نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ساكنة المنزل الواحد والعشرين 3

القضية الكبرى الأولى

القضية الكبرى الأولى

بالنسبة لأليكس والده هو شخص موقر وعظيم وكان محقق لا يسبر غوره حتى أن كل الحقائق التي تجعله يزدري من حوله هي حقائق تعلمها من والده.

تشير السجلات أن بعض الضحايا كانن بفراش النوم عندما اختفين وبعضهن كانن بارجاء المنزل وتعددت الحلات.

هذا الوالد فشل بحل قضية: “ساكنة المنزل الواحد والعشرين” كما فشل بحل القضايا المرتبطة بها لكن ماذا إذا تمكن الابن من فعل ما عجز عنه الأب؟! ألن يكون ذلك رائع بنظره وله تأثير الجبل على حياته؟!

من حق جميع أهل القرية أن يخافوا إذا ما حاول أليكس نبش القضية لكن حتى أليكس الذي جاء مستعد لكل شيء لم يتوقع أن يتلقى عدة لكمات وركلات نتيجة بحثه.

تمتم أليكس وهو يسير بقرية فوكوشيما: “اختفاء مائة امرأة بليلة واحدة أمر مخيف حقاً وغير قابل للتصديق بظاهره لكن ماذا يستتر خلف الكواليس؟!”.

لا يجب على كبار السن إخبار الأطفال بهذه القضية التي أرعبت الكبير قبل الصغير لذا أليكس علق آماله على زلة هؤلاء الأطفال.

توقف أمام منزل عائلة احدى الضحايا وطرق الباب وبدأ يحدق باسم هذه العائلة.

الغابة الغربية لقرية فوكوشيما كانت مكان محظور على الأطفال لذلك خمن أليكس أنه وبلا ادنى شك سيجد شيء ما هناك.

من بين مائة عائلة كانت بناتهن ضحايا تبقت فقط خمس عائلات بالقرية أما البقية فقط هربوا وهجروا هذا المكان الذي أصبح ملعون بنظرهم.

بنظر هذا الرجل أي شخص يحاول نبش هذه القضية شخص شرير منعدم الضمير والأخلاق فهذه القضية أغلقت قبل أربع وعشرين سنة والحق يقال … كانت مرعبة لأبعد الحدود!!

تشير سجلات مركز التحقيق التي تمكن أليكس من الحصول عليها إلى جميع اسماء العائلات لكنه مجرد فتى لا يمتلك جهة داعمة فكيف له بمفرده البحث عن بقية العائلات التي هاجرت؟!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت المجموعة كبيرة وتلعب كرة القدم فجاءهم أليكس بحلوى وببتسامة لطيفة فطلب منهم اللعب ومشاركتهم بما لديه.

عندما طرق باب عائلة إحدى الضحايا وسأل الرجل الذي خرج عليه عن القضية لاقى لكمة قوية على وجهه.

تشير السجلات أن بعض الضحايا كانن بفراش النوم عندما اختفين وبعضهن كانن بارجاء المنزل وتعددت الحلات.

سقط أليكس على الأرض خطوتين للخلف ونظر لهذا الرجل الذي يبدو بالخمسين من عمره والذي بدأ بالتوبيخ وباللعن.

عندما طرق باب عائلة إحدى الضحايا وسأل الرجل الذي خرج عليه عن القضية لاقى لكمة قوية على وجهه.

بنظر هذا الرجل أي شخص يحاول نبش هذه القضية شخص شرير منعدم الضمير والأخلاق فهذه القضية أغلقت قبل أربع وعشرين سنة والحق يقال … كانت مرعبة لأبعد الحدود!!

كل امرأة أختفت تلاشت بطرفة عين حيث سقطت ملابسها وكل شيء كانت تمسكه وكأن جسمها كان موجود وبلحظة اختفى إلى العدم.

بليلة لا يوجد بها ضوء قمر اختفت النساء المئة دون أي أثر.

كل امرأة أختفت تلاشت بطرفة عين حيث سقطت ملابسها وكل شيء كانت تمسكه وكأن جسمها كان موجود وبلحظة اختفى إلى العدم.

الضحايا كانت بينهن عوامل مشتركة فجميعهن كانن جميلات وأعمارهن صغيرة تتراوح بين الرابعة عشر حتى الثالثة والعشرين وجميعهن كانن من قرية فوكوشيما.

تشير السجلات أن بعض الضحايا كانن بفراش النوم عندما اختفين وبعضهن كانن بارجاء المنزل وتعددت الحلات.

بعد عدة مناقشات وتساؤلات من كلا الطرفين سأل أليكس مجموعة الأطفال عن مكان يحذرهم الكبار من الأقتراب منه وبالفعل كان هناك مثل هذا المكان.

هناك خمس نساء كانن بالنادي الليلي حيث شهد اختفائهن عدد ليس بقليل من الناس وأثاروا ضجة كبيرة حول الموضوع.

تمتم أليكس وهو يسير بقرية فوكوشيما: “اختفاء مائة امرأة بليلة واحدة أمر مخيف حقاً وغير قابل للتصديق بظاهره لكن ماذا يستتر خلف الكواليس؟!”.

كانت الضحايا الخمس يقفن ويتصرفن بشكل طبيعي وبطرفة عين أمام جميع الحاضرين اختفين وسقط كل شيء كان على أجسادهن كأنهن تحولن إلى أشباح غير مرئية كل شيء يعبر من خلالهن.

تمتم أليكس وهو يسير بقرية فوكوشيما: “اختفاء مائة امرأة بليلة واحدة أمر مخيف حقاً وغير قابل للتصديق بظاهره لكن ماذا يستتر خلف الكواليس؟!”.

الشهود كانوا كثر وتطابق أمر اختفاء الضحايا ولم يوجد له تفسير ليومنا هذا.

لا يجب على كبار السن إخبار الأطفال بهذه القضية التي أرعبت الكبير قبل الصغير لذا أليكس علق آماله على زلة هؤلاء الأطفال.

الضحايا كانت بينهن عوامل مشتركة فجميعهن كانن جميلات وأعمارهن صغيرة تتراوح بين الرابعة عشر حتى الثالثة والعشرين وجميعهن كانن من قرية فوكوشيما.

هناك خمس نساء كانن بالنادي الليلي حيث شهد اختفائهن عدد ليس بقليل من الناس وأثاروا ضجة كبيرة حول الموضوع.

من حق جميع أهل القرية أن يخافوا إذا ما حاول أليكس نبش القضية لكن حتى أليكس الذي جاء مستعد لكل شيء لم يتوقع أن يتلقى عدة لكمات وركلات نتيجة بحثه.

خلال يومين لم يترك رجل كبير بالسن كان راشد وعاقل قبل أربع وعشرين سنة إلا وسأله لكن جميع ردود الفعل كانت متشابه ساخطة وموبخة.

خلال يومين لم يترك رجل كبير بالسن كان راشد وعاقل قبل أربع وعشرين سنة إلا وسأله لكن جميع ردود الفعل كانت متشابه ساخطة وموبخة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت المجموعة كبيرة وتلعب كرة القدم فجاءهم أليكس بحلوى وببتسامة لطيفة فطلب منهم اللعب ومشاركتهم بما لديه.

بعد أن يأس أليكس من استجواب هؤلاء الرجال الكبار قرر تغير خططه والبحث بنفسه وها هو يغادر الفندق ويتوجه لمجموعة من الأطفال.

بوقت قصير أحبه الأطفال وحدثوه عن الكثير وهو خدعهم بابتسامته الزائفة وأخبرهم أنه يريد العيش بهذه القرية.

لا يجب على كبار السن إخبار الأطفال بهذه القضية التي أرعبت الكبير قبل الصغير لذا أليكس علق آماله على زلة هؤلاء الأطفال.

خلال يومين لم يترك رجل كبير بالسن كان راشد وعاقل قبل أربع وعشرين سنة إلا وسأله لكن جميع ردود الفعل كانت متشابه ساخطة وموبخة.

كانت المجموعة كبيرة وتلعب كرة القدم فجاءهم أليكس بحلوى وببتسامة لطيفة فطلب منهم اللعب ومشاركتهم بما لديه.

سقط أليكس على الأرض خطوتين للخلف ونظر لهذا الرجل الذي يبدو بالخمسين من عمره والذي بدأ بالتوبيخ وباللعن.

بوقت قصير أحبه الأطفال وحدثوه عن الكثير وهو خدعهم بابتسامته الزائفة وأخبرهم أنه يريد العيش بهذه القرية.

بنظر هذا الرجل أي شخص يحاول نبش هذه القضية شخص شرير منعدم الضمير والأخلاق فهذه القضية أغلقت قبل أربع وعشرين سنة والحق يقال … كانت مرعبة لأبعد الحدود!!

بعد عدة مناقشات وتساؤلات من كلا الطرفين سأل أليكس مجموعة الأطفال عن مكان يحذرهم الكبار من الأقتراب منه وبالفعل كان هناك مثل هذا المكان.

الغابة الغربية لقرية فوكوشيما كانت مكان محظور على الأطفال لذلك خمن أليكس أنه وبلا ادنى شك سيجد شيء ما هناك.

الغابة الغربية لقرية فوكوشيما كانت مكان محظور على الأطفال لذلك خمن أليكس أنه وبلا ادنى شك سيجد شيء ما هناك.

تشير السجلات أن بعض الضحايا كانن بفراش النوم عندما اختفين وبعضهن كانن بارجاء المنزل وتعددت الحلات.

بوقت قصير أحبه الأطفال وحدثوه عن الكثير وهو خدعهم بابتسامته الزائفة وأخبرهم أنه يريد العيش بهذه القرية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط