نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة إلى عالم آخر يقودها القمر 32.5

الفصل المؤلف: هيومان، الحقيقة واللقاء ~رينون~

الفصل المؤلف: هيومان، الحقيقة واللقاء ~رينون~

الفصل المؤلف: هيومان، الحقيقة واللقاء ~رينون~

استلقى الاثنان وكانا يتحدثان عن شيء يتعلق بكون الشخص ليس رجلاً بل امرأة.

————

حسنا اذن…

زيتسويا.

 

إنه اسم المكان الذي سأعيش فيه

لذلك أنا بحاجة للنظر في هذا الشيء.

كان هناك أيضًا عدد يعيش في أبعد مكان في هذا المكان الذي كان يُطلق عليه “القاعدة الأخيرة” الواقعة على حافة العالم.

 

في الخط الأول للاستكشاف والاستصلاح.

“لكن!”

على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.

 

كانت حافة العالم كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى الآن، قيل أن هيومان لم يستكشف حتى الآن نسبة مئوية منها.

أنا لا أعرف إلى أي مدى يجب أن أصدق هذا الرجل العجوز ولكن لن يكون هناك أي خير لي اختي إذا عارضته في هذه المرحلة.

أولئك الذين يسكنون هذه الأراضي هم “الوحوش” الذين كانت قوتهم قوية جدًا لدرجة أنه كان من التقاليد الشائعة تداول هذه المعلومات الشبيهة بالنكتة والتي كانت أيضًا حقيقة قاسية.

ربما يكون هذا الرجل رجلًا سيئًا لكنه كان يخبرني أنه يمكنني الذهاب وإنقاذ اختي.

ومع ذلك، نظرًا للموارد القيمة والأعداء الهائلين والوظائف التي لا يمكن العثور عليها إلا هنا، فإن العديد من المغامرين والتجار الذين يصلون إلى هنا لا يمكنهم عادةً الانفصال عن سحر الأرض الشيطاني وبالتالي البقاء هنا.

وفي نهاية المطاف، لم تتمكن من العودة إلى المنزل الذي كنا نعيش فيه نحن الاثنان.

بطريقة ما، تمكن الناس من إنشاء قواعد من خلال المثابرة عبر هذه الأراضي البور.

 

كان هناك بطبيعة الحال الكثير من المؤسسات التي انهارت على طول الطريق، ولكن طالما أن القاعدة موجودة، أساس هذه الحدود، فلا يوجد ما يدعو للقلق.

في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.

من ناحية أخرى، كانت الخلافات بين السكان متكررة جدًا حيث كان يعيش هنا أيضًا العديد من الأشخاص ذوي الصمامات القصيرة.

وكما قيل لي، مشيت في الشوارع مرتديًا ملابس ممزقة.

قيل أن هذا المكان، زيتسويا، هو أحد أعظم الأماكن التي تم إنشاؤها داخل أعمق أجزاء القاعدة، حتى أنه يتمتع بسجل حافل من الوجود منذ أكثر من عقدين من الزمن.

هل من الممكن أنه بدلاً من تبادل المحادثات، كانوا يستخدمون الأحرف بدلاً من ذلك.

إن تحقيق ما كان زيتسويا يهدف إليه أصبح أيضًا الهدف الرئيسي لهؤلاء المغامرين الذين كانوا جزءًا منه، بطريقة ما بدأت أشعر بنفس الشيء.

لا توجد طريقة أستطيع أن أفعل هذا.

وذلك لأنني سمعت عنه مرارًا وتكرارًا، ومن الطبيعي أن أتمكن من حفظ محتوياته.

◇◆◇◆◇◆◇◆

ومع ذلك، تلخيص كل ذلك، كان هذا مكانا خطيرا للغاية.

 

اختي، توا مغامرة في مثل هذا المكان.

من المحتمل أن يكون المال ضروريًا (على الرغم من أنه لم يتبق الكثير، في الوقت الحالي سأحتاج إلى الخروج).

على الرغم من أن العمل كان خطيرًا للغاية، إلا أن اختي كان لها هدفها الخاص للقيام بذلك.

 

لذلك، على الرغم من أننا ناقشنا الأمر عدة مرات بالفعل، إلا أننا غير قادرين على مغادرة هذه الأرض القاحلة والعودة إلى مدينة تسيجي الحدودية

“ثم في ذلك الوقت، لماذا لا تعتذر فقط؟ فقط تأكد من أنه بعد سرقتها، سوف تضعها في مكان حيث يمكنني استلامها لاحقًا “

مو، ليس هناك ماليومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”

اختي، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد.

تذمرت بشكوى بينما تنهدت وأنا أنظر داخل المحفظة ولم يتبق فيها سوى القليل من المال.

هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.

لقد عبر اختي الخط بالفعل قبل ذلك.

ولكي لا أسقط، أمسكت بحافة النافذة بكلتا يدي

على الرغم من أنها لم تكن مسألة حياة أو موت، إلا أنها كانت قريبة جدًا منها بالفعل.

ماذا لو……على الرغم من أنني مازلت طفلة في المظهر، إلا أنني لا أزال فتاة من الناحية الفنية.

لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.

 

تم إعداد الدين عندما كانت اختي تستعد لمغامرتها القادمة، حسنًا، لديها طرقها الخاصة في الخروج للطلب لكنها تجاوزت الحد الزمني الذي تم منحه منذ وقت طويل.

لقد كنت مخطئًا باعتباري عبدًا هناك بسبب الملابس الممزقة التي كنت أرتديها، لكن اخي أنكر ذلك بسرعة ولم أمانع حقًا فيما قاله التاجر.

لم تكن قادرة على إيقافه.

إذا نظرنا إلى الوراء، حتى أنني كنت غبيًا بما يكفي للتفكير في الأمر، لكن الوقت قد فات بالفعل للقيام بذلك.

ثم أخيرًا أثناء الطلب، بينما تمكنت بطريقة ما من الاستمرار في السير على حافة الهاوية، فقدت قدمها تمامًا.

 

كانت إصابات اختي  ثقيلة ولكنها شفيت بطريقة ما، وتمكنت الأموال التي تركتها من تغطية الرسوم ولكن.

كان الموجود على الجانب الآخر هو رايدو أونيشان.

وفي نهاية المطاف، لم تتمكن من العودة إلى المنزل الذي كنا نعيش فيه نحن الاثنان.

شعرت فجأة بالتوتر بمجرد دخولي النزل، وعندما كنت لا أزال أتذكر الوقت الذي دخلت فيه الغرفة، كنت أبدو كالأحمقاء وفمي مفتوح على مصراعيه.

ومن أجل سداد الدين الذي تحتاج إلى العمل فيه، أخبرنا بذلك لاحقًا شخص لا أعرفه.

لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.

وهكذا انتهت القصة.

“سوف تموت اختك ، هل أنت متأكدة؟“

كانت هذه هي القصة التي كونتها بعد الاستماع إلى محادثة المغامرين الذين عادوا.

اخي.

ارتعدت معرفة الحالة التي كانت عليها في جسدي.

ضمن أشعة الضوء التي لا ترحم والتي أشرقت عند الظهر.

لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.

كانت تلك العيون شيئًا لم يظهر أي اهتمام، كما لو كانت تنظر بطريقة ما إلى شيء لا قيمة له، كانت تلك العيون. كما لو أنها لم تُنظر إلي كشخص، عرفت على الفور.

علاوة على ذلك، من المستحيل بالنسبة لي أن أستمر في العيش بمفردي من الآن فصاعدًا.

“!!هل أنت قادر على فعل شيء كهذا؟!”

ليس لدي أي مهارات عملية يمكنني استخدامها في العمل ولا القدرة على أن أصبح مغامرة.

وهكذا انتهت القصة.

الوحيدون الذين لديهم عمل هنا هم أولئك الذين لديهم أقارب للمغامرين.

للحظة، اعتقدت أن هؤلاء مثل أختي هم من نوعه ولكني بدأت أختلف بخلاف ذلك.

ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.

من سلوكه اعتقدت أنه ثري ولكن بدلاً من ذلك شعرت أنه كان ثريًا بشكل لا يصدق.

عندما اختفت اختي كان ذلك يعني أن الوقت المتبقي لي قد بدأ العد التنازلي.

 

العيش هنا أمر خطير.

لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.

على الرغم من أنه قد يكون صحيحًا أنه سيتم جني الأموال إذا عدت إلى تسيجي، إلا أنه لم يتبق معي أي شيء لاستخدامه.

على الرغم من أنه قد يكون صحيحًا أنه سيتم جني الأموال إذا عدت إلى تسيجي، إلا أنه لم يتبق معي أي شيء لاستخدامه.

من المحتمل أن يكون المال ضروريًا (على الرغم من أنه لم يتبق الكثير، في الوقت الحالي سأحتاج إلى الخروج).

لقد تم تقطيعه إلى نصفين بشكل نظيف كما لو كان مقطوعًا بالسيف.

ولكي لا أجذب أنظار الناس، نظمت تنفسي واختبأت ثم تعرت نفسي للحياة على الطريق.

وبحلول الوقت الذي رأيت فيه كتاباته.

كيف سأتمكن من التعرف على حالة اختي الحالية وطريقة لتغيير ظروفها، في ذلك الوقت لم أكن أعرف كيف.

كان الأمر غير مربح.

لكنني كنت قلقة وخائفة ووحيدة.

على الرغم من أنني أحببت كليهما، إلا أنني اعتقدت أنه لا يمكنني سوى اختيار واحد فقط وبالتأكيد سيكون أوني-تشان.

آخر ما يتبادر إلى ذهني هو ما كنت أفكر فيه، اختي.

لم يكن هناك حتى أي شخص هنا.

صديقتي واختي الوحيدة، على الرغم من أننا نتشاجر أحيانًا بغض النظر عما يحدث، فقد فهمت أنها ستكون دائمًا شخصًا مهمًا بالنسبة لي.

كنت أحاول أن أفكر مليًا فيما يتعلق ببعض الأشياء، ومع ذلك، لا أستطيع حقًا مساعدة نفسي ولكن أحدق بلا حراك في مشهد الرجل المقنع والمرأة السوداء اللذين كانا يأكلان.

لحسن الحظ كنت أدخر لنفسي لذا فإن العيش بمفردي لفترة قصيرة يجب أن يكون ممكنًا.

ماذا علي أن أفعل.

بغض النظر عن عدد الأيام التي أستغرقها، سأشرب الماء شيئًا فشيئًا، وعندما أصل إلى الحد الأقصى أخيرًا أتناول وجبة.

وكان هناك أشخاص آخرون هناك أيضًا، لكن ساقاي توقفتا عن الحركة بالفعل.

سأتمكن بطريقة ما من البقاء على قيد الحياة كل يوم بينما أقوم بجمع المعلومات ببطء فيما يتعلق بظروف اختي.

هذا ليس جيدًا، الآن ليس الوقت المناسب لتكون هكذا وتشعر بالحرج.

وبعد ذلك، في مثل هذا الوقت، حدث ما حدث.

علاوة على ذلك، من المستحيل بالنسبة لي أن أستمر في العيش بمفردي من الآن فصاعدًا.

أنت، ألست أخت تواآه، رينون، أليس كذلك؟”

أنا خائفة.

“…”

“أنا!؟“

لم أجب.

تلك كتابات؟

احتفظت بصوتي ولم أجب لأنني قد أواجه نفس مصير اختي التي تم القبض عليها.

ومع ذلك، تلخيص كل ذلك، كان هذا مكانا خطيرا للغاية.

لهذا السبب، على الرغم من ذكر اسم أختي، ليس لدي أي خطط لإظهار أي نية للرد. “حتى لو بقيت هادئة، فقد قمنا بالتحقيق عنك بالفعل، لذا توقفي عن الأمر بالفعلبشكل عام، الأطفال هنا لن يكونوا قادرين على الهروب، أليس كذلك؟ الاستمرار في العيش بشكل سيئ في الخارج، إنها مسألة وقت فقط قبل أن تجف وتتجمد حتى الموتهناك بالفعل تشكيل سحري وضعه الأمن هنا، لذا حتى لو تسللت بهدوء قدر الإمكان، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن نجدك مرة أخرى.

وأتساءل ما الذي أغضبها في منتصف رواية القصة.

أنا عضضت شفتي.

[قفي ميو. هذا جيد بالفعل على أي حال]

إنه مؤلم، لكني مزعجة.

“تم إصدار أمر حظر النشر على الفور هنا… في الواقع، كانت هناك أيضًا مشكلة يجب التزام الصمت بشأنها. عدم معرفة ذلك ليس أمرًا غير معقول. لقد تمكنت من الإمساك بها، كانت هناك امرأتان قويتان حقًا، ويبدو أنهما أتتا للتسجيل “

ومن المؤكد أن العيش بمفردي دون أن يراني أحد ليس سبباً.

“إذا دعينا نذهب. سنذهب إلى المكان الذي سنلتقي بهم فيه. هذا هو الطريق“

كما قيل، العيش في الخارج داخل الأراضي البور وبيئتها القاسية، لست متأكدًا مما إذا كان بإمكاني العيش حتى ليوم واحد.

لقد تأكدت من تنظيف قطعة القماش التي استخدمتها لمسح نفسي بشكل صحيح، ومن المؤكد أنه لن يتم اكتشاف ذلك.

وطالما كان داخل القاعدة حتى أثناء الليل، فإنه سيظل صالحًا للعيش إلى حد ما مع اتخاذ بعض الاستعدادات.

مرة أخرى، اهتزت.

للاعتقاد بأنه سيتم القبض علي بسبب تشكيل سحري محدد، فقد اقتربت منه بطريقة ما ووضعت نفسي بلا مبالاة في موقف كنت سأقتل فيه.

ااااه.

لم أفكر في أي منها على الإطلاق.

 

ولكن… أن يتم اكتشافي بهذه البساطة كان شيئًا لم أتوقعه. “لا تنظر إليّ بوجه على وشك البكاءكما ترى، أعتقد حقًا أن أوجو تشان قام بعمل رائع في المثابرة حتى الآنأليس هذا صحيحا؟

خرجت من النهاية وسرت باتجاه منتصف الطريق لأنتظرهم عند اقترابهم.

 

احتفظت بصوتي ولم أجب لأنني قد أواجه نفس مصير اختي التي تم القبض عليها.

“…”

 

 

حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.

إذن ماذا تقول؟

ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.

هل ستعطيني شيئًا كمكافأة؟

 

هل سترجع أختي؟

لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.

 

لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.

حتى الآن لا يوجد مكان للذهاب إليهلقد تم تكليفي بالفعل ببعض الأمور على أي حالألا تريد مقابلة توا؟ لم تصل اختي الخاص بك بعد إلى الدخل المطلوب لتغطية الدين، ولا يمكننا التغاضي عن ظروفك تمامًا لذلك قررنا أن نأخذك معنا.

لكنني لم أعد أشعر بأي قوة في ساقي ولم أستطع إلا أن أتشبث بركبة رايدو بينما أستخدم يدي الأخرى لمسح الدموع عن وجهي.

 

وحالياً أنا في وسطهم.

آآهاختي في حالة جيدة!؟

وحالياً أنا في وسطهم.

 

ما رأيته بعيني كان شيئًا ما زلت لا أستطيع تصديقه.

أوه؟ لقد فتحت فمك أخيرا إيههذا صحيح، توا لا تزال آمنةلكنك تعلمي؟ أن اختك قد تورطت في شيء سيء، لقد جئت إلى هنا بنفسي لإبلاغك بهذا.”

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “مو، ليس هناك مال. يومًا ما سأتعلم تمامًا فهم عاداتك…… اختي حمقاء.”

 

[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]

شيء سيء؟ أي نوع من السوء؟ ماذا سيحدث اختي؟

ربما يكون هذا الرجل رجلًا سيئًا لكنه كان يخبرني أنه يمكنني الذهاب وإنقاذ اختي.

 

تم إحضاري إلى غرفة أخرى وتم سؤالي عن ميزات اختي وبعد ذلك طُلب مني أن أنظف نفسي.

كان الشعور المخيف الذي شعرت به عندما غادرت المنزل يعود مرة أخرى.

أنا الأسوأ.

كان في ذهني احتمال ألا أتمكن من مقابلتها مرة أخرى، وهذا ما شعرت بهولكن إذا كان ما يقوله صحيحًا، فأعتقد أنني……أون، دعونا لا نفكر في الأمر.

ليس فقط هذا.

 

كان هناك مبنى في البلدة قد تحول إلى غبار.

“… وعلى هذا المعدل، استمع جيدًا لأنها قد لا تفتح عينيها بعد الآنوفي أسوأ الأحوال يموتولكن يمكنني أن أقودك إلى المكان الذي تتواجد فيه حاليًا. “

 

 

 

“!!!”

 

 

توقفت المرأة والرجل الملثم أمامي وعلى مسافة بسيطة بيننا.

ه-هذا مستحيل.

“أنت تعتمد على طفل جيد، رينون“

لا.

“صحيح. ماذا؟ أنا لا أطلب منك القتال، أريدك فقط أن تتعاوني معنا. لهذا السبب أريدك يا ​​رينون أن تتسللي إلى مجموعتهم بنجاح. لا يهمني نوع الطريقة التي تستخدمها للقيام بذلك طالما يمكنك الحصول على المعلومات منهم. الطفل الذي يسألهم فجأة عما إذا كان بإمكانك تقديم المساعدة لن يكون مشبوهًا للغاية وسيمنحهم راحة البال، أليس كذلك؟”

لا لا لا لا!–

هذه المرأة مخيفة.

 

“امرأة واثنان منهم في ذلك“

لكن!”

 

 

“ولكن، إذا عاد ميو أو توموي، فسوف يتحول الأمر إلى شيء خطير .…..”

اختي!”

لقد كنت مراقبة من بعيد، لذلك لم يكن الفشل خيارًا.

 

 

إنقاذ اختي الخاص بك يعتمد عليكسأشرح لك بالتفصيل كيف ستتمكن من تحقيق ذلك.

اختي، توا مغامرة في مثل هذا المكان.

 

◇◆◇◆◇◆◇◆

“…إيه؟

كانت إصابات اختي  ثقيلة ولكنها شفيت بطريقة ما، وتمكنت الأموال التي تركتها من تغطية الرسوم ولكن.

 

 

رينون، أنت طفل ذكيبهذه الطريقة، يمكنك أن تبذل قصارى جهدك كطفل… ألا تريد إنقاذ اختك الخاص بك؟

ااااه.

 

علينا أن نرى.

ابتسم الرجل العجوز بينما كان يقيّمني بهذه العيون البغيضة.

لقد كنت مغرمًا بالرسم وتلوين الأشياء، لكنني أدركت أنه من المستحيل التعامل معها.

هل تريد إنقاذها؟

لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.

الجواب على ذلك قد تم تحديده بالفعل

أخيرًا في هذا الوقت، أصبحت الآن متأكدًا من سلامة اختي.

 

في اليوم التالي، أو هذا الصباح باختصار، في هذا الوقت عادت الأجواء اللطيفة ولكن.

أريد أن أنقذها!”

شعرت أننا كنا محظوظين جدًا بوجودهم.

 

كان هناك أيضًا عدد يعيش في أبعد مكان في هذا المكان الذي كان يُطلق عليه “القاعدة الأخيرة” الواقعة على حافة العالم.

بالطبع تفعلهذا يعني أنك ستستمع إلى طلبي، أليس كذلك؟ ماذا، إنها في الحقيقة ليست مهمة صعبة في الواقعإذا كنت أنت هذا الطفل الذكي، فقد يصبح الأمر أكثر بساطة.

 

 

لم يكن يهتم إذا كان رداؤه سيلامس الأرض ويجثم حتى يتمكن من رؤية وجهي.

إذا كان هذا شيئًا يمكنني القيام به بسهولة، فأنا أريد أن أعرف ما هو.

الوحيدون الذين تحركوا هم هؤلاء الاثنان.

لقد كنت مغرمًا بالرسم وتلوين الأشياء، لكنني أدركت أنه من المستحيل التعامل معها.

“…إيه؟“

كان الأمر غير مربح.

 

شيء من هذا القبيل كان حدسي.

[لي؟]

ماذا لو……على الرغم من أنني مازلت طفلة في المظهر، إلا أنني لا أزال فتاة من الناحية الفنية.

عندما التقت أعيننا، شعرت أن الإحساس من ساقي قد اختفى.

تذكرت أن أختي أخبرتني بأمر كهذا فأعددت ذهني له، فمثل هؤلاء الرجال الذين لديهم هوايات كهذه موجودون بالفعل.

كنت سعيدة جدا.

ولكن، إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يجعل اختي تعود……سوف أتحمله.

كاتشاكاشا (أصوات قعقعة)

سآخذ لتحمل معها.

“بالطبع تفعل. هذا يعني أنك ستستمع إلى طلبي، أليس كذلك؟ ماذا، إنها في الحقيقة ليست مهمة صعبة في الواقع. إذا كنت أنت هذا الطفل الذكي، فقد يصبح الأمر أكثر بساطة.“

على الرغم من أن تنفسي أصبح مزعجًا إلى حدٍ ما، إلا أنني لم أتمكن من إخراج أي كلمات لأقولها.

لي، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.

لقد صررت أسناني بشكل طبيعي وشددت وجهي لأنني أفهم ما يجب القيام به.

 

 

وهكذا انتهت القصة.

“……رينون، أنت تسحب الكثير من القوةماذا؟ إذا حاولت بيع جسدك فسيقتلني الناس بالتأكيد، ولن أفعل شيئًا كهذا، لذا لا داعي للقلقاسترخي، استرخي.”

◇◆◇◆◇◆◇◆

 

“امرأة واثنان منهم في ذلك“

ما هو نوع الوجه الذي كنت أرسمه حتى أن ما كنت أفكر فيه كان مرئيًا بالفعل.

 

لكن هذا بالتأكيد أعطاني بعض راحة البال.

آآآه…أرى.

ربما يكون هذا الرجل رجلًا سيئًا لكنه كان يخبرني أنه يمكنني الذهاب وإنقاذ اختي.

 

يمكنك بطريقة ما رؤية ما أفكر فيه من وجهي، لذا فإن سبب مجيئه إلى هنا كان بالتأكيد لنفس السبب.

“هذه هى الروح. فوفو، حسنا تعال إلى هنا. سأعلمك كيف يبدو هذا الرجل “

أنا لا أعرف إلى أي مدى يجب أن أصدق هذا الرجل العجوز ولكن لن يكون هناك أي خير لي اختي إذا عارضته في هذه المرحلة.

لكن يبدو أن الرجل الذي كان شريكها يفهمها جيدًا، وأعتقد أنني استسلمت.

كان لدي وجه غير معقول حيث خففت التوتر من جسدي، واستمعت إلى هذه الكلمات وأومأت برأسي بالموافقة بينما استرخيت.

قيل أن هذا المكان، زيتسويا، هو أحد أعظم الأماكن التي تم إنشاؤها داخل أعمق أجزاء القاعدة، حتى أنه يتمتع بسجل حافل من الوجود منذ أكثر من عقدين من الزمن.

 

ربما يكون هذا الرجل رجلًا سيئًا لكنه كان يخبرني أنه يمكنني الذهاب وإنقاذ اختي.

يا له من طفلة جيدوالآن يا رينونكان هناك حدث منذ فترة أثار ضجة في القاعدة، هل تعلمي؟”

تبدو صورهم الظلية متشابهة تمامًا، لذا ليس هناك شك في أنهم هم أنفسهم.

 

كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.

“…حسنًا، جاء شيء قوي حقًا للهجوم لكنه تراجع دون أن يفعل شيئًا كهذا، أليس كذلك؟

 

 

كانت اختي العائلة الوحيدة التي أملكها وكانت في مكان كانت فيه عاجزة، إذا سمع اخي هذا، فمن المؤكد أنه سيتم إخباري بذلك وتركني، لكن مع ذلك، واصلت التوسل إلى الرجل العجوز.

صحيحمن المؤسف عدم الاحتفاظ بأطفال أذكياء مثلكلقد مرت هذه الحادثة بالفعل بشكل كبير ولكن الآن، هل تعلمي أن هناك ضجة أخرى على وشك الحدوث في بيت النقابة؟

“أنا أتفهم الظروف، لذا راقبي عن بعد، ستكون الأمور على ما يرام.”

 

أومأت.

“…هذا، لا أعرف

هل ستعطيني شيئًا كمكافأة؟

 

“أريد أن أنقذها!”

تم إصدار أمر حظر النشر على الفور هنا… في الواقع، كانت هناك أيضًا مشكلة يجب التزام الصمت بشأنهاعدم معرفة ذلك ليس أمرًا غير معقوللقد تمكنت من الإمساك بها، كانت هناك امرأتان قويتان حقًا، ويبدو أنهما أتتا للتسجيل

 

 

“!!هل أنت قادر على فعل شيء كهذا؟!”

امرأة واثنان منهم في ذلك

حتى لو كان من أجل أسلافنا، فإنه لم يعد يشملنا!

 

أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.

صحيحلست متأكدًا مما إذا كان الأمر مرتبطًا بهذه المسألة سابقًا ولكن لدي بعض الأشخاص الذين يهتمون بهاإنه ذلك الرجل، الرجل الذي يرتدي قناعًا بمظهر مريبأريدك أن تأخذ مكاني وتحقق مع هاتين المرأتين، ثلاثتهم.”

“أنت، ألست أخت توا. آه، رينون، أليس كذلك؟”

 

ومع ذلك، نظرًا للموارد القيمة والأعداء الهائلين والوظائف التي لا يمكن العثور عليها إلا هنا، فإن العديد من المغامرين والتجار الذين يصلون إلى هنا لا يمكنهم عادةً الانفصال عن سحر الأرض الشيطاني وبالتالي البقاء هنا.

أنا!؟

هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.

 

 

صحيحماذا؟ أنا لا أطلب منك القتال، أريدك فقط أن تتعاوني معنالهذا السبب أريدك يا ​​رينون أن تتسللي إلى مجموعتهم بنجاحلا يهمني نوع الطريقة التي تستخدمها للقيام بذلك طالما يمكنك الحصول على المعلومات منهمالطفل الذي يسألهم فجأة عما إذا كان بإمكانك تقديم المساعدة لن يكون مشبوهًا للغاية وسيمنحهم راحة البال، أليس كذلك؟”

“أوو، فوي……”

 

وهكذا انتهت القصة.

لا توجد طريقة أستطيع أن أفعل هذا.

 

سمعت أن هؤلاء المغامرين ذوي المستويات العالية جدًا يمتلكون حدسًا مذهلاً وقد توقفوا بالفعل عن كونهم هيومان الذين يمكن حتى رؤية الكذب من خلالهم.

 

هذا شيء هائل، شيء قوي للغاية.

 

إذا كذبت عليهم، فأنا متأكد من أنه سيتم اكتشافي.

تذمرت بشكوى بينما تنهدت وأنا أنظر داخل المحفظة ولم يتبق فيها سوى القليل من المال.

 

 

أنا، شيء من هذا القبيل، سأفعل-“

“هذه هى الروح. فوفو، حسنا تعال إلى هنا. سأعلمك كيف يبدو هذا الرجل “

 

وحالياً أنا في وسطهم.

سوف تموت اختك ، هل أنت متأكدة؟

كانت هناك إحدى النساء القويات الأسطوريات في القصة التي سمعتها.

 

تستسوتسو!

!؟

لكن الزلزال الذي حدث في زيتسويا كان شيئًا لم يحدث ولو مرة واحدة.

 

كان هناك مكان يمكنك الذهاب إليه إذا كنت ترغب في بيع الأشياء ولكن النقابات التجارية تقوم بمهمة البيع والشراء معًا.

عندما كنت على وشك الرفض، توقفت كلماتي فجأة وقلت لنفسي ألا أنطق مطلقًا بالكلمات المتبقية.

ومع ذلك، تلخيص كل ذلك، كان هذا مكانا خطيرا للغاية.

أرى…… ليس لدي أي خيار.

كما لو كنت تبحث لأول مرة عن شخصية زيتسويا.

بالطبع، حتى لو رفضت، حتى الآن سأكون……

ما كان بداخله كان مكتبًا، وفوقه كانت هناك كرة كبيرة تشبه الكريستال تعكس وجهي بالكامل.

لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.

ومع ذلك ليس لدي سوى نفسي الآن.

أريد أن أبكي.

ابتسم الرجل العجوز بينما كان يقيّمني بهذه العيون البغيضة.

أريد أن أترك كل شيء وأبكي.

ومن المؤكد أن العيش بمفردي دون أن يراني أحد ليس سبباً.

ولكن بعد ذلك قلت في نفسي، لقد تحملوا كل عناء البحث عن طفل، فإذا رفضت، سيبحثون عن طفل آخر كبديل.

إذن ماذا تقول؟

هذا بالتأكيد كل شيء.

◇◆◇◆◇◆◇◆

 

بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.

“……حسناسأفعل ذلك!

ومع ذلك، تلخيص كل ذلك، كان هذا مكانا خطيرا للغاية.

 

لقد صررت أسناني بشكل طبيعي وشددت وجهي لأنني أفهم ما يجب القيام به.

حسناأعدك رينونإذا عملت بجد في الوظيفة التي قدمناها لك، فسنسمح لك بالتأكيد بمقابلة أختك”.

ولأول مرة، التقيت بها.

 

 

قطعاً؟ هل ستسمح لي حقًا بمقابلة اختي؟

توموي-سان وميون-سان.

 

 

نعم، أنا لا أقول كذبةستقابلها حتماً

بطريقة ما لم يتم إخفاء عينيه بواسطة قناعه وأعطى شعورًا غريبًا.

 

لقد تأكدت من تنظيف قطعة القماش التي استخدمتها لمسح نفسي بشكل صحيح، ومن المؤكد أنه لن يتم اكتشاف ذلك.

سافعل ما بوسعيسوف أتأكد من جمع الكثير لكم يا رفاق

لحسن الحظ كنت أدخر لنفسي لذا فإن العيش بمفردي لفترة قصيرة يجب أن يكون ممكنًا.

 

 

هذه هى الروحفوفو، حسنا تعال إلى هناسأعلمك كيف يبدو هذا الرجل

رأيت حركة صورة ظلية.

 

كان الأمر غير مربح.

الآن؟

◇◆◇◆◇◆◇◆

 

بطريقة ما، شعرت أيضًا أنها كانت تعظ.

أليس هذا واضحاسنجعلك تبدأ العمل قريبًا جدًاهذا الرجل في الواقع يتناول وجبته الآنكان رجالنا على استعداد لتخطي التفاصيل لمعرفة ظروف ذلك الرجلانظر إليه، وتذكر وجهه، بمجرد عودته إلى النزل الذي يقيمون فيه، سوف تتواصلي معه، هل تفهمي؟

لقد كنت مغرمًا بالرسم وتلوين الأشياء، لكنني أدركت أنه من المستحيل التعامل معها.

 

 

أنا-سأفعل ذلك اليوم!؟

“…”

 

أنا عضضت شفتي.

ماذا؟ سوف نرسلك للعمل بسرعة، ألا تريدي أن تقابلي اختك؟

[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]

 

لقد كانت أنيقة للغاية، حتى أن من داخل المحل سيوافقون على ذلك.

“……فهمتأفهم.”

بصراحة، لقد مر يومان بالفعل منذ آخر مرة تناولت فيها وجبة مناسبة، إذا رأى أي شخص هذا المشهد من الطعام اللذيذ، فأنا متأكد من أنه حتى هم……

 

الكلمة، شعرت أنها اهتزت فجأة.

تم إرشادي داخل مستودع مثل المبنى ..

 

ما كان بداخله كان مكتبًا، وفوقه كانت هناك كرة كبيرة تشبه الكريستال تعكس وجهي بالكامل.

 

نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.

[يمكنك أن تخبرني ببطء. اهدأ أولاً وتحدث.]

لذلك أنا بحاجة للنظر في هذا الشيء.

 

اختي، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد.

رأيت حركة صورة ظلية.

 

 

◇◆◇◆◇◆◇◆

حتى لو لم يخبرني أحد بذلك، فقد فشلت وشعرت بحزن شديد.

 

في هذا الوقت اعتقدت أنه كان بالتأكيد شخصًا لديه الكثير من المال.

كاتشاكاشا (أصوات قعقعة)

حسنا اذن…

في مواجهة بعضهما البعض، كان الاثنان يتناولان وجبتهما.

“نعم. إنه“

أووة، هذا المكان باهظ الثمن بشكل رهيب.

 

بدلاً من ثلاثة أشخاص، كان هناك اثنان فقط، ولكن، بالتأكيد يجب أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها منهم.

كان نصفي ملقى على الأرض بوضعية سيئة

الأول سيكون، ذلك الرجل.

توموي-سان وميون-سان.

كان هادئا، باستثناء تناول الطعام بأدب، كل شيء آخر كان طبيعيا.

من ناحية أخرى، كانت الخلافات بين السكان متكررة جدًا حيث كان يعيش هنا أيضًا العديد من الأشخاص ذوي الصمامات القصيرة.

على الرغم من أنني لم أسمع عن استخدام الشوكة والسكين بهذه الطريقة، كما لو كان من الطبيعي استخدامها بكلتا اليدين لتناول الطعام في تناول وجبة.

 

ولكن مظهره كان غريبا للغاية.

نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.

لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.

 

كان هناك هذا الشعور بالهدوء ولكن على أي حال، أعتقد أن هذا الشخص مريب بالتأكيدأنا لست متأكدا حتى من عمره.

“إذا دعينا نذهب. سنذهب إلى المكان الذي سنلتقي بهم فيه. هذا هو الطريق“

الشخص الآخر من ناحية أخرى كان جميلا جدا.

في مواجهة بعضهما البعض، كان الاثنان يتناولان وجبتهما.

كان شعرها أسود جميلًا ومصففًا بشكل جيد، وكانت ترتدي ملابس جميلة لم أرها من قبل.

لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.

تماما مثل اختي، ولكن أكبر قليلا.

كان هذا هو شعور الصوت سابقًا، لم أكن أعلم ما يعنيه ولكني كنت أعرف أن ما شعرت به من قبل هو أن هذا الشخص كان بالتأكيد رجلاً.

لقد كانت أنيقة للغاية، حتى أن من داخل المحل سيوافقون على ذلك.

كنت أنظر إلى رايدو-سان كما لو كان من الطبيعي أن يبقى في هذه الغرفة، سواء كان هذا الشخص أو ما هو، ما زلت لا أعرف.

ولكن ذلك كان في المظهر فقط بالرغم من ذلك.

ومع ذلك، عندما وقف الاثنان، لم يكن الرجل ذو القناع ثملًا، بل كان يسير بمفرده.

حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.

كنت حينها أفكر في الرسم وتلوين الصور كوسيلة لكسب المال حتى لو كان شيئًا فشيئًا. وهكذا بينما كنت أتولى زمام العربة، كنا نتحرك الآن نحو تسيجي.

وتركت السكين وحدها على الطاولة.

بعد تناول الآيس كريم اللذيذ، وقف كلاهما من مقاعدهما.

فقط باستخدام الشوكة، كان شخص تلو الآخر يحمل الأطباق ويخرجها من طاولته بينما تضع الطعام في فمها بشكل مثير.

 

يبدو الأمر جيدًا حقًا ولكن… بطريقة ما، كان هذا إسرافًا.

 

على الرغم من أنها نشأت بشكل ممتاز على الأرجح، إلا أنه لم يكن هناك ذرة من آداب المائدة التي يمكن رؤيتها فيها.

لا أستطيع… لا أستطيع أن أقول له ذلك.

لكن يبدو أن الرجل الذي كان شريكها يفهمها جيدًا، وأعتقد أنني استسلمت.

“ولكن، إذا عاد ميو أو توموي، فسوف يتحول الأمر إلى شيء خطير .…..”

يبدو أن الاثنين كانا يهمسان بشيء فيما بينهما، لكنني حقًا لم أتمكن من فهم ما يدور حوله.

لي، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.

لقد تمكنت من رؤية مشهد مختلف أمامي، لكن الضجيج الذي كان يتردد هنا كان مختلفًا عن جميع المتاجر الأخرى، لذا ستحتاج حقًا إلى التركيز من أجل الاستماع إلى محادثتهم، وإلا فلن تتمكن من ذلك فهم حقا أي منها.

باستثناء الاثنين، أستطيع أن أرى من مسافة شخصيات الزوجين.

بشكل غير متوقع، تذمر معدتي.

لم يكن الأمر أنني كنت خائفًا ولكن ربما لأنني كنت خائفًا جدًا.

لقد ضربت معدتي بيدي دون قصد رداً على ذلك.

عندما رأى ريدو-سان الصورة التي رسمتها، أظهر وجهًا مندهشًا حقًا وحدق في صورة أختي لبعض الوقت.

لأنني حقا لا أستطيع مساعدته ……

لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.

بصراحة، لقد مر يومان بالفعل منذ آخر مرة تناولت فيها وجبة مناسبة، إذا رأى أي شخص هذا المشهد من الطعام اللذيذ، فأنا متأكد من أنه حتى هم……

يمكن أن يكون ذلك.

هززت رأسي جانبًا لمسح مثل هذه الأفكار.

[يمكنك أن تخبرني ببطء. اهدأ أولاً وتحدث.]

هذا ليس جيدًا، الآن ليس الوقت المناسب لتكون هكذا وتشعر بالحرج.

لم يكن يهتم إذا كان رداؤه سيلامس الأرض ويجثم حتى يتمكن من رؤية وجهي.

باستثناء الاثنين، أستطيع أن أرى من مسافة شخصيات الزوجين.

لماذا أنا، لماذا كنت في مثل هذا المكان.

في هذه القاعدة، من النادر جدًا رؤية شخص يرتدي ملابس جيدة.

“أنا، أنا أدعى رينون.”

الأشخاص الذين يقومون بذلك هم في بعض الأحيان التجار الذين يأتون للقيام بأعمال تجارية، وعادة ما يشعرون بأنهم جزء من مجموعة نبيلة.

لكن الزلزال الذي حدث في زيتسويا كان شيئًا لم يحدث ولو مرة واحدة.

أن يتناولوا وجبتهم في مثل هذا المكان، كما اعتقدت، أليس هذان الشخصان غنيين.

الوحيدون الذين لديهم عمل هنا هم أولئك الذين لديهم أقارب للمغامرين.

إذا كان الأمر كذلك، فقد طُلب مني أن أقترب منهم ولكن بعد النظر إلى نفسي، كنت أرتدي ملابس قذرة وممزقة.

لقد كان مكانًا لا يوجد به الكثير من الناس.

ماذا علي أن أفعل.

لقد أمسكت بزمام الأمور على مضض وشرعت في التوجه إلى نقابة التجار.

بعد ما قاله الرجل العجوز، كان من الأفضل حقًا أن أطلب بعض الملابس……

 

كنت أحاول أن أفكر مليًا فيما يتعلق ببعض الأشياء، ومع ذلك، لا أستطيع حقًا مساعدة نفسي ولكن أحدق بلا حراك في مشهد الرجل المقنع والمرأة السوداء اللذين كانا يأكلان.

 

نكون؟

لا، التشبث به كان وصفًا أفضل.

بطريقة ما، فعل الرجل ذو القناع شيئًا ما.

لقد صررت أسناني بشكل طبيعي وشددت وجهي لأنني أفهم ما يجب القيام به.

أتساءل، يبدو أنني أترك حذري بخفة ……

 

فجأة توقفت يداه اللتان كانتا تتناولان الوجبة، وبدا للمرأة أنها ستفعل الشيء نفسه.

 

أعتقد أنه سيكون من الجيد لو تحدثوا رغم ذلك ……

 

وإلى حد ما، استمرت حالة الصمت هذه لبعض الوقت.

 

ثم رأيت أن يدي المرأة السوداء قد توقفت بالفعل.

 

أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.

 

آآآه…أرى.

علاوة على ذلك، كانت الغرفة لامعة ويمكن رؤية الديكورات التي شعرت أنها تشبه غرفة الأميرة.

يمكن أن يكون ذلك.

 

تلك كتابات؟

لم يكن الأمر مهمًا حقًا على أي حال لكنني فوجئت حقًا.

هل من الممكن أنه بدلاً من تبادل المحادثات، كانوا يستخدمون الأحرف بدلاً من ذلك.

يبدو أن الاثنين كانا يهمسان بشيء فيما بينهما، لكنني حقًا لم أتمكن من فهم ما يدور حوله.

ما لم أنظر إلى الأمر من زاوية مختلفة، فلن أتمكن من رؤية ما يقوله بدقة، وإذا فعلت ذلك، فربما أعرف سبب تغير تعابير وجه المرأة السوداء بشكل متكرر.

“نعم، الأمر بسيط بالفعل. استمع جيدًا، الآن رايدو-سان يحمل 500 عملة ذهبية. أريدك أن تحضرها لي. كانت هناك أيضًا فرصة أن تشك فيك ولكن يمكننا الاعتناء به بسهولة. بطريقة ما، الأقوياء الوحيدون هما الشخصان اللذان كانا من رفاقه، لا يبدو أنه قادر على فعل أي شيء، لذا فإن التعامل معه سيكون بسيطًا.“

أتساءل ماذا سيحدث إذا رفعت صوتي، في وقت ما، هل سيعرفون هويتي ويشتبهون بي؟

“حسنا! أعدك رينون. إذا عملت بجد في الوظيفة التي قدمناها لك، فسنسمح لك بالتأكيد بمقابلة أختك”.

سيكون المفاجأة أمرًا جيدًا، ولا أمانع إذا كان الأمر كذلك طالما أنه يسير في اتجاه هادئ.

بغض النظر عن عدد الأيام التي أستغرقها، سأشرب الماء شيئًا فشيئًا، وعندما أصل إلى الحد الأقصى أخيرًا أتناول وجبة.

بطريقة ما، شعرت أن مزاج الرجل ذو القناع قد أصبح سيئًا.

“شيء من هذا القبيل……”

لا يبدو سعيدًا بالمناطق المحيطة حيث كانوا يقدمون الكثير من الانطباعات والمشاعر المختلفة.

ما رأيته أولاً وقبل كل شيء، في المكان الذي كان من المفترض أن ينتظر فيه الرجل العجوز، لم يكن هناك أحد هناك بالفعل.

عند رؤية أولئك الذين كانوا حولي، لا يسعني إلا أن أشعر أن ذلك يعطي هذا النوع من الانطباع حقًا.

الجواب على ذلك قد تم تحديده بالفعل

اهااا وقفوا

 

بعد تناول الآيس كريم اللذيذ، وقف كلاهما من مقاعدهما.

لكنني لم أعد أشعر بأي قوة في ساقي ولم أستطع إلا أن أتشبث بركبة رايدو بينما أستخدم يدي الأخرى لمسح الدموع عن وجهي.

على الرغم من أن الرجل ذو القناع كان يشرب الماء فقط، إلا أن المرأة السوداء كانت تشرب مشروبًا ملونًا داخل الوجبة وبعدها.

فقط باستخدام الشوكة، كان شخص تلو الآخر يحمل الأطباق ويخرجها من طاولته بينما تضع الطعام في فمها بشكل مثير.

ربما كان ذلك الكحول.

لكن الزلزال الذي حدث في زيتسويا كان شيئًا لم يحدث ولو مرة واحدة.

واصلت شرب الماء كمادة ثم تناولت بعد ذلك الآيس كريم ثم رفعت آخر كوب مملوء فوقها وشربته.

 

في كل مرة يتم إفراغها، يأتي النادل ويملأها لها، ولا يسعني إلا أن أعتقد أنهم ربما شربوا أكثر من الزجاجة التي رأيتها عندما لم أكن أبحث.

بطريقة ما لم يتم إخفاء عينيه بواسطة قناعه وأعطى شعورًا غريبًا.

ومع ذلك، عندما وقف الاثنان، لم يكن الرجل ذو القناع ثملًا، بل كان يسير بمفرده.

 

من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.

أريد أن أترك كل شيء وأبكي.

كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.

“ثم في ذلك الوقت، لماذا لا تعتذر فقط؟ فقط تأكد من أنه بعد سرقتها، سوف تضعها في مكان حيث يمكنني استلامها لاحقًا “

حتى لو كان قليلاً، تذكرت فجأة اختي.

“……فهمت. أفهم.”

أخيرًا خرجواعلى الأرجح كانت المرأة تتناول كمية أكبر من الكحولعلى الرغم من أنه جعلت نفسها في حالة سكر، إلا أنها بطريقة ما قادرة على استخدام يديها بمهارة للحفاظ على توازنها”.

على الرغم من أن تنفسي أصبح مزعجًا إلى حدٍ ما، إلا أنني لم أتمكن من إخراج أي كلمات لأقولها.

الرجل العجوزأنا، هل سأكون بخير مع هذه الملابس؟ باعتبارك شريكك، ألن تقرضني بعضًا منها؟

ه-هذا مستحيل.

 

 

الملابس إيه……أليس كذلك؟ كنت أبحث عن أختك عندما ذهبت منذ فترة، وإذا قلت ذلك بنفسي، فسيكون من غير الطبيعي أن ترتدي ملابس نظيفةلذا فالأمر جيد كما هو “”……حسنًا

“لا يوجد شيء؟“

 

“تم إصدار أمر حظر النشر على الفور هنا… في الواقع، كانت هناك أيضًا مشكلة يجب التزام الصمت بشأنها. عدم معرفة ذلك ليس أمرًا غير معقول. لقد تمكنت من الإمساك بها، كانت هناك امرأتان قويتان حقًا، ويبدو أنهما أتتا للتسجيل “

أنا أتفهم الظروف، لذا راقبي عن بعد، ستكون الأمور على ما يرام.”

 

 

“ما الذي أفعله يضحكك؟“

علينا أن نرى.

بعد أن انتهى الأمر المظلم من أكل المبنى الآخر، تم قطع مبنى آخر إلى النصف.

في الواقع، سيكون للسهر معنى مختلف.

“!؟“

أشعر بقشعريرة تسري في ظهري.

 

لي، ليس لدي خيار سوى القيام بذلك.

بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.

 

الأول سيكون، ذلك الرجل.

سيكون الأمر على ما يرام.”

أومأ برأسه قليلاً وأشار إلى المرأة بيديه.

 

هذا شيء هائل، شيء قوي للغاية.

إذا دعينا نذهبسنذهب إلى المكان الذي سنلتقي بهم فيههذا هو الطريق

كان هو الذي يستخدمه هيومان.

 

لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.

وكما قيل لي، مشيت في الشوارع مرتديًا ملابس ممزقة.

ما كان بداخله كان مكتبًا، وفوقه كانت هناك كرة كبيرة تشبه الكريستال تعكس وجهي بالكامل.

لقد كان مكانًا لا يوجد به الكثير من الناس.

كان الرجل الملثم يقول شيئًا للمرأة بينما كان يشير بيده اليمنى في الهواء.

لقد تُركت في نهاية الطريق ووقفت هناك وحدي.

أستطيع أن أشعر أن الرجل الملثم كان يكتب كلماته في الهواء بلطف.

لقد كنت مراقبة من بعيد، لذلك لم يكن الفشل خيارًا.

لم تكن قادرة على إيقافه.

على الرغم من أنني كنت أخاف من الشوارع ليلاً منذ فترة، إلا أنني كنت قد نسيت الأمر بالفعل وشعرت أنني أصبحت أخاف من شيء آخر بدلاً من ذلك.

كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.

أتوا.

“فوفوفو“

وصل الاثنان أخيرا.

لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.

تبدو صورهم الظلية متشابهة تمامًا، لذا ليس هناك شك في أنهم هم أنفسهم.

قيل لي أن رايدو-سان كان يعاني من مرض وتم إخباري بقصة حدثت منذ وقت طويل حيث تعرض للعنة عدم قدرته على استخدام اللغة المشتركة.

خرجت من النهاية وسرت باتجاه منتصف الطريق لأنتظرهم عند اقترابهم.

كما اعتقدت، هؤلاء الناس هم الذين فعلوا ذلك.

ولكي يتوقفوا بالتأكيد، وضعت نفسي في مكان من شأنه أن يتعارض بالتأكيد مع تقدمهم.

“سيكون الأمر على ما يرام.”

توقفت المرأة والرجل الملثم أمامي وعلى مسافة بسيطة بيننا.

 

وكأنها تهمس بشيء، اقتربت المرأة وتحدثت إلى الرجل الملثم.

 

كما اعتقدت، لا أستطيع سماع ما كانوا يناقشونه.

“هذه هى الروح. فوفو، حسنا تعال إلى هنا. سأعلمك كيف يبدو هذا الرجل “

وبعد لحظة، بدأت ساقاي ترتعش.

“أخيرًا خرجوا. على الأرجح كانت المرأة تتناول كمية أكبر من الكحول. على الرغم من أنه جعلت نفسها في حالة سكر، إلا أنها بطريقة ما قادرة على استخدام يديها بمهارة للحفاظ على توازنها”.

لكن نظرًا لعدم قدرتي على التحدث عن ظروفي، كانت المرأة قد أنهت حديثها بالفعل ونظرت إلي.

مرة أخرى، اهتزت.

تستسوتسو!

تبدو صورهم الظلية متشابهة تمامًا، لذا ليس هناك شك في أنهم هم أنفسهم.

عندما التقت أعيننا، شعرت أن الإحساس من ساقي قد اختفى.

 

شعرت أن جزءًا من جسدي من الخصر إلى الأسفل قد اختفى تمامًا.

 

أنا خائفة.

وأخيرا وجدت السبب وراء اهتزازها.

هذه المرأة مخيفة.

إذا كذبت عليهم، فأنا متأكد من أنه سيتم اكتشافي.

حاولت أن أنظر بعيني.

هززت رأسي جانبًا لمسح مثل هذه الأفكار.

ولأول مرة، التقيت بها.

تلك كتابات؟

كانت تلك العيون شيئًا لم يظهر أي اهتمام، كما لو كانت تنظر بطريقة ما إلى شيء لا قيمة له، كانت تلك العيونكما لو أنها لم تُنظر إلي كشخص، عرفت على الفور.

 

 

 

طفلة. هل تحتاجي شيئا؟

أعتقد أنه سيكون من الجيد لو تحدثوا رغم ذلك ……

 

لم يكن هناك حتى أي شخص هنا.

“هذا كان”

اقترب مني الرجل

 

“لتخويفها، شيء من هذا القبيل، لم أفعل ذلك، واكا-ساما. كنت أحاول فقط إزالة الهين..….”

أنت في الطريق، تحرك جانبا.”

أوه، كما اعتقدت، كان يكتب في الهواء.

 

“…”

مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)

“مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)

 

كاتشاكاشا (أصوات قعقعة)

لم يكن باردا ولا دافئا.

في كل مرة يتم إفراغها، يأتي النادل ويملأها لها، ولا يسعني إلا أن أعتقد أنهم ربما شربوا أكثر من الزجاجة التي رأيتها عندما لم أكن أبحث.

أي من تلك الكلمات كانت مؤلمة بالنسبة لي.

هذا ما فكرت به وفي نفس الوقت أغمضت عيني.

لقد اختفت كل المشاعر التي كانت لدي في وقت سابق في لحظة، وعندما عدت، لم أكن أعلم حتى مقدار الوقت الذي مر.

بعد ما قاله الرجل العجوز، كان من الأفضل حقًا أن أطلب بعض الملابس……

لم يكن الشعور بساقي موجودًا بعد، مما اضطرني إلى تأكيده عن طريق لمسهما بأطراف أصابعيمازلت هنا، هذا ما قلته لنفسي.

على الرغم من أنها لم تكن مسألة حياة أو موت، إلا أنها كانت قريبة جدًا منها بالفعل.

شعرت أنني عديمة الفائدة.

 

حتى لو لم يخبرني أحد بذلك، فقد فشلت وشعرت بحزن شديد.

من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.

ولكن قبل أن تتمكن المرأة من قول شيء ما، ضرب الرجل ذو القناع رأس المرأة بسرعة مما أدى إلى إصدار صوت “سوبان ~”.

“هذا كان”

لقد سمعت حقًا صوتسوبان~”.

لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.

لم يكن الأمر مهمًا حقًا على أي حال لكنني فوجئت حقًا.

للحظة، اعتقدت أن هؤلاء مثل أختي هم من نوعه ولكني بدأت أختلف بخلاف ذلك.

كان الرجل الملثم يقول شيئًا للمرأة بينما كان يشير بيده اليمنى في الهواء.

وهذا هو، هذا الشيء في الوقت الحالي كان لا يمكن تصوره على الإطلاق.

أوه، كما اعتقدت، كان يكتب في الهواء.

ليس فقط هذا.

إنها اللغة المشتركة.

رأيت حركة صورة ظلية.

كان هو الذي يستخدمه هيومان.

بطريقة ما، شعرت أيضًا أنها كانت تعظ.

طالما كان ذلك من خلال التحدث، يمكنك التواصل طالما أنك هيومان بمباركة الآلهة.

وأتساءل ما الذي أغضبها في منتصف رواية القصة.

على الرغم من أنني لست جيدًا في القراءة والكتابة لأنني لم أدرس، إلا أن هذا في حد ذاته شيء يمكنني القيام به وتجربته بطريقة ما.

“ما الذي أفعله يضحكك؟“

حسنا اذن

لقد كنت سعيدًا حقًا لأنني تلقيت الثناء على شيء أحببت القيام به حقًا.

 

كانت اختي على هذا النحو إلى حد ما، فقد كانت على علم بكمية الكحول التي يمكنها تحملها ولكني ما زلت أتذكر عودتها إلى المنزل وهي في حالة سكر وانهارت.

[هذه الفتاة الصغيرة، على الرغم من أنك شريكتيماذا كنت تحاول أن تفعل بتخويفها]

شعرت أنني عديمة الفائدة.

 

كنت سعيدة ولكن عندما فكرت فيما سيحدث لي بعد ذلك، بدأت أشعر بالقلق حقًا.

لتخويفها، شيء من هذا القبيل، لم أفعل ذلك، واكا-ساماكنت أحاول فقط إزالة الهين..….”

لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.

 

كانت هذه هي القصة التي كونتها بعد الاستماع إلى محادثة المغامرين الذين عادوا.

[كنت أريد فقط أن أعرف إذا كان لديها بعض الأعمال معناكيف أصبح مناقشة إزالة شخص ما.]

كما اعتقدت، لا أستطيع سماع ما كانوا يناقشونه.

 

عندما كنت على وشك الرفض، توقفت كلماتي فجأة وقلت لنفسي ألا أنطق مطلقًا بالكلمات المتبقية.

لأنها لن يكون لديها حتى شيء من هذا القبيل… بالإضافة إلى ذلك، ليس من المثير للاهتمام أن أزعج مشيتي مع واكا-ساما…”

الأسوأ.

 

شعرت أنني عديمة الفائدة.

كانت المرأة تستخدم لغة مشتركة للرد على كتابات الرجل المقنع.

[قفي ميو. هذا جيد بالفعل على أي حال]

كان الشعور الذي كانت تشعر به المرأة تجاهي مختلفًا إلى حدٍ ما، شعور دافئ ولكنه أيضًا شعور مزعج.

ولكن بعد ذلك قلت في نفسي، لقد تحملوا كل عناء البحث عن طفل، فإذا رفضت، سيبحثون عن طفل آخر كبديل.

بطريقة ما، كان نفس الشعور الذي كانت تشعر به عندما كانت تأكل.

أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.

 

لقد سمعت حقًا صوت “سوبان~”.

فوفوفو

 

 

“نعم، أنا لا أقول كذبة. ستقابلها حتماً“

يا إلهي، قبل أن أتمكن حتى من التفكير في الأمر، تحولت فجأة إلى ابتسامة.

 

استقرت على الحشد كما هو، ضحكت بينما كنت أشاهدهما.

كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.

الشخص الذي اعتقدت أنه مخيف للغاية كان مضحكًا الآن في تبادلهما، لقد ذهب شيء مثل الخوف بالفعل.

الشخص الذي اعتقدت أنه مخيف للغاية كان مضحكًا الآن في تبادلهما، لقد ذهب شيء مثل الخوف بالفعل.

إذا نظرنا إلى الوراء، حتى أنني كنت غبيًا بما يكفي للتفكير في الأمر، لكن الوقت قد فات بالفعل للقيام بذلك.

شعرت فجأة بالتوتر بمجرد دخولي النزل، وعندما كنت لا أزال أتذكر الوقت الذي دخلت فيه الغرفة، كنت أبدو كالأحمقاء وفمي مفتوح على مصراعيه.

 

 

ما الذي أفعله يضحكك؟

آآآه…أرى.

 

 

[قفي ميوهذا جيد بالفعل على أي حال]

“!!هل أنت قادر على فعل شيء كهذا؟!”

 

 

اقترب مني الرجل

لماذا كنت أرتجف، كنت أفكر أنني كنت خائفة في وقت سابق.

 

ركضت عبر المكان الذي كان فيه المدخل، وبعد ذلك وقفت ساكناً.

[يبدو أنك شعرت بالخوف في وقت سابق، أعتذر عن ذلكهذه الكتابة، هل أنت قادر على قراءتها؟]

وإلى حد ما، استمرت حالة الصمت هذه لبعض الوقت.

 

 

أومأت.

وكان هذا مختلفا عن الوعد!

وأتساءل ما كان عليه مع هذا الشخص ذو المظهر المشبوه

استقرت على الحشد كما هو، ضحكت بينما كنت أشاهدهما.

بطريقة ما لم يتم إخفاء عينيه بواسطة قناعه وأعطى شعورًا غريبًا.

تذكرت فجأة الشعور بعدم قدرة لختي على العودة، لقد كان هذا شيئًا كنت أتحمله دائمًا وتراكم بداخلي.

 

“إذا دعينا نذهب. سنذهب إلى المكان الذي سنلتقي بهم فيه. هذا هو الطريق“

[أنا سعيدهل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]

كانت تلك العيون شيئًا لم يظهر أي اهتمام، كما لو كانت تنظر بطريقة ما إلى شيء لا قيمة له، كانت تلك العيون. كما لو أنها لم تُنظر إلي كشخص، عرفت على الفور.

 

ربما كان ذلك الكحول.

أستطيع أن أشعر أن الرجل الملثم كان يكتب كلماته في الهواء بلطف.

“…حسنًا، جاء شيء قوي حقًا للهجوم لكنه تراجع دون أن يفعل شيئًا كهذا، أليس كذلك؟“

كان هذا هو شعور الصوت سابقًا، لم أكن أعلم ما يعنيه ولكني كنت أعرف أن ما شعرت به من قبل هو أن هذا الشخص كان بالتأكيد رجلاً.

للاعتقاد بأنه سيتم القبض علي بسبب تشكيل سحري محدد، فقد اقتربت منه بطريقة ما ووضعت نفسي بلا مبالاة في موقف كنت سأقتل فيه.

لم يكن يهتم إذا كان رداؤه سيلامس الأرض ويجثم حتى يتمكن من رؤية وجهي.

أنا عضضت شفتي.

أرى.

وصل الاثنان أخيرا.

هذا الشخص هو…….

بدا أن ريدو يحاول أن يخبرني بشيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو ولم أستطع سوى سماع صوتي البكاء العالي.

 

 

أنا، أنا أدعى رينون.”

كيف سأتمكن من التعرف على حالة اختي الحالية وطريقة لتغيير ظروفها، في ذلك الوقت لم أكن أعرف كيف.

 

 

[رينولذا فهو رينون تشانأنا إسمي ريدوهذه تسمى ميونحن تجار مسافرون.]

لا توجد طريقة أستطيع أن أفعل هذا.

 

أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.

أومأ برأسه قليلاً وأشار إلى المرأة بيديه.

 

بطريقة ما، بدت الحركة عظيمة بعض الشيء

الوحيدون الذين لديهم عمل هنا هم أولئك الذين لديهم أقارب للمغامرين.

هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.

 

وهذا هو، هذا الشيء في الوقت الحالي كان لا يمكن تصوره على الإطلاق.

وبعد ذلك، توجهت الآن إلى غرفة رايدو.

رغم أنه من المعروف أنني مجرد طفلة ضعيفة لا تملك المال.

توموي-سان وميون-سان.

كان رايدو-سان لطيفًا للغاية ويمكنني أن أقول أن معظم ما قاله هو ما شعر به حقًا، وأستطيع أن أرى أنه كان شخصًا جيدًا.

لقد بدوت حقًا أعرج الليلة الماضية مع كل هذا البكاء والصراخ وقررت التوقف عند الغرفة الفاخرة التي كان يقيم فيها رايدو سان.

أن أتمكن من مقابلة مثل هذا الشخص الودود في زيتسويا كان كما كنت أعتقد، أمرًا مستبعدًا جدًا.

لا أستطيع أن أوقف جسدي من الاهتزاز.

 

“مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)

حسنا، لدي طلب.”

هذه المرة لم يكن هناك اهتزاز.

 

لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.

[لي؟]

“إنقاذ اختي الخاص بك يعتمد عليك. سأشرح لك بالتفصيل كيف ستتمكن من تحقيق ذلك.

 

للاعتقاد بأنه سيتم القبض علي بسبب تشكيل سحري محدد، فقد اقتربت منه بطريقة ما ووضعت نفسي بلا مبالاة في موقف كنت سأقتل فيه.

نعمإنه

 

 

لقد حصلت على دين كبير بسبب فشلها في تقديم طلب إلى كبار المسؤولين.

[يمكنك أن تخبرني ببطءاهدأ أولاً وتحدث.]

لم أجب.

 

“مرحبا” (ملاحظة: صوت الخوف)

أنا حقا لا أستطيع أن أفهم دوافعه.

هذا شيء هائل، شيء قوي للغاية.

وبحلول الوقت الذي رأيت فيه كتاباته.

لقد كان الأمر يتآكل بشدة حيث كانت الاهتزازات التي كانت تصدرها تصل إلى هنا.

تذكرت فجأة الشعور بعدم قدرة لختي على العودة، لقد كان هذا شيئًا كنت أتحمله دائمًا وتراكم بداخلي.

 

 

 

أوو، فوي……”

أن أتمكن من مقابلة مثل هذا الشخص الودود في زيتسويا كان كما كنت أعتقد، أمرًا مستبعدًا جدًا.

 

 

[رينون تشان؟]

توموي-سان وميون-سان.

 

 

أنت، …… فقط رينون على ما يرام،・ ・ ن !!”

وهذا هو، هذا الشيء في الوقت الحالي كان لا يمكن تصوره على الإطلاق.

 

وفي نهاية المطاف، لم تتمكن من العودة إلى المنزل الذي كنا نعيش فيه نحن الاثنان.

ألقيت ذراعي حول الشخص الذي التقيت به للمرة الأولى قبلي.

لماذا اخي؟

لا، التشبث به كان وصفًا أفضل.

“…هذا، لا أعرف“

لكنني لم أعد أشعر بأي قوة في ساقي ولم أستطع إلا أن أتشبث بركبة رايدو بينما أستخدم يدي الأخرى لمسح الدموع عن وجهي.

لكنني كنت قلقة وخائفة ووحيدة.

كان نصفي ملقى على الأرض بوضعية سيئة

كنت حينها أفكر في الرسم وتلوين الصور كوسيلة لكسب المال حتى لو كان شيئًا فشيئًا. وهكذا بينما كنت أتولى زمام العربة، كنا نتحرك الآن نحو تسيجي.

 

 

ماذا!؟ هذا، اذهب بعيدا، إيه، إيييه!؟ لكن واكا-ساما، ملابسك سوف تتسخ، إذا فعلت شيئًا كهذا من أجل هذه الفتاة، نعم، نعم……أفهم، إذا كان الأمر جيدًا مع واكا-سامامو!”

……أنا حقاً لا أريد أن أتذكر لون الماء بعد أن انتهيت من مسح جسدي.

ميو، كانت تقول شيئًا لي ولرايدو لكن الأمر بدا بعيدًا.

“ماذا!؟ هذا، اذهب بعيدا، إيه، إيييه!؟ لكن واكا-ساما، ملابسك سوف تتسخ، إذا فعلت شيئًا كهذا من أجل هذه الفتاة، نعم، نعم……أفهم، إذا كان الأمر جيدًا مع واكا-ساما! مو!”

بدا أن ريدو يحاول أن يخبرني بشيء ما، لكنني لم أتمكن من رؤية ما هو ولم أستطع سوى سماع صوتي البكاء العالي.

يمكنك بطريقة ما رؤية ما أفكر فيه من وجهي، لذا فإن سبب مجيئه إلى هنا كان بالتأكيد لنفس السبب.

أردت فقط البحث عن أختي، لقد لفظت الأمر بطريقة ما أثناء الصراخ، وإذا قلت شيئًا آخر بطريقة ما لم أعد أتذكر الكثير.

 

وهكذا قابلت رايدو-سان الغريب ولكن الودود والغامض.

“إذا دعينا نذهب. سنذهب إلى المكان الذي سنلتقي بهم فيه. هذا هو الطريق“

 

ما رأيته أولاً وقبل كل شيء، في المكان الذي كان من المفترض أن ينتظر فيه الرجل العجوز، لم يكن هناك أحد هناك بالفعل.

◇◆◇◆◇◆◇◆

 

 

◇◆◇◆◇◆◇◆

ضمن أشعة الضوء التي لا ترحم والتي أشرقت عند الظهر.

في مواجهة بعضهما البعض، كان الاثنان يتناولان وجبتهما.

عدت إلى النزل الذي كان يقيم فيه رايدو-سان.

هذه المرأة مخيفة.

لا يبدو أن المزاج جيد.

إنه اسم المكان الذي سأعيش فيه

أون، هذا هو الأسوأ.

تم إعداد الدين عندما كانت اختي تستعد لمغامرتها القادمة، حسنًا، لديها طرقها الخاصة في الخروج للطلب لكنها تجاوزت الحد الزمني الذي تم منحه منذ وقت طويل.

لقد بدوت حقًا أعرج الليلة الماضية مع كل هذا البكاء والصراخ وقررت التوقف عند الغرفة الفاخرة التي كان يقيم فيها رايدو سان.

 

كانت هناك إحدى النساء القويات الأسطوريات في القصة التي سمعتها.

“امرأة واثنان منهم في ذلك“

كانت تسمى توموي، ويبدو أن شخصًا آخر كان مستلقيًا على السرير.

حتى لو لم يخبرني أحد بذلك، فقد فشلت وشعرت بحزن شديد.

عندما نظرت حولي، أستطيع أن أرى أنها كانت غرفة رائعة.

“أريد أن أنقذها!”

شعرت فجأة بالتوتر بمجرد دخولي النزل، وعندما كنت لا أزال أتذكر الوقت الذي دخلت فيه الغرفة، كنت أبدو كالأحمقاء وفمي مفتوح على مصراعيه.

 

عند النظر إلى الغرفة، حتى لو قمت بتقسيمها إلى أجزاء، فإنها لا تزال أكبر من المكان الذي عاش فيه انا واختي.

إذن ماذا تقول؟

علاوة على ذلك، كانت الغرفة لامعة ويمكن رؤية الديكورات التي شعرت أنها تشبه غرفة الأميرة.

 

كنت أنظر إلى رايدو-سان كما لو كان من الطبيعي أن يبقى في هذه الغرفة، سواء كان هذا الشخص أو ما هو، ما زلت لا أعرف.

ما هو نوع الوجه الذي كنت أرسمه حتى أن ما كنت أفكر فيه كان مرئيًا بالفعل.

في هذا الوقت اعتقدت أنه كان بالتأكيد شخصًا لديه الكثير من المال.

 

قيل لي أن رايدو-سان كان يعاني من مرض وتم إخباري بقصة حدثت منذ وقت طويل حيث تعرض للعنة عدم قدرته على استخدام اللغة المشتركة.

أعتقد أنه سيكون من الجيد لو تحدثوا رغم ذلك ……

في البداية اعتقدت أنه من عمل الشياطين ولكن يبدو أن الأمر كان مختلفًا.

لم تكن قادرة على إيقافه.

ولكن لسبب ما، شكرني توموي بطريقة أو بأخرى.

شعرت أننا كنا محظوظين جدًا بوجودهم.

وأتساءل ما الذي أغضبها في منتصف رواية القصة.

تذمرت بشكوى بينما تنهدت وأنا أنظر داخل المحفظة ولم يتبق فيها سوى القليل من المال.

بطريقة ما، شعرت أيضًا أنها كانت تعظ.

أشعر بقشعريرة تسري في ظهري.

استلقى الاثنان وكانا يتحدثان عن شيء يتعلق بكون الشخص ليس رجلاً بل امرأة.

هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.

تم إحضاري إلى غرفة أخرى وتم سؤالي عن ميزات اختي وبعد ذلك طُلب مني أن أنظف نفسي.

“حسنا، لدي طلب.”

بطريقة ما بعد ذلك غفوت بسرعة.

“ولكن، إذا عاد ميو أو توموي، فسوف يتحول الأمر إلى شيء خطير .…..”

وكان السبب الرئيسي لذلك هو الماء الساخن.

تذكرت فجأة الشعور بعدم قدرة لختي على العودة، لقد كان هذا شيئًا كنت أتحمله دائمًا وتراكم بداخلي.

لقد شعرت بالارتياح حقًا ولكن.

“تسو؟“

……أنا حقاً لا أريد أن أتذكر لون الماء بعد أن انتهيت من مسح جسدي.

لم يكن هناك حتى أي شخص هنا.

لقد تأكدت من تنظيف قطعة القماش التي استخدمتها لمسح نفسي بشكل صحيح، ومن المؤكد أنه لن يتم اكتشاف ذلك.

توقفت قدمي عندما وصلت إلى مدخل النزل ونظرت إلى ما يحيط بي.

لنفكر في الأمر… لقد تم الإشادة بمهاراتي في الرسم عندما طُلب مني رسم صورة لاوختي.

 

إنها مجرد صورة رسمتها ولكن عندما تم الإشادة بي بطريقة ما لأن رسمتي كانت جيدة، فقد وضعت كل ما في وسعي فيها ورسمت أفضل صورة يمكنني القيام بها.

أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.

لقد كنت سعيدًا حقًا لأنني تلقيت الثناء على شيء أحببت القيام به حقًا.

“أنت، ألست أخت توا. آه، رينون، أليس كذلك؟”

عندما رأى ريدو-سان الصورة التي رسمتها، أظهر وجهًا مندهشًا حقًا وحدق في صورة أختي لبعض الوقت.

علاوة على ذلك، كانت الغرفة لامعة ويمكن رؤية الديكورات التي شعرت أنها تشبه غرفة الأميرة.

للحظة، اعتقدت أن هؤلاء مثل أختي هم من نوعه ولكني بدأت أختلف بخلاف ذلك.

 

في اليوم التالي، أو هذا الصباح باختصار، في هذا الوقت عادت الأجواء اللطيفة ولكن.

“سأعود فورا”

رايدو سان، عندما كنت أحاول أن أصبح أكثر ودية معه من خلال مناداته اخي، أخبرني فجأة أنه تم تذكيره فجأة بأخواته، لكنه كان يبدو عليه وجه غير سار عندما كان يخبرني بذلك، لكنني أخبرته أن الأمر سيكون أسهل إذا ناديته بهذه الطريقة.

 

بحلول هذا الوقت، كنا قد اعتدنا بالفعل على تبادل المحادثات عن طريق التواصل الكتابي والتحدث وقررنا بإصرار أن نطلق عليه اسم اخي.

من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.

في الواقع، كنت أواجه صعوبات في محاولة مناداته بـ اخي في المرة الأولى ولكني اعتدت على ذلك حقًا بعد أن ناديته بذلك عدة مرات.

أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.

قيل لي بعد ذلك أنني لا أمانع حقًا في كيفية الاتصال به.

لم يكن باردا ولا دافئا.

كانت المرأتان المرافقتان له قد رحلتا بالفعل، لذا أعددنا أنا واخي أنفسنا وذهبنا إلى نقابة التجارة كتجار.

كان هناك بطبيعة الحال الكثير من المؤسسات التي انهارت على طول الطريق، ولكن طالما أن القاعدة موجودة، أساس هذه الحدود، فلا يوجد ما يدعو للقلق.

لقد حملت الأمتعة إلى الحافلة وكنت سأركب بداخلها ولكن بطريقة ما، لا يبدو أن اخي يعرف كيفية تشغيل العربة التي تجرها الخيول على الرغم من كونه تاجرًا.

ولكن مظهره كان غريبا للغاية.

كان لا يصدق.

بطريقة ما، إذا سمع اخي ما كنا سنتحدث عنه، فسوف يعلم كل شيء.

من سلوكه اعتقدت أنه ثري ولكن بدلاً من ذلك شعرت أنه كان ثريًا بشكل لا يصدق.

“لتخويفها، شيء من هذا القبيل، لم أفعل ذلك، واكا-ساما. كنت أحاول فقط إزالة الهين..….”

لقد أمسكت بزمام الأمور على مضض وشرعت في التوجه إلى نقابة التجار.

لقد تم تقطيعه إلى نصفين بشكل نظيف كما لو كان مقطوعًا بالسيف.

كان هناك مكان يمكنك الذهاب إليه إذا كنت ترغب في بيع الأشياء ولكن النقابات التجارية تقوم بمهمة البيع والشراء معًا.

لا أستطيع أن أوقف جسدي من الاهتزاز.

لقد كنت مخطئًا باعتباري عبدًا هناك بسبب الملابس الممزقة التي كنت أرتديها، لكن اخي أنكر ذلك بسرعة ولم أمانع حقًا فيما قاله التاجر.

“تسو؟“

عادةً ما كان يُنظر إلي بازدراء، لذلك فوجئت حقًا برؤية الشخص يخفض رأسه في وقت سابق اعتذارًا.

“!!!”

بعد ذلك أنا…… إلى المكان الذي كان يقيم فيه اخي، عدت بحماس مرة أخرى وكنت على وشك الطيران.

زيتسويا.

لكنني التقيت بعد ذلك بالرجل العجوز.

كان هناك أيضًا عدد يعيش في أبعد مكان في هذا المكان الذي كان يُطلق عليه “القاعدة الأخيرة” الواقعة على حافة العالم.

بطريقة ما، إذا سمع اخي ما كنا سنتحدث عنه، فسوف يعلم كل شيء.

لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.

لقد كان لدي هذا الشعور غير السار للغاية، كان ينمو بداخلي ويكبر، طوال هذا الوقت كنت أقول لنفسي أن ذلك كان من أجل إنقاذ أوني تشان.

 

لكن المعلومات التي قدمها لي الرجل العجوز لم تكن كافية، أخبرني أنني لن أتمكن من مقابلة اخي بعد الآن.

“لهذا السبب، على الرغم من ذكر اسم أختي، ليس لدي أي خطط لإظهار أي نية للرد. “حتى لو بقيت هادئة، فقد قمنا بالتحقيق عنك بالفعل، لذا توقفي عن الأمر بالفعل. بشكل عام، الأطفال هنا لن يكونوا قادرين على الهروب، أليس كذلك؟ الاستمرار في العيش بشكل سيئ في الخارج، إنها مسألة وقت فقط قبل أن تجف وتتجمد حتى الموت. هناك بالفعل تشكيل سحري وضعه الأمن هنا، لذا حتى لو تسللت بهدوء قدر الإمكان، فستكون مسألة وقت فقط قبل أن نجدك مرة أخرى.“

وكان هذا مختلفا عن الوعد!

[لي؟]

توسلت بشدة.

وكما قيل لي، مشيت في الشوارع مرتديًا ملابس ممزقة.

اخي واختي.

تذكرت أن أختي أخبرتني بأمر كهذا فأعددت ذهني له، فمثل هؤلاء الرجال الذين لديهم هوايات كهذه موجودون بالفعل.

على الرغم من أنني أحببت كليهما، إلا أنني اعتقدت أنه لا يمكنني سوى اختيار واحد فقط وبالتأكيد سيكون أوني-تشان.

لست متأكدًا مما إذا كانت هواياته أو ذوقه السيئ، لكن ارتداء رداء غريب المظهر وقناع يغطي وجهه من العيون أعلاه بالتأكيد لا يتناسب مع الشخص الذي يمتلك متجرًا.

لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.

“صحيح. من المؤسف عدم الاحتفاظ بأطفال أذكياء مثلك. لقد مرت هذه الحادثة بالفعل بشكل كبير ولكن الآن، هل تعلمي أن هناك ضجة أخرى على وشك الحدوث في بيت النقابة؟“

كانت اختي العائلة الوحيدة التي أملكها وكانت في مكان كانت فيه عاجزة، إذا سمع اخي هذا، فمن المؤكد أنه سيتم إخباري بذلك وتركني، لكن مع ذلك، واصلت التوسل إلى الرجل العجوز.

في العشرين عامًا التي كانت موجودة فيها هذه القاعدة، في مكان لم يكن هناك حتى ثقب فيه، تغيرت تمامًا.

 

يبدو أن الاثنين كانا يهمسان بشيء فيما بينهما، لكنني حقًا لم أتمكن من فهم ما يدور حوله.

إذا أصررت كثيرًا فإنك لا تترك لي أي خيارقم بعمل أخيرثم سأعود لك اختكسوف أنسى أيضًا ديونك

“تم إصدار أمر حظر النشر على الفور هنا… في الواقع، كانت هناك أيضًا مشكلة يجب التزام الصمت بشأنها. عدم معرفة ذلك ليس أمرًا غير معقول. لقد تمكنت من الإمساك بها، كانت هناك امرأتان قويتان حقًا، ويبدو أنهما أتتا للتسجيل “

 

لقد شعرت بالارتياح حقًا ولكن.

“!!هل أنت قادر على فعل شيء كهذا؟!”

كانت حافة العالم كبيرة جدًا لدرجة أنه حتى الآن، قيل أن هيومان لم يستكشف حتى الآن نسبة مئوية منها.

 

لقد سمعت حقًا صوت “سوبان~”.

نعم، الأمر بسيط بالفعلاستمع جيدًا، الآن رايدو-سان يحمل 500 عملة ذهبيةأريدك أن تحضرها ليكانت هناك أيضًا فرصة أن تشك فيك ولكن يمكننا الاعتناء به بسهولةبطريقة ما، الأقوياء الوحيدون هما الشخصان اللذان كانا من رفاقه، لا يبدو أنه قادر على فعل أي شيء، لذا فإن التعامل معه سيكون بسيطًا.

لقد تم تقطيعه إلى نصفين بشكل نظيف كما لو كان مقطوعًا بالسيف.

 

لأنني شعرت أن الأمر كان بمثابة إخباري بعدم القدرة على مقابلة اختي مرة أخرى.

أنا لا أستطيع أن أفعل ذلك! هذه سرقة!”

“اختي!”

 

“أنت في الطريق، تحرك جانبا.”

بينما كنت على وشك أن أقول ذلك، أمسكت فمي بيدي.

 

لا أستطيع… لا أستطيع أن أقول له ذلك.

شعرت أنني عديمة الفائدة.

 

أنا خائفة.

مرة أخرى، أنت غير قادر على القيام بالحلمة إيه؟ أنا حقا لا أمانع رغم ذلك؟

لأنني حقا لا أستطيع مساعدته ……

 

“لا يوجد شيء؟“

هل تريد مني أن أسرق كل شيء؟

 

 

 

لقد تم وضع الذهب بالتأكيد في الحقيبة، ويجب أن تكون القدرة على رؤيته أمرًا بسيطًااحمل الحقيبة وأحضرها لي.”

 

 

بطريقة ما، شعرت أيضًا أنها كانت تعظ.

ولكن، إذا عاد ميو أو توموي، فسوف يتحول الأمر إلى شيء خطير .…..”

إنه مؤلم، لكني مزعجة.

 

اختي، سأبذل قصارى جهدي بالتأكيد.

ثم في ذلك الوقت، لماذا لا تعتذر فقط؟ فقط تأكد من أنه بعد سرقتها، سوف تضعها في مكان حيث يمكنني استلامها لاحقًا

 

 

 

شيء من هذا القبيل…”

 

 

 

هذا غير عادل.

“ماذا!؟ هذا، اذهب بعيدا، إيه، إيييه!؟ لكن واكا-ساما، ملابسك سوف تتسخ، إذا فعلت شيئًا كهذا من أجل هذه الفتاة، نعم، نعم……أفهم، إذا كان الأمر جيدًا مع واكا-ساما! مو!”

هذا الشخص هو الأسوأ.

ابتسم الرجل العجوز بينما كان يقيّمني بهذه العيون البغيضة.

لماذا اخي؟

تبدو صورهم الظلية متشابهة تمامًا، لذا ليس هناك شك في أنهم هم أنفسهم.

بأي طريقة تمكنت من الحصول على مثل هذا الدين الكبير في مثل هذا المكان؟

ومع ذلك، عندما وقف الاثنان، لم يكن الرجل ذو القناع ثملًا، بل كان يسير بمفرده.

حتى لو كان من أجل أسلافنا، فإنه لم يعد يشملنا!

وذلك لأنني سمعت عنه مرارًا وتكرارًا، ومن الطبيعي أن أتمكن من حفظ محتوياته.

على الرغم من أنه كان من الممكن أن تعيش بما يكفي في أي مدينة!

ماذا علي أن أفعل.

بالنسبة لي، كان الأمر أسوأ بالنسبة لي لسرقة المال من شخص لطيف وودود للغاية.

هذا الشخص، على الرغم من أنني طفل، لا يزال يعاملني كشخص يتعامل معه.

بالتأكيد، الأسوأ، ومع ذلك……!

ومع ذلك، تلخيص كل ذلك، كان هذا مكانا خطيرا للغاية.

 

إذا كان هذان الشخصان، اعتقدت أنه قد يكون من الممكن بالنسبة لهم.

سأحتاج إلى العودة إلى القصر في أي وقت الآنرينون، ماذا ستفعلي؟”

من المؤكد أن هذا الرجل كان أحد هؤلاء الأشخاص الذين يمكنهم شرب الكحول دون أن يسكروا.

 

في هذا الوقت اعتقدت أنه كان بالتأكيد شخصًا لديه الكثير من المال.

“سأعود فورا”

من ناحية أخرى، كانت الخلافات بين السكان متكررة جدًا حيث كان يعيش هنا أيضًا العديد من الأشخاص ذوي الصمامات القصيرة.

 

شعرت أنني عديمة الفائدة.

أنت تعتمد على طفل جيد، رينون

“نعم. إنه“

 

على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.

اسكت!

تم إعداد الدين عندما كانت اختي تستعد لمغامرتها القادمة، حسنًا، لديها طرقها الخاصة في الخروج للطلب لكنها تجاوزت الحد الزمني الذي تم منحه منذ وقت طويل.

أردت أن أصرخ عليه.

“طفلة. هل تحتاجي شيئا؟“

لكن لا يمكنني إلا أن أحتفظ بها لنفسي وأتذمر بها في قلبي.

إذا نظرنا إلى الوراء، حتى أنني كنت غبيًا بما يكفي للتفكير في الأمر، لكن الوقت قد فات بالفعل للقيام بذلك.

وبعد ذلك، توجهت الآن إلى غرفة رايدو.

 

سرقة الأموال من شخصية التي ساعدتني في العثور على أختي والمتبرع كانت بالتأكيد الأسوأ

“… هل تريد مني أن أسرق كل شيء؟“

الأسوأ.

أصبحت حزينة، وشعرت بالإحباط، بطريقة ما، كان ذلك لطيفًا جدًا منها.

أنا الأسوأ.

كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.

 

لم أجب.

تسو؟

للاعتقاد بأنه سيتم القبض علي بسبب تشكيل سحري محدد، فقد اقتربت منه بطريقة ما ووضعت نفسي بلا مبالاة في موقف كنت سأقتل فيه.

 

 

الكلمة، شعرت أنها اهتزت فجأة.

كان هناك مبنى في البلدة قد تحول إلى غبار.

زلزال؟

وصل الاثنان أخيرا.

لكن الزلزال الذي حدث في زيتسويا كان شيئًا لم يحدث ولو مرة واحدة.

الشخص الذي اعتقدت أنه مخيف للغاية كان مضحكًا الآن في تبادلهما، لقد ذهب شيء مثل الخوف بالفعل.

مرة أخرى.

لقد ضربت معدتي بيدي دون قصد رداً على ذلك.

هذه المرة كان الأمر بمثابة هزة كبيرة.

لكنني لم أعد أشعر بأي قوة في ساقي ولم أستطع إلا أن أتشبث بركبة رايدو بينما أستخدم يدي الأخرى لمسح الدموع عن وجهي.

كان الأمر كما لو أنني ألقيت إلى الجانب، لقد كانت هزة كبيرة.

بدلاً من ثلاثة أشخاص، كان هناك اثنان فقط، ولكن، بالتأكيد يجب أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها منهم.

على الفور نظرت من النافذة.

تم إرشادي داخل مستودع مثل المبنى ..

ولكي لا أسقط، أمسكت بحافة النافذة بكلتا يدي

 

 

 

إيه؟

في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.

 

ضمن أشعة الضوء التي لا ترحم والتي أشرقت عند الظهر.

شيء غريب.

كانت توموي أونيشان هي الشخص الوحيد الذي بقي خافتًا بعد أن طلب منه اخي التوجه إلى الأراضي القاحلة.

ما رأيته بعيني كان شيئًا ما زلت لا أستطيع تصديقه.

كان هناك مبنى في البلدة قد تحول إلى غبار.

وسرعان ما لاحظت ما هو هذا الشعور الغريب الذي كان لدي.

في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.

كان هناك مبنى في البلدة قد تحول إلى غبار.

[أنا سعيد. هل كنت بحاجة إلى شيء منا؟]

مرة أخرى، اهتزت.

خرجت من النهاية وسرت باتجاه منتصف الطريق لأنتظرهم عند اقترابهم.

ااااه.

كانت توموي أونيشان هي الشخص الوحيد الذي بقي خافتًا بعد أن طلب منه اخي التوجه إلى الأراضي القاحلة.

وأخيرا وجدت السبب وراء اهتزازها.

 

كان هناك شيء مظلم يغطي المبنى، ويبتلعه ببطء ويسحقه.

“أنا أتفهم الظروف، لذا راقبي عن بعد، ستكون الأمور على ما يرام.”

لقد كان الأمر يتآكل بشدة حيث كانت الاهتزازات التي كانت تصدرها تصل إلى هنا.

يمكنك بطريقة ما رؤية ما أفكر فيه من وجهي، لذا فإن سبب مجيئه إلى هنا كان بالتأكيد لنفس السبب.

ليس فقط هذا.

———–

بعد أن انتهى الأمر المظلم من أكل المبنى الآخر، تم قطع مبنى آخر إلى النصف.

وذلك لأنني سمعت عنه مرارًا وتكرارًا، ومن الطبيعي أن أتمكن من حفظ محتوياته.

لقد تم تقطيعه إلى نصفين بشكل نظيف كما لو كان مقطوعًا بالسيف.

“أوه؟ لقد فتحت فمك أخيرا إيه. هذا صحيح، توا لا تزال آمنة. لكنك تعلمي؟ أن اختك قد تورطت في شيء سيء، لقد جئت إلى هنا بنفسي لإبلاغك بهذا.”

وبعد ذلك تحول المبنى إلى اللون الأبيض بالكامل وانهار واختفى وتحول إلى غبار.

◇◆◇◆◇◆◇◆

هذه المرة لم يكن هناك اهتزاز.

على الرغم من أنه كان من الممكن أن تعيش بما يكفي في أي مدينة!

بطريقة ما لم أشعر بالخوف.

◇◆◇◆◇◆◇◆

لم يكن الأمر أنني كنت خائفًا ولكن ربما لأنني كنت خائفًا جدًا.

حتى لو فكرت في الأمر أثناء المراقبة، فإن المزاج سيتغير مع هذا النوع من الأكل.

في ذلك الوقت تذكرت فجأة المرأتين المرافقتين لاخي، توموي-سان وميو-سان.

كانت هذه هي القصة التي كونتها بعد الاستماع إلى محادثة المغامرين الذين عادوا.

إذا كان هذان الشخصان، اعتقدت أنه قد يكون من الممكن بالنسبة لهم.

بالنسبة لي، كان الأمر أسوأ بالنسبة لي لسرقة المال من شخص لطيف وودود للغاية.

لقد وجدت.

بشكل غير متوقع، تذمر معدتي.

هذا ما فكرت به وفي نفس الوقت أغمضت عيني.

 

السبب لم يكن لأنك كنت تسرق المال!

أون، هذا هو الأسوأ.

لن ينجح الأمر حتى لو اعتذرت، زيتسويا سيصبح لا شيء!

لقد كان مكانًا لا يوجد به الكثير من الناس.

ذهبت نحو غرفة اخي وأسرعت إلى مدخل النزل.

ولكن، إذا كان مثل هذا الشيء يمكن أن يجعل اختي تعود……سوف أتحمله.

أين هو، كنت أبحث في نطاق ما أستطيع رؤيته!

الجواب على ذلك قد تم تحديده بالفعل

ركضت عبر المكان الذي كان فيه المدخل، وبعد ذلك وقفت ساكناً.

[رينون تشان؟]

 

كان هناك هذا الشعور بالهدوء ولكن على أي حال، أعتقد أن هذا الشخص مريب بالتأكيد. أنا لست متأكدا حتى من عمره.

لا يوجد شيء؟

 

 

 

ما رأيته أولاً وقبل كل شيء، في المكان الذي كان من المفترض أن ينتظر فيه الرجل العجوز، لم يكن هناك أحد هناك بالفعل.

يا إلهي، قبل أن أتمكن حتى من التفكير في الأمر، تحولت فجأة إلى ابتسامة.

اخي.

هل من الممكن أنه بدلاً من تبادل المحادثات، كانوا يستخدمون الأحرف بدلاً من ذلك.

في المكان الذي يمكنك أن ترى فيه العديد من المباني من النزل، في الوقت الحالي، لم يعد هناك أي شيء تقريبًا يمكن النظر إليه.

[لي؟]

لم يكن هناك حتى أي شخص هنا.

نظر إلى الرجل العجوز وأشار إليه ثم أمسك ذقنه.

كما لو كنت تبحث لأول مرة عن شخصية زيتسويا.

كانت اختي العائلة الوحيدة التي أملكها وكانت في مكان كانت فيه عاجزة، إذا سمع اخي هذا، فمن المؤكد أنه سيتم إخباري بذلك وتركني، لكن مع ذلك، واصلت التوسل إلى الرجل العجوز.

توقفت قدمي عندما وصلت إلى مدخل النزل ونظرت إلى ما يحيط بي.

لذلك، على الرغم من أننا ناقشنا الأمر عدة مرات بالفعل، إلا أننا غير قادرين على مغادرة هذه الأرض القاحلة والعودة إلى مدينة تسيجي الحدودية

رأيت حركة صورة ظلية.

أنا حقا لا أستطيع أن أفهم دوافعه.

ما رأيته كان أكثر من ذلك وبالنظر عن كثب، كان هناك أكثر من واحد منهم.

“سوف تموت اختك ، هل أنت متأكدة؟“

كان هناك شخص يبدو وكأنه اخي.

كانت توموي أونيشان هي الشخص الوحيد الذي بقي خافتًا بعد أن طلب منه اخي التوجه إلى الأراضي القاحلة.

وكان هناك أشخاص آخرون هناك أيضًا، لكن ساقاي توقفتا عن الحركة بالفعل.

لقد كنت سعيدًا حقًا لأنني تلقيت الثناء على شيء أحببت القيام به حقًا.

الوحيدون الذين تحركوا هم هؤلاء الاثنان.

السبب لم يكن لأنك كنت تسرق المال!

توموي-سان وميون-سان.

 

كما اعتقدت، هؤلاء الناس هم الذين فعلوا ذلك.

لم أجب.

في العشرين عامًا التي كانت موجودة فيها هذه القاعدة، في مكان لم يكن هناك حتى ثقب فيه، تغيرت تمامًا.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

لا أستطيع أن أوقف جسدي من الاهتزاز.

 

لماذا كنت أرتجف، كنت أفكر أنني كنت خائفة في وقت سابق.

شعرت فجأة بالتوتر بمجرد دخولي النزل، وعندما كنت لا أزال أتذكر الوقت الذي دخلت فيه الغرفة، كنت أبدو كالأحمقاء وفمي مفتوح على مصراعيه.

في خط مستقيم حيث كنت، كانوا يتقدمون، اختي، في المكان الذي كان يقيم فيه اخي، وهما يعودان الآن.

على الرغم من أن معرفتي التي أعيش بها قد تم نقلها إلي من قبل عائلتي الوحيدة أوني تشان.

بمجرد أن لاحظت أن اختي هي التي كانوا يحملونها أثناء توجههم إلى هنا، شرعت على الفور في الركض نحوهم.

 

 

“شيء سيء؟ أي نوع من السوء؟ ماذا سيحدث اختي؟“

اختي، أنا سعيدة… لأنك بخير

“فوفوفو“

 

“قطعاً؟ هل ستسمح لي حقًا بمقابلة اختي؟“

أخيرًا في هذا الوقت، أصبحت الآن متأكدًا من سلامة اختي.

 

كنت سعيدة جدا.

أومأت.

كنت سعيدة ولكن عندما فكرت فيما سيحدث لي بعد ذلك، بدأت أشعر بالقلق حقًا.

“أريد أن أنقذها!”

أتساءل ماذا سيقول أوني-تشان بعد النظر إلى ما حدث.

أنا لا أعرف إلى أي مدى يجب أن أصدق هذا الرجل العجوز ولكن لن يكون هناك أي خير لي اختي إذا عارضته في هذه المرحلة.

 

رغم أنه من المعروف أنني مجرد طفلة ضعيفة لا تملك المال.

◇◆◇◆◇◆◇◆

على الفور نظرت من النافذة.

 

كان الشعور المخيف الذي شعرت به عندما غادرت المنزل يعود مرة أخرى.

الآن، أنا حاليًا في عربة أتعامل مع زمامها.

لقد تمكنت من رؤية مشهد مختلف أمامي، لكن الضجيج الذي كان يتردد هنا كان مختلفًا عن جميع المتاجر الأخرى، لذا ستحتاج حقًا إلى التركيز من أجل الاستماع إلى محادثتهم، وإلا فلن تتمكن من ذلك فهم حقا أي منها.

الشخص الذي بقي بجواري كان ميو-أونيشان.

سرقة الأموال من شخصية التي ساعدتني في العثور على أختي والمتبرع كانت بالتأكيد الأسوأ

كان الموجود على الجانب الآخر هو رايدو أونيشان.

◇◆◇◆◇◆◇◆

وحالياً أنا في وسطهم.

لم أجب.

داخل العربة كانت أختي مستلقية على السرير مع المغامرين الآخرين الذين كانوا محتجزين معها.

 

كانت توموي أونيشان هي الشخص الوحيد الذي بقي خافتًا بعد أن طلب منه اخي التوجه إلى الأراضي القاحلة.

 

بغض النظر عن مدى عمق تفكيري في الأمر، كان عديم الفائدة.

ميو، كانت تقول شيئًا لي ولرايدو لكن الأمر بدا بعيدًا.

كان اخي على قيد الحياة إلى حدٍ ما.

◇◆◇◆◇◆◇◆

كان اخي معنا ليعيدنا إلى تسيجي.

كان ذلك لأننا كنا متجهين إلى المدينة على أمل شفاء طرق معيشتنا.

وبما أن ميو-أونيشان كانت هنا أيضًا، لذلك لم يكن هناك أي سبب للخوف على الإطلاق.

“لا يوجد شيء؟“

شعرت أننا كنا محظوظين جدًا بوجودهم.

في هذه القاعدة، من النادر جدًا رؤية شخص يرتدي ملابس جيدة.

كان ذلك لأننا كنا متجهين إلى المدينة على أمل شفاء طرق معيشتنا.

لا، التشبث به كان وصفًا أفضل.

شكرًا لكرايدو أونيشان، ميو أونيشان، توموي أونيشان.

هذا غير عادل.

على الرغم من أنني أشعر بالخجل الشديد من إخبارهم بذلك شخصيًا، إلا أنني أشعر بامتنان كبير تجاههم.

ولكن… أن يتم اكتشافي بهذه البساطة كان شيئًا لم أتوقعه. “لا تنظر إليّ بوجه على وشك البكاء. كما ترى، أعتقد حقًا أن أوجو تشان قام بعمل رائع في المثابرة حتى الآن. أليس هذا صحيحا؟“

كنت حينها أفكر في الرسم وتلوين الصور كوسيلة لكسب المال حتى لو كان شيئًا فشيئًاوهكذا بينما كنت أتولى زمام العربة، كنا نتحرك الآن نحو تسيجي.

بدلاً من ثلاثة أشخاص، كان هناك اثنان فقط، ولكن، بالتأكيد يجب أن أحصل على المعلومات التي أحتاجها منهم.

———–
ترجمة

“الملابس إيه……أليس كذلك؟ كنت أبحث عن أختك عندما ذهبت منذ فترة، وإذا قلت ذلك بنفسي، فسيكون من غير الطبيعي أن ترتدي ملابس نظيفة. لذا فالأمر جيد كما هو “”……حسنًا“

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

لقد كان اخي لطيفًا وودود حقًا، لكنه لم يكن أخي حقًا.

———–

لماذا اخي؟

 

الأسوأ.

 

كنت أنظر إلى رايدو-سان كما لو كان من الطبيعي أن يبقى في هذه الغرفة، سواء كان هذا الشخص أو ما هو، ما زلت لا أعرف.

وهكذا قابلت رايدو-سان الغريب ولكن الودود والغامض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط