نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ساكنة المنزل الواحد والعشرين 5

إلهام

إلهام

يعلم أليكس أنه يحتاج لطريقة عبقرية لجمع المعلومات، لأن كل الطرق التي سلكها لحد هذه اللحظة كانت بلا فائدة.

لقد دفع لها أليكس مبلغ كبير حتى أنه اكبر من سعر أي فتاة متوفرة هنا إذاً لماذا يختار الآن أرخص خيار متوفر؟!

كان والد أليكس يستخدم طريقة الاختطاف والتعذيب لحل القضايا فراح تحت يده عدة مجرمين وعدة أبرياء بنفس الوقت.

بالطبع سيلعب دور الضحية والمظلوم.

علم أليكس أنه لا يستطيع تكرار تجربة والده لذلك فكر كثيراً بأمور أخرى لكنه لم يجد أي حل.

طالما أن لا أحد بالقرية قادر على التحدث عن أمر تلك القضية سيجعل أليكس أحد هؤلاء الناس غير قادر على التكتم ولحسن حظه أنه وجد شخص ضعيف على شفا حفرة من السقوط وهذا الشخص كان هذه المرأة جوليا.

بقي بقرية فوكوشيما يزور تلك المزرعة ويبحث عن شيء بينما ينتظر لحظة مجيء الإلهام أو ظهور طرف الخيط.

عرضت عليه المضيفة صور عدة فتيات وإذا بصورة تثير فضوله.

بالليلة الخامسة له بهذه القرية قرر الذهاب لصاحبة النادي الليلي التي أدارت نادي القرية منذ أكثر من ثلاثين سنة فيسألها عن الفتيات الخمس اللواتي أختفين أمام العديد من الشهود.

قالت المضيفة: “عمرها واحد وأربعين سنة لكن دعك منها هناك عدة فتيات شابات افضل منها، دعني أساعدك بالاختيار، ما هي اهتماماتك؟!”.

إنها امرأة عجوز بنهاية الخمسين من عمرها عندما طلب أليكس رؤيتها مباشرة علم أنها بالمشفى ولن تعود إلا بعد يومين.

“هذا ضعف أعلى سعر لفتاة متوفرة؟! هل لا زال لديك اعتراض؟!”.

نصحته المضيفة برؤية فتيات النادي فذهب أليكس ليلقي نظرة لا لشيء بل ليبحث عن امرأة كبيرة بما فيه الكفاية.

بدأت تعد له وعندما انتهت نهض أليكس عن كرسيه وتوجه للنساء وبدأ يطالع بوجوههن وأجسادهن.

عرضت عليه المضيفة صور عدة فتيات وإذا بصورة تثير فضوله.

استاءت بعض الفتيات من لمساته ومن تفحصه ونظراته لكن هذا عملهن ونادراً ما أتى ضيف بهذا الثراء لناديهن الذي يقع بقرية متواضعة لذا لم تعترض واحدة منهن.

إنها صورة امرأة تبدو بببداية الأربعين من عمرها وجهها مليء بمستحضرات التجميل بشكل مبالغ به.

إختلطت مشاعر السعادة والخوف بقلبهت لأنها من أعلم الناس بالاهتمامات المنحرفة لبعض الرجال والتي قد تكون ببعض الحالات التعنيف والضرب المبرح.

لاح شبح الابتسامة الساخرة على وجه أليكس كما لاح الإلهام بعقله.

قال أليكس بعقله: “الحياة محدودة أمام أولئك الذين يستسلمون لمشاعرهم ولمخاوفهم … كم يسهل توقع الحمقى!!”.

سأل المضيفة: “كم عمر هذه المرأة؟!”.

فكر أليكس: “هذه المرأة كبيرة بما يكفي لتكون قد شهدت الحادثة قبل أربع وعشرين سنة بالإضافة لحالتها العقلية الضعيفة حالياً … ستكون صيد قيم سهل بلا صنارة”.

قالت المضيفة: “عمرها واحد وأربعين سنة لكن دعك منها هناك عدة فتيات شابات افضل منها، دعني أساعدك بالاختيار، ما هي اهتماماتك؟!”.

لا بأس با سيدي فقط ما رأيك بأن تقصي هذه الليل__”.

تجاهل أليكس هذه المضيفة الشابة وتابع التحديق بصورة هذه المرأة التي يبدو وجهها كوجه المهرج لكثر مستحضرات التجميل التي تستخدمها.

إنها امرأة عجوز بنهاية الخمسين من عمرها عندما طلب أليكس رؤيتها مباشرة علم أنها بالمشفى ولن تعود إلا بعد يومين.

فكر أليكس: “هذه المرأة كبيرة بما يكفي لتكون قد شهدت الحادثة قبل أربع وعشرين سنة بالإضافة لحالتها العقلية الضعيفة حالياً … ستكون صيد قيم سهل بلا صنارة”.

استاءت بعض الفتيات من لمساته ومن تفحصه ونظراته لكن هذا عملهن ونادراً ما أتى ضيف بهذا الثراء لناديهن الذي يقع بقرية متواضعة لذا لم تعترض واحدة منهن.

علم أليكس أن الحديث عن تلك الحادثة أصبح محظور ومحرم بالقرية فاستغل سذاجة الأطفال وها هو بصدد استغلال ضعف امرأة.

لا بأس با سيدي فقط ما رأيك بأن تقصي هذه الليل__”.

قال أليكس بعقله: “الحياة محدودة أمام أولئك الذين يستسلمون لمشاعرهم ولمخاوفهم … كم يسهل توقع الحمقى!!”.

بالطبع سيلعب دور الضحية والمظلوم.

جندي ترك الجيش لصعوبته وشعر بالخزي والعار من ضعفه فخاف أن يسخر منه الناس فماذا سيفعل؟!

قالت المضيفة: “عمرها واحد وأربعين سنة لكن دعك منها هناك عدة فتيات شابات افضل منها، دعني أساعدك بالاختيار، ما هي اهتماماتك؟!”.

بالطبع سيلعب دور الضحية والمظلوم.

إختلطت مشاعر السعادة والخوف بقلبهت لأنها من أعلم الناس بالاهتمامات المنحرفة لبعض الرجال والتي قد تكون ببعض الحالات التعنيف والضرب المبرح.

سيقول أنه تعرض للظلم من قبل ضابط عالي الرتبة ولذلك ترك الجيش وهكذا لن يسخر منه الناس أو يعاتبوه.

نحن هنا بنادينا نسعى أولاً لإرضاء العملاء وأنت عميل مميز ولن نرضى بإهانتك لخطأ غير متوقع.

بالنسبة لهذه المرأة بصغرها كانت جميلة ومع تقدمها بالعمر فقدت جمالها وقل الطلب عليها فأصبحت قلقة وخائفة من المستقبل ومن تأمين لقمة العيش.

لأنها حمقاء حياتها أصبحت محدودة وها هي تتصرف التصرف المتوقع فتسرف بوضع مستحضرات التجميل حتى تبدو كمهرج وتسعد بشدة إن أتى للنادي رجل معسور الحال وطلب قضاء ليلة معها.

“هدف سهل” فكر أليكس بذلك وهو يغادر ويعود للفندق.

وضع أليكس صورة هذه المرأة من يده ثم طلب من المضيفة جمع جميع النساء المتوفرات واحضارهن لهذه الغرفة ليختار من بينهن.

بالطبع سيلعب دور الضحية والمظلوم.

بأدب رفضت المضيفة هذا الطلب موضحة أن ذلك ليس من سياسة هذا النادي لكنها سرعان ما غيرت رأيها بمجرد أن أخرج أليكس بعض النقود ووضعها بصدرها.

استاءت بعض الفتيات من لمساته ومن تفحصه ونظراته لكن هذا عملهن ونادراً ما أتى ضيف بهذا الثراء لناديهن الذي يقع بقرية متواضعة لذا لم تعترض واحدة منهن.

أخرجت النقود بابتسامة سعيدة وعدتها ثم ذهبت واحضرت كل بائعات الهوى المتوفرات حالياً.

علم أليكس أنه لا يستطيع تكرار تجربة والده لذلك فكر كثيراً بأمور أخرى لكنه لم يجد أي حل.

منذ عدة قرون اشتهرت قرية فوكوشيما بجمال سلالة بناتها وأصبح هذا النادي محط أنظار الكثير من ابناء القرى المجاورة ورغم أنه نادي قروي إلا أنه كان كبير وكان به العديد من العاملات.

تجاهل أليكس هذه المضيفة الشابة وتابع التحديق بصورة هذه المرأة التي يبدو وجهها كوجه المهرج لكثر مستحضرات التجميل التي تستخدمها.

يجلس أليكس على الكرسي بالغرفة ويطالع أكثر من عشر نساء متوفرات ببصرة.

بأدب رفضت المضيفة هذا الطلب موضحة أن ذلك ليس من سياسة هذا النادي لكنها سرعان ما غيرت رأيها بمجرد أن أخرج أليكس بعض النقود ووضعها بصدرها.

حملت كل واحدة منهن ابتسامة مغرية وبعضهن نظرن لأليكس بنظرات غير سوية وبعضهن تحركن تحركات مخزية.

خلال ليلة واحدة أسقطها بحبه وبفتنته فتغزل بها كما لم يتغزل بها أحد قط ومدحها وذكر كل محاسنها وزاد عليها من عنده ولم يقصر بالكذب والتلفيق الذي لاقى استحسان قلبها.

تجاهل أليكس كل ذلك وسأل المضيفة عن سعر كل واحدة.

خلال خمس دقائق فقط تلاشى كل خوف جوليا وهامت بالنعيم.

بدأت تعد له وعندما انتهت نهض أليكس عن كرسيه وتوجه للنساء وبدأ يطالع بوجوههن وأجسادهن.

يعلم أليكس أنه يحتاج لطريقة عبقرية لجمع المعلومات، لأن كل الطرق التي سلكها لحد هذه اللحظة كانت بلا فائدة.

استاءت بعض الفتيات من لمساته ومن تفحصه ونظراته لكن هذا عملهن ونادراً ما أتى ضيف بهذا الثراء لناديهن الذي يقع بقرية متواضعة لذا لم تعترض واحدة منهن.

بقي بقرية فوكوشيما يزور تلك المزرعة ويبحث عن شيء بينما ينتظر لحظة مجيء الإلهام أو ظهور طرف الخيط.

أليكس اختار السيدة الكبيرة التي أمسك صورتها مسبقاً وصدم جميع الحاضرات خصيصاً المضيفة التي شعرت بأكبر صدمة.

بالنسبة لهذه المرأة بصغرها كانت جميلة ومع تقدمها بالعمر فقدت جمالها وقل الطلب عليها فأصبحت قلقة وخائفة من المستقبل ومن تأمين لقمة العيش.

لقد دفع لها أليكس مبلغ كبير حتى أنه اكبر من سعر أي فتاة متوفرة هنا إذاً لماذا يختار الآن أرخص خيار متوفر؟!

طالما أن لا أحد بالقرية قادر على التحدث عن أمر تلك القضية سيجعل أليكس أحد هؤلاء الناس غير قادر على التكتم ولحسن حظه أنه وجد شخص ضعيف على شفا حفرة من السقوط وهذا الشخص كان هذه المرأة جوليا.

أقتربت منه بطريقة مغرية ووضعت يدها على كتفه وقالت: “سيدي إن كنت أسقطت مالك الاحتياطي أو أخطأت مسبقاً بالحسابات لا بأس.

عرضت عليه المضيفة صور عدة فتيات وإذا بصورة تثير فضوله.

نحن هنا بنادينا نسعى أولاً لإرضاء العملاء وأنت عميل مميز ولن نرضى بإهانتك لخطأ غير متوقع.

أسرف بتقبيل فمها وهو يخبرها بمدى لذة شفاها فأعادها ذلك لأيام شبابها حيث كان وجهها قابل للتقبيل وخالي من أي تجاعيد.

لا بأس با سيدي فقط ما رأيك بأن تقصي هذه الليل__”.

بالليلة الخامسة له بهذه القرية قرر الذهاب لصاحبة النادي الليلي التي أدارت نادي القرية منذ أكثر من ثلاثين سنة فيسألها عن الفتيات الخمس اللواتي أختفين أمام العديد من الشهود.

“هذا ضعف أعلى سعر لفتاة متوفرة؟! هل لا زال لديك اعتراض؟!”.

صدمت المضيفة عندما رأته يدفع هذا المبلغ الجنوني من أجل مهرجة لكن لم يكن بوسعها فعل شيء وهي تشاهد أليكس يغادر مع تلك المرأة.

جندي ترك الجيش لصعوبته وشعر بالخزي والعار من ضعفه فخاف أن يسخر منه الناس فماذا سيفعل؟!

بالطبع صُدم جميع الحاضرين من موقف أليكس ومن اختياره لكن أكثر من صُدم هي تلك المرأة التي اختارها والتي كانت بالفعل على حافة الانهيار.

بقي بقرية فوكوشيما يزور تلك المزرعة ويبحث عن شيء بينما ينتظر لحظة مجيء الإلهام أو ظهور طرف الخيط.

منذ العصور الأزلية بحثت المرأة عن التقديس والجمال وخافت وخشيت أن تكبر بالسن وتشيخ لذلك أليكس كان متأكدة من انهيار هذه المرأة التي تدعى جوليا بين يديه.

حملت كل واحدة منهن ابتسامة مغرية وبعضهن نظرن لأليكس بنظرات غير سوية وبعضهن تحركن تحركات مخزية.

بالواقع كانت جوليا بعمر والدته ولم يكن له أي اهتمام بها ولا بأي فتاة أخرى بهذا النادي لكن جوليا تمتلك معلومات تهم أليكس.

بقي بقرية فوكوشيما يزور تلك المزرعة ويبحث عن شيء بينما ينتظر لحظة مجيء الإلهام أو ظهور طرف الخيط.

كان هذا الشاب الصغير وسيم بعض الشيء وبدى عليه الغنى لذا ها هي هذه المرأة المدعوة بجوليا سعيدة بنصرها على كل رفيقاتها أو إن صح التعبير عدواتها.

بالطبع سيلعب دور الضحية والمظلوم.

إختلطت مشاعر السعادة والخوف بقلبهت لأنها من أعلم الناس بالاهتمامات المنحرفة لبعض الرجال والتي قد تكون ببعض الحالات التعنيف والضرب المبرح.

تجاهل أليكس هذه المضيفة الشابة وتابع التحديق بصورة هذه المرأة التي يبدو وجهها كوجه المهرج لكثر مستحضرات التجميل التي تستخدمها.

خلال خمس دقائق فقط تلاشى كل خوف جوليا وهامت بالنعيم.

لا بأس با سيدي فقط ما رأيك بأن تقصي هذه الليل__”.

“نبيل!!! حنوون!!! هادئ!!!”.

بنظرها كانت تصرفات أليكس لبقة دافئة ساحرة وفاتنة لا توحي بأنه يمتلك إي اهتمامات سخيفة بل العكس تماماً.

خلال الأيام التالية سيستمر بزيارة جوليا وسيكسبها لصفه وسيستدرجها لتخبره بكل ما تعرف وهكذا لن يعود من رحلته هذه خالي الوفاض.

خلال ليلة واحدة أسقطها بحبه وبفتنته فتغزل بها كما لم يتغزل بها أحد قط ومدحها وذكر كل محاسنها وزاد عليها من عنده ولم يقصر بالكذب والتلفيق الذي لاقى استحسان قلبها.

بقي بقرية فوكوشيما يزور تلك المزرعة ويبحث عن شيء بينما ينتظر لحظة مجيء الإلهام أو ظهور طرف الخيط.

أسرف بتقبيل فمها وهو يخبرها بمدى لذة شفاها فأعادها ذلك لأيام شبابها حيث كان وجهها قابل للتقبيل وخالي من أي تجاعيد.

خلال ليلة واحدة أسقطها بحبه وبفتنته فتغزل بها كما لم يتغزل بها أحد قط ومدحها وذكر كل محاسنها وزاد عليها من عنده ولم يقصر بالكذب والتلفيق الذي لاقى استحسان قلبها.

“هدف سهل” فكر أليكس بذلك وهو يغادر ويعود للفندق.

إنها صورة امرأة تبدو بببداية الأربعين من عمرها وجهها مليء بمستحضرات التجميل بشكل مبالغ به.

خلال الأيام التالية سيستمر بزيارة جوليا وسيكسبها لصفه وسيستدرجها لتخبره بكل ما تعرف وهكذا لن يعود من رحلته هذه خالي الوفاض.

بدأت تعد له وعندما انتهت نهض أليكس عن كرسيه وتوجه للنساء وبدأ يطالع بوجوههن وأجسادهن.

طالما أن لا أحد بالقرية قادر على التحدث عن أمر تلك القضية سيجعل أليكس أحد هؤلاء الناس غير قادر على التكتم ولحسن حظه أنه وجد شخص ضعيف على شفا حفرة من السقوط وهذا الشخص كان هذه المرأة جوليا.

عرضت عليه المضيفة صور عدة فتيات وإذا بصورة تثير فضوله.

خلال الأيام التالية سيستمر بزيارة جوليا وسيكسبها لصفه وسيستدرجها لتخبره بكل ما تعرف وهكذا لن يعود من رحلته هذه خالي الوفاض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط