الفصل 69: محنة هيبيكي
الفصل 69: محنة هيبيكي
بالنسبة للصبي الذي بدا وكأنه يثق كثيرًا في مستواه، ثبت هيبيكي “ربما” عليه أثناء التفكير. إن العيش في عالم لا يمكنك عادةً رؤية موت الأشخاص فيه عن قرب، لا توجد طريقة يمكن للمرء أن يتكيف بها في ساحة المعركة هذه بهذه السهولة بعد كل شيء.
———
في قلعة تقع على قمة طريق تلة لطيفة، قبل أن تنفتح الأرض مباشرة قبل البوابات. كل شيء منه.
بدأت المعركة بصمت.
ومع ذلك، لم تشعر كما لو أن أعدائهم قد انخفضوا إلى النصف. ليس الأمر كما لو أن هيبيكي نفسها دخلت ساحة المعركة للتأكيد، لكن لا يبدو أنهم ضعفوا إلى درجة انخفاضهم إلى النصف.
بعد الانتهاء من الخطاب الاحتفالي مع الإلهة دون أي مشاكل، حصلت كل من الإمبراطورية وقوات المملكة على مباركة الإلهة. في الوقت نفسه، من المفترض أن يكون عرق الشياطين قد تلقى نصف اللعنة.
لكن الوضع كان مختلفا بعض الشيء عن التوقعات.
شعر هيبيكي بعدم الارتياح عندما ظن أن بطل جريتونيا سيفعل شيئًا ما خلسة، لكنه كان عمليًا يقرأ مباشرة من الورقة وانتهى الخطاب دون أي تشويق.
تتجاهل هيبيكي الجزء الأخير من كلماتها بشكل واضح وتضع وجهة نظر القلعة في ذهنها. حتى المرتزق الذي لديه الكثير من الخبرة في ساحة المعركة، نافال، شعرت بهذه الغرابة. قد يعني ذلك أن شيئًا ما سيحدث بالفعل. تحاول غرائزها أن تخبرها بشيء ما، ولكن بسبب افتقارها إلى الخبرة، فهي غير قادرة على التفكير في أي شيء. وهذا أمر مزعج.
بدأت قوات المملكة تقدمها كما هو مقرر وأجرت اتصالات مع العدو. شعرت هيبيكي والآخرون، الذين كانوا على بعد عدة طرق خلف الخطوط الأمامية، بجو ساحة المعركة بجلدهم.
لكن القيام بذلك للجميع أمر مستحيل. سيكلفني الأمر حتى أن أفعل ما يحيط بنا” (تشيا)
لكن الوضع كان مختلفا بعض الشيء عن التوقعات.
الأرض… انهارت.
ومن المؤكد أن قوة الحلفاء زادت بشكل كبير. حتى هيبيكي التي كانت نصفها موضع شك كان بإمكانها أن ترى على مرأى من الجميع أن قوة التعويذة قد تضاعفت حرفيًا.
بالنسبة للصبي الذي بدا وكأنه يثق كثيرًا في مستواه، ثبت هيبيكي “ربما” عليه أثناء التفكير. إن العيش في عالم لا يمكنك عادةً رؤية موت الأشخاص فيه عن قرب، لا توجد طريقة يمكن للمرء أن يتكيف بها في ساحة المعركة هذه بهذه السهولة بعد كل شيء.
ومع ذلك، لم تشعر كما لو أن أعدائهم قد انخفضوا إلى النصف. ليس الأمر كما لو أن هيبيكي نفسها دخلت ساحة المعركة للتأكيد، لكن لا يبدو أنهم ضعفوا إلى درجة انخفاضهم إلى النصف.
ومع ذلك، فإن تقدم المعركة كان يسير بشكل إيجابي. كان جانب هيومان قد هاجم عدة مرات في الميدان وكان ينثر العرق الشيطاني كما لو كان يمزق قصاصات من الورق. لم تكن هناك حتى حالة واحدة حيث تم إجبار جانبهم على التراجع.
من ناحية أخرى، لم يكن لدى وودي قدر كبير من القوة السحرية مثل تشيا. حتى لو كان قادرًا على التحكم فيه، فإن القوة السحرية القابلة للاستخدام لا يمكنها التعامل معها.
لقد كان تقدمًا من شأنه أن يجعل المرء يعتقد أن الشيء الوحيد المتبقي هو داخل القلعة. دفعت المملكة والإمبراطورية أيضًا قواتهما إلى مقدمة القلعة. الجزء الأمامي من القلعة مفتوح على نطاق واسع من قبل الشياطين أنفسهم. وبالتالي، كانت هناك أعداد كبيرة بدأت تغمر القلعة.
صرخات قوات هيومان الموحدة تدوي في ساحة المعركة مثل الزئير الغاضب.
وكانت الروح المعنوية عالية. لقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتمكنوا من مهاجمة داخل القلعة.
أمام قلعة عرق الشياطين التي سرقت أصدقائهم وعائلاتهم. بالنسبة لهيبيكي، لم يسرق منها هذا المكان أي شخص، لكنها بدأت تفهم قليلاً معنى تلك الكلمات من الجنون الذي أطلقوه.
لكن كل سلسلة الأحداث هذه في المعركة تمت دون مساعدة هيبيكي والآخرين، ولم تقدم الإمبراطورية أي تقارير عن ظهور الجنرال ذو الأربعة أذرع. كل هذه النقاط جعلت هيبيكي تساورها الشكوك. كانت أجهزة الإنذار داخل رأس هيبيكي تدق بكامل قوتها. إنهم يحاولون إخبار هيبيكي بشيء ما.
كانت بريدا في حالة متحمسة تمامًا. لقد كان في حالة لا يستطيع فيها التفكير بعقلانية. حتى وودي الذي كانت تتماشى مع تشيا كان لديها تعبير غير عادي عن الإثارة أثناء النظر إلى ساحة المعركة.
“لا، نافال. هذا نوع غريب. بغض النظر عن الظروف، فهذا أمر سهل للغاية. هذا المكان هو الحصن المنيع، أليس كذلك؟ ” (هيبيكي )
“تفتتاح!”
“نعم، من المستحيل أن ينتهي هذا دون أن نفعل أي شيء. هل يمكن أن يكون بطل الإمبراطورية سما هو من يقوم بالمشاركة بشكل كامل؟” (نافال)
كم عدد الأشخاص الذين تمكنوا من فهم أن الأرض قد اختفت تمامًا مثل بطل ليميا؟
تتجاهل هيبيكي الجزء الأخير من كلماتها بشكل واضح وتضع وجهة نظر القلعة في ذهنها. حتى المرتزق الذي لديه الكثير من الخبرة في ساحة المعركة، نافال، شعرت بهذه الغرابة. قد يعني ذلك أن شيئًا ما سيحدث بالفعل. تحاول غرائزها أن تخبرها بشيء ما، ولكن بسبب افتقارها إلى الخبرة، فهي غير قادرة على التفكير في أي شيء. وهذا أمر مزعج.
ومع ذلك، لم تشعر كما لو أن أعدائهم قد انخفضوا إلى النصف. ليس الأمر كما لو أن هيبيكي نفسها دخلت ساحة المعركة للتأكيد، لكن لا يبدو أنهم ضعفوا إلى درجة انخفاضهم إلى النصف.
“لكن! طالما أننا قهرنا البوابة، سيتم تحديد المعركة! قريبًا سنكون قادرين على إسقاط حصن ستيلا! أخيرًا سنكون قادرين على القيام بالخطوة الأولى لإحياء إليسون! ” (بريدا)
الأرض… انهارت.
كانت بريدا في حالة متحمسة تمامًا. لقد كان في حالة لا يستطيع فيها التفكير بعقلانية. حتى وودي الذي كانت تتماشى مع تشيا كان لديها تعبير غير عادي عن الإثارة أثناء النظر إلى ساحة المعركة.
(الأرض.. اختفت؟!) (هيبيكي)
كانت تشيا معتادة قليلاً على ساحة المعركة، لكنها ما زالت تشعر بالخوف من الهواء الموجود فيها. كان الأمر كما لو أنها كانت قادرة بطريقة ما على البقاء ثابتة من خلال البقاء إلى جانب الجميع.
(لو كنت أنا، ماذا سأجهز؟ الشيء الذي سأفعله إذا تجمع جيش الإمبراطورية وجيش المملكة في مكان واحد هو…) (هيبيكي)
هذا صحيح، أخبرت بريدا و ستيت وودي عن ساحة المعركة. حرفيا هجوم من الأمام. في ساحة المعركة لم يكن هناك بالفعل إمبراطورية ولا مملكة. لديهم اتجاهات مختلفة قليلاً، لكن كلا القوات تجمعت في واحدة عند القلعة وكانت متجهة إلى البوابة.
في الواقع الذي لا يمكن للمرء أن يفكر فيه إلا على أنه سخيف، لم تتمكن هيبيكي من نطق كلمة واحدة. الوحيدون المتبقيون من جيش المملكة هم ملقيو التعويذة في الحرس الخلفي، ووحدة القوس ووحدات الفرسان التي تم وضعها مع النبلاء في المركز.
“لا أستطيع التخلص من هذا الشعور السيئ. وودي، تشيا تشان. فقط في حالة الاستعداد، قم بإعداد تشكيل تعويذة معلق لحاجز الدفاع والحركة عالية السرعة” (هيبيكي)
هذا جنون. لقد كان هذا حقًا مكانًا سيطر فيه الجنون. على الرغم من أن القلعة التي طال انتظارها تقع أمام أعينهم مباشرة، إلا أن الجنود الموجودين في الخط الأمامي لم يتمكنوا إلا من رؤية البوابة والاستسلام لها. علاوة على ذلك، في ساحة المعركة أمام البوابة التي يجب أن يكون بها عادةً جنود الخطوط الأمامية فقط، هناك وحدات من المنطقة الوسطى وحتى ملقي التعويذات التي يجب أن تكون في الخلف. وعلاوة على ذلك، كان الشيء نفسه يحدث مع جيش الإمبراطورية.
لكن القيام بذلك للجميع أمر مستحيل. سيكلفني الأمر حتى أن أفعل ما يحيط بنا” (تشيا)
ومع ذلك، لم تشعر كما لو أن أعدائهم قد انخفضوا إلى النصف. ليس الأمر كما لو أن هيبيكي نفسها دخلت ساحة المعركة للتأكيد، لكن لا يبدو أنهم ضعفوا إلى درجة انخفاضهم إلى النصف.
تصريح تشيا الجبان. لا يرتبط مقدار القوة السحرية بشكل مباشر بالمدى الذي يمكن أن تصل إليه التعويذة. لم تكن جيدة في توسيع منطقة نوباتها.
الأرض… انهارت.
“إذا كان الأمر يتعلق بالمجموعة فقط، فيمكنني أن ألقي الحركة عالية السرعة. لكن كل الوحدة مستحيلة. أنا لست روحًا بعد كل شيء” (ودي)
هيبيكي تنظر للأعلى. إنه شيء متوقع ولكن… السهام والحجارة، وكذلك تعاويذ متعددة الألوان بدأت تمطر عليهم.
من ناحية أخرى، لم يكن لدى وودي قدر كبير من القوة السحرية مثل تشيا. حتى لو كان قادرًا على التحكم فيه، فإن القوة السحرية القابلة للاستخدام لا يمكنها التعامل معها.
“إذن لا أمانع إذا كنا نحن فقط. نحن لا نفعل شيئًا على أي حال، لذا من فضلك” (هيبيكي)
لكن كل سلسلة الأحداث هذه في المعركة تمت دون مساعدة هيبيكي والآخرين، ولم تقدم الإمبراطورية أي تقارير عن ظهور الجنرال ذو الأربعة أذرع. كل هذه النقاط جعلت هيبيكي تساورها الشكوك. كانت أجهزة الإنذار داخل رأس هيبيكي تدق بكامل قوتها. إنهم يحاولون إخبار هيبيكي بشيء ما.
وبينما كانت مشاعرهما محيرة، يقبل الاثنان طلب البطل. إنهم يشكلون التعويذة ويتركونها في حالة الاستعداد. إنهم لا يزالون حزب البطل بعد كل شيء. هذا المستوى من الإنجاز ممكن بالنسبة لهم.
أمام قلعة عرق الشياطين التي سرقت أصدقائهم وعائلاتهم. بالنسبة لهيبيكي، لم يسرق منها هذا المكان أي شخص، لكنها بدأت تفهم قليلاً معنى تلك الكلمات من الجنون الذي أطلقوه.
(لو كنت أنا، ماذا سأجهز؟ الشيء الذي سأفعله إذا تجمع جيش الإمبراطورية وجيش المملكة في مكان واحد هو…) (هيبيكي)
“لكن! طالما أننا قهرنا البوابة، سيتم تحديد المعركة! قريبًا سنكون قادرين على إسقاط حصن ستيلا! أخيرًا سنكون قادرين على القيام بالخطوة الأولى لإحياء إليسون! ” (بريدا)
تفكر هيبيكي . المنحدرات على جانبي قلعة ستيلا. لقد كانت في الأصل قلعة تعمل بمثابة عنق الزجاجة. بدلاً من ذلك، لم تفهم سبب امتلاك العرق الشيطاني للجزء الأمامي من القلعة، والذي كان ضيقًا في البداية، ومفتوحًا قبل المعركة، مما يجعل من السهل الاعتداء عليه. أن يتمركز الجنود على المنحدرات ويهاجمونهم من الأعلى. ولكن هذا بالفعل شيء كانوا يفعلونه. وتلقى الجيش هجمات من الجزء العلوي من القلعة والمنحدرات.
في قلعة تقع على قمة طريق تلة لطيفة، قبل أن تنفتح الأرض مباشرة قبل البوابات. كل شيء منه.
ما فكرت به بعد ذلك هو الفرق في الطول. القلعة في موقع مرتفع وهاجمت قوات الهيومان من الجزء المنخفض من طريق التل. لكنه ليس منحدرًا بهذا القدر من الميل. من الوضع الحالي، يبدو أنه يمكن للمرء استخدام الصخور المتساقطة على البوابة الأمامية، ولكن لا يوجد سبب معقول لجعل العدو يقترب منهم فقط للقيام بذلك.
———
يمكنهم أيضًا إغراق القلعة، لكن هناك حاجة إلى الكثير من المياه للقيام بذلك. تمامًا مثل الصخور المتساقطة، يبدو الأمر كما لو أنها تأخذ الموسم في الاعتبار.
“لا أستطيع التخلص من هذا الشعور السيئ. وودي، تشيا تشان. فقط في حالة الاستعداد، قم بإعداد تشكيل تعويذة معلق لحاجز الدفاع والحركة عالية السرعة” (هيبيكي)
(هل يمكن أن تكون… تلك التي تتقارب فيها الجدران على اليسار واليمين كما في أفلام صائدي الكنوز؟ هذا هو بالضبط ما يمكن للمرء أن يستخدمه عندما يتقدم العدو في طريق ضيق. ما الذي يخططون له في العالم؟ حسنًا، إذا تمكنت على الأقل من تحقيق ذلك حتى نتمكن من العودة إلى المخيم، فيجب أن نكون قادرين على التعامل مع معظم أي شيء قد يأتي… ربما) (هيبيكي)
ومن المؤكد أن قوة الحلفاء زادت بشكل كبير. حتى هيبيكي التي كانت نصفها موضع شك كان بإمكانها أن ترى على مرأى من الجميع أن قوة التعويذة قد تضاعفت حرفيًا.
في المقام الأول، كانت الإستراتيجية هذه المرة تحتوي على الكثير من النقاط التي لم تفهمها هيبيكي . ولا يتعلق الأمر بجيش العدو فقط. ويتعلق الأمر أيضًا بالبطل الذي في اللحظة التي انخرط فيها رفاقها معه، بدأوا في غناء المديح. هي فقط لم تستطع أن تفهم. صحيح أن هيبيكي لم تكن لديه الكثير من الخبرة في الحرب الليلية، ولكن إذا كانوا يواجهون صعوبة في القيام بذلك، فيجب عليهم على الأقل القيام بذلك عندما لا يكون القمر خارجًا. وإذا كان ذلك ممكنًا في طقس غائم مع عدد قليل من النجوم، فبهذه الطريقة ستجعل الخطة أكثر صلابة، هذا ما اعتقده هيبيكي. يبدو أن الإمبراطورية كانت مصرة جدًا في ذلك اليوم، ولكن حتى بعد بدء الخطة، لم يتمكن هيبيكي من فهم معناها الحقيقي.
بالنسبة للصبي الذي بدا وكأنه يثق كثيرًا في مستواه، ثبت هيبيكي “ربما” عليه أثناء التفكير. إن العيش في عالم لا يمكنك عادةً رؤية موت الأشخاص فيه عن قرب، لا توجد طريقة يمكن للمرء أن يتكيف بها في ساحة المعركة هذه بهذه السهولة بعد كل شيء.
بينما تفكر في ذلك، تنظر إلى جيشها.
شعر هيبيكي بعدم الارتياح عندما ظن أن بطل جريتونيا سيفعل شيئًا ما خلسة، لكنه كان عمليًا يقرأ مباشرة من الورقة وانتهى الخطاب دون أي تشويق.
هذا جنون. لقد كان هذا حقًا مكانًا سيطر فيه الجنون. على الرغم من أن القلعة التي طال انتظارها تقع أمام أعينهم مباشرة، إلا أن الجنود الموجودين في الخط الأمامي لم يتمكنوا إلا من رؤية البوابة والاستسلام لها. علاوة على ذلك، في ساحة المعركة أمام البوابة التي يجب أن يكون بها عادةً جنود الخطوط الأمامية فقط، هناك وحدات من المنطقة الوسطى وحتى ملقي التعويذات التي يجب أن تكون في الخلف. وعلاوة على ذلك، كان الشيء نفسه يحدث مع جيش الإمبراطورية.
تصريح تشيا الجبان. لا يرتبط مقدار القوة السحرية بشكل مباشر بالمدى الذي يمكن أن تصل إليه التعويذة. لم تكن جيدة في توسيع منطقة نوباتها.
أمام قلعة عرق الشياطين التي سرقت أصدقائهم وعائلاتهم. بالنسبة لهيبيكي، لم يسرق منها هذا المكان أي شخص، لكنها بدأت تفهم قليلاً معنى تلك الكلمات من الجنون الذي أطلقوه.
(هذه… حرب هاه. حتى لو فهمتها، لا يزال من الصعب تحملها. أن تُستقبل بالثناء وصيحات الفرح بسبب القتل) (هيبيكي)
(هذه… حرب هاه. حتى لو فهمتها، لا يزال من الصعب تحملها. أن تُستقبل بالثناء وصيحات الفرح بسبب القتل) (هيبيكي)
“نعم، من المستحيل أن ينتهي هذا دون أن نفعل أي شيء. هل يمكن أن يكون بطل الإمبراطورية سما هو من يقوم بالمشاركة بشكل كامل؟” (نافال)
حتى لنافال الهادئة أظهرت لهبًا في عينيها لا يمكن إخفاؤه. ربما كان الشخصان الوحيدان اللذان يشعران بالخوف هما تشيا ونفسها، هذا ما اعتقدته هيبيكي.
الأرض… انهارت.
لقد رأت العرق الشيطاني كأعداء، كوجود يجب القضاء عليه، هذا ما آمنت به واعتقدت أنها تفهمه. لكنها لم تلاحظ أنه من خلال فكرة غريبة الأطوار، كانت تحسب دون وعي موت العرق الشيطاني على أنه موت بشري. هذه بقايا طريقة تفكير من عالمها السابق. لقول الحقيقة، بالنسبة لهيبيكي، كان المظهر الخارجي لعرق الشياطين هو مظهر الإنسان.
“تفتتاح!”
(لا، قد يكون الأمر نفسه مع توموكي. فهو شخص في الأصل من اليابان. هذا فقط إذا كان موقفه من قبل هو فقط *التظاهر بأنه صارم*) (هيبيكي)
الفصل 69: محنة هيبيكي
بالنسبة للصبي الذي بدا وكأنه يثق كثيرًا في مستواه، ثبت هيبيكي “ربما” عليه أثناء التفكير. إن العيش في عالم لا يمكنك عادةً رؤية موت الأشخاص فيه عن قرب، لا توجد طريقة يمكن للمرء أن يتكيف بها في ساحة المعركة هذه بهذه السهولة بعد كل شيء.
“تفتتاح!”
“آه، البوابة .. ...”
دمار جزئي… لا، دمار أكبر من ذلك.
“تفتتاح!”
(لا، قد يكون الأمر نفسه مع توموكي. فهو شخص في الأصل من اليابان. هذا فقط إذا كان موقفه من قبل هو فقط *التظاهر بأنه صارم*) (هيبيكي)
كلمات نافال وبريدا. اعتقدت هيبيكي أن هذه كانت كلماتها الخاصة، لكنها شعرت بالارتياح لأن ذلك سينتهي بمخاوفها التي لا طائل من ورائها.
تفكر هيبيكي . المنحدرات على جانبي قلعة ستيلا. لقد كانت في الأصل قلعة تعمل بمثابة عنق الزجاجة. بدلاً من ذلك، لم تفهم سبب امتلاك العرق الشيطاني للجزء الأمامي من القلعة، والذي كان ضيقًا في البداية، ومفتوحًا قبل المعركة، مما يجعل من السهل الاعتداء عليه. أن يتمركز الجنود على المنحدرات ويهاجمونهم من الأعلى. ولكن هذا بالفعل شيء كانوا يفعلونه. وتلقى الجيش هجمات من الجزء العلوي من القلعة والمنحدرات.
صرخات قوات هيومان الموحدة تدوي في ساحة المعركة مثل الزئير الغاضب.
“وديت! شيا تشان!” (هيبيكي )
في تلك اللحظة.
أصبحت المخاوف التي لا طائل من ورائها والتي تخلص منها هيبيكي، فجأة حقيقية.
أصبحت المخاوف التي لا طائل من ورائها والتي تخلص منها هيبيكي، فجأة حقيقية.
لقد استعدت هيبيكي تحسبًا لذلك، لذا كانت قادرة على الرد بشكل أسرع من أي شخص آخر. لقد كان الوضع الذي يمكن أن تخدم فيه التعاويذ المعدة. في الحالة التي يطلب فيها المرء عادة دعم الحركة عالية السرعة السحر فقط، فقط في حالة، كان هناك التشكيل السحري المعلق أعلاه الذي أعدته شيا. مسرحية رائعة من هيبيكي.
الأرض… انهارت.
وسمع الحزب أصوات الحلفاء المتساقطين.
في قلعة تقع على قمة طريق تلة لطيفة، قبل أن تنفتح الأرض مباشرة قبل البوابات. كل شيء منه.
“وديت! شيا تشان!” (هيبيكي )
كما لو كان يأخذ صرخات الهيومان كإشارة.
دمار جزئي… لا، دمار أكبر من ذلك.
انهارت في نفسا. وبتعبير أدق، اختفى. وتحته الظلام. حتى عند الأخذ في الاعتبار أن الوقت كان ليلاً، فإن المشهد أدناه لا يزال يبدو وكأنه جحيم عميق.
من ناحية أخرى، لم يكن لدى وودي قدر كبير من القوة السحرية مثل تشيا. حتى لو كان قادرًا على التحكم فيه، فإن القوة السحرية القابلة للاستخدام لا يمكنها التعامل معها.
صمت لبضع ثوان. إذن تلك الأرض كانت بالفعل نتاجًا للسحر، هاه. ولم تكن هناك حتى أصوات قادمة من الأرض “انهارت“.
بينما كانت تصلي باستمرار حتى يتمكن الأشخاص الذين سقطوا من التغلب على الأمر بطريقة ما بمفردهم، صرخت هيبيكي، دون الاهتمام بالمكان، بكلمات في وجه مجموعتها كما لو كانت تحاول قمع الصراخ الذي كان يحاول الخروج.
(الأرض.. اختفت؟!) (هيبيكي)
“وديت! شيا تشان!” (هيبيكي )
هل كانت مفاجأة أم ذهولاً؟ مساحة غريبة بصوت لا أحد ينتشر في ساحة المعركة.
“لا أستطيع التخلص من هذا الشعور السيئ. وودي، تشيا تشان. فقط في حالة الاستعداد، قم بإعداد تشكيل تعويذة معلق لحاجز الدفاع والحركة عالية السرعة” (هيبيكي)
كم عدد الأشخاص الذين تمكنوا من فهم أن الأرض قد اختفت تمامًا مثل بطل ليميا؟
تتجاهل هيبيكي الجزء الأخير من كلماتها بشكل واضح وتضع وجهة نظر القلعة في ذهنها. حتى المرتزق الذي لديه الكثير من الخبرة في ساحة المعركة، نافال، شعرت بهذه الغرابة. قد يعني ذلك أن شيئًا ما سيحدث بالفعل. تحاول غرائزها أن تخبرها بشيء ما، ولكن بسبب افتقارها إلى الخبرة، فهي غير قادرة على التفكير في أي شيء. وهذا أمر مزعج.
“وديت! شيا تشان!” (هيبيكي )
في المقام الأول، كانت الإستراتيجية هذه المرة تحتوي على الكثير من النقاط التي لم تفهمها هيبيكي . ولا يتعلق الأمر بجيش العدو فقط. ويتعلق الأمر أيضًا بالبطل الذي في اللحظة التي انخرط فيها رفاقها معه، بدأوا في غناء المديح. هي فقط لم تستطع أن تفهم. صحيح أن هيبيكي لم تكن لديه الكثير من الخبرة في الحرب الليلية، ولكن إذا كانوا يواجهون صعوبة في القيام بذلك، فيجب عليهم على الأقل القيام بذلك عندما لا يكون القمر خارجًا. وإذا كان ذلك ممكنًا في طقس غائم مع عدد قليل من النجوم، فبهذه الطريقة ستجعل الخطة أكثر صلابة، هذا ما اعتقده هيبيكي. يبدو أن الإمبراطورية كانت مصرة جدًا في ذلك اليوم، ولكن حتى بعد بدء الخطة، لم يتمكن هيبيكي من فهم معناها الحقيقي.
لقد استعدت هيبيكي تحسبًا لذلك، لذا كانت قادرة على الرد بشكل أسرع من أي شخص آخر. لقد كان الوضع الذي يمكن أن تخدم فيه التعاويذ المعدة. في الحالة التي يطلب فيها المرء عادة دعم الحركة عالية السرعة السحر فقط، فقط في حالة، كان هناك التشكيل السحري المعلق أعلاه الذي أعدته شيا. مسرحية رائعة من هيبيكي.
كما لو كان يأخذ صرخات الهيومان كإشارة.
بعد بضع ثوانٍ أخرى، تم تنشيط التعويذة وتمكن فريق هيبيكي من تجنب السقوط. يتم أيضًا تنشيط حاجز أزرق فاتح خافت وتم إنشاء قبة دفاع سحرية.
———– ترجمة
“آآآآآه…”
صرخات قوات هيومان الموحدة تدوي في ساحة المعركة مثل الزئير الغاضب.
وسمع الحزب أصوات الحلفاء المتساقطين.
تصريح تشيا الجبان. لا يرتبط مقدار القوة السحرية بشكل مباشر بالمدى الذي يمكن أن تصل إليه التعويذة. لم تكن جيدة في توسيع منطقة نوباتها.
لا توجد طريقة لمعرفة إلى أي مدى استمرت هذه الحفرة، ولكن بما أنهم لم يجهزوا أي إجراءات مضادة لها، فقد كان من الممكن التنبؤ بالنتيجة التي كانت تنتظرهم بالفعل.
انهارت في نفسا. وبتعبير أدق، اختفى. وتحته الظلام. حتى عند الأخذ في الاعتبار أن الوقت كان ليلاً، فإن المشهد أدناه لا يزال يبدو وكأنه جحيم عميق.
وبالنظر إلى الأمر بطريقة موضوعية، فإن نصف الجنود الذين أصيبوا بالجنون ودخلوا الخطوط الأمامية قد اختفوا في ثانية.
كانت تشيا معتادة قليلاً على ساحة المعركة، لكنها ما زالت تشعر بالخوف من الهواء الموجود فيها. كان الأمر كما لو أنها كانت قادرة بطريقة ما على البقاء ثابتة من خلال البقاء إلى جانب الجميع.
في الواقع الذي لا يمكن للمرء أن يفكر فيه إلا على أنه سخيف، لم تتمكن هيبيكي من نطق كلمة واحدة. الوحيدون المتبقيون من جيش المملكة هم ملقيو التعويذة في الحرس الخلفي، ووحدة القوس ووحدات الفرسان التي تم وضعها مع النبلاء في المركز.
في تلك اللحظة.
دمار جزئي… لا، دمار أكبر من ذلك.
تفكر هيبيكي . المنحدرات على جانبي قلعة ستيلا. لقد كانت في الأصل قلعة تعمل بمثابة عنق الزجاجة. بدلاً من ذلك، لم تفهم سبب امتلاك العرق الشيطاني للجزء الأمامي من القلعة، والذي كان ضيقًا في البداية، ومفتوحًا قبل المعركة، مما يجعل من السهل الاعتداء عليه. أن يتمركز الجنود على المنحدرات ويهاجمونهم من الأعلى. ولكن هذا بالفعل شيء كانوا يفعلونه. وتلقى الجيش هجمات من الجزء العلوي من القلعة والمنحدرات.
بينما كانت تصلي باستمرار حتى يتمكن الأشخاص الذين سقطوا من التغلب على الأمر بطريقة ما بمفردهم، صرخت هيبيكي، دون الاهتمام بالمكان، بكلمات في وجه مجموعتها كما لو كانت تحاول قمع الصراخ الذي كان يحاول الخروج.
في قلعة تقع على قمة طريق تلة لطيفة، قبل أن تنفتح الأرض مباشرة قبل البوابات. كل شيء منه.
“وودي، في الوقت الحالي عد! يرجى محاولة التحرك إلى الخلف قدر الإمكان. سيأتي معي نافال وبريددا ويجدان أكبر عدد ممكن من الوحدات المتبقية، هل تحافظ شيا على الحاجز حسنًا؟!” (هيبيكي )
لقد استعدت هيبيكي تحسبًا لذلك، لذا كانت قادرة على الرد بشكل أسرع من أي شخص آخر. لقد كان الوضع الذي يمكن أن تخدم فيه التعاويذ المعدة. في الحالة التي يطلب فيها المرء عادة دعم الحركة عالية السرعة السحر فقط، فقط في حالة، كان هناك التشكيل السحري المعلق أعلاه الذي أعدته شيا. مسرحية رائعة من هيبيكي.
هيبيكي تنظر للأعلى. إنه شيء متوقع ولكن… السهام والحجارة، وكذلك تعاويذ متعددة الألوان بدأت تمطر عليهم.
“لا، نافال. هذا نوع غريب. بغض النظر عن الظروف، فهذا أمر سهل للغاية. هذا المكان هو الحصن المنيع، أليس كذلك؟ ” (هيبيكي )
“… نافال، بريدا. تغيير الخطط. حتى نتمكن من العودة للأعلى، اعترض! اخرج كذلك هورن! سوف ننجو!” (هيبيكي )
الأرض… انهارت.
بينما تنادي هيبيكي من الحزام الفضي الوحش الذئب الحارس، هورن، كانت كلماتها أيضًا لتشجيع نفسها.
لا توجد طريقة لمعرفة إلى أي مدى استمرت هذه الحفرة، ولكن بما أنهم لم يجهزوا أي إجراءات مضادة لها، فقد كان من الممكن التنبؤ بالنتيجة التي كانت تنتظرهم بالفعل.
هذا جنون. لقد كان هذا حقًا مكانًا سيطر فيه الجنون. على الرغم من أن القلعة التي طال انتظارها تقع أمام أعينهم مباشرة، إلا أن الجنود الموجودين في الخط الأمامي لم يتمكنوا إلا من رؤية البوابة والاستسلام لها. علاوة على ذلك، في ساحة المعركة أمام البوابة التي يجب أن يكون بها عادةً جنود الخطوط الأمامية فقط، هناك وحدات من المنطقة الوسطى وحتى ملقي التعويذات التي يجب أن تكون في الخلف. وعلاوة على ذلك، كان الشيء نفسه يحدث مع جيش الإمبراطورية.
كما لو كان يأخذ صرخات الهيومان كإشارة.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
هذا صحيح، أخبرت بريدا و ستيت وودي عن ساحة المعركة. حرفيا هجوم من الأمام. في ساحة المعركة لم يكن هناك بالفعل إمبراطورية ولا مملكة. لديهم اتجاهات مختلفة قليلاً، لكن كلا القوات تجمعت في واحدة عند القلعة وكانت متجهة إلى البوابة.
———–
أصبحت المخاوف التي لا طائل من ورائها والتي تخلص منها هيبيكي، فجأة حقيقية.
هذا صحيح، أخبرت بريدا و ستيت وودي عن ساحة المعركة. حرفيا هجوم من الأمام. في ساحة المعركة لم يكن هناك بالفعل إمبراطورية ولا مملكة. لديهم اتجاهات مختلفة قليلاً، لكن كلا القوات تجمعت في واحدة عند القلعة وكانت متجهة إلى البوابة.
وسمع الحزب أصوات الحلفاء المتساقطين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات