نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ساكنة المنزل الواحد والعشرين 11

خدعة للأمان

خدعة للأمان

يريد أليكس معرفة شكل مايكل وأين يعش ويريد معرفة ما مقدار قوته وما هي الأشياء التي يستطيع فعلها وما هي الأشياء التي يقف أمامها عاجزاً.

لم تصدر جوليت أي صوت لخوفها رغم ذلك جاءها الخلاص.

الآن جوليت تبحث عن مرسل الرسالة بصالة المعدات الرياضية القديمة المهجورة لكن لا علامة لوجود أي شخص.

بقوة أغلق بآول فمها وهددها بقبضته المشدودة أمام وجهها.

الصالة كبيرة وقد حولتها المدرسة قبل عدة سنوات لمستودع يحوي جميع أنواع الحاجات المكدسة.

قبل نصف ساعة بالضبط وبشكل عرضي أخبر أليكس هذا العامل أن ينتظر بشكل مخفي بالقرب من باب هذه الصالة لأن جوليت ستدخلها وحيدة.

هناك صناديق بكل مكان وبمجرد أن دخلت جوليت وأعتادت عينيها على الاضاءة الخافتة تناست البحث عن مفتاح الضوء وبدأت البحث عن أي أحد بالداخل مُستنيرة بأشعة الشمس التي تدخل من النوافذ المرتفعة.

“ألى أين تظنين نفسك ذاهبة؟! ألست مهتمة بتلك الرسالة؟!”.

بدأ البحث واستمر لمدة تزيد عن ثلاثة دقائق لكن أليكس مُرسل الرسالة لم يظهر لخوفه من شخصية مايكل التي كانت بالخفاء طوال هذا الوقت.

قبل نصف ساعة بالضبط وبشكل عرضي أخبر أليكس هذا العامل أن ينتظر بشكل مخفي بالقرب من باب هذه الصالة لأن جوليت ستدخلها وحيدة.

“ماذا إن أخبرت جوليت مايكل عن الرسالة؟! ذلك المتوحش الذي قتل عدة خبراء من مركز التحقيق لن يكون متساهل معي قطعاً”.

“ماذا إن أخبرت جوليت مايكل عن الرسالة؟! ذلك المتوحش الذي قتل عدة خبراء من مركز التحقيق لن يكون متساهل معي قطعاً”.

وبسبب هذه الفكرة لم يظهر أليكس وعوضاً عن ذلك أرسل شخص آخر.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هدده أليكس إن لم يرحل سيرسل هذا المقطع للمدرسة وبالتالي سيخسر باول عمله وسيُزج بالسجن.

بالأيام الماضية الثلاث لاحق أليكس جوليت ولاحظ أن عامل مطعم المدرسة كان يحدق بها بشكل مبالغ به.

بدأ البحث واستمر لمدة تزيد عن ثلاثة دقائق لكن أليكس مُرسل الرسالة لم يظهر لخوفه من شخصية مايكل التي كانت بالخفاء طوال هذا الوقت.

قبل نصف ساعة بالضبط وبشكل عرضي أخبر أليكس هذا العامل أن ينتظر بشكل مخفي بالقرب من باب هذه الصالة لأن جوليت ستدخلها وحيدة.

سألت: “أنت مرسل الرسالة؟!”.

لم يصدق العامل القصة فوراً لكنه قال بنفسه: “لن أخسر شيء إن انتظرت لنصف ساعة.

بدأ البحث واستمر لمدة تزيد عن ثلاثة دقائق لكن أليكس مُرسل الرسالة لم يظهر لخوفه من شخصية مايكل التي كانت بالخفاء طوال هذا الوقت.

تلك الفتاة ولا أحد سواها؟! هيهيهيي … إن نجحت سأكون كمن حفر تحت قدمه لربع متر ليجد جرة ذهبية”.

خلال المحادثة بين الشابين سارعت جوليت بتغطية جسدها وبمجرد أن أنهت إرتداء ثيابها كان باول قد غادر وهي قد نهضت لتغادر خلفه تاركه كلمة شكر متواضعة لأليكس.

بالفعل انتظر العامل المدعو بآول بالقرب من الصالة وعندما رأى دخول جوليت ورأى أن لا أحد ينوي الدخول خلفها دخل بسرعة وأغلق الباب.

قبل نصف ساعة بالضبط وبشكل عرضي أخبر أليكس هذا العامل أن ينتظر بشكل مخفي بالقرب من باب هذه الصالة لأن جوليت ستدخلها وحيدة.

ظنت جوليت أن بآول هو مرسل الرسالة فسألته عن معرفته بوضعها وعن كيف عرف تلك الأسرار لكنها سرعان ما صُدمت عندما لم يلقي بآولل أي اهتمام لأسئلتها.

منحته ورقة بها موعد ومكان محدد للقاء.

كان يقترب منها بحذر وفجأة انقض عليها كنمر ينقض على فريسته.

خلال المحادثة بين الشابين سارعت جوليت بتغطية جسدها وبمجرد أن أنهت إرتداء ثيابها كان باول قد غادر وهي قد نهضت لتغادر خلفه تاركه كلمة شكر متواضعة لأليكس.

حاولت المقاومة لكن جسدها الرقيق الضعيف لم يساعدها وحتى صوت صراخها لم يصل لأذن أحد.

لم يصدق العامل القصة فوراً لكنه قال بنفسه: “لن أخسر شيء إن انتظرت لنصف ساعة.

عندما تمكن منها باول وكان قاب قوسين أو أدنى من تعريتها بشكل كامل ظهر شخص ما وفتح الباب.

يريد أليكس معرفة شكل مايكل وأين يعش ويريد معرفة ما مقدار قوته وما هي الأشياء التي يستطيع فعلها وما هي الأشياء التي يقف أمامها عاجزاً.

بقوة أغلق بآول فمها وهددها بقبضته المشدودة أمام وجهها.

صدمت بشدة وصرت على أسنانها بغضب لكنها سرعان ما هدّأت نفسها وقالت: “لقد رتبت لقاء لنا للحديث بشكل آمن، أنا أشعر بالخوف والكثير من المشاعر السلبية ولا أستطيع التحدث الآن لكن من فضلك خذ هذه الورقة وألتزم بالموعد والمكان”.

لم تصدر جوليت أي صوت لخوفها رغم ذلك جاءها الخلاص.

بالفعل انتظر العامل المدعو بآول بالقرب من الصالة وعندما رأى دخول جوليت ورأى أن لا أحد ينوي الدخول خلفها دخل بسرعة وأغلق الباب.

بكل ثقة وبرود جاء أليكس وهو يصور بهاتفه كيف أن بآول يحاول التعدي على طالبة.

سألت: “أنت مرسل الرسالة؟!”.

بطبيعة الحال كان كل ما حدث يقع ضمن توقعات أليكس وترتيباته لذلك كان باول عاجز أمامه.

“ماذا إن أخبرت جوليت مايكل عن الرسالة؟! ذلك المتوحش الذي قتل عدة خبراء من مركز التحقيق لن يكون متساهل معي قطعاً”.

هدده أليكس إن لم يرحل سيرسل هذا المقطع للمدرسة وبالتالي سيخسر باول عمله وسيُزج بالسجن.

كان يقترب منها بحذر وفجأة انقض عليها كنمر ينقض على فريسته.

خلال المحادثة بين الشابين سارعت جوليت بتغطية جسدها وبمجرد أن أنهت إرتداء ثيابها كان باول قد غادر وهي قد نهضت لتغادر خلفه تاركه كلمة شكر متواضعة لأليكس.

كانت جوليت على وشك المغادرة عندما سمعت ذلك واستدارت لمواجهة أليكس.

“ألى أين تظنين نفسك ذاهبة؟! ألست مهتمة بتلك الرسالة؟!”.

هناك صناديق بكل مكان وبمجرد أن دخلت جوليت وأعتادت عينيها على الاضاءة الخافتة تناست البحث عن مفتاح الضوء وبدأت البحث عن أي أحد بالداخل مُستنيرة بأشعة الشمس التي تدخل من النوافذ المرتفعة.

كانت جوليت على وشك المغادرة عندما سمعت ذلك واستدارت لمواجهة أليكس.

“ماذا إن أخبرت جوليت مايكل عن الرسالة؟! ذلك المتوحش الذي قتل عدة خبراء من مركز التحقيق لن يكون متساهل معي قطعاً”.

سألت: “أنت مرسل الرسالة؟!”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) هدده أليكس إن لم يرحل سيرسل هذا المقطع للمدرسة وبالتالي سيخسر باول عمله وسيُزج بالسجن.

قال أليكس: “إذاً لماذا سأكون هنا؟!”.

صدمت بشدة وصرت على أسنانها بغضب لكنها سرعان ما هدّأت نفسها وقالت: “لقد رتبت لقاء لنا للحديث بشكل آمن، أنا أشعر بالخوف والكثير من المشاعر السلبية ولا أستطيع التحدث الآن لكن من فضلك خذ هذه الورقة وألتزم بالموعد والمكان”.

“ملعب كرة السلة بالمدرج الثالث عند بدء المباراة غداً … هذا بالفعل جيد، لن نكون وحيدين ولن ثكون ظاهر للعيان اننا معاً بالإضافة لذلك لن يسمع أحد محادثتنا”.

كانت جوليت بالبداية تريد استجوابه قبل الاجتماع به بذلك المكان لتتأكد إن كانت معلوماته موثوقة وليست مجرد هراء لكن بنظرة واحدة غيرت رأيها.

رأت جوليت بهذه العيون شيء يشبهها فقررت مباشرة أنها ستستمع إليه.

عيون أليكس الميتة تحكي كل شيء.

قبل نصف ساعة بالضبط وبشكل عرضي أخبر أليكس هذا العامل أن ينتظر بشكل مخفي بالقرب من باب هذه الصالة لأن جوليت ستدخلها وحيدة.

رأت جوليت بهذه العيون شيء يشبهها فقررت مباشرة أنها ستستمع إليه.

يريد أليكس معرفة شكل مايكل وأين يعش ويريد معرفة ما مقدار قوته وما هي الأشياء التي يستطيع فعلها وما هي الأشياء التي يقف أمامها عاجزاً.

منحته ورقة بها موعد ومكان محدد للقاء.

لم يصدق العامل القصة فوراً لكنه قال بنفسه: “لن أخسر شيء إن انتظرت لنصف ساعة.

أشاد أليكس بتفكيرها السليم وعدم رغبتها بالبقاء وحيدة بمكان منعزل مع شاب وأشاد بالمكان الذي أختارته.

بطبيعة الحال كان كل ما حدث يقع ضمن توقعات أليكس وترتيباته لذلك كان باول عاجز أمامه.

“ملعب كرة السلة بالمدرج الثالث عند بدء المباراة غداً … هذا بالفعل جيد، لن نكون وحيدين ولن ثكون ظاهر للعيان اننا معاً بالإضافة لذلك لن يسمع أحد محادثتنا”.

بالأيام الماضية الثلاث لاحق أليكس جوليت ولاحظ أن عامل مطعم المدرسة كان يحدق بها بشكل مبالغ به.

ثنى أليكس الورقة ووضعها بجيبه وفكر أن الأمور كلها ستكون جيدة لكن هل حقاً ستكون كذلك؟!

بالفعل انتظر العامل المدعو بآول بالقرب من الصالة وعندما رأى دخول جوليت ورأى أن لا أحد ينوي الدخول خلفها دخل بسرعة وأغلق الباب.

الصالة كبيرة وقد حولتها المدرسة قبل عدة سنوات لمستودع يحوي جميع أنواع الحاجات المكدسة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط