وحش غير قابل للهزيمة
بين رفوف متجر الحلويات سارت جوليت بتبختر وهي تحمل ابتسامة مشرقة.
ظلت غير مصدقة وظلت تتراجع وهي تنظر تارةً لمايكل الصارخ أمامها وتارةً أخرى لأليكس الذي يقف بلا مبالاة على حافة السطح فوقها.
طالعت ببصرها العديد من قوالب الحلوى لكنها بالنهاية اختارت أبهظهم سعراً وأجملهم تزيناً.
سقط فكها السفلي من شدة الدهشة كما سقطت كل آمالها.
بالإضافة لقالب الحلوى قامت باختيار عدت هدايا من أجل نفسها وقالت: “سنجعل من حفلة عيد ميلادي اليوم حفلة لا تنسى” وأبتسمت.
ألن ينتهي كل شيء نهاية سيئة؟!”.
ظن من حولها أنها مجنونة تحدث نفسها لكنها بالواقع لم تكن تحدث سوى مايكل الذي لا يراه أحد والذي قرر اليوم أنه سيشتري لها كل ما تتمنى وتطلب وبالفعل ها هو ينفذ وعده.
بالإضافة لقالب الحلوى قامت باختيار عدت هدايا من أجل نفسها وقالت: “سنجعل من حفلة عيد ميلادي اليوم حفلة لا تنسى” وأبتسمت.
بعد أن اشترى لها العديد من الهدايا الباهظة والمبهرجة وبعد تقديم طلب شحن المشتريات مساءً للمنزل أخذها لمفاجأتها بسيارة جديدة.
بنفسها فكرت: “هل سأكتسب حريتي بعد هذه اللحظة؟!
بالطبع لم تكن سيارة متوسطة ولم تكن عادية بل كانت سيارة كهربائية رياضية سعرها يتجاوز المائة ألف دولار لكن هل جوليت تهتم؟!
مايكل لا يعلم ما يُحاك وراء ظهره ولقد سُرََّ شديد السرور عندما رأى جوليت محتارة باختيار السيارة وكان سروره أكثر عندما اقتربا من الوصول للمنزل فاليوم كما كافأة جوليت عليه أن يحصل على مكافأة.
اليوم خصيصاً لا فهذا هو اليوم الموعود.
بالطبع لم تكن سيارة متوسطة ولم تكن عادية بل كانت سيارة كهربائية رياضية سعرها يتجاوز المائة ألف دولار لكن هل جوليت تهتم؟!
لقد أتفقت هي وأليكس أن خطتهم الكبيرة ستتم اليوم ولهذا ها هي مستعجلة بالعودة.
أخيراً وبالثانية العاشرة أرسل أليكس صاعقة كهربائية لمايكل عن طريق العصا المعدنية وبهذا انتهى أصعب جزء من الخطة وتنهدت جوليت الصعداء لكن ما التالي؟!
مايكل لا يعلم ما يُحاك وراء ظهره ولقد سُرََّ شديد السرور عندما رأى جوليت محتارة باختيار السيارة وكان سروره أكثر عندما اقتربا من الوصول للمنزل فاليوم كما كافأة جوليت عليه أن يحصل على مكافأة.
خلال عشر ثواني فقط من تعرض مايكل لهذه الصعقة الكهربائية حدث التالي:
أمام باب المنزل وقفت جوليت محتارة.
أمام باب المنزل وقفت جوليت محتارة.
حاولت فتح باب المنزل لكن لم تنجح حتى بعد عدة محاولات لدفعه.
قال وهو يتقدم ويهذي: “أنا سليل الشيطان وخادمه.
قالت بحيرة وبضعف: “يبدو أنه عالق”.
غطت فمها بيدها وأقشعر بدنها وضحكت بصوت خافت ضحكة مبتهجة لم يسمعها أحد سواها لكنها سرعان ما صُدمت ونهضت مرتعبة.
بضحكة ساخرة وبحماس متسرع ابعدها مايكل ليفتح الباب بنفسه وعندما أمسك مقبض الباب الحديدي ..
راقبت المشهد أمامها وتدريجياً ظهر شبح الابتسامة على شفتيها.
“هاتسههه” عطست جوليت بقوة وبصوت مرتفع ثم …
تالياً وبالثانية الثامنة من بدأ الأمر قام ألكيس بسكب دهان أزرق على جسد مايكل وهكذا أصبح يُستدل على جسد مايكل اللا مرئي بالعصا التي غرستها جوليت وبالدهان.
“آاااااااه” صُعق مايكل بالكهرباء بقوة.
بنفسها فكرت: “هل سأكتسب حريتي بعد هذه اللحظة؟!
خلال عشر ثواني فقط من تعرض مايكل لهذه الصعقة الكهربائية حدث التالي:
لقد أتفقت هي وأليكس أن خطتهم الكبيرة ستتم اليوم ولهذا ها هي مستعجلة بالعودة.
أولاً وبشكل طبيعي تألم مايكل نتيجة إمساكه بالمقبض المفخخ بالكهرباء لكنه سرعان ما أفلت المقبض وصرخ يتلوى من الألم.
أخيراً وبالثانية العاشرة أرسل أليكس صاعقة كهربائية لمايكل عن طريق العصا المعدنية وبهذا انتهى أصعب جزء من الخطة وتنهدت جوليت الصعداء لكن ما التالي؟!
ثانياً ألقى أليكس الذي كان مختبئ على سطح المنزل لجوليت عصا معدنية مدببة الرأس كالرمح متصلة بسلك معدني وبسرعة وجوليت تركض غرستها بجسد مايكل المتألم.
ألن ينتهي كل شيء نهاية سيئة؟!”.
تالياً وبالثانية الثامنة من بدأ الأمر قام ألكيس بسكب دهان أزرق على جسد مايكل وهكذا أصبح يُستدل على جسد مايكل اللا مرئي بالعصا التي غرستها جوليت وبالدهان.
توعدها بجعلها تتمنى الموت كل ليلة ولا تحصل عليه وبالنهاية توعد بأكثر من ذلك لأليكس.
أخيراً وبالثانية العاشرة أرسل أليكس صاعقة كهربائية لمايكل عن طريق العصا المعدنية وبهذا انتهى أصعب جزء من الخطة وتنهدت جوليت الصعداء لكن ما التالي؟!
أولاً وبشكل طبيعي تألم مايكل نتيجة إمساكه بالمقبض المفخخ بالكهرباء لكنه سرعان ما أفلت المقبض وصرخ يتلوى من الألم.
كان التالي عبارة عن ألم وصراخ عم الأرجاء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان التالي عبارة عن ألم وصراخ عم الأرجاء.
كان مايكل يصرخ بشدة ويتألم بحرقة وكان أليكس لا يتوقف عن إرسال التيارات الكهربائية لقتل مايكل.
ظهرت علامات التعب على مايكل وهو ينازع للنهوض لكنه نهض وأعطى انطباع لجوليت بأنه وحش غير قابل للهزيمة.
جوليت تراجعت على أثر ذلك بصدمة وعبرت عن ذلك قائلة: “مايكل .. يحترق؟!!”.
انا أقوى منكم أيها الحشرات.
ظلت غير مصدقة وظلت تتراجع وهي تنظر تارةً لمايكل الصارخ أمامها وتارةً أخرى لأليكس الذي يقف بلا مبالاة على حافة السطح فوقها.
جوليت تراجعت على أثر ذلك بصدمة وعبرت عن ذلك قائلة: “مايكل .. يحترق؟!!”.
تراجعت وتراجعت حتى اتكأت على سور المنزل خلفها وبعد عدة صرخات من مايكل ما عادت قدميها تحملانها فجثت على ركبتيها تنظر لخلاصها.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان التالي عبارة عن ألم وصراخ عم الأرجاء.
بنفسها فكرت: “هل سأكتسب حريتي بعد هذه اللحظة؟!
“آاااااااه” صُعق مايكل بالكهرباء بقوة.
هل ستكون هذه النهاية؟!
“آاااااااه” صُعق مايكل بالكهرباء بقوة.
ألن ينتهي كل شيء نهاية سيئة؟!”.
تراجعت وتراجعت حتى اتكأت على سور المنزل خلفها وبعد عدة صرخات من مايكل ما عادت قدميها تحملانها فجثت على ركبتيها تنظر لخلاصها.
راقبت المشهد أمامها وتدريجياً ظهر شبح الابتسامة على شفتيها.
قالت بحيرة وبضعف: “يبدو أنه عالق”.
غطت فمها بيدها وأقشعر بدنها وضحكت بصوت خافت ضحكة مبتهجة لم يسمعها أحد سواها لكنها سرعان ما صُدمت ونهضت مرتعبة.
قالت بحيرة وبضعف: “يبدو أنه عالق”.
سقط فكها السفلي من شدة الدهشة كما سقطت كل آمالها.
مايكل لا يعلم ما يُحاك وراء ظهره ولقد سُرََّ شديد السرور عندما رأى جوليت محتارة باختيار السيارة وكان سروره أكثر عندما اقتربا من الوصول للمنزل فاليوم كما كافأة جوليت عليه أن يحصل على مكافأة.
مايكل الذي ظنت أن هذه نهايته قاوم الألم وبصعوبة انتزع العصا المدببة من جسده ورماها.
بنفسه توعد بتعذيبها وبتمزيق جسدها.
“سأقتلك أيتها الخائنة … سأقط .. سأقطعك إرباً أنت وهذا … وهذا الوغد الحقير”.
طالعت ببصرها العديد من قوالب الحلوى لكنها بالنهاية اختارت أبهظهم سعراً وأجملهم تزيناً.
ظهرت علامات التعب على مايكل وهو ينازع للنهوض لكنه نهض وأعطى انطباع لجوليت بأنه وحش غير قابل للهزيمة.
بالطبع لم تكن سيارة متوسطة ولم تكن عادية بل كانت سيارة كهربائية رياضية سعرها يتجاوز المائة ألف دولار لكن هل جوليت تهتم؟!
سقطت جوليت على الأرض واحتضنت رأسها وخبأته بإحكام ثم صرخت صرخة يأس وبكت بكاء ألم وهزيمة.
بدأت تلعن أليكس وتلعن ثقته بنفسه وخطته وبدأت تلعن نفسها وغبائها لتصديقه.
بدأت تلعن أليكس وتلعن ثقته بنفسه وخطته وبدأت تلعن نفسها وغبائها لتصديقه.
سقطت جوليت على الأرض واحتضنت رأسها وخبأته بإحكام ثم صرخت صرخة يأس وبكت بكاء ألم وهزيمة.
ابتسم مايكل لرؤيتها يائسة وشعر بالسعادة لبكائها.
بنفسه توعد بتعذيبها وبتمزيق جسدها.
بدأ التحرك باتجاهها وهو يحمل نية قتل لا مثيل لها.
سقطت جوليت على الأرض واحتضنت رأسها وخبأته بإحكام ثم صرخت صرخة يأس وبكت بكاء ألم وهزيمة.
بنفسه توعد بتعذيبها وبتمزيق جسدها.
بدأ التحرك باتجاهها وهو يحمل نية قتل لا مثيل لها.
توعدها بسلخ جلدها وإخراج اوتارها وإحراق وتقطيع أطرافها.
توعدها بجعلها تتمنى الموت كل ليلة ولا تحصل عليه وبالنهاية توعد بأكثر من ذلك لأليكس.
توعدها بجعلها تتمنى الموت كل ليلة ولا تحصل عليه وبالنهاية توعد بأكثر من ذلك لأليكس.
سقط فكها السفلي من شدة الدهشة كما سقطت كل آمالها.
قال وهو يتقدم ويهذي: “أنا سليل الشيطان وخادمه.
بعد أن اشترى لها العديد من الهدايا الباهظة والمبهرجة وبعد تقديم طلب شحن المشتريات مساءً للمنزل أخذها لمفاجأتها بسيارة جديدة.
انا أقوى منكم أيها الحشرات.
هل ستكون هذه النهاية؟!
سأريكم أنني لا أهزم وسأعلمك درس لتجرئكم على مواجهتي”.
ابتسم مايكل لرؤيتها يائسة وشعر بالسعادة لبكائها.
أقشعر بدن جوليت وما عاد صوتها يخرج عندما آمنت بالخسارة المطلقة.
حاولت فتح باب المنزل لكن لم تنجح حتى بعد عدة محاولات لدفعه.
“سأقتلك أيتها الخائنة … سأقط .. سأقطعك إرباً أنت وهذا … وهذا الوغد الحقير”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
