نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

خلال الليل أصبح وحشًا 14

الفصل 14

الفصل 14

الخميس في النهار

حل الصباح كالمعتاد. صباح كل يوم عادي وخالٍ من المشاكل.

حل الصباح كالمعتاد. صباح كل يوم عادي وخالٍ من المشاكل.

“هاري بوتر.”

لقد حرصت على عدم النظر إلى يانو سان وهي تدخل الفصل، وتلقي التحية المرحة لها. لقد تجنبتُ النظر في طريقها بعناية حيث تم رشقها بنشارة الممحاة وعندما قالت الفتيات الأخريات أشياء قاسية عنها على مرمى البصر. حاولتُ ألا أنظر إليها وأرى الوجه الذي تضعه دائمًا، والذي ربما تضعه الآن.

عندما صعدت إلى الطابق الرابع، بالتأكيد، تم استبدال المصباح المكسور بأخر سليم. واصلت الصعود إلى الطابق الخامس للتأكد من عدم وجود أي آثار لمشاجرة الليلة الماضية، ولكن لم يكن هناك ما أراه حقًا، لذلك قمت بعملي في الحمام بالطابق الخامس وبدأت في العودة إلى الفصل الدراسي.

ما كان مختلفًا اليوم هو تصوري الخاص، لكن يجب أن أكون قادرًا على وضع ذلك من ذهني، لذلك قررت ألا أعيرها أي اهتمام أكثر من المعتاد.

“هل الكتب جيدة أيضًا…؟” سألتها.

إلى جانب ذلك، هناك ثلاثة أشياء معينة أخرى غير يانو بالنسبة لي لأهتم بها. قررت التركيز على هؤلاء.

أجابت ميدوريكاوا: “مم” ، أومأت برأسها بطريقة تدل ضمنيًا على أنه لا ينبغي لي أن أطرح أسئلة أعرف بالفعل إجاباتها. ومع ذلك، اعتقدت أنني قد أحاول إجراء القليل من المحادثة.

الأول هو أن موتودا لم يأت إلى المدرسة. بصراحة، فيما يتعلق به، سيكون من الغريب أكثر أن يظهر، بالنظر إلى ما حدث الليلة الماضية. لم يكن من المحتمل أن يعتقد أحد أنه رأى وحشًا بالفعل. سيكون من الغريب أن يقبل شخص مثل هذا الشيء بسهولة.

عندما صعدت إلى الطابق الرابع، بالتأكيد، تم استبدال المصباح المكسور بأخر سليم. واصلت الصعود إلى الطابق الخامس للتأكد من عدم وجود أي آثار لمشاجرة الليلة الماضية، ولكن لم يكن هناك ما أراه حقًا، لذلك قمت بعملي في الحمام بالطابق الخامس وبدأت في العودة إلى الفصل الدراسي.

الأمر الثاني هو أنه لم يتطرق أحد إلى مشكلة كسر المصباح في منتصف الليل على الإطلاق. ربما تم الاحتفاظ بها سراً حتى يتم القضاء على أي إشاعات غريبة، لكنها مع ذلك تزعجني.

ربما من الأفضل تركها هناك.

آخر شيء هو أن شخصًا ما قام يوم أمس بكسر نافذة غرفة نادي البيسبول مرة أخرى. ضحك كاساي على الأرجح أن موتودا هو من فعل ذلك، ولم يظهر اليوم لأنه كان خائفًا من الإمساك به، لكن مع العلم أن الأمر لم يكن كذلك، بدأت أشعر بالقلق من أن الجاني ربما رآني في شكل الكايجو الخاص بي.

لقد رفعتُ يدي عرضًا وقمت بتحيتها.

لم أكن مهتمًا بإخافة المتسللين بعيدًا عن المدرسة مرة أخرى.

“أ – أوه، نعم، أردتُ فقط إصلاح شعري قليلاً، في مكان لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته.”

علاوة على ذلك، لن أعود إلى هنا في الليل بعد الآن.
خلال فترة الراحة التي استمرت عشرين دقيقة بعد الفترة الثانية، قررت أن أذهب وألقي نظرة على المصباح المكسور.

مررتُ من أمامها، ونزلت درجتين أو ثلاث درجات، وفجأة سمعت: “كاساي كن رجل سيء.” في البداية، لم يكن لدي أي فكرة عمن تحدث معي. عندما استدرت، تذكرت أخيرًا أن الصوت كان صوت ميدوريكاوا. للحظة، أغلقت عينيها ثم استدارت وتوجهت إلى المكتبة.

خرجتُ من الفصل وتظاهرت بأنني ذاهب إلى الحمام. كما فكرت في الأمر، ربما تم إصلاحه بالفعل على أي حال، لكنني ما زلت أريد أن أرى بنفسي. بالطبع، ربما شعرتُ بالقلق فقط بشأن المصباح لأنني أردت عذرًا لمغادرة الفصل الدراسي – تمامًا كما اختلق موتودا ذريعة للتسلل إلى المدرسة.

“حسنًا، سأراكِ في الفصل، إذن.”

عندما صعدت إلى الطابق الرابع، بالتأكيد، تم استبدال المصباح المكسور بأخر سليم. واصلت الصعود إلى الطابق الخامس للتأكد من عدم وجود أي آثار لمشاجرة الليلة الماضية، ولكن لم يكن هناك ما أراه حقًا، لذلك قمت بعملي في الحمام بالطابق الخامس وبدأت في العودة إلى الفصل الدراسي.

“مم.”

في الطريق، مررتُ بزميل على وشك الصعود من الطابق الرابع. لم يكن من الرائع أن يراني شخص ما نازلاً من الخامس، ولكن بالنظر إلى هويته، ربما لم يكن الأمر مهمًا.

حل الصباح كالمعتاد. صباح كل يوم عادي وخالٍ من المشاكل.

لقد رفعتُ يدي عرضًا وقمت بتحيتها.

الأمر الثاني هو أنه لم يتطرق أحد إلى مشكلة كسر المصباح في منتصف الليل على الإطلاق. ربما تم الاحتفاظ بها سراً حتى يتم القضاء على أي إشاعات غريبة، لكنها مع ذلك تزعجني.

“مرحباً، هل أنتِ متجهة إلى المكتبة؟”

علاوة على ذلك، لن أعود إلى هنا في الليل بعد الآن. خلال فترة الراحة التي استمرت عشرين دقيقة بعد الفترة الثانية، قررت أن أذهب وألقي نظرة على المصباح المكسور.

أجابت ميدوريكاوا: “مم” ، أومأت برأسها بطريقة تدل ضمنيًا على أنه لا ينبغي لي أن أطرح أسئلة أعرف بالفعل إجاباتها. ومع ذلك، اعتقدت أنني قد أحاول إجراء القليل من المحادثة.

“مم.” شعرتُ بالارتياح قليلاً لرؤيتها تومئ. لقد كان ارتياحًا لا معنى له تمامًا. لقد خطر لي أن المحادثة قد انتهت الآن، ولم يكن من غير المرجح أن تقدم ميدوريكاوا أي مواضيع جديدة فحسب، لكنني أهدرت أكثر من الوقت الكافي. نظرت نحو الدرج الممتد حتى الطابق الخامس.

أدركتُ أن هذا مجرد عذر آخر للابتعاد عن الفصل الدراسي لأطول فترة ممكنة.

أجابت ميدوريكاوا: “مم” ، أومأت برأسها بطريقة تدل ضمنيًا على أنه لا ينبغي لي أن أطرح أسئلة أعرف بالفعل إجاباتها. ومع ذلك، اعتقدت أنني قد أحاول إجراء القليل من المحادثة.

“ماذا تقرأين؟” سألتها.

عذر معقول. أجابت ميدوريكاوا: “مم” بإيماءة. ماذا بشأن هذا التأكيد؟ هل قصدت ذلك مثل ’أوه نعم، نعم، بالتأكيد، بالطبع هذا هو عذرك، أياً كان؟’ سيكون كاساي محبطًا تمامًا، إذا كان هذا هو الحال.

عرضت الكتاب الذي بين يديها لي. بدا ذلك سؤالاً لا معنى له نوعاً ما، لذلك فوجئت عندما ألقيت نظرة فاحصة على الغلاف.

الآن بعد أن بدأت بالفعل في رسم المحادثة، قررتُ أن أحاول الترويج لصديقي قليلاً.

“هاري بوتر.”

الأول هو أن موتودا لم يأت إلى المدرسة. بصراحة، فيما يتعلق به، سيكون من الغريب أكثر أن يظهر، بالنظر إلى ما حدث الليلة الماضية. لم يكن من المحتمل أن يعتقد أحد أنه رأى وحشًا بالفعل. سيكون من الغريب أن يقبل شخص مثل هذا الشيء بسهولة.

“مم.”

“مم.” شعرتُ بالارتياح قليلاً لرؤيتها تومئ. لقد كان ارتياحًا لا معنى له تمامًا. لقد خطر لي أن المحادثة قد انتهت الآن، ولم يكن من غير المرجح أن تقدم ميدوريكاوا أي مواضيع جديدة فحسب، لكنني أهدرت أكثر من الوقت الكافي. نظرت نحو الدرج الممتد حتى الطابق الخامس.

“هل الكتب جيدة أيضًا…؟” سألتها.

ربما من الأفضل تركها هناك.

“مم.”
شعرتُ بالارتياح قليلاً لرؤيتها تومئ. لقد كان ارتياحًا لا معنى له تمامًا. لقد خطر لي أن المحادثة قد انتهت الآن، ولم يكن من غير المرجح أن تقدم ميدوريكاوا أي مواضيع جديدة فحسب، لكنني أهدرت أكثر من الوقت الكافي. نظرت نحو الدرج الممتد حتى الطابق الخامس.

“حسنًا، سأراكِ في الفصل، إذن.”

“أ – أوه، نعم، أردتُ فقط إصلاح شعري قليلاً، في مكان لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته.”

الأمر الثاني هو أنه لم يتطرق أحد إلى مشكلة كسر المصباح في منتصف الليل على الإطلاق. ربما تم الاحتفاظ بها سراً حتى يتم القضاء على أي إشاعات غريبة، لكنها مع ذلك تزعجني.

عذر معقول. أجابت ميدوريكاوا: “مم” بإيماءة. ماذا بشأن هذا التأكيد؟ هل قصدت ذلك مثل ’أوه نعم، نعم، بالتأكيد، بالطبع هذا هو عذرك، أياً كان؟’ سيكون كاساي محبطًا تمامًا، إذا كان هذا هو الحال.

شاهدتها تختفي قاب قوسين أو أدنى، وليس لدي أي فكرة عما تعنيه. فكرتُ طويلاً وبجد في ما حاولت إخباري به لبقية اليوم، لكنني لم أتوصل إلى نتيجة. لقد توصلت إلى الكثير من الافتراضات، لكن لم يكن من الجيد الخوض في مثل هذه الأشياء المستحيلة.

الآن بعد أن بدأت بالفعل في رسم المحادثة، قررتُ أن أحاول الترويج لصديقي قليلاً.

إلى جانب ذلك، هناك ثلاثة أشياء معينة أخرى غير يانو بالنسبة لي لأهتم بها. قررت التركيز على هؤلاء.

“أوه، بالمناسبة، هل سمعتِ أن شخصًا ما كسر نافذة نادي البيسبول مرة أخرى؟”

عذر معقول. أجابت ميدوريكاوا: “مم” بإيماءة. ماذا بشأن هذا التأكيد؟ هل قصدت ذلك مثل ’أوه نعم، نعم، بالتأكيد، بالطبع هذا هو عذرك، أياً كان؟’ سيكون كاساي محبطًا تمامًا، إذا كان هذا هو الحال.

“مم.”

فيما يتعلق بالحوادث المعلقة، هذا هو الحدث الوحيد اليوم.

“أوه، أنتِ تعلمين. هناك الكثير من الأشياء المخربة التي تحدث مؤخرًا، مثل دراجة تاكاو”.

الخميس في النهار

“مم.”

لقد حرصت على عدم النظر إلى يانو سان وهي تدخل الفصل، وتلقي التحية المرحة لها. لقد تجنبتُ النظر في طريقها بعناية حيث تم رشقها بنشارة الممحاة وعندما قالت الفتيات الأخريات أشياء قاسية عنها على مرمى البصر. حاولتُ ألا أنظر إليها وأرى الوجه الذي تضعه دائمًا، والذي ربما تضعه الآن.

“وشخص ما عبث بأحذية ناكاجاوا – الجميع مستاؤون من التفكير في أنه ربما كانت يانو، ولكن حتى كاساي، الذي لا يفكر كثيرًا في أي شيء، قال أنه ليس لدينا حتى أي دليل على ذلك، لذا، ربما لا ينبغي القفز إلى أي استنتاجات … ”

في الطريق، مررتُ بزميل على وشك الصعود من الطابق الرابع. لم يكن من الرائع أن يراني شخص ما نازلاً من الخامس، ولكن بالنظر إلى هويته، ربما لم يكن الأمر مهمًا.

لم تقل ميدوريكاوا شيئًا، لكنها لم تومئ رأسها إلى هذا. ربما أكون قد انغمست بقوة قليلاً مع النقطة التي كنت أحاول توضيحها. أصبح من المستحيل معرفة ما الذي فهمته من ذلك.

إلى جانب ذلك، هناك ثلاثة أشياء معينة أخرى غير يانو بالنسبة لي لأهتم بها. قررت التركيز على هؤلاء.

ربما من الأفضل تركها هناك.

“مم.”

“حسنًا، سأراكِ في الفصل، إذن.”

حل الصباح كالمعتاد. صباح كل يوم عادي وخالٍ من المشاكل.

مررتُ من أمامها، ونزلت درجتين أو ثلاث درجات، وفجأة سمعت: “كاساي كن رجل سيء.”
في البداية، لم يكن لدي أي فكرة عمن تحدث معي. عندما استدرت، تذكرت أخيرًا أن الصوت كان صوت ميدوريكاوا. للحظة، أغلقت عينيها ثم استدارت وتوجهت إلى المكتبة.

“هل الكتب جيدة أيضًا…؟” سألتها.

لقد مرت عصور منذ أن سمعتها تقول أي شيء على الإطلاق خارج محتويات الفصل الدراسي.

كاساي رجل سيئ؟ ماذا؟

“مم.”

شاهدتها تختفي قاب قوسين أو أدنى، وليس لدي أي فكرة عما تعنيه. فكرتُ طويلاً وبجد في ما حاولت إخباري به لبقية اليوم، لكنني لم أتوصل إلى نتيجة. لقد توصلت إلى الكثير من الافتراضات، لكن لم يكن من الجيد الخوض في مثل هذه الأشياء المستحيلة.

ربما من الأفضل تركها هناك.

فيما يتعلق بالحوادث المعلقة، هذا هو الحدث الوحيد اليوم.

الخميس في النهار

حسنًا، ربما اثنان — لم تكن هناك حتى الآن سلسلة مفاتيح توتورو معلقة من حقيبة إيغوتشي.

خرجتُ من الفصل وتظاهرت بأنني ذاهب إلى الحمام. كما فكرت في الأمر، ربما تم إصلاحه بالفعل على أي حال، لكنني ما زلت أريد أن أرى بنفسي. بالطبع، ربما شعرتُ بالقلق فقط بشأن المصباح لأنني أردت عذرًا لمغادرة الفصل الدراسي – تمامًا كما اختلق موتودا ذريعة للتسلل إلى المدرسة.

مررتُ من أمامها، ونزلت درجتين أو ثلاث درجات، وفجأة سمعت: “كاساي كن رجل سيء.” في البداية، لم يكن لدي أي فكرة عمن تحدث معي. عندما استدرت، تذكرت أخيرًا أن الصوت كان صوت ميدوريكاوا. للحظة، أغلقت عينيها ثم استدارت وتوجهت إلى المكتبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط