نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ساكنة المنزل الواحد والعشرين 21

مايكل، شر مطلق

مايكل، شر مطلق

أليكس يتحدث:

قاطعته وقلت: “أنا وحيد والدي ولم تحاول والدتي الانجاب بعدي لذا استبعد الخطأ بالمشفى أيضاً يستحيل أن يكون والدي هو والد التوأمين لأنه اخبرني بكل تفاصيل القضية ولم يخبرني أنه يعرف ريتا من قبل”.

أين أنا؟!

هنا؟! ما هذا المكان؟!

آااااه، ألم أكن على وشك القفز .. بل أذكر أني قفزت بال …

هل سيعذبني؟!

ماذا حدث بالضبط؟!

قلت له: “وصف بعض الشهود الجثة التي سارت بالمشفى بأن رأسها كان مفصول عن جسدها وأنها كانت مغطى برداء حفظ الموتى المثيل لذاك”.

لقد قفزت ثم شعرت أن أحدهم رفعني بقوة ورماني للخلف ثم أفقدني الوعي لكن من كان بالضبط ولما أنا مقيد هنا؟!

من أنا؟!

هنا؟! ما هذا المكان؟!

شك مايكل بكلامي لكنه لم يعلم بعلاقتي بجوليت وأنا لم أخبره أنني كنت معها بنفس الفصل.

سحقاً … هذا …

سمعت صوت صرير أسنان مايكل عندما قال بصدمة وبكره: “ريتا معك؟!”.

كل هذه الرسومات الشيطانية ولا زلت لا أعلم أين أنا؟!

تنهدت وبدأت أفكر بما يجب علي التحدث عنه وبما لا يجب التحدث عنه وبعد أن حثني مايكل مرة أخرى أخبرته بالكثير.

بالطبع بمكان مرتبط بتلك القضية اللعينة لكن لما؟! أنا لم أعد ألاحقها لما هي بدأت بملاحقتي؟!

أقترب مني حتى توقفت خطواته على بعدة ثلاثة أمتار.

آاااه … على اية حال لا يهم لكن ما هذه الرسومات بالضبط؟!

لا أستطيع التفكير بهذا الهيكل سوى بأنه الخاص بريتا التي أخرجها مايكل من المشفى أمام أعين الناس لكن هذا ليس بمؤكد.

اللغة غريبة والرسومات غير واضحة لكنها قطعاً رسمت بالدماء الخالصة.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن لدي شك بهويته لأني أصبحت متأكد أنه مايكل.

بالجهة الأخرى من الغرفة يوجد هيكل عظمي لكن لمن هذا؟!

هو الموت الذي كان أمامي ولا شيء سواه أما الآن كل الاحتمالات أمامي.

لا أستطيع التفكير بهذا الهيكل سوى بأنه الخاص بريتا التي أخرجها مايكل من المشفى أمام أعين الناس لكن هذا ليس بمؤكد.

هل سيقطع رأسي؟؟

إن كان هذا الهيكل بحق الخاص بريتا إذاً أنا حقاً بمكان يخص مايكل لكن يا ترى ماذا حدث بالعالم لينقذني مايكل من الانتحار ويأسرني هنا؟! .. هل حدث تطور بهذه القضية؟!

“تسييك، تسييك، تسييك”.

“تسييك، تسييك، تسييك”.

لقد قفزت ثم شعرت أن أحدهم رفعني بقوة ورماني للخلف ثم أفقدني الوعي لكن من كان بالضبط ولما أنا مقيد هنا؟!

صوت أحدهم قادم.

يقول بعد صمت: “من أنت وما علاقتك بريتا؟!”.

إنه شخص ثقيل وخطواته قاسية على الدرج الخشبي.

قاطعته وقلت: “أنا وحيد والدي ولم تحاول والدتي الانجاب بعدي لذا استبعد الخطأ بالمشفى أيضاً يستحيل أن يكون والدي هو والد التوأمين لأنه اخبرني بكل تفاصيل القضية ولم يخبرني أنه يعرف ريتا من قبل”.

فتح الباب ثم نزل عن الدرج وكانت لكل خطوة يخطوها صوت مثل صوت قرع الطبول.

“لقد رأيت ريتا عدة مرات بالحلم” استوقفت هذه الجملة مايكل الذي كان ينوي قتلي.

لم يكن أكثر ما أخافني هو هويته المجهولة بل كان جسده غير المرئي.

قال لي وأنا مقيد بإحكام أمامه على الكرسي الخشبي القديم: “من أنت أيها الفتى اللعين؟!”.

أقترب مني حتى توقفت خطواته على بعدة ثلاثة أمتار.

لم يكن لدي شك بهويته لأني أصبحت متأكد أنه مايكل.

كنت أحدق بتلك الرسمة على الحائط ثم فجأة شعرت أني افقد وعي وشعرت ان شيء ما اجتاح جسدي وتلبسني.

قال لي وأنا مقيد بإحكام أمامه على الكرسي الخشبي القديم: “من أنت أيها الفتى اللعين؟!”.

سمعت صوت صرير أسنان مايكل عندما قال بصدمة وبكره: “ريتا معك؟!”.

من أنا؟!

صمت لبرهة لا أعلم لماذا ثم تابع: “حسناً أخبرني بكل ما تعرف عن ريتا وعني”.

من أنا؟!

أشعر وكأنني أرغب بالتحليق.

حقاً من أنا؟!

بالطبع بمكان مرتبط بتلك القضية اللعينة لكن لما؟! أنا لم أعد ألاحقها لما هي بدأت بملاحقتي؟!

أنا لا أشعر بأنني أنا بعد الآن؟!

لا أستطيع التفكير بهذا الهيكل سوى بأنه الخاص بريتا التي أخرجها مايكل من المشفى أمام أعين الناس لكن هذا ليس بمؤكد.

أنا ابتسم وأشعر بالإثارة كما لم أشعر من قبل.

سمعت صوت صرير أسنان مايكل عندما قال بصدمة وبكره: “ريتا معك؟!”.

أشعر وكأنني أرغب بالتحليق.

من أنا؟!

أشعر وكأنني أحلق على نسر ضخم يأخذني برحلة فوق سلسلة جبال شاهقة.

أين أنا؟!

بلحظة سأفقد حياتي وسأسقط لكن لا بأس لأني أريد معرفة المزيد.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن لدي شك بهويته لأني أصبحت متأكد أنه مايكل.

أريد اكتشاف ماذا حدث.

أنا ابتسم وأشعر بالإثارة كما لم أشعر من قبل.

ضحكت بشدة ولم أستطع منع دموعي من التساقط وبعد ضحك طويل شعرت بالمزيد من الإثارة.

صوت أحدهم قادم.

بتلك اللحظة التي كنت أقف بها على تلك الحافة أنظر لموتي فقدت قدرتي على النظر أبعد من أنفي.

“لقد رأيت ريتا عدة مرات بالحلم” استوقفت هذه الجملة مايكل الذي كان ينوي قتلي.

هو الموت الذي كان أمامي ولا شيء سواه أما الآن كل الاحتمالات أمامي.

قال مايكل بغضب: “لربما تلك العاهرة أقامت علاقة مع والدك اللعين ولم يفضح والدك السر لك لأن فعله يعتبر خيانة لوالدتك.

كل التعابير يمكن أن يمتلكها مايكل الذي يقف أمامي وكل الأمور يمكن أن يفعل بي.

شك مايكل بكلامي لكنه لم يعلم بعلاقتي بجوليت وأنا لم أخبره أنني كنت معها بنفس الفصل.

هل سيعذبني؟!

حقاً من أنا؟!

هل سيحرقني؟!

قال تعقيباً على كلامي: “أنت مصيب، تلك هي جثة ريتا التي ظن الناس أنها سارت بالمشفى لوحدها”.

هل سيقطع رأسي؟؟

أنا فقط أريد أي من ذلك أن يحدث.

تلاشى كل الضوء من عيني وبلحظة شعرت بشق عظيم يُفتح بصدري فسألت نفسي: “هل هذه نهايتي؟!”.

أنا أرغب برؤية المزيد والمزيد لكن هذا الشخص الذي يقف أمامي لا يظهر أي تعبير أو ردة فعل حتى يهدأ جنوني وضحكي الهستيري.

أقترب مني حتى توقفت خطواته على بعدة ثلاثة أمتار.

يقول بعد صمت: “من أنت وما علاقتك بريتا؟!”.

أقترب مني حتى توقفت خطواته على بعدة ثلاثة أمتار.

أقول بابتسامة أشعر بأنها وحش إن لم اطلقها ستلتهمني: “أنا أليكس يا مايكل ولا أمتلك أي علاقة بريتا التي قتلتها والتي أخرجت جثتها من المشفى ووضعتها هناك” وأشرت بعيني لذلك الهيكل العظمي.

قلت له: “وصف بعض الشهود الجثة التي سارت بالمشفى بأن رأسها كان مفصول عن جسدها وأنها كانت مغطى برداء حفظ الموتى المثيل لذاك”.

سألني: “كيف عرفت أنها ريتا؟؟”.

ضحكت بشدة ولم أستطع منع دموعي من التساقط وبعد ضحك طويل شعرت بالمزيد من الإثارة.

قلت له: “وصف بعض الشهود الجثة التي سارت بالمشفى بأن رأسها كان مفصول عن جسدها وأنها كانت مغطى برداء حفظ الموتى المثيل لذاك”.

حقاً من أنا؟!

قال تعقيباً على كلامي: “أنت مصيب، تلك هي جثة ريتا التي ظن الناس أنها سارت بالمشفى لوحدها”.

تنهدت بلا مبالاة وأخبرته قليلاً عن حالتي وعن ترددي بمواجهته وصَدَقت عندما أخبرته أنني خططت لقتله عدة مرات لكني يأست فضحك ولم يبدي أي عدواة لكن ماذا يريد مني؟!

صمت لبرهة لا أعلم لماذا ثم تابع: “حسناً أخبرني بكل ما تعرف عن ريتا وعني”.

لم يكن أكثر ما أخافني هو هويته المجهولة بل كان جسده غير المرئي.

تنهدت وبدأت أفكر بما يجب علي التحدث عنه وبما لا يجب التحدث عنه وبعد أن حثني مايكل مرة أخرى أخبرته بالكثير.

“لقد رأيت ريتا عدة مرات بالحلم” استوقفت هذه الجملة مايكل الذي كان ينوي قتلي.

أخبرته بكل شيء سوى حقيقة أن جوليت اخبرتني بحقيقته فقد قلت له أن والدي الذي عذب ريتا هو من أرسل لي رسالة بالحقيقة قبل موته.

هل سيحرقني؟!

شك مايكل بكلامي لكنه لم يعلم بعلاقتي بجوليت وأنا لم أخبره أنني كنت معها بنفس الفصل.

إنه شخص ثقيل وخطواته قاسية على الدرج الخشبي.

سألني عن سبب رغبتي بالانتحار فقلت له: “هذا أمر يخصني”.

تنهدت بلا مبالاة وأخبرته قليلاً عن حالتي وعن ترددي بمواجهته وصَدَقت عندما أخبرته أنني خططت لقتله عدة مرات لكني يأست فضحك ولم يبدي أي عدواة لكن ماذا يريد مني؟!

قال: “ورأسك الآن يخصني، تحدث وإلا قطعته”.

أنا أرغب برؤية المزيد والمزيد لكن هذا الشخص الذي يقف أمامي لا يظهر أي تعبير أو ردة فعل حتى يهدأ جنوني وضحكي الهستيري.

تنهدت بلا مبالاة وأخبرته قليلاً عن حالتي وعن ترددي بمواجهته وصَدَقت عندما أخبرته أنني خططت لقتله عدة مرات لكني يأست فضحك ولم يبدي أي عدواة لكن ماذا يريد مني؟!

قاطعته وقلت: “أنا وحيد والدي ولم تحاول والدتي الانجاب بعدي لذا استبعد الخطأ بالمشفى أيضاً يستحيل أن يكون والدي هو والد التوأمين لأنه اخبرني بكل تفاصيل القضية ولم يخبرني أنه يعرف ريتا من قبل”.

سألته عن معرفته بي وعن كيفية اكتشافي فعرض لي القلب الصغير وأخبرني بقصته.

قال لي وأنا مقيد بإحكام أمامه على الكرسي الخشبي القديم: “من أنت أيها الفتى اللعين؟!”.

سألته متعجباً: “روح ريتا مرتبطة بي؟!”.

حسناً على أية حال أنت تعرف الكثير عني ووالدك قد عذب ريتا بالماضي لذا يتحتم عل__”.

قال: “لربما والدك هو والد التوأمين أو لربما حدث خطأ بالمشفى عند__”.

تلاشى كل الضوء من عيني وبلحظة شعرت بشق عظيم يُفتح بصدري فسألت نفسي: “هل هذه نهايتي؟!”.

قاطعته وقلت: “أنا وحيد والدي ولم تحاول والدتي الانجاب بعدي لذا استبعد الخطأ بالمشفى أيضاً يستحيل أن يكون والدي هو والد التوأمين لأنه اخبرني بكل تفاصيل القضية ولم يخبرني أنه يعرف ريتا من قبل”.

سألته متعجباً: “روح ريتا مرتبطة بي؟!”.

قال مايكل بغضب: “لربما تلك العاهرة أقامت علاقة مع والدك اللعين ولم يفضح والدك السر لك لأن فعله يعتبر خيانة لوالدتك.

قاطعته وقلت: “أنا وحيد والدي ولم تحاول والدتي الانجاب بعدي لذا استبعد الخطأ بالمشفى أيضاً يستحيل أن يكون والدي هو والد التوأمين لأنه اخبرني بكل تفاصيل القضية ولم يخبرني أنه يعرف ريتا من قبل”.

حسناً على أية حال أنت تعرف الكثير عني ووالدك قد عذب ريتا بالماضي لذا يتحتم عل__”.

أنا ابتسم وأشعر بالإثارة كما لم أشعر من قبل.

“لقد رأيت ريتا عدة مرات بالحلم” استوقفت هذه الجملة مايكل الذي كان ينوي قتلي.

لا أعلم ما كان بالضبط لكن لربما هو متعلق بارتباطي بريتا حتى أكثر من جوليت نفسها وأيضاً بعد تلك الحادثة رأيت عدة أحلام ظهرت بها ريتا”.

قال: “تحدث”.

من أنا؟!

قلت: “عندما ذهبت لتلك المزرعة التي أجريت انت بها صفقة التضحية بالمائة امرأة حدث معي حادث غريب.

أريد اكتشاف ماذا حدث.

كنت أحدق بتلك الرسمة على الحائط ثم فجأة شعرت أني افقد وعي وشعرت ان شيء ما اجتاح جسدي وتلبسني.

أنا لا أشعر بأنني أنا بعد الآن؟!

لا أعلم ما كان بالضبط لكن لربما هو متعلق بارتباطي بريتا حتى أكثر من جوليت نفسها وأيضاً بعد تلك الحادثة رأيت عدة أحلام ظهرت بها ريتا”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن لدي شك بهويته لأني أصبحت متأكد أنه مايكل.

سمعت صوت صرير أسنان مايكل عندما قال بصدمة وبكره: “ريتا معك؟!”.

يقول بعد صمت: “من أنت وما علاقتك بريتا؟!”.

رفع السكين وبسخط اعتزم قتلي ..

كل التعابير يمكن أن يمتلكها مايكل الذي يقف أمامي وكل الأمور يمكن أن يفعل بي.

تلاشى كل الضوء من عيني وبلحظة شعرت بشق عظيم يُفتح بصدري فسألت نفسي: “هل هذه نهايتي؟!”.

كل التعابير يمكن أن يمتلكها مايكل الذي يقف أمامي وكل الأمور يمكن أن يفعل بي.

أنا ابتسم وأشعر بالإثارة كما لم أشعر من قبل.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط