نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ساكنة المنزل الواحد والعشرين 36

اهتمام جوليت

اهتمام جوليت

إلى أين سيأخذ أليكس جوليت؟! هي لا تهتم.

تنهد بنفسه وقال على أية حال: “كان الأمر مجرد صدفة.

اين هي تلك القمة التي أشار إليها اثناء حديثه؟! هي لا تهتم.

حاولت جوليت أخفاء سعادتها وهي تضع يدها بيده لكن تعابير وجهها فضحتها ولم يشعر أليكس بالاستياء إزاء ذلك أو بالأحراء لم يحاول الشعور بذلك هذه المرة.

أحياناً يكون من نجلس معه هو جل اهتمامنا وشخص يجعلنا لا مبالين بالمكان.

بينما يسير أليكس وجوليت بجوار بعضهما متجهين لأعلى قمة بالقرية تصنعت جوليت التعب.

بينما يسير أليكس وجوليت بجوار بعضهما متجهين لأعلى قمة بالقرية تصنعت جوليت التعب.

قالت جوليت: “نعم أذكر”.

قالت لأليكس: “الطريق طويلة … بالواقع أنا لربما لا أستطيع الصعود دون مساعدة”.

اين هي تلك القمة التي أشار إليها اثناء حديثه؟! هي لا تهتم.

فهم أليكس أنها تريد أمساك يده مجدداً عندما نظر ليدها اليسرى التي تحتضنها فمد لها يده وقال: “اعطيني يدك”.

فهم أليكس أنها تريد أمساك يده مجدداً عندما نظر ليدها اليسرى التي تحتضنها فمد لها يده وقال: “اعطيني يدك”.

حاولت جوليت أخفاء سعادتها وهي تضع يدها بيده لكن تعابير وجهها فضحتها ولم يشعر أليكس بالاستياء إزاء ذلك أو بالأحراء لم يحاول الشعور بذلك هذه المرة.

إلى أين سيأخذ أليكس جوليت؟! هي لا تهتم.

تابع الاثنان الصعود فشعرت جوليت بالإثارة والسعادة وبدأت تركز أكثر وأكثر على محاسن أليكس لتزيد من مستوى السعادة لديها.

لقد شعر مايكل بالألم من إيذاء والدتك لكن ذلك الألم كان أقل من الألم الطبيعي لأن طبيعة جسده كانت قوية وذلك ظهر بلحظاته الأخيرة قبل موته.

قالت له بتردد: “أنا لا زلت أذكر عندما قُمْتَ بالتخطيط ضد مايكل وقتله، لقد كنت شديد الثقة وشعرت وكأنك متأكد من قتله، أخبرني ما سبب ثقتك تلك؟! هل كانت شجاعة وعدم خوف؟!”.

قالت جوليت: “نعم أذكر”.

أدرك أليكس أيضاً بهذه اللحظة أن جوليت مستعدة لتصديق أي شيء يقوله وأنها وصلت لمرحلة شبيهة بالثمالة ….

تنهد بنفسه وقال على أية حال: “كان الأمر مجرد صدفة.

شجاعة وعدم خوف؟! هي بالفعل تتمنى سماع ذلك لتعزز إعجابها وفخرها لأنها أحبت شخص مثله.

لقد صعقه التيار الكهربائي عدة مرات حتى قتله بشكل كلي ووهذا أمر حتى أنا صدمني.

تنهد بنفسه وقال على أية حال: “كان الأمر مجرد صدفة.

أتذكرين عندما قلت لك أن هناك شيء ما هاجم مايكل من تلك الرسومات بقبو منزلك وأنه فقد السيطرة على نفسه؟!”.

طوال هذه الفترة الماضية كان يحاول تجاهلها وعدم النظر إليها والاحتكاك بها لأنه أدرك مدى فتنة جمالها.

قالت جوليت: “نعم أذكر”.

أحياناً يكون من نجلس معه هو جل اهتمامنا وشخص يجعلنا لا مبالين بالمكان.

تابع أليكس: “حسناً بتلك اللحظة كان مايكل يستعيد وعيه تدريجياً وباللحظة الأخيرة وقبل أن يستعيد وعيه كلياً قمت بدفعه ليسقط بتلك الرسومات”.

فهم أليكس أنها تريد أمساك يده مجدداً عندما نظر ليدها اليسرى التي تحتضنها فمد لها يده وقال: “اعطيني يدك”.

قالت جوليت: “نعم لقد أخبرتني بكل هذا”.

ماذا إن أحبها بحق وتغيرت تصرفاته بناء على عاطفته؟! ألم يتعلم منذ طفولته أن هذه مصيبة؟!

تنهد أليكس مجدداً وشعر أنه لا يريد التحدث عن شعوره بتلك اللحظة لكنه قال على أية حال: “حسناً عندما دفعته شعرت أنني لربما حققت إنجاز.

قال أليكس داخلياً تعليقاً على نظرة الإعجاب التي حملتها عيني جوليت المتألقة: “إنها مصيبة”.

كان الأمر غريب بعض الشيء ودفعني بعد خروجي للتفكير مجدداً بالقتال.

اين هي تلك القمة التي أشار إليها اثناء حديثه؟! هي لا تهتم.

لم يكن الأمر أن مايكل كان حصين لكن حتى عندما أطلقت عليه والدتك النار وحتى عندما طعنته تصنع أنه ليس متأثر كي تستسلم والدتك ولا تحاول مجدداً.

طوال هذه الفترة الماضية كان يحاول تجاهلها وعدم النظر إليها والاحتكاك بها لأنه أدرك مدى فتنة جمالها.

لقد شعر مايكل بالألم من إيذاء والدتك لكن ذلك الألم كان أقل من الألم الطبيعي لأن طبيعة جسده كانت قوية وذلك ظهر بلحظاته الأخيرة قبل موته.

بينما يسير أليكس وجوليت بجوار بعضهما متجهين لأعلى قمة بالقرية تصنعت جوليت التعب.

لقد صعقه التيار الكهربائي عدة مرات حتى قتله بشكل كلي ووهذا أمر حتى أنا صدمني.

ماذا إن أحبها بحق وتغيرت تصرفاته بناء على عاطفته؟! ألم يتعلم منذ طفولته أن هذه مصيبة؟!

لقد كان جسد مايكل ذو قوة كبيرة وقدرة تحمل خارقة فصمد لعدة صعقات رغم أن كل صعقة كهربائية كانت معززة ولا تتحملها قدرة الأسلاك والأجهزة المنزلية وكل صعقة كانت كفيلة بقتل عدة أشخاص دفعة واحدة ليس شخص أو شخصان”.

ماذا إن أحبها بحق وتغيرت تصرفاته بناء على عاطفته؟! ألم يتعلم منذ طفولته أن هذه مصيبة؟!

نظر أليكس عندما انهى حديثه لجوليت فوجدها تنظر له بإعجاب خالص وكأنها لم تسمع كلمة مما قال وظلت مركزة بوجهه.

تابع الاثنان الصعود فشعرت جوليت بالإثارة والسعادة وبدأت تركز أكثر وأكثر على محاسن أليكس لتزيد من مستوى السعادة لديها.

نظر أليكس بسرعة للأمام وشعر بعدم الارتياح بينما جوليت أشاحت ببصرها ونظرت للأرض أسفل موطئ قدميها.

نظر أليكس بسرعة للأمام وشعر بعدم الارتياح بينما جوليت أشاحت ببصرها ونظرت للأرض أسفل موطئ قدميها.

قال أليكس داخلياً تعليقاً على نظرة الإعجاب التي حملتها عيني جوليت المتألقة: “إنها مصيبة”.

مصيبة وبحق مصيبة.

لم يكن الأمر أن مايكل كان حصين لكن حتى عندما أطلقت عليه والدتك النار وحتى عندما طعنته تصنع أنه ليس متأثر كي تستسلم والدتك ولا تحاول مجدداً.

طوال هذه الفترة الماضية كان يحاول تجاهلها وعدم النظر إليها والاحتكاك بها لأنه أدرك مدى فتنة جمالها.

لم يكن الأمر أن مايكل كان حصين لكن حتى عندما أطلقت عليه والدتك النار وحتى عندما طعنته تصنع أنه ليس متأثر كي تستسلم والدتك ولا تحاول مجدداً.

ماذا إن أحبها بحق وتغيرت تصرفاته بناء على عاطفته؟! ألم يتعلم منذ طفولته أن هذه مصيبة؟!

طوال هذه الفترة الماضية كان يحاول تجاهلها وعدم النظر إليها والاحتكاك بها لأنه أدرك مدى فتنة جمالها.

لتعميق المصيبة بداخله أكثر وأكثر احتضنت جوليت يده وهي تسير فأعتقد أليكس أن الكارثة على وشك أن تقع فوق رأسه.

تنهد بنفسه وقال على أية حال: “كان الأمر مجرد صدفة.

قال أليكس داخلياً تعليقاً على نظرة الإعجاب التي حملتها عيني جوليت المتألقة: “إنها مصيبة”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط