مخطط هيدرا
الكتاب الأول – الفصل 62
أستدار هيدرا ببطء ونظر نحو ليونين بنظرة مميتة“أفعل ما أريد أن أفعله ، لا يمكنني تحمل وجود شخص ورائي في إنتظار طعني بالخنجر في ظهري! ، حان وقت الموت!”.
غمر ما لا يقل عن ثلاثمائة كناس البؤرة الإستيطانية إلى جانب عدد لا يحصى من الحراس.
أطلق كلاود هوك النار على أحدهم ببندقيته.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
لم يكن هناك مكان للفرار إليه.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
لحسن الحظ كان لدى كلاود هوك البصيرة لإطلاق سراح العبيد.
طارت الملكة الملطخة بالدماء بينهم خنجرًا كانت قد سرقته ، وهي تدور برشاقة مثل راقصة – فراشة تركب النسيم عبر الغابة.
الفوضى في الزنزانة والأنوار التي إنطفأت أغرقت المكان في الظلام وأصبحت غطاء مثالي للهروب.
أطلق الحراس النار عليهم.
كان يمكن سماع طلقات قادمة من كل اتجاه مختلطة مع صراخ بائس وأصوات القتال. لن تدوم الفوضى طويلاً ، لكنها أعطت كلاود هوك والملكة شظية من الأمل للهروب.
كان صوته باردًا وقاسيًا وتلاشى لون وجه ليونين.
بووم!!
كان هناك ما يكفي من الزخم وراء الضربة لجعلها تسقط ، تعثرت الملكة الملطخة بالدماء إلى الخلف نصف خطوة لتجنبه.
أطلق كلاود هوك النار على حارس على بعد عشرة أمتار منهياً حياته.
كانت الزنزانة مكانًا معقدًا.
دار الحراس الآخرون الذين كانوا معه حوله في الوقت المناسب تمامًا لرؤية محيا شيطانيًا يندفع عليهم من الظلام.
“علينا فقط أن ننتهز فرصنا” اختارت الملكة الملطخة بالدماء طريقًا عشوائيًا وتقدمت إلى الأمام.
طارت الملكة الملطخة بالدماء بينهم خنجرًا كانت قد سرقته ، وهي تدور برشاقة مثل راقصة – فراشة تركب النسيم عبر الغابة.
صد نصلان الخنجر.
اجتاحت مجموعة الحراس بسرعة لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من معرفة مكان نصلها وأين مررت بنوافير الدم المتناثرة على الجدران.
سقطت وجوههم بينما سارع الحراس لتحضير وابل رصاص آخر.
استمر الإثنان في الركض ووصلوا في النهاية إلى تقاطع.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
فجأة رن صوت خطى يقترب ، حوالي اثني عشر زوجًا مما يمكن أن يقولوه.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
سحب كلاود هوك الملكة إلى الزاوية وغطى كلاهما بالعباءة وصب طاقته النفسية فيها. اختفوا!!.
أطلق كلاود هوك النار على أحدهم ببندقيته.
بعد لحظات اجتمعت مجموعة من الحراس ومجموعة أخرى من الكناسين في وسط التقاطع.
كون المرء صائد شياطين هو مصدر فخر وقد تجرأ هذا الوثني على إهانة هذا الفخر.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
شعر كلاود هوك بنوايا قمعية وحشية تغمره. استدار ورأى رجلاً ملتحياً يبلغ من العمر خمسين أو ستين عامًا يحمل صابراً ويندفع نحوهم. هاجمهم مثل وحيد قرن مجنون.
صرخوا بأوامر لمن هم في الجوار ليكونوا يقظين ثم بعد ذلك بقليل انقسموا لتفتيش القاعات.
تحرك معصمه وفي غمضة عين هاجم بسيفه ثماني أو تسع مرات.
سمح كلاود هوك لتبدد قوة العباءة“تركيزي يتلاشى ، كلما استخدمت العباءة أكثر كلما كنت متعباً ، علينا إيجاد طريقة للهروب من هنا ، إذا لم نفعل ذلك فسنموت ، المشكلة الآن هي أي إتجاه نختار؟ “.
بانغ بانغ بانغ!
كانت الزنزانة مكانًا معقدًا.
استعد ليونين للهجوم المضاد عندما خرج شخص من عتمة الكهف.
كيف من المفترض أن يعرفوا إلى أين يذهبوا؟ ، لم يكن لديهم أي نوع من الخرائط.
سواء استطاعت أم لا ، إمتلأت عيناها بالغضب والتحدي.
“علينا فقط أن ننتهز فرصنا” اختارت الملكة الملطخة بالدماء طريقًا عشوائيًا وتقدمت إلى الأمام.
صد نصلان الخنجر.
ما الذي كان سيفعله كلاود هوك ، هل كان لديه اقتراح أفضل؟.
مع إصابة الملكة ، هل كانت قوية بما يكفي للتعامل مع هذا الشخص؟.
سواء كان المخرج بهذه الطريقة أم لا ، لم يكن بنفس أهمية الإستمرار في التنقل.
“هذا هو…“.
إذا تم القبض عليهم فقد تم الانتهاء ، لذلك أوكلت حياتهم إلى سيدة الحظ!.
لم يقل شيئًا آخر ولكن أنتشرت هالة قوية.
كان الردهة ضيقة ، أشبه بأنبوب كبير ، تكفي فقط ليسير شخصين جنبًا إلى جنب.
عبس كلاود هوك لأنه كان يعلم أنه إذا جاءت مجموعة من الأعداء بهذه الطريقة ، فسيكون من الصعب عليهم الإختباء تحت العباءة.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
كما لو أن أفكاره قد استدعتهم ، تردد صدى وقع الأقدام في طريقهم ، خمسة أو ستة هذه المرة.
قعقعة!
اقتربت مجموعة الحراس من زاوية وواجهت المجموعتان وجهًا لوجه.
الشخص الذي أراد هيدرا رؤيته وهو يسقط لم يكن هذان الإثنان ، لكن الشيطان نفسه وأتباعه.
“ها هم!”
ولكن دخل الباقي في صدره. جلجل ، جلجل ، جلجل!
“اقتلهم!”
أطلق كلاود هوك النار من مسدسه عدة مرات في تتابع سريع.
أطلق كلاود هوك النار على أحدهم ببندقيته.
“هذا هو…“.
جثم اثنان من الحراس ورفعوا أسلحتهم بينما أطلق ثلاثة آخرون من الخلف النار في وضعية وقوف.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
وقفت المجموعتان على مسافة عشرين مترًا تقريبًا ، مما جعلهم بعيدين جدًا عن نطاق الملكة بغض النظر عن سرعتها ، بالإضافة إلى ذلك كان الأنبوب ضيقًا جدًا بالنسبة لهما لتفادي إطلاق خمسة حراس.
بانغ بانغ بانغ!
الشخص الذي أراد هيدرا رؤيته وهو يسقط لم يكن هذان الإثنان ، لكن الشيطان نفسه وأتباعه.
أطلق الحراس النار عليهم.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
لم تكن هذه البنادق هي الأفضل جودة ، لكنها كانت قاتلة من على بعد عشرين مترًا فقط.
شتم كلاود هوك ورمي البندقية على الأرض وسحب المسدس من وسطه.
حملت الملكة زوجًا من الخناجر وحدث شرر في الهواء.
توقف ليونين وأستخدم صابره لصد الطلقات الموجهة نحو رأسه.
بفضل سرعتها ودقتها المذهلين ، قطعت الرصاص في الهواء. ‘لديها هذه القدرة أيضًا؟!‘.
أطلق كلاود هوك بضع طلقات عليهم إحتياطياً ثم اتبع الملكة.
سقطت وجوههم بينما سارع الحراس لتحضير وابل رصاص آخر.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في هذه الأثناء كانت اليقطينة المتدلية من خصر الملكة تتألق بأشعة من الضوء وتخرج لهبًا.
سمح كلاود هوك لتبدد قوة العباءة“تركيزي يتلاشى ، كلما استخدمت العباءة أكثر كلما كنت متعباً ، علينا إيجاد طريقة للهروب من هنا ، إذا لم نفعل ذلك فسنموت ، المشكلة الآن هي أي إتجاه نختار؟ “.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
مدت يدها وانتزعت الصليب من حول رقبتها.
