الفصل 77: بحيرة النجوم
الفصل 77: بحيرة النجوم
ضحك الاثنان على سطح الماء.
——————
عند سماع همس لانسر، استنارت صوفيا وحملت قلادة في يديها.
— في الوقت الذي ينام فيه ماكوتو —-
“اتركي ذلك لوقت لاحق. أنهي مهمتي أولاً قبل ملاحقة رايدو. بعد ترتيب معداتك واستعادة قوتك، يمكنك الذهاب لخوض مباراة العودة” (لانسر)
كان طفل صغير غير لائق يجر إحدى قدميه في ساحة المعركة وهو يرحب بالرفيق الذي كان عائداً من السماء.
تبدو كلمات صوفيا وكأنها تندم على شيء ما، لكن تعبيرها أظهر اهتمامًا بما كان على وشك الحدوث.
“هل انتهى الأمر إذن؟” (لانسر)
“لا أتذكر رؤية مثل هذا الخنجر أيضًا. إذا كان ذلك ممكنًا، كنت أرغب في جمعها وتكرارها في قاعدتنا ولكن…” (لانسر)
“من المحتمل. لقد ذهبت إلى أعلى موطئ قدم قمت بإعداده بعد كل شيء. كانت هذه تجربتي الأولى في الإطلالة من أعلى السحاب. ألا تعرف كيف تتراجع؟” (صوفيا)
“عنصر الماء هاه. يمكن للمرء أن يقول أنه واثق تمامًا من قدرته في التعامل مع الماء” (لانسر)
المرأة التي هبطت لم تمانع في نبرة توبيخ الطفل وأجابت فقط.
“مهلا، تلك القلادة. إذا تم استخدامه كدفاع، حتى لو مرة واحدة فقط، أليس من المفترض أن يحمي المستخدم بالكامل من سحر عنصر الماء؟” (صوفيا)
“أعتقد أن سيفي سوف ينكسر بهذه الطريقة. كان الأمر كما لو كنت في كابوس. “أعترف أنني كنت مذعورًا بعض الشيء” (لانسر)
“من المحتمل. لقد ذهبت إلى أعلى موطئ قدم قمت بإعداده بعد كل شيء. كانت هذه تجربتي الأولى في الإطلالة من أعلى السحاب. ألا تعرف كيف تتراجع؟” (صوفيا)
“لقد كنت حرفيًا الشخص الذي اختبر ذلك، لذلك كنت مندهشة أكثر. السلاح الذي يحمله المنحرف موجود أيضًا في المستوى المنحرف. لقد كان خنجرًا غير لائق لم أره من قبل على الإطلاق” (صوفيا)
كان كل شيء يلفه الضوء. ولم يكن جيش هيومان الذي كان يتراجع استثناءً. في المكان الذي كانوا فيه كان أيضًا في قطر الضوء الذي خلقه الرمح.
“لا أتذكر رؤية مثل هذا الخنجر أيضًا. إذا كان ذلك ممكنًا، كنت أرغب في جمعها وتكرارها في قاعدتنا ولكن…” (لانسر)
“أنا أعول عليك” (لانسر)
التنين الأعلى على شكل طفل ينظر إلى السيف الذي بين يديه. لم يتبق سوى جزء صغير من القاعدة من النصل.
“نحن في ساحة المعركة بعد كل شيء. من حيث المنصب، نحن مرتزقة. من الواضح أن نفكر في حياتنا كأولوية. سأتبع قرار شريكي” (صوفيا)
“لذلك قمت باستعادته. شكرًا. اعتقدت تمامًا أنك تجمدت في الجليد وماتت من الصدمة. يبدو أن الأمر لم يكن كذلك، من الجيد أن تسير الأمور” (صوفيا)
“ماذا؟ هل يجب أن أستخدم هذا الآن؟” (صوفيا)
“إنه جزء مني، لذلك من الواضح أنني سأفعل ذلك. ومع ذلك، في اللحظة التي انكسر فيها، شعرت بألم كما لو كان جسدي كله يتمزق. ورغم أنني كنت داخل علبة ثلج مزعجة، إلا أن الألم أنعشني وشعرت وكأنني أموت” (لانسر)
لقد انقطعت أفكاره في تلك اللحظة.
“حسنا، آسفة لسماع ذلك. الآن، دعنا نعطي الإشارة المسبقة للشياطين ولنأخذ الأمور ببساطة. كما هو متوقع، أنا غير قادرة على القتال لبعض الوقت” (صوفيا)
الحجم ليس بهذا الحجم. لدرجة أنه لا يمكن للمرء أن يفهم كيف أحدث ثقبًا كبيرًا في السحب.
“… انكسر سيفك وتهدم درعك. أنت أكثر تمزقًا مما كنت عليه عندما قاتلت ضدي. أن روحك القتالية لم تضعف هو أمر يستحق الثناء، أو بالأحرى صادم” (لانسر)
3 مرات، 4 مرات. ومع ازدياد التموجات في السماء، زاد حجم السهم وسرعته.
كانت رائحة كلمات لانسر مثل السخرية. وفي الوقت نفسه، كان يشيد أيضًا بقدرة شريكته صوفيا.
“كم سوف يجعلني أضحك، هذا الرجل. هذا ليس قدرًا من القوة السحرية التي ينبغي لشخص واحد أن يكون قادرًا على خلقها! وأنت تخبرني أنه لا يزال لديه شيء ما في جعبته؟” (صوفيا)
“في حالتك، لقد قتلت رفاقي، أليس كذلك؟ حسنًا، لقد كانوا أشخاصًا متهورين تم جمعهم لقتل تنين على أي حال” (صوفيا)
تومئ صوفيا برأسها لكلمات لانسر. بينما تحمله على ذراعيها، تتبادل الأوضاع بشفرة.
“فومو، هذه المرة لم يمت أحد هاه” (لانسر)
———–
“نعم، كل معداتي تقريبًا أصبحت هالكة، وجسدي كله اهتز. وحتى مع ذلك ربما يكون هذا أفضل. لقد تمكنا من الاعتناء بذلك المنحرف المسمى رايدو أو شيء من هذا القبيل. في بلد بدون بطل، سنكون قادرين على إحداث ما يكفي من الضرر لوقف عمل ليميا” (صوفيا)
استخدام مقدار من الوقت يمكن أن يستغرق وقتًا طويلاً جدًا في ساحة المعركة لتأكيد الموقف، علاوة على ذلك، الجزء غير الحاسم الذي يفكر فقط في الهروب منذ البداية. بعد ذلك، باستخدام سحر موجه لم تره صوفيا من قبل. بالتفكير في تكلفة وأداء وظائف التوجيه، فهو عمل غير فعال لن يقوم به أحد.
يمكن للمرء أن يشعر بالدهشة في كلمات صوفيا. حتى بالنسبة للفتاة التي تدعى قاتلة التنين والتي مرت بمعارك عديدة، فإن التاجر الذي يطلق عليه اسم رايدو كان وجودًا لم تستطع فهمه.
سيف مضاد للسحر مملوء بقوة تنين عليا ضد الحاجز. في ذلك الهجوم الذي قدمته لها كل شيء، لم تكن قادرة إلا على موازنة الحاجز. حاجز قوي بشكل لا يصدق. ورغم كل ذلك فقد أخذ وقته في إصلاح حاجزه الخاص.
“لقد كنت حرفيًا الشخص الذي اختبر ذلك، لذلك كنت مندهشة أكثر. السلاح الذي يحمله المنحرف موجود أيضًا في المستوى المنحرف. لقد كان خنجرًا غير لائق لم أره من قبل على الإطلاق” (صوفيا)
استخدام مقدار من الوقت يمكن أن يستغرق وقتًا طويلاً جدًا في ساحة المعركة لتأكيد الموقف، علاوة على ذلك، الجزء غير الحاسم الذي يفكر فقط في الهروب منذ البداية. بعد ذلك، باستخدام سحر موجه لم تره صوفيا من قبل. بالتفكير في تكلفة وأداء وظائف التوجيه، فهو عمل غير فعال لن يقوم به أحد.
عند النظر بعناية، بالقرب منها، يمكن للمرء أيضًا رؤية طفل فقد إحدى ساقيه. لانسر.
كانت مهاراته في السيف مثل المبتدئ الذي كان ينمو عانته. أن تكون مهاراته في استخدام الخنجر بهذه الطريقة، كان الأمر فظيعًا. لقد كان الأمر لدرجة أن المرء يعتقد أنه كان يسخر من ساحة المعركة. على الأقل هذا ما شعرت به صوفيا.
“الشيطان“
(لكن ذلك الهجوم الأخير… لسبب ما، في ذلك الوقت، تقدم رايدو للأمام. على الرغم من أنه كان متفاجئًا وكانت تظهر عليه علامات التراجع. وبسبب ذلك، كان قادرًا على الاشتباك معي بالسيوف بشكل صحيح، علاوة على ذلك، كسر سيفي) (صوفيا)
“الدفاع، هاه. مفهوم. بالتأكيد، لدي شعور سيء بشأن هذا “(صوفيا)
في تلك الحركات، شعرت أنها لم تكن إرادته بل تصرف غريزي. وهي حركة تتعارض مع توقعات قاتلة التنين.
———– ترجمة
إن التفكير في التقدم ضد سلاح قادم هو عمل مستحيل عمليا بالنسبة للساحر. حتى لو كان ما يسمى بالتاجر. ومع ذلك، ريدو فعل ذلك. لقد جعل ذلك صوفيا تتساءل عما إذا كان رايدو لديه بالفعل خبرة في فن المبارزة.
يقترح لانسر الحزين خطة.
(هل تخبرني أنه في هذا الموقف كان جسده قادرًا على تذكر تلك الحركات والربط بين أفعاله؟ ولم يعطني انطباعًا بأنه تدرب كثيرًا حتى يتمكن من القيام بشيء كهذا بالرغم من ذلك. وهذا يعني…) (صوفيا)
لا أحد يعرف ما حدث داخل السهم، ولكن تولد من داخله تموج على شكل دائرة. كان الأمر كما لو أن جسمًا قد سقط على سطح ماء وانتشرت تموجاته في السماء.
“أوه، هناك شيء ما…” (لانسر)
علاوة على ذلك، فهو يستخدم كمرجع قوة الانفجار الدائري الذي دمر الجسم المستنسخ لـ توموي و اَركي الذي بالكاد تم إنقاذه. وتسبب فقط في انفجار سلسلة من 4 حلقات. يقوم ميتسومي ماكوتو بتقييم قوته السحرية بطريقة منخفضة للغاية.
أعادت كلمات لانسر التي تشبه الهمس وعي صوفيا إلى الواقع. وسرعان ما فهمت سبب نظره إلى السماء بتعبير مشوه.
أصبح تعبير صوفيا جبانًا بعض الشيء. شعرت أن رايدو ربما لم يكن جادًا. وبطبيعة الحال، قاتل ضد قاتلة التنين. لقد كان على الأرجح جادًا، أو هكذا تريد أن تصدق. كان هناك شك طفيف في قلبها.
من السماء، سقطت عدة عشرات من الخطوط الزرقاء من السماء. اختراق الغيوم، نزلوا جميعا دون تمييز.
“اتركي ذلك لوقت لاحق. أنهي مهمتي أولاً قبل ملاحقة رايدو. بعد ترتيب معداتك واستعادة قوتك، يمكنك الذهاب لخوض مباراة العودة” (لانسر)
كانت كل واحدة منها نحيفة وكانت تخترق الأرض مثل رصاصة. لو لم يكن حاجز لانسر موجودا لأصابت الرصاصات مكان تواجدهما. كانت قوة الرصاص على مستوى كان دفاع لانسر قادرًا على التصدي له، لكنه كان هجومًا لم يضعف. بالتفكير في الأرقام، كان في مستوى يمكن أن يمطر لمدة 10 دقائق أو نحو ذلك في ساحة المعركة.
كان تعبير لانسر مليئا بالمرارة. كانت صوفيا تحدق أيضًا.
الجيش الشيطاني الذي استأنف مسيرته، عندما رأى الأضواء الزرقاء تتساقط، يمكن للمرء أن يقول أنهم كانوا يسقطون في حالة من الفوضى. لحسن الحظ، لم يكن يبدو أنه ستكون هناك جولة ثانية، لكنه كان موقفًا لا يمكنهم فيه الاسترخاء.
ربما لم يتوقع ملقي التعويذة، ميتسومي ماكوتو، حدوث مثل هذا المشهد بهذا المستوى.
“؟! هذا هو!” (صوفيا)
“… انكسر سيفك وتهدم درعك. أنت أكثر تمزقًا مما كنت عليه عندما قاتلت ضدي. أن روحك القتالية لم تضعف هو أمر يستحق الثناء، أو بالأحرى صادم” (لانسر)
“اللعنة رايدو، هل يخبرنا أنه سيأخذنا جميعًا إلى قبره؟!” (لانسر)
إيمانًا بغرائزه كتنين أعلى، يعطي تعليمات لصوفيا.
“وانا ذاهبة! سأذهب وأعرقله. إذا استمر هذا فإن الجيش سوف يتأثر! “(صوفيا)
———– ترجمة
“صوفيا، لا يمكنك ذلك! مع الهجوم الآن، تم تدمير جميع الشفرات التي تعمل كموطئ قدم. أعتقد أنه سيكون قادرًا على تدمير هذه الكمية من الشفرات! ” (لانسر)
“….”
“إذن قم بإنشاء المزيد الآن. الجولة القادمة قد…تنتظر” (صوفيا)
لحظة صمت.
توقفت كلمات صوفيا التي تحث لانسر في منتصف الطريق. كانت عيناها تنظران إلى السماء مرة أخرى. النظر إلى الغيوم التي كانت تحجب رؤية الرجل الوحيد الذي ينبغي أن يكون هناك.
“مهلا، تلك القلادة. إذا تم استخدامه كدفاع، حتى لو مرة واحدة فقط، أليس من المفترض أن يحمي المستخدم بالكامل من سحر عنصر الماء؟” (صوفيا)
“…هجوم لتدمير موطئ قدم من أجل عدم ملاحقته. هل كان ذلك السبب الآن صحيحًا يا رايدو؟ أنت تخبرنا أن هجومك الحقيقي سيأتي الآن “(صوفيا)
“حقًا، نحن مثل ثعبان الأدغال” (صوفيا)
كان تعبير لانسر مليئا بالمرارة. كانت صوفيا تحدق أيضًا.
نفس الابتسامة العدوانية التي أظهرتها لرايدو ظهرت مرة أخرى على شفتيها. على الرغم من أنه كان وضعًا حيث كانوا غير قادرين عمليًا على التحرك، إلا أنها كانت تفكر بالفعل في القتال.
كان هذا الهجوم الآن بمثابة ضربة قاسية لماكوتو. حتى مع ذلك، كان سحرًا بمساحة واسعة من التأثير وبقوة أكثر من المتوسط. وفي الحقيقة، فإن تشكيلات الجيش الشيطاني الذي تلقى هذا الهجوم اضطربت.
من السماء، سقطت عدة عشرات من الخطوط الزرقاء من السماء. اختراق الغيوم، نزلوا جميعا دون تمييز.
وكان عنصرها الماء. ينظر لانسر إلى إحدى ساقيه. لم يتمكن من إيقاف هجومه تمامًا، فقد تلقى السحر وأصبح الآن مصابًا بقضمة الصقيع. لم يكن متأكدًا مما إذا كان سيتمكن من استخدامها بعد الآن، لكنه على الأقل كان متأكدًا من أن هذا المستوى من الجرح لن يسمح له باستخدام ساقه في ساحة المعركة هذه.
“كم سوف يجعلني أضحك، هذا الرجل. هذا ليس قدرًا من القوة السحرية التي ينبغي لشخص واحد أن يكون قادرًا على خلقها! وأنت تخبرني أنه لا يزال لديه شيء ما في جعبته؟” (صوفيا)
عمليا لم يتحرك من مكانه. ولم يكن الجندي الذي نجا بأعجوبة. ولم يبق لدى معظمهم أي جزء من أجسادهم، وكانت حالة جثثهم متباينة. لا، أن تكون قادرًا على الاحتفاظ بجزء من جسدك في هذا الدمار يكفي لتسميته معجزة.
“عنصر الماء هاه. يمكن للمرء أن يقول أنه واثق تمامًا من قدرته في التعامل مع الماء” (لانسر)
يشير لانسر إلى جيش الشياطين. لقد قام بالفعل بنشر شفراته المتلألئة في المنطقة المجاورة.
(ولكن ماذا يعني هذا؟ روح الماء لم تمنح أي شخص قوتها في هذا المكان. ليس هذا فحسب، فالقوة السحرية في المنطقة غير مستخدمة عمليًا. من المستحيل أن يكون قادرًا على خلق هذه التعويذات دون استخدام السحر. القوة في المنطقة…) (لانسر)
“كم سوف يجعلني أضحك، هذا الرجل. هذا ليس قدرًا من القوة السحرية التي ينبغي لشخص واحد أن يكون قادرًا على خلقها! وأنت تخبرني أنه لا يزال لديه شيء ما في جعبته؟” (صوفيا)
يلاحظ التنين الأعلى لانسر نقطة غريبة. هناك حاجة إلى قدر كبير من القوة السحرية للقيام بهجوم سحري واسع النطاق. وبطبيعة الحال، يحتاج المرء إلى مساعدة الروح وأيضا القوة السحرية في المناطق المحيطة. لأنه من المستحيل أن تفعل ذلك بقوتك السحرية.
تماما كما قالت، الآن كانت عارية عمليا. لقد تمزق قميصها ولم يبق منه سوى كمية بائسة، ولكن لا يمكن لأحد أن يتوقع أي آثار بخلاف العمل كقماش.
“ماء. في هذه الحالة، مع هذا…” (صوفيا)
“من المحتمل. لقد ذهبت إلى أعلى موطئ قدم قمت بإعداده بعد كل شيء. كانت هذه تجربتي الأولى في الإطلالة من أعلى السحاب. ألا تعرف كيف تتراجع؟” (صوفيا)
عند سماع همس لانسر، استنارت صوفيا وحملت قلادة في يديها.
كانت رائحة كلمات لانسر مثل السخرية. وفي الوقت نفسه، كان يشيد أيضًا بقدرة شريكته صوفيا.
هذا منتج يتيح للشخص الحصول على مساعدة الروح المائية، ولانسر يعرف أيضًا هذه الخاصية. ومع ذلك، فإن الاستخدام مرة واحدة فقط. وفيما يتعلق بالمياه، فمن المحتمل أن يحصل المرء على القدرة المطلقة عليها. أداة عالية الجودة بشكل لا يصدق. إنها ذات قيمة كبيرة لدرجة أنهم لم يستخدموها ضد “سهم” رايدو. لأن صوفيا ولانسر كانا واثقين من قدرتهما على التعامل بدونها. ونتيجة لذلك تعرض لانسر لإصابة وعند التفكير في الوضع الحالي ربما كان القرار الصحيح هو إنقاذه.
“كم سوف يجعلني أضحك، هذا الرجل. هذا ليس قدرًا من القوة السحرية التي ينبغي لشخص واحد أن يكون قادرًا على خلقها! وأنت تخبرني أنه لا يزال لديه شيء ما في جعبته؟” (صوفيا)
(بالتأكيد، بهذا سنكون قادرين على محو تأثير الروح المائية من تعويذاته. وعادةً ما قد يجعله يخطئ في إطلاق النار. بغض النظر عما يحاول إطلاق النار عليه، مع حظر الروح المائية لمهاراته، فإن الهجمات التي سينفذها القدرة على إطلاق النار ستكون محدودة. لكن… ما قصة هذا الشعور السيئ؟) (لانسر)
“أوه، هناك شيء ما…” (لانسر)
“لانسر، أنا أعول عليك للحصول على موطئ قدم. سأذهب إلى حيث النطاق الفعال وأدمر سحره” (صوفيا)
الفصل 77: بحيرة النجوم
“… أي أنك لا تستطيع صوفيا” (لانسر)
“الدفاع، هاه. مفهوم. بالتأكيد، لدي شعور سيء بشأن هذا “(صوفيا)
“لماذا؟” (صوفيا)
كان هذا الهجوم الآن بمثابة ضربة قاسية لماكوتو. حتى مع ذلك، كان سحرًا بمساحة واسعة من التأثير وبقوة أكثر من المتوسط. وفي الحقيقة، فإن تشكيلات الجيش الشيطاني الذي تلقى هذا الهجوم اضطربت.
“لأن الأمر غير مؤكد. سنستخدم ذلك، لكنه سيكون للدفاع” (لانسر)
“أولاً، علينا أن نستعيد قدرتنا على التحمل ونعود إلى الأرض” (لانسر)
إيمانًا بغرائزه كتنين أعلى، يعطي تعليمات لصوفيا.
“الدفاع، هاه. مفهوم. بالتأكيد، لدي شعور سيء بشأن هذا “(صوفيا)
ثم يتصل بقائد جيش الشياطين. تلقى القائد الذي كان يحاول تهدئة الاضطراب اتصالاً من الاثنين اللذين أخذا المقدمة وقاتلا ضد ذلك الشخص الذي تم استدعاؤه بواسطة ذلك الضوء المزعج. وسرعان ما رد على رسالته.
“اللعنة رايدو، هل يخبرنا أنه سيأخذنا جميعًا إلى قبره؟!” (لانسر)
حتى عند رؤية الضوء الذهبي الذي يميز الإلهة، لم يكن القائد يسيطر عليه الكراهية وركز فقط على الترتيب للوضع الجديد. وبما أن الذين توجهوا إلى النور هما صوفيا ولانسر، فإن السيطرة على الجيش كانت أسهل. على كل حال فهو قادر.
“لا أفهم. أنا لا أفهم أي شيء على الإطلاق. يبدو الأمر كما لو كنا معصوبي الأعين من قبل الآلهة. لا أعرف ما حدث ولا أستطيع تفسيره على الإطلاق. كوني هكذا، أريد حقًا أن أطرح بعض الأسئلة على تلك الإلهة. ربما كان علينا أن نظهر له ذلك، وربما سمعنا ذلك يومًا ما. “عن من دعاه” (لانسر)
‘استعد لهجوم وارد في المناطق المحيطة وقم بإنشاء حاجز دفاعي بأسرع ما يمكن‘
تماما كما قالت، الآن كانت عارية عمليا. لقد تمزق قميصها ولم يبق منه سوى كمية بائسة، ولكن لا يمكن لأحد أن يتوقع أي آثار بخلاف العمل كقماش.
يمكن للمرء أن يقول أن جيش الشياطين استجاب للأوامر على الفور. كما هو متوقع، فإنهم مدربون جيدًا حقًا، هذا ما فكر فيه لانسر بإعجاب وهو يتجاهل الموقف. ولكن لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي. بدأت القوة السحرية المرهقة في التقارب. مثل أحمق لا يعرف سوى شيء واحد، تنبأ بأن سهمًا آخر من تلك “السهام” قادم.
“… على الرغم من أننا شاركنا طاولة معهم لبضعة أيام. كم هي قاسية” (صوفيا)
“الدفاع، هاه. مفهوم. بالتأكيد، لدي شعور سيء بشأن هذا “(صوفيا)
في البداية، عندما رأوا الفرق بين الحجم والقوة السحرية التي شعروا بها، كانوا كما لو أن كل التوتر قد اختفى.
“هذا هو الحال. أنت قادر على الذهاب إلى هناك أليس كذلك؟ ” (لانسر)
“… أرى. لقد استغرق الأمر إحدى ساقي” (لانسر)
يشير لانسر إلى جيش الشياطين. لقد قام بالفعل بنشر شفراته المتلألئة في المنطقة المجاورة.
ما مقدار القوة اللازمة لتحقيق ذلك؟ على الأقل ليس في النطاق الذي يمكن لشخص واحد أن يمتلكه. كان من المناسب أن نطلق عليه سلاحًا تكتيكيًا.
“استعداداتك سريعة. إذن، سأذهب” (صوفيا)
تبدو كلمات صوفيا وكأنها تندم على شيء ما، لكن تعبيرها أظهر اهتمامًا بما كان على وشك الحدوث.
“أنا أعول عليك” (لانسر)
لكن التغيير لم يستغرق سوى لحظة واحدة.
تومئ صوفيا برأسها لكلمات لانسر. بينما تحمله على ذراعيها، تتبادل الأوضاع بشفرة.
—-
ضجيج عظيم وخز آذان الاثنين. لقد كانوا في وسط القوات لذا كان هذا متوقعًا. سارع الاثنان إلى داخل حاجز الدفاع.
التنين الأعلى على شكل طفل ينظر إلى السيف الذي بين يديه. لم يتبق سوى جزء صغير من القاعدة من النصل.
“ماذا؟ هل يجب أن أستخدم هذا الآن؟” (صوفيا)
تراكم كبير للمياه كان أصغر قليلاً من القبة، لكنه أكبر من البركة. تم إنشاء “بحيرة” واحدة.
صوفيا تحمل القلادة وتسأل لانسر.
عند النظر بعناية، بالقرب منها، يمكن للمرء أيضًا رؤية طفل فقد إحدى ساقيه. لانسر.
“دعنا نرى. في هذا الجزء يجب أن يكون على ما يرام. صوفيا، استخدمي هذا فقط لتطويقنا. فقط في حالة “(لانسر)
“من المحتمل. لقد ذهبت إلى أعلى موطئ قدم قمت بإعداده بعد كل شيء. كانت هذه تجربتي الأولى في الإطلالة من أعلى السحاب. ألا تعرف كيف تتراجع؟” (صوفيا)
“؟!”
“كم سوف يجعلني أضحك، هذا الرجل. هذا ليس قدرًا من القوة السحرية التي ينبغي لشخص واحد أن يكون قادرًا على خلقها! وأنت تخبرني أنه لا يزال لديه شيء ما في جعبته؟” (صوفيا)
“إذا تم وضعه فوق الحاجز، فلن يستقر قلبي” (لانسر)
أن الجثة التي أطلقها على صوفيا ولانسر كانت بحجم مختلف تمامًا عما كانت عليه عندما أطلقها في السماء البعيدة. علاوة على ذلك، السحر الذي قام بتنشيطه أثناء تجربته في ساحة المعركة، في حالة كان عقله فيها مليئًا تمامًا بالخطر على حياته. سحر ابتكره ببطء أثناء التركيز أكثر من المعتاد. الفرق في القوة كبير. لا شك أن أحد الأسباب كان لأنه كان قادرًا على أن يكون في حالة ذهنية طبيعية في السماء البعيدة، لا، كان ذلك لأن هذه كانت المرة الثانية التي كان يعاني فيها من هذا الحدث المؤسف الذي كان قادرًا على إدارته.
“… على الرغم من أننا شاركنا طاولة معهم لبضعة أيام. كم هي قاسية” (صوفيا)
“ليس الأمر كما لو أننا أصبحنا رفقاء. أنت أيضًا، لا أشعر بالذنب فيك بالرغم من ذلك؟” (لانسر)
“ربما لم يكن يبذل قصارى جهده؟” (صوفيا)
“نحن في ساحة المعركة بعد كل شيء. من حيث المنصب، نحن مرتزقة. من الواضح أن نفكر في حياتنا كأولوية. سأتبع قرار شريكي” (صوفيا)
كلما تم كسر حلقة، زاد الجسر بسرعة نطاق قوته بسرعة فائقة. لم يكن ماكوتو يحلم حتى أنه سيخلق تموجات في السماء ويتحول إلى رمح عملاق يخترق الأرض.
ترسل صوفيا قوة سحرية إلى قلادة الجوهرة الزرقاء النيلية. تتلألأ الجوهرة وتتفتت، وتغلفهما بنفس اللون الأزرق اللامع الذي تنتجه الجوهرة.
لاحظ البعض أن السهم تضخم وتسارع.
“إنها قادمة” (لانسر)
“إذا تم وضعه فوق الحاجز، فلن يستقر قلبي” (لانسر)
قول لانسر.
ربما لم يتوقع ملقي التعويذة، ميتسومي ماكوتو، حدوث مثل هذا المشهد بهذا المستوى.
“حقًا، نحن مثل ثعبان الأدغال” (صوفيا)
(بالتأكيد، بهذا سنكون قادرين على محو تأثير الروح المائية من تعويذاته. وعادةً ما قد يجعله يخطئ في إطلاق النار. بغض النظر عما يحاول إطلاق النار عليه، مع حظر الروح المائية لمهاراته، فإن الهجمات التي سينفذها القدرة على إطلاق النار ستكون محدودة. لكن… ما قصة هذا الشعور السيئ؟) (لانسر)
تبدو كلمات صوفيا وكأنها تندم على شيء ما، لكن تعبيرها أظهر اهتمامًا بما كان على وشك الحدوث.
تومئ صوفيا برأسها لكلمات لانسر. بينما تحمله على ذراعيها، تتبادل الأوضاع بشفرة.
“ليس لدينا خيار. لو نظرنا إلى الوضع كما هو، لكانت الشياطين قد اندفعت جميعًا إلى ذلك الضوء الذهبي ولن نتمكن من استئناف مسيرتها. هذا اللون الذي يمثل الإلهة هو رمز الخوف والكراهية لعرق الشياطين. إذا تسببت القوات التي نجحنا أخيرًا في ترتيبها في حدوث تمرد، فلن نكون قادرين على تحقيق هدفنا” (لانسر)
“… أي أنك لا تستطيع صوفيا” (لانسر)
“وبعد ذلك، هذه هي النتيجة. ألن يكون الأمر أسهل لو سمحنا لهم بالاندفاع إلى الرجل رايدو وجعله يقتل حوالي نصفهم من أجل تقييدهم بالخوف؟” (صوفيا)
“لقد تم تدمير “البديل” الخاص بي، وتم تدمير درعي التي صنعتها، وتم تدمير كل ما يتعلق بالدفاع تقريبًا؟ انظر إلي، أنا عارية تمامًا ” (صوفيا)
“إذا كان الأمر يتعلق بالنتيجة فقط. حسنًا، من الناحية الموضوعية، ربما كنا قادرين على التفاوض معه” (لانسر)
إيمانًا بغرائزه كتنين أعلى، يعطي تعليمات لصوفيا.
“ماذا تقصد؟” (صوفيا)
“….”
“إنه قد يكون في الواقع على استعداد للتعاون مع أهدافنا، ولهذا السبب سيكون رايدو متسامحًا. “هل هذا ما افترضته” (لانسر)
“أرى. بديل مستحيل هاه “(صوفيا)
“أرى. بديل مستحيل هاه “(صوفيا)
“…هجوم لتدمير موطئ قدم من أجل عدم ملاحقته. هل كان ذلك السبب الآن صحيحًا يا رايدو؟ أنت تخبرنا أن هجومك الحقيقي سيأتي الآن “(صوفيا)
“أنت… كان عليك أن تلاحظ أنه على الأقل لديه عداء تجاه الآلهة، أليس كذلك؟ “لكن من الجيد أن نراها على هذا النحو” (لانسر)
“لذلك قمت باستعادته. شكرًا. اعتقدت تمامًا أنك تجمدت في الجليد وماتت من الصدمة. يبدو أن الأمر لم يكن كذلك، من الجيد أن تسير الأمور” (صوفيا)
لقد شعرت بهذه الطريقة. فإذا كان شخصاً لا يهتم بأساليب تحقيق الهدف، فإن هذا الهجوم سيكون بمثابة إسدال الستار. آه، إنه قادم” (صوفيا)
3 مرات، 4 مرات. ومع ازدياد التموجات في السماء، زاد حجم السهم وسرعته.
“أومو. لديك إدراك على مستوى عرق الشياطين. كما هو متوقع منك. الحق على العلامة “(لانسر)
“ربما لم يكن يبذل قصارى جهده؟” (صوفيا)
يبدو أن الجنود الشيطانيين العاديين بدأوا يشعرون بالهجوم القادم. وسمع شيء مشابه للصراخ من هنا وهناك.
عند النظر بعناية، بالقرب منها، يمكن للمرء أيضًا رؤية طفل فقد إحدى ساقيه. لانسر.
(يا لها من قوة سحرية مخيفة. إذا نزلت بهذه الطريقة، فحتى الهيومان المتناثرة سيتم القبض عليهم! آه، فهمت. الأمر الغريب هو القوة السحرية. ليس هناك شك في أن ما سيأتي هو سحر السهم. إنه ليس كذلك سحر منطقة واسعة. وهذا يعني أنه لا يستخدم القوة السحرية المنتشرة في العالم ولا يستخدم دعم الروح. إنه يستخدم مورده السحري الخاص لخلق سحر بهذا الحجم. إذن لا تخبرني مقدار القوة السحرية التي يمتلكها في نفسه موجودة بالفعل…؟!) (لانسر)
“؟! هذا هو!” (صوفيا)
لقد انقطعت أفكاره في تلك اللحظة.
استخدام مقدار من الوقت يمكن أن يستغرق وقتًا طويلاً جدًا في ساحة المعركة لتأكيد الموقف، علاوة على ذلك، الجزء غير الحاسم الذي يفكر فقط في الهروب منذ البداية. بعد ذلك، باستخدام سحر موجه لم تره صوفيا من قبل. بالتفكير في تكلفة وأداء وظائف التوجيه، فهو عمل غير فعال لن يقوم به أحد.
ضوء أزرق يضيء جسده.
تماما كما قالت، الآن كانت عارية عمليا. لقد تمزق قميصها ولم يبق منه سوى كمية بائسة، ولكن لا يمكن لأحد أن يتوقع أي آثار بخلاف العمل كقماش.
—-
لاحظ البعض أن السهم تضخم وتسارع.
سهم أزرق مشوه يفتح فجوة في السحب.
“ليس الأمر كما لو أننا أصبحنا رفقاء. أنت أيضًا، لا أشعر بالذنب فيك بالرغم من ذلك؟” (لانسر)
الحجم ليس بهذا الحجم. لدرجة أنه لا يمكن للمرء أن يفهم كيف أحدث ثقبًا كبيرًا في السحب.
التنين الأعلى على شكل طفل ينظر إلى السيف الذي بين يديه. لم يتبق سوى جزء صغير من القاعدة من النصل.
في البداية، عندما رأوا الفرق بين الحجم والقوة السحرية التي شعروا بها، كانوا كما لو أن كل التوتر قد اختفى.
إن التفكير في التقدم ضد سلاح قادم هو عمل مستحيل عمليا بالنسبة للساحر. حتى لو كان ما يسمى بالتاجر. ومع ذلك، ريدو فعل ذلك. لقد جعل ذلك صوفيا تتساءل عما إذا كان رايدو لديه بالفعل خبرة في فن المبارزة.
لكن التغيير لم يستغرق سوى لحظة واحدة.
دون تبادل النظرات ينظر الاثنان إلى السماء أثناء الحديث. إنهم لا يتطرقون حتى إلى موضوع سبب طفوهم. لا بد أن السبب في ذلك هو أنهم فهموا في مكان ما في أذهانهم أنهم نجوا بأعجوبة. هذا ما قالته عيونهم وهم ينظرون إلى السماء البعيدة.
لا أحد يعرف ما حدث داخل السهم، ولكن تولد من داخله تموج على شكل دائرة. كان الأمر كما لو أن جسمًا قد سقط على سطح ماء وانتشرت تموجاته في السماء.
“حقًا، نحن مثل ثعبان الأدغال” (صوفيا)
لاحظ البعض أن السهم تضخم وتسارع.
قول لانسر.
عند رسم تموج في السماء مرة واحدة، يكرر السهم الأزرق الواضح نفس رد الفعل.
“… أي أنك لا تستطيع صوفيا” (لانسر)
3 مرات، 4 مرات. ومع ازدياد التموجات في السماء، زاد حجم السهم وسرعته.
عند النظر بعناية، بالقرب منها، يمكن للمرء أيضًا رؤية طفل فقد إحدى ساقيه. لانسر.
لقد أصبح بالفعل رمحًا عملاقًا أطلق الضوء الأزرق. اخترق الرمح منطقة بعيدة قليلاً عن مركز جيش الشيطان.
كانت مهاراته في السيف مثل المبتدئ الذي كان ينمو عانته. أن تكون مهاراته في استخدام الخنجر بهذه الطريقة، كان الأمر فظيعًا. لقد كان الأمر لدرجة أن المرء يعتقد أنه كان يسخر من ساحة المعركة. على الأقل هذا ما شعرت به صوفيا.
وكان ينبغي للجيش أن يقيم حاجزاً دفاعياً في المنطقة المجاورة. ومع ذلك، كما لو أنه لا يوجد شيء، بدأت الرماح تخترق تاج رؤوس القوات.
(ولكن ماذا يعني هذا؟ روح الماء لم تمنح أي شخص قوتها في هذا المكان. ليس هذا فحسب، فالقوة السحرية في المنطقة غير مستخدمة عمليًا. من المستحيل أن يكون قادرًا على خلق هذه التعويذات دون استخدام السحر. القوة في المنطقة…) (لانسر)
يحدث رد الفعل النهائي. لكن هذه المرة لم يكن في السماء. كان ذلك لأن الرمح كان بالفعل في حالة اخترق فيه وسط الجيش. إنها تنفخ الجنود الموجودين في محيطها، وعندما يعود التشويه إلى نقطة الأصل، تحل مكانها عاصفة متجمدة وتشتعل. تحول الرياح المدمرة الشياطين على نطاق واسع على الفور إلى منحوتات مجمدة. الرمح الذي خلق كارثة بالفعل، بدلاً من التموجات، يتسارع الآن ويحفر جحوره بالكامل في الأرض.
“لقد كنت حرفيًا الشخص الذي اختبر ذلك، لذلك كنت مندهشة أكثر. السلاح الذي يحمله المنحرف موجود أيضًا في المستوى المنحرف. لقد كان خنجرًا غير لائق لم أره من قبل على الإطلاق” (صوفيا)
لحظة صمت.
لقد كانت قاتلة التنين، صوفيا.
لا، من أقدام كل الشياطين، في كل الأرض نفسها ينبعث نور. في البداية أضاءت ساحة المعركة بأكملها وامتدت إلى السماء مثل خط، ثم تبع ذلك عدد لا يحصى من الأضواء ذات سمك مختلف. وفي فترة قصيرة من الزمن، تم رسم المناظر الطبيعية والسماء بالضوء.
“…هجوم لتدمير موطئ قدم من أجل عدم ملاحقته. هل كان ذلك السبب الآن صحيحًا يا رايدو؟ أنت تخبرنا أن هجومك الحقيقي سيأتي الآن “(صوفيا)
منظر رائع. وكانت هذه هي الكلمة الوحيدة التي تصف هذا الهجوم.
(بالتأكيد، بهذا سنكون قادرين على محو تأثير الروح المائية من تعويذاته. وعادةً ما قد يجعله يخطئ في إطلاق النار. بغض النظر عما يحاول إطلاق النار عليه، مع حظر الروح المائية لمهاراته، فإن الهجمات التي سينفذها القدرة على إطلاق النار ستكون محدودة. لكن… ما قصة هذا الشعور السيئ؟) (لانسر)
ربما لم يتوقع ملقي التعويذة، ميتسومي ماكوتو، حدوث مثل هذا المشهد بهذا المستوى.
لا يزال ميتسومي ماكوتو لا يعرف أنه يُطلق عليه هذا الاسم.
ماكوتو؟ إنه على الأرجح يعتقد أن هذا لا يؤدي إلا إلى إزعاج ساحة المعركة.
نفس الابتسامة العدوانية التي أظهرتها لرايدو ظهرت مرة أخرى على شفتيها. على الرغم من أنه كان وضعًا حيث كانوا غير قادرين عمليًا على التحرك، إلا أنها كانت تفكر بالفعل في القتال.
ولم ينتبه…
———–
أن الجثة التي أطلقها على صوفيا ولانسر كانت بحجم مختلف تمامًا عما كانت عليه عندما أطلقها في السماء البعيدة. علاوة على ذلك، السحر الذي قام بتنشيطه أثناء تجربته في ساحة المعركة، في حالة كان عقله فيها مليئًا تمامًا بالخطر على حياته. سحر ابتكره ببطء أثناء التركيز أكثر من المعتاد. الفرق في القوة كبير. لا شك أن أحد الأسباب كان لأنه كان قادرًا على أن يكون في حالة ذهنية طبيعية في السماء البعيدة، لا، كان ذلك لأن هذه كانت المرة الثانية التي كان يعاني فيها من هذا الحدث المؤسف الذي كان قادرًا على إدارته.
“إنها قادمة” (لانسر)
علاوة على ذلك، فهو يستخدم كمرجع قوة الانفجار الدائري الذي دمر الجسم المستنسخ لـ توموي و اَركي الذي بالكاد تم إنقاذه. وتسبب فقط في انفجار سلسلة من 4 حلقات. يقوم ميتسومي ماكوتو بتقييم قوته السحرية بطريقة منخفضة للغاية.
كان تعبير لانسر مليئا بالمرارة. كانت صوفيا تحدق أيضًا.
كلما تم كسر حلقة، زاد الجسر بسرعة نطاق قوته بسرعة فائقة. لم يكن ماكوتو يحلم حتى أنه سيخلق تموجات في السماء ويتحول إلى رمح عملاق يخترق الأرض.
على سطح البحيرة، كانت متناثرة، ولكن كان هناك ظل شيء يطفو في الهواء.
أن كل ما رآه، النهر، الجدول، الغابة، الغابة، المروج حيث كانت الشياطين، وحتى الأرض البنية البعيدة المجففة أيضًا.
عند سماع همس لانسر، استنارت صوفيا وحملت قلادة في يديها.
كان كل شيء يلفه الضوء. ولم يكن جيش هيومان الذي كان يتراجع استثناءً. في المكان الذي كانوا فيه كان أيضًا في قطر الضوء الذي خلقه الرمح.
كان طفل صغير غير لائق يجر إحدى قدميه في ساحة المعركة وهو يرحب بالرفيق الذي كان عائداً من السماء.
كل ما لمسته كان متجمدًا، وفي الوقت نفسه، متأثرًا بتلك الطاقة الهائلة، تحول إلى غبار. تحولوا إلى غبار، ولم يتركوا حتى ظلًا وراءهم واكتفوا بصبغ المكان باللون الأزرق. الرمح الذي سقط من السماء قد خلق بالفعل قبة تدمير في نصف الكرة الأرضية.
أن الجثة التي أطلقها على صوفيا ولانسر كانت بحجم مختلف تمامًا عما كانت عليه عندما أطلقها في السماء البعيدة. علاوة على ذلك، السحر الذي قام بتنشيطه أثناء تجربته في ساحة المعركة، في حالة كان عقله فيها مليئًا تمامًا بالخطر على حياته. سحر ابتكره ببطء أثناء التركيز أكثر من المعتاد. الفرق في القوة كبير. لا شك أن أحد الأسباب كان لأنه كان قادرًا على أن يكون في حالة ذهنية طبيعية في السماء البعيدة، لا، كان ذلك لأن هذه كانت المرة الثانية التي كان يعاني فيها من هذا الحدث المؤسف الذي كان قادرًا على إدارته.
في لحظة بدت وكأنها أبدية، يتبدد الضوء بثبات.
(ولكن ماذا يعني هذا؟ روح الماء لم تمنح أي شخص قوتها في هذا المكان. ليس هذا فحسب، فالقوة السحرية في المنطقة غير مستخدمة عمليًا. من المستحيل أن يكون قادرًا على خلق هذه التعويذات دون استخدام السحر. القوة في المنطقة…) (لانسر)
وفي الموقع يمكن رؤية الدمار كما لو كان المكان مطحوناً… أو لا.
نفس الابتسامة العدوانية التي أظهرتها لرايدو ظهرت مرة أخرى على شفتيها. على الرغم من أنه كان وضعًا حيث كانوا غير قادرين عمليًا على التحرك، إلا أنها كانت تفكر بالفعل في القتال.
تراكم كبير للمياه كان أصغر قليلاً من القبة، لكنه أكبر من البركة. تم إنشاء “بحيرة” واحدة.
“ماذا؟ هل يجب أن أستخدم هذا الآن؟” (صوفيا)
ما مقدار القوة اللازمة لتحقيق ذلك؟ على الأقل ليس في النطاق الذي يمكن لشخص واحد أن يمتلكه. كان من المناسب أن نطلق عليه سلاحًا تكتيكيًا.
“لقد كنت حرفيًا الشخص الذي اختبر ذلك، لذلك كنت مندهشة أكثر. السلاح الذي يحمله المنحرف موجود أيضًا في المستوى المنحرف. لقد كان خنجرًا غير لائق لم أره من قبل على الإطلاق” (صوفيا)
في المكان الذي توجد فيه غابة ومروج أيضًا، يعكس سطح واحد من الماء السماء كما لو كانت موجودة دائمًا منذ البداية. تدفقت المياه إلى الأنهار العديدة التي كانت في المنطقة المجاورة، وتدفقت في اتجاه مجرى النهر مرة أخرى. لقد كان الهجوم هو الذي غيّر الخريطة.
“لانسر، أنا أعول عليك للحصول على موطئ قدم. سأذهب إلى حيث النطاق الفعال وأدمر سحره” (صوفيا)
على سطح البحيرة، كانت متناثرة، ولكن كان هناك ظل شيء يطفو في الهواء.
نفس الابتسامة العدوانية التي أظهرتها لرايدو ظهرت مرة أخرى على شفتيها. على الرغم من أنه كان وضعًا حيث كانوا غير قادرين عمليًا على التحرك، إلا أنها كانت تفكر بالفعل في القتال.
عمليا لم يتحرك من مكانه. ولم يكن الجندي الذي نجا بأعجوبة. ولم يبق لدى معظمهم أي جزء من أجسادهم، وكانت حالة جثثهم متباينة. لا، أن تكون قادرًا على الاحتفاظ بجزء من جسدك في هذا الدمار يكفي لتسميته معجزة.
“رايدو، هذا اللقيط مات أليس كذلك؟” (صوفيا)
لكن هذا الظل كان على شكل شخص. ولم يحتفظ بجسمه كله وهو يرتجف فحسب، بل وضع يده اليمنى على وجهه وحرك الشعر الرطب الذي كان يحجب عينيه.
“لقد تم تدمير “البديل” الخاص بي، وتم تدمير درعي التي صنعتها، وتم تدمير كل ما يتعلق بالدفاع تقريبًا؟ انظر إلي، أنا عارية تمامًا ” (صوفيا)
لقد كانت قاتلة التنين، صوفيا.
“… أعتقد أننا يجب أن نبحث عنه ونقتله قبل أن يكبر. إذا تعلم الكفاءة والأساس، سيضيع كل أملاً” (صوفيا)
عند النظر بعناية، بالقرب منها، يمكن للمرء أيضًا رؤية طفل فقد إحدى ساقيه. لانسر.
كان تعبير لانسر مليئا بالمرارة. كانت صوفيا تحدق أيضًا.
“… لانسر، هل أنت على قيد الحياة؟” (صوفيا)
“… أنت محق. أنا أفهم ميتسوروجي. بطاقاتي ليست كافية لمطاردة ذلك بعد” (صوفيا)
“….”
وفي الموقع يمكن رؤية الدمار كما لو كان المكان مطحوناً… أو لا.
“مهلا، تلك القلادة. إذا تم استخدامه كدفاع، حتى لو مرة واحدة فقط، أليس من المفترض أن يحمي المستخدم بالكامل من سحر عنصر الماء؟” (صوفيا)
“الشيطان“
“…”
“؟! هذا هو!” (صوفيا)
“لقد تم تدمير “البديل” الخاص بي، وتم تدمير درعي التي صنعتها، وتم تدمير كل ما يتعلق بالدفاع تقريبًا؟ انظر إلي، أنا عارية تمامًا ” (صوفيا)
لا يزال ميتسومي ماكوتو لا يعرف أنه يُطلق عليه هذا الاسم.
تماما كما قالت، الآن كانت عارية عمليا. لقد تمزق قميصها ولم يبق منه سوى كمية بائسة، ولكن لا يمكن لأحد أن يتوقع أي آثار بخلاف العمل كقماش.
“… أرى. لقد استغرق الأمر إحدى ساقي” (لانسر)
“… أرى. لقد استغرق الأمر إحدى ساقي” (لانسر)
“نحن في ساحة المعركة بعد كل شيء. من حيث المنصب، نحن مرتزقة. من الواضح أن نفكر في حياتنا كأولوية. سأتبع قرار شريكي” (صوفيا)
لقد اختفت الساق التي كان يجرها. ولم يترك سالما.
من السماء، سقطت عدة عشرات من الخطوط الزرقاء من السماء. اختراق الغيوم، نزلوا جميعا دون تمييز.
“رايدو، هذا اللقيط مات أليس كذلك؟” (صوفيا)
أن كل ما رآه، النهر، الجدول، الغابة، الغابة، المروج حيث كانت الشياطين، وحتى الأرض البنية البعيدة المجففة أيضًا.
“… من المحتمل. ربما يكون عائمًا مثلنا تمامًا” (لانسر)
أعادت كلمات لانسر التي تشبه الهمس وعي صوفيا إلى الواقع. وسرعان ما فهمت سبب نظره إلى السماء بتعبير مشوه.
دون تبادل النظرات ينظر الاثنان إلى السماء أثناء الحديث. إنهم لا يتطرقون حتى إلى موضوع سبب طفوهم. لا بد أن السبب في ذلك هو أنهم فهموا في مكان ما في أذهانهم أنهم نجوا بأعجوبة. هذا ما قالته عيونهم وهم ينظرون إلى السماء البعيدة.
“…هجوم لتدمير موطئ قدم من أجل عدم ملاحقته. هل كان ذلك السبب الآن صحيحًا يا رايدو؟ أنت تخبرنا أن هجومك الحقيقي سيأتي الآن “(صوفيا)
“… أعتقد أننا يجب أن نبحث عنه ونقتله قبل أن يكبر. إذا تعلم الكفاءة والأساس، سيضيع كل أملاً” (صوفيا)
يحدث رد الفعل النهائي. لكن هذه المرة لم يكن في السماء. كان ذلك لأن الرمح كان بالفعل في حالة اخترق فيه وسط الجيش. إنها تنفخ الجنود الموجودين في محيطها، وعندما يعود التشويه إلى نقطة الأصل، تحل مكانها عاصفة متجمدة وتشتعل. تحول الرياح المدمرة الشياطين على نطاق واسع على الفور إلى منحوتات مجمدة. الرمح الذي خلق كارثة بالفعل، بدلاً من التموجات، يتسارع الآن ويحفر جحوره بالكامل في الأرض.
“انه ميت. سقط ومات. في الوقت الحالي فقط اترك الأمر عند هذا الحد. على أية حال، حتى لو بحثنا عنه الآن، ليس هناك ما يضمن أننا نستطيع قتله. علينا أولاً أن نداوي جراحنا ونجهز معداتنا. لن أكون قادرًا على التعامل مع وجود جسد غامض، لا أعرف حتى أصوله، يدمر خط سير رحلتنا” (لانسر)
“ربما لم يكن يبذل قصارى جهده؟” (صوفيا)
“ربما لم يكن يبذل قصارى جهده؟” (صوفيا)
الحجم ليس بهذا الحجم. لدرجة أنه لا يمكن للمرء أن يفهم كيف أحدث ثقبًا كبيرًا في السحب.
أصبح تعبير صوفيا جبانًا بعض الشيء. شعرت أن رايدو ربما لم يكن جادًا. وبطبيعة الحال، قاتل ضد قاتلة التنين. لقد كان على الأرجح جادًا، أو هكذا تريد أن تصدق. كان هناك شك طفيف في قلبها.
“لقد تم تدمير “البديل” الخاص بي، وتم تدمير درعي التي صنعتها، وتم تدمير كل ما يتعلق بالدفاع تقريبًا؟ انظر إلي، أنا عارية تمامًا ” (صوفيا)
“لا أفهم. أنا لا أفهم أي شيء على الإطلاق. يبدو الأمر كما لو كنا معصوبي الأعين من قبل الآلهة. لا أعرف ما حدث ولا أستطيع تفسيره على الإطلاق. كوني هكذا، أريد حقًا أن أطرح بعض الأسئلة على تلك الإلهة. ربما كان علينا أن نظهر له ذلك، وربما سمعنا ذلك يومًا ما. “عن من دعاه” (لانسر)
أن كل ما رآه، النهر، الجدول، الغابة، الغابة، المروج حيث كانت الشياطين، وحتى الأرض البنية البعيدة المجففة أيضًا.
“رايدو هاه. لقد فكرت في اللعب مع الأبطال لفترة من الوقت، ولكن الآن لن أتمكن من القيام بذلك” (صوفيا)
(هل تخبرني أنه في هذا الموقف كان جسده قادرًا على تذكر تلك الحركات والربط بين أفعاله؟ ولم يعطني انطباعًا بأنه تدرب كثيرًا حتى يتمكن من القيام بشيء كهذا بالرغم من ذلك. وهذا يعني…) (صوفيا)
نفس الابتسامة العدوانية التي أظهرتها لرايدو ظهرت مرة أخرى على شفتيها. على الرغم من أنه كان وضعًا حيث كانوا غير قادرين عمليًا على التحرك، إلا أنها كانت تفكر بالفعل في القتال.
“… على الرغم من أننا شاركنا طاولة معهم لبضعة أيام. كم هي قاسية” (صوفيا)
“اتركي ذلك لوقت لاحق. أنهي مهمتي أولاً قبل ملاحقة رايدو. بعد ترتيب معداتك واستعادة قوتك، يمكنك الذهاب لخوض مباراة العودة” (لانسر)
قول لانسر.
يقترح لانسر الحزين خطة.
كلما تم كسر حلقة، زاد الجسر بسرعة نطاق قوته بسرعة فائقة. لم يكن ماكوتو يحلم حتى أنه سيخلق تموجات في السماء ويتحول إلى رمح عملاق يخترق الأرض.
“… أنت محق. أنا أفهم ميتسوروجي. بطاقاتي ليست كافية لمطاردة ذلك بعد” (صوفيا)
“اللعنة رايدو، هل يخبرنا أنه سيأخذنا جميعًا إلى قبره؟!” (لانسر)
“أولاً، علينا أن نستعيد قدرتنا على التحمل ونعود إلى الأرض” (لانسر)
لقد أثبتت تلك البحيرة صحة الشائعات الهامسة الصغيرة وانتشرت الكلمة ببطء في العالم.
“نعم، نحن غير قادرين على التحرك بشكل رائع” (صوفيا)
“ليس الأمر كما لو أننا أصبحنا رفقاء. أنت أيضًا، لا أشعر بالذنب فيك بالرغم من ذلك؟” (لانسر)
ضحك الاثنان على سطح الماء.
لا يزال ميتسومي ماكوتو لا يعرف أنه يُطلق عليه هذا الاسم.
في هذا اليوم، من بين الأشخاص العشرة أو نحو ذلك الذين نجوا بأعجوبة من هذا الحدث المأساوي، ولدت شائعة واحدة بين الهيومان والشياطين.
تراكم كبير للمياه كان أصغر قليلاً من القبة، لكنه أكبر من البركة. تم إنشاء “بحيرة” واحدة.
عن شخص يرتدي ملابس حمراء، المبعوث الثالث للإلهة. ويقال أنه طويل القامة وجمال منقطع النظير وعمره سن صغير.
“حقًا، نحن مثل ثعبان الأدغال” (صوفيا)
لقد أثبتت تلك البحيرة صحة الشائعات الهامسة الصغيرة وانتشرت الكلمة ببطء في العالم.
لقد انقطعت أفكاره في تلك اللحظة.
“الشيطان“
المرأة التي هبطت لم تمانع في نبرة توبيخ الطفل وأجابت فقط.
لا يزال ميتسومي ماكوتو لا يعرف أنه يُطلق عليه هذا الاسم.
يبدو أن الجنود الشيطانيين العاديين بدأوا يشعرون بالهجوم القادم. وسمع شيء مشابه للصراخ من هنا وهناك.
كل ما لمسته كان متجمدًا، وفي الوقت نفسه، متأثرًا بتلك الطاقة الهائلة، تحول إلى غبار. تحولوا إلى غبار، ولم يتركوا حتى ظلًا وراءهم واكتفوا بصبغ المكان باللون الأزرق. الرمح الذي سقط من السماء قد خلق بالفعل قبة تدمير في نصف الكرة الأرضية.
“دعنا نرى. في هذا الجزء يجب أن يكون على ما يرام. صوفيا، استخدمي هذا فقط لتطويقنا. فقط في حالة “(لانسر)
ℱℒ𝒜𝒮ℋ
“من المحتمل. لقد ذهبت إلى أعلى موطئ قدم قمت بإعداده بعد كل شيء. كانت هذه تجربتي الأولى في الإطلالة من أعلى السحاب. ألا تعرف كيف تتراجع؟” (صوفيا)
———–
يمكن للمرء أن يقول أن جيش الشياطين استجاب للأوامر على الفور. كما هو متوقع، فإنهم مدربون جيدًا حقًا، هذا ما فكر فيه لانسر بإعجاب وهو يتجاهل الموقف. ولكن لم يكن هناك الكثير من الوقت المتبقي. بدأت القوة السحرية المرهقة في التقارب. مثل أحمق لا يعرف سوى شيء واحد، تنبأ بأن سهمًا آخر من تلك “السهام” قادم.
لقد اختفت الساق التي كان يجرها. ولم يترك سالما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات