الفصل 73: القرار في ستيلا
الفصل 73: القرار في ستيلا
على العكس من ذلك، مع تفعيل التعويذة فوق دعم تشيا، فإنهم يتراجعون من ساحة المعركة بسرعة لم يسبق لها مثيل.
———-
لم تكن السماء الزرقاء الزاهية هي التي تنعش عيون المرء …
“م-ماذا؟!”
كانت كلمات العملاق بمثابة تنهيدة ترددت في المكان.
لقد عادت الآن المبارزة التي تراجعت، وجسدها مغطى بالإشعاع.
ربما لم يكن مثاليًا بعد، فقد قام بسحب جسده أثناء اتصاله بالجنود وأمرهم بتنظيف بقايا الهيومان. واتبعت الطريق الذي سلكته المرأة، وعادت آيو إلى القلعة.
تم تفادي الهجوم الذي استخدمته آيو كخدعة بسرعة كان من الواضح أنها كانت على مستوى مختلف تمامًا عن السابق، وبهذه الطريقة، انتقل سيفها إلى جناحه.
“هاهاها، هيبيكي هذا مستحيل. هذا يحتاج إلى محفز خاص بعد كل شيء! فقط قدم لي الدعم بطاعة!” (نافال)
وبشد عضلات بطنه، أدى الهجوم الذي تم صده حتى الآن إلى قطع جسد العملاق ببراعة وتدفق الدم.
كلمات هيبيكي غير واضحة. حتى الآن، كان خصمًا قويًا للغاية ولم يتمكنوا من مواجهته إلا بصعوبة، ومع ذلك، أصبح أقوى. ولا يوجد وضع أكثر يأسا من هذا.
“يمكن أن تقطع!”
———–
“نافال، أي نوع من السحر هذا؟! سأذهب أيضًا إلى الخلف وألقيه عليّ أيضًا! (هيبيكي )
“نعم، تفضل أولاً” (آيو)
“هاهاها، هيبيكي هذا مستحيل. هذا يحتاج إلى محفز خاص بعد كل شيء! فقط قدم لي الدعم بطاعة!” (نافال)
“إيه“
توقفت نافال هيبيكي التي كانت تحاول بالفعل التوجه إلى المؤخرة.
آيو، الذي قرأ هدف الفتاة بدقة، يترك الذراع التي تدعم جسده ويستخدم الذراعين المتبقيين لحماية رقبته.
“وو وو، إذا كان لديك مثل هذه البطاقة الرابحة، كان يجب أن تستخدمها بشكل أسرع! أنت متألقة وتبدو جميلة أيضًا ~” (هيبيكي)
لا تتزحزح.
“نحن نضغط بقوة!”
كان الانفجار واسع النطاق وتم القبض على الشياطين والهيومان الذين كانوا يهدفون إلى التراجع في المناطق المحيطة في الانفجار.
كانت سرعة نافال في الأصل أعلى منه. حتى لو كانت استراتيجية اَيو هي تحريك جسده القوي نافال باستخدام تقنيات الجسم بطلاقة، ضد هيومان الذي يختلف ارتفاعه ويتفوق على سرعته، كان من المستحيل التهرب منهم تمامًا. والآن بعد أن تم ربط هجماتها بشكل صحيح بالضرر، فقد أحدث المخطط انعكاسًا كاملاً.
———-
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
“حسنا!” (شيا)
لم تكن هناك فرصة لتدخل هيبيكي ، وكانت نافال تشن أكبر عدد ممكن من الهجمات كما تريد. ومع سرعتها لم تكن هناك فرصة لمتابعتها واستمرت الجروح.
في الجانب الآخر.
بالمقارنة مع التجديد، كانت السرعة التي تلقى بها الجروح أسرع. لكن على هذا المعدل، لن يصل الأمر أبداً إلى جرح مميت. لقد التئم بالفعل الجرح الذي أحدثته في البداية في خاصرته. إذا كان هناك شيء يمكن أن تهدف إليه، فسيكون إضعاف قوته بفقدان الدم. كما هو متوقع، أشياء مثل الرقبة والصدر والمعدة؛ لم يسمح لها بالتصويب عليهم.
إنها بالتأكيد ليس الوضع الذي يمكنهم فيه البقاء على قيد الحياة دون التضحية بأي شخص.
تترك هجمات هيبيكي الثنائية جروحًا ضحلة. إنها تتغير إلى أسلوب لن تتمكن فيه عضلاته من التصدي لهجماتها. من خلال وضع التقطيع كهدف لها، فهي تتحرك بطريقة تمنع حدوث الخطأ السابق مرة أخرى.
“آه هذا صحيح. فشل الهجوم الخاطف على مملكة ليميا“
ولكن في هذا التحول للأحداث، هناك فارس واحد توقف عمليا عن صد الهجمات أو إيقافها. نظر إلى المعركة بتعبير مذهول.
تحركت بريدا، التي لاحظت تنبؤات آيو، لإجراء متابعة. من الأمام، يعد هذا الهجوم خطيرًا للدفاع عنه، لكن مهاجمة الساق من الجانب لتغيير اتجاهها هو أمر يمكنه إدارته بطريقة ما. كان قرار بريدا صحيحًا.
“… هذا هي … علامة الورد. هل تمزح معي؟ لماذا لديها مثل هذا…” (بريدا)
بالنسبة للجزء الذي كان الأكثر ثقة بالنجاح حتى أنه فشل، كان رد فعله طبيعيا.
يبدو أنه لاحظ شيئًا ما، فالتفت إلى الخلف حيث يوجد وودي.
من جانب الركلة التي تم تحريرها، يظهر الظل.
وودي، الذي كان يعرف منصب الأمير الذي تمتلكه بريدا، لم يستطع إلا أن يدير عينيه بعيدًا.
عند سماع الكلمات غير المتوقعة، يصبح صوت “آيو” خشنًا. كانت تصرفات تلك المرأة التي تدعى نافال خارجة عن التوقعات، لكن الاستراتيجية ككل كان ينبغي أن تسير بسلاسة.
لا أحد في الحفلة باستثناء وودي يعرف عن تولي بريدا منصب الأمير. وبسبب ذلك، كان هناك الكثير من الفرص حيث حصل على معلومات لن يتمكن الآخرون من لمسها. في تلك المعلومات، كان هناك أيضًا السبب وراء قدرة نافال على تغيير هذا الوضع إلى وضع مفيد.
على هذا النحو، انتهت معركة الاستيلاء على ستيلا فورت.
جزء من وردة، علامة الورد.
“… لقد كنت في الأصل عملاقًا عاديًا بذراعين، هل تعلمي؟ ما قطعته ليس من ذراعي الأصلية” (آيو)
حجمها يعادل حجم العملة المعدنية، لكنها في الحقيقة أحد العناصر السحرية التي تمتلك قوة مرعبة.
وفي لحظة، غطت النار الزرقاء التي انتشرت في محيطه كل مجال رؤيته. كانت النار تتجمع عليه وعليها بثبات كما لو كانت تحاول أن تحيط بهما، وتحول كل ما يمسها إلى غبار.
إنه منتج يستخدم لمرة واحدة، وعند استخدامه، سيظهر نمط الوردة القرمزية في الجزء الخلفي من رقبتك. وهذا أيضًا أحد أسباب تسميتها.
ولم تتوان حتى عن عبارة “الأقوى“. نافال تستخدم قوتها الكاملة في مواجهة الجنرال الشيطاني.
تأثيره بسيط. إنه يستخدم الحياة كغذاء ويخرج القوة بقوة. عندما تولد، سوف تستهلكك ببطء حتى وفاتك وسوف تلتهم بجشع تلك القوة التي لن تتمكن أبدًا من استعادتها. وهكذا، فإنه سيزود المستخدم بقوة تتجاوز حدوده.
“اه“
الوقت الفعال هو حتى يموت هذا الشخص. إنها ليست فترة طويلة بأي حال من الأحوال. وهذا يعني أنه مقابل الحصول على قوة لن يتمكن المستخدم أبدًا من الحصول عليها طوال حياته، فإن موتك سيكون بمثابة حجر.
هدير مدوٍ يحكم المنطقة بأكملها للحظة، وهو لهب يحرق ساحة المعركة.
“استدعاء شيء من هذا القبيل … خطة؟ نافال، أنت…“ (بريدا)
“هل ترغبي في الموت كريمة؟!” (آيو)
المبارزة النقية مثلها لا يمكنها تفعيلها. بريدا تفهم ذلك. توصلت أفكاره إلى استنتاج مفاده أن وودي أو تشيا هي التي تعاونت معها.
بقول ذلك، تطرحت نافال موقفها بسيفها المكسور. كان التألق الذي كان يتصاعد من جسدها مجوفًا بالفعل، وما بقي كان متناثرًا.
(إنها على الأرجح وودي. لو كانت تشيا، لما كانت تهتف لها بمرح. هل ستبذل كل هذا الجهد لحماية هيبيكي دونو وأنا؟!) (بريدا)
“إيو، استيقظ. أنت لست ميتا صحيح؟ “
إنها بالتأكيد ليس الوضع الذي يمكنهم فيه البقاء على قيد الحياة دون التضحية بأي شخص.
(ليس جيدًا! نافال لم تلاحظ؟!) (بريدا)
ومع ذلك، فإن تحمل كل المسؤولية بنفسها وإجبارها على الموت، هو أمر لن توافق عليه بريدا أبدًا. الفارس الذي زيف وضعه الاجتماعي وانضم إلى المجموعة، لا يزال لا يملك طريقة التفكير التي يجب أن تمتلكها العائلة المالكة. في بعض الأحيان يكون من الضروري التضحية بشخص ما. وهذا الواقع لا يستطيع السياسي تجنبه.
“هاهاها، هيبيكي هذا مستحيل. هذا يحتاج إلى محفز خاص بعد كل شيء! فقط قدم لي الدعم بطاعة!” (نافال)
وفي الواقع، فعالية علامة الوردة هائلة. حتى في الحالة الحالية، كان آيو، الذي كان يواجه وقتًا عصيبًا بالنسبة لهم، يتخذ الآن موقفًا دفاعيًا. إنه شخص حتى مع إعاقة نعمة 4 مرات كان لا يزال قادرًا على الفوز.
“مستحيل. حتى لا يستخدم كل قوته عند قتال نافال في تلك الحالة “(بريدا)
“آه، نافال! لا يجب عليك، هذا الهجوم هو…!” (هيبيكي )
بجانب تلك الصخرة، ظهرت امرأة ذات بشرة زرقاء من العدم لمست يده.
لا توجد طريقة لمعرفة ما إذا كان تحذير هيبيكي قد وصل إليها. نافال، التي قفزت في الهواء، لوحت بسيفها للأمام مباشرة وحصلت على ذراع الجنرال الشيطاني. وبعد ذلك يستمر ذلك السيف في داخله… ويتوقف.
“هذه أخبار جيدة إذن! إذا تمكنا من هزيمتك، فسنكون قادرين على اتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام! ” (نافال)
“حصلت عليك!” (آيو)
“يمكن أن تقطع!”
قام آيو بتثبيت السيف وشد عضلاته. تطلق ذراعه المعاكسة ضربة قوية على نافال.
“آسف هناك” (آيو)
“ليس بعد!!” (نافال)
“آه، نافال! لا يجب عليك، هذا الهجوم هو…!” (هيبيكي )
في الجو، تضع يدها اليمنى فوق اليسرى التي خلف مقبض السيف وتضع القوة كما لو كانت تدفع جسدها بالكامل. تستخدم نافال، التي تركل جسد آيو، هذا الزخم لدفع السيف الذي توقف في المنتصف وتقطع العظم واللحوم المتبقية.
“نحن نضغط بقوة!”
الجزء العلوي الذي كان يقترب منها من الأسفل، تمكنت نافال من وضع قدميها فوقه واستخدام تلك القوة لدفعها في اتجاه الهجوم.
لم تكن هناك فرصة لتدخل هيبيكي ، وكانت نافال تشن أكبر عدد ممكن من الهجمات كما تريد. ومع سرعتها لم تكن هناك فرصة لمتابعتها واستمرت الجروح.
لم يطلق آيو صرخة واحدة بعد قطع ذراعه ولم يوقف قبضته أيضًا. ومع ذلك، يمكن للمرء أن يرى بوضوح أنه كان يتعرق وينظر إلى ذراعه التي كانت تنزف الآن، وقد شوه تعبيره أخيرًا.
أثناء التعامل مع مجموعة القبضات، تضع القوة في ذراعها ممسكة بالسيف وشيئًا فشيئًا، باستخدام الهجمات القوية الكاملة، تحافظ على مسافة أثناء التعبئة.
رذاذ الدم الذي لم يحدث من قبل كان يحدث الآن.
“في ذلك الوقت عندما هاجمنا العنكبوت، لم أتمكن من إنقاذ أعز أصدقائي. وعندما تمكنت من صده بجسدي الممتلئ بالجراح، عدت بذراعيه وزرعها علي. لقد استغرق الأمر الكثير من الوقت حتى تمكنت من تحريكهم بشكل صحيح على الرغم من ذلك” (آيو)
“كم هو مخيف أيتها المرأة البيضاء. قلت اسمك نافال؟ مع العلم أن الهجوم قادم ومع ذلك يأتي بجشع للحصول على ذراعي، علاوة على ذلك، ركل بقبضتي وقتل قوتها. هل أنت وحش السيف؟” (آيو)
“هل ترغبي في الموت كريمة؟!” (آيو)
“أن يدعوني جنرال شيطاني بالوحش. لا أشعر بالسوء. لقد فهمت الآن طريقة قطع ذراعيك. إذا اختفت الأذرع التي تحميك، سيكون من الأسهل أن تجعل رأسك يطير“ (نافال)
مع شكل كما لو كان يرتعد، بدا الجسم المتفحم وكأنه صخرة كبيرة.
تضحك بلا خوف، وتزيل الدم الملتصق بسيفها. كان سيفها مغطى بالفعل بإشعاع خافت وكانت الهالة البيضاء التي كانت تطلقها من داخلها تزداد قوة بشكل مطرد. تتدفق الهالة الساطعة في جميع الجوانب وكأنها ترقص ثم تختفي.
“جدير بالثناء. للتفكير أنك سوف تكوني قادرة على القيام بهذا كثيرا. أعتذر عن وقاحتي في الاستخفاف بكم يا رفاق” (آيو)
“إذن هناك سحر هيومان لا أعرفه، أليس كذلك؟ بصراحة، أنا مندهش للغاية “(آيو)
في اللحظة التي أشرقوا فيها بشكل مشرق، في اللحظة التالية، أحدثوا انفجارًا كبيرًا.
“حسنا، أنا مندهشة أيضا. في قوتك التي لا أستطيع التغلب عليها حتى عندما أذهب إلى هذا الحد. كما هو متوقع من سباق عملاق ذو 4 أذرع. أنت واحد ممن نسميهم العبقرة هاه” (نافال)
وفي لحظة، غطت النار الزرقاء التي انتشرت في محيطه كل مجال رؤيته. كانت النار تتجمع عليه وعليها بثبات كما لو كانت تحاول أن تحيط بهما، وتحول كل ما يمسها إلى غبار.
“… لقد كنت في الأصل عملاقًا عاديًا بذراعين، هل تعلمي؟ ما قطعته ليس من ذراعي الأصلية” (آيو)
“ودي!!!!”(نافال)
يستجيب آيو لمدح نافال.
“مستحيل. حتى لا يستخدم كل قوته عند قتال نافال في تلك الحالة “(بريدا)
“في ذلك الوقت عندما هاجمنا العنكبوت، لم أتمكن من إنقاذ أعز أصدقائي. وعندما تمكنت من صده بجسدي الممتلئ بالجراح، عدت بذراعيه وزرعها علي. لقد استغرق الأمر الكثير من الوقت حتى تمكنت من تحريكهم بشكل صحيح على الرغم من ذلك” (آيو)
بدأ الجلد الأرجواني لـ اَيو يصبغ باللون الأسود الداكن.
“حسنًا، كان ذلك غير مهذب مني حينها. أنا آسف ولكن يجب أن أنهي هذا. هناك أيضا امرأة الثعلب أليس كذلك؟ من بين جنرالات الشياطين الأربعة، أنت الأضعف. لا يمكننا أن نأخذ وقتنا “(نافال)
توقفت نافال هيبيكي التي كانت تحاول بالفعل التوجه إلى المؤخرة.
الضوء الذي كان يأتي من جسد نافال تجاوز ذروته وكان الآن يضعف.
وفي الواقع، فعالية علامة الوردة هائلة. حتى في الحالة الحالية، كان آيو، الذي كان يواجه وقتًا عصيبًا بالنسبة لهم، يتخذ الآن موقفًا دفاعيًا. إنه شخص حتى مع إعاقة نعمة 4 مرات كان لا يزال قادرًا على الفوز.
ربما تكون على علم بذلك أو ربما لا، تبدأ هجومها مرة أخرى.
أرسلت كلمات العملاق الأسود قشعريرة في العمود الفقري لنافال. السيف الذي وصل بوضوح إلى حلقه بالضغط على كل قوة ذراعيها، تم تحريكه إلى الجانب. السيف… انكسر.
“أنا الأضعف؟ فومو، يبدو أنكم تقومون بوضع علامات غريبة هناك. لماذا يأتي جنرال ضعيف إلى الخطوط الأمامية؟ فيما يتعلق بالمعركة، أنا أقوى جنرالات الشياطين. لا يوجد جنرال شيطاني يمكنه أن يهزمني في مواجهة فردية” (آيو)
السيف الذي مر عبر رقبته لم يتحرك سنتيمترًا واحدًا.
في مواجهة هجوم نافال الشرس، يقتصر اَيو على تقوية الأجزاء التي يستخدمها للحراسة فقط ويتمكن ببطء من جعلها ضحلة. في هذه المشاهد التي تتناثر فيها الدماء هنا وهناك، يبدو آيو هادئًا، لكنه في الواقع يعيد تنظيم نفسه قليلاً.
وعندما اختفى الاثنان، تركت قطعة متفحمة من شيء ما على الأرض.
“هذه أخبار جيدة إذن! إذا تمكنا من هزيمتك، فسنكون قادرين على اتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام! ” (نافال)
آيو يستعد بصمت.
ولم تتوان حتى عن عبارة “الأقوى“. نافال تستخدم قوتها الكاملة في مواجهة الجنرال الشيطاني.
الفصل 73: القرار في ستيلا
أثناء التعامل مع مجموعة القبضات، تضع القوة في ذراعها ممسكة بالسيف وشيئًا فشيئًا، باستخدام الهجمات القوية الكاملة، تحافظ على مسافة أثناء التعبئة.
بريدا، التي كانت تشاهد تلك المعركة بمشاعر معقدة، لديها مخاوف بشأن عدم قدرة نافال على الهروب من الهجوم التالي القادم من الجنرال الشيطاني.
في منتصف ذلك، تتراجع نافال خطوة واحدة إلى الوراء وتقلب جسدها. كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، فعلت تمامًا كما خططت آيو.
يغلق عينيه. من أجل إعادة تأكيد عزمه.
(ليس جيدًا! نافال لم تلاحظ؟!) (بريدا)
كان آيو يعتقد أن نافال سوف تتهرب من قبضته وتتقدم إلى مسافة قريبة. وعندما رأى تنبؤاته تبدو مختلفة تمامًا، أعرب دون وعي عن دهشته.
بريدا، التي كانت تشاهد تلك المعركة بمشاعر معقدة، لديها مخاوف بشأن عدم قدرة نافال على الهروب من الهجوم التالي القادم من الجنرال الشيطاني.
تقطع هيبيكي أحد ذراعيه بالقوة وتضرب جسده بالكامل. فإن كان على الأقل قطع أحد الأذرع التي تحمي رقبته، فهو ممكن.
قد يكون السبب هو أن بريدا تتلقى الهجمات كثيرًا، فهو ماهر في قراءة مهارات عدوه.
“… هذه مزحة اليس كذلك؟ هل تخبرني من الآن فصاعدا بالمرحلة الثانية؟ ” (هيبيكي )
هذه المرة، يتحرك آيو وهو يعلم أن نافال ستبتعد عنها لأنها لم تعجبها الطريقة التي يتدفق بها الوضع.
ومع ذلك، فإن تحمل كل المسؤولية بنفسها وإجبارها على الموت، هو أمر لن توافق عليه بريدا أبدًا. الفارس الذي زيف وضعه الاجتماعي وانضم إلى المجموعة، لا يزال لا يملك طريقة التفكير التي يجب أن تمتلكها العائلة المالكة. في بعض الأحيان يكون من الضروري التضحية بشخص ما. وهذا الواقع لا يستطيع السياسي تجنبه.
“… ركلة؟!”
الفتاة التي كانت تتقيأ دماً رفعت طرفي فمها.
صحيح. لم يستخدم آيو ركلة على الإطلاق حتى الآن.
“وودي دونو، أنا ممتنة حقًا” (نافال)
المسافة التي لديه أوسع مقارنة بقبضة اليد. المكان الذي توجدت اليه نافال، لم يعد نطاقًا آمنًا بعد الآن. إنها ضمن نطاق نطاقه.
في منتصف ذلك، تتراجع نافال خطوة واحدة إلى الوراء وتقلب جسدها. كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، فعلت تمامًا كما خططت آيو.
وفي المساحة بينهما التي اعتقدت أنها آمنة، تم إطلاق ركلة سريعة لا تتناسب مع مظهر هذا العملاق. وكان تجنب ذلك مستحيلا.
عند سماع الكلمات غير المتوقعة، يصبح صوت “آيو” خشنًا. كانت تصرفات تلك المرأة التي تدعى نافال خارجة عن التوقعات، لكن الاستراتيجية ككل كان ينبغي أن تسير بسلاسة.
“لا يجب أن تكون مهملاً!” (آيو)
في الجو، تضع يدها اليمنى فوق اليسرى التي خلف مقبض السيف وتضع القوة كما لو كانت تدفع جسدها بالكامل. تستخدم نافال، التي تركل جسد آيو، هذا الزخم لدفع السيف الذي توقف في المنتصف وتقطع العظم واللحوم المتبقية.
“حقا!” (بريدا)
“ودي!!!!”(نافال)
من جانب الركلة التي تم تحريرها، يظهر الظل.
توقفت نافال هيبيكي التي كانت تحاول بالفعل التوجه إلى المؤخرة.
تحركت بريدا، التي لاحظت تنبؤات آيو، لإجراء متابعة. من الأمام، يعد هذا الهجوم خطيرًا للدفاع عنه، لكن مهاجمة الساق من الجانب لتغيير اتجاهها هو أمر يمكنه إدارته بطريقة ما. كان قرار بريدا صحيحًا.
قبضة الجنرال الشيطاني… اخترقت الفتاة. إنه هجوم يستطيع أي شخص أن يقول أنه جرح مميت. نافال، التي كانت لها قبضة تنمو من ظهرها، ماذا كانت تتوقع أن تفعل الآن؟
يتغير اتجاه ركلته بسبب عائق غير متوقع، مما يؤدي بالطبع إلى انهيار توازن جسده. تلمع عيون نافال بالرغبة في الهجوم.
“كانت حياتي ستسقط بلا رحمة ولا قيمة لها في ساحة المعركة على أي حال !! أنا قادرة على تحديد مكان وفاتي، ولدي سبب للموت، علاوة على ذلك، قادر على البقاء في ذكريات صديقة لا يمكن تعويضها! بالنسبة لموت وحش السيف، هذه مرحلة جيدة جدًا!” (نافال)
“أنا فعلت هذا!” (بريدا)
“تشيا، يجب ألا تقطع الدعم بأي ثمن” (ودي)
استبدال ركلة اَيو تأتي نافال. كانت حركاتها أثناء نشر المسحوق الخفيف جميلة مثل الرقص.
“أليس الأمر أننا في هذا العالم لا نعرف ما يمكن أن يحدث؟ حتى أنا، لو كانت هذه هي الطريقة التي انتهى بها الأمر، فلن يكون الأمر ممتعًا. لو كنت أعرف أن هذا سيحدث، كنت سأقتل بطل جريتونيا. كان تأثير الخاتم فوريًا على هذا الجانب. لقد أصبح زريعة صغيرة في نفس“
آيو، الذي قرأ هدف الفتاة بدقة، يترك الذراع التي تدعم جسده ويستخدم الذراعين المتبقيين لحماية رقبته.
إنها بالتأكيد ليس الوضع الذي يمكنهم فيه البقاء على قيد الحياة دون التضحية بأي شخص.
“لن أعترض الطريق! في هذه اللحظة هو غير قادر حتى على الهجوم المضاد، أليس كذلك؟!” (هيبيكي )
استبدال ركلة اَيو تأتي نافال. كانت حركاتها أثناء نشر المسحوق الخفيف جميلة مثل الرقص.
تقطع هيبيكي أحد ذراعيه بالقوة وتضرب جسده بالكامل. فإن كان على الأقل قطع أحد الأذرع التي تحمي رقبته، فهو ممكن.
“ليس بعد!!” (نافال)
“هيبيكي، شكرا لك!” (نافال)
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) وودي، الذي كان يعرف منصب الأمير الذي تمتلكه بريدا، لم يستطع إلا أن يدير عينيه بعيدًا.
ينزلق سيف نافال من خلال الذراع المتبقية، ويصل إلى رقبة آيو.
غرقت كلمات آيو في صراخ نافال وتردد صداها في المنطقة.
“نو وو! قو!!!”
تترك هجمات هيبيكي الثنائية جروحًا ضحلة. إنها تتغير إلى أسلوب لن تتمكن فيه عضلاته من التصدي لهجماتها. من خلال وضع التقطيع كهدف لها، فهي تتحرك بطريقة تمنع حدوث الخطأ السابق مرة أخرى.
ولم تكن قادرة على جعلها تطير. استغرق الأمر كل ما في وسعها للانزلاق من خلال ذراعه وإطلاق لكمة.
عادت وودي إلى رشدها وسرعان ما قام بتنشيط التعويذة التي أعدها.
لكن سيفها بالتأكيد دخل إلى رقبته. كان التألق الأبيض الذي كان يغطي السيف يلمع الآن بشكل خافت ويحمي جسد نافال فقط.
رذاذ الدم الذي لم يحدث من قبل كان يحدث الآن.
تستخدم المبارزة البيضاء قوتها المتبقية لمحاولة قطع رقبته بوضع القوة على الجانب الآخر.
في الجو، تضع يدها اليمنى فوق اليسرى التي خلف مقبض السيف وتضع القوة كما لو كانت تدفع جسدها بالكامل. تستخدم نافال، التي تركل جسد آيو، هذا الزخم لدفع السيف الذي توقف في المنتصف وتقطع العظم واللحوم المتبقية.
لا تتزحزح.
“هذه أخبار جيدة إذن! إذا تمكنا من هزيمتك، فسنكون قادرين على اتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام! ” (نافال)
السيف الذي مر عبر رقبته لم يتحرك سنتيمترًا واحدًا.
“بريدا-ساما. يرجى الضغط باستمرار على البطل دنو. فلا أمانع لو كان إلى حين” (وودي)
“جدير بالثناء. للتفكير أنك سوف تكوني قادرة على القيام بهذا كثيرا. أعتذر عن وقاحتي في الاستخفاف بكم يا رفاق” (آيو)
دون سماع رأي أحد..
“… أيها الوغد. هذا الجسم هو…” (نافال)
الفصل 73: القرار في ستيلا
بدأ الجلد الأرجواني لـ اَيو يصبغ باللون الأسود الداكن.
“… نافال هاه. هذا الاسم… سأتذكره” (آيو)
“للتفكير في هذه المعركة سأجد خصمًا يجب أن أستخدم كل ما عندي” (آيو)
الفتاة التي كانت تتقيأ دماً رفعت طرفي فمها.
أرسلت كلمات العملاق الأسود قشعريرة في العمود الفقري لنافال. السيف الذي وصل بوضوح إلى حلقه بالضغط على كل قوة ذراعيها، تم تحريكه إلى الجانب. السيف… انكسر.
المرأة التي كانت تحلق بالفعل في السماء، دون إخفاء مزاجها السيئ، تلقي بشكل عرضي على آيو كلمات يمكن اعتبارها مونولوجًا لها. بعد ذلك، عاد إلى ستيلا فورت وحده.
دون أن تهتم بذلك، تبادلت النظرات مع هيبيكي وبريدا وابتعدت عن آيو. لم يطارد.
كلمات هيبيكي غير واضحة. حتى الآن، كان خصمًا قويًا للغاية ولم يتمكنوا من مواجهته إلا بصعوبة، ومع ذلك، أصبح أقوى. ولا يوجد وضع أكثر يأسا من هذا.
العملاق، وما زال حد السيف في رقبته، يظل واقفاً.
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
“… هذه مزحة اليس كذلك؟ هل تخبرني من الآن فصاعدا بالمرحلة الثانية؟ ” (هيبيكي )
“هذا… هذا؟!” (آيو)
كلمات هيبيكي غير واضحة. حتى الآن، كان خصمًا قويًا للغاية ولم يتمكنوا من مواجهته إلا بصعوبة، ومع ذلك، أصبح أقوى. ولا يوجد وضع أكثر يأسا من هذا.
كان آيو يعتقد أن نافال سوف تتهرب من قبضته وتتقدم إلى مسافة قريبة. وعندما رأى تنبؤاته تبدو مختلفة تمامًا، أعرب دون وعي عن دهشته.
“مستحيل. حتى لا يستخدم كل قوته عند قتال نافال في تلك الحالة “(بريدا)
“؟!”
كانت كلمات بريدا مؤلمة، وشخصًا مليئًا باليأس.
المرأة الشيطانة، التي لم يكن لديها أدنى شك بشأن بقائه على قيد الحياة، ركلت الصخرة السوداء. ويبدو أنها كانت في مزاج سيئ.
“آسف هناك” (آيو)
“إيه، وودي-سان! نافال-سان لا تزال قائمة!” (هيبيكي )
آيو يستعد بصمت.
الوقت الفعال هو حتى يموت هذا الشخص. إنها ليست فترة طويلة بأي حال من الأحوال. وهذا يعني أنه مقابل الحصول على قوة لن يتمكن المستخدم أبدًا من الحصول عليها طوال حياته، فإن موتك سيكون بمثابة حجر.
“ودي!!!!”(نافال)
“جدير بالثناء. للتفكير أنك سوف تكوني قادرة على القيام بهذا كثيرا. أعتذر عن وقاحتي في الاستخفاف بكم يا رفاق” (آيو)
غرقت كلمات آيو في صراخ نافال وتردد صداها في المنطقة.
“… هذا هي … علامة الورد. هل تمزح معي؟ لماذا لديها مثل هذا…” (بريدا)
عادت وودي إلى رشدها وسرعان ما قام بتنشيط التعويذة التي أعدها.
———– ترجمة
“تشيا، سأقوم بتنشيط التعبئة عالية السرعة. قم بالمتابعة!” (ودي)
دون أن تهتم بذلك، تبادلت النظرات مع هيبيكي وبريدا وابتعدت عن آيو. لم يطارد.
“حسنا!” (شيا)
قبضة الجنرال الشيطاني… اخترقت الفتاة. إنه هجوم يستطيع أي شخص أن يقول أنه جرح مميت. نافال، التي كانت لها قبضة تنمو من ظهرها، ماذا كانت تتوقع أن تفعل الآن؟
تم سحب الأيدي المفتوحة التي وضعها إلى الأمام وتم إمساكها بإحكام في نفس الوقت. كانت عيناه مقفلتين بقوة على هيبيكي وبريدا. ولم ينظر إلى نافال.
ومع ذلك، فإن تحمل كل المسؤولية بنفسها وإجبارها على الموت، هو أمر لن توافق عليه بريدا أبدًا. الفارس الذي زيف وضعه الاجتماعي وانضم إلى المجموعة، لا يزال لا يملك طريقة التفكير التي يجب أن تمتلكها العائلة المالكة. في بعض الأحيان يكون من الضروري التضحية بشخص ما. وهذا الواقع لا يستطيع السياسي تجنبه.
“إيه“
“وودي دونو، أنا ممتنة حقًا” (نافال)
“اه“
ما كان مرة واحدة آيو.
شعر كل من هيبيكي وبريددا وكأن شيئًا ما قد تم سحبهما وتم إحضارهما إلى جانب وودي.
في منتصف ذلك، تتراجع نافال خطوة واحدة إلى الوراء وتقلب جسدها. كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، فعلت تمامًا كما خططت آيو.
يغلق عينيه. من أجل إعادة تأكيد عزمه.
تم إعادة إنتاج المشهد الذي أظهرت فيه هيبيكي ذراعه المتفحمة المتجددة مرة أخرى ولكن بجسده بالكامل.
حدث تحول غير متوقع للأحداث، لكنه قبل بالفعل المستقبل المتوقع الذي تحدث معه في نقل الفكر.
أمر آيو، الذي فهم سبب صراخ نافال، الجنود بملاحقتهم. ومع ذلك، مر الحزب عبر ساحة المعركة بسرعة عالية وكان من الصعب اتباعه. أولئك الذين اتبعوا هذا الأمر بأمانة تم تحويلهم إلى لحم مفروم، وتكسرت السهام وتم صد التعويذات وتجنبها.
كانت عيون وودي المفتوحة على مصراعيها تنظر فقط إلى المسار الذي سلكه بطل جريتونيا. قد يكون هناك بعض الجنود يسدون الطريق، لكن لا شك أن هذا المكان ذو دفاعات أقل.
“إيه، وودي-سان! نافال-سان لا تزال قائمة!” (هيبيكي )
يرفع عينيه.
“هذه أخبار جيدة إذن! إذا تمكنا من هزيمتك، فسنكون قادرين على اتخاذ خطوة كبيرة إلى الأمام! ” (نافال)
“لماذا- وودي؟” (هيبيكي )
“ودي! ماذا تفعلي؟!” (هيبيكي )
تتجاهل كلمات هيبيكي .
يبدو آيو منفعل للغاية عند رؤية الذراع التي قطعها هيومان واحد. لا يمكن العثور على شخصية المرأة في أي مكان. ليس جسدها فقط، بل سيفها وأدواتها؛ تحول كل شيء إلى غبار.
على العكس من ذلك، مع تفعيل التعويذة فوق دعم تشيا، فإنهم يتراجعون من ساحة المعركة بسرعة لم يسبق لها مثيل.
كانت كلمات بريدا مؤلمة، وشخصًا مليئًا باليأس.
“إيه، وودي-سان! نافال-سان لا تزال قائمة!” (هيبيكي )
لم تكن السماء الزرقاء الزاهية هي التي تنعش عيون المرء …
“تشيا، يجب ألا تقطع الدعم بأي ثمن” (ودي)
كان الضوء في عيون نافال أقوى في الواقع حتى في هذه الحالة. ممسكة بسيفها المكسور بإحكام، تقلل المسافة بين آيو.
“ودي! ماذا تفعلي؟!” (هيبيكي )
“لن أعترض الطريق! في هذه اللحظة هو غير قادر حتى على الهجوم المضاد، أليس كذلك؟!” (هيبيكي )
“بريدا-ساما. يرجى الضغط باستمرار على البطل دنو. فلا أمانع لو كان إلى حين” (وودي)
وفي لحظة، غطت النار الزرقاء التي انتشرت في محيطه كل مجال رؤيته. كانت النار تتجمع عليه وعليها بثبات كما لو كانت تحاول أن تحيط بهما، وتحول كل ما يمسها إلى غبار.
دون سماع رأي أحد..
أوفى وودي بوعده مع نافال واستخدم سحره بأقصى قوة لإخراج المجموعة خارج حدود ساحة المعركة. تم تقطيع الجنود الشيطانيين الذين لمسوا المنطقة الخضراء اللطيفة المحيطة بالمجموغة إلى قطع، واقترنوا بصراخهم، وذهبوا بأقصى سرعة. حتى عندما وصلوا إلى حيث كان جنود المملكة الذين كانوا يحاولون إنقاذ هيبيكي ، لم يفقدوا سرعتهم.
مع الحفاظ على مسافة ليست بعيدة جدًا ولكنها ليست قريبة جدًا، تلتف حول الجنرال الشيطاني اَيو بينما تقطعه من جانب واحد.
في اللحظة التي فقدت فيها التعويذة تأثيرها، لم يتكلم كلمة واحدة وأغمي عليها فحسب.
في الجانب الآخر.
“أن يدعوني جنرال شيطاني بالوحش. لا أشعر بالسوء. لقد فهمت الآن طريقة قطع ذراعيك. إذا اختفت الأذرع التي تحميك، سيكون من الأسهل أن تجعل رأسك يطير“ (نافال)
أمر آيو، الذي فهم سبب صراخ نافال، الجنود بملاحقتهم. ومع ذلك، مر الحزب عبر ساحة المعركة بسرعة عالية وكان من الصعب اتباعه. أولئك الذين اتبعوا هذا الأمر بأمانة تم تحويلهم إلى لحم مفروم، وتكسرت السهام وتم صد التعويذات وتجنبها.
لا تتزحزح.
“وودي دونو، أنا ممتنة حقًا” (نافال)
المرأة التي كانت تحلق بالفعل في السماء، دون إخفاء مزاجها السيئ، تلقي بشكل عرضي على آيو كلمات يمكن اعتبارها مونولوجًا لها. بعد ذلك، عاد إلى ستيلا فورت وحده.
“هذه هي خطتك هاه” (آيو)
قبل الموت مباشرة، لم يصل همس نافال إلى أذني آيو.
بتعبير مملوء بالمرارة، طلبت آيو من امرأة الهيومان المغادرة.
“… أيها الوغد. هذا الجسم هو…” (نافال)
“نعم هذا صحيح. بطاقتي الرابحة خطيرة بعض الشيء كما ترى” (نافال)
لا تتزحزح.
بقول ذلك، تطرحت نافال موقفها بسيفها المكسور. كان التألق الذي كان يتصاعد من جسدها مجوفًا بالفعل، وما بقي كان متناثرًا.
“تعال إلي يا رسول الموت” (نافال)
“لا أستطيع أن أرى أنك قادر على القتال بعد الآن. ومع ذلك، سوف تستمر؟ ” (آيو)
“… هذه مزحة اليس كذلك؟ هل تخبرني من الآن فصاعدا بالمرحلة الثانية؟ ” (هيبيكي )
كانت كلمات العملاق بمثابة تنهيدة ترددت في المكان.
المبارزة النقية مثلها لا يمكنها تفعيلها. بريدا تفهم ذلك. توصلت أفكاره إلى استنتاج مفاده أن وودي أو تشيا هي التي تعاونت معها.
“بالطبع. أنا لم أستخدم كل ما عندي بعد بعد كل شيء! “(نافال)
“صحيح. الآن هم ضعفاء بما فيه الكفاية حتى نتمكن من قتلهم. فقط ماذا حدث في العالم؟ لو كنت هناك برفقتهم لكنت قادراً على الرؤية“.
كان الضوء في عيون نافال أقوى في الواقع حتى في هذه الحالة. ممسكة بسيفها المكسور بإحكام، تقلل المسافة بين آيو.
من جانب الركلة التي تم تحريرها، يظهر الظل.
“هل ترغبي في الموت كريمة؟!” (آيو)
“آسف هناك” (آيو)
“كانت حياتي ستسقط بلا رحمة ولا قيمة لها في ساحة المعركة على أي حال !! أنا قادرة على تحديد مكان وفاتي، ولدي سبب للموت، علاوة على ذلك، قادر على البقاء في ذكريات صديقة لا يمكن تعويضها! بالنسبة لموت وحش السيف، هذه مرحلة جيدة جدًا!” (نافال)
كلمات هيبيكي غير واضحة. حتى الآن، كان خصمًا قويًا للغاية ولم يتمكنوا من مواجهته إلا بصعوبة، ومع ذلك، أصبح أقوى. ولا يوجد وضع أكثر يأسا من هذا.
“ماذا-“(آيو)
“تشيا، يجب ألا تقطع الدعم بأي ثمن” (ودي)
كان آيو يعتقد أن نافال سوف تتهرب من قبضته وتتقدم إلى مسافة قريبة. وعندما رأى تنبؤاته تبدو مختلفة تمامًا، أعرب دون وعي عن دهشته.
“… كما هو متوقع، كنت لا تزال على قيد الحياة، هاه. لقتلك سوف يستغرق الكثير جدا. دعونا نعود، لا يزال لدينا الكثير لنقدمه بعد كل شيء “
قبضة الجنرال الشيطاني… اخترقت الفتاة. إنه هجوم يستطيع أي شخص أن يقول أنه جرح مميت. نافال، التي كانت لها قبضة تنمو من ظهرها، ماذا كانت تتوقع أن تفعل الآن؟
“ودي! ماذا تفعلي؟!” (هيبيكي )
الفتاة التي كانت تتقيأ دماً رفعت طرفي فمها.
“تعال إلي يا رسول الموت” (نافال)
بجانب تلك الصخرة، ظهرت امرأة ذات بشرة زرقاء من العدم لمست يده.
“؟!”
“نعم، تفضل أولاً” (آيو)
قبل الموت مباشرة، لم يصل همس نافال إلى أذني آيو.
رذاذ الدم الذي لم يحدث من قبل كان يحدث الآن.
وفي لحظة، غطت النار الزرقاء التي انتشرت في محيطه كل مجال رؤيته. كانت النار تتجمع عليه وعليها بثبات كما لو كانت تحاول أن تحيط بهما، وتحول كل ما يمسها إلى غبار.
على هذا النحو، انتهت معركة الاستيلاء على ستيلا فورت.
لم تكن السماء الزرقاء الزاهية هي التي تنعش عيون المرء …
“لا أستطيع أن أصدق ذلك” (آيو)
إنه مثل الذي تراه بعد الغسق، أزرق داكن وراكد.
دون أن تهتم بذلك، تبادلت النظرات مع هيبيكي وبريدا وابتعدت عن آيو. لم يطارد.
“هذا… هذا؟!” (آيو)
آيو يستعد بصمت.
سحر الأجداد الذي يستخدم الحياة كثمن له، هو ما استنتجه آيو. ولأنها مبارزة، فقد تراجع هذا الاحتمال تمامًا من عقله. الآن بعد أن رحل الاثنان اللذان كان بوسعهما استخدام السحر، كان قد حدد في جزء من عقله أنه لا يوجد “سحر” في خياراتها.
يبدو آيو منفعل للغاية عند رؤية الذراع التي قطعها هيومان واحد. لا يمكن العثور على شخصية المرأة في أي مكان. ليس جسدها فقط، بل سيفها وأدواتها؛ تحول كل شيء إلى غبار.
كانت كرات اللهب الزرقاء عالية الكثافة تغلف جثة نافال والعملاق الأسود.
“إيه، وودي-سان! نافال-سان لا تزال قائمة!” (هيبيكي )
مع تعبير كما لو أنه سينفجر في أي لحظة، جعل نفسه أصغر حجمًا، وفي المنطقة، يمكن للمرء سماع صرخات آيو. ربما استغرق الأمر الصراخ المتزايد له كإشارة، وأظهرت النيران الزرقاء تغييرا.
في اللحظة التي فقدت فيها التعويذة تأثيرها، لم يتكلم كلمة واحدة وأغمي عليها فحسب.
في اللحظة التي أشرقوا فيها بشكل مشرق، في اللحظة التالية، أحدثوا انفجارًا كبيرًا.
بتعبير مملوء بالمرارة، طلبت آيو من امرأة الهيومان المغادرة.
كان الانفجار واسع النطاق وتم القبض على الشياطين والهيومان الذين كانوا يهدفون إلى التراجع في المناطق المحيطة في الانفجار.
“لن أعترض الطريق! في هذه اللحظة هو غير قادر حتى على الهجوم المضاد، أليس كذلك؟!” (هيبيكي )
هدير مدوٍ يحكم المنطقة بأكملها للحظة، وهو لهب يحرق ساحة المعركة.
وفي الواقع، فعالية علامة الوردة هائلة. حتى في الحالة الحالية، كان آيو، الذي كان يواجه وقتًا عصيبًا بالنسبة لهم، يتخذ الآن موقفًا دفاعيًا. إنه شخص حتى مع إعاقة نعمة 4 مرات كان لا يزال قادرًا على الفوز.
وعندما اختفى الاثنان، تركت قطعة متفحمة من شيء ما على الأرض.
المرأة التي كانت تحلق بالفعل في السماء، دون إخفاء مزاجها السيئ، تلقي بشكل عرضي على آيو كلمات يمكن اعتبارها مونولوجًا لها. بعد ذلك، عاد إلى ستيلا فورت وحده.
ما كان مرة واحدة آيو.
كلمات هيبيكي غير واضحة. حتى الآن، كان خصمًا قويًا للغاية ولم يتمكنوا من مواجهته إلا بصعوبة، ومع ذلك، أصبح أقوى. ولا يوجد وضع أكثر يأسا من هذا.
مع شكل كما لو كان يرتعد، بدا الجسم المتفحم وكأنه صخرة كبيرة.
“ليس بعد!!” (نافال)
بجانب تلك الصخرة، ظهرت امرأة ذات بشرة زرقاء من العدم لمست يده.
“تلك المجموعة من الوحوش… فشلت؟” (آيو)
لقد بدت وكأنها شيطان، ولكن في هذا الوجه، لم يتم العثور على القرون التي تمثل سمتها الخاصة في أي مكان. كان لديها شخصية نحيفة وزي متطرف بالكاد يخفي الأجزاء الأكثر أهمية.
كانت كلمات العملاق بمثابة تنهيدة ترددت في المكان.
نظرت إلى الكتلة السوداء بعيون مملة.
“للتفكير في هذه المعركة سأجد خصمًا يجب أن أستخدم كل ما عندي” (آيو)
“إيو، استيقظ. أنت لست ميتا صحيح؟ “
أرسلت كلمات العملاق الأسود قشعريرة في العمود الفقري لنافال. السيف الذي وصل بوضوح إلى حلقه بالضغط على كل قوة ذراعيها، تم تحريكه إلى الجانب. السيف… انكسر.
“….”
هدير مدوٍ يحكم المنطقة بأكملها للحظة، وهو لهب يحرق ساحة المعركة.
“لا يزال لدينا إصلاح “الهاوية” لذا افعل ذلك بسرعة. حتى لو انتهينا من الأمر بشكل جميل، فلا يزال يتعين علينا إجراء الصيانة بشكل صحيح. هيه استيقظ!”
تم تفادي الهجوم الذي استخدمته آيو كخدعة بسرعة كان من الواضح أنها كانت على مستوى مختلف تمامًا عن السابق، وبهذه الطريقة، انتقل سيفها إلى جناحه.
المرأة الشيطانة، التي لم يكن لديها أدنى شك بشأن بقائه على قيد الحياة، ركلت الصخرة السوداء. ويبدو أنها كانت في مزاج سيئ.
وفي لحظة، غطت النار الزرقاء التي انتشرت في محيطه كل مجال رؤيته. كانت النار تتجمع عليه وعليها بثبات كما لو كانت تحاول أن تحيط بهما، وتحول كل ما يمسها إلى غبار.
تم إعادة إنتاج المشهد الذي أظهرت فيه هيبيكي ذراعه المتفحمة المتجددة مرة أخرى ولكن بجسده بالكامل.
“مستحيل. حتى لا يستخدم كل قوته عند قتال نافال في تلك الحالة “(بريدا)
“لقد فعلت شيئًا جيدًا معي، تلك المرأة” (آيو)
“جدير بالثناء. للتفكير أنك سوف تكوني قادرة على القيام بهذا كثيرا. أعتذر عن وقاحتي في الاستخفاف بكم يا رفاق” (آيو)
“… كما هو متوقع، كنت لا تزال على قيد الحياة، هاه. لقتلك سوف يستغرق الكثير جدا. دعونا نعود، لا يزال لدينا الكثير لنقدمه بعد كل شيء “
أمر آيو، الذي فهم سبب صراخ نافال، الجنود بملاحقتهم. ومع ذلك، مر الحزب عبر ساحة المعركة بسرعة عالية وكان من الصعب اتباعه. أولئك الذين اتبعوا هذا الأمر بأمانة تم تحويلهم إلى لحم مفروم، وتكسرت السهام وتم صد التعويذات وتجنبها.
“نعم، تفضل أولاً” (آيو)
(إنها على الأرجح وودي. لو كانت تشيا، لما كانت تهتف لها بمرح. هل ستبذل كل هذا الجهد لحماية هيبيكي دونو وأنا؟!) (بريدا)
“آه، هل هذا صحيح. ثم ستعود مشياً على الأقدام. أن أقول مثل هذا الشيء البارد حتى عندما خرجت من طريقي لآتي وأحصل عليك “
“أليس الأمر أننا في هذا العالم لا نعرف ما يمكن أن يحدث؟ حتى أنا، لو كانت هذه هي الطريقة التي انتهى بها الأمر، فلن يكون الأمر ممتعًا. لو كنت أعرف أن هذا سيحدث، كنت سأقتل بطل جريتونيا. كان تأثير الخاتم فوريًا على هذا الجانب. لقد أصبح زريعة صغيرة في نفس“
“… نافال هاه. هذا الاسم… سأتذكره” (آيو)
على هذا النحو، انتهت معركة الاستيلاء على ستيلا فورت.
يبدو آيو منفعل للغاية عند رؤية الذراع التي قطعها هيومان واحد. لا يمكن العثور على شخصية المرأة في أي مكان. ليس جسدها فقط، بل سيفها وأدواتها؛ تحول كل شيء إلى غبار.
يرفع عينيه.
“آه هذا صحيح. فشل الهجوم الخاطف على مملكة ليميا“
غرقت كلمات آيو في صراخ نافال وتردد صداها في المنطقة.
“ماذا؟!” (آيو)
في منتصف ذلك، تتراجع نافال خطوة واحدة إلى الوراء وتقلب جسدها. كما لو كان ينتظر هذه اللحظة، فعلت تمامًا كما خططت آيو.
عند سماع الكلمات غير المتوقعة، يصبح صوت “آيو” خشنًا. كانت تصرفات تلك المرأة التي تدعى نافال خارجة عن التوقعات، لكن الاستراتيجية ككل كان ينبغي أن تسير بسلاسة.
يستجيب آيو لمدح نافال.
بالنسبة للجزء الذي كان الأكثر ثقة بالنجاح حتى أنه فشل، كان رد فعله طبيعيا.
“هاهاها، هيبيكي هذا مستحيل. هذا يحتاج إلى محفز خاص بعد كل شيء! فقط قدم لي الدعم بطاعة!” (نافال)
“في الوقت الذي تحولت فيه إلى صخرة قبيحة، حدث عدد من الأحداث غير المتوقعة. وهكذا فشل الجانب الآخر. سأخبرك لاحقًا بالأجزاء التي يمكننا فهمها “
وعندما اختفى الاثنان، تركت قطعة متفحمة من شيء ما على الأرض.
“تلك المجموعة من الوحوش… فشلت؟” (آيو)
وفي المساحة بينهما التي اعتقدت أنها آمنة، تم إطلاق ركلة سريعة لا تتناسب مع مظهر هذا العملاق. وكان تجنب ذلك مستحيلا.
“صحيح. الآن هم ضعفاء بما فيه الكفاية حتى نتمكن من قتلهم. فقط ماذا حدث في العالم؟ لو كنت هناك برفقتهم لكنت قادراً على الرؤية“.
“نافال، أي نوع من السحر هذا؟! سأذهب أيضًا إلى الخلف وألقيه عليّ أيضًا! (هيبيكي )
“لا أستطيع أن أصدق ذلك” (آيو)
ما كان مرة واحدة آيو.
“أليس الأمر أننا في هذا العالم لا نعرف ما يمكن أن يحدث؟ حتى أنا، لو كانت هذه هي الطريقة التي انتهى بها الأمر، فلن يكون الأمر ممتعًا. لو كنت أعرف أن هذا سيحدث، كنت سأقتل بطل جريتونيا. كان تأثير الخاتم فوريًا على هذا الجانب. لقد أصبح زريعة صغيرة في نفس“
لا أحد في الحفلة باستثناء وودي يعرف عن تولي بريدا منصب الأمير. وبسبب ذلك، كان هناك الكثير من الفرص حيث حصل على معلومات لن يتمكن الآخرون من لمسها. في تلك المعلومات، كان هناك أيضًا السبب وراء قدرة نافال على تغيير هذا الوضع إلى وضع مفيد.
المرأة التي كانت تحلق بالفعل في السماء، دون إخفاء مزاجها السيئ، تلقي بشكل عرضي على آيو كلمات يمكن اعتبارها مونولوجًا لها. بعد ذلك، عاد إلى ستيلا فورت وحده.
كان آيو يعتقد أن نافال سوف تتهرب من قبضته وتتقدم إلى مسافة قريبة. وعندما رأى تنبؤاته تبدو مختلفة تمامًا، أعرب دون وعي عن دهشته.
ربما لم يكن مثاليًا بعد، فقد قام بسحب جسده أثناء اتصاله بالجنود وأمرهم بتنظيف بقايا الهيومان. واتبعت الطريق الذي سلكته المرأة، وعادت آيو إلى القلعة.
الوقت الفعال هو حتى يموت هذا الشخص. إنها ليست فترة طويلة بأي حال من الأحوال. وهذا يعني أنه مقابل الحصول على قوة لن يتمكن المستخدم أبدًا من الحصول عليها طوال حياته، فإن موتك سيكون بمثابة حجر.
على هذا النحو، انتهت معركة الاستيلاء على ستيلا فورت.
في الجانب الآخر.
تاركا جرحا كبيرا على الهيومان…
“تلك المجموعة من الوحوش… فشلت؟” (آيو)
وتحريك العالم شيئًا فشيئًا.
قبل الموت مباشرة، لم يصل همس نافال إلى أذني آيو.
وتحريك العالم شيئًا فشيئًا.
رذاذ الدم الذي لم يحدث من قبل كان يحدث الآن.
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“… أيها الوغد. هذا الجسم هو…” (نافال)
———–
ربما لم يكن مثاليًا بعد، فقد قام بسحب جسده أثناء اتصاله بالجنود وأمرهم بتنظيف بقايا الهيومان. واتبعت الطريق الذي سلكته المرأة، وعادت آيو إلى القلعة.
(ليس جيدًا! نافال لم تلاحظ؟!) (بريدا)
“استدعاء شيء من هذا القبيل … خطة؟ نافال، أنت…“ (بريدا)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات