الفصل 11: ما يسمونه الطبيعة الحقيقية
الفصل 11: ما يسمونه الطبيعة الحقيقية
“أدعو الإلهة ألا أدخل عالم ولكن… ألست صعبًا للغاية؟” (ماكوتو)
لا أستطيع تفادي ذلك!
“مهلا… هذا… هل أنت جادة؟” (ماكوتو)
ولكن كما هو الحال دائمًا، كان سريعًا ولكن هجماته كانت بسيطة.
الدموع داخل قلبي لن تتوقف.
“هاهاهاها.” (شين)
على الرغم من أنها ليست على مستوى شين، إلا أنها كبيرة جدًا.
إذا كنت أعرف اسمها، قد أكون قادرا على اتخاذ تدابير مضادة.
لا تحتوي على شعر على الجسم ولها قشرة خارجية ناعمة وصلبة.
لقد نما هذا الشيء شيئًا جديدًا وبدأ بمهاجمتي به.
أشبه بهذا الكائن الحي …
شين مندهشة أيضًا من ذلك.
حسب ما أعرف، لا ينبغي أن يكون له غلاف خارجي.
“جييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين!”
كان الجزء الأمامي ينمو الشعر ويبدو ناعمًا جدًا.
ويبدو أن حقيقة أنها تتضور جوعا إلى أقصى حد لها هو الصحيح. ولهذا السبب تأكل كل شيء في العالم.
وعلاوة على ذلك، فهي كبيرة. ماذا سيكون الطول الإجمالي؟ ليس لدي طريقة لقياسها بدقة، لكني أشعر أنها أكثر من مجرد شاحنة 4 طن، ربما♫.
أفهم أنني أتخلى عن كل أفكاري هنا، ولكن ضد هذا الخصم السخيف… لا تمزح معي.
هذه “العنكبوت” ذات اللون الأسود.
قالت شين ذلك كما لو أنها لم تشك حتى في انتصاري.
لقد شعرت حقًا بضغط هائل وكأنني أمام شاحنة عملاقة. هذه ليست مزحة.
كالعادة، لم أشعر بنور إرادته في أي مكان في تلك العيون المركبة. يجب أن يتم السيطرة عليه بالكامل من خلال المجاعة ودفعه إلى الجنون.
“أوه؟ وكما هو الحال دائما، فإنها لا تظهر أي أثر للعقلانية. يبدو أنها سعيدة بوجود الكثير من الطعام لتأكله.” (شين)
“من فضلك دع الأمر ينتهي بهذا !!” (ماكوتو)
شين تضحك بشدة. إنها تسخر من ذلك. حقا، يا له من موقف الهم.
“هياهاا~♫“
“أنت هادئة، هاه! هل يمكنني أن أتركك للتعامل مع الأمر؟!” (ماكوتو)
ما هي قوة تجدد!
“مستحيل. لا أريد القتال مع هذا الشيء الذي يسيطر على الجوع. كما أنني لا أملك كاتانا، لذا لا أستطيع القتال!” (شين)
ثم…
“لا تقل أشياء غبية !!!” (ماكوتو)
ينتشر انفجار أحمر قرمزي من جسد العنكبوت.
أنت لا تحتاج حتى إلى كاتانا !! ماذا حدث لتخصصك سحر الماء؟ ضبابك؟ أوهامك؟
الساق التي كان من المفترض أن قطعتها…
لم أره بعد، لكنك بالتأكيد أخبرتني أنكى جيدة في التعامل مع الريح أيضًا!
إذا كان من نوع الشوائب، فهو نار، أليس كذلك؟
“هذا أمر مؤسف.” (شين)
هذه العنكبوت السوداء العملاقة لا تمنحني فرصة للراحة. يجب أن يكون لأنه يريد أن يأكلني في أسرع وقت ممكن. اللعاب الذي ينتشر حوله أمر مزعج حقًا.
“لا تستخدمي وجهًا جديًا كما لو كنت متفاجئة!” (ماكوتو)
“تسو ~ يو ~ يو ~ يو! آه!”
جميع أرجلها تتأرجح بسرعات مذهلة. إنها حركات صعبة وأحيانًا تأتي الأنياب أيضًا.
هذا سيء!
لقد تقرر بالفعل أنني سأكون الفريسة الأولى هاه!
أشاهد نفسي هكذا.
“كن مرتاحًا، سأبذل قصارى جهدي لحماية الأرض والأورك – وهذا القزم أيضًا.” (شين)
“أنا لا أعرف اسمها. فقط أنها منذ العصور القديمة كانت موجودًا وهي شيء تلتهم ببساطة.” (شين)
وتابعت شين.
تغيير الأغنية [البريد] في منتصفها، ضوء أحمر يغلف المحيط.
“لذا فقط اهزمها وطردها هذه العنكبوت التي تثور منذ العصور القديمة، يا سيدي.” (شين)
هذه “العنكبوت” ذات اللون الأسود.
قالت شين ذلك كما لو أنها لم تشك حتى في انتصاري.
“هذا الشيء، فقط من هي في العالم؟!” (ماكوتو)
أعطني إستراحة.
بطبيعة الحال، لم أسمع مثل هذا الضحك من قبل.
هذه العنكبوت السوداء العملاقة لا تمنحني فرصة للراحة. يجب أن يكون لأنه يريد أن يأكلني في أسرع وقت ممكن. اللعاب الذي ينتشر حوله أمر مزعج حقًا.
كالعادة، لم أشعر بنور إرادته في أي مكان في تلك العيون المركبة. يجب أن يتم السيطرة عليه بالكامل من خلال المجاعة ودفعه إلى الجنون.
“خيط أسود؟!” (ماكوتو)
لا بأس إذا قمت بتحطيمك حتى تموت، أليس كذلك؟ الهي ~
الخيط الذي كانت تبصقه أسودًا نفاثًا. عندما تهربت منه، تراكم الخيط على الأرض. إذا خطوت على ذلك، قد يتم القضاء علي. أنا على الأقل لا أريد أن أحاول ذلك.
“أنت هادئة، هاه! هل يمكنني أن أتركك للتعامل مع الأمر؟!” (ماكوتو)
ومع ذلك، ما هو هذا الشيء؟
بالطبع، تدخلت أيضًا ووصلت خلفه.
“أوي، شين سان!!” (ماكوتو)
“أنا لا أعرف اسمها. فقط أنها منذ العصور القديمة كانت موجودًا وهي شيء تلتهم ببساطة.” (شين)
“أنت هادئ جدًا، كما هو متوقع من سيدي.” (شين)
(م.ت/ 1- اركني : ي شخصية في الاساطير اليونانية اشتهرت بموهبتها في النسيج والتي اشتهرت بتحدي الإلهة مينيرفا في مسابقة للنسيج.
“هذا الشيء، فقط من هي في العالم؟!” (ماكوتو)
أستطيع أن أقول أنني لا أستطيع السيطرة عليه لفترة طويلة من الزمن. أشير إلى هذا الخنجر غير المستقر وأطلقه. انتشر ضوء أحمر ممتد من الخنجر، ومثلما صوب، سقط داخل فمه مباشرةً!
“أنا لا أعرف اسمها. فقط أنها منذ العصور القديمة كانت موجودًا وهي شيء تلتهم ببساطة.” (شين)
ومع كل هذا، لا ينبغي لها أن تخرج منها سالمة، أليس كذلك؟
لقد عرفت بالفعل اسم شين منذ البداية. على الرغم من أنني اعتقدت أنها كانت هاماجوري.
حتى لو تم سيخ الأرجل الثمانية وفقدت حريتها …
الآن بعد أن أفكر في ذلك، هذا عالم آخر. ربما لا يكون حتى اسمًا سمعته من قبل.
كان الأمر أسهل مما اعتقدت أنه سيكون. إيه، هل من الممكن أنه على الرغم من أنه يبدو هكذا، إلا أنه في الواقع ناعم جدًا؟
بصراحة، ليس لدي أدنى فكرة عن إله عنكبوت أو وحش شيطاني كان هائجًا منذ العصور القديمة في الوقت الحالي.
الخيط الذي كانت تبصقه أسودًا نفاثًا. عندما تهربت منه، تراكم الخيط على الأرض. إذا خطوت على ذلك، قد يتم القضاء علي. أنا على الأقل لا أريد أن أحاول ذلك.
إذا كانت من كتاب مشهور في ذهني، فسيكون أراكني أو تسوتشيجومو. ولكن لا يبدو أن الأمر كذلك.
الشعور بالمسافة مختلف تمامًا!
(م.ت/ 1- اركني : ي شخصية في الاساطير اليونانية اشتهرت بموهبتها في النسيج والتي اشتهرت بتحدي الإلهة مينيرفا في مسابقة للنسيج.
إنه أمر مفاجئ جدًا، إنه مجرد خطأ!
2- تسوتشيجومو: هو مصطلح ياباني تاريخي مهين للعشائر المحلية المتمردة ، وأيضًا اسم لسباق يوكاي الشبيه بالعنكبوت في الفولكلور الياباني.)
في مكان ما بعيدًا، أدركت أنني أستطيع التخلص من مشاعري.
أنا أتخذ موقفي مرة أخرى.
إذا كنت أعرف اسمها، قد أكون قادرا على اتخاذ تدابير مضادة.
“من فضلك دع الأمر ينتهي بهذا !!” (ماكوتو)
الآن، ما الذي سيكون فعالاً ضد هذا الزميل؟ أستطيع أن أقول أن الظلام لن يفيد. لونه أسود وخيوطه سوداء أيضًا.
حدقت في شين والعنكبوت الأسود التي بدات وكأنها قد تعافت تمامًا و اصدرت أصواتًا غريبة.
إذا كان من نوع الشوائب، فهو نار، أليس كذلك؟
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. لم يكن خوفك المعتاد أو الخوف من عدم اعتيادك على القتال. ما هو… هذا الشعور؟!
جي!! إنها سريعة! كما هو متوقع من العنكبوت!
وتابعت شين.
باستخدام فجوة في الوقت الذي كنت أفكر فيه، تم إغلاق المخلب الذي لم أتمكن من تجنبه. أدخلت خنجري بين جسدي والمخلب.
بطبيعة الحال، لم أسمع مثل هذا الضحك من قبل.
جاكين !!!!
حتى لو حطمت رأسه فلن تموت لا يبدو أن هناك مكانًا يبدو وكأنه نقطة حيوية.
رن صوت ثقب الأذن.
أشبه بهذا الكائن الحي …
“جوه … إنه مؤلم!” (ماكوتو)
ما هي قوة تجدد!
لقد دفعني الهجوم إلى الطيران، لكن الألم الذي شعرت به كان في رأسي. باختصار، لا تسد المخلب بالخنجر.
زوو…
ومع ذلك، حتى عندما كشط المخلب بالخنجر، يبدو أن الجانب الآخر لم يتلق أي ضرر.
توقفت فجأة ارتعاشة السعادة أثناء المضغ.
وهذا يعني أنني إذا واصلت القيام بذلك، فلن أجد طريقة فعالة للتعامل مع هذا الأمر في أي وقت قريب.
لقد تقرر بالفعل أنني سأكون الفريسة الأولى هاه!
ثم، [بريد] أو تعزيز العتامة لزيادة قوة هجومها!
إحساس حارق يأتي من أعلى كتفي. يبدو أنني أفلتت من أكل وجهي، لكن يبدو أن كتفي قد تم تسويته.
تغيير الأغنية [البريد] في منتصفها، ضوء أحمر يغلف المحيط.
“هذا أمر مؤسف.” (شين)
علاوة على ذلك، “أنهي” [بريد] وأتركه يحوم في الهواء. بتركه في وضع الاستعداد دون إطلاق النار عليها، سأزوده بقوة سحرية. شعرت وكأنها طلقة مشحونة ويمكن استخدامها في أي لحظة.
بينما أنهي أغنية [بريد]، أهز رأسي وأغمض عيني على القتال الذي بدا وكأنه لن ينتهي أبدًا.
مخالب القذف. الأنياب. النثر حول اللعاب.
أستطيع أن أقول أنني لا أستطيع السيطرة عليه لفترة طويلة من الزمن. أشير إلى هذا الخنجر غير المستقر وأطلقه. انتشر ضوء أحمر ممتد من الخنجر، ومثلما صوب، سقط داخل فمه مباشرةً!
كما هو متوقع، ليس هناك وقت للانغماس في أفكاري الخاصة.
أصبح رمح النار أصغر حجمًا ببطء.
ويبدو أن حقيقة أنها تتضور جوعا إلى أقصى حد لها هو الصحيح. ولهذا السبب تأكل كل شيء في العالم.
أي نوع من هو ذلك! طبيعة فطرية؟!
منذ ولادتها، لم يتم إشباع جوع هذا الشخص أبدًا.
كان جسد العنكبوت كله يتشنج. أنا مندهش أنها لا يزال لديها شكله.
بغض النظر عن مدى الألم الذي يجب أن يكون عليه الأمر، فلن أتركها تأكلني. هذه هي الحقيقة بالنسبة لي الآن.
لقد تقرر بالفعل أنني سأكون الفريسة الأولى هاه!
حتى لو حاولت التحدث معها، فإن الشيء الوحيد الذي يمكنني سماعه منه هو الآهات.
مخالب القذف. الأنياب. النثر حول اللعاب.
يجب أن يكون في حالة لا يوجد فيها عقل عمليا. هذا مفجع. لا أستطيع أن أفهم معنى صرخاتها؛ إنهم مجرد عويل.
كما هو متوقع، ليس هناك وقت للانغماس في أفكاري الخاصة.
يمين، يمين، نشر، شرطة مائلة، ضربة بالكوع اليسرى، ناب من الأمام!
الدموع داخل قلبي لن تتوقف.
ثم يمين!
إنه أمر مفاجئ جدًا، إنه مجرد خطأ!
تماما كما توقعت!
كان الارتعاش من هذا الزميل بسبب السعادة.
أتقدم للأمام حتى يصل خنجري إلى الجزء الداخلي من مخالبها، لتستهدف البطانة الموجودة في قسم مفصل المخالب الحادة.
ولكن كما هو الحال دائمًا، كان سريعًا ولكن هجماته كانت بسيطة.
أستخدم تعزيز الشخص الواحد [ساكاي]. تعزيز جسدي باستخدام القوة السحرية بداخلي! جيد، لقد تمكنت من القيام بالأمرين معًا بنجاح.
“وماذا عن هذا!!” (ماكوتو)
“درياااااا!!” (ماكوتو)
لقد قابلتها من قبل، لكنهم لم يتمكنوا من التواصل بشكل صحيح، وتراجعت قبل أن تتلقى أي ضرر.
إذا كان بإمكاني عمل عداد في هذه الحالة، فسوف أكون قادرًا على جرحه بغض النظر عما ينبغي!
أشاهد نفسي هكذا.
“أوه؟” (ماكوتو)
“كاها!!” (ماكوتو)
خرج صوت مذهول من فمي.
“لا تقل أشياء غبية !!!” (ماكوتو)
وبدون أي مقاومة، قمت بقطع ساق العنكبوت العملاق من الداخل.
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. لم يكن خوفك المعتاد أو الخوف من عدم اعتيادك على القتال. ما هو… هذا الشعور؟!
كان الأمر أسهل مما اعتقدت أنه سيكون. إيه، هل من الممكن أنه على الرغم من أنه يبدو هكذا، إلا أنه في الواقع ناعم جدًا؟
إحدى ساقيها تصطدم بطني.
“جييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين!”
ربما كان ذلك بسبب الألم غير المتوقع الذي شعر به، فتراجع بأرجله السبعة.
ربما كان ذلك بسبب الألم غير المتوقع الذي شعر به، فتراجع بأرجله السبعة.
أشاهد نفسي هكذا.
بالطبع، تدخلت أيضًا ووصلت خلفه.
ونتيجة لذلك، مع احتساب شين، فقد خضت الآن معركتين مع الزعماء. لقد وصلت على الأرجح إلى مستوى أعلى الآن.
كيف تسير الأمور هل سيكون الفوز سهلا؟
كان العنكبوت أمامي.
“اوه.”
تغيير الأغنية [البريد] في منتصفها، ضوء أحمر يغلف المحيط.
عندما وجدتني العيون المركبة، انقضت عليّ في الحال! قفزة! قفزة العنكبوت! مخيف!!
في مكان ما بعيدًا، أدركت أنني أستطيع التخلص من مشاعري.
الهجوم الآن لم يوقفه على الإطلاق!
أدير وجهي في يأس.
“انتظر، مهلا؟!” (ماكوتو)
“يا إلهي، الشخصيات الكبيرة في هذا العالم دائمًا ما تكون هكذا…” (ماكوتو)
أثناء بصق الخيط في الجو…
هذه العنكبوت السوداء العملاقة لا تمنحني فرصة للراحة. يجب أن يكون لأنه يريد أن يأكلني في أسرع وقت ممكن. اللعاب الذي ينتشر حوله أمر مزعج حقًا.
الساق التي كان من المفترض أن قطعتها…
ومع ذلك، حتى عندما كشط المخلب بالخنجر، يبدو أن الجانب الآخر لم يتلق أي ضرر.
لقد نما هذا الشيء شيئًا جديدًا وبدأ بمهاجمتي به.
لا، بل لأن العدو كان مجنونا وأصبحت هجماته من نمط واحد. لذلك ربما كان الأمر مختلفًا لو تم تأليفه.
ما هي قوة تجدد!
ومع كل هذا، لا ينبغي لها أن تخرج منها سالمة، أليس كذلك؟
ولكن كما هو الحال دائمًا، كان سريعًا ولكن هجماته كانت بسيطة.
كانت ترتجف وترتعش.
“وماذا عن هذا!!” (ماكوتو)
“جييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين!”
تهربت من المخلب الذي جاء نحوي، وأطلقت العنان للعداد في نفس الوقت.
لقد شعرت حقًا بضغط هائل وكأنني أمام شاحنة عملاقة. هذه ليست مزحة.
قطعت أربعًا من أرجلها، وطاروا، وفي ثانية، أصبحوا غبارًا أسود واختفوا.
بالطبع، تدخلت أيضًا ووصلت خلفه.
نظرًا لعدم قدرتي على القفز بشكل صحيح، حدقت العنكبوت بي بغباء في مكان نصف مكتمل.
جي!! إنها سريعة! كما هو متوقع من العنكبوت!
كالعادة، لم أشعر بنور إرادته في أي مكان في تلك العيون المركبة. يجب أن يتم السيطرة عليه بالكامل من خلال المجاعة ودفعه إلى الجنون.
باختصار، كان ذلك لأنها أدركت أن خصمها هو أحد المصائب. لهذا السبب لا بد أنها اعتقدت أنه سيكون شريكًا تدريبيًا مثاليًا. أنا على وشك البكاء.
“من فضلك دع الأمر ينتهي بهذا !!” (ماكوتو)
لماذا تمتص دمائي بكل سعادة؟
مع الضوء الأحمر الذي لا يزال باقياً على الآثم، أقوم بتآزره مع [بريد] الجديد الذي صنعته بيدي اليسرى.
الآن بعد أن أفكر في ذلك، هذا عالم آخر. ربما لا يكون حتى اسمًا سمعته من قبل.
أستطيع أن أقول أنني لا أستطيع السيطرة عليه لفترة طويلة من الزمن. أشير إلى هذا الخنجر غير المستقر وأطلقه. انتشر ضوء أحمر ممتد من الخنجر، ومثلما صوب، سقط داخل فمه مباشرةً!
هذه العنكبوت السوداء العملاقة لا تمنحني فرصة للراحة. يجب أن يكون لأنه يريد أن يأكلني في أسرع وقت ممكن. اللعاب الذي ينتشر حوله أمر مزعج حقًا.
بعد ذلك، أرمي [بريد] الذي كان يشحن الطاقة في الجو وأحطمه على بطن العنكبوت!
أفهم أنني أتخلى عن كل أفكاري هنا، ولكن ضد هذا الخصم السخيف… لا تمزح معي.
انتهى الأمر مثل تبادل لإطلاق النار، ويبدو أن كلا السهمين قد أصابا الهدف مباشرة وأحدثا سيخًا في العنكبوت.
“أعتقد أن هذا الزميل سيكون مثابرًا جدًا. فقط ما هو الخطأ في ذلك ؟” (شين)
ومن أجل عدم الوقوع في الانفجار الذي كان على وشك الحدوث، تنحيت جانبًا.
2- تسوتشيجومو: هو مصطلح ياباني تاريخي مهين للعشائر المحلية المتمردة ، وأيضًا اسم لسباق يوكاي الشبيه بالعنكبوت في الفولكلور الياباني.)
ومع كل هذا، لا ينبغي لها أن تخرج منها سالمة، أليس كذلك؟
باستخدام فجوة في الوقت الذي كنت أفكر فيه، تم إغلاق المخلب الذي لم أتمكن من تجنبه. أدخلت خنجري بين جسدي والمخلب.
بعد التحقق من نتائج الهجوم، أحدق في العنكبوت الذي شوه [بريد] الذي تحول إلى رمح.
لقد قابلتها من قبل، لكنهم لم يتمكنوا من التواصل بشكل صحيح، وتراجعت قبل أن تتلقى أي ضرر.
“هوه~ لقد أصبحت أكثر قوة لا معنى لها. إن سرعة رد الفعل وأساس القوة الخاص بك ينحرف بشكل كبير عن القاعدة، لذا، حتى بدون التقنية، فإنه لا يزال يرتفع إلى هذا المستوى. حسنا، لقد قمت بعمل جيد. وبهذا يجب أن تعود إلى ديارها.” (شين)
“جييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين!”
كانت شين تتحدث معي، ليس مثل سيدها، ولكن كأنني تلميذتها. وأتمنى بعض الاحترام. لا أستطيع حتى أن أشعر بالكلام الرسمي فيه.
إذا كان بإمكاني عمل عداد في هذه الحالة، فسوف أكون قادرًا على جرحه بغض النظر عما ينبغي!
ينتشر انفجار أحمر قرمزي من جسد العنكبوت.
منذ ولادتها، لم يتم إشباع جوع هذا الشخص أبدًا.
“جيد، مع هذا…” إنه انفجار يمكن أن يجعلني أعتقد ذلك.
ولكن، في الواقع، كانت تفعل ذلك مرارًا وتكرارًا، ولا تزال على قيد الحياة.
كان جسد العنكبوت كله يتشنج. أنا مندهش أنها لا يزال لديها شكله.
“أوه؟” (ماكوتو)
ولكن يبدو أن الأمر قد انتهى. أحدد انتصاري بعد مشاهدة خصمي الثابت. مقارنة بالوقت الذي قضيته مع شين، أنهيت هذا الأمر بهدوء شديد. هل هذا ما يسمونه الخبرة؟
وهذا يعني أنني إذا واصلت القيام بذلك، فلن أجد طريقة فعالة للتعامل مع هذا الأمر في أي وقت قريب.
لا، بل لأن العدو كان مجنونا وأصبحت هجماته من نمط واحد. لذلك ربما كان الأمر مختلفًا لو تم تأليفه.
“آه، آها، ها ~ …”
ونتيجة لذلك، مع احتساب شين، فقد خضت الآن معركتين مع الزعماء. لقد وصلت على الأرجح إلى مستوى أعلى الآن.
“أنا لا أعرف اسمها. فقط أنها منذ العصور القديمة كانت موجودًا وهي شيء تلتهم ببساطة.” (شين)
“اييييه“
أشاهد نفسي هكذا.
إيه؟ ماذا كان ذلك الآن؟
إيه؟
“هياهاا~♫“
——
شعرت بقشعريرة تسري في عمودي الفقري. لم يكن خوفك المعتاد أو الخوف من عدم اعتيادك على القتال. ما هو… هذا الشعور؟!
أصبح رمح النار أصغر حجمًا ببطء.
“سيدي، هل يمكن أن يكون…” (شين)
وبدون أي مقاومة، قمت بقطع ساق العنكبوت العملاق من الداخل.
“انتظر، ماذا، شين سان. ما هذا الشعور غير السار؟” (ماكوتو)
الدموع داخل قلبي لن تتوقف.
“لا بد وأننها أحببت أنك كنت مفرطًا جدًا ♫” (شين)
———– ترجمة
أي نوع من هو ذلك! طبيعة فطرية؟!
أستخدم تعزيز الشخص الواحد [ساكاي]. تعزيز جسدي باستخدام القوة السحرية بداخلي! جيد، لقد تمكنت من القيام بالأمرين معًا بنجاح.
“هاهاهاها.” (شين)
مع الضوء الأحمر الذي لا يزال باقياً على الآثم، أقوم بتآزره مع [بريد] الجديد الذي صنعته بيدي اليسرى.
“اهيايهيايهيايهيا…“
“تسو ~ يو ~ يو ~ يو! آه!”
حدقت في شين والعنكبوت الأسود التي بدات وكأنها قد تعافت تمامًا و اصدرت أصواتًا غريبة.
هذه “العنكبوت” ذات اللون الأسود.
“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟! لا أريد هذا!!!” (ماكوتو)
هذه “العنكبوت” ذات اللون الأسود.
بينما أنهي أغنية [بريد]، أهز رأسي وأغمض عيني على القتال الذي بدا وكأنه لن ينتهي أبدًا.
“ها ~ ها ~”
——
لا أستطيع تفادي ذلك!
“ها ~ ها ~”
“اوه.”
كان العنكبوت أمامي.
شين مندهشة أيضًا من ذلك.
كانت ترتجف وترتعش.
أفهم أنني أتخلى عن كل أفكاري هنا، ولكن ضد هذا الخصم السخيف… لا تمزح معي.
آه ~ لكنني فهمت بالفعل معنى هذا الارتعاش.
ما هي قوة تجدد!
حتى لو تم سيخ الأرجل الثمانية وفقدت حريتها …
“هيااااااا~♫“
الجذع والمعدة والرأس. حتى لو قمت بتحريف عدد من هذه الأماكن …
كان جسد العنكبوت كله يتشنج. أنا مندهش أنها لا يزال لديها شكله.
لم تمت، ولم ترتعد من الخوف والألم.
———–
من المحتمل أن يكون هناك بعض الضرر.
تم ابتلاع جميع الرماح التي كانت مسيخة في جسده.
لا، أتمنى أن يكون هناك.
“فو ~ ش ~ ش! أفو“سأفعل ♪ ذلك”
كان الارتعاش من هذا الزميل بسبب السعادة.
كان جسد العنكبوت كله يتشنج. أنا مندهش أنها لا يزال لديها شكله.
“أدعو الإلهة ألا أدخل عالم ولكن… ألست صعبًا للغاية؟” (ماكوتو)
“مستحيل. لا أريد القتال مع هذا الشيء الذي يسيطر على الجوع. كما أنني لا أملك كاتانا، لذا لا أستطيع القتال!” (شين)
“أعتقد أن هذا الزميل سيكون مثابرًا جدًا. فقط ما هو الخطأ في ذلك ؟” (شين)
أنا أتخذ موقفي مرة أخرى.
شين مندهشة أيضًا من ذلك.
لقد تقرر بالفعل أنني سأكون الفريسة الأولى هاه!
لقد قابلتها من قبل، لكنهم لم يتمكنوا من التواصل بشكل صحيح، وتراجعت قبل أن تتلقى أي ضرر.
هذا سيء!
باختصار، كان ذلك لأنها أدركت أن خصمها هو أحد المصائب. لهذا السبب لا بد أنها اعتقدت أنه سيكون شريكًا تدريبيًا مثاليًا. أنا على وشك البكاء.
“خيط أسود؟!” (ماكوتو)
بطبيعة الحال، لم أسمع مثل هذا الضحك من قبل.
هذا الخصم السعيد (يجب أن يكون سعيدًا، وإذا لم يكن كذلك، فهذا شديد) فما هو في العالم؟
ثم…
“تسو ~ يو ~ يو ~ يو! آه!”
هذا الخصم السعيد (يجب أن يكون سعيدًا، وإذا لم يكن كذلك، فهذا شديد) فما هو في العالم؟
لا، أتمنى أن يكون هناك.
أصبح رمح النار أصغر حجمًا ببطء.
كان العنكبوت أمامي.
لقد كان شيء من هذا القبيل لفترة من الوقت.
اقترب مخلب ممتد من العنكبوت الأسود وكأنه تم سحبه إليه. هذه المرة بالتأكيد، لن أتمكن من التهرب منه.
يتم امتصاصه – ببطء.
مع الضوء الأحمر الذي لا يزال باقياً على الآثم، أقوم بتآزره مع [بريد] الجديد الذي صنعته بيدي اليسرى.
تلقي الضرر ومن ثم استيعابه. ما هي افعلها غير مؤاتيه. أنا لا أفهم ذلك.
كان الجزء الأمامي ينمو الشعر ويبدو ناعمًا جدًا.
ولكن، في الواقع، كانت تفعل ذلك مرارًا وتكرارًا، ولا تزال على قيد الحياة.
حتى لو تم سيخ الأرجل الثمانية وفقدت حريتها …
بمعنى أنها تعني أن لديها شيء قريب من الامتصاص. كم هذا مستفز.
آه ~ لكنني فهمت بالفعل معنى هذا الارتعاش.
حتى لو حطمت رأسه فلن تموت لا يبدو أن هناك مكانًا يبدو وكأنه نقطة حيوية.
كان جسد العنكبوت كله يتشنج. أنا مندهش أنها لا يزال لديها شكله.
“آه، آها، ها ~ …”
بدا الأمر منتعشًا. لا بد أنه قد انتهى من الشفاء… لا، ممتص، هاه.
أفهم أنني أتخلى عن كل أفكاري هنا، ولكن ضد هذا الخصم السخيف… لا تمزح معي.
بسلاسة.
لا بأس إذا قمت بتحطيمك حتى تموت، أليس كذلك؟ الهي ~
تم ابتلاع جميع الرماح التي كانت مسيخة في جسده.
انتظر مهلا. هل تخبرني أنك لن تسمح لي بالتنفس حتى؟!
و الأن؟ هل ستظل تقفز في وجهي؟
“جييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين!”
توقفت فجأة ارتعاشة السعادة أثناء المضغ.
ولكن يبدو أن الأمر قد انتهى. أحدد انتصاري بعد مشاهدة خصمي الثابت. مقارنة بالوقت الذي قضيته مع شين، أنهيت هذا الأمر بهدوء شديد. هل هذا ما يسمونه الخبرة؟
نعم نعم.
عندما وجدتني العيون المركبة، انقضت عليّ في الحال! قفزة! قفزة العنكبوت! مخيف!!
لا بأس إذا قمت بتحطيمك حتى تموت، أليس كذلك؟ الهي ~
تماما كما توقعت!
أفهم أنني أتخلى عن كل أفكاري هنا، ولكن ضد هذا الخصم السخيف… لا تمزح معي.
أصبح رمح النار أصغر حجمًا ببطء.
“يا إلهي، الشخصيات الكبيرة في هذا العالم دائمًا ما تكون هكذا…” (ماكوتو)
“أنا لا أعرف اسمها. فقط أنها منذ العصور القديمة كانت موجودًا وهي شيء تلتهم ببساطة.” (شين)
الجزء الأخير لا يمكن حتى أن يأتي في الكلمات بعد الآن. يبدو أن نظرة شين ضلت قليلاً.
الشعور بالمسافة مختلف تمامًا!
أنا أتخذ موقفي مرة أخرى.
“هيااااااا~♫“
الآن، ما الذي سيكون فعالاً ضد هذا الزميل؟ أستطيع أن أقول أن الظلام لن يفيد. لونه أسود وخيوطه سوداء أيضًا.
إيه؟
الجذع والمعدة والرأس. حتى لو قمت بتحريف عدد من هذه الأماكن …
أرجلها – لا، مخالب؟
ما هي قوة تجدد!
نكون…
كان جسد العنكبوت كله يتشنج. أنا مندهش أنها لا يزال لديها شكله.
تمتد؟
نعم نعم.
“أنت تمزح معي!!!” (ماكوتو)
“أنت تمزح معي!!!” (ماكوتو)
هذا سيء!
إحساس حارق يأتي من أعلى كتفي. يبدو أنني أفلتت من أكل وجهي، لكن يبدو أن كتفي قد تم تسويته.
إنه أمر مفاجئ جدًا، إنه مجرد خطأ!
“من فضلك دع الأمر ينتهي بهذا !!” (ماكوتو)
الشعور بالمسافة مختلف تمامًا!
هذا الخصم السعيد (يجب أن يكون سعيدًا، وإذا لم يكن كذلك، فهذا شديد) فما هو في العالم؟
لا أستطيع تفادي ذلك!
الآن، ما الذي سيكون فعالاً ضد هذا الزميل؟ أستطيع أن أقول أن الظلام لن يفيد. لونه أسود وخيوطه سوداء أيضًا.
هجوم مستمر من المخالب، المخالب، المخالب.
بمعنى أنها تعني أن لديها شيء قريب من الامتصاص. كم هذا مستفز.
جي، هذه، ترفع ذراعي باستخدام ساقيها؟! هذا غير عادل. في هذا الوقت، أنت الآن تمارس ألعابًا ذهنية!
أي نوع من هو ذلك! طبيعة فطرية؟!
إحدى ساقيها تصطدم بطني.
الساق التي كان من المفترض أن قطعتها…
“جافوه!” (ماكوتو)
كما هو متوقع، ليس هناك وقت للانغماس في أفكاري الخاصة.
أقوم ببناء [ساكاي] قليلاً في منتصف معدتي. البناء هو الدفاع. على أية حال، دون التفكير في آثاره، لقد صنعته فقط للحماية.
بسلاسة.
يمكن أن أشعر بتمدد طفيف ثم شعور بالاختراق.
علاوة على ذلك، “أنهي” [بريد] وأتركه يحوم في الهواء. بتركه في وضع الاستعداد دون إطلاق النار عليها، سأزوده بقوة سحرية. شعرت وكأنها طلقة مشحونة ويمكن استخدامها في أي لحظة.
لم يخترقني، لكنه صدمني قليلاً. بهذه الطريقة، حطمني المخلب الممتد في الأشجار.
بينما أنهي أغنية [بريد]، أهز رأسي وأغمض عيني على القتال الذي بدا وكأنه لن ينتهي أبدًا.
بعد أن كسرت عدة أشجار، تم الضغط على جسدي أخيرًا على إحدى الأشجار.
——
“كاها!!” (ماكوتو)
“أوه؟” (ماكوتو)
انتظر مهلا. هل تخبرني أنك لن تسمح لي بالتنفس حتى؟!
لقد دفعني الهجوم إلى الطيران، لكن الألم الذي شعرت به كان في رأسي. باختصار، لا تسد المخلب بالخنجر.
اقترب مخلب ممتد من العنكبوت الأسود وكأنه تم سحبه إليه. هذه المرة بالتأكيد، لن أتمكن من التهرب منه.
جي، هذه، ترفع ذراعي باستخدام ساقيها؟! هذا غير عادل. في هذا الوقت، أنت الآن تمارس ألعابًا ذهنية!
الوجه أو الرقبة. أي من تلك الأماكن ليست مزحة!
تم ابتلاع جميع الرماح التي كانت مسيخة في جسده.
لا خير سوف آكل !!
لا خير سوف آكل !!
أدير وجهي في يأس.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“تسو ~ يو ~ يو ~ يو! آه!”
كان العنكبوت أمامي.
إحساس حارق يأتي من أعلى كتفي. يبدو أنني أفلتت من أكل وجهي، لكن يبدو أن كتفي قد تم تسويته.
الجزء الأخير لا يمكن حتى أن يأتي في الكلمات بعد الآن. يبدو أن نظرة شين ضلت قليلاً.
“فو ~ ش ~ ش! أفو“سأفعل ♪ ذلك”
ثم، [بريد] أو تعزيز العتامة لزيادة قوة هجومها!
انت.
شين تضحك بشدة. إنها تسخر من ذلك. حقا، يا له من موقف الهم.
لماذا تمتص دمائي بكل سعادة؟
ولكن يبدو أن الأمر قد انتهى. أحدد انتصاري بعد مشاهدة خصمي الثابت. مقارنة بالوقت الذي قضيته مع شين، أنهيت هذا الأمر بهدوء شديد. هل هذا ما يسمونه الخبرة؟
زوو…
لقد نما هذا الشيء شيئًا جديدًا وبدأ بمهاجمتي به.
أشاهد نفسي هكذا.
إذا كان من نوع الشوائب، فهو نار، أليس كذلك؟
في مكان ما بعيدًا، أدركت أنني أستطيع التخلص من مشاعري.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“جافوه!” (ماكوتو)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
نظرًا لعدم قدرتي على القفز بشكل صحيح، حدقت العنكبوت بي بغباء في مكان نصف مكتمل.
———–
إيه؟ ماذا كان ذلك الآن؟
“أوه؟ وكما هو الحال دائما، فإنها لا تظهر أي أثر للعقلانية. يبدو أنها سعيدة بوجود الكثير من الطعام لتأكله.” (شين)
———–
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات