الفصل 23: شعور ميو بالمشاعر
الفصل 23: شعور ميو بالمشاعر
مذاقهم حقًا فظيعًا. حتى عندما تركت الظلام يأكلهم، لم يملأه على الإطلاق.
—–
توموي سان إذا كنت ستستجوب، فسيكون الرجل هو الخيار الأفضل لواكا.
عندما عدت، رأيت وجه واكا-ساما المتعب إلى حد ما، ووجه توموي-سان الوديع.
“لقد ساعدتني كثيرا. لقد سار بشكل رائع في الطريق الذي تحبه توموي كثيرًا.” (ماكوتو)
في الغرفة الداخلية، كان هناك شخص واحد نائم. لابد أنها الفتاة التي أحضرناها منذ وقت ليس ببعيد.
لا بد أنهم طلبوا معظم ما يحتاجون إليه. تنفس الاثنان بعمق وتفرق الضباب. نظروا إلى وجوه بعضهم البعض.
كانت هناك امرأة ذات نية عدائية واضحة تجلس في مواجهة الشخصين.
“إذا كانت الأمور على هذا النحو، فلا يمكن مساعدتها. مهمة كومون ساما هي حماية الأشخاص الذين يواجهون مشاكل وانتظار التقرير بعد كل شيء. ميو، دعنا نذهب.” (توموي)
توموي سان إذا كنت ستستجوب، فسيكون الرجل هو الخيار الأفضل لواكا.
لم يكن باردًا ومع ذلك لم يكن دافئًا.
فهل يعني ذلك أن المرأة ذات القماش الأسود التي تغطي جسدها هي رفيقة هذين الشخصين سيئي الذوق؟
“لا أعرف. بفضل عودتك أن المحادثة يمكن أن تتقدم. بصراحة، كنت المنقذ. هذه الصورة، لقد رأيتها أيضًا، أليس كذلك؟ ” (توموي)
مذاقهم حقًا فظيعًا. حتى عندما تركت الظلام يأكلهم، لم يملأه على الإطلاق.
ذكرياتي؟ هل لدي ذكريات عن الوقت الذي كنت فيه مدفوعًا بغرائزي؟
لا يمكن استخدامها حتى في تدريبي على السكين والشوكة – أوه، يجب أن أمتنع عن أي تدوينات أخرى وإلا أشعر أن واكا-ساما سيغضب مني.
“هذا صحيح إذن. يبدو أن تلك الفتاة تجيد الرسم، لذلك يبدو أنه طُلب منها أن ترسم أختها. “(توموي)
حتى لو دخلت الاستجواب، أشعر وكأنني سأُستبعد.
يبدو أن توموي-سان قد توصل إلى تفاهم. لقد كانت عملية تبادل لم أحصل عليها تمامًا.
لا يزال لدي الكثير لأتعلمه عن المجتمع بعد كل شيء، وأنا غير قادرة على التقاط المشاعر الدقيقة لدى الناس، لذا يصعب علي إجراء الصفقات.
باستخدام تقنية تتيح لي الاندماج بخفة في الظلال، أواصل المهمة من أجل مواصلة رحلتنا الممتعة.
إذا انتهى بي الأمر بتناول الطعام بلا مبالاة، فلن يشعر واكا-ساما وتوموي-سان إلا بالاستياء حيال ذلك.
“ثم، أي معلومات عن تلك الفتاة داخل الذكريات التي رأيتها؟” (ميو)
هذا فقط… واكا-ساما عديم التعبير الذي لم أره من قبل، لدي القليل من الاهتمام به. بمعنى أنني أريد تجنب حدوث ذلك.
آه ~ صدري ينبض !!
فقط ما هو نوع التبادل الذي قاموا به؟
أنا أيضا فعلت. شيء من هذا القبيل، يجب عليك أن تفعل ذلك فقط إذا كنت تريد.
“توموي، افعلها. يمكنك، أليس كذلك؟ “(ماكوتو)
حقا.
“نعم. على الأرجح.” (توموي)
كيف التعبير. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الوجه. أشعر بنية قتل طفيفة تجاه المرأة التي جعلت واكا لديها مثل هذا الوجه.
في هذا التبادل القصير، غطت توموي-سان الأسير بالضباب الداخلي. أستطيع أن أقول أنه كانت هناك تحركات طفيفة، ولكن لم تكن هناك مقاومة. بدأ جسدها يترنح، وفي النهاية انهارت على قمة السرير.
* إيماءة
هل هو نوع من السحر النائم؟ لكن الضباب لم يختفي بعد.
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“واكا، مع هذا، هل أنت قادر على معرفة تعبيرات الوجه؟” (توموي)
“هذا صحيح إذن. يبدو أن تلك الفتاة تجيد الرسم، لذلك يبدو أنه طُلب منها أن ترسم أختها. “(توموي)
تقوم توموي-سان بالإشارة كما لو كانت تؤكد شيئًا ما.
في المقام الأول، سبب إحضار هذه الفتاة إلى هنا هو أنها سألتنا عن أختها المفقودة.
“يبدو أنه لا توجد مشاكل. هل يمكنك أن تجعل من الممكن التواصل أثناء وجودك في هذه الحالة؟ “(ماكوتو)
كما يعرف واكا ساما، أريد أن أعيش كما يعيش سيدي.
كيف التعبير. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الوجه. أشعر بنية قتل طفيفة تجاه المرأة التي جعلت واكا لديها مثل هذا الوجه.
لهذا السبب اعتقدت أن واكا-ساما سيكون بالتأكيد منزعجًا عندما يضطر إلى التعامل مع قضايا الحياة والموت ولكن…
“سأقوم بترجمة الكلمات بالرغم من ذلك.” (توموي)
من الأفضل أن يكون واكا ساما مبتهجًا. وأشكر توموي-سان على ذلك.
“أنا لا أمانع. هيا نبدأ.” (ماكوتو)
“… فهمت.” (توموي)
ويبدو أن كلاهما لم يلاحظا أنني عدت. السبب على الأرجح هو الضغط القوي الذي يمارسه واكا ساما. ليس هناك نية قتل ولا غضب، ولكن هناك ضغط لا يمكن تفسيره.
“ثم، أي معلومات عن تلك الفتاة داخل الذكريات التي رأيتها؟” (ميو)
“لكن هذا لا يختلف عن غسل الدماغ للاعتراف. كم لا طعم له.” (توموي)
“على الرغم من أنه موقف ليس لدينا أي ضمان فيه، فإننا سوف نستعجل – لما؟” (ميو)
لكي تكون قادرًا على مزج الحديث التافه في هذا النوع من المواقف، فإن توموي سان هي حقًا شيء ما.
مما أخبرتني به واكا-ساما، كان ينبغي أن يمر بضعة أيام فقط قبل أن يقابلني.
“لا أهتم. قد لا يكون هذا حسب ذوقك ولكن هذه هي الطريقة التي تتم بها المهمة. فليكن تهديدًا أو مخدرات، لا يهمني طالما أنها توصل للحقيقة.“ (ماكوتو)
في ذلك الوقت شعرت، حتى لو كان ذلك لجزء من الثانية فقط، بوجود شخص يراقب، لذلك قرر واكا-ساما إحضار الفتاة معنا.
“… فهمت.” (توموي)
“إنها الأخت الكبرى لتلك الفتاة.” (ماكوتو)
“إنها مساعدة عظيمة أن تكون هنا. أنا سعيد أنه ليست هناك حاجة للمخدرات لجعلها تعترف. وأنا لا أعرف كيفية التعذيب“. (ماكوتو)
ويبدو أن كلاهما لم يلاحظا أنني عدت. السبب على الأرجح هو الضغط القوي الذي يمارسه واكا ساما. ليس هناك نية قتل ولا غضب، ولكن هناك ضغط لا يمكن تفسيره.
لم يكن باردًا ومع ذلك لم يكن دافئًا.
لقد كان شيئًا جيدًا أنه كان أنا وهي فقط. لقد كان الوقت متأخرًا جدًا أيضًا، لذلك لم تكن هناك أي علامات على وجود أشخاص يتجولون.
لقد كان صوتًا غير مهتم. لقد سمعت أنه في عالم واكا، لا يُسمح للناس بقتل بعضهم البعض.
“عندما يتم حل هذه المشكلة، أنا، أم… أريد أن أطلق على نفسي كلمة “ذاتي(واشي).” (توموي) (م.ت: الواشي هي طريقة قديمة لتسمية نفسك)
لهذا السبب اعتقدت أن واكا-ساما سيكون بالتأكيد منزعجًا عندما يضطر إلى التعامل مع قضايا الحياة والموت ولكن…
أذكر ذلك قليلا. هذا صحيح، لم أشعر بمثل هذا الضغط الصامت من قبل.
…ربما…
لهذا السبب اعتقدت أن واكا-ساما سيكون بالتأكيد منزعجًا عندما يضطر إلى التعامل مع قضايا الحياة والموت ولكن…
لا، بغض النظر عن ماهيته، فهو شيء لا ينبغي أن يهمني.
ألقي نظرة على توموي-سان. تبتسم ابتسامة ساخرة وتقول بعض كلمات الاعتذار.
حتى لو لم أتلق الاتفاقية الحاكمة، فقد أخذ واكا جزءًا من روحي. لقد قررت بالفعل أن أقدم له هذه الهيئة.
“يبدو أنه لا توجد مشاكل. هل يمكنك أن تجعل من الممكن التواصل أثناء وجودك في هذه الحالة؟ “(ماكوتو)
هذا الاكتفاء وهذه السعادة؛ إنها جميع الأشياء التي قدمها لي واكا ساما.
“في الوقت الحالي أنا غير قادر على الرؤية أيضًا. بالمناسبة، لا أستطيع رؤية ذكرياتك أيضًا. لقد أعطاني واكا الإذن بجزء من ذكرياته.” (توموي)
كل شيء آخر هو مجرد مسألة تافهة.
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
نعم هذا صحيح. لقد أكدت من جديد مشاعري الخاصة.
أنا سعيد لأن واكا-ساما يتحدث بطريقته المعتادة.
ويواصل الاثنان استجوابهما.
“نعم، إنه الأوني سان للفتاة التي أعدناها.” (ميو)
من خلال محادثتهم، أستطيع أن أقول إنهم فعلوا شيئًا ما لكي تعترف بها، وكان الأمر يسير بسلاسة.
“أستطيع أن أنظر إلى ذكريات هدفي. ورأيتهم. هذا ما حدث.” (توموي)
لا بد أنهم طلبوا معظم ما يحتاجون إليه. تنفس الاثنان بعمق وتفرق الضباب. نظروا إلى وجوه بعضهم البعض.
“أنا لا أمانع. هيا نبدأ.” (ماكوتو)
قد يكون هذا هو الوقت المناسب.
بطريقة التحدث التي شعرت أن لها معنى خفيًا، نفى توموي-سان تمامًا ما قلته.
“شكرا لعملكم الشاق. هل انتهيت الان؟” (ميو)
“لقد ساعدتني كثيرا. لقد سار بشكل رائع في الطريق الذي تحبه توموي كثيرًا.” (ماكوتو)
“هاه؟ أوه، ميو. حسنا هذا صحيح. ماذا عن جانبك؟” (ماكوتو)
استدار توموي، التي تسير في المقدمة.
بدا أن واكا-ساما متفاجئ للحظة، لكنه سرعان ما عاد إلى بهجة نفسه واستجاب لي. نفسه المعتادة.
…وا؟
“بالطبع لقد انتهيت. على الرغم من ذلك، كان الأمر غير شهي على الإطلاق.” (ميو)
“لقد ساعدتني كثيرا. لقد سار بشكل رائع في الطريق الذي تحبه توموي كثيرًا.” (ماكوتو)
ألقي نظرة على توموي-سان. تبتسم ابتسامة ساخرة وتقول بعض كلمات الاعتذار.
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
“لقد ساعدتني كثيرا. لقد سار بشكل رائع في الطريق الذي تحبه توموي كثيرًا.” (ماكوتو)
قد يكون هذا هو الوقت المناسب.
توموي سان؟
* إيماءة
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان “الشر الكامل“. هذا النوع من الأشخاص. رغم أنني لم أسأل بالتفصيل عن ذلك.
“ربما هي أحد معارفه؟” (ميو)
“لا لا، مع ما حدث، لن يكون هناك أي خياطين من الآن فصاعدا، حسنًا، كما ترى، يبدو أن الأمر لن يكون مثيرًا للاهتمام.” (توموي)
سمعت أن عمرها 10 سنوات فقط.
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“واكا، مع هذا، هل أنت قادر على معرفة تعبيرات الوجه؟” (توموي)
ما فهمته هو أنه خلال أيام قليلة سيتم حل الوضع.
ربما كان الرسم باستخدام الفحم؟ كانت هناك أنثى شابة تبتسم بمرح.
“هل هذا يعني أننا سوف نتحرك ابتداء من الغد؟” (ميو)
“هذا أمر مثير للإعجاب بالنسبة لشخص في مثل سنها.” (ميو)
عندما كانت تتحدث عن الخياطين، لا بد أنها كانت تشير إلى هذه المرأة ذات الملابس السوداء. ثم هذا يعني أننا انتهينا من هذه الليلة.
“لا أعرف. بفضل عودتك أن المحادثة يمكن أن تتقدم. بصراحة، كنت المنقذ. هذه الصورة، لقد رأيتها أيضًا، أليس كذلك؟ ” (توموي)
ثم التالي هو الحضور، أليس كذلك؟!
“لا أعرف. بفضل عودتك أن المحادثة يمكن أن تتقدم. بصراحة، كنت المنقذ. هذه الصورة، لقد رأيتها أيضًا، أليس كذلك؟ ” (توموي)
آه ~ صدري ينبض !!
“لدي فكرة عن مكان هذه الفتاة. ولذا، أنا آسف، ولكن سأطلب منكم أن تذهبوا للبحث على الفور. ” (ماكوتو)
“آ-آرا؟! أوم، واكا-ساما، هذا؟” (ميو)
لقد كان صوتًا غير مهتم. لقد سمعت أنه في عالم واكا، لا يُسمح للناس بقتل بعضهم البعض.
وبينما كنت غارقة في خيالاتي، عرضت عليّ قطعة من الورق.
أيضًا…
ربما كان الرسم باستخدام الفحم؟ كانت هناك أنثى شابة تبتسم بمرح.
“هذا أمر مثير للإعجاب بالنسبة لشخص في مثل سنها.” (ميو)
تم رسمه من الصدر إلى الأعلى. من السهل رؤية الوجه المبتسم. لقد كانت مصنوعة بشكل جيد.
ثم التالي هو الحضور، أليس كذلك؟!
“إنها الأخت الكبرى لتلك الفتاة.” (ماكوتو)
“وهذا هو بالتأكيد ليست القضية. واكا ليس فقط ليس لديه أي أصدقاء، بل لا ينبغي أن يكون لديه أي معارف.” (توموي)
تخبرني واكا ساما عن معنى هذا الشيء. آه ~ أرى. إذن هذه الفتاة.
“لا أهتم. قد لا يكون هذا حسب ذوقك ولكن هذه هي الطريقة التي تتم بها المهمة. فليكن تهديدًا أو مخدرات، لا يهمني طالما أنها توصل للحقيقة.“ (ماكوتو)
في المقام الأول، سبب إحضار هذه الفتاة إلى هنا هو أنها سألتنا عن أختها المفقودة.
“لكن هذا لا يختلف عن غسل الدماغ للاعتراف. كم لا طعم له.” (توموي)
في ذلك الوقت شعرت، حتى لو كان ذلك لجزء من الثانية فقط، بوجود شخص يراقب، لذلك قرر واكا-ساما إحضار الفتاة معنا.
“… توموي-سان، أنت تعرف الكثير عن واكا-ساما، هاه. على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن التقيت به “. (ميو)
لم تكن لدي أي رغبة في إيقاف واكا-ساما. إذا كان هذا شيئًا قرره واكا ساما، فليس لدي أي شكوى.
قرف. عندما تضع الأمر على هذا النحو، فهي لديها وجهة نظر. كان اجتماعنا غارة بالرغم من ذلك.
“لدي فكرة عن مكان هذه الفتاة. ولذا، أنا آسف، ولكن سأطلب منكم أن تذهبوا للبحث على الفور. ” (ماكوتو)
إذا انتهى بي الأمر بتناول الطعام بلا مبالاة، فلن يشعر واكا-ساما وتوموي-سان إلا بالاستياء حيال ذلك.
…وا؟
من خلال محادثتهم، أستطيع أن أقول إنهم فعلوا شيئًا ما لكي تعترف بها، وكان الأمر يسير بسلاسة.
هم هل هذا يعني هاه…أننا لن ننام؟
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
“وا-واكا؟! هل تخبرني أنني سأذهب دون أكل ولا نوم؟!” (توموي)
“لا أعرف. بفضل عودتك أن المحادثة يمكن أن تتقدم. بصراحة، كنت المنقذ. هذه الصورة، لقد رأيتها أيضًا، أليس كذلك؟ ” (توموي)
اعتراضت توموي-سان حقًا-ديسو!
سمعت أن عمرها 10 سنوات فقط.
“صحيح. أنتم بخير يا رفاق حتى لو كنتم لا تنامون كل يوم، أليس كذلك؟ “(ماكوتو)
———–
اه. بالتأكيد، يمكننا بسهولة أن نمضي عدة أشهر أو ربما عدة سنوات دون أي مشاكل، لكن…
“كما هو متوقع، لا أستطيع أن أقول الكثير. بسبب الاتفاقية، هناك الكثير من الأجزاء التي تم إغلاقها. هناك بعض الذكريات التي لا أقتصر عليها، قد يكون هناك بعض المعلومات فيها، لكن، حسنًا، لا يهم. الشيء المؤكد هو أن…” (توموي)
كما يعرف واكا ساما، أريد أن أعيش كما يعيش سيدي.
كل شيء آخر هو مجرد مسألة تافهة.
أيضًا…
كل شيء آخر هو مجرد مسألة تافهة.
“هذا صحيح، ولكن…” (ميو)
كيف التعبير. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الوجه. أشعر بنية قتل طفيفة تجاه المرأة التي جعلت واكا لديها مثل هذا الوجه.
” واكا، أريد أن أنام! منذ أن أصبح جسدي هكذا، فهمت راحة النوم! ” (توموي)
لأكون صادقة، لا أريد مواصلة الرحلة في هذا النوع من الأجواء. أريد تجنب ذلك بأي ثمن. أرى، عندما أفكر في الأمر، هذا هو الحال بالتأكيد.
توموي-سان واضحت ومباشرة حقًا. ولكن أنا نفس الشيء. لقد مرت بضعة أيام فقط منذ أن تحولت إلى شكل الإنسان، ولكن أعتقد أنني سأجد أن النوم مريح للغاية.
“نعم. على الأرجح.” (توموي)
“توموي، أعتقد أنك تعرف بالفعل من الاستجواب الآن، ولكن ليس هناك ما يضمن أن هذه الفتاة بخير. يجب أن تعرفي المكان، لذلك إذا كنتما أنتما الاثنان، فيمكن التعامل مع معظم المشكلات. ” (ماكوتو)
أيضًا…
“على الرغم من أنه موقف ليس لدينا أي ضمان فيه، فإننا سوف نستعجل – لما؟” (ميو)
أيضًا…
قلت السؤال الذي كان في ذهني. ولكن يبدو أن هذه كانت زلة لفظية، حيث أصبحت عيون واكا-ساما قريبة من التعبير مرة أخرى.
ربما كان الرسم باستخدام الفحم؟ كانت هناك أنثى شابة تبتسم بمرح.
“ميو، إذا أمكن، أريد إنقاذ الأخت الكبرى لهذه الفتاة. أطلب منك، إذا كانت آمنة، يرجى حمايتها وإحضارها بأمان إلى هنا. حتى لو لم يكن ذلك ممكنًا، ابذل قصارى جهدك لإخباري في أسرع وقت ممكن. تمام؟” (ماكوتو)
“عندما يتم حل هذه المشكلة، أنا، أم… أريد أن أطلق على نفسي كلمة “ذاتي(واشي).” (توموي) (م.ت: الواشي هي طريقة قديمة لتسمية نفسك)
* إيماءة
في اللحظة التي كنا سنخرج فيها من الباب، استدار توموي-سان.
أنا أوافق بهدوء. إنه شعور غير مريح. لا أريد أن ينظر إلي واكا ساما بتلك العيون.
اه. بالتأكيد، يمكننا بسهولة أن نمضي عدة أشهر أو ربما عدة سنوات دون أي مشاكل، لكن…
نظرة غير عضوية تشعر وكأنه فقد كل الاهتمام. لكي أصبح وجودًا لا معنى له بالنسبة له، لا أريد أن يحدث ذلك!
“آه، وأيضًا…” (توموي)
عندما بحثت بعيني عن توموي-سان، رأيت أنها كانت تؤرجح رأسها بعصبية لأعلى ولأسفل.
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“أنا آسف. غدا، سأذهب إلى المنطقة التجارية مع هذه الفتاة، لذلك لا تقلق. في الوقت الحالي، تأكد من سلامة تلك الفتاة. ليس لدينا ما يكفي من الأيدي. علينا أن نستخدم كل ما لدينا تحت تصرفنا.” (ماكوتو)
وهذا بالتأكيد أمر مهم-ديسو.
“إذا كانت الأمور على هذا النحو، فلا يمكن مساعدتها. مهمة كومون ساما هي حماية الأشخاص الذين يواجهون مشاكل وانتظار التقرير بعد كل شيء. ميو، دعنا نذهب.” (توموي)
“يبدو أنه لا توجد مشاكل. هل يمكنك أن تجعل من الممكن التواصل أثناء وجودك في هذه الحالة؟ “(ماكوتو)
يبدو أن توموي-سان قد توصل إلى تفاهم. لقد كانت عملية تبادل لم أحصل عليها تمامًا.
كيف التعبير. هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها هذا الوجه. أشعر بنية قتل طفيفة تجاه المرأة التي جعلت واكا لديها مثل هذا الوجه.
لكنني ممتن لأن المكان قد هدأ قليلاً.
“أوه! أشكرك بشدة-ديسو! !!” (توموي)
من الأفضل أن يكون واكا ساما مبتهجًا. وأشكر توموي-سان على ذلك.
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“آه، وأيضًا…” (توموي)
“لا أعتقد أنني أمانع، ولكن، بالأحرى، لماذا تسألي؟” (ماكوتو)
في اللحظة التي كنا سنخرج فيها من الباب، استدار توموي-سان.
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“ما هذا؟” (ماكوتو)
هذا صحيح، يجب أن يكون هناك شيء ما داخل ذكرياته.
أنا سعيد لأن واكا-ساما يتحدث بطريقته المعتادة.
لم تكن لدي أي رغبة في إيقاف واكا-ساما. إذا كان هذا شيئًا قرره واكا ساما، فليس لدي أي شكوى.
“عندما يتم حل هذه المشكلة، أنا، أم… أريد أن أطلق على نفسي كلمة “ذاتي(واشي).” (توموي) (م.ت: الواشي هي طريقة قديمة لتسمية نفسك)
“إذا كانت الأمور على هذا النحو، فلا يمكن مساعدتها. مهمة كومون ساما هي حماية الأشخاص الذين يواجهون مشاكل وانتظار التقرير بعد كل شيء. ميو، دعنا نذهب.” (توموي)
شعرت أن واكا-ساما فقد كل توتره على الفور.
ذكرياتي؟ هل لدي ذكريات عن الوقت الذي كنت فيه مدفوعًا بغرائزي؟
أنا أيضا فعلت. شيء من هذا القبيل، يجب عليك أن تفعل ذلك فقط إذا كنت تريد.
لا يزال لدي الكثير لأتعلمه عن المجتمع بعد كل شيء، وأنا غير قادرة على التقاط المشاعر الدقيقة لدى الناس، لذا يصعب علي إجراء الصفقات.
“لا أعتقد أنني أمانع، ولكن، بالأحرى، لماذا تسألي؟” (ماكوتو)
“نعم، إنه الأوني سان للفتاة التي أعدناها.” (ميو)
حقا.
ربما كان الرسم باستخدام الفحم؟ كانت هناك أنثى شابة تبتسم بمرح.
“حسنًا ~ هذه الطريقة تناسبني أكثر، ولكن كما هو متوقع، من مكانتي، لا ينبغي لي أن أختار “واشي” أو هكذا اعتقدت. لقد شعرت أن هذه كانت علامة تجارية لكومون-ساما بعد كل شيء. ” (توموي)
هذا فقط… واكا-ساما عديم التعبير الذي لم أره من قبل، لدي القليل من الاهتمام به. بمعنى أنني أريد تجنب حدوث ذلك.
“… افعلي ما ترايه مناسبًا.” (ماكوتو)
ويواصل الاثنان استجوابهما.
“أوه! أشكرك بشدة-ديسو! !!” (توموي)
نعم هذا صحيح. لقد أكدت من جديد مشاعري الخاصة.
أرخت توموي-سان تعابير وجهها تمامًا، وأعربت عن امتنانها وفتحت الباب. أتبعها وأغادر السكن. إنها تعرف المكان الذي يجب أن نذهب إليه، لذلك يجب أن أتبعها فقط.
“لدي فكرة عن مكان هذه الفتاة. ولذا، أنا آسف، ولكن سأطلب منكم أن تذهبوا للبحث على الفور. ” (ماكوتو)
عندما كنا بالخارج، كان لدي شيء واحد كان في ذهني.
“توموي، افعلها. يمكنك، أليس كذلك؟ “(ماكوتو)
لقد كان شيئًا جيدًا أنه كان أنا وهي فقط. لقد كان الوقت متأخرًا جدًا أيضًا، لذلك لم تكن هناك أي علامات على وجود أشخاص يتجولون.
في اللحظة التي كنا سنخرج فيها من الباب، استدار توموي-سان.
“أم، توموي-سان. يبدو أن واكا-ساما عصبي جدًا ولكن… هل حدث شيء ما؟” (ميو)
“أفهم. قبل التفكير في التحديق غير الضروري، يجب علينا أولاً التركيز على إكمال المهمة. ” (ميو)
“لا أعرف. بفضل عودتك أن المحادثة يمكن أن تتقدم. بصراحة، كنت المنقذ. هذه الصورة، لقد رأيتها أيضًا، أليس كذلك؟ ” (توموي)
من الأفضل أن يكون واكا ساما مبتهجًا. وأشكر توموي-سان على ذلك.
“نعم، إنه الأوني سان للفتاة التي أعدناها.” (ميو)
“توموي، افعلها. يمكنك، أليس كذلك؟ “(ماكوتو)
“هذا صحيح إذن. يبدو أن تلك الفتاة تجيد الرسم، لذلك يبدو أنه طُلب منها أن ترسم أختها. “(توموي)
“لا أعتقد أنني أمانع، ولكن، بالأحرى، لماذا تسألي؟” (ماكوتو)
“هذا أمر مثير للإعجاب بالنسبة لشخص في مثل سنها.” (ميو)
من خلال محادثتهم، أستطيع أن أقول إنهم فعلوا شيئًا ما لكي تعترف بها، وكان الأمر يسير بسلاسة.
سمعت أن عمرها 10 سنوات فقط.
كما يعرف واكا ساما، أريد أن أعيش كما يعيش سيدي.
“أومو، لكنه كان منذ ذلك الحين على نان. كانت عيون واكا خالية من كل مشاعره، لكنها كانت تحمل ضغطًا غريبًا بداخلها”. (توموي)
“آ-آرا؟! أوم، واكا-ساما، هذا؟” (ميو)
أذكر ذلك قليلا. هذا صحيح، لم أشعر بمثل هذا الضغط الصامت من قبل.
هل هو نوع من السحر النائم؟ لكن الضباب لم يختفي بعد.
“ربما هي أحد معارفه؟” (ميو)
لا يزال لدي الكثير لأتعلمه عن المجتمع بعد كل شيء، وأنا غير قادرة على التقاط المشاعر الدقيقة لدى الناس، لذا يصعب علي إجراء الصفقات.
“وهذا هو بالتأكيد ليست القضية. واكا ليس فقط ليس لديه أي أصدقاء، بل لا ينبغي أن يكون لديه أي معارف.” (توموي)
أرخت توموي-سان تعابير وجهها تمامًا، وأعربت عن امتنانها وفتحت الباب. أتبعها وأغادر السكن. إنها تعرف المكان الذي يجب أن نذهب إليه، لذلك يجب أن أتبعها فقط.
بطريقة التحدث التي شعرت أن لها معنى خفيًا، نفى توموي-سان تمامًا ما قلته.
“لا لا، مع ما حدث، لن يكون هناك أي خياطين من الآن فصاعدا، حسنًا، كما ترى، يبدو أن الأمر لن يكون مثيرًا للاهتمام.” (توموي)
“… توموي-سان، أنت تعرف الكثير عن واكا-ساما، هاه. على الرغم من أنه لم يمض وقت طويل منذ أن التقيت به “. (ميو)
لا يمكن استخدامها حتى في تدريبي على السكين والشوكة – أوه، يجب أن أمتنع عن أي تدوينات أخرى وإلا أشعر أن واكا-ساما سيغضب مني.
مما أخبرتني به واكا-ساما، كان ينبغي أن يمر بضعة أيام فقط قبل أن يقابلني.
“إذن، ما هو واكا-ساما؟” (ميو)
“هذا ممكن. حالتي خاصة بعض الشيء رغم ذلك”. (توموي)
“هل هو بخير إذا سألت؟” (ميو)
من الأفضل أن يكون واكا ساما مبتهجًا. وأشكر توموي-سان على ذلك.
“نعم، لا مانع لدي. يمكنني التحكم في الأوهام، لكن قد يكون ذلك نتيجة ثانوية لهذه العملية، حيث يتم إنشاء قدرة مختلفة تمامًا”. (توموي)
“لقد ساعدتني كثيرا. لقد سار بشكل رائع في الطريق الذي تحبه توموي كثيرًا.” (ماكوتو)
“…والخلاصة هي؟” (ميو)
توموي-سان واضحت ومباشرة حقًا. ولكن أنا نفس الشيء. لقد مرت بضعة أيام فقط منذ أن تحولت إلى شكل الإنسان، ولكن أعتقد أنني سأجد أن النوم مريح للغاية.
“أستطيع أن أنظر إلى ذكريات هدفي. ورأيتهم. هذا ما حدث.” (توموي)
إذا كنت أتذكر بشكل صحيح، كان “الشر الكامل“. هذا النوع من الأشخاص. رغم أنني لم أسأل بالتفصيل عن ذلك.
“هل رأيت؟! ذكريات واكا سما؟! المرأة التي من المفترض أن تكون خادمة؟!” (ميو)
قرف. عندما تضع الأمر على هذا النحو، فهي لديها وجهة نظر. كان اجتماعنا غارة بالرغم من ذلك.
“في ذلك الوقت، كنا لا نزال أعداء – تمامًا مثل قضيتك.” (توموي)
“هل رأيت؟! ذكريات واكا سما؟! المرأة التي من المفترض أن تكون خادمة؟!” (ميو)
قرف. عندما تضع الأمر على هذا النحو، فهي لديها وجهة نظر. كان اجتماعنا غارة بالرغم من ذلك.
“لكن هذا لا يختلف عن غسل الدماغ للاعتراف. كم لا طعم له.” (توموي)
يا له من حسود – أعني، القيام بشيء غير محترم.
توموي سان؟
“إذن، ما هو واكا-ساما؟” (ميو)
“واكا، مع هذا، هل أنت قادر على معرفة تعبيرات الوجه؟” (توموي)
“يجب أن تسمع ذلك مباشرة من واكا. تعرفوا على بعضكم البعض وابنوا الثقة.” (توموي)
نعم هذا صحيح. لقد أكدت من جديد مشاعري الخاصة.
“آه، هذه حجة سليمة ولكنها غير عادلة نوعًا ما.” (ميو)
“ثم، أي معلومات عن تلك الفتاة داخل الذكريات التي رأيتها؟” (ميو)
“في الوقت الحالي أنا غير قادر على الرؤية أيضًا. بالمناسبة، لا أستطيع رؤية ذكرياتك أيضًا. لقد أعطاني واكا الإذن بجزء من ذكرياته.” (توموي)
سمعت أن عمرها 10 سنوات فقط.
ذكرياتي؟ هل لدي ذكريات عن الوقت الذي كنت فيه مدفوعًا بغرائزي؟
لكن توموي سان تهز رأسها إلى الجانبين.
“ثم، أي معلومات عن تلك الفتاة داخل الذكريات التي رأيتها؟” (ميو)
هذا صحيح، يجب أن يكون هناك شيء ما داخل ذكرياته.
“هل هو بخير إذا سألت؟” (ميو)
لكن توموي سان تهز رأسها إلى الجانبين.
من أجل المستقبل أيضاً.
“كما هو متوقع، لا أستطيع أن أقول الكثير. بسبب الاتفاقية، هناك الكثير من الأجزاء التي تم إغلاقها. هناك بعض الذكريات التي لا أقتصر عليها، قد يكون هناك بعض المعلومات فيها، لكن، حسنًا، لا يهم. الشيء المؤكد هو أن…” (توموي)
“هل هو بخير إذا سألت؟” (ميو)
استدار توموي، التي تسير في المقدمة.
“هل هو بخير إذا سألت؟” (ميو)
“ما لم نحضر معلومات حول حماية تلك الفتاة، سيبقى واكا في هذا المزاج القاسي لفترة من الوقت.” (توموي)
“حسنًا ~ هذه الطريقة تناسبني أكثر، ولكن كما هو متوقع، من مكانتي، لا ينبغي لي أن أختار “واشي” أو هكذا اعتقدت. لقد شعرت أن هذه كانت علامة تجارية لكومون-ساما بعد كل شيء. ” (توموي)
وهذا بالتأكيد أمر مهم-ديسو.
“لا لا، مع ما حدث، لن يكون هناك أي خياطين من الآن فصاعدا، حسنًا، كما ترى، يبدو أن الأمر لن يكون مثيرًا للاهتمام.” (توموي)
لأكون صادقة، لا أريد مواصلة الرحلة في هذا النوع من الأجواء. أريد تجنب ذلك بأي ثمن. أرى، عندما أفكر في الأمر، هذا هو الحال بالتأكيد.
هذا الاكتفاء وهذه السعادة؛ إنها جميع الأشياء التي قدمها لي واكا ساما.
“أفهم. قبل التفكير في التحديق غير الضروري، يجب علينا أولاً التركيز على إكمال المهمة. ” (ميو)
“وا-واكا؟! هل تخبرني أنني سأذهب دون أكل ولا نوم؟!” (توموي)
من أجل المستقبل أيضاً.
لا بد أنهم طلبوا معظم ما يحتاجون إليه. تنفس الاثنان بعمق وتفرق الضباب. نظروا إلى وجوه بعضهم البعض.
باستخدام تقنية تتيح لي الاندماج بخفة في الظلال، أواصل المهمة من أجل مواصلة رحلتنا الممتعة.
لم أستطع أن أفهم نصف ما كان توموي-سان تحاول قوله.
“إذا كانت الأمور على هذا النحو، فلا يمكن مساعدتها. مهمة كومون ساما هي حماية الأشخاص الذين يواجهون مشاكل وانتظار التقرير بعد كل شيء. ميو، دعنا نذهب.” (توموي)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
———–
هذا صحيح، يجب أن يكون هناك شيء ما داخل ذكرياته.
ذكرياتي؟ هل لدي ذكريات عن الوقت الذي كنت فيه مدفوعًا بغرائزي؟
مما أخبرتني به واكا-ساما، كان ينبغي أن يمر بضعة أيام فقط قبل أن يقابلني.
من أجل المستقبل أيضاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات