الفصل 31: ثرثرة عن بطل جريتونيا
الفصل 31: ثرثرة عن بطل جريتونيا
أن الصعوبة كانت والديه؟ قد يكون تبادلًا صغيرًا، لكن لو لاحظ أصدقاؤه الوضع، لكان قادرًا على العودة.
—–
كان رجلاً نحيفًا وحسن المظهر كما لو أنه خرج مباشرة من مانجا شوجو. علاوة على ذلك، في ذلك الجسد النحيل كان خاليًا من أي باطل، وكان دستوره ضعيفًا إلى حد ما. وكان هذا الجزء أيضًا ميزة إضافية للفتيات.
الشخص الذي وقع في الشبكة، هو شخص ذو شعر ذهبي يصل إلى ظهره ويرتدي ملابس بيضاء كالثلج.
إذا قاتل في الليل فلن يخسر. لقد قدم مثل هذا التفسير الخاطئ لتلك القوة.
أمام أعين الرجل الذي لم يستطع فهم الوضع، كانت هناك امرأة. من بين كل الكائنات التي رآها، كانت هي الأكثر سحراً وجمالاً.
الفصل 31: ثرثرة عن بطل جريتونيا
وخاصة تلك العيون الخضراء الزمردية الواضحة التي يكتنفها الغموض، عندما نظر إليها شعر وكأن إحساسه بالواقع قد تبددت، لدرجة أنه شعر بفرحة كبيرة لاهتمام هذه المرأة به.
مكان الصلاة.
وشعر في الوقت نفسه بقداسة لا ينبغي أن تتدنس أبدًا.
الظروف التي أحاطت به كانت كلها غير سارة.
على الرغم من أنها كانت جميلة لا يمكن تصورها، هل لا يزال من الممكن أن تظهر في أحلام المرء؟
لكن.
لكنه لم يكن حلما.
قالت المرأة للشباب. أنها هي نفسها كانت إلهة.
بالنسبة له، كان هذا الجزء مهمًا. كانت لعبة تقمص الأدوار التي بدأت من المستوى الأول مزعجة. في الآونة الأخيرة، في ألعاب تقمص الأدوار وحتى ألعاب SRG، كان يستمتع بها عن طريق تعديلها أولاً. لقد كان مشوهاً.
أنها لم يكن لديها ما يكفي من القوة وأن العالم الذي كانت تحميه كان مليئًا بالشياطين.
ربما يكون قد رفض. لقد كان يتوق إلى وضع الشخصية الرئيسية في مثل هذه اللعبة لكنه كان سيختار الواقع.
أراد الصبي المساعدة لكنه كان يعلم أنه لا يملك أي قوة لذلك لن يقدم أي مساعدة، هذا ما قاله الصبي للإلهة المتوسلة عندما رفض.
في المكان المغبر الغريب، كانت هناك فتاة واحدة وعدد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس تشبه تلك التي يرتديها الرهبان أو الكهنة، تراجع الناس عن الفتاة.
في الواقع، كان عاجزًا ولم يكن الأمر كما لو كان جيدًا في دراسته.
إذا قاتل في الليل فلن يخسر. لقد قدم مثل هذا التفسير الخاطئ لتلك القوة.
كانت قدرته البدنية متوسطة، وفي الدراسات كان في مكان ما في القمة الوسطى.
بما أن دماء الإمبراطور على المحك، سأفعل ذلك بالتأكيد.
قد يبدو من الجيد أن يكون شخصًا لطيفًا ورائع، لكنه في الواقع كان يتعرض للتخويف من قبل الآخرين.
هو نفسه كان، بصراحة، خائفًا من الفتيات. ولهذا حاول الابتعاد عنهم لكن الطرف الآخر اقترب منه.
كما هو متوقع، لم يكن لديه نية إخبار المرأة بذلك.
والحقيقة أنه لم يجد أي حل للأمر وانتهى به الأمر إلى عزل نفسه في منزله.
لم يكن سبب التنمر شيئًا معقدًا.
جسد يتمتع بقوة لا يمكن الوصول إليها، ماريوكو على نفس مستوى الشياطين ذوي الرتب العالية، على الأقل “كل” معدات أدوات السحر الأسود التي تمتلكها الإمبراطورية كانت معقولة.
ببساطة، كان ذلك بسبب شعبيته.
كونه في السنة الثالثة في المدرسة الإعدادية، يبلغ طوله بالفعل أكثر من 180 سم، ونظرًا إلى الفتاة التي نادته، رأى أنها وصلت إلى كتفيه فقط ولكن الجدية التي انبعثت منها، والهالة التي أطلقتها. عندما التقى وجهاً لوجه، خلق ذلك توتراً غريباً فيه.
كانت المشكلة أن مظهره كان جيدًا بشكل غير طبيعي، فقط بسبب أن الناس كانوا يصنعون مضربًا.
كما هو متوقع، لم يكن لديه نية إخبار المرأة بذلك.
كان رجلاً نحيفًا وحسن المظهر كما لو أنه خرج مباشرة من مانجا شوجو. علاوة على ذلك، في ذلك الجسد النحيل كان خاليًا من أي باطل، وكان دستوره ضعيفًا إلى حد ما. وكان هذا الجزء أيضًا ميزة إضافية للفتيات.
المسألة عندما بدأ التنمر في المدرسة.
لم يبذل الكثير من الجهد، علاوة على ذلك، لم يكن الأمر كما لو أنه قام بتقدم مباشر على الفتيات.
“بعد ذلك، سوف يثقل كاهل قوتك السحرية قليلاً، ولكن في الليالي فقط سأجعلك خالداً. ولكن هذه القوة لن تكون إلا في الليل وعند ظهور القمر”
أدى هذا الجهل إلى غليان غضب الطلاب الذكور. إن الحماية من قبل الطالبات جعلت معاملته أسوأ.
———– ترجمة
هو نفسه كان، بصراحة، خائفًا من الفتيات. ولهذا حاول الابتعاد عنهم لكن الطرف الآخر اقترب منه.
ومع ذلك، في هذه السنوات العشر، لم تصل صلاة واحدة. ولم تأتي المساعدات ولا البركات. في العالم الذي يمكنك الحصول على القوة من خلال تلميع جمالك، انهار هذا القانون المطلق، دون سابق إنذار.
علاوة على ذلك، وبما أن ذلك أثار غضب الطلاب الذكور، فعندما حاول الابتعاد عن الفتيات زادت الكراهية أكثر.
حقيقة أن والديه بدأوا في إدانته بسبب عدم حضوره.
ماذا يريدون منه أن يفعل؟ وهكذا أصبح حضوره إلى المدرسة أقل.
“… هل أنت أيها البطل دونو؟ هل تفهم كلماتي؟“
جاءت دعوة الإلهة في ذلك الوقت.
فجأة، تم إعطائي كاهن إمبراطوريتنا ولسبب ما أوراكل.
“لا بأس، لديك قوة كبيرة بداخلك. والذهاب إلى عالمي سوف يوقظها. علاوة على ذلك، سأمنحك القوة بالطبع. لهذا السبب من فضلك“
“الشخص الذي يريد أن يقول شكراً هو أنا” هذا ما قاله الصبي بينما كان يبتسم ابتسامة داكنة. في العالم الذي سيذهب إليه سيكون قويًا، علاوة على ذلك، يمكنه أن يفعل ما يريد ولن يتمكن أحد من قول أي شيء عنه. إذا استطاع جذب الناس فلن يواجه التنمر.
إذا كانت المكالمة بعد قليل.
زادت. دون أن يقول أي كلمة، استسلمت الإلهة.
أو ربما في الماضي.
قالت المرأة للشباب. أنها هي نفسها كانت إلهة.
ربما يكون قد رفض. لقد كان يتوق إلى وضع الشخصية الرئيسية في مثل هذه اللعبة لكنه كان سيختار الواقع.
قد يبدو من الجيد أن يكون شخصًا لطيفًا ورائع، لكنه في الواقع كان يتعرض للتخويف من قبل الآخرين.
“ح-حقاً؟ شخص مثلي يستطيع أن يفعل ذلك؟“
لقد كان هذا افتراضًا لن يتحقق بعد الآن.
المسألة عندما بدأ التنمر في المدرسة.
فجأة، تم إعطائي كاهن إمبراطوريتنا ولسبب ما أوراكل.
والحقيقة أنه لم يجد أي حل للأمر وانتهى به الأمر إلى عزل نفسه في منزله.
أراد الصبي المساعدة لكنه كان يعلم أنه لا يملك أي قوة لذلك لن يقدم أي مساعدة، هذا ما قاله الصبي للإلهة المتوسلة عندما رفض.
حقيقة أن والديه بدأوا في إدانته بسبب عدم حضوره.
كما لو كان يصنع معروفًا، اتخذ قرارًا كبيرًا وأخبرها بمشاعر التقدير.
الظروف التي أحاطت به كانت كلها غير سارة.
كان رجلاً نحيفًا وحسن المظهر كما لو أنه خرج مباشرة من مانجا شوجو. علاوة على ذلك، في ذلك الجسد النحيل كان خاليًا من أي باطل، وكان دستوره ضعيفًا إلى حد ما. وكان هذا الجزء أيضًا ميزة إضافية للفتيات.
“بالطبع، هذا مستحيل إذا لم تكن أنت. ستكون هناك فتاة أخرى ستكون شريكتك وقد اتخذت قرارها بالسير في هذا الطريق. أيها البطل، أرجوك أقرضني قوتك“
البطل الذي كان يقوده ويهتم بالأشخاص الذين كان يلتقي بهم، لن يكون قادرًا حتى على التفكير في هذا الاحتمال بالرغم من ذلك.
وكان الطرف الآخر امرأة جميلة، إلهة. وكانت تتوسل إليه. علاوة على ذلك، يبدو أنه لم يكن الوحيد.
في الواقع، كان عاجزًا ولم يكن الأمر كما لو كان جيدًا في دراسته.
قالت أنه سيكون هناك شريكة فتاة. لقد أزعجه الجزء الخاص بكونها فتاة قليلاً، لكن لا ينبغي أن يكون شخصًا يعرفه، أيضًا، سيكون مطمئنًا إذا كان هناك شخص آخر من نفس العالم.
لم يكن شيئًا من شأنه أن يخلق الاحترام. الجريتونيا التي نزل عليها البطل اعتبرته سلاحًا.
هذا ما كان يعتقده.
الفصل 31: ثرثرة عن بطل جريتونيا
“لقد قلت أنك ستمنحني السلطة، ولكن ماذا ستعطيني؟“
إذا قاتل في الليل فلن يخسر. لقد قدم مثل هذا التفسير الخاطئ لتلك القوة.
بالنسبة له، كان هذا الجزء مهمًا. كانت لعبة تقمص الأدوار التي بدأت من المستوى الأول مزعجة. في الآونة الأخيرة، في ألعاب تقمص الأدوار وحتى ألعاب SRG، كان يستمتع بها عن طريق تعديلها أولاً. لقد كان مشوهاً.
جسد يتمتع بقوة لا يمكن الوصول إليها، ماريوكو على نفس مستوى الشياطين ذوي الرتب العالية، على الأقل “كل” معدات أدوات السحر الأسود التي تمتلكها الإمبراطورية كانت معقولة.
على الأقل لم يكن هذا قرارًا ينبغي اتخاذه بمثل هذا التفكير الرخيص. لأنه لم تقل المرأة ولو مرة واحدة “يمكنك العودة” بعد كل شيء. ومع ذلك، كونه إلهة، لم يتمكن من سماعها بهدوء تمامًا، ولكن يجب أن تكون قادرة على إعادته.
لقد تخلت الإمبراطورية عن الحماية الإلهية للإلهة لأن خطتهم كانت الآن تنحية العرق الشيطاني جانباً بجهودهم الخاصة. لقد فقدت الطبقات العليا الكثير من الإيمان بالإلهة. قبل كل شيء، الفتاة التي كانت تتعامل مع البطل كان لديها ميل قوي لذلك.
“جسد يمكنه محاربة الوحوش الشيطانية، قوة سحرية تتفوق على قوة العرق الشيطاني، مهارة عين شيطانية يمكنها استعباد الناس. وسأعطيك أيضًا هذا “الحذاء الفضي الذي سيسمح لك بالتحليق في السماء وعلاج تعبك.“
على الرغم من أنها لم تكن بقدر الإلهة الجميلة منذ لحظات قليلة، إلا أن الفتاة التي كانت أمامه كان لها أيضًا مظهر خارجي جيد بشكل غير طبيعي وكان أحد أسباب سلوكه الغريب.
كيف هذا؟ هذا ما قالته الإلهة وهي تنظر إلى الصبي.
ومع ذلك، في هذه السنوات العشر، لم تصل صلاة واحدة. ولم تأتي المساعدات ولا البركات. في العالم الذي يمكنك الحصول على القوة من خلال تلميع جمالك، انهار هذا القانون المطلق، دون سابق إنذار.
كان الصبي يقفز سرا من الفرح في قلبه. لقد كان الأمر تمامًا. إذا بدأت لعبة بهذه الامتيازات الخاصة العديدة، فسيكون هناك بالتأكيد خلل في التوازن*. يمكن أن يشعر بمدى القوة التي أعطيت له. “
أو ربما في الماضي.
وبهذا قد يكون قادرًا على التعامل مع معظم المواقف. إذا كان من الممكن أنه يريد قدرة خاصة من نوع ما، لكن لم يكن من الجيد إثارة أي عداء. كان الصبي مضطربًا ولم يتمكن من الإجابة.
بالنسبة له، كان هذا الجزء مهمًا. كانت لعبة تقمص الأدوار التي بدأت من المستوى الأول مزعجة. في الآونة الأخيرة، في ألعاب تقمص الأدوار وحتى ألعاب SRG، كان يستمتع بها عن طريق تعديلها أولاً. لقد كان مشوهاً.
ومع ذلك، إذا لم يكن هذا جيدًا حقًا، فإن هذا الوضع الشبيه بالحلم سيصبح مجرد حلم وغدًا سيستمر في عيش حياته غير المتغيرة داخل غرفته، لذلك خرج بحزم.
لقد تخلت الإمبراطورية عن الحماية الإلهية للإلهة لأن خطتهم كانت الآن تنحية العرق الشيطاني جانباً بجهودهم الخاصة. لقد فقدت الطبقات العليا الكثير من الإيمان بالإلهة. قبل كل شيء، الفتاة التي كانت تتعامل مع البطل كان لديها ميل قوي لذلك.
“بعد ذلك، سوف يثقل كاهل قوتك السحرية قليلاً، ولكن في الليالي فقط سأجعلك خالداً. ولكن هذه القوة لن تكون إلا في الليل وعند ظهور القمر”
أمام أعين الرجل الذي لم يستطع فهم الوضع، كانت هناك امرأة. من بين كل الكائنات التي رآها، كانت هي الأكثر سحراً وجمالاً.
زادت. دون أن يقول أي كلمة، استسلمت الإلهة.
في عينيه يبدو أن هناك مهارة ليست جيدة في ذلك. قال الباحثون إنها كانت نوعًا من العين الشيطانية ولكن في الوقت الحالي قمت بصنعها لذلك كان لدينا بعض المقاومة لها مسبقًا. بالرغم من ذلك من أجل الملوك فقط.
لم يكن يعلم أن هذا بسبب أن الإلهة كانت منزعجة من الزمن. لقد كان سعيدًا فقط.
بعد أن تم سحقه بالكامل من قبل العرق الشيطاني، تم تدمير الشخص الذي كان لديه أكبر قدر من الإيمان بالإلهة في الوقت الحالي، إليسون.
إذا قاتل في الليل فلن يخسر. لقد قدم مثل هذا التفسير الخاطئ لتلك القوة.
كما لو كان يصنع معروفًا، اتخذ قرارًا كبيرًا وأخبرها بمشاعر التقدير.
“أنا أفهم، آلهة سما. لست متأكدًا من قدرتي على فعل ذلك ولكني سأبذل قصارى جهدي في هذا الشيء المسمى بالبطل.“
المسألة عندما بدأ التنمر في المدرسة.
كما لو كان يصنع معروفًا، اتخذ قرارًا كبيرًا وأخبرها بمشاعر التقدير.
ببساطة، كان ذلك بسبب شعبيته.
عند سماع هذه الكلمات، كانت المرأة الجميلة سعيدة حقًا وابتسمت أفضل ابتسامة في اليوم.
الفصل 31: ثرثرة عن بطل جريتونيا
“الشخص الذي يريد أن يقول شكراً هو أنا” هذا ما قاله الصبي بينما كان يبتسم ابتسامة داكنة. في العالم الذي سيذهب إليه سيكون قويًا، علاوة على ذلك، يمكنه أن يفعل ما يريد ولن يتمكن أحد من قول أي شيء عنه. إذا استطاع جذب الناس فلن يواجه التنمر.
يا إلهة، تلك التي تلعب بنا على هواه. اللعبة التي قدمتها لنا، سأوضح لك كيف نستخدمها على أفضل وجه.
عندما فكر في كلمة “لا أحد” شعر بشيء يخترق صدره لكنه نفضه. وكان يلفها اللون الذهبي.
بالنسبة له، كان هذا الجزء مهمًا. كانت لعبة تقمص الأدوار التي بدأت من المستوى الأول مزعجة. في الآونة الأخيرة، في ألعاب تقمص الأدوار وحتى ألعاب SRG، كان يستمتع بها عن طريق تعديلها أولاً. لقد كان مشوهاً.
كان يجب أن يتوقف. واجه الصبي صعوبات يمكن أن يستفيد منها بعد كل شيء. كان مختلفًا بشكل واضح عن الاثنين الآخرين.
قد يبدو من الجيد أن يكون شخصًا لطيفًا ورائع، لكنه في الواقع كان يتعرض للتخويف من قبل الآخرين.
أن الصعوبة كانت والديه؟ قد يكون تبادلًا صغيرًا، لكن لو لاحظ أصدقاؤه الوضع، لكان قادرًا على العودة.
جسد لم يتم العبث به بأي شكل من الأشكال للحصول على مثل هذه النتيجة الغبية.
لقد كان هذا افتراضًا لن يتحقق بعد الآن.
بما أن دماء الإمبراطور على المحك، سأفعل ذلك بالتأكيد.
في اللحظة التالية، ذهب هو، إيواهاشي توموكي، إلى العالم الآخر.
بخير.
“هل هذا هو عالم الآلهة؟“
في المكان المغبر الغريب، كانت هناك فتاة واحدة وعدد من الأشخاص الذين يرتدون ملابس تشبه تلك التي يرتديها الرهبان أو الكهنة، تراجع الناس عن الفتاة.
جسد يتمتع بقوة لا يمكن الوصول إليها، ماريوكو على نفس مستوى الشياطين ذوي الرتب العالية، على الأقل “كل” معدات أدوات السحر الأسود التي تمتلكها الإمبراطورية كانت معقولة.
“… هل أنت أيها البطل دونو؟ هل تفهم كلماتي؟“
على الرغم من أنها لم تكن بقدر الإلهة الجميلة منذ لحظات قليلة، إلا أن الفتاة التي كانت أمامه كان لها أيضًا مظهر خارجي جيد بشكل غير طبيعي وكان أحد أسباب سلوكه الغريب.
“؟! اه نعم. أستطيع أن أفهم” (توموكي)
أقوى سلاح اسمه البطل .
نظرًا لأنه لم يقم بإجراء محادثة مناسبة منذ وقت طويل، كان لدى توموكي سلوك غريب أثناء الرد.
لم يكن شيئًا من شأنه أن يخلق الاحترام. الجريتونيا التي نزل عليها البطل اعتبرته سلاحًا.
على الرغم من أنها لم تكن بقدر الإلهة الجميلة منذ لحظات قليلة، إلا أن الفتاة التي كانت أمامه كان لها أيضًا مظهر خارجي جيد بشكل غير طبيعي وكان أحد أسباب سلوكه الغريب.
قد يبدو من الجيد أن يكون شخصًا لطيفًا ورائع، لكنه في الواقع كان يتعرض للتخويف من قبل الآخرين.
كونه في السنة الثالثة في المدرسة الإعدادية، يبلغ طوله بالفعل أكثر من 180 سم، ونظرًا إلى الفتاة التي نادته، رأى أنها وصلت إلى كتفيه فقط ولكن الجدية التي انبعثت منها، والهالة التي أطلقتها. عندما التقى وجهاً لوجه، خلق ذلك توتراً غريباً فيه.
على الرغم من أنها كانت جميلة لا يمكن تصورها، هل لا يزال من الممكن أن تظهر في أحلام المرء؟
كان لشعرها الفضي جو هادئ ويانع. بوب، لا، تسريحة شعر قصيرة. قد يكون أسلوبها نحيفًا بعض الشيء ولكن وضعيتها كانت جيدة بشكل استثنائي. فتاة مناسبة وتستحق الاحترام.
الشخص الذي وقع في الشبكة، هو شخص ذو شعر ذهبي يصل إلى ظهره ويرتدي ملابس بيضاء كالثلج.
(ربما تعطي المرأة العاملة هذا النوع من الشعور)
لم يكن يعلم أن هذا بسبب أن الإلهة كانت منزعجة من الزمن. لقد كان سعيدًا فقط.
دون أن يوقفها، فكر توموكي في هذا.
بعد أن تم سحقه بالكامل من قبل العرق الشيطاني، تم تدمير الشخص الذي كان لديه أكبر قدر من الإيمان بالإلهة في الوقت الحالي، إليسون.
“يسرني. البطل دونو. وبما أننا لا نستطيع التحدث في مثل هذا المكان، هل يمكنك اتباعي من فضلك؟ “
في عينيه يبدو أن هناك مهارة ليست جيدة في ذلك. قال الباحثون إنها كانت نوعًا من العين الشيطانية ولكن في الوقت الحالي قمت بصنعها لذلك كان لدينا بعض المقاومة لها مسبقًا. بالرغم من ذلك من أجل الملوك فقط.
أكثر من وصفها بأنها لطيفة، كانت أشبه بابتسامة باردة جاءت من الفتاة، وبهذه الطريقة غادروا الغرفة تحت ضغطها.
(ربما تعطي المرأة العاملة هذا النوع من الشعور)
في هذه اللحظة، على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي تقابله فيها، لم تسأل الفتاة عن اسمه لأن لديها سببًا.
قد يبدو من الجيد أن يكون شخصًا لطيفًا ورائع، لكنه في الواقع كان يتعرض للتخويف من قبل الآخرين.
لقد تخلت الإمبراطورية عن الحماية الإلهية للإلهة لأن خطتهم كانت الآن تنحية العرق الشيطاني جانباً بجهودهم الخاصة. لقد فقدت الطبقات العليا الكثير من الإيمان بالإلهة. قبل كل شيء، الفتاة التي كانت تتعامل مع البطل كان لديها ميل قوي لذلك.
توموكي، هذا صحيح، توموكي إيواهاشي. نبتهج. سوف تنحت اسمك في التاريخ كبطل. ومن ثم اجعلني أفرح وألون الحقول الجليدية بدماء الشياطين.
بالنسبة لبلدان أخرى، قد يكون البطل مسيحًا، أو بالأحرى مادة بطلية ستنتجها هي نفسها.
“يسرني. البطل دونو. وبما أننا لا نستطيع التحدث في مثل هذا المكان، هل يمكنك اتباعي من فضلك؟ “
أقوى سلاح اسمه البطل .
أنها لم يكن لديها ما يكفي من القوة وأن العالم الذي كانت تحميه كان مليئًا بالشياطين.
لم يكن شيئًا من شأنه أن يخلق الاحترام. الجريتونيا التي نزل عليها البطل اعتبرته سلاحًا.
أمام أعين الرجل الذي لم يستطع فهم الوضع، كانت هناك امرأة. من بين كل الكائنات التي رآها، كانت هي الأكثر سحراً وجمالاً.
البطل الذي كان يقوده ويهتم بالأشخاص الذين كان يلتقي بهم، لن يكون قادرًا حتى على التفكير في هذا الاحتمال بالرغم من ذلك.
“يسرني. البطل دونو. وبما أننا لا نستطيع التحدث في مثل هذا المكان، هل يمكنك اتباعي من فضلك؟ “
على الأقل بالنسبة له، كان في مكان أكثر قسوة من بطلة ليميا. مع أنه في وضع أفضل من الصبي الذي ألقي في القفر.
“هل هذا هو عالم الآلهة؟“
~الأميرة~
“بالطبع، هذا مستحيل إذا لم تكن أنت. ستكون هناك فتاة أخرى ستكون شريكتك وقد اتخذت قرارها بالسير في هذا الطريق. أيها البطل، أرجوك أقرضني قوتك“
جاء البطل. ولتهدئة قلبي قررت أن أتمشى بعد الانفصال عنه وفجأة توقفت قدمي.
أن أقول “سأعطيك بطلاً، هاجم عرق الشياطين” في هذا الوقت. لا تجعلني أضحك. الشخص الذي يُدعى البطل-ساما والذي خرج من المذبح الذي كان على وشك التخلص منه كان أيضًا كائنًا غبيًا.
مكان الصلاة.
الشخص الذي وقع في الشبكة، هو شخص ذو شعر ذهبي يصل إلى ظهره ويرتدي ملابس بيضاء كالثلج.
أرضية حجرية غير عضوية وباردة، في وسطها مذبح.
أمام أعين الرجل الذي لم يستطع فهم الوضع، كانت هناك امرأة. من بين كل الكائنات التي رآها، كانت هي الأكثر سحراً وجمالاً.
لقد كرهت هذه الغرفة. لأنه مكان لا معنى له.
“جسد يمكنه محاربة الوحوش الشيطانية، قوة سحرية تتفوق على قوة العرق الشيطاني، مهارة عين شيطانية يمكنها استعباد الناس. وسأعطيك أيضًا هذا “الحذاء الفضي الذي سيسمح لك بالتحليق في السماء وعلاج تعبك.“
الإلهة، الإله الذي يؤمن به الجميع ويعبدونه في هذا العالم. الهيومان المحبوبة التي تتمتع بجمال رائع وبذور تقف في القمة، كانت هي الوجود الذي “كان” يوفر لنا الحماية الإلهية والبركات.
لم يكن سبب التنمر شيئًا معقدًا.
ومع ذلك، في هذه السنوات العشر، لم تصل صلاة واحدة. ولم تأتي المساعدات ولا البركات. في العالم الذي يمكنك الحصول على القوة من خلال تلميع جمالك، انهار هذا القانون المطلق، دون سابق إنذار.
البطل الذي كان يقوده ويهتم بالأشخاص الذين كان يلتقي بهم، لن يكون قادرًا حتى على التفكير في هذا الاحتمال بالرغم من ذلك.
ولكن يجب أن يكون نوعا من النكتة.
“يسرني. البطل دونو. وبما أننا لا نستطيع التحدث في مثل هذا المكان، هل يمكنك اتباعي من فضلك؟ “
فجأة، تم إعطائي كاهن إمبراطوريتنا ولسبب ما أوراكل.
نظرًا لأنه لم يقم بإجراء محادثة مناسبة منذ وقت طويل، كان لدى توموكي سلوك غريب أثناء الرد.
بعد أن تم سحقه بالكامل من قبل العرق الشيطاني، تم تدمير الشخص الذي كان لديه أكبر قدر من الإيمان بالإلهة في الوقت الحالي، إليسون.
هو نفسه كان، بصراحة، خائفًا من الفتيات. ولهذا حاول الابتعاد عنهم لكن الطرف الآخر اقترب منه.
في هذا الوضع الكئيب، كنا بالكاد قادرين على تشكيل خط دفاعي مع ليميا لاعتراض غزو سباق الشياطين. هل الإلهة حقًا وجود يمكننا أن نؤمن به؟ في شيء لا علم لنا بطبيعته، أليس هو أمر لا يجب أن نعتمد عليه؟
كما لو كان يصنع معروفًا، اتخذ قرارًا كبيرًا وأخبرها بمشاعر التقدير.
لقد كان تزايد شكوكي أمرًا طبيعيًا للغاية. إذا قلت هذا بصوت عالٍ فسيعتبرونني مهرطقًا أو وثنيًا أو بعض الكلمات الغبية الأخرى، لكنني ما زلت أضبط نفسي.
“هل هذا هو عالم الآلهة؟“
أن أقول “سأعطيك بطلاً، هاجم عرق الشياطين” في هذا الوقت. لا تجعلني أضحك. الشخص الذي يُدعى البطل-ساما والذي خرج من المذبح الذي كان على وشك التخلص منه كان أيضًا كائنًا غبيًا.
لم يبذل الكثير من الجهد، علاوة على ذلك، لم يكن الأمر كما لو أنه قام بتقدم مباشر على الفتيات.
لقد أكدت أن هذا الكائن هو حقًا البطل الذي تحدث عنه العرافة.
قالت المرأة للشباب. أنها هي نفسها كانت إلهة.
قامت غريتونيا، من أجل القتال ضد العرق الشيطاني دون الحماية الإلهية للإلهة، بإجراء العديد من التجارب. تقوية جسم الإنسان، وزرع تقنيات قتالية ممتازة، وأدوات تتمتع بقوة السحر الأسود واندماج الهيومان.
“بعد ذلك، سوف يثقل كاهل قوتك السحرية قليلاً، ولكن في الليالي فقط سأجعلك خالداً. ولكن هذه القوة لن تكون إلا في الليل وعند ظهور القمر”
لم يكن أي من هذه الأشياء جديرًا بالثناء. مع عدم وجود طريقة لإخفاء ذلك، كان الأمر غير إنساني للغاية. ولكن ماذا عن ذلك؟ إنه من أجل هزيمة سباق الشيطان. إذا كانت لديك بعض الاعتراضات حول هذا الأمر، فأظهر لنا أنك قادر على القيام بشيء إنساني من شأنه صد الجنس الشيطاني، هذا ما أود أن أصرخ به.
ومع ذلك، إذا لم يكن هذا جيدًا حقًا، فإن هذا الوضع الشبيه بالحلم سيصبح مجرد حلم وغدًا سيستمر في عيش حياته غير المتغيرة داخل غرفته، لذلك خرج بحزم.
ولكن، بمقارنة الروائع التي ابتكرها هؤلاء الرجال، كان البطل خارج تلك المجموعة.
كونه في السنة الثالثة في المدرسة الإعدادية، يبلغ طوله بالفعل أكثر من 180 سم، ونظرًا إلى الفتاة التي نادته، رأى أنها وصلت إلى كتفيه فقط ولكن الجدية التي انبعثت منها، والهالة التي أطلقتها. عندما التقى وجهاً لوجه، خلق ذلك توتراً غريباً فيه.
جسد يتمتع بقوة لا يمكن الوصول إليها، ماريوكو على نفس مستوى الشياطين ذوي الرتب العالية، على الأقل “كل” معدات أدوات السحر الأسود التي تمتلكها الإمبراطورية كانت معقولة.
“جسد يمكنه محاربة الوحوش الشيطانية، قوة سحرية تتفوق على قوة العرق الشيطاني، مهارة عين شيطانية يمكنها استعباد الناس. وسأعطيك أيضًا هذا “الحذاء الفضي الذي سيسمح لك بالتحليق في السماء وعلاج تعبك.“
جسد لم يتم العبث به بأي شكل من الأشكال للحصول على مثل هذه النتيجة الغبية.
علاوة على ذلك، وبما أن ذلك أثار غضب الطلاب الذكور، فعندما حاول الابتعاد عن الفتيات زادت الكراهية أكثر.
وأنا، الذي كنت أرشده إلى الطريق، رأيت كل نتيجة بأم عيني.
“بالطبع، هذا مستحيل إذا لم تكن أنت. ستكون هناك فتاة أخرى ستكون شريكتك وقد اتخذت قرارها بالسير في هذا الطريق. أيها البطل، أرجوك أقرضني قوتك“
رجل حساس قصير العمر. هذا هو بطل الإمبراطورية.
—–
في عينيه يبدو أن هناك مهارة ليست جيدة في ذلك. قال الباحثون إنها كانت نوعًا من العين الشيطانية ولكن في الوقت الحالي قمت بصنعها لذلك كان لدينا بعض المقاومة لها مسبقًا. بالرغم من ذلك من أجل الملوك فقط.
الشخص الذي وقع في الشبكة، هو شخص ذو شعر ذهبي يصل إلى ظهره ويرتدي ملابس بيضاء كالثلج.
أنه رجل حساس، وله عيون شيطانية، علاوة على ذلك، غطرسة القوي التي يمكن قراءتها من لهجته. وكذلك النظرة الوقحة التي أعطاها لفرساني. وأجواءه المرحة الغريبة التي بدت كأنه طفل جاء إلى مهرجان.
دون أن يوقفها، فكر توموكي في هذا.
كل هذه الأشياء لم تعجبني. خاصة أنه تم إرساله من قبل تلك الإلهة.
—–
لكن.
كانت قدرته البدنية متوسطة، وفي الدراسات كان في مكان ما في القمة الوسطى.
بخير.
الفصل 31: ثرثرة عن بطل جريتونيا
إذا قلت أنك بطل، فإن الإمبراطورية ستجعلك الأقوى على الإطلاق. إذا كنت تريد ذلك، فيمكننا أن نمنحك الذهب وحتى الرتبة، نساءً أو رجالًا، سيتم منحك كل ما ترغب فيه… إذا كنا بذلك قادرين على تدمير سباق الشياطين.
“لا بأس، لديك قوة كبيرة بداخلك. والذهاب إلى عالمي سوف يوقظها. علاوة على ذلك، سأمنحك القوة بالطبع. لهذا السبب من فضلك“
لا، كنوز أي بلد، هذه الإمبراطورية، جسدي، أصدقائي المقربين، سأعطيهم لك… إذا كنت سأتمكن بذلك من القضاء على عدو أمي. تلك النساء المثيرات للشفقة اللاتي آمنن حتى النهاية وقامن بتلك الصلوات الحمقاء وتجاهلتهن الإلهة.
كان لشعرها الفضي جو هادئ ويانع. بوب، لا، تسريحة شعر قصيرة. قد يكون أسلوبها نحيفًا بعض الشيء ولكن وضعيتها كانت جيدة بشكل استثنائي. فتاة مناسبة وتستحق الاحترام.
توموكي، هذا صحيح، توموكي إيواهاشي. نبتهج. سوف تنحت اسمك في التاريخ كبطل. ومن ثم اجعلني أفرح وألون الحقول الجليدية بدماء الشياطين.
لقد كان تزايد شكوكي أمرًا طبيعيًا للغاية. إذا قلت هذا بصوت عالٍ فسيعتبرونني مهرطقًا أو وثنيًا أو بعض الكلمات الغبية الأخرى، لكنني ما زلت أضبط نفسي.
يا إلهة، تلك التي تلعب بنا على هواه. اللعبة التي قدمتها لنا، سأوضح لك كيف نستخدمها على أفضل وجه.
في الواقع، كان عاجزًا ولم يكن الأمر كما لو كان جيدًا في دراسته.
بما أن دماء الإمبراطور على المحك، سأفعل ذلك بالتأكيد.
لقد كان هذا افتراضًا لن يتحقق بعد الآن.
“… هل أنت أيها البطل دونو؟ هل تفهم كلماتي؟“
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
———–
———–
إذا قلت أنك بطل، فإن الإمبراطورية ستجعلك الأقوى على الإطلاق. إذا كنت تريد ذلك، فيمكننا أن نمنحك الذهب وحتى الرتبة، نساءً أو رجالًا، سيتم منحك كل ما ترغب فيه… إذا كنا بذلك قادرين على تدمير سباق الشياطين.
على الرغم من أنها كانت جميلة لا يمكن تصورها، هل لا يزال من الممكن أن تظهر في أحلام المرء؟
أمام أعين الرجل الذي لم يستطع فهم الوضع، كانت هناك امرأة. من بين كل الكائنات التي رآها، كانت هي الأكثر سحراً وجمالاً.
في هذه اللحظة، على الرغم من أنها كانت المرة الأولى التي تقابله فيها، لم تسأل الفتاة عن اسمه لأن لديها سببًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات