ألم مايكل
بعد أن حاول مايكل قتل أليكس المقيد أمامه خرج شبح من جسد أليكس واخترق الرسومات الشيطانية بالخلف ثم عاد واخترق ظهر مايكل وكل ذلك حدث بطرفة عين.
بذلك الوقت غابت لعدة أيام تاركة جوليت والتوأمين الآخرين خلفها لكنها عادت دون ابنها الذي أخذته معها.
سقطت السكين وسقط مايكل يتألم بينما تذكر أليكس تلك القصة بلحظة وبدأ يشتعل غضباً.
على أية حال لقد أنتهت ريتا وتغلبت على روحها الباقية ولم يتبقى سوى ذلك الفتى الذي يجب علي قتله كأولوية”.
فقط خاف لوهلة ثم عاد لرشده وبدأ يفكر بقتل مايكل كما لم يفكر من قبل.
الكرسي الذي قيده مايكل به كان كرسي خشبي قديم متخلخل غير متماسك.
مايكل أمامه يصرخ وكأنه ينازع وحش ما بداخله ويبدو أنه عاجز تماماً عن التفكير بأمر أليكس لكن أيضاً الأخير مقيد بإحكام فماذا عليه أن يفعل؟!
ابتسم ساخراً وقال: “كيف سأعرف إن لم أجرب”.
حاول بكل قوته شد جسده والتحرر من هذه القيود لكنه لم يستطع.
“لقد خسر الكثير من الدماء لكن ما قام به!!! ..
بالواقع حتى جسده ضعيف ولم يكن مهتم من البداية بتدريبه وحتى لو كان لاعب كمال أجسام فمع تقيد مايكل المحكم لن يستطيع التحرر.
فقط خاف لوهلة ثم عاد لرشده وبدأ يفكر بقتل مايكل كما لم يفكر من قبل.
بعد لحظة هدوء وتفكير وجد أليكس أخيراً عيب.
نهض أليكس بسرعة ولم يهتم بألمه وبسلامة يديه ولم يتهاون عندما ضرب نفسه بالجدار.
الكرسي الذي قيده مايكل به كان كرسي خشبي قديم متخلخل غير متماسك.
بالواقع حتى جسده ضعيف ولم يكن مهتم من البداية بتدريبه وحتى لو كان لاعب كمال أجسام فمع تقيد مايكل المحكم لن يستطيع التحرر.
حاول أليكس النهوض على قدميه وبالكاد نجح.
أصبح جسده بوضعيه الركوع حيث يغطي الكرسي ظهره ومؤخرته.
أصبح جسده بوضعيه الركوع حيث يغطي الكرسي ظهره ومؤخرته.
“هرب لكن لا بأس، الآن لدي أمور أخرى غيره للتعامل معها.
إن أراد الخروج عليه تحرير يديه وعليه تدمير ذلك القلب بجيب مايكل لكن هل هذا سهل؟!
“لقد خسر الكثير من الدماء لكن ما قام به!!! ..
ابتسم ساخراً وقال: “كيف سأعرف إن لم أجرب”.
لحسن حظي كانت تلك الصفقة التي أجرْتها أضعف بكثير من الصفقة التي أتممتها وهكذا بقوة صفقة التضحية بمائة امرأة تفوقتْ على الصفقة التي هاجمتني بها.
وهكذا ركض بكل قوته للخلف موجهاً الكرسي الملتصق بظهره ليصطدم بقوة بالجدار.
كانت يديه مقيدة خلف ظهره بالكرسي لذا لم تسلم يديه من قوة الضربة لكن ماذا عليه ان يفعل غير ذلك؟!
كانت يديه مقيدة خلف ظهره بالكرسي لذا لم تسلم يديه من قوة الضربة لكن ماذا عليه ان يفعل غير ذلك؟!
“هرب لكن لا بأس، الآن لدي أمور أخرى غيره للتعامل معها.
أظهر مايكل بعد عدة ضربات لأليكس علامات على التحسن حتى أنه نهض وأرعب أليكس لكنه سرعان ما سقط مجدداً من الألم عندما داس بلا وعي على الرسومات الشيطانية التي أضاءت عندما لامسها مايكل.
أصبح جسده بوضعيه الركوع حيث يغطي الكرسي ظهره ومؤخرته.
نهض أليكس بسرعة ولم يهتم بألمه وبسلامة يديه ولم يتهاون عندما ضرب نفسه بالجدار.
بذلك الوقت غابت لعدة أيام تاركة جوليت والتوأمين الآخرين خلفها لكنها عادت دون ابنها الذي أخذته معها.
صر أسنانه ودفع نفسه مجدداً ومجدداً بكل قوته لكن أخيراً مايكل ابتعد عن الرسومات الشيطانية وبدأ يستفيق.
بعد لحظة هدوء وتفكير وجد أليكس أخيراً عيب.
“موت حتمي!!”.
نهض أليكس بسرعة ولم يهتم بألمه وبسلامة يديه ولم يتهاون عندما ضرب نفسه بالجدار.
كان هذا ما ينتظر أليكس إذا أفاق مايكل وها هو مايكل قاب قوسين أو أدنى من الصحوة لكن أليكس تخلى عن ضرب الجدار ودفع نفسه بسرعة وضرب بمصدر الصوت للجسم غير المرئي وأسقط مايكل مجدداً بالرسومات الشيطانية.
“كم مضى من الوقت؟!”.
“كم مضى من الوقت؟!”.
نهض ووجد على الأرض أثار لدماء أليكس فتتبع الدماء ووجدها تغادر القبو.
أفاق مايكل ووجد نفسه بحالة فوضى.
“هرب لكن لا بأس، الآن لدي أمور أخرى غيره للتعامل معها.
نهض وبحث عن أليكس بعينيه فوجده قد هرب.
أصبح جسده بوضعيه الركوع حيث يغطي الكرسي ظهره ومؤخرته.
صر على أسنانه ولعن قائلاً: “تلك العاهرة ريتا أستخدمت ذلك الفتى لتحقق انتقامها.
حاول بكل قوته شد جسده والتحرر من هذه القيود لكنه لم يستطع.
بالماضي كنت قد استشعرت هالة لعنة من جسدها عندما عادت وأدعت أن هنالك رجل ملثم اختطفها وقتل ابنها.
كانت يديه مقيدة خلف ظهره بالكرسي لذا لم تسلم يديه من قوة الضربة لكن ماذا عليه ان يفعل غير ذلك؟!
بذلك الوقت غابت لعدة أيام تاركة جوليت والتوأمين الآخرين خلفها لكنها عادت دون ابنها الذي أخذته معها.
ضرب مايكل الأرض وقال غاضباً: “ذلك اللعين”.
كانت جيدة بالتمثيل ولم أستطع إمساكها بالجرم المشهود لكن لم يسعني بذلك الوقت إلا استشعار رائحة اللعنة الشيطانية تفوح من جسدها ويبدو أني كنت محق بتخميني.
“كم مضى من الوقت؟!”.
لحسن حظي كانت تلك الصفقة التي أجرْتها أضعف بكثير من الصفقة التي أتممتها وهكذا بقوة صفقة التضحية بمائة امرأة تفوقتْ على الصفقة التي هاجمتني بها.
“موت حتمي!!”.
على أية حال لقد أنتهت ريتا وتغلبت على روحها الباقية ولم يتبقى سوى ذلك الفتى الذي يجب علي قتله كأولوية”.
صُعق مايكل فجأة وتفقد القلب الصغير النابض لكنه وجده مهروس تماماً بجانبه.
نظر مايكل حوله فرأى أثر للدماء على الجدار حيث كان أليكس يدفع نفسه.
صر أسنانه ودفع نفسه مجدداً ومجدداً بكل قوته لكن أخيراً مايكل ابتعد عن الرسومات الشيطانية وبدأ يستفيق.
صُعق مايكل فجأة وتفقد القلب الصغير النابض لكنه وجده مهروس تماماً بجانبه.
كانت جيدة بالتمثيل ولم أستطع إمساكها بالجرم المشهود لكن لم يسعني بذلك الوقت إلا استشعار رائحة اللعنة الشيطانية تفوح من جسدها ويبدو أني كنت محق بتخميني.
ضرب مايكل الأرض وقال غاضباً: “ذلك اللعين”.
أصبح جسده بوضعيه الركوع حيث يغطي الكرسي ظهره ومؤخرته.
نهض ووجد على الأرض أثار لدماء أليكس فتتبع الدماء ووجدها تغادر القبو.
مايكل أمامه يصرخ وكأنه ينازع وحش ما بداخله ويبدو أنه عاجز تماماً عن التفكير بأمر أليكس لكن أيضاً الأخير مقيد بإحكام فماذا عليه أن يفعل؟!
صعد لأعلى ووجد الدماء كانت كثيفة وخمن أن أليكس بالكاد يستطيع تمالك نفسه والحفاظ على أنفاسه.
لحسن حظي كانت تلك الصفقة التي أجرْتها أضعف بكثير من الصفقة التي أتممتها وهكذا بقوة صفقة التضحية بمائة امرأة تفوقتْ على الصفقة التي هاجمتني بها.
“لقد خسر الكثير من الدماء لكن ما قام به!!! ..
أظهر مايكل بعد عدة ضربات لأليكس علامات على التحسن حتى أنه نهض وأرعب أليكس لكنه سرعان ما سقط مجدداً من الألم عندما داس بلا وعي على الرسومات الشيطانية التي أضاءت عندما لامسها مايكل.
إنه حقاً شجاع واستثنائي حتى أنه تجرأ على دفعي عندما كنت بتلك الحالة .. حقاً فتى رائع، لقد راهنتِ على الشخص الصواب يا ريتا لكن ما الفائدة؟!
“كم مضى من الوقت؟!”.
أنت تعلمين أني حصين ولن يستطيع هذا الفتى مهما فعل قتلي … ببساطة حتى لو حاول جيش كامل قتلي لما نجح هاهاهاهاها”.
بعد لحظة هدوء وتفكير وجد أليكس أخيراً عيب.
بعد ضحك ساخر تابع مايكل الدماء وكما توقع كان أليكس قد هرب وأوقف النزيف.
نهض وبحث عن أليكس بعينيه فوجده قد هرب.
“هرب لكن لا بأس، الآن لدي أمور أخرى غيره للتعامل معها.
“موت حتمي!!”.
لو لم يحطم ذلك القلب أو لو أني أعرف أحد أقربائه لنجحت بتعقبه لكن الآن الأمر شبه مستحيل لكن علي البحث عنه بالمشافي القريبة.
ضرب مايكل الأرض وقال غاضباً: “ذلك اللعين”.
إن فقد وعيه بمنتصف الطريق وأخذه أحدهم للمشفى ستكون ضربتي القاضية قبل أن يرى النور مجدداً”.
بعد ضحك ساخر تابع مايكل الدماء وكما توقع كان أليكس قد هرب وأوقف النزيف.
وهكذا بدأ مايكل عملية بحثه عن أليكس قبل البحث عن الآخرين.
بعد لحظة هدوء وتفكير وجد أليكس أخيراً عيب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أفاق مايكل ووجد نفسه بحالة فوضى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
