نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ساكنة المنزل الواحد والعشرين 6

أسرار جديدة

أسرار جديدة

“ليست سهلة!!”.

لقد كان يعلم أن ساكنة المنزل الواحد والعشرين والمدعوة ريتا أصلها من هذه القرية قرية فوكوشيما حيث وقعت بها حادثة الاختفاء الغامضة لكنه لم يكن يعلم أن ريتا كانت من بين الضحايا ولم يسمع من قبل عن مايكل.

منذ تعرف أليكس على جوليا قضى معها كل لياليه الثلاث وكسب حبها وثقتها حيث أخبرها بقصة مزيفة عن ماضيه وعن والدته المتوفية وعن حلمها برؤية حفيدها.

أرتفعت زاوية شفاه أليكس ليظهر أبتسامة ملتوية وها هو يفكر بعقله ويدرك ما حدث بتلك الليلة.

“حفيد!!” لمعت هذه الفكرة بعقل جوليا وأصبحت متعطشة لهذا الوهم الذي أغواها به أليكس.

كان أليكس ينظر للأرض بتركيز لكنه فجأة رفع رأسه بصدمة ولمعت عينيه وهو يسأل جوليا ويقول: “مائة واثنين؟!!!”.

“معبود”.

كنت وقتها بالسابعة عشر من عمري أعيش بكنف جدي الهرم بعدما رحل والدي مع عشيقته وانتحرت والدتي.

نعم أصبح أليكس معبود هذه المرأة التي كادت حقاً تصدق أنها عادت شابة وأن أليكس يريد إنجاب طفل منها.

نعم أصبح أليكس معبود هذه المرأة التي كادت حقاً تصدق أنها عادت شابة وأن أليكس يريد إنجاب طفل منها.

بعدما تأكد أليكس من أمتلاك قلبها سألها عن القضية التي حدثت قبل أربع وعشرين سنة فتغيرت ملامحها فوراً.

كان أليكس ينظر للأرض بتركيز لكنه فجأة رفع رأسه بصدمة ولمعت عينيه وهو يسأل جوليا ويقول: “مائة واثنين؟!!!”.

حاولت التهرب وجعله يترك الأمر لكنه أخبرها أنه فضولي لأبعد الحدود فما كان بيدها سوى الحديث.

“حسناً تلك القضية أمر غير قابل للنسيان فأنا لا زلت أذكره كما أذكر البارحة.

“حسناً تلك القضية أمر غير قابل للنسيان فأنا لا زلت أذكره كما أذكر البارحة.

قال أليكس بغضب وعلى عجل: “مائة امرأة ومايكل ومن أيضاً؟!”.

كنت وقتها بالسابعة عشر من عمري أعيش بكنف جدي الهرم بعدما رحل والدي مع عشيقته وانتحرت والدتي.

سقط أليكس بصمت حاد ثم قال: “أخبريني كل شيء عن هذا المدعو مايكل، كل شيء تعرفينه منذ طفولته حتى اختفائه”.

كنت أسمع عن شاب غني جداً بالقرية يدعى مايكل وكان زير نساء بحق وكانت إحدى صديقاتي واحدة من حريمه”.

عندما تذكر ورود هذه الجملة بسجلات مركز التحقيق شعر ببعض اليأس والتردد.

ضاقت عيون أليكس عندما سمع هذا الاسم الغريب وغير المألوف.

“ذلك العقد؟!!!” سأل أليكس على عجل.

تابعت جوليا: “بتلك الليلة التي وقعت بها المصيبة كنت بالمنزل وعندما ثار الناس وحدثت تلك الجلبة سارعت لمنزل صديقتي تلك لاطمئن عليها فوجدتها سليمة.

لقد عد أهل قرية فوكوشيما مايكل من البداية مجرم لذا كانت السجلات القديمة تقول أن الضحايا كانوا مائة وواحد.

كنت أعرف عدة فتيات من بين الضحايا فكما تعلم القرية صغيرة.

أحب مايكل فتاة كانت تدعى ريتا وقا__”.

كما هو واضح لك تم التستر على الحادثة وبالكاد علمت أي شيء حتى أتت إلي صديقتي تلك وأخبرتني بقصة مرعبة”.

كما هو واضح لك تم التستر على الحادثة وبالكاد علمت أي شيء حتى أتت إلي صديقتي تلك وأخبرتني بقصة مرعبة”.

خفق قلب أليكس بسرعة وأتسعت أذنيه.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “مخيف” فكر أليكس بذلك وأدرك أن هذا العالم لا يزال به الكثير من الأمور المجهولة بالنسبة له.

تابعت جوليا بصوت منخفض وكأنها خائفة من أن أحد ما يراقبها: “ذلك الشاب المدعو مايكل كان قبل عدة أسابيع من وقوع الحادثة قد ضاجعها بمنزله وكانت قد أحبته بشدة لدرجة أنها كانت ستوافق على توقيع ذلك العقد معه”.

كما هو واضح لك تم التستر على الحادثة وبالكاد علمت أي شيء حتى أتت إلي صديقتي تلك وأخبرتني بقصة مرعبة”.

“ذلك العقد؟!!!” سأل أليكس على عجل.

خفق قلب أليكس بسرعة وأتسعت أذنيه.

قالت جوليا: “نعم ذلك العقد.

قالت جوليا: “كما قلت لك كان زير نساء وكان عاطل عن العمل وبعد وقوع تلك الحادثة عائلته غادرت القرية ويُقال أنه اختفى بشكل كامل منذ تلك الليلة ولم يُوجد له أثر ليكون الشخص المائة واثنين المختفي ليومنا هذا دون أي أثر أو دليل”.

لقد طلب منها مايكل ذاك أن تتعهد بروحها له وتضع القليل من دمها له بزجاجة صغيرة لكنها رفضت وهربت منه.

كنت أعرف عدة فتيات من بين الضحايا فكما تعلم القرية صغيرة.

لقد هربت صديقتي لكن حسب قولها كل النساء اللواتي أختفين كانن قد أبرمن مثل ذلك العقد معه”.

الآن يفكر أليكس بترابط أحداث هذه القصية بمخيلته حيث يقول بنفسه: “كانت ريتا بشعة بسبب الحريق ومن أحرقها هو مايكل الشخص الذي أحبها بوقت سابق.

“مخيف” فكر أليكس بذلك وأدرك أن هذا العالم لا يزال به الكثير من الأمور المجهولة بالنسبة له.

قالت جوليا بتردد: “امرأة أخرى، كان عدد الضحايا بتلك الحادثة مائة وواحد امرأة ورجل”.

“عقد شيطاني وقرابين؟!!!”.

نعم أصبح أليكس معبود هذه المرأة التي كادت حقاً تصدق أنها عادت شابة وأن أليكس يريد إنجاب طفل منها.

عندما تذكر ورود هذه الجملة بسجلات مركز التحقيق شعر ببعض اليأس والتردد.

بعد نجاح الصفقة هرب مايكل خارج القرية مع ريتا الجديدة فائقة الجمال.

لقد علم مركز التحقيق بمدى صعوبة وخطورة هذه القضية لذلك أغلقها ما يعني أنه ليس من الحكمة نبشها مجدداً.

توسع أفق أليكس كثيراً فكان كالذي يخرج من كهف مظلم قضى به آلاف سنين ليرى أمتداد السماء أمامه.

تناسى أليكس كل الأفكار التثبيطية من ذهنه وعاد لجوليا فسألها عن ذلك الشاب المدعو مايكل.

لا أعلم إن صح ذلك أم لا لكن يُقال أن مايكل قام بإحراق منزل عائلتها حيث توفي والديها وأحترق كامل ووجهها وجزء كبير من جسدها وفقدت جمالها.

قالت جوليا: “كما قلت لك كان زير نساء وكان عاطل عن العمل وبعد وقوع تلك الحادثة عائلته غادرت القرية ويُقال أنه اختفى بشكل كامل منذ تلك الليلة ولم يُوجد له أثر ليكون الشخص المائة واثنين المختفي ليومنا هذا دون أي أثر أو دليل”.

لقد كان يعلم أن ساكنة المنزل الواحد والعشرين والمدعوة ريتا أصلها من هذه القرية قرية فوكوشيما حيث وقعت بها حادثة الاختفاء الغامضة لكنه لم يكن يعلم أن ريتا كانت من بين الضحايا ولم يسمع من قبل عن مايكل.

كان أليكس ينظر للأرض بتركيز لكنه فجأة رفع رأسه بصدمة ولمعت عينيه وهو يسأل جوليا ويقول: “مائة واثنين؟!!!”.

وكيف لا يعرفها؟! ريتا تلك كانت محور قضيته الأساسية فهي كانت ساكنة المنزل الواحد والعشرين بحد ذاتها.

قالت جوليا: “نعم”.

بعدما تأكد أليكس من أمتلاك قلبها سألها عن القضية التي حدثت قبل أربع وعشرين سنة فتغيرت ملامحها فوراً.

قال أليكس بغضب وعلى عجل: “مائة امرأة ومايكل ومن أيضاً؟!”.

لقد كان يعلم أن ساكنة المنزل الواحد والعشرين والمدعوة ريتا أصلها من هذه القرية قرية فوكوشيما حيث وقعت بها حادثة الاختفاء الغامضة لكنه لم يكن يعلم أن ريتا كانت من بين الضحايا ولم يسمع من قبل عن مايكل.

قالت جوليا بتردد: “امرأة أخرى، كان عدد الضحايا بتلك الحادثة مائة وواحد امرأة ورجل”.

تابعت جوليا بصوت منخفض وكأنها خائفة من أن أحد ما يراقبها: “ذلك الشاب المدعو مايكل كان قبل عدة أسابيع من وقوع الحادثة قد ضاجعها بمنزله وكانت قد أحبته بشدة لدرجة أنها كانت ستوافق على توقيع ذلك العقد معه”.

سقط أليكس بصمت حاد ثم قال: “أخبريني كل شيء عن هذا المدعو مايكل، كل شيء تعرفينه منذ طفولته حتى اختفائه”.

إن بحثت الآن عن السجلات القديمة لقضية الاختفاء هذه سأجد أن عدد الضحايا سيكون مائة وواحد”.

قالت جوليا: “حسناً … أنا وكلما فكرت به أصابتني القشعريرة لكن لا بأس.

كنت أسمع عن شاب غني جداً بالقرية يدعى مايكل وكان زير نساء بحق وكانت إحدى صديقاتي واحدة من حريمه”.

القرية صغيرة كما تعلم حيث كان تعدادها بتلك الأيام ما يقارب العشر آلاف نسمة.

كانت أجمل امرأة بالقرية بذلك الوقت لكنها بعد الحادث فقدت كل جمالها وبدأت العيش بمنزل جديها وكانت من بين الضحايا هي الأخرى وهذا فقط ما أعرفه عن مايكل لكن ما يُشاع عنه أنه أحرق منزل ريتا لم يتم اثباته وكان مجرد إشاعة”.

لم يكن مايكل شاب وسيم مذهل بل كان عادي طبيعي لكن ما جذب الفتيات نحوه كان ثروة والده.

خفق قلب أليكس بسرعة وأتسعت أذنيه.

أحب مايكل فتاة كانت تدعى ريتا وقا__”.

لا أعلم إن صح ذلك أم لا لكن يُقال أن مايكل قام بإحراق منزل عائلتها حيث توفي والديها وأحترق كامل ووجهها وجزء كبير من جسدها وفقدت جمالها.

قاطع أليكس جوليا وسأل على عجل: “ريتا؟!!”.

أرتفعت زاوية شفاه أليكس ليظهر أبتسامة ملتوية وها هو يفكر بعقله ويدرك ما حدث بتلك الليلة.

قالت جوليا: “هل تعرفها؟!”.

أخرج هاتفه ودخل لصورة ساكنة المنزل الواحد والعشرين المدعوة ريتا وأراها لجوليا فلم تتعرف جوليا على هذه المرأة فائقة الحسن والجمال.

وكيف لا يعرفها؟! ريتا تلك كانت محور قضيته الأساسية فهي كانت ساكنة المنزل الواحد والعشرين بحد ذاتها.

كنت أسمع عن شاب غني جداً بالقرية يدعى مايكل وكان زير نساء بحق وكانت إحدى صديقاتي واحدة من حريمه”.

أمر أليكس جوليا بالمتابعة فقالت: “اعترف مايكل لريتا لكنها كانت تحب شاب قريب لها توفي خلال الخدمة العسكرية فرفضت مايكل بأدب وأخبرته أن قلبها لا يزال مع ذلك الشاب.

لا أعلم إن صح ذلك أم لا لكن يُقال أن مايكل قام بإحراق منزل عائلتها حيث توفي والديها وأحترق كامل ووجهها وجزء كبير من جسدها وفقدت جمالها.

نعم أصبح أليكس معبود هذه المرأة التي كادت حقاً تصدق أنها عادت شابة وأن أليكس يريد إنجاب طفل منها.

كانت أجمل امرأة بالقرية بذلك الوقت لكنها بعد الحادث فقدت كل جمالها وبدأت العيش بمنزل جديها وكانت من بين الضحايا هي الأخرى وهذا فقط ما أعرفه عن مايكل لكن ما يُشاع عنه أنه أحرق منزل ريتا لم يتم اثباته وكان مجرد إشاعة”.

لدى أليكس كان كل شيء حول هذه القضية مفهوم لكن كان لا بد من أجراء المزيد من التحقيق.

توسع أفق أليكس كثيراً فكان كالذي يخرج من كهف مظلم قضى به آلاف سنين ليرى أمتداد السماء أمامه.

منذ تعرف أليكس على جوليا قضى معها كل لياليه الثلاث وكسب حبها وثقتها حيث أخبرها بقصة مزيفة عن ماضيه وعن والدته المتوفية وعن حلمها برؤية حفيدها.

أخرج هاتفه ودخل لصورة ساكنة المنزل الواحد والعشرين المدعوة ريتا وأراها لجوليا فلم تتعرف جوليا على هذه المرأة فائقة الحسن والجمال.

بعد قضاء الليلة بالبحث وجد أليكس بالفعل خبر لصحيفة قديمة يحكي عن اختفاء مائة امرأة وواحدة من قرية فوكوشيما بليلة وكان هذا أمر غريب.

قالت جوليا: “مستحيل، هذه ليست ريتا، لقد كانت ريتا جميلة وحسناء وبل فاتنة لكن هذه المرأة من مستوى آخر، إنها ملاك، إن كانت ريتا التي أعرفها زهرة فهذه المرأة بستان، إن كانت ريتا قطرة ماء فهذه المرأة محيط، يا إلهي ما هذا الجمال؟!!!!!”.

قالت جوليا بتردد: “امرأة أخرى، كان عدد الضحايا بتلك الحادثة مائة وواحد امرأة ورجل”.

أرتفعت زاوية شفاه أليكس ليظهر أبتسامة ملتوية وها هو يفكر بعقله ويدرك ما حدث بتلك الليلة.

لقد كان يعلم أن ساكنة المنزل الواحد والعشرين والمدعوة ريتا أصلها من هذه القرية قرية فوكوشيما حيث وقعت بها حادثة الاختفاء الغامضة لكنه لم يكن يعلم أن ريتا كانت من بين الضحايا ولم يسمع من قبل عن مايكل.

قاطع أليكس جوليا وسأل على عجل: “ريتا؟!!”.

تشير سجلات مركز التحقيق فقط أن هناك رابطة بين القضيتين واكتشاف هذه الرابطة كان للسلب لا للإيجاب حيث أرعب مركز التحقيق ودفعهم لإغلاق القضية لا للمزيد من التحقيق.

تشير سجلات مركز التحقيق فقط أن هناك رابطة بين القضيتين واكتشاف هذه الرابطة كان للسلب لا للإيجاب حيث أرعب مركز التحقيق ودفعهم لإغلاق القضية لا للمزيد من التحقيق.

الآن يفكر أليكس بترابط أحداث هذه القصية بمخيلته حيث يقول بنفسه: “كانت ريتا بشعة بسبب الحريق ومن أحرقها هو مايكل الشخص الذي أحبها بوقت سابق.

لقد عد أهل قرية فوكوشيما مايكل من البداية مجرم لذا كانت السجلات القديمة تقول أن الضحايا كانوا مائة وواحد.

بعد أن ندم مايكل على إحراق ريتا قام بصفقة شيطانية قدم بها أرواح مائة امرأة كقربان ليسترد جمال ريتا وجمال فوق جمالها القديم.

“حسناً تلك القضية أمر غير قابل للنسيان فأنا لا زلت أذكره كما أذكر البارحة.

بعد نجاح الصفقة هرب مايكل خارج القرية مع ريتا الجديدة فائقة الجمال.

لا أعلم إن صح ذلك أم لا لكن يُقال أن مايكل قام بإحراق منزل عائلتها حيث توفي والديها وأحترق كامل ووجهها وجزء كبير من جسدها وفقدت جمالها.

السؤال الآن، هل كانت ريتا شريكة مايكل أم أنها كانت جزء من مخططه؟!

لقد عد أهل قرية فوكوشيما مايكل من البداية مجرم لذا كانت السجلات القديمة تقول أن الضحايا كانوا مائة وواحد.

ريتا صاحبة الجثة التي تحركت بالمشفى خلفها الكثير من الأسرار بحق.

تابعت جوليا: “بتلك الليلة التي وقعت بها المصيبة كنت بالمنزل وعندما ثار الناس وحدثت تلك الجلبة سارعت لمنزل صديقتي تلك لاطمئن عليها فوجدتها سليمة.

إن بحثت الآن عن السجلات القديمة لقضية الاختفاء هذه سأجد أن عدد الضحايا سيكون مائة وواحد”.

عندما تذكر ورود هذه الجملة بسجلات مركز التحقيق شعر ببعض اليأس والتردد.

بعد قضاء الليلة بالبحث وجد أليكس بالفعل خبر لصحيفة قديمة يحكي عن اختفاء مائة امرأة وواحدة من قرية فوكوشيما بليلة وكان هذا أمر غريب.

“ذلك العقد؟!!!” سأل أليكس على عجل.

كان أليكس قد بحث عن القضية عدة مرات من قبل لكن كل ما وجده كانت سجلات مُحدّثة تشير إلى مائة ضحية فقط لا غير.

ضاقت عيون أليكس عندما سمع هذا الاسم الغريب وغير المألوف.

قال أليكس وهو ينظر للمقال: “بعد اكتشاف مركز التحقيق نجاة ريتا غيروا التقرير من مائة وواحد إلى مائة لكن لم يذكر أحد أمر مايكل.

“عقد شيطاني وقرابين؟!!!”.

لقد عد أهل قرية فوكوشيما مايكل من البداية مجرم لذا كانت السجلات القديمة تقول أن الضحايا كانوا مائة وواحد.

قال أليكس وهو ينظر للمقال: “بعد اكتشاف مركز التحقيق نجاة ريتا غيروا التقرير من مائة وواحد إلى مائة لكن لم يذكر أحد أمر مايكل.

السجلات المُحدثة لقرية فوكوشيما تشير أن الضحايا مائة وهذا يعني أنهم أزالوا اسم ريتا من بين الضحايا ولم يذكروا اسم مايكل لأنهم لم يجدوا إثبات عليه ولربما لأن عائلته تبدو عائلة غنية ولها صلات بالمسؤولين الكبار بالدولة”.

أحب مايكل فتاة كانت تدعى ريتا وقا__”.

لدى أليكس كان كل شيء حول هذه القضية مفهوم لكن كان لا بد من أجراء المزيد من التحقيق.

قالت جوليا: “هل تعرفها؟!”.

قالت جوليا: “نعم ذلك العقد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط