صفقة شيطانية أخرى
لِنَعُد لعدة أسابيع للخلف وبعد أن تحدثت جوليت لأليكس وتركته خلفها.
جوليت أيتها اللعينة.
وهي تسير مبتعدة عن أليكس رأت ما لم تره بحياتها.
لقد وعدتني أنك لن تري ذلك المخنث مجدداً لذلك لم أقتله وها أنت تخلفين وعدك وتهربين معه لذا لن أسامحك.
رأت نفسها على الشاطئ تتراقص مع عشيقها بوقت الغروب.
تظنيني لن أقتلك لأني حبك؟!
رأت نفسها تتسوق حرة وحيدة وتشتري شتى الملابس التي تعجبها.
هل يعقل أن يكون هذا الشاب هو التوأم الثالث؟!
رأت الطريق طويل أمامها ورأت كل شيء ترغب بتحقيقه.
لِنَعُد لعدة أسابيع للخلف وبعد أن تحدثت جوليت لأليكس وتركته خلفها.
ماذا ستفعل للسلاسل التي كانت تقديها؟! ستتركها خلف ظهرها ولن تنظر لها مجدداً.
أيتها الحقيرة سأقتلك كما قتلت والدتك ….
هل ستكون مذنبة؟! ستكون لكن أليست هي الآن مذنبة بحق نفسها؟!
كان ذلك القلب الصغير أداة استشعار شيطانية.
إن كانت مذنبة بكل الحالات لما لا تختار أن تكون مذنبة سعيدة؟!
تظنيني لن أقتلك لأني حبك؟!
أليست المذنبة السعيدة خير من المذنبة التعيسة؟!
لا لا ذلك مستحيل.
“لما لا؟! سأفعلها” وبهذه الفكرة ذهبت جوليت لمنزل سام وطرقت الباب بابتسامة بشوشة تكاد تصل لأذنها.
لقد خدعتني وهربت معه متخلية عني.
قبل عدة أسابيع كان مايكل قد اكتشف علاقتها مع سام لكنه لم يقتل الأخير وقرر معاقبة جوليت وتحذيرها لكن ماذا الآن؟! ستضع كل شيء خلف ظهرها.
نعم ريتا أنجبت ثلاث توائم ليس توأمين والتوأم الأخير إدعت ريتا أنه مات عندما اختطفها ذلك الرجل لكني لم أتأكد من ذلك.
حذرها انه سيقتل سام إن اكتشفها مجدداً معه لكن: “أفعل يا مايكل إن استطعت” وهكذا راحت تطرق باب سام الذي هجرته منذ مدة.
بعد جلسة حديث قصيرة قرر هؤلاء العاشقان وها هما أصبحا مدفوعين بالأمل.
خرج سام لها وصدم برؤيتها لكنه صدم أكثر عندما هاجمته وقبلت شفتيه بحرارة كما لم تقبله من قبل.
يفكر: “جوليت أيتها اللعينة.
كان سام كإنسان تفجر نبع أمام عينيه عندما كان على وشك الموت بالصحراء لشدة العطش.
نعم ريتا أنجبت ثلاث توائم ليس توأمين والتوأم الأخير إدعت ريتا أنه مات عندما اختطفها ذلك الرجل لكني لم أتأكد من ذلك.
أحتضنها بقوة وقبلها كما قبلته وأدخلها للحديث.
ابتلع مايكل اللا شيء الذي بفمه وراقب الفتى الذي أمامه يقف على حافة المبنى.
كانت عينيه متورمة باهتة قبل لحظات لكن ها قد دبت بها الحياة مجدداً.
لقد خدعتني وهربت معه متخلية عني.
بعد جلسة حديث قصيرة قرر هؤلاء العاشقان وها هما أصبحا مدفوعين بالأمل.
وهي تسير مبتعدة عن أليكس رأت ما لم تره بحياتها.
بالماضي كان مايكل قد سمح لجوليت بالعمل لدى والدة سام بمحل قص وتصفيف شعر نسائي وهكذا تعمقت جوليت بعلاقتها مع سام ولحسن حظ الأخير أن جوليت كانت معجبة به منذ طفولتها.
كان سام كإنسان تفجر نبع أمام عينيه عندما كان على وشك الموت بالصحراء لشدة العطش.
بوقت عمل جوليت وبفترة الغداء كانا كثيراً يجلسان معاً وكانا عاشقان فعلا كل شيء بالخفاء وخلف ظهر مايكل الذي اكتشف هذه العلاقة وأوقفها ودفع جوليت لترك العمل وترك عشيقها.
رأت الطريق طويل أمامها ورأت كل شيء ترغب بتحقيقه.
الآن وبعد مرور ثمانية أيام من زيارة جوليت المفاجئة لسام جلس أخوي جوليت بالمنزل يرتجفان.
بوقت عمل جوليت وبفترة الغداء كانا كثيراً يجلسان معاً وكانا عاشقان فعلا كل شيء بالخفاء وخلف ظهر مايكل الذي اكتشف هذه العلاقة وأوقفها ودفع جوليت لترك العمل وترك عشيقها.
لقد غادرت جوليت منذ الصباح ولم تعد.
حذرها انه سيقتل سام إن اكتشفها مجدداً معه لكن: “أفعل يا مايكل إن استطعت” وهكذا راحت تطرق باب سام الذي هجرته منذ مدة.
لقد منحها مايكل فقط نصف ساعة حتى تعود لكن لا يوجد أي مؤشر لعودتها وها قد دقت ساعة منتصف الليل وعاد مايكل.
ثانياً وضع أعضاء التوأمين بالأماكن المحددة على الرسومات.
أرتعب الأخوين واحتضنا بعضيهما وارتجفا بزاوية غرفتيهما وصليا لعدم قدوم مايكل لكن ها قد أتى الأخير إليهما.
لقد منحتك أموال لا مداد لها وكل شيء كنت تطلبيه نفذته لك.
لم يريا مايكل بذاته بل رأيا سكين تسير نحوهما وكأن شبح يحملها.
كانت عينيه متورمة باهتة قبل لحظات لكن ها قد دبت بها الحياة مجدداً.
هما يعلمان أنه شبح ويعلمان أنه مايكل ولهذا صرخا وناديا على جوليت وحاولا المقاومة كسمكة خرجت من الماء لكن كل ذلك كان بلا فائدة.
بوقت عمل جوليت وبفترة الغداء كانا كثيراً يجلسان معاً وكانا عاشقان فعلا كل شيء بالخفاء وخلف ظهر مايكل الذي اكتشف هذه العلاقة وأوقفها ودفع جوليت لترك العمل وترك عشيقها.
بلا رحمة قطع مايكل رأس كلا الطفلين.
أولاً رسم رسوماته لاستحضار الارتباط بالعالم الآخر وكانت تلك الرسومات بدماء التوأمين.
جلس على الأرض وجمع جثتيهما ونقلهما للقبو وهكذا وبلا رحمة .. أنتهت حياة طفلين لا يعلمان عن القضية أي شيء.
فكر بنفسه وسأل داخلياً بصدمة: “هل كان هناك خلل بالصفقة؟! هل أخطأت بجزء معين؟!
مايكل هذا المسخ المرعب حمل الجثتين بلا أي رحمة وبلا شفقة لكنه كان يبكي.
لقد سامحتك وتخليت عن حياة عشيقك لكنك كذبتي علي.
يفكر: “جوليت أيتها اللعينة.
هما يعلمان أنه شبح ويعلمان أنه مايكل ولهذا صرخا وناديا على جوليت وحاولا المقاومة كسمكة خرجت من الماء لكن كل ذلك كان بلا فائدة.
جوليت أيتها الخائنة.
كانت عينيه متورمة باهتة قبل لحظات لكن ها قد دبت بها الحياة مجدداً.
جوليت أيتها اللعينة.
جلس على الأرض وجمع جثتيهما ونقلهما للقبو وهكذا وبلا رحمة .. أنتهت حياة طفلين لا يعلمان عن القضية أي شيء.
لقد فعلت كل شيء من أجلك ….
وهكذا أمسك مايكل بالفتى ومنعه من الانتحار وضربه ضربة افقدته وعيه.
لقد سامحتك وتخليت عن حياة عشيقك لكنك كذبتي علي.
وهكذا أمسك مايكل بالفتى ومنعه من الانتحار وضربه ضربة افقدته وعيه.
لقد خدعتني وهربت معه متخلية عني.
بوقت عمل جوليت وبفترة الغداء كانا كثيراً يجلسان معاً وكانا عاشقان فعلا كل شيء بالخفاء وخلف ظهر مايكل الذي اكتشف هذه العلاقة وأوقفها ودفع جوليت لترك العمل وترك عشيقها.
كل شيء فعلت من أجلك.
رأت نفسها تتسوق حرة وحيدة وتشتري شتى الملابس التي تعجبها.
لقد منحتك أموال لا مداد لها وكل شيء كنت تطلبيه نفذته لك.
لقد منحتك أموال لا مداد لها وكل شيء كنت تطلبيه نفذته لك.
لقد وعدتني أنك لن تري ذلك المخنث مجدداً لذلك لم أقتله وها أنت تخلفين وعدك وتهربين معه لذا لن أسامحك.
هل يعقل أن يكون هذا الشاب هو التوأم الثالث؟!
سأجدك وسأقتل كلاكما أيتها العاهرة …..
جلس على الأرض وجمع جثتيهما ونقلهما للقبو وهكذا وبلا رحمة .. أنتهت حياة طفلين لا يعلمان عن القضية أي شيء.
سأبحث عنك ولن أتركك حتى تموتي أسوأ من موت والدتك …
قبل عدة أسابيع كان مايكل قد اكتشف علاقتها مع سام لكنه لم يقتل الأخير وقرر معاقبة جوليت وتحذيرها لكن ماذا الآن؟! ستضع كل شيء خلف ظهرها.
تظنيني لن أقتلك لأني حبك؟!
أيتها الحقيرة سأقتلك كما قتلت والدتك ….
نعم ريتا أنجبت ثلاث توائم ليس توأمين والتوأم الأخير إدعت ريتا أنه مات عندما اختطفها ذلك الرجل لكني لم أتأكد من ذلك.
سأقتلك لأني لا أكره شيء بهذه الحياة أكثر من كرهي للعاهرات”.
وهي تسير مبتعدة عن أليكس رأت ما لم تره بحياتها.
وهكذا نزل مايكل للقبو وأستخرج أعضاء من جسد التوأمين وبدأ صفقته الشيطانية.
سأبحث عنك ولن أتركك حتى تموتي أسوأ من موت والدتك …
أولاً رسم رسوماته لاستحضار الارتباط بالعالم الآخر وكانت تلك الرسومات بدماء التوأمين.
تظنيني لن أقتلك لأني حبك؟!
ثانياً وضع أعضاء التوأمين بالأماكن المحددة على الرسومات.
رأت نفسها على الشاطئ تتراقص مع عشيقها بوقت الغروب.
ثالثاً وضع ما تبقى من جثة التوأمين بالمكان المناسب على الرسومات وبدأ صلواته بتدنيس رموز دينية وأخيراً فقد وعيه.
سأجدك وسأقتل كلاكما أيتها العاهرة …..
عندما استيقظ وجد أن كل شيء كان قد وضعه على الرسومات قد اختفى ووجد عوضاً عن كل ذلك قلب صغير بوسط الرسومات.
كل شيء فعلت من أجلك.
كان ذلك القلب صغير نابض بالحياة فأمسكه مايكل ورفعه للأعلى ونظر إليه وهو يقول: “الآن سأجدك يا جوليت.
أرتعب الأخوين واحتضنا بعضيهما وارتجفا بزاوية غرفتيهما وصليا لعدم قدوم مايكل لكن ها قد أتى الأخير إليهما.
هذا القلب هو نتاج روح أخويك ولأن أخويك مرتبطين بروح والدتك سأجدك.
هل ستكون مذنبة؟! ستكون لكن أليست هي الآن مذنبة بحق نفسها؟!
بالأصل سيرشدني هذا القلب لمكان والدتك لكن ولأنها ميتة سيرشدني لأكثر أنسان مرتبط معها بالروح وهو أنت.
“لما لا؟! سأفعلها” وبهذه الفكرة ذهبت جوليت لمنزل سام وطرقت الباب بابتسامة بشوشة تكاد تصل لأذنها.
فقط انتظريني … سأجدك وسأحطم رأسك ورأس عشيقك”.
لقد منحها مايكل فقط نصف ساعة حتى تعود لكن لا يوجد أي مؤشر لعودتها وها قد دقت ساعة منتصف الليل وعاد مايكل.
كان ذلك القلب الصغير أداة استشعار شيطانية.
هذا القلب هو نتاج روح أخويك ولأن أخويك مرتبطين بروح والدتك سأجدك.
كلما أقترب هذا القلب من الهدف ازداد النبض وبناء على هذه المعلومات بدأ مايكل بحثه.
بلا رحمة قطع مايكل رأس كلا الطفلين.
بحث لعدة أيام وبعد استرشاد دقيق لم يتوصل لجوليت وعوضاً عن ذلك توصل لشخص آخر.
فكر بنفسه وسأل داخلياً بصدمة: “هل كان هناك خلل بالصفقة؟! هل أخطأت بجزء معين؟!
عندما استيقظ وجد أن كل شيء كان قد وضعه على الرسومات قد اختفى ووجد عوضاً عن كل ذلك قلب صغير بوسط الرسومات.
لا لا ذلك مستحيل.
هل ستكون مذنبة؟! ستكون لكن أليست هي الآن مذنبة بحق نفسها؟!
لقد نفذت ما قيل بذلك الكتاب بالحذافير لكن كيف لهذا أن يكون خطأ.
رأت الطريق طويل أمامها ورأت كل شيء ترغب بتحقيقه.
هل يعقل أن هذا الفتى هو ابن ريتا الحقيقي؟!
بعد جلسة حديث قصيرة قرر هؤلاء العاشقان وها هما أصبحا مدفوعين بالأمل.
نعم ريتا أنجبت ثلاث توائم ليس توأمين والتوأم الأخير إدعت ريتا أنه مات عندما اختطفها ذلك الرجل لكني لم أتأكد من ذلك.
جوليت تشبه ريتا وجمالها خالص مثل والدتها بينما هذا مجرد قرف ولا يشبه ريتا بأي صورة من الصور لكن لماذا هذا القلب الصغير اللعين ينبض بقوة عندما أقترب من هذا الفتى؟!”.
هل يعقل أن يكون هذا الشاب هو التوأم الثالث؟!
هل يعقل أن هذا الفتى هو ابن ريتا الحقيقي؟!
لا لا هذا هراء.
كلما أقترب هذا القلب من الهدف ازداد النبض وبناء على هذه المعلومات بدأ مايكل بحثه.
هذا شاب عمره لا يقل عن ثمانية عشر عام كيف يمكن أن يكون بعمر التوأمين الآخرين؟!
هذا شاب عمره لا يقل عن ثمانية عشر عام كيف يمكن أن يكون بعمر التوأمين الآخرين؟!
هل يعقل أنه بالمشفى تم تبديل جوليت بهذا الشاب وهذا الشاب هو ابن ريتا الحقيقي؟!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لقد غادرت جوليت منذ الصباح ولم تعد.
لا لا هذا هراء.
كل شيء فعلت من أجلك.
جوليت تشبه ريتا وجمالها خالص مثل والدتها بينما هذا مجرد قرف ولا يشبه ريتا بأي صورة من الصور لكن لماذا هذا القلب الصغير اللعين ينبض بقوة عندما أقترب من هذا الفتى؟!”.
بالماضي كان مايكل قد سمح لجوليت بالعمل لدى والدة سام بمحل قص وتصفيف شعر نسائي وهكذا تعمقت جوليت بعلاقتها مع سام ولحسن حظ الأخير أن جوليت كانت معجبة به منذ طفولتها.
ابتلع مايكل اللا شيء الذي بفمه وراقب الفتى الذي أمامه يقف على حافة المبنى.
سأجدك وسأقتل كلاكما أيتها العاهرة …..
صدم مايكل وقال بنفسه: “هذا اللعين المُضلل رغم أنه أفسد بحثي يحاول قتل نفسه؟! هل تظن أن الأمر بهذه السهولة؟!”.
أليست المذنبة السعيدة خير من المذنبة التعيسة؟!
وهكذا أمسك مايكل بالفتى ومنعه من الانتحار وضربه ضربة افقدته وعيه.
هما يعلمان أنه شبح ويعلمان أنه مايكل ولهذا صرخا وناديا على جوليت وحاولا المقاومة كسمكة خرجت من الماء لكن كل ذلك كان بلا فائدة.
مايكل هذا المسخ المرعب حمل الجثتين بلا أي رحمة وبلا شفقة لكنه كان يبكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