مُلئ المكان برائحة اللحم المحترق. تدحرج خمسة حراس وصرخوا بينما ألتهمتهم النيران.
أطلق كلاود هوك النار من مسدسه عدة مرات في تتابع سريع.
أطلق كلاود هوك بضع طلقات عليهم إحتياطياً ثم اتبع الملكة.
لم يقل شيئًا آخر ولكن أنتشرت هالة قوية.
في النهاية خرجوا من الأنبوب إلى غرفة كهفية ، لكن ذلك جعل الأمور أكثر تعقيدًا.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
لم يعد هناك حتى شعاع واحد من الضوء وأنتشر الظلام بحيث يمكن للمرء أن يمد ذراعه ولا يراها أمام وجهه.
لم يعد هناك حتى شعاع واحد من الضوء وأنتشر الظلام بحيث يمكن للمرء أن يمد ذراعه ولا يراها أمام وجهه.
لكن هذا يعني أنهم خرجوا من الزنزانة.
ولكن دخل الباقي في صدره. جلجل ، جلجل ، جلجل!
كان التحسس في الظلام أفضل من انتظار الموت في الزنزانات.
ولكن دخل الباقي في صدره. جلجل ، جلجل ، جلجل!
انتظر الإثنان على حافة الهاوية لمدة ثانيتين وعندما كانا يستعدان للمضي قدمًا هاجمهما هدير يهز الأرض!.
مدت يدها وانتزعت الصليب من حول رقبتها.
شعر كلاود هوك بنوايا قمعية وحشية تغمره. استدار ورأى رجلاً ملتحياً يبلغ من العمر خمسين أو ستين عامًا يحمل صابراً ويندفع نحوهم. هاجمهم مثل وحيد قرن مجنون.
شيئًا فشيئًا تلاشى ضوء سيف الملكة المقدس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، لم تكن نيتها الصدام. كانت ضعيفة جداً ومصابة.
‘ليونين! ، هذا اللعين!‘
طارت الملكة الملطخة بالدماء بينهم خنجرًا كانت قد سرقته ، وهي تدور برشاقة مثل راقصة – فراشة تركب النسيم عبر الغابة.
أطلق كلاود هوك بمسدسه دون تفكير ، لكن ليونين كان لديه عقود من الخبرة.
الفوضى في الزنزانة والأنوار التي إنطفأت أغرقت المكان في الظلام وأصبحت غطاء مثالي للهروب.
في اللحظة التي رفع فيها كلاود هوك سلاحه ، غير الصابر إتجاه الرصاصة ودفُنت الرصاصة في الحائط دون أن تسبب أذى له.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
شتم كلاود هوك ورمي البندقية على الأرض وسحب المسدس من وسطه.
كان يمكن سماع طلقات قادمة من كل اتجاه مختلطة مع صراخ بائس وأصوات القتال. لن تدوم الفوضى طويلاً ، لكنها أعطت كلاود هوك والملكة شظية من الأمل للهروب.
بحلول الوقت الذي طرحه فيه لإطلاق النار ، كان ليونين أمامه وتلألأ صابره في الظلام.
لم يقل شيئًا آخر ولكن أنتشرت هالة قوية.
قعقعة!
وقفت المجموعتان على مسافة عشرين مترًا تقريبًا ، مما جعلهم بعيدين جدًا عن نطاق الملكة بغض النظر عن سرعتها ، بالإضافة إلى ذلك كان الأنبوب ضيقًا جدًا بالنسبة لهما لتفادي إطلاق خمسة حراس.
صد نصلان الخنجر.
تحطمت خناجر الملكة تحت الضغط ، كان ليونين قويًا!.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
إذا نجح فسيحصل هيدرا على كل ما يريد. إذا فشلوا فإن اللوم سيقع على صائدي الشياطين.
تحطمت خناجر الملكة تحت الضغط ، كان ليونين قويًا!.
صرخ كلاود هوك بجانب واحد“الملكة ، لا تثقي به!”.
كان هناك ما يكفي من الزخم وراء الضربة لجعلها تسقط ، تعثرت الملكة الملطخة بالدماء إلى الخلف نصف خطوة لتجنبه.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
أرتجفت وخرج خط من الدم من زاوية فمها.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
يجب أن تكون صدمة تصادمهم قد تسببت في بعض الإصابات الداخلية.
بووم!!
مع هدير وحشي ، شن ليونين هجومًا آخر مما أدى إلى سقوط الصابر على رأسه بقوة كافية لتقسيمه إلى قسمين.
لم يسبق أن رأى كلاود هوك شخصًا يستخدم سيفًا بهذه السرعة!
“هذا الرجل العجوز يطلب الموت!”
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
أطلق كلاود هوك النار من مسدسه عدة مرات في تتابع سريع.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
توقف ليونين وأستخدم صابره لصد الطلقات الموجهة نحو رأسه.
الفوضى في الزنزانة والأنوار التي إنطفأت أغرقت المكان في الظلام وأصبحت غطاء مثالي للهروب.
ولكن دخل الباقي في صدره. جلجل ، جلجل ، جلجل!
مع إصابة الملكة ، هل كانت قوية بما يكفي للتعامل مع هذا الشخص؟.
ترنح إلى الوراء بضع خطوات ، الرصاص لم يقتله!. أرتدى ليونين معطفًا سميكًا وجلدًا صلبًا تحته مما يمنع الرصاص من إحداث الكثير من الضرر.
كيف من المفترض أن يعرفوا إلى أين يذهبوا؟ ، لم يكن لديهم أي نوع من الخرائط.
استعد ليونين للهجوم المضاد عندما خرج شخص من عتمة الكهف.
فجأة اندلعت سلسلة من الضوء الأبيض من يدها لتشكل صليبًا متوهجًا من الضوء المقدس.
كان الشخص الغريب طويل القامة وقوي البنية وغطى رأسه حتى أخمص قدميه درعاً كاملاً وسيفًا عند خصره.
قعقعة!
زُين وجهه القبيح بسخرية مما أدى إلى تشوه الندوب حول الرقعة التي تغطي عينه اليمنى.
“هذا هو…“.
كان مغطى بهالة من التهديد مثل أفعى وخرج ببطء من الظلام ووقف أمام الهاربين.
على الرغم من أن المجاري كانت كبيرة ومترابطة ومليئة بالمناطق غير المستكشفة ، إلا أن لديهم عددًا كافيًا من الكناسين لتنظيف كل شيء والبحث في كل زاوية.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
لم يعد هناك حتى شعاع واحد من الضوء وأنتشر الظلام بحيث يمكن للمرء أن يمد ذراعه ولا يراها أمام وجهه.
“صيادى الشياطين؟“مد هيدرا يده على سلاحه وسحبه ببطء.
استمر الإثنان في الركض ووصلوا في النهاية إلى تقاطع.
حدق في الإثنين بعينه وضحك ضحكة قاتمة“منذ متى كان صيادو الشياطين مثل القمامة؟ ، ما زلت لا تستطيع أن تقبض عليهم ، أنت خيبة أمل حقيقية أيها العجوز “.
اقتربت مجموعة الحراس من زاوية وواجهت المجموعتان وجهًا لوجه.
حدق ليونين في الوافد الجديد بينما شعر كلاود هوك أنه ضُرب بالرعد.
أطلق الحراس النار عليهم.
لم يكن ليونين أقل قوة من ماد دوج ولكن تحدث إليه هذا الشخص وكأنه لا يساوي شيئًا.
كان مغطى بهالة من التهديد مثل أفعى وخرج ببطء من الظلام ووقف أمام الهاربين.
يمكن أن يعني ذلك فقط أنه كان أقوى من ليونين!.
كان سلاحه طويلاً ورفيعاً وببراعة“ليس هناك مكان تذهبين إليه ، لا يمكنك الهروب ، ولكن إذا هزمتني فسوف أساعدك “.
مع إصابة الملكة ، هل كانت قوية بما يكفي للتعامل مع هذا الشخص؟.
‘ليونين! ، هذا اللعين!‘
سواء استطاعت أم لا ، إمتلأت عيناها بالغضب والتحدي.
بانغ بانغ بانغ!
كون المرء صائد شياطين هو مصدر فخر وقد تجرأ هذا الوثني على إهانة هذا الفخر.
لطخت قطرات من الدم الطازج ملابسها.
مدت يدها وانتزعت الصليب من حول رقبتها.
مع هدير وحشي ، شن ليونين هجومًا آخر مما أدى إلى سقوط الصابر على رأسه بقوة كافية لتقسيمه إلى قسمين.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
كانت الزنزانة مكانًا معقدًا.
كان سلاحه طويلاً ورفيعاً وببراعة“ليس هناك مكان تذهبين إليه ، لا يمكنك الهروب ، ولكن إذا هزمتني فسوف أساعدك “.
تطايرت طاقات السيف وأتحد. إذا أطلقتها على عدوها هيدرا سوف ينقسم إلى نصفين.
ماذا كان يقول هذا الرجل؟.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
تابع “ومع ذلك إذا لم تتمكني من هزيمتي ، سوف تموتين هنا!”.
لحسن الحظ كان لدى كلاود هوك البصيرة لإطلاق سراح العبيد.
لم يقل شيئًا آخر ولكن أنتشرت هالة قوية.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
تحرك معصمه وفي غمضة عين هاجم بسيفه ثماني أو تسع مرات.
طارت الملكة الملطخة بالدماء بينهم خنجرًا كانت قد سرقته ، وهي تدور برشاقة مثل راقصة – فراشة تركب النسيم عبر الغابة.
لم يسبق أن رأى كلاود هوك شخصًا يستخدم سيفًا بهذه السرعة!
حملت الملكة زوجًا من الخناجر وحدث شرر في الهواء.
كانت الملكة سريعة بنفس السرعة ، وتفاديت هجماته بالكامل ولكن فجأة بدأت جروحها تندلع.
كانت الزنزانة مكانًا معقدًا.
أبطأوه بما يكفي لدرجة أن السيف وصل إليها واخترق كتفها.
أطلق كلاود هوك النار من مسدسه عدة مرات في تتابع سريع.
لطخت قطرات من الدم الطازج ملابسها.
لم يستطع ليونين فهم ما يفعله قائد البؤرة الإستيطانية.
دق صرير هيدرا الجدران.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
هاجم مرة أخرى مثل تسعة أفاعي فولاذية متعطشة للدماء.
بفضل سرعتها ودقتها المذهلين ، قطعت الرصاص في الهواء. ‘لديها هذه القدرة أيضًا؟!‘.
كانت سلسلة الهجمات هذه أكثر خطورة من السابقة ، بدت الملكة وكأنها محاصرة في نطاق بهجومه.
كان سلاحه طويلاً ورفيعاً وببراعة“ليس هناك مكان تذهبين إليه ، لا يمكنك الهروب ، ولكن إذا هزمتني فسوف أساعدك “.
ومع ذلك بدت هادئة مثل سطح بحيرة هادئ ، قلبها وجسدها كجسد واحد.
لم يكن هناك مكان للفرار إليه.
فجأة اندلعت سلسلة من الضوء الأبيض من يدها لتشكل صليبًا متوهجًا من الضوء المقدس.
لم يكن ليونين أقل قوة من ماد دوج ولكن تحدث إليه هذا الشخص وكأنه لا يساوي شيئًا.
“هذا هو…“.
لم يسبق أن رأى كلاود هوك شخصًا يستخدم سيفًا بهذه السرعة!
انقبضت عين هيدرا الجيدة وانتقدها بشكل انعكاسي.
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
أصطدم سيفه بالصليب المقدس وانقسم إلى ألف قطعة.
“علينا فقط أن ننتهز فرصنا” اختارت الملكة الملطخة بالدماء طريقًا عشوائيًا وتقدمت إلى الأمام.
شعر هيدرا وكأنه قد دهسه ثور هائج وقُذف بعيداً لمسافة خمسة أو ستة أمتار.
على الفور رأى الوافد الجديد روحها القتالية ، سحب سيفه وتلألأ في الظلام.
حملت الملكة الملطخة بالدم الصليب عالياً وأنارت المنطقة بضوء مقدس مبهر.
شتم كلاود هوك ورمي البندقية على الأرض وسحب المسدس من وسطه.
تطايرت طاقات السيف وأتحد. إذا أطلقتها على عدوها هيدرا سوف ينقسم إلى نصفين.
صرخوا بأوامر لمن هم في الجوار ليكونوا يقظين ثم بعد ذلك بقليل انقسموا لتفتيش القاعات.
صرخ هيدرا “أ–أنت تفوزين! ، سأخرجك من هنا! “.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
صرخ كلاود هوك بجانب واحد“الملكة ، لا تثقي به!”.
أصطدمت الأسلحة الثلاثة مما أدى إلى صرير يصم الآذان.
شرح هيدرا “لدينا نفس الهدف ، يمكنني مساعدتك“.
عندما رأى ليونين من هو ، صرخ“هيدرا ، هؤلاء هم صيادى الشياطين!”.
لم يخطط هيدرا لقتل الإثنين ، كانا أكثر قيمة وهما على قيد الحياة. كانوا صائدي شياطين وقتل الشياطين واجبهم.
اجتاحت مجموعة الحراس بسرعة لدرجة أنهم لم يتمكنوا حتى من معرفة مكان نصلها وأين مررت بنوافير الدم المتناثرة على الجدران.
الشخص الذي أراد هيدرا رؤيته وهو يسقط لم يكن هذان الإثنان ، لكن الشيطان نفسه وأتباعه.
أرتجفت وخرج خط من الدم من زاوية فمها.
كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكن بها هيدرا أن يصبح الحاكم الحقيقي لبؤرة جرينلاند ، والآن بعد أن شهد القوة الحقيقية لصائد الشياطين ، اعتقد أن لديه فرصة.
“اقتلهم!”
إذا نجح فسيحصل هيدرا على كل ما يريد. إذا فشلوا فإن اللوم سيقع على صائدي الشياطين.
اقتربت مجموعة الحراس من زاوية وواجهت المجموعتان وجهًا لوجه.
شيئًا فشيئًا تلاشى ضوء سيف الملكة المقدس. على الرغم من أنها لم تظهر ذلك ، لم تكن نيتها الصدام. كانت ضعيفة جداً ومصابة.
كما لو أن أفكاره قد استدعتهم ، تردد صدى وقع الأقدام في طريقهم ، خمسة أو ستة هذه المرة.
أشار هيدرا إلى أحد الممرات “هذا هو السبيل الوحيد للخروج من الزنزانة“.
كان يمكن سماع طلقات قادمة من كل اتجاه مختلطة مع صراخ بائس وأصوات القتال. لن تدوم الفوضى طويلاً ، لكنها أعطت كلاود هوك والملكة شظية من الأمل للهروب.
“هيدرا ، ماذا تفعل؟“.
كان يمكن سماع طلقات قادمة من كل اتجاه مختلطة مع صراخ بائس وأصوات القتال. لن تدوم الفوضى طويلاً ، لكنها أعطت كلاود هوك والملكة شظية من الأمل للهروب.
لم يستطع ليونين فهم ما يفعله قائد البؤرة الإستيطانية.
لم يكن هناك مكان للفرار إليه.
أستدار هيدرا ببطء ونظر نحو ليونين بنظرة مميتة“أفعل ما أريد أن أفعله ، لا يمكنني تحمل وجود شخص ورائي في إنتظار طعني بالخنجر في ظهري! ، حان وقت الموت!”.
كيف من المفترض أن يعرفوا إلى أين يذهبوا؟ ، لم يكن لديهم أي نوع من الخرائط.
كان صوته باردًا وقاسيًا وتلاشى لون وجه ليونين.
أطلق كلاود هوك بضع طلقات عليهم إحتياطياً ثم اتبع الملكة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تجمع اللهب وشكل شكل طارئر الفنيق ثم اصطدم بمجموعة الحراس وأشتعلوا بالنيران.
ترجمة : Sadegyptian
فحصوا الحراس الأربعة الموتى وعرفوا أن فريستهم يجب أن تكون قريبة.
كون المرء صائد شياطين هو مصدر فخر وقد تجرأ هذا الوثني على إهانة هذا الفخر.
في اللحظة التي رفع فيها كلاود هوك سلاحه ، غير الصابر إتجاه الرصاصة ودفُنت الرصاصة في الحائط دون أن تسبب أذى له.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
