صعوبة البدايات
لماذا يحتاج الإنسان للحب؟! لأن الإنسان كيان غير قادر على حب نفسه.
حتى والدته كانت خائفة عليه ولا تدعمه ظناً منها أنه إن بقي على شاكلته هذه وإن دعمته سيصبح مثل والده مختل ومريض.
يسعى الإنسان لتحقيق الإنجازات وبذل جهوده بالانتاج ليلاقي تقدير واهتمام ورضى من حوله لأنه كيان غير قادر على احترام نفسه وتقديرها.
وجدت غريزة حب الأم لابنائها لأن الإنسان منذ ولد بحاجة لحب خارجي لأن الحب الداخلي غير كفيل بانشاء إنسان صالح وسوي محافظ على فطرته السليمة.
يتحدث أليكس بنفسه ويتابع سرد هذه الأحداث بلسانه:
طالما أن الإنسان يحب نفسه بشكل مفرط فأنه سيتبع الشهوات وينتهك المصالح ويضر بالمجتمع لذلك حب الإنسان لنفسه غير سليم ولم يوجد بالإنسان منذ ولد.
كذلك الكُتاب ببداية مشوارهم لا يلاقون الدعم العاطفي والنفسي وبالغالب حتى عائلاتهم تكون رافضة لفكرة كتاباتهم.
حب الآخرين أمر يساهم بدفع الإنسان ليكون صالح يرتكب أحسن الأفعال ولذلك الحب الخارجي هو الغذاء الحقيقي لقلب الإنسان.
أولئك الذين يعيشون خارج القطيع ويبحثون عن التميز والابتكار والابداع لا يلاقون الدعم ببداية مشوارهم ولا يلاقون الحب لذلك بداية أي إنسان متميز تكون صعبة ومقيدة بالحزن والهم والنقص العاطفي.
أولئك الذين يعيشون خارج القطيع ويبحثون عن التميز والابتكار والابداع لا يلاقون الدعم ببداية مشوارهم ولا يلاقون الحب لذلك بداية أي إنسان متميز تكون صعبة ومقيدة بالحزن والهم والنقص العاطفي.
يسعى الإنسان لتحقيق الإنجازات وبذل جهوده بالانتاج ليلاقي تقدير واهتمام ورضى من حوله لأنه كيان غير قادر على احترام نفسه وتقديرها.
عندما ينجح هذا الإنسان خارج القطيع يقترب هذا القطيع منه ويبدؤون يمطرون عليه بالحب والأعجاب والاحترام والتقدير وهنا تكون نقطة الانطلاق الفعلية.
أولئك الذين يعيشون خارج القطيع ويبحثون عن التميز والابتكار والابداع لا يلاقون الدعم ببداية مشوارهم ولا يلاقون الحب لذلك بداية أي إنسان متميز تكون صعبة ومقيدة بالحزن والهم والنقص العاطفي.
إمّا يغتر هذا الإنسان بنفسه ويغرق بملذات هذا التقدير والحب وتبعياته من ثراء وشهرة وإمّا يستخدم هذا الدعم والاستقرار النفسي لتحسين ابتكاراته وابداعاته.
وجدت غريزة حب الأم لابنائها لأن الإنسان منذ ولد بحاجة لحب خارجي لأن الحب الداخلي غير كفيل بانشاء إنسان صالح وسوي محافظ على فطرته السليمة.
كذلك الكُتاب ببداية مشوارهم لا يلاقون الدعم العاطفي والنفسي وبالغالب حتى عائلاتهم تكون رافضة لفكرة كتاباتهم.
بهذه الفترة لا يستطيع الكاتب اطلاق العنان لكل ما لديه حتى وإن كان لديه دافع قوي لأنه بالبداية سيكون متحمس ليحقق آفاق مدهشة ثم ماذا؟! بسبب قلة الخبرة سيفشل مرة ثم لن يلاقي الدعم العاطفي وهكذا سيضعف ويتعب تدريجياً مع استمرار العثرات وليس فقط الكتاب بل أغلب الذين يبحثون عن التميز والانتاج الابداعي.
إمّا يغتر هذا الإنسان بنفسه ويغرق بملذات هذا التقدير والحب وتبعياته من ثراء وشهرة وإمّا يستخدم هذا الدعم والاستقرار النفسي لتحسين ابتكاراته وابداعاته.
إن لم يكن لدى الإنسان قلب قوي صابر متحمل مثابر فسيضعف أمام فشل البدايات والضغوطات الخارجية وسرعان ما سيستسلم وسيعود للقطيع بتبريرات.
بحالة أليكس وبسبب عزلته التي استمرت منذ سن الثانية عشر حتى التاسعة عشر لم يلاقي أي دعم عاطفي.
حتى والدته كانت خائفة عليه ولا تدعمه ظناً منها أنه إن بقي على شاكلته هذه وإن دعمته سيصبح مثل والده مختل ومريض.
حتى والدته كانت خائفة عليه ولا تدعمه ظناً منها أنه إن بقي على شاكلته هذه وإن دعمته سيصبح مثل والده مختل ومريض.
بحالة أليكس وبسبب عزلته التي استمرت منذ سن الثانية عشر حتى التاسعة عشر لم يلاقي أي دعم عاطفي.
بالوقت الحالي يعاني أليكس من عدة أسباب تجعله على شفى حفرة من السقوط ومن أهمها عدم رضى والدته وعدم حبها لذاته الحالية وفقدانه لدافعه الذي كان قائم على حل القضية التي عجز عنها والده بالإضافة لثقل وهم عزلته وتعليم والده القاصر.
طالما أن الإنسان يحب نفسه بشكل مفرط فأنه سيتبع الشهوات وينتهك المصالح ويضر بالمجتمع لذلك حب الإنسان لنفسه غير سليم ولم يوجد بالإنسان منذ ولد.
يتحدث أليكس بنفسه ويتابع سرد هذه الأحداث بلسانه:
بهذه الفترة لا يستطيع الكاتب اطلاق العنان لكل ما لديه حتى وإن كان لديه دافع قوي لأنه بالبداية سيكون متحمس ليحقق آفاق مدهشة ثم ماذا؟! بسبب قلة الخبرة سيفشل مرة ثم لن يلاقي الدعم العاطفي وهكذا سيضعف ويتعب تدريجياً مع استمرار العثرات وليس فقط الكتاب بل أغلب الذين يبحثون عن التميز والانتاج الابداعي.
بحالة أليكس وبسبب عزلته التي استمرت منذ سن الثانية عشر حتى التاسعة عشر لم يلاقي أي دعم عاطفي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
