المقدمة 1: بداية سماء الخريف
المقدمة 1: بداية سماء الخريف
صحيح. لقد تمكنت بطريقة ما من عدم الوقوع في حالة من الذعر ولكن ليس الأمر وكأنني هادئ.
استيقظت، وقمت بإعداد وجبة الإفطار من (البنتو).
“لسبب غريب أنني لا أنام في منزلي!”
البنتو: هو طعم معاد التسخين مكون من جزء واحد في اليابان.
أنهيت تدريب النادي الصباحي و دروسي وتوجهت مرة أخرى إلى النادي.
وكما هو متوقع، أصبح صوتي عنيفًا. إنه أمر بديهي، فمن سيقبل هذا بعد سماع ذلك؟!
بعد قضاء الوقت مع أصدقائي في النادي، أعود إلى المنزل و أستحم وأغير ملابسي.
يبدو أن الصوت له نبرة مضطربة. هناك حد للنكات. لم أسمع بهذا من قبل بأي حال من الأحوال !!!
جلست مع عائلتي ثم استرحت.
“إنها ليست كذبة، لم أسمع عن مثل هذا الحديث ! تمام؟ ثم أي أحمق يقبل مثل هذا الحديث عن عالم آخر؟! إن ما نتحدث عنه أمر غريب بنفس القدر!“
في أواخر ليالي الخريف، أقرأ الكتب، وألعب الألعاب، وأتصفح الإنترنت.
“فومو، يبدو أنه لم يكن أنت حقًا. لقد فعلت شيئاً سيئاً، أنا أعتذر”.
وانام.
قال الصوت ذلك.
هذا كل ما فعلته.
يبدو أن الصوت له نبرة مضطربة. هناك حد للنكات. لم أسمع بهذا من قبل بأي حال من الأحوال !!!
قد يكون هناك شيء بين السطور، لكنه ليس ذا صلة.
هذا الصوت، هل فيه (برغي مفكك)؟
“لسبب غريب أنني لا أنام في منزلي!”
وكما هو متوقع، أصبح صوتي عنيفًا. إنه أمر بديهي، فمن سيقبل هذا بعد سماع ذلك؟!
صحيح. بدون شك.
“حسنًا، أنا آسف حقًا… ولكن بعد ذلك، يجب أن تكون أختك الكبرى أو الأصغر منك.”
ومع ذلك، “ها أنا” هنا.
“ انا إله، إذا قلت ذلك، فهل تصدقني؟“
في غرفة مربعة كانت تبدو وكأن النجوم مطبوعة عليها. ذهبت لتفقد أرضية الغرفة وجدرانها.
“من أنت؟“
لقد شعرت بالقلق من عدم وجود باب أو طريقة للخروج.
في تلك اللحظة كنت أسند ظهري إلى إحدى زوايا الغرفة وأتأمل.
ومنذ أن كنت هنا، لم أشعر بوجود أي شخص آخر طوال الوقت.
“سوف ترى. في الوقت الحالي، هل يمكنك أن تخبرني باسمك؟“
في تلك اللحظة كنت أسند ظهري إلى إحدى زوايا الغرفة وأتأمل.
“؟؟ فومو، أنت على حق. أعتذر عن عدم التعريف بنفسي. أنا أُدعى تسوكويومي.”
“أنت هادئ حقًا، هاه.”
“سوف ترى. في الوقت الحالي، هل يمكنك أن تخبرني باسمك؟“
“؟!”
لماذا يعرف اسمي؟
صوت. من الواضح أن الصوت كان مرتفعًا ولكن لا يوجد شيء في الغرفة. نظرت حولي، ورأيه أنه لم يتغير شيء في الغرفة.
هذا الصوت، هل فيه (برغي مفكك)؟
“لقد استخدمت صوتًا عاليًا مرة واحدة فقط ثم ذهبت للبحث في جميع أنحاء الغرفة وبدأت في محاولة فهم الوضع الحالي للأمور، وأثناء تواجدك بالمرصاد، كنت تحاول ترتيب أفكارك، هاه“.
أنهيت تدريب النادي الصباحي و دروسي وتوجهت مرة أخرى إلى النادي.
“من أنت؟“
برغي مفكوك: صواميل مخه مصديه بالمصري (عقله مش مظبوط)
استمر الصوت. لقد فهمت فقط أنه صوت. ويبدو أنه من الأفضل أن افهم ذلك عن طريق السؤال مباشرة.
ما هذا الشيء الغبي الذي يقوله بلا مبالاة؟
“ انا إله، إذا قلت ذلك، فهل تصدقني؟“
“لقد استخدمت صوتًا عاليًا مرة واحدة فقط ثم ذهبت للبحث في جميع أنحاء الغرفة وبدأت في محاولة فهم الوضع الحالي للأمور، وأثناء تواجدك بالمرصاد، كنت تحاول ترتيب أفكارك، هاه“.
“مستحيل.”
أنا أحب الأساطير والتاريخ (وإن كان قليلاً)، ولهذا السبب، إذا كان ما قاله الصوت صحيحًا، فهذا يعني أنه الشخصية تمامًا.
هذا الصوت، هل فيه (برغي مفكك)؟
بعد قضاء الوقت مع أصدقائي في النادي، أعود إلى المنزل و أستحم وأغير ملابسي.
برغي مفكوك: صواميل مخه مصديه بالمصري (عقله مش مظبوط)
ومنذ أن كنت هنا، لم أشعر بوجود أي شخص آخر طوال الوقت.
“هذا مؤسف. بعد ذلك، سأجعلك الآن تذهب إلى عالم موازٍ جيد حقًا. بالمناسبة، إنها رحلة ذهاب فقط، لذا لن تتمكن من العودة إلى عالمك الأصلي.“
“هذا مثل الجحيم!”
“مهلا مهلا مهلا !!” (انتظر انتظر)
“؟؟ فومو، أنت على حق. أعتذر عن عدم التعريف بنفسي. أنا أُدعى تسوكويومي.”
ما هذا الشيء الغبي الذي يقوله بلا مبالاة؟
قد يكون هناك شيء بين السطور، لكنه ليس ذا صلة.
“حول ما عليك القيام به، يجب عليك أن تسأل المسؤول عن ذلك المكان عندما تذهب. ومع ذلك، أنا آسف ولكن أريد منك التوقيع على موافقتك على هذا “.
ومازلت لا أعرف حتى هوية ذلك الصوت.
“هذا مثل الجحيم!”
لقد نجوت~.
وكما هو متوقع، أصبح صوتي عنيفًا. إنه أمر بديهي، فمن سيقبل هذا بعد سماع ذلك؟!
لقد نجوت~.
“أويا، أنت لا تريد؟ هذا غريب. سمعت أنك ستذهب.”
تصرف الاثنان وكأن شيئًا لم يتغير. بالنسبة لهم، فإنهم قد عقدوا العزم على قبول هذا النوع من المواقف مسبقًا، وهو أمر غير ممكن. وبدون الاهتمام بالأمر، يقول هذا الرجل فقط أن الأمر سيتطلب واحدًا من هذين الاثنين. لا تعبث معي.
يبدو أن الصوت له نبرة مضطربة. هناك حد للنكات. لم أسمع بهذا من قبل بأي حال من الأحوال !!!
“بالطبع.”
“إنها ليست كذبة، لم أسمع عن مثل هذا الحديث ! تمام؟ ثم أي أحمق يقبل مثل هذا الحديث عن عالم آخر؟! إن ما نتحدث عنه أمر غريب بنفس القدر!“
في تلك اللحظة كنت أسند ظهري إلى إحدى زوايا الغرفة وأتأمل.
أحاول أن أشرح بكل قدرتي.
برغي مفكوك: صواميل مخه مصديه بالمصري (عقله مش مظبوط)
“فومو، يبدو أنه لم يكن أنت حقًا. لقد فعلت شيئاً سيئاً، أنا أعتذر”.
قد يكون هناك شيء بين السطور، لكنه ليس ذا صلة.
“كما ترى… أنا سعيد لأنك اعتذرت، ولكن هل ستعيدني؟!”
“لا تجبرني علي ذلك”
نبرة صوتي الأصلية لم تعد بعد. قد لا أكون قادرًا على استخدام نبرة التهديد ولكنني أعلم أنها ليست لهجة مهذبة أيضًا. إنه خطأ هذا الوضع السيئ للغاية. ليس خطئي.
“لسبب غريب أنني لا أنام في منزلي!”
“بالطبع.”
صحيح. لقد تمكنت بطريقة ما من عدم الوقوع في حالة من الذعر ولكن ليس الأمر وكأنني هادئ.
قال الصوت ذلك.
في أواخر ليالي الخريف، أقرأ الكتب، وألعب الألعاب، وأتصفح الإنترنت.
يسرني. إنه “صوت” يمكن أن يفهم. في مواقف القوالب العادية، هذا هو الجزء الذي سيقول فيه “أنا آسف” أو “مستحيل” أو “حسنًا، ابذل قصارى جهدك” ثم أطردك.
برغي مفكوك: صواميل مخه مصديه بالمصري (عقله مش مظبوط)
أو ربما يخبرك الرجل “أنت ميت بالفعل ~” بذلك، ودون سماع الشكاوى، فإنه يرميك إلى عالم آخر. هل ما اعتقدت أنه سيحدث ولكن …
اويا: ماذا
لقد نجوت~.
ومع ذلك، “ها أنا” هنا.
“حسنًا، أنا آسف حقًا… ولكن بعد ذلك، يجب أن تكون أختك الكبرى أو الأصغر منك.”
“؟!”
أنا أسحب ما قلته. لقد قال هذا الرجل شيئًا لا يمكن اعتباره مزحة. لقد قال ذلك بطريقة غير مبالية ولكن تلك كانت كلمات لم أستطع أن أتركها تفلت من اذني.
“كما ترى… أنا سعيد لأنك اعتذرت، ولكن هل ستعيدني؟!”
“مهلا، ماذا قلت للتو؟“
“إنها ليست كذبة، لم أسمع عن مثل هذا الحديث ! تمام؟ ثم أي أحمق يقبل مثل هذا الحديث عن عالم آخر؟! إن ما نتحدث عنه أمر غريب بنفس القدر!“
“ماذا؟ إذا لم تكن الشخص الذي جزر في هذا، فهذا يعني أن إحدى أخواتك ستذهب. “
“لكنك تعلم أنك الابن الأكبر لعائلة ميسومي، ميسومي ماكوتو ، أليس كذلك؟“
“لا تجبرني علي ذلك”
ما هذا الشيء الغبي الذي يقوله بلا مبالاة؟
“ ؟ ! “
“لسبب غريب أنني لا أنام في منزلي!”
“إذا فعلت أي شيء لأخواتي، فلن أتساهل معك!”
“أويا، أنت لا تريد؟ هذا غريب. سمعت أنك ستذهب.”
تصرف الاثنان وكأن شيئًا لم يتغير. بالنسبة لهم، فإنهم قد عقدوا العزم على قبول هذا النوع من المواقف مسبقًا، وهو أمر غير ممكن. وبدون الاهتمام بالأمر، يقول هذا الرجل فقط أن الأمر سيتطلب واحدًا من هذين الاثنين. لا تعبث معي.
“إنها ليست كذبة، لم أسمع عن مثل هذا الحديث ! تمام؟ ثم أي أحمق يقبل مثل هذا الحديث عن عالم آخر؟! إن ما نتحدث عنه أمر غريب بنفس القدر!“
“لكنك تعلم أنك الابن الأكبر لعائلة ميسومي، ميسومي ماكوتو ، أليس كذلك؟“
“بالطبع.”
لماذا يعرف اسمي؟
“؟!”
“كان ينبغي لأطفال أسرة ميسومي أن يسمعوا بهذا، هل هذا ما قيل لي؟“
“ انا إله، إذا قلت ذلك، فهل تصدقني؟“
يبدو أن الصوت أصبح أكثر اضطرابًا من ذي قبل. لقد فوجئت قليلاً بهذا الصوت. حتى عندما اختطفني من العدم، ظل يحاول احترام إرادتي.
“أوه، هذا صحيح. بالمقارنة مع الاثنين الآخرين، أنا شخصية ثانوية بالرغم من ذلك.
مع هذا…
“مهلا مهلا مهلا !!” (انتظر انتظر)
“سوف ترى. في الوقت الحالي، هل يمكنك أن تخبرني باسمك؟“
“لا تجبرني علي ذلك”
صحيح. لقد تمكنت بطريقة ما من عدم الوقوع في حالة من الذعر ولكن ليس الأمر وكأنني هادئ.
“من أنت؟“
أنا هادئ إلى حدٍ ما، هذه طريقة أفضل لوصف الأمر. لا بد لي من الاستقرار قليلا.
لقد كنت في وضع محظوظ جدًا مقارنة بالأشخاص الذين تم استدعاؤهم إلى عالم آخر، أو ضاعوا، أو تجسدوا من جديد – أو هكذا اعتقدت.
ومازلت لا أعرف حتى هوية ذلك الصوت.
“؟!”
“؟؟ فومو، أنت على حق. أعتذر عن عدم التعريف بنفسي. أنا أُدعى تسوكويومي.”
اويا: ماذا
“أرى، تسوكويومي. تسوكويومي… تسوكويومي؟!”
قد يكون هناك شيء بين السطور، لكنه ليس ذا صلة.
“(أويا) ، هل تعرفني؟ أنت على دراية تامة.”
قال الصوت ذلك.
اويا: ماذا
“أحد آلهة الشنتو الثلاثة، “تسوكيومي نو ميكوتو”؟!”
“لقد استخدمت صوتًا عاليًا مرة واحدة فقط ثم ذهبت للبحث في جميع أنحاء الغرفة وبدأت في محاولة فهم الوضع الحالي للأمور، وأثناء تواجدك بالمرصاد، كنت تحاول ترتيب أفكارك، هاه“.
“أوه، هذا صحيح. بالمقارنة مع الاثنين الآخرين، أنا شخصية ثانوية بالرغم من ذلك.
“لقد استخدمت صوتًا عاليًا مرة واحدة فقط ثم ذهبت للبحث في جميع أنحاء الغرفة وبدأت في محاولة فهم الوضع الحالي للأمور، وأثناء تواجدك بالمرصاد، كنت تحاول ترتيب أفكارك، هاه“.
حسنا هذا صحيح. ولكن حتى مع ذلك، فإنه لا يزال اسما كبيرا.
هذا كل ما فعلته.
أنا أحب الأساطير والتاريخ (وإن كان قليلاً)، ولهذا السبب، إذا كان ما قاله الصوت صحيحًا، فهذا يعني أنه الشخصية تمامًا.
في غرفة مربعة كانت تبدو وكأن النجوم مطبوعة عليها. ذهبت لتفقد أرضية الغرفة وجدرانها.
“لكي يعرفني تسوكويومي-ساما، لماذا يحدث ذلك؟“
قال الصوت ذلك.
لنبدأ بالشيء الذي أفهمه على الأقل. لا أفهم لماذا تم اختياري للسفر إلى عالم آخر.
“فومو، يبدو أنه لم يكن أنت حقًا. لقد فعلت شيئاً سيئاً، أنا أعتذر”.
“… أرى أنك لا تعرف شيئًا حقًا. حسنًا، سأخبرك.”
“هذا مثل الجحيم!”
وبعد ذلك، لم أتمكن بصراحة من فهم المحتوى الذي قيل لي.
“أنت هادئ حقًا، هاه.”
لقد كنت في وضع محظوظ جدًا مقارنة بالأشخاص الذين تم استدعاؤهم إلى عالم آخر، أو ضاعوا، أو تجسدوا من جديد – أو هكذا اعتقدت.
أحاول أن أشرح بكل قدرتي.
لقد نجوت~.
“؟؟ فومو، أنت على حق. أعتذر عن عدم التعريف بنفسي. أنا أُدعى تسوكويومي.”
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
استمر الصوت. لقد فهمت فقط أنه صوت. ويبدو أنه من الأفضل أن افهم ذلك عن طريق السؤال مباشرة.
———–
“مستحيل.”
يسرني. إنه “صوت” يمكن أن يفهم. في مواقف القوالب العادية، هذا هو الجزء الذي سيقول فيه “أنا آسف” أو “مستحيل” أو “حسنًا، ابذل قصارى جهدك” ثم أطردك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات