نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

رحلة إلى عالم آخر يقودها القمر 97

الفصل 89: القيل والقال – ميو، الطبخ والبطلة (1)

الفصل 89: القيل والقال – ميو، الطبخ والبطلة (1)

الفصل 89: القيل والقال – ميو، الطبخ والبطلة (1)

لقد دارت وسألت، لكن الإجابات التي تلقتها كانت كلها غير موثوقة. ومع ذلك، كان هناك القليل من المعلومات المتعلقة بالأسماك المجففة. المشكلة هي عشب البحر. حتى عند إخبارهم بخصائصهم، فقد صنعوا جميعًا وجوهًا كما لم يسمعوا عنها من قبل، مما جعل ميو مكتئبة.

———–

“تعكس؟” (ميو)

يا إلهي، أعشاب بحرية كثيفة وأسماك مجففة صلبة… أليس كذلك؟

ارتفع صوت عالٍ من الماء ممزوجًا بضجيج الأمواج.

امرأة لا تناسب سوق المدينة الساحلية تمشي.

“أنا آسفة“

صخب عمليات بيع السلع المختلفة التي تتكشف على جانبي الشارع، ونداءات أصحاب المتاجر التي تصرخ بصوت عالٍ.

“هل هذا. يصدر رائحة غريبة. مثل الخام، أو بالأحرى… رائحة كريهة شعرت بها في المدينة ولكنها في نفس الوقت مختلفة. فوه~، على الرغم من أنه يجب أن تكون هناك نباتات بحرية تنجرف في كل مكان على الشاطئ. لماذا لا أستطيع العثور على أي شيء؟ “

إن الأماكن التي لا توجد فيها مواقف هو الشارع، مما يجعله متاهة معقدة ذات ممرات غير منتظمة الشكل.

وهكذا، تخلت ميو عن وقت النوم، وذهبت إلى مطبخ الطهاة لتتعلم، وكانت هناك حالات قامت فيها بمطابقة الأوقات معهم ورافقتهم. بعد شهر واحد، تمكنت ميو من إعادة إنشاء الطعام، ولكن ليس بالمستوى المثالي، لكنها كانت قادرة على فهم الأساسيات الأساسية للطعام في تسجي وتقليدها.

الأشخاص الذين شوهدوا أثناء سيرهم في الطريق كانوا عادة عراة في النصف العلوي أو يرتدون قميصًا رقيقًاوكان عدد الرجال ذوي العضلات قوية.

الذراع التي كانت تتأرجح ترتعش وتتوقف. لأنها خفضت رأسها بكل ما لديها عندما ظنت أنها ستقف.

من الواضح أنها لم تكن مألوفة في هذا المكان، فمن الواضح أن الفتاة التي ترتدي ملابس زرقاء نيلي داكنة قريبة من اللون الأسود كان وجودها في غير مكانه هنا.

جاء تأثير فجأة من الخلف.

ربما تكون الملابس التي يطلق عليها اسم الكيمونو هي الملابس التي لم يشاهدها أحد في هذه المدينة الساحلية من قبل.

لقد انقسم البحر إلى مسافة عدة عشرات من الأمتار من مكان وجود ميو وانكشف قاع المحيط.

وأيضاً شعرها الذي قد يصل أو لا يصل إلى كتفيها، شعر أسود لامع تم قصه بشكل جميلعيونها الطويلة ذات الشقوق السوداء، وشفتيها الحمراء العميقة النابضة بالحياةكان الجمال الذي ينبعث من الألوان الواضحة واضحًا في أعين الجميع.

“تعكس؟” (ميو)

ملابسها ومظهرها، مع هذين الاثنين معًا، تجعل الناس يسيرون بالدور وينظرون مرتينهذه هي أحد أقوى جواهر شركات كوزونوها، ميو.

هذا هو بالضبط.

ممثلها ماكوتو موجود حاليًا في مدسنة الاكاديمية وانتهى من افتتاح متجر هناكتلقت  توموي التي كانت تتصرف بجانبها، مهمة من ماكوتو وهي في مكان بعيد، لذا فإن ميو الآن بمفردها.

“واكامي! هذا صحيح، كان هذا واكامي! آه، هيبيكي-سان! أشكر واكا-ساما على هذا اللقاء!” (ميو)

لكنها ليست حرة.

“لا أعرف بالتفصيل، لكنه يشبه الوحش الحارس” (هيبيكي)

من أجل ريادة المدينة الساحلية كما أخبرها ماكوتو، تقدمت عبر طريق تسيجي الشمالي ووصلت إلى هذه المدينة الواقعة على البحر.

 

إنها ليست مدينة كبيرة بالمقارنة مع تسجي، من الواضح أن حجمها أصغر.

“تعكس؟” (ميو)

المناطق النائية الأخرى لديها طريق بري لتوزيع البضائع يسمى طريق الذهب السريع، لكن نمو هذه المدينة مقيد قليلاً.

“إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به! فيما يتعلق بالعشاء، من فضلك دعني ادعوك! شكراً جزيلاً! امم...”

المشي بأرجل هيومان ويستغرق بضعة أيام فقط، يمكن للمرء أن يثير العديد من الأسئلة.

 

ومهما كان الأمر، فإن هذا الموقع هو ميناء مدينة كورن إلى حد ما، وليس له اتصال مباشر بطريق المشتريات الخاص بحدود العالم، وحتى عندما يكون لديهم القدرة على استقبال السفن التجارية من الدرجة الأولى، فإنهم ما زالوا لم تصل إلى هذا النطاقمدينة يرثى لها.

“… أنا لست مصابة، لذا ليست هناك حاجة للعلاج. أيضا، إصلاح الكيمونو الخاص بي؟ إنه أمر مؤسف، ولكن هذا ليس شيئًا يمكنك إصلاحه” (ميو)

ومع ذلك، من الواضح أنه لا توجد حاجة لمقارنة هذه مع تسجي في المنتجات البحريةكان هناك العديد من المكونات التي راتها ميو لأول مرة وتم نشرها في السوق.

 

ومع ذلك، يبدو أن الشيء الذي تبحث عنه أو شيء قريب منه، لم تتمكن بعد من العثور عليهميو توقف قدميها وتتنهد.

من الجزء الرملي من الشاطئ، كان هناك ظل يجري إلى حيث توجد ميو، وقد انعكس ذلك في مجال رؤيتها.

لا أستطيع العثور على أي شيء قريب من عشب البحر وسمك التونة

المناطق النائية الأخرى لديها طريق بري لتوزيع البضائع يسمى طريق الذهب السريع، لكن نمو هذه المدينة مقيد قليلاً.

ما تبحث عنه ميو هو المكونات الشائعة جدًا في عالم ماكوتو.

الأجزاء المعقدة مثل المهارات اليدوية والصلصة، ما زالت لم تصل إلى مستواها، لكنه معدل اكتسابها قد يفاجئ أي شخص.

إنه مجرد شيء، هذا ليس شيئًا طلبه ماكوتو.

فقط من النظرات لم تكن متأكدة، لكن هيبيكي تتبع تفسيرها بشأن العشب الآخر الذي تم إلقاؤه بقسوة على الشاطئ. بعد ذلك مباشرة، تحمل ميو الواكامي مرة أخرى وتغسله بماء البحر.

بعد انفصال ميو عن ماكوتو، كانت تستمتع بالطعام وكانت تزور المطاعم والبارات الشهيرة في تسيجي في الغالبلقد رافقها ماكوتو في تناول الطعام أثناء المشي وكانت تقبل الطعام الذي أوصى به، ولكن حتى لو كان واسعًا، فلا يزال هناك حدهناك عدد قليل من الأماكن التي لم تزرها، ولكن من الواضح أنها ستصل إلى القاع قريبًابالنسبة لميو التي تحب ماكوتو والطعام اللذيذ، كان هذا موقفًا مثيرًا للقلق.

من أجل ريادة المدينة الساحلية كما أخبرها ماكوتو، تقدمت عبر طريق تسيجي الشمالي ووصلت إلى هذه المدينة الواقعة على البحر.

ثم جاءت الفرصة.

“أوم، ميو-سان. الشيء الذي رميته ربما يكون شيئًا يسمى واكامي ويستخدم في الميسو… أعني، كعنصر أعتقد أنه سيتناسب بشكل جيد مع الحساء“ (هيبيكي)

قالت توموي هذا بلا مبالاة.

لو كان شخصًا عاديًا، لكان من المؤكد أن يكون هجومًا مميتًا. هذا هو مدى قوة الهجوم الذي تلقاته ميو.

في هذه الحالة، أليس من الجيد أن تقوم ميو بإعداد الطعام الذي يحبه واكا؟

في هذا المكان حيث لا يعرف الناس اسم الكيمونو، قالت الفتاة ذات الشعر الأسود هنا كما لو كان طبيعيًا. تحدق الفتاة المعنية في المروحة القابلة للطي التي تم إنزالها، ويبدو أن كل قوتها قد تركتها.

بالنسبة لميو، كانت هذه الكلمات حرفيًا وحيًا إلهيًا.

لم يكن لدى أكتاف ميو جرح واحد. لقد ترك علامة صغيرة على الكيمونو الذي كانت ترتديه. قاوم القماش هجوم الذئب الذي من الواضح أنه ليس وحشًا عاديًا. كان من الواضح أنه لم يكن كيمونو بسيط.

لتحضير الطعام… بنفسها.

“السمك المجفف؟ الأشياء المجففة في الشمس؟ همف، في هذه المنطقة لا يوجد أحد يقطع كل هذا الطريق حتى يجف من أجل أكل السمك وإذا كانوا يخططون لحمله إلى مكان بعيد، فعادة ما يقومون بتجميده “

 

لقد كان حرفيًا فرقًا رقيقًا.

بالنسبة للفتاة التي أكلت للتو الطعام الذي تم إحضاره لها، فإن تأثير تلك الكلمات جعل جسدها يترنحثم نظرت إلى توموي بوجه جاد، كما لو كانت تنظر إلى عبقري.

 

هذا هو بالضبط.

الذئب الكبير الذي يصل إلى الأرض إذا مد ساقيه، يوقف ركلاته. هذه هوية الوحش الذي هاجم ميو.

إذا قامت بصنعه بنفسها، يمكنها أن تصنع ما تعتبره المذاق المثاليحتى الطعم الذي يرغب فيه ماكوتو، والتي قد تكون قادرة على صنعه أيضًا، هو ما اعتقدت.

كانت ميو في الجزء الداخلي من الشاطئ في مكان بعيد بعض الشيء، وتعرضت لهجوم من الخلف بينما كانت تختبر الأعشاب البحرية.

في البداية، حاولت إعادة تكوين الطعام الذي تناولته حتى الآنلكنها تركت مندهشة.

“يا إلهي، أعشاب بحرية كثيفة وأسماك مجففة صلبة… أليس كذلك؟“

لم تكن تعرف عملية الطهي على الإطلاق.

عند كتفها، كان هناك وحش فضي شرس معلق عليها، ويعضها بقوة. لقد ركل جسد ميو بقدميه الخلفيتين عدة مرات، ومن فكه المتحرك، يمكن للمرء أن يرى أن الوحش لا يزال مستمرًا في الوصول إلى السلطة. وحتى الآن، لم تظهر ميو أي رد فعل.

قطع، خبز، غلي، قلى؛ يمكنها التعامل مع هذا المستوى، لكن الخطوات الإضافية لا يمكنها ذلك.

“هذا؟! أو ربما هذا؟!” (ميو)

هناك أشخاص في أسورا يمكنهم الطهي، وقد تعلمت في الغالب على يد العفاريت الطبخ مما زاد من مهاراتها.

“السمك المجفف؟ الأشياء المجففة في الشمس؟ همف، في هذه المنطقة لا يوجد أحد يقطع كل هذا الطريق حتى يجف من أجل أكل السمك وإذا كانوا يخططون لحمله إلى مكان بعيد، فعادة ما يقومون بتجميده “

ومع ذلك، لم تكن قادرة على الوصول إلى مستوى الطعام الذي تناولته في تسيجيخفضت ميو عدد الطلبات التي تلقتها في نقابة المغامرين، وقامت بإعادة زيارة المطاعم والحانات وخفضت رأسها إلى الطهاة هناك.

أظهر الطهاة احترامًا كبيرًا لدرجة أنه لم يكن بمقدور المرء معرفة من هي التي تطلب معروفًا، وقبلوا طلبها عمليًا في لحظة. فقط، هناك أيضًا صفقة حول المتاجر المنافسة والوصفات السرية، لذلك كانت هناك أجزاء لم يتمكنوا من تعليمها لها؛ هو ما دعوا ميو بالعرق الظاهر. بالطبع، أومأت ميو برأسها على كلماتهم. أخبرتهم أنه من المقبول مجرد تدريس بعض الأطعمة المعينة، وأنها لا تنوي أن تكون عائقًا في أعمالهم، لذا من الجيد عدم إخبارها بالوصفات والتقنيات السرية.

لقد تحدت عدة مرات وفشلتوشعرت ميو، التي بدأت في فهم الأجزاء الأساسية للطهي، بنوع من الاحترام للأشخاص الذين لم تستطع تقليد الطعام منهملهذا السبب، بالنسبة لميو التي تريد أن تتعلم الوصفة والتقنية، كان من الطبيعي أن تخفض رأسهاومن ناحية أخرى، فإن أصحاب المتاجر والطهاة الذين رأوا ذلك، لم يستطيعوا تحمل ذلك.

* زو زو

في تسجي، المغامرون والأشخاص المرتبطون، لا يوجد شخص واحد لا يعرف وجود ميووتلك الشخص نفسها تخفض رأسها فجأة وتطلب تعليمها الطبخ.

نظر العديد من الأشخاص إلى المصدر، لكن ميو ركزت في فمها. بعد أن أحدثوا ضجيجًا، لاحظت ميو أخيرًا. لكنها كانت بطيئة للغاية بالفعل.

أظهر الطهاة احترامًا كبيرًا لدرجة أنه لم يكن بمقدور المرء معرفة من هي التي تطلب معروفًا، وقبلوا طلبها عمليًا في لحظةفقط، هناك أيضًا صفقة حول المتاجر المنافسة والوصفات السرية، لذلك كانت هناك أجزاء لم يتمكنوا من تعليمها لها؛ هو ما دعوا ميو بالعرق الظاهربالطبع، أومأت ميو برأسها على كلماتهمأخبرتهم أنه من المقبول مجرد تدريس بعض الأطعمة المعينة، وأنها لا تنوي أن تكون عائقًا في أعمالهم، لذا من الجيد عدم إخبارها بالوصفات والتقنيات السرية.

وفي النهاية، لم تتمكن من الحصول على أي معلومات جديدة من العمال. ومع ذلك، كانت تشك في أفكارها وتقترب من الكتلة السوداء الموجودة على الشاطئ.

وهكذا، تخلت ميو عن وقت النوم، وذهبت إلى مطبخ الطهاة لتتعلم، وكانت هناك حالات قامت فيها بمطابقة الأوقات معهم ورافقتهمبعد شهر واحد، تمكنت ميو من إعادة إنشاء الطعام، ولكن ليس بالمستوى المثالي، لكنها كانت قادرة على فهم الأساسيات الأساسية للطعام في تسجي وتقليدها.

الذراع التي كانت تتأرجح ترتعش وتتوقف. لأنها خفضت رأسها بكل ما لديها عندما ظنت أنها ستقف.

الأجزاء المعقدة مثل المهارات اليدوية والصلصة، ما زالت لم تصل إلى مستواها، لكنه معدل اكتسابها قد يفاجئ أي شخص.

بالنسبة لميو، كانت هذه الكلمات حرفيًا وحيًا إلهيًا.

قد يكون هذا استطرادا، لكن ميو التي عادة ما تعامل المغامرين ببرود، كانت تستخدم لغة رسمية مع الطهاةولهذا السبب، في المطاعم والحانات والنزل القريبة من تلك الدلالة؛ أصبح سلوكها مع المغامرين سهل الانقياد.

قطع، خبز، غلي، قلى؛ يمكنها التعامل مع هذا المستوى، لكن الخطوات الإضافية لا يمكنها ذلك.

وهكذا الآنكان هدف ميو في هذه المدينة الساحلية هو بالضبط الترفيه عن الطعام الياباني.

“إن أعدادهم منخفضة، ولكن في أماكن مثل متاجر الهدايا التذكارية ومتاجر الجملة قد يكون هناك بعض منها“

طعام عالم سيدها ماكوتوقبل التوجه إلى الأكاديمية، شرح لها ماكوتو عن العالم الذي أتى منهورأت ميو أنه سيكون من المستحيل مقابلة هذا المشهد والطعام، وكانت حزينة حقًابالمناسبة، لم يكن لديها حقًا أي انطباع خاص عن سلالة ماكوتوكان شيكي متحمسًا بشكل لا يصدق وأثار ضجة كبيرة، لذلك تلقى قبضة توموي الحديدية، لكن ميو بصراحة لم تمانع في البلد الذي ينتمي إليه ماكوتو، لا، بغض النظر عن العالم الذي ينتمي إليه، فلن يتغيرإنه مجرد سيدها الوحيد ووجود لا يمكن تعويضهلهذا السبب، بغض النظر عما حدث في ماضيه، فهي لن تمانعبدلاً من هذه الأشياء المملة، كان اهتمامها بالطعام الياباني الذي كان يأكله ماكوتو أكثر أهمية.

ثم جاءت الفرصة.

كان أساس الطعام الياباني مختلفًا عن طعام تسيجيبدلاً من استخدام اللحوم، أعطت الانطباع بأنهم استخدموا المزيد من المنتجات البحرية واعتقدت أن المدينة الساحلية ستكون بمثابة نوع من الأدلة، ولكن

لقد كان حرفيًا فرقًا رقيقًا.

ليس جيدفي البداية، ليس هناك الكثير من الأشياء المجففةمن الطعام الياباني الذي رأيته في تلك الذكريات، الشيء الوحيد الذي يمكنني إعادة إنشائه هو البيض المقلي المشمسطلبت من توموي أن تتعاون معي وتبحث عن طرق للطهي، ولكن يبدو أنه لا غنى عن التونة العشبية والوثابةيتم إعادة إنشاء الأرز والميسو بواسطة توموي، لذا، إذا تركت ذلك لها، يجب أن أجمع المكونات المختلفة وأتعلم طرقًا مختلفة للطهي، ومع ذلك

وهكذا، تخلت ميو عن وقت النوم، وذهبت إلى مطبخ الطهاة لتتعلم، وكانت هناك حالات قامت فيها بمطابقة الأوقات معهم ورافقتهم. بعد شهر واحد، تمكنت ميو من إعادة إنشاء الطعام، ولكن ليس بالمستوى المثالي، لكنها كانت قادرة على فهم الأساسيات الأساسية للطعام في تسجي وتقليدها.

ميو التي عقدت العزم على تزويد ماكوتو بالطعام الياباني في أسورا يومًا ما، كانت لديها توقعات كبيرة من مدينة كوران الساحلية.

ارتفع صوت عالٍ من الماء ممزوجًا بضجيج الأمواج.

ومع ذلك، كانت الحقيقة أنها لم تتمكن من العثور على المكونات وكانت الأسماك المجففة المهمة نادرة تمامًالقد كان الأمر لدرجة أنها جعلتها تتساءل عما إذا كانت هذه المدينة لم تتعمق بالفعل في هذا النوع من التصنيع.

لم تكن تعرف عملية الطهي على الإطلاق.

السمك المجفف؟ الأشياء المجففة في الشمس؟ همف، في هذه المنطقة لا يوجد أحد يقطع كل هذا الطريق حتى يجف من أجل أكل السمك وإذا كانوا يخططون لحمله إلى مكان بعيد، فعادة ما يقومون بتجميده

———–

الشيء الأكثر أهمية هنا هو النضارة بعد كل شيءلتحمل عناء تجفيفهحسنًا، قد تكون هناك منازل حيث يتم تجفيفها لليلة واحدة ولكن…”

ميو التي وقفت من وضعية القرفصاء بكلتا يديها المملوءتين بحصادها، تركت حذرها تمامًا. لو قامت بنشر “شبكة” ووسعت منطقة إدراكها لكانت القصة مختلفة، لكن ميو ليست ماهرة في إدراك محيطها. وبدون أي استعدادات مناسبة، تلقت الهجوم وتم تفجيرها.

إن أعدادهم منخفضة، ولكن في أماكن مثل متاجر الهدايا التذكارية ومتاجر الجملة قد يكون هناك بعض منها

———–

لقد دارت وسألت، لكن الإجابات التي تلقتها كانت كلها غير موثوقةومع ذلك، كان هناك القليل من المعلومات المتعلقة بالأسماك المجففةالمشكلة هي عشب البحرحتى عند إخبارهم بخصائصهم، فقد صنعوا جميعًا وجوهًا كما لم يسمعوا عنها من قبل، مما جعل ميو مكتئبة.

وربما أثار اهتمامها. تتوقف يد ميو وتنتظر الكلمات التالية من الدخيل.

بعد القيام بجولة حول السوق، قررت ميو الذهاب لتفقد الشاطئ.

“الأعشاب البحرية؟ أوم… هل هو للواكامي أم عشب البحر؟ ميو-سان طباخة؟” (هيبيكي)

ولأنها تعلمت أن المكان الذي يتم فيه تجفيف الأسماك يقع على الشاطئ الرملي، فقد اعتقدت أنه ربما يمكنها الحصول على بعض المعلومات من الأشخاص الذين يمارسون هذا بالفعلشعرت وكأنها تتشبث بالقش.

جاء تأثير فجأة من الخلف.

هل هذايصدر رائحة غريبةمثل الخام، أو بالأحرى… رائحة كريهة شعرت بها في المدينة ولكنها في نفس الوقت مختلفةفوه~، على الرغم من أنه يجب أن تكون هناك نباتات بحرية تنجرف في كل مكان على الشاطئلماذا لا أستطيع العثور على أي شيء؟

أظهر الطهاة احترامًا كبيرًا لدرجة أنه لم يكن بمقدور المرء معرفة من هي التي تطلب معروفًا، وقبلوا طلبها عمليًا في لحظة. فقط، هناك أيضًا صفقة حول المتاجر المنافسة والوصفات السرية، لذلك كانت هناك أجزاء لم يتمكنوا من تعليمها لها؛ هو ما دعوا ميو بالعرق الظاهر. بالطبع، أومأت ميو برأسها على كلماتهم. أخبرتهم أنه من المقبول مجرد تدريس بعض الأطعمة المعينة، وأنها لا تنوي أن تكون عائقًا في أعمالهم، لذا من الجيد عدم إخبارها بالوصفات والتقنيات السرية.

أثناء مشاهدة العمل عن بعد، تشعر ميو باليأس من حقيقة وجود سمكة فقط هناكعند إلقاء نظرة خاطفة على أحد أجزاء الشاطئ، كان هناك كتلة سوداء هناك ولاحظت ميو أنها قد تم غسلها بالأعشاب البحرية.

———–

وفي مكان منتشر فيه الحصى والخشب، تم عمل قاعدة في مكان يسهل وصول ضوء الشمس إليهتم وضع الأسماك هناكيتم ترك الصغار كما هي ويتم قطع جميع الآخرين.

الآن بعد أن فكرت في الأمر، وجدت أن رائحة الأسماك كريهة الرائحة أكثر من رائحة لحوم الحيواناتأشعر بالرغبة في غلي عظم الوحش لفترة طويلة لإعداد <حساء> داشي، كما لا توجد مكونات مناسبة له أيضًاأخبرتني توموي سان أن: “هذا هو المكان الذي يأتي فيه عشب البحر في نان “، وقالت إن هناك طريقة خاصةاعتقدت أن العملية الأساسية وراء صنع الحساء بعظم الوحش وعظم السمك وكذلك المكونات هي نفسها عمليًا، ولكن ربما ليس هذا هو الحال…”

“ليس جيد. في البداية، ليس هناك الكثير من الأشياء المجففة. من الطعام الياباني الذي رأيته في تلك الذكريات، الشيء الوحيد الذي يمكنني إعادة إنشائه هو البيض المقلي المشمس. طلبت من توموي أن تتعاون معي وتبحث عن طرق للطهي، ولكن يبدو أنه لا غنى عن التونة العشبية والوثابة. يتم إعادة إنشاء الأرز والميسو بواسطة توموي، لذا، إذا تركت ذلك لها، يجب أن أجمع المكونات المختلفة وأتعلم طرقًا مختلفة للطهي، ومع ذلك…“

وفي النهاية، لم تتمكن من الحصول على أي معلومات جديدة من العمالومع ذلك، كانت تشك في أفكارها وتقترب من الكتلة السوداء الموجودة على الشاطئ.

“هل تعتقد أنه لم يتم بيعه فحسب، بل تم إسقاطه؟!” (ميو)

قال أحد العمال: “هذه قمامة البحر”، لكن ميو لم تمانع.

 

هناك بعضها دافئ الملمس وبعضها رقيقهناك الكثير من الأنواععندما أنظر عن كثب إلى ألوانها، هناك اللون الأخضر والأزرق، وهناك أيضًا اللون الأحمرالطعم هو … آرامتموج ولذيذقائلا القمامة، يا لها من مضيعةهذا هنا… حسنًا، اللزوجة الطفيفة مثيرة للقلق، لكنها صالحة للأكلأما الجزء الفاتر فيحتوي على بعض المسحوق الأبيض عالقًا عليههيه~، هذا لديه ذوق قويالرائحة تشبه رائحة الشاطئ، رائحة لطيفةالمسحوق الأبيض ليس سمًا أيضًامما حصلت عليه، الأجزاء الجافة تصبح صلبة ولكن طعمها يصبح أقوىأليس هذا كافيا للتأهل كمكونات ديسو كا؟ يا إلهي، ليس لديهم أي فكرة حقًا

إن الأماكن التي لا توجد فيها مواقف هو الشارع، مما يجعله متاهة معقدة ذات ممرات غير منتظمة الشكل.

من أجل أن تقوم توموي بفحصه، تبحث ميو عن الأشخاص الذين حالتهم الحالية جيدةتجمع الأشخاص الذين كانوا يجففون الأسماك على مسافة ونظروا إلى غرابة أطوارها بوجه مثير للاشمئزازولكن في المنتصف، فجأة واجه شخص ما مكان ميو، ورفع كلتا يديه وبدأ بالصراخ.

“ميو. وأنت يا سيدة؟” (ميو)

لكن ميو التي كانت تركز على اختيار الأعشاب البحرية، لم تلاحظ ذلك.

ارتفع صوت عالٍ من الماء ممزوجًا بضجيج الأمواج.

نظر العديد من الأشخاص إلى المصدر، لكن ميو ركزت في فمهابعد أن أحدثوا ضجيجًا، لاحظت ميو أخيرًالكنها كانت بطيئة للغاية بالفعل.

من أجل أن تقوم توموي بفحصه، تبحث ميو عن الأشخاص الذين حالتهم الحالية جيدة. تجمع الأشخاص الذين كانوا يجففون الأسماك على مسافة ونظروا إلى غرابة أطوارها بوجه مثير للاشمئزاز. ولكن في المنتصف، فجأة واجه شخص ما مكان ميو، ورفع كلتا يديه وبدأ بالصراخ.

هذا … ماذا يحدث؟ آه، ربما كان لديك فضول بعد رؤيتي آكل الأعشاب البحرية؟ إيه؟!” (ميو

“ليس جيد. في البداية، ليس هناك الكثير من الأشياء المجففة. من الطعام الياباني الذي رأيته في تلك الذكريات، الشيء الوحيد الذي يمكنني إعادة إنشائه هو البيض المقلي المشمس. طلبت من توموي أن تتعاون معي وتبحث عن طرق للطهي، ولكن يبدو أنه لا غنى عن التونة العشبية والوثابة. يتم إعادة إنشاء الأرز والميسو بواسطة توموي، لذا، إذا تركت ذلك لها، يجب أن أجمع المكونات المختلفة وأتعلم طرقًا مختلفة للطهي، ومع ذلك…“

جاء تأثير فجأة من الخلف.

من أجل أن تقوم توموي بفحصه، تبحث ميو عن الأشخاص الذين حالتهم الحالية جيدة. تجمع الأشخاص الذين كانوا يجففون الأسماك على مسافة ونظروا إلى غرابة أطوارها بوجه مثير للاشمئزاز. ولكن في المنتصف، فجأة واجه شخص ما مكان ميو، ورفع كلتا يديه وبدأ بالصراخ.

لو كان شخصًا عاديًا، لكان من المؤكد أن يكون هجومًا مميتًاهذا هو مدى قوة الهجوم الذي تلقاته ميو.

“إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به! فيما يتعلق بالعشاء، من فضلك دعني ادعوك! شكراً جزيلاً! امم...”

ميو التي وقفت من وضعية القرفصاء بكلتا يديها المملوءتين بحصادها، تركت حذرها تمامًالو قامت بنشر “شبكة” ووسعت منطقة إدراكها لكانت القصة مختلفة، لكن ميو ليست ماهرة في إدراك محيطهاوبدون أي استعدادات مناسبة، تلقت الهجوم وتم تفجيرها.

طعام عالم سيدها ماكوتو. قبل التوجه إلى الأكاديمية، شرح لها ماكوتو عن العالم الذي أتى منه. ورأت ميو أنه سيكون من المستحيل مقابلة هذا المشهد والطعام، وكانت حزينة حقًا. بالمناسبة، لم يكن لديها حقًا أي انطباع خاص عن سلالة ماكوتو. كان شيكي متحمسًا بشكل لا يصدق وأثار ضجة كبيرة، لذلك تلقى قبضة توموي الحديدية، لكن ميو بصراحة لم تمانع في البلد الذي ينتمي إليه ماكوتو، لا، بغض النظر عن العالم الذي ينتمي إليه، فلن يتغير. إنه مجرد سيدها الوحيد ووجود لا يمكن تعويضه. لهذا السبب، بغض النظر عما حدث في ماضيه، فهي لن تمانع. بدلاً من هذه الأشياء المملة، كان اهتمامها بالطعام الياباني الذي كان يأكله ماكوتو أكثر أهمية.

كانت ميو في الجزء الداخلي من الشاطئ في مكان بعيد بعض الشيء، وتعرضت لهجوم من الخلف بينما كانت تختبر الأعشاب البحرية.

من حلقه، صدى تأوه غير موثوق به.

ارتفع صوت عالٍ من الماء ممزوجًا بضجيج الأمواج.

وفي النهاية، لم تتمكن من الحصول على أي معلومات جديدة من العمال. ومع ذلك، كانت تشك في أفكارها وتقترب من الكتلة السوداء الموجودة على الشاطئ.

هذا صحيح، تم إلقاء ميو بالكامل في مياه البحر.

في المكان الذي أشارت إليه، كان هناك ذئب يلوي ذيله، لكنه كان لا يزال يرسل نظرة معادية إلى ميو. لا يبدو أنه كان يعكس على الإطلاق.

تم إطلاق المكونات التي اختارتها بعناية والتي كانت في يديها بسبب الهجوم المفاجئوجرفتهم الأمواج واختفوا في عرض البحر.

“…”

“…”

“هيبيكي. ميو سان، أنا آسفة حقا. هذا الطفل أيضًا يعكس ذلك…” (هيبيكي)

وقفت ميو بصمت.

“الشيء الأكثر أهمية هنا هو النضارة بعد كل شيء. لتحمل عناء تجفيفه. حسنًا، قد تكون هناك منازل حيث يتم تجفيفها لليلة واحدة ولكن…”

عند كتفها، كان هناك وحش فضي شرس معلق عليها، ويعضها بقوةلقد ركل جسد ميو بقدميه الخلفيتين عدة مرات، ومن فكه المتحرك، يمكن للمرء أن يرى أن الوحش لا يزال مستمرًا في الوصول إلى السلطةوحتى الآن، لم تظهر ميو أي رد فعل.

* زو زو

من الجزء الرملي من الشاطئ، كان هناك ظل يجري إلى حيث توجد ميو، وقد انعكس ذلك في مجال رؤيتها.

———– ترجمة

لقد كنت غارقة” (ميو)

بالنسبة للفتاة التي أكلت للتو الطعام الذي تم إحضاره لها، فإن تأثير تلك الكلمات جعل جسدها يترنح. ثم نظرت إلى توموي بوجه جاد، كما لو كانت تنظر إلى عبقري.

رن صوت بارد مخترق.

“في هذه الحالة، أليس من الجيد أن تقوم ميو بإعداد الطعام الذي يحبه واكا؟“

الذئب الكبير الذي يصل إلى الأرض إذا مد ساقيه، يوقف ركلاتههذه هوية الوحش الذي هاجم ميو.

بعد القيام بجولة حول السوق، قررت ميو الذهاب لتفقد الشاطئ.

لكن ذلك الوحش الكبير والشرس خاف من كلام ميو وظهر الضعف في عينيه.

لكنها ليست حرة.

من حلقه، صدى تأوه غير موثوق به.

تخفض ميو مروحتها القابلة للطي ببطء وتعيدها إلى حضنها. لقد غفرت ذلك، أو بالأحرى، كان ذلك لأن هذا أثار اهتمامها.

“…”

ودون الاهتمام بهذا الاضطراب، انقسم البحر الذي كان يحمل الموجة… فجأة.

باستخدام يدها اليمنى، تمسك ميو بشكل عرضي بالذئب الفضي الذي كان يعض كتفها الأيسر من رقبتها.

في البداية، حاولت إعادة تكوين الطعام الذي تناولته حتى الآن. لكنها تركت مندهشة.

لقد كان عرضًا للقوة لا يتوقعه أحد من امرأة، ولكن بهذه الطريقة سحبت الذئب الذي كان على كتفها وحطمته في البحر.

“ميو. وأنت يا سيدة؟” (ميو)

لم يكن لدى أكتاف ميو جرح واحدلقد ترك علامة صغيرة على الكيمونو الذي كانت ترتديهقاوم القماش هجوم الذئب الذي من الواضح أنه ليس وحشًا عاديًاكان من الواضح أنه لم يكن كيمونو بسيط.

“إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به! فيما يتعلق بالعشاء، من فضلك دعني ادعوك! شكراً جزيلاً! امم...”

من ناحية أخرى، كان الذئب، بمجرد اصطدامه بالأرض، ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن حتى من الوقوف بشكل صحيحكان يدفع جسمه للأعلى بأرجله الأمامية، لكن رجليه الخلفيتين لم تفعلا نفس الشيءيمكن أن ينظر فقط إلى ميو بينما يئن بشكل ضعيف.

ومع ذلك، لم تكن قادرة على الوصول إلى مستوى الطعام الذي تناولته في تسيجي. خفضت ميو عدد الطلبات التي تلقتها في نقابة المغامرين، وقامت بإعادة زيارة المطاعم والحانات وخفضت رأسها إلى الطهاة هناك.

مت، أيها العاهر” (ميو)

هذا هو بالضبط.

تقوم ميو بإخراج المروحة القابلة للطي من حضنها وتغلقها.

يدخل الظل الداكن إلى المساحة الواقعة بين هجوم ميو والذئب، ويمر وهو ممسك بالذئب.

تنظر إلى الذئب بعيون باردة لا تظهر أي رحمة، وتتأرجح به في نفس.

بالنسبة للفتاة التي أكلت للتو الطعام الذي تم إحضاره لها، فإن تأثير تلك الكلمات جعل جسدها يترنح. ثم نظرت إلى توموي بوجه جاد، كما لو كانت تنظر إلى عبقري.

لقد كان حرفيًا فرقًا رقيقًا.

في هذا المكان حيث لا يعرف الناس اسم الكيمونو، قالت الفتاة ذات الشعر الأسود هنا كما لو كان طبيعيًا. تحدق الفتاة المعنية في المروحة القابلة للطي التي تم إنزالها، ويبدو أن كل قوتها قد تركتها.

يدخل الظل الداكن إلى المساحة الواقعة بين هجوم ميو والذئب، ويمر وهو ممسك بالذئب.

أين ذهبت شدتها السابقة في العالم؟ كانت الآن تحمل الأعشاب البحرية المذكورة في كل يد وتنظر إلى هيبيكي بعيون تشع بنوع مختلف من الشدة.

لا بد أنه كان سباقًا سريعًا يائسًادون أن تأخذ مسافة من ميو، ينهار وضع الظل.

من ناحية أخرى، كان الذئب، بمجرد اصطدامه بالأرض، ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن حتى من الوقوف بشكل صحيح. كان يدفع جسمه للأعلى بأرجله الأمامية، لكن رجليه الخلفيتين لم تفعلا نفس الشيء. يمكن أن ينظر فقط إلى ميو بينما يئن بشكل ضعيف.

“…”

“هذا … ماذا يحدث؟ آه، ربما كان لديك فضول بعد رؤيتي آكل الأعشاب البحرية؟ إيه؟!” (ميو) 

ميو، مع برودة خطيرة لا تزال حولها، توقف حركاتها وتنظر إلى الدخيل الذي كان يقف على ركبتيه.

الذئب الكبير الذي يصل إلى الأرض إذا مد ساقيه، يوقف ركلاته. هذه هوية الوحش الذي هاجم ميو.

* زو زو

“يا إلهي، أعشاب بحرية كثيفة وأسماك مجففة صلبة… أليس كذلك؟“

صوت غير عادي يتردد في المكانيفكر الدخيل في ما هو هذا الصوت، ويركز على مصدر الصوت.

عند كتفها، كان هناك وحش فضي شرس معلق عليها، ويعضها بقوة. لقد ركل جسد ميو بقدميه الخلفيتين عدة مرات، ومن فكه المتحرك، يمكن للمرء أن يرى أن الوحش لا يزال مستمرًا في الوصول إلى السلطة. وحتى الآن، لم تظهر ميو أي رد فعل.

في البحر الذي سبق مروحة ميو القابلة للطي

“تعكس؟” (ميو)

ودون الاهتمام بهذا الاضطراب، انقسم البحر الذي كان يحمل الموجة… فجأة.

من أجل ريادة المدينة الساحلية كما أخبرها ماكوتو، تقدمت عبر طريق تسيجي الشمالي ووصلت إلى هذه المدينة الواقعة على البحر.

لقد انقسم البحر إلى مسافة عدة عشرات من الأمتار من مكان وجود ميو وانكشف قاع المحيط.

وقفت ميو بصمت.

لقد كانت ظاهرة استمرت لبضع ثوان فقط، لكن الدخيل بلع أنفاسه وحدق في هذا المشهد.

ولأنها تعلمت أن المكان الذي يتم فيه تجفيف الأسماك يقع على الشاطئ الرملي، فقد اعتقدت أنه ربما يمكنها الحصول على بعض المعلومات من الأشخاص الذين يمارسون هذا بالفعل. شعرت وكأنها تتشبث بالقش.

المالك؟ إذن مرافقته “(ميو)

ملابسها ومظهرها، مع هذين الاثنين معًا، تجعل الناس يسيرون بالدور وينظرون مرتين. هذه هي أحد أقوى جواهر شركات كوزونوها، ميو.

تقوم ميو بتحريك نابها المطوي دون أن تسمع إجابة الدخيل الذي فقد كلماته بسبب الظاهرة السابقة.

بدا الأمر وكأنها كانت محبطة بعض الشيء بسبب آثار الأنياب في الكيمونو الخاص بها، لكنه لم يتمزق. في الواقع، كان الضرر الوحيد الشبيه بالضرر هو الأعشاب البحرية التي تم غسلها وغمرها.

أنا آسفة!!”

أين ذهبت شدتها السابقة في العالم؟ كانت الآن تحمل الأعشاب البحرية المذكورة في كل يد وتنظر إلى هيبيكي بعيون تشع بنوع مختلف من الشدة.

الذراع التي كانت تتأرجح ترتعش وتتوقفلأنها خفضت رأسها بكل ما لديها عندما ظنت أنها ستقف.

 

“…”

أظهر الطهاة احترامًا كبيرًا لدرجة أنه لم يكن بمقدور المرء معرفة من هي التي تطلب معروفًا، وقبلوا طلبها عمليًا في لحظة. فقط، هناك أيضًا صفقة حول المتاجر المنافسة والوصفات السرية، لذلك كانت هناك أجزاء لم يتمكنوا من تعليمها لها؛ هو ما دعوا ميو بالعرق الظاهر. بالطبع، أومأت ميو برأسها على كلماتهم. أخبرتهم أنه من المقبول مجرد تدريس بعض الأطعمة المعينة، وأنها لا تنوي أن تكون عائقًا في أعمالهم، لذا من الجيد عدم إخبارها بالوصفات والتقنيات السرية.

وربما أثار اهتمامهاتتوقف يد ميو وتنتظر الكلمات التالية من الدخيل.

عندما ذهبت لتفقد الشاطئ، هاجمك هذا الصغير فجأة و… إنه خطأيأتفهم أنك غاضبة، لكن من فضلك سامحيناعلاج إصابتك وإصلاح الكيمونو؛ سأفعل ذلك بالتأكيد!

ملابسها ومظهرها، مع هذين الاثنين معًا، تجعل الناس يسيرون بالدور وينظرون مرتين. هذه هي أحد أقوى جواهر شركات كوزونوها، ميو.

تخفض ميو مروحتها القابلة للطي ببطء وتعيدها إلى حضنهالقد غفرت ذلك، أو بالأحرى، كان ذلك لأن هذا أثار اهتمامها.

ممثلها ماكوتو موجود حاليًا في مدسنة الاكاديمية وانتهى من افتتاح متجر هناك. تلقت  توموي التي كانت تتصرف بجانبها، مهمة من ماكوتو وهي في مكان بعيد، لذا فإن ميو الآن بمفردها.

في هذا المكان حيث لا يعرف الناس اسم الكيمونو، قالت الفتاة ذات الشعر الأسود هنا كما لو كان طبيعيًاتحدق الفتاة المعنية في المروحة القابلة للطي التي تم إنزالها، ويبدو أن كل قوتها قد تركتها.

أظهر الطهاة احترامًا كبيرًا لدرجة أنه لم يكن بمقدور المرء معرفة من هي التي تطلب معروفًا، وقبلوا طلبها عمليًا في لحظة. فقط، هناك أيضًا صفقة حول المتاجر المنافسة والوصفات السرية، لذلك كانت هناك أجزاء لم يتمكنوا من تعليمها لها؛ هو ما دعوا ميو بالعرق الظاهر. بالطبع، أومأت ميو برأسها على كلماتهم. أخبرتهم أنه من المقبول مجرد تدريس بعض الأطعمة المعينة، وأنها لا تنوي أن تكون عائقًا في أعمالهم، لذا من الجيد عدم إخبارها بالوصفات والتقنيات السرية.

“… أنا لست مصابة، لذا ليست هناك حاجة للعلاجأيضا، إصلاح الكيمونو الخاص بي؟ إنه أمر مؤسف، ولكن هذا ليس شيئًا يمكنك إصلاحه” (ميو)

من أجل أن تقوم توموي بفحصه، تبحث ميو عن الأشخاص الذين حالتهم الحالية جيدة. تجمع الأشخاص الذين كانوا يجففون الأسماك على مسافة ونظروا إلى غرابة أطوارها بوجه مثير للاشمئزاز. ولكن في المنتصف، فجأة واجه شخص ما مكان ميو، ورفع كلتا يديه وبدأ بالصراخ.

بدا الأمر وكأنها كانت محبطة بعض الشيء بسبب آثار الأنياب في الكيمونو الخاص بها، لكنه لم يتمزقفي الواقع، كان الضرر الوحيد الشبيه بالضرر هو الأعشاب البحرية التي تم غسلها وغمرها.

قطع، خبز، غلي، قلى؛ يمكنها التعامل مع هذا المستوى، لكن الخطوات الإضافية لا يمكنها ذلك.

أنا آسفة

ومع ذلك، يبدو أن الشيء الذي تبحث عنه أو شيء قريب منه، لم تتمكن بعد من العثور عليه. ميو توقف قدميها وتتنهد.

دعونا نرى، إذا ساعدتني ودعةتني على العشاء، فيمكنني ترك الأمر كما لو أنه لم يحدث أبدًا” (ميو)

“مت، أيها العاهر” (ميو)

إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام بهفيما يتعلق بالعشاء، من فضلك دعني ادعوكشكراً جزيلاًامم...”

“…”

ميووأنت يا سيدة؟” (ميو)

ربما تكون الملابس التي يطلق عليها اسم الكيمونو هي الملابس التي لم يشاهدها أحد في هذه المدينة الساحلية من قبل.

هيبيكيميو سان، أنا آسفة حقاهذا الطفل أيضًا يعكس ذلك…” (هيبيكي)

ممثلها ماكوتو موجود حاليًا في مدسنة الاكاديمية وانتهى من افتتاح متجر هناك. تلقت  توموي التي كانت تتصرف بجانبها، مهمة من ماكوتو وهي في مكان بعيد، لذا فإن ميو الآن بمفردها.

في المكان الذي أشارت إليه، كان هناك ذئب يلوي ذيله، لكنه كان لا يزال يرسل نظرة معادية إلى ميولا يبدو أنه كان يعكس على الإطلاق.

“إذا كان هناك أي شيء يمكنني القيام به! فيما يتعلق بالعشاء، من فضلك دعني ادعوك! شكراً جزيلاً! امم...”

تعكس؟” (ميو)

“هناك بعضها دافئ الملمس وبعضها رقيق. هناك الكثير من الأنواع. عندما أنظر عن كثب إلى ألوانها، هناك اللون الأخضر والأزرق، وهناك أيضًا اللون الأحمر. الطعم هو … آرا. متموج ولذيذ. قائلا القمامة، يا لها من مضيعة. هذا هنا… حسنًا، اللزوجة الطفيفة مثيرة للقلق، لكنها صالحة للأكل. أما الجزء الفاتر فيحتوي على بعض المسحوق الأبيض عالقًا عليه. هيه~، هذا لديه ذوق قوي. الرائحة تشبه رائحة الشاطئ، رائحة لطيفة. المسحوق الأبيض ليس سمًا أيضًا. مما حصلت عليه، الأجزاء الجافة تصبح صلبة ولكن طعمها يصبح أقوى. أليس هذا كافيا للتأهل كمكونات ديسو كا؟ يا إلهي، ليس لديهم أي فكرة حقًا“

آسفةهورن، ارجع!” (هيبيكي)

———–

الذئب الفضي محاط بالضوء ويختفي في وشاح هيبيكيبرؤية ذلك، ضيقت ميو عينيها قليلاً.

هذا الذئب هو روح تعيش في أداة؟” (ميو)

“إن أعدادهم منخفضة، ولكن في أماكن مثل متاجر الهدايا التذكارية ومتاجر الجملة قد يكون هناك بعض منها“

لا أعرف بالتفصيل، لكنه يشبه الوحش الحارس” (هيبيكي)

ومع ذلك، كانت الحقيقة أنها لم تتمكن من العثور على المكونات وكانت الأسماك المجففة المهمة نادرة تمامًا. لقد كان الأمر لدرجة أنها جعلتها تتساءل عما إذا كانت هذه المدينة لم تتعمق بالفعل في هذا النوع من التصنيع.

“… أرىإذًا هيبيكي، هل يمكنك مساعدتي في فرز الأعشاب البحرية التي في حالة جيدة؟ ” (ميو)

“ميو. وأنت يا سيدة؟” (ميو)

الأعشاب البحرية؟ أوم… هل هو للواكامي أم عشب البحر؟ ميو-سان طباخة؟” (هيبيكي)

ميو التي وقفت من وضعية القرفصاء بكلتا يديها المملوءتين بحصادها، تركت حذرها تمامًا. لو قامت بنشر “شبكة” ووسعت منطقة إدراكها لكانت القصة مختلفة، لكن ميو ليست ماهرة في إدراك محيطها. وبدون أي استعدادات مناسبة، تلقت الهجوم وتم تفجيرها.

اتسعت عيون ميو عند سماع كلمات هيبيكي اللامباليةبالنسبة لهيبيكي، السبب الحقيقي لسؤالها عن كونها طاهية هو أنها أرادت بالفعل الاستمرار في سؤال ميو عما هي عليه في العالمبالطبع، لا تعتقد حقًا أن ميو التي قامت بتقسيم البحر بسهولة، ستكون طباخة.

ملابسها ومظهرها، مع هذين الاثنين معًا، تجعل الناس يسيرون بالدور وينظرون مرتين. هذه هي أحد أقوى جواهر شركات كوزونوها، ميو.

“! ماذاهل يوجد عشب البحر بين هؤلاء؟!” (ميو)

 

إيه؟آه، أوم، ربما يكون هو الكبير هناك” (هيبيكي)

لقد كان حرفيًا فرقًا رقيقًا.

هذا؟أو ربما هذا؟!” (ميو)

في هذا المكان حيث لا يعرف الناس اسم الكيمونو، قالت الفتاة ذات الشعر الأسود هنا كما لو كان طبيعيًا. تحدق الفتاة المعنية في المروحة القابلة للطي التي تم إنزالها، ويبدو أن كل قوتها قد تركتها.

أين ذهبت شدتها السابقة في العالم؟ كانت الآن تحمل الأعشاب البحرية المذكورة في كل يد وتنظر إلى هيبيكي بعيون تشع بنوع مختلف من الشدة.

لقد دارت وسألت، لكن الإجابات التي تلقتها كانت كلها غير موثوقة. ومع ذلك، كان هناك القليل من المعلومات المتعلقة بالأسماك المجففة. المشكلة هي عشب البحر. حتى عند إخبارهم بخصائصهم، فقد صنعوا جميعًا وجوهًا كما لم يسمعوا عنها من قبل، مما جعل ميو مكتئبة.

العشب الذي تحمله ميو سان على يمينك هو على الأرجح… عشب البحر على ما أعتقد….” (هيبيكي)

———–

هل تعتقد أنه لم يتم بيعه فحسب، بل تم إسقاطه؟!” (ميو)

 

بعد أن تخلصت ميو من العشب الموجود على يسارها بعيدًا، حملت عشب البحر (على الأرجح) الموجود على يمينها بكلتا يديها ونظرت إليه بجدية.

نظر العديد من الأشخاص إلى المصدر، لكن ميو ركزت في فمها. بعد أن أحدثوا ضجيجًا، لاحظت ميو أخيرًا. لكنها كانت بطيئة للغاية بالفعل.

(إيه؟ هل هي حقًا طاهية أو شيء من هذا القبيل؟ لقد سمعت أن الأرض القاحلة قبل المدينة المسماة تسيجي كانت مكانًا لا يعمل فيه الفطرة السليمة ولكن… هل هذا الفطرة السليمة لن تعمل بدءًا من الجزء الخارجي “لم تصب بأذى بعد أن هاجمها هورن وتمكنت بسهولة من شق البحر بمروحة قابلة للطي. لشخص مثل هذا أن يكون طباخًا …) (هيبيكي)

في يدها اليسرى واكامي وفي يدها اليمنى عشب البحر. تمسك ميو بكليهما، وتحتضن هيبيكي بقوة وقوة، دون تحفظ.

تنظر هيبيكي بجدية إلى ميو.

ارتفع صوت عالٍ من الماء ممزوجًا بضجيج الأمواج.

أوم، ميو-سانالشيء الذي رميته ربما يكون شيئًا يسمى واكامي ويستخدم في الميسو… أعني، كعنصر أعتقد أنه سيتناسب بشكل جيد مع الحساء (هيبيكي)

“في هذه الحالة، أليس من الجيد أن تقوم ميو بإعداد الطعام الذي يحبه واكا؟“

فقط من النظرات لم تكن متأكدة، لكن هيبيكي تتبع تفسيرها بشأن العشب الآخر الذي تم إلقاؤه بقسوة على الشاطئبعد ذلك مباشرة، تحمل ميو الواكامي مرة أخرى وتغسله بماء البحر.

“السمك المجفف؟ الأشياء المجففة في الشمس؟ همف، في هذه المنطقة لا يوجد أحد يقطع كل هذا الطريق حتى يجف من أجل أكل السمك وإذا كانوا يخططون لحمله إلى مكان بعيد، فعادة ما يقومون بتجميده “

واكاميهذا صحيح، كان هذا واكاميآه، هيبيكي-سانأشكر واكا-ساما على هذا اللقاء!” (ميو)

“لا أعرف بالتفصيل، لكنه يشبه الوحش الحارس” (هيبيكي)

ماذاا!! ميو سان، من هو واكا سما؟ أو بالأحرى، أنا آسفة، إنه مؤلم، ورائحة كريهةمن فضلك دعني أذهب ~~!!” (الهيبيكي)

هذا هو بالضبط.

في يدها اليسرى واكامي وفي يدها اليمنى عشب البحرتمسك ميو بكليهما، وتحتضن هيبيكي بقوة وقوة، دون تحفظ.

“السمك المجفف؟ الأشياء المجففة في الشمس؟ همف، في هذه المنطقة لا يوجد أحد يقطع كل هذا الطريق حتى يجف من أجل أكل السمك وإذا كانوا يخططون لحمله إلى مكان بعيد، فعادة ما يقومون بتجميده “

لم تلاحظ ميو على الإطلاق، ولكن هذه هي الطريقة التي التقى بها بطل ليميا أوتوناشي هيبيكي وميو.

في البحر الذي سبق مروحة ميو القابلة للطي…

———–
ترجمة

لم تلاحظ ميو على الإطلاق، ولكن هذه هي الطريقة التي التقى بها بطل ليميا أوتوناشي هيبيكي وميو.

ℱℒ𝒜𝒮ℋ    

وأيضاً شعرها الذي قد يصل أو لا يصل إلى كتفيها، شعر أسود لامع تم قصه بشكل جميل. عيونها الطويلة ذات الشقوق السوداء، وشفتيها الحمراء العميقة النابضة بالحياة. كان الجمال الذي ينبعث من الألوان الواضحة واضحًا في أعين الجميع.

———–

لو كان شخصًا عاديًا، لكان من المؤكد أن يكون هجومًا مميتًا. هذا هو مدى قوة الهجوم الذي تلقاته ميو.

 

لقد انقسم البحر إلى مسافة عدة عشرات من الأمتار من مكان وجود ميو وانكشف قاع المحيط.

 

ثم جاءت الفرصة.

 

“إيه؟! آه، أوم، ربما يكون هو الكبير هناك” (هيبيكي)

“يا إلهي، أعشاب بحرية كثيفة وأسماك مجففة صلبة… أليس كذلك؟“

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط