها في مثل هذا اليوم.

للحظة ساد الصمت.

كنت أنا الشخص الذي أثار القلق ، لكن ما زال يؤلمني قليلاً أن يتم رفضي هكذا.

فقط كيف ستتصرف؟ ماذا ستقول؟ بينما وقفت هناك قلقا ، قالت يانو سان ، بنظرة مذهولة على وجهها ، ببساطة وبهدوء “أرى”.

« البارزة كثيرا؟ » فكرت بشكل غير عادل.

ترين ماذا؟ وبينما كنت أنتظر ، أشارت إلي بإصبعها الصغير.

“ماذا عنك يا سان يانو؟ لابوتا أو ناوسيكا؟ ”

“أتشي … كن ، أنت …”

ربما وصلوا إلى الطابق الثاني أو الثالث الآن. هناك ، صادفتُ منصة ركنية مصطفة حولها سلع مختلفة وتوقفت على الفور.

وبعد ذلك ، انتشرت ابتسامة على وجهها ، مثل زهرة صغيرة في إزهار كامل.

“حول الخربشات في دفتر إيغوتشي سان …”

“… أنت تحب إيجو-تشان … أليس كذلك؟”

بينما كنت أقف هناك ، محرجًا ، أدركت أنها لم توبخني لتحدثي عن أشياء خلال النهار. أفترض أن الذكريات لديها لا علاقة لها بالظهيرة أو بالليل.

نفخة من الهواء بدت إلى حد كبير مثل “وا؟” انسكب من فمي المسنن ، وأعطى يانو سان إيماءة مسرحية.

“حول الخربشات في دفتر إيغوتشي سان …”

“أرى … فهمت .. عليك … أن تتحدث بحذر أكبر عن الفتاة … لأنك تحبها “.

أطلقت يانو سان صرخة محيرة عندما رميت المظلة بلطف في طريقها – لقد صدمتها في وجهها مباشرة.

“هاه؟ انتظر … انتظر ، ماذا؟ ”

ربما بسبب ولعها بالأميرة مونونوكي لم تكن خائفة من رؤيتي هكذا في أول لقاء.

كان ذعري واضحًا بشكل لا يصدق. كما هو الحال دائمًا ، تجاهلت يانو سان ردي تمامًا وربت بقبضتها على راحة يدها.

“كانت ناوسيكا في… عرض طريق كينيو. لم … تراه؟ ”

انتظر الآن.

لقد رفضت النصيحة بـ “همف” ، متسائلاً من منا هو الأكثر إزعاجًا هنا.

مشاعري لا يمكن أن تواكب هذا.

“إنها … الزهرة الربيعية المفضلة لدي…ستكون … حتى لو لم تعني … اسمي … ”

“أرى … لماذا كان دفتر الملاحظات … مستخدما بالفعل. لأنها كانت… إيجو … تشان. ”

“إنها …. استراحة … منتصف … الليل .”

“ماذا تقصدين؟”

“لكن … شكرا … لك.”

“الحديث عن النهار … انتهى الآن.”

هذه المرة ، وفمها لا يزال مغطى ، وحاجبيها لا يزالان مجعدان ، هزت رأسها.

تشبث يانو سان بكلتا يديها على فمها. حسنًا ، كان ذلك مفاجئًا.

“كان … كله مجرد … حلم ، لكن … لم يكن حلما.”

فقط أين ترسم الخط؟ لقد بدأت أشعر أن هذا الأمر برمته كان تحت رحمة أهوائها ، لذلك قررت تجاهل نصيحتها. كان هناك شيء لا أستطيع بشدة أن أسكت عنه.

تشبث يانو سان بكلتا يديها على فمها. حسنًا ، كان ذلك مفاجئًا.

“إذن ، بالمناسبة …”

وبعد ذلك ، انتشرت ابتسامة على وجهها ، مثل زهرة صغيرة في إزهار كامل.

كان هناك شيء آخر أردت تأكيده ، فقط في حالة. كنت بحاجة للحديث عن هذا الأمر بجدية ، من أجل تهدئة أعصابي.

بينما كنت أقف هناك ، محرجًا ، أدركت أنها لم توبخني لتحدثي عن أشياء خلال النهار. أفترض أن الذكريات لديها لا علاقة لها بالظهيرة أو بالليل.

“حول الخربشات في دفتر إيغوتشي سان …”

أنا متأكد من أنها لم تكن تريد أن تسمع عن كل ذلك ، ولم أكن أنوي قول ذلك.

ما زال فمها مغطى ، قطبت يانو سان حواجبها.

كنت أتوقع نصف ابتسامتها المعتادة في وقت مثل هذا ، لكنني لم أكن من يجبر الناس على التعبير عن ما أريده، لذلك لم أقل شيئًا.

“أنا فقط يجب أن أتأكد. لم تكن أنت ، أليس كذلك؟ ”

إلى أين إذهب بعد ذلك؟

هذه المرة ، وفمها لا يزال مغطى ، وحاجبيها لا يزالان مجعدان ، هزت رأسها.

“الأساطير … ممتعة لأنها … أساطير ، لذلك لا يهم ما إذا كانت … مزيفة أم لا. لا يهم … طالما أنك تحب توتورو. ”

“بالطبع لا. آسف.”

لو قلت “آه” ، هل كان ذلك سيغير شيئًا؟

على الرغم من أنني كنت آسفًا للتشكيك بها ، إلا أن يانو سان وجهت طريقي ، كما لو كنت ستلقي محاضرة.

كان هناك صوت عنيف على النافذة. يبدو أن هطول الأمطار يزداد قوة.

“إنها …. استراحة … منتصف … الليل .”

“الأساطير … ممتعة لأنها … أساطير ، لذلك لا يهم ما إذا كانت … مزيفة أم لا. لا يهم … طالما أنك تحب توتورو. ”

على ما يبدو ، كان هذا أهم بكثير بالنسبة لها من حقيقة شكوكي.

جمعة~ الليل

كان هناك صوت عنيف على النافذة. يبدو أن هطول الأمطار يزداد قوة.

“أرى … فهمت .. عليك … أن تتحدث بحذر أكبر عن الفتاة … لأنك تحبها “.

بعد ذلك فقط ، رن الجرس. بين رحلتي إلى المتجر ، وحقيقة أنني قد جلت في وقت متأخر أكثر من المعتاد ، كانت زيارة الليلة قصيرة.

وبينما كنت أحاول نقل الصورة التي أعطاتني إياها هذه الساتسوكي ، أومأت يانو سان. “بالطبع أنا … أحب هؤلاء … أيضًا. ولكن … إذا كان علي … أن أختار ، فسأقول أنني أحب … أزهارًا … تتفتح بهدوء على جبل … او أعلى طريق خلفي على … تلك الازهار الجميلة المبهرجة التي يحبها الجميع … ”

“وقت الذهاب. أتشي … كن ، أنا سعيد لأن إيجو … تشان … مهمة … لك “.

أعتقد أن امتلاك مثل هذه الهيئة يمكن أن يجعل أحلامي حرفياً تتحقق.

“يا. لا تتحدثي عن النهار ”

من هناك كان عليّ أن أتدرب على طريقة دخولي المعتادة ، حيث لم يكن لديّ فقط نفسي ، ولكن المظلة للتسلل إلى الداخل. هذه المرة سأضطر إلى أن أزعج نفسي بفتح باب السقف.

أدركت أنه بقولي ذلك ، فقد أكدت قولها ، ولكن حتى الوحش لا يمتلك القدرة على استعادة الكلمات التي خرجت بالفعل من فمه.

شعرت بخيبة أمل بعض الشيء – لقد شاهدت الفيلم مرات عديدة ، لكني كنت أرغب في مشاهدته مرة أخرى.

“إنها تجعل الليل … أقل … أهمية ، كما تعلم؟” كانت كلماتها مزعجة ولكنها نقية.

استحضرت عبارة “زهرة ربيعية” صوراً في ذهني لغروب الشمس الوردي اللؤلئي الذي يبتلع السماء وحقول الأزهار الذهبية.

كنت في حير للرد.

لذلك لم أقل شيئًا. لا “نعم” ، لا “آه”. بغض النظر عما قلته ، لم يسعني إلا الشعور بأنني سأكون الشخص الذي ينتهي به الأمر بالتأذي.

“أتشي … كن ، أنت …”

قالت قبل أن أقفز من النافذة : “أكره رؤية … الأشخاص الطيبون … يتأذون”.

نفخة من الهواء بدت إلى حد كبير مثل “وا؟” انسكب من فمي المسنن ، وأعطى يانو سان إيماءة مسرحية.

حتى في هذا الوقت ، لم أستطع هز رأسي الأسود الأشعث.

– +-

لم يكن شيئًا يمكنني إنكاره.

في الأسبوع التالي ، حدث شيء مروع

دون أن أنبس بكلمة أخرى ، قفزت للخارج.

“قلت أنك فقدت مظلتك. كان لدي واحدة إضافية، لذلك خذي “.

ضرب المطر جسدي ، لكنه لم يؤثر على وحش مثلي.

حنت رأسها برزانة.

انا اتعجب.

“آه ، أشياء مثل «هل توتورو حقًا شينيغامي؟» ”

لو قلت ببساطة “نعم” ، هل كان ذلك سيغير شيئًا؟

“الحديث عن النهار … انتهى الآن.”

لو قلت “آه” ، هل كان ذلك سيغير شيئًا؟

أغلقت الباب بذيلي ، وانتقلت إلى الجزء الخلفي من الفصل ، وغيرت حجمي إلى حجم أكثر راحة للجلوس.

في الأسبوع التالي ، حدث شيء مروع

حتى الآن ، من بين جميع الخطط التي اقترحها يانو سان ، هذا يجب أن يكون الأفضل على الإطلاق. لكن…

– +-

كنت أتوقع منها أن تقول شيئًا مثل ، ربما لن يكون ذلك سيئًا للغاية. لكنها تخلت عن الفكرة على الفور. “هذا … سيئ.”

لو قلت ببساطة “نعم” ، هل كان ذلك سيغير شيئًا؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط