نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

THE GODSFALL CHRONICLES 60

مكشوف

مكشوف

الكتاب الأول – الفصل 60

كانت بنية وجميلة وواضحة كالبلور النقي ، في هذه الأرض القاحلة ، كان من الصعب أن تجد مثل هذه العيون.

تمكن مخفر جرينلاند من الحفاظ على عدد سكان يبلغ خمسين ألفًا لأنه على عكس بقية الأراضي القاحلة ، كان لديهم الكثير من الطعام والماء.

لقد كان أمراً شاقًا بالتأكيد ولم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها ابنته الصغيرة للشفاء.

كما لديهم أفدنة من المواقع الأثرية غير المكتشفة المليئة بالأدوات والمواد.

ظهرت نظرة غريبة على وجه هيدرا” كيف سنتعرف عليهم؟ ، لا تسئ الفهم ، أسأل لأنني قد أشارك في البحث بشكل شخصي “.

بعبارة أخرى ، الشيء الوحيد الذي يحتاجه هذا المكان أكثر من غيره هو أشخاص ينقبون عن هذه الأشياء.

أجاب الرجل ذو الرداء الأسود ” نحن نطارد زوجًا من صائدي الشياطين“.

توجدات مئات من مواقع الحفر تنتظر النهب وحقول التربة الخصبة التي يجب زراعتها.

عندما رأى من هو أضائت عيون الصبي ، فتح ذراعيه وعانق ليونين.

بالنظر إلى محيطها ، احتاجت البؤرة الإستيطانية إلى العديد من الجنود للمساعدة في إبعاد المخلوقات العدائية في الواحة.

“مرحبًا ، هل ليونين في المنزل؟“اقتحم حارس المكان “لقد تم فحص دفعتك ، يرجى الذهاب إلى القلعة لتحصيل أرباحك “.

بالإضافة إلى ذلك هناك حاجة إلى العمال لتشكيل المعدات وصيانتها ، وإلى الفتيات الجميلات كترفيه للمقيمين الأثرياء في المخفر.

تبع ليونين الحارس الذي قاده مباشرة إلى مكان الرئيس.

العمال والجنود والنساء هم البضائع التي طلبتها جرينلاند.

بمجرد دخول العبيد السجن ، ضاعت أي فرصة للهروب.

وحيث كان هناك حاجة ، تواجد سوق وتجار لتلبية الطلب.

استخدم ليونين بعض الماء لتنظيف نفسه وتغيير ملابسه ثم عاد إلى المنزل.

كان لدى مخفر جرينلاند الكثير من تجار الرقيق ، وليونين من أبرزهم.

بالنظر إلى محيطها ، احتاجت البؤرة الإستيطانية إلى العديد من الجنود للمساعدة في إبعاد المخلوقات العدائية في الواحة.

لقد نظف النفايات وجذب الأشخاص بوعود بالأمان والراحة في مخفر جرينلاند.

بعبارة أخرى ، الشيء الوحيد الذي يحتاجه هذا المكان أكثر من غيره هو أشخاص ينقبون عن هذه الأشياء.

تم بيع أولئك الذين نجوا من الرحلة كعبيد وألقي بهم في أقفاص حيث تم إخضاعهممن خلال التعذيب.

سيصطحب حراس مسلحون بضاعته إلى قبو العبيد ، وهو أحد أكثر مناطق المستوطنة حراسة.

[ المترجم : ( إخضاعهم ) ، المؤلف بالنص كتب ( تدجين – Domestication ) ، ولكن عشان المحنكين اللي هيقعدوا يقولوا محدش عارف معنى الكلمة ، الكلمة صعبة ..لاب لاب لاب … هخليها إخضاع ]

أصبح معظمهم جنودًا أو عمالًا ، وأحضر أيضًا عددًا قليلاً من النساء الثمينات.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يبيع فيها ليونين مجموعة من البشر بهذه الطريقة.

كما لديهم أفدنة من المواقع الأثرية غير المكتشفة المليئة بالأدوات والمواد.

لقد أحضر وحده مائة وخمسين فرداً عالي الجودة للعمل في البؤرة الإستيطانية.

لف إحدى ذراعيه حول الطفل وعناقه.

أصبح معظمهم جنودًا أو عمالًا ، وأحضر أيضًا عددًا قليلاً من النساء الثمينات.

هذه العائلة الضعيفة هي كل ما يملكه ليونين في العالم!.

كان قادة البؤرة الإستيطانية سعداء بمنتجاته.

“هذا أنا“.

وبينما كان السجناء يصرخون ويبصقون عليه باللعنة ، لم يتأثر ليونين.

حمله ليونين ودخل المنزل المتهالك.

راقب ببرود وبلا مبالاة.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يبيع فيها ليونين مجموعة من البشر بهذه الطريقة.

سيصطحب حراس مسلحون بضاعته إلى قبو العبيد ، وهو أحد أكثر مناطق المستوطنة حراسة.

بالنظر إلى محيطها ، احتاجت البؤرة الإستيطانية إلى العديد من الجنود للمساعدة في إبعاد المخلوقات العدائية في الواحة.

تم نشر الحراس في كل مكان من الداخل والخارج وسيتم سجنهم خلف أبواب حديدية ضخمة.

بغض النظر عن مدى الظلام الذي أصبح عليه العالم ، بغض النظر عن مدى قسوة الأرض القاحلة ، وبغض النظر عن مدى صعوبة العيش ، كلما أنهى مهمة ووصل بعظامه المتعبة إلى المنزل مع عائلته ، أصبح ليونين سعيدًا.

بمجرد دخول العبيد السجن ، ضاعت أي فرصة للهروب.

أصبح معظمهم جنودًا أو عمالًا ، وأحضر أيضًا عددًا قليلاً من النساء الثمينات.

أُجبر العبيد على تحمل المعاملة اللاإنسانية ، وتم إخضاعهم شيئًا فشيئًا حتى تم كسرهم واستسلموا لمصيرهم.

“ذكر وأنثى ، عمر الأنثى غير معروف – ربما حوالي العشرين ، ترتدي قناعاً و قفازات وترتدي قلادة صليب حول رقبتها ، الصبي يبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا بشعر أسود ، إنه نحيف ويحمل معه عصا غريبة الشكل نوعا ما … “.

كانوا يعملون حتى الموت في حفر الآبار ثم إطعام الوحوش بينما تم تحويل النساء إلى إلعاب.

تم جلبهم جميعًا إلى مصير رهيب وفي النهاية سيموتون.

بمجرد دخول العبيد السجن ، ضاعت أي فرصة للهروب.

لم يشعر ليونين بالذنب بسبب أي شيء من هذا ، لم يكن هناك مكان لهذا الشعور في الأراضي القاحلة.

كان على ليونين أن يكسب أكثر ، وستكون المخاطر ضرورية.

تحدث قائد حرس البؤرة الإستيطانية أثناء سيرهم نحو معسكر العبيد كالعادة ، نأخذ أربعين بالمائة وتحتفظون بستين بالمائة ، في الوقت الحالي فقط انتظر الكلمة “.

أبتُلي بكارثة تلو الأخرى.

هذا اللعين ، أنه لا يقوم بأي مخاطرة لكن يريد الفوائد! ‘

هل يمكن ألا يضطروا إلى إرتداء نعال أحذيتهم أثناء تجوالهم في الأراضي القاحلة؟ ، هل أتت فرائسهم من الحرارة فقط إلى الأرض أولاً في النار؟.

لكن لم يكن أمام ليونين خيار سوى قبول ابتزاز قائد الحرس.

كان هناك أكثر من مائة وخمسين حارسًا شخصيًا تم اختيارهم ليتمركزوا بشكل دائم هناك ، والذين عملوا أيضًا كرعاة لأكثر من مائتي إمرأة احتفظ بهم لاستخدامه الشخصي.

إذا لم يفعل ذلك ، فسيقوم قائد الحرس إما بتزوير التقارير أو بيع بضاعته بأقل من اللازم وسيعاني ليونين بسبب ذلك.

أبنته تبلغ من العمر ثماني سنوات فقط لكنها عرفت أنه لم يتبق لها متسع من الوقت.

كان عليه أن يبتلع كبريائه ويتقبل الوضع.

[ المترجم : بمناسبة ذكر الفحم ، شخصية أسمها الفحم هتظهر ولكن لسة بدري ، أعتقد في الكتاب الرابع ، هتحبوا الشخصية جداً ].

استخدم ليونين بعض الماء لتنظيف نفسه وتغيير ملابسه ثم عاد إلى المنزل.

على الرغم من أنهم كانوا يقيمون هنا ، إلا أنهم لم يكونوا من مواطني البؤرة الإستيطانية.

شق طريقه إلى مبنى حجري ، كان أحد المباني المتبقية من المدينة القديمة وقام بدفع الباب برفق.

لقد كان أمراً شاقًا بالتأكيد ولم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها ابنته الصغيرة للشفاء.

من هذا!” رن صوت قلق من الداخل ، بدا الأمر وكأنه صبي صغير.

لقد كان أمراً شاقًا بالتأكيد ولم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها ابنته الصغيرة للشفاء.

هذا أنا“.

فجأة اختفى عبوس ليونين وابتسم.

بعد فتح الباب ظهر رأس صغير.

أجاب الرجل ذو الرداء الأسود ” نحن نطارد زوجًا من صائدي الشياطين“.

نظر صبي لم يتجاوز العاشرة من عمره إلى ليونين ، رغم صغر سنه إلا أنه كان يقظًا للغاية.

كان سكان الحصن يتمتعون بمياه نظيفة ورعاية صحية أفضل وأماكن إقامة أكثر أمانًا.

أمسك بمسدس في يده.

عندما تحدث ، تحدث بنبرة أبوية لطيفة “انظر إلى هذا الرجل بالمسدس الذي أعطيته إياه ، هل تخطط لإستخدامه ضدي؟ “

عندما رأى من هو أضائت عيون الصبي ، فتح ذراعيه وعانق ليونين.

كان رجلاً قوي البنية ، طويل القامة وعضلات ، لكن النظرة في عينه الوحيدة كانت عميقة مثل البئر.

فجأة اختفى عبوس ليونين وابتسم.

“نعم ، ولد جيد“.

لف إحدى ذراعيه حول الطفل وعناقه.

بالنظر إلى محيطها ، احتاجت البؤرة الإستيطانية إلى العديد من الجنود للمساعدة في إبعاد المخلوقات العدائية في الواحة.

عندما تحدث ، تحدث بنبرة أبوية لطيفة انظر إلى هذا الرجل بالمسدس الذي أعطيته إياه ، هل تخطط لإستخدامه ضدي؟

هل يمكن ألا يضطروا إلى إرتداء نعال أحذيتهم أثناء تجوالهم في الأراضي القاحلة؟ ، هل أتت فرائسهم من الحرارة فقط إلى الأرض أولاً في النار؟.

هز الطفل رأسه قلت إنني رجل ، لا بد لي من حماية أمي وأختي! “.

“صائدو شياطين؟“.

نعم ، ولد جيد“.

كان القادة الثلاثة المتحولين وقائد البؤرة الإستيطانية أفرادا أقوياء وماهرين.

حمله ليونين ودخل المنزل المتهالك.

لقد كلف الأمر مبلغًا كبيرًا من المال لإيوائهم هنا ، مجرد الحصول على الماء والحبوب لأطفاله الصغار كلفه الكثير ، خاصةً لأنهم لا يستطيعون العمل.

في الداخل ، جلست إمرأة متواضعة المظهر على جانب سرير.

بينما يصف الرجل ذو الرداء الأسود رن صوت من الأسفل.

كانت تعتني بفتاة صغيرة ، ربما خمس أو ست سنوات.

“هم؟!”.

لدى الطفلة رأس شعر كتاني أشعث جعلها تبدو وكأنها عفريتة صغيرة من جلد وعظم.

“نعم ، ولد جيد“.

تواجد ورم كبير في الجانب الأيسر من رقبتها نوع من الأورام الخبيثة.

عابس إلى حد ما وهو يتحدث مع الرجل الأسود لكنه كان يتحدث بنبرة محترمة“كما قلت ، كل ما لدي هو بفضل سيدنا ، لن أجرؤ على خيانته ، لكن أنتم تطلبون ألفي رجل … أنتم تطلبون الكثير من هذه البؤرة ، وستسامحونني إذا لم أكن متحمسًا للموافقة “.

هذه المرأة والصبي والفتاة المريضة هم عائلة.

كان قادة البؤرة الإستيطانية سعداء بمنتجاته.

نعم عائلة.

كان على استعداد لفعل أي شيء لحماية هذا.

هذه العائلة الضعيفة هي كل ما يملكه ليونين في العالم!.

إذا لم يكن يعرفه ، لكان ليونين يخاف منه.

على الرغم من أنهم كانوا يقيمون هنا ، إلا أنهم لم يكونوا من مواطني البؤرة الإستيطانية.

أغمض ليونين عينيه عندما فكر في هذا الفكر المؤلم.

لقد كلف الأمر مبلغًا كبيرًا من المال لإيوائهم هنا ، مجرد الحصول على الماء والحبوب لأطفاله الصغار كلفه الكثير ، خاصةً لأنهم لا يستطيعون العمل.

كان على استعداد لفعل أي شيء لحماية هذا.

في بعض الأحيان يصبح الوزن ثقيلًا جدًا ويجد ليونين صعوبة في التنفس.

لم يتأخر ليونين ، توجه نحو الحصن على الفور.

أبتُلي بكارثة تلو الأخرى.

كانوا ثلاثة رجال غرباء.

قبل نصف عام بدأت ابنته تظهر عليها علامات المرض.

“نعم ، ولد جيد“.

بدأ الورم ينتفخ من الجانب الأيسر من رقبتها.

أنزل ليونين الصبي وشق طريقه إلى السرير وأمسك بيد المرأة “كيف حالها؟“.

يوماً بعد يوم أصبحت أضعف وأضعف.

“بإختصار ، فقدناهم في عاصفة رملية ، نحن بحاجة إلى المزيد من الرجال للمساعدة في مسح المناطق ” توقف للحظة ثم أتسمر ” كما أنني على استعداد لتقديم مكافأة لمرتزقة البؤرة الإستيطانية ، إذا وجد أي شخص هذين الشخصين وسلمهم إلينا ، فسيتم تعويضه بسخاء “.

فعل ليونين كل ما يمكن أن يفكر فيه لمحاولة إنقاذها وأخذها إلى الأطباء في البؤرة الإستيطانية الذين كانوا مجهزين بتكنولوجيا عالية من الأيام الخوالي.

في النهاية تحدث الرجل ذو الرداء الأسود” لديك كلتمي … ما دمت تقوم بذلك“.

ومع ذلك فقد جاء طلب مساعدتهم بتكلفة مذهلة.

لم يستسلم ، لم يستطع ، على الرغم من أنه يعلم أن الأمل ضئيل للغاية.

كان على ليونين أن يكسب أكثر ، وستكون المخاطر ضرورية.

كانت بنية وجميلة وواضحة كالبلور النقي ، في هذه الأرض القاحلة ، كان من الصعب أن تجد مثل هذه العيون.

أصبحت تجارة الرقيق وسيلة لزيادة دخله حتى يتمكن من توفير ما يكفي لعلاج ابنته.

أبنته تبلغ من العمر ثماني سنوات فقط لكنها عرفت أنه لم يتبق لها متسع من الوقت.

لقد كان أمراً شاقًا بالتأكيد ولم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها ابنته الصغيرة للشفاء.

“بإختصار ، فقدناهم في عاصفة رملية ، نحن بحاجة إلى المزيد من الرجال للمساعدة في مسح المناطق ” توقف للحظة ثم أتسمر ” كما أنني على استعداد لتقديم مكافأة لمرتزقة البؤرة الإستيطانية ، إذا وجد أي شخص هذين الشخصين وسلمهم إلينا ، فسيتم تعويضه بسخاء “.

أنزل ليونين الصبي وشق طريقه إلى السرير وأمسك بيد المرأة كيف حالها؟“.

تم جلبهم جميعًا إلى مصير رهيب وفي النهاية سيموتون.

إن الأمر يزداد سوءًاكانت إمرأة ذات مظهر عادي والوقت والتوتر جعلها متعبة إنها لا تأكل شيئًا وتنام طوال اليوم ، ستستيقظ ربما مرة واحدة وتشكو أنها تريد أن ترى والدها “.

ترجمة : Sadegyptian

لم تستطع إبقاء العقدة في حلقها من التسلل إلى صوتها.

نعم عائلة.

مع كل الكلام ، رفرفت جفون الفتاة الصغيرة المريضة.

أُجبر العبيد على تحمل المعاملة اللاإنسانية ، وتم إخضاعهم شيئًا فشيئًا حتى تم كسرهم واستسلموا لمصيرهم.

كانت بنية وجميلة وواضحة كالبلور النقي ، في هذه الأرض القاحلة ، كان من الصعب أن تجد مثل هذه العيون.

أصبحت تجارة الرقيق وسيلة لزيادة دخله حتى يتمكن من توفير ما يكفي لعلاج ابنته.

كافحت الفتاة الصغيرة لمد يدها الرقيقة ووضعها في يد ليونين القاسية.

عندما تحدث ، تحدث بنبرة أبوية لطيفة “انظر إلى هذا الرجل بالمسدس الذي أعطيته إياه ، هل تخطط لإستخدامه ضدي؟ “

ظهر فرح في عينيها البراقة وهي تنظر إليه وكأنها نسيت كل الألم الذي كان يكسر جسدها الصغير.

لقد كان أمراً شاقًا بالتأكيد ولم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها ابنته الصغيرة للشفاء.

نادت إليه بصوت رقيق ضعيف مثل أجنحة البعوضة النابضة لا تذهب أبي حسنًا؟“.

دفعه نحو قائد البؤرة الإستيطانية بسرعة البرق” إذا لم تتبع الأوامر ، فما الذي تجيده؟! ، سنقتلك ونقوم بتعيين شخص آخر! “.

توقفي عن قول الهراء وأرتاحي قبل يدها الصغيرة وقال لدي ما يكفي من المال تقريبًا ، سنوفر لك أفضل الأطباء وسيكون الأمر كما كان من قبل “.

احتل المبنى حوالي خمسة آلاف قدم مربع من الأرض وكان ارتفاعه أربعين أو خمسين متراً.

الأخ والأم يتعرضان دائمًا للتخويف من قبل الرجال السيئين ، عليك أن تبقى يا أبي بدأت الدموع تتجمع في عينيها و تلألئت في الضوء الخافتلا أشعر بالسوء ، صدقني انا لا“.

على الرغم من أنهم كانوا يقيمون هنا ، إلا أنهم لم يكونوا من مواطني البؤرة الإستيطانية.

أصبحت عيون ليونين حمراء.

كان على استعداد لفعل أي شيء لحماية هذا.

أبنته تبلغ من العمر ثماني سنوات فقط لكنها عرفت أنه لم يتبق لها متسع من الوقت.

هل يمكن ألا يضطروا إلى إرتداء نعال أحذيتهم أثناء تجوالهم في الأراضي القاحلة؟ ، هل أتت فرائسهم من الحرارة فقط إلى الأرض أولاً في النار؟.

لم ترغب الفتاة الصغيرة في أن يكون والدها في خطر عندما احتاجته والدتها وشقيقها هنا.

لقد كان أمراً شاقًا بالتأكيد ولم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها ابنته الصغيرة للشفاء.

أغمض ليونين عينيه عندما فكر في هذا الفكر المؤلم.

لقد كلف الأمر مبلغًا كبيرًا من المال لإيوائهم هنا ، مجرد الحصول على الماء والحبوب لأطفاله الصغار كلفه الكثير ، خاصةً لأنهم لا يستطيعون العمل.

لم يستسلم ، لم يستطع ، على الرغم من أنه يعلم أن الأمل ضئيل للغاية.

أثناء قيامه بذلك ألقى نظرات خفية على الأشخاص الذين كان الرئيس يجتمع معهم.

مسحت المرأة في منتصف العمر حواف عينيها وتحدثت إلى ليونين يجب أن تكون متعباً بعد السفر ، دعني أحضر لك بعض الطعام وسنأكل معًا الليلة “.

لم يُسمح لأي شخص بالدخول بدون أذن رسمي.

بغض النظر عن مدى الظلام الذي أصبح عليه العالم ، بغض النظر عن مدى قسوة الأرض القاحلة ، وبغض النظر عن مدى صعوبة العيش ، كلما أنهى مهمة ووصل بعظامه المتعبة إلى المنزل مع عائلته ، أصبح ليونين سعيدًا.

كان وجهه وحشياً وعنيفًا بعيدًا عن الجاذبية الجميلة للبشر.

كان على استعداد لفعل أي شيء لحماية هذا.

“مرحبًا ، هل ليونين في المنزل؟“اقتحم حارس المكان “لقد تم فحص دفعتك ، يرجى الذهاب إلى القلعة لتحصيل أرباحك “.

مرحبًا ، هل ليونين في المنزل؟اقتحم حارس المكان لقد تم فحص دفعتك ، يرجى الذهاب إلى القلعة لتحصيل أرباحك “.

كان الأخير أصغر سناً ، ولديه أجنحة تنمو من ظهره.

لم يتأخر ليونين ، توجه نحو الحصن على الفور.

ضيق هيدرا عينيه ” ليونين؟ ، هل قلت شيئا للتو؟ ، لا تقل لي أن لديك فكرة عن مكان وجود هؤلاء الصيادين؟ “.

سيطرت قلعة جرينلاند على البؤرة الإستيطانية ، في وسطها البرج الذي تحكم القيادة منه.

كان قادة البؤرة الإستيطانية سعداء بمنتجاته.

احتل المبنى حوالي خمسة آلاف قدم مربع من الأرض وكان ارتفاعه أربعين أو خمسين متراً.

لقد أحضر وحده مائة وخمسين فرداً عالي الجودة للعمل في البؤرة الإستيطانية.

كبير بما يكفي بحيث يمكن لعشرة آلاف شخص العيش فيها ، وأولئك الذين تواجدوا هنا كانوا أفضل من في البؤرة الإستيطانية.

وبينما كان السجناء يصرخون ويبصقون عليه باللعنة ، لم يتأثر ليونين.

كان سكان الحصن يتمتعون بمياه نظيفة ورعاية صحية أفضل وأماكن إقامة أكثر أمانًا.

عندما تحدث ، تحدث بنبرة أبوية لطيفة “انظر إلى هذا الرجل بالمسدس الذي أعطيته إياه ، هل تخطط لإستخدامه ضدي؟ “

كان حلم ليونين أن ينقل عائلته ذات يوم إلى البرج.

في بعض الأحيان يصبح الوزن ثقيلًا جدًا ويجد ليونين صعوبة في التنفس.

تم حجز الطابق الأعلى لقائد البؤرة الإستيطانية.

إذا لم يكن يعرفه ، لكان ليونين يخاف منه.

كان هناك أكثر من مائة وخمسين حارسًا شخصيًا تم اختيارهم ليتمركزوا بشكل دائم هناك ، والذين عملوا أيضًا كرعاة لأكثر من مائتي إمرأة احتفظ بهم لاستخدامه الشخصي.

بينما يصف الرجل ذو الرداء الأسود رن صوت من الأسفل.

لم يُسمح لأي شخص بالدخول بدون أذن رسمي.

أنزل ليونين الصبي وشق طريقه إلى السرير وأمسك بيد المرأة “كيف حالها؟“.

تبع ليونين الحارس الذي قاده مباشرة إلى مكان الرئيس.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يبيع فيها ليونين مجموعة من البشر بهذه الطريقة.

كان الرئيس يكلم بشخص ما ، ولذا وقف ليونين صامتًا جانبًا وانتظر دوره.

“أوه ، أعرف أين هم! ، يمكنني إحضارهم إليك حقًا! “لكن فجأة خطرت له فكرة ، تقدم ووقف أمام الرجل ذو الرداء الأسود “ولكن عليك أن تفي بكلمتك!”.

أثناء قيامه بذلك ألقى نظرات خفية على الأشخاص الذين كان الرئيس يجتمع معهم.

لم يتأخر ليونين ، توجه نحو الحصن على الفور.

كانوا ثلاثة رجال غرباء.

لم يُسمح لأي شخص بالدخول بدون أذن رسمي.

كان أحدهم يرتدي ملابس سوداء بالكامل وغطى وجهه بقناع أنبوبي.

“إن الأمر يزداد سوءًا” كانت إمرأة ذات مظهر عادي والوقت والتوتر جعلها متعبة “إنها لا تأكل شيئًا وتنام طوال اليوم ، ستستيقظ ربما مرة واحدة وتشكو أنها تريد أن ترى والدها “.

أرتدى آخر اللون الأسود أيضًا ، لكنه كان اللون الطبيعي لبشرته سوداء كالفحم ونما زوج من قرون الثيران من جمجمته.

“هيدرا ، من الواضح أنه ليس لديك أي فكرة عما هو جيد بالنسبة لك!”قام الشاب المجنح بسحب سيفه من غمده.

[ المترجم : بمناسبة ذكر الفحم ، شخصية أسمها الفحم هتظهر ولكن لسة بدري ، أعتقد في الكتاب الرابع ، هتحبوا الشخصية جداً ].

كافحت الفتاة الصغيرة لمد يدها الرقيقة ووضعها في يد ليونين القاسية.

كان الأخير أصغر سناً ، ولديه أجنحة تنمو من ظهره.

هذه المرأة والصبي والفتاة المريضة هم عائلة.

عُرف رئيس مخفر جرينلاند بكونه شرسًا بطبيعته أطلقوا عليه أسم هيدرا.

بالنظر إلى محيطها ، احتاجت البؤرة الإستيطانية إلى العديد من الجنود للمساعدة في إبعاد المخلوقات العدائية في الواحة.

ومع ذلك عندما تحدث مع المتحولين الثلاثة ، من الواضح أنه يحترمهم.

لقد نظف النفايات وجذب الأشخاص بوعود بالأمان والراحة في مخفر جرينلاند.

إذا لم يكن يعرفه ، لكان ليونين يخاف منه.

نظر الرجال الثلاثة إلى بعضهم البعض بهدوء للحظة.

تكلم الرجل ذو الملابس السوداء بصوت بارد مثل الموتلا تنسى هيدرا ، هذا المكان لن يكون شيئًا لولا مساعدة السيد ، بدون دعمه لن تكون الرئيس ، الآن فجأة أنت ترتدي سروال صبي كبير وتريد أن تقف بمفردك؟ “.

لقد نظف النفايات وجذب الأشخاص بوعود بالأمان والراحة في مخفر جرينلاند.

أرتدى هيدرا درعاً بسيف مربوط على خصره ، وعينه مغطاة برقعة عين.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يبيع فيها ليونين مجموعة من البشر بهذه الطريقة.

كان وجهه وحشياً وعنيفًا بعيدًا عن الجاذبية الجميلة للبشر.

[ المترجم : بمناسبة ذكر الفحم ، شخصية أسمها الفحم هتظهر ولكن لسة بدري ، أعتقد في الكتاب الرابع ، هتحبوا الشخصية جداً ].

كان رجلاً قوي البنية ، طويل القامة وعضلات ، لكن النظرة في عينه الوحيدة كانت عميقة مثل البئر.

لكن لم يكن أمام ليونين خيار سوى قبول ابتزاز قائد الحرس.

عابس إلى حد ما وهو يتحدث مع الرجل الأسود لكنه كان يتحدث بنبرة محترمةكما قلت ، كل ما لدي هو بفضل سيدنا ، لن أجرؤ على خيانته ، لكن أنتم تطلبون ألفي رجل أنتم تطلبون الكثير من هذه البؤرة ، وستسامحونني إذا لم أكن متحمسًا للموافقة “.

نعم عائلة.

هيدرا ، من الواضح أنه ليس لديك أي فكرة عما هو جيد بالنسبة لك!”قام الشاب المجنح بسحب سيفه من غمده.

“ذكر وأنثى ، عمر الأنثى غير معروف – ربما حوالي العشرين ، ترتدي قناعاً و قفازات وترتدي قلادة صليب حول رقبتها ، الصبي يبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا بشعر أسود ، إنه نحيف ويحمل معه عصا غريبة الشكل نوعا ما … “.

دفعه نحو قائد البؤرة الإستيطانية بسرعة البرقإذا لم تتبع الأوامر ، فما الذي تجيده؟! ، سنقتلك ونقوم بتعيين شخص آخر! “.

[ المترجم : ( إخضاعهم ) ، المؤلف بالنص كتب ( تدجين – Domestication ) ، ولكن عشان المحنكين اللي هيقعدوا يقولوا محدش عارف معنى الكلمة ، الكلمة صعبة ..لاب لاب لاب … هخليها إخضاع ]

أمسك الرجل ذو القرن الثور سيف رفيقه بيده العارية.

“إن الأمر يزداد سوءًا” كانت إمرأة ذات مظهر عادي والوقت والتوتر جعلها متعبة “إنها لا تأكل شيئًا وتنام طوال اليوم ، ستستيقظ ربما مرة واحدة وتشكو أنها تريد أن ترى والدها “.

رن المعدن الحاد بأصابعه وكأنه يضرب بالفولاذ أو الحجر ولم يترك أي جرحلا تكن متسرعاً الأخ الثالث“.

في بعض الأحيان يصبح الوزن ثقيلًا جدًا ويجد ليونين صعوبة في التنفس.

أستقرت يد هيدرا على سلاحهعليك أن تخبرني على الأقل لماذا تحتاج إلى الكثير من الأشخاص“.

هل يمكن ألا يضطروا إلى إرتداء نعال أحذيتهم أثناء تجوالهم في الأراضي القاحلة؟ ، هل أتت فرائسهم من الحرارة فقط إلى الأرض أولاً في النار؟.

أجاب الرجل ذو الرداء الأسود نحن نطارد زوجًا من صائدي الشياطين“.

أنزل ليونين الصبي وشق طريقه إلى السرير وأمسك بيد المرأة “كيف حالها؟“.

صائدو شياطين؟“.

كان على استعداد لفعل أي شيء لحماية هذا.

بإختصار ، فقدناهم في عاصفة رملية ، نحن بحاجة إلى المزيد من الرجال للمساعدة في مسح المناطق ” توقف للحظة ثم أتسمر كما أنني على استعداد لتقديم مكافأة لمرتزقة البؤرة الإستيطانية ، إذا وجد أي شخص هذين الشخصين وسلمهم إلينا ، فسيتم تعويضه بسخاء “.

هذه العائلة الضعيفة هي كل ما يملكه ليونين في العالم!.

ظهرت نظرة غريبة على وجه هيدراكيف سنتعرف عليهم؟ ، لا تسئ الفهم ، أسأل لأنني قد أشارك في البحث بشكل شخصي “.

في بعض الأحيان يصبح الوزن ثقيلًا جدًا ويجد ليونين صعوبة في التنفس.

ذكر وأنثى ، عمر الأنثى غير معروف ربما حوالي العشرين ، ترتدي قناعاً و قفازات وترتدي قلادة صليب حول رقبتها ، الصبي يبلغ من العمر خمسة عشر أو ستة عشر عامًا بشعر أسود ، إنه نحيف ويحمل معه عصا غريبة الشكل نوعا ما … “.

[ المترجم : بمناسبة ذكر الفحم ، شخصية أسمها الفحم هتظهر ولكن لسة بدري ، أعتقد في الكتاب الرابع ، هتحبوا الشخصية جداً ].

بينما يصف الرجل ذو الرداء الأسود رن صوت من الأسفل.

“هيدرا ، من الواضح أنه ليس لديك أي فكرة عما هو جيد بالنسبة لك!”قام الشاب المجنح بسحب سيفه من غمده.

هم؟!”.

مسحت المرأة في منتصف العمر حواف عينيها وتحدثت إلى ليونين “يجب أن تكون متعباً بعد السفر ، دعني أحضر لك بعض الطعام وسنأكل معًا الليلة “.

كان القادة الثلاثة المتحولين وقائد البؤرة الإستيطانية أفرادا أقوياء وماهرين.

تواجد ورم كبير في الجانب الأيسر من رقبتها – نوع من الأورام الخبيثة.

عندما سمعوا هذا أداروا رؤوسهم نحو مصدرها ، نظروا نحو رجل طويل بلحية ينظر إليهم.

أنزل ليونين الصبي وشق طريقه إلى السرير وأمسك بيد المرأة “كيف حالها؟“.

ضيق هيدرا عينيه ليونين؟ ، هل قلت شيئا للتو؟ ، لا تقل لي أن لديك فكرة عن مكان وجود هؤلاء الصيادين؟ “.

أجاب الرجل ذو الرداء الأسود ” نحن نطارد زوجًا من صائدي الشياطين“.

أوه ، أعرف أين هم! ، يمكنني إحضارهم إليك حقًا! “لكن فجأة خطرت له فكرة ، تقدم ووقف أمام الرجل ذو الرداء الأسود ولكن عليك أن تفي بكلمتك!”.

سيطرت قلعة جرينلاند على البؤرة الإستيطانية ، في وسطها البرج الذي تحكم القيادة منه.

نظر الرجال الثلاثة إلى بعضهم البعض بهدوء للحظة.

تكلم الرجل ذو الملابس السوداء بصوت بارد مثل الموت“لا تنسى هيدرا ، هذا المكان لن يكون شيئًا لولا مساعدة السيد ، بدون دعمه لن تكون الرئيس ، الآن فجأة أنت ترتدي سروال صبي كبير وتريد أن تقف بمفردك؟ “.

في النهاية تحدث الرجل ذو الرداء الأسودلديك كلتمي ما دمت تقوم بذلك“.

كان على استعداد لفعل أي شيء لحماية هذا.

قال ليونين على الفورلقد أحضرتم بالفعل إلى هنا ، إنهم في البؤرة الإستيطانية ، محبوسين في قبو العبيد! “.

[ المترجم : بمناسبة ذكر الفحم ، شخصية أسمها الفحم هتظهر ولكن لسة بدري ، أعتقد في الكتاب الرابع ، هتحبوا الشخصية جداً ].

صمتوا مرة أخرى ونظر المتحولون إلى بعضهم البعض بمفاجأة.

تم نشر الحراس في كل مكان من الداخل والخارج وسيتم سجنهم خلف أبواب حديدية ضخمة.

هل يمكن ألا يضطروا إلى إرتداء نعال أحذيتهم أثناء تجوالهم في الأراضي القاحلة؟ ، هل أتت فرائسهم من الحرارة فقط إلى الأرض أولاً في النار؟.

لقد كان أمراً شاقًا بالتأكيد ولم يكن متأكدًا من المدة التي ستستغرقها ابنته الصغيرة للشفاء.

ألقى هيدرا نظرة خاطفة على ليونين وومضت نظرة قاتمة في عينيه ، ثم تحدث على الفور سأحضرهم إليك!”.

بدأ الورم ينتفخ من الجانب الأيسر من رقبتها.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

أُجبر العبيد على تحمل المعاملة اللاإنسانية ، وتم إخضاعهم شيئًا فشيئًا حتى تم كسرهم واستسلموا لمصيرهم.

ترجمة : Sadegyptian

بدأ الورم ينتفخ من الجانب الأيسر من رقبتها.

تكلم الرجل ذو الملابس السوداء بصوت بارد مثل الموت“لا تنسى هيدرا ، هذا المكان لن يكون شيئًا لولا مساعدة السيد ، بدون دعمه لن تكون الرئيس ، الآن فجأة أنت ترتدي سروال صبي كبير وتريد أن تقف بمفردك؟ “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط