نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 63

الهروب من الزنزانة

الهروب من الزنزانة

الكتاب الأول الفصل 63

كان ليونين ماهراً بشكل خاص ومع ذلك كان لديه بقعة ناعمة واضحة.

لم يزعج كلاود هوك نفسه لتخمين دوافع هيدرا.

نزل الخوف على الكناسين وملأهم الرعب.

بعد أستخدام الصليب المقدس ، لم يكن لدى الملكة الملطخة بالدماء المزيد من الطاقة للقتال.

ومع ذلك على الرغم من أنه كان أقوى بكثير في المجموع ، إلا أن مخفر جرينلاند لديه ما يقرب من عشرة أشخاص فقط لديهم مهارات مماثلة لمهارات ليونين.

لا يمكنها إلا الإعتماد على كلاود هوك وحده لفتح طريق هروبهم! ، لم تكن هناك خيارات أفضل.

ظهرت صورة ظلية من الظلام ، ليست كبيرة أو مهيبة بشكل خاص ووقفت أمامه.

كان عليهم تحمل هذه المخاطرة. ساعد كلاود هوك الملكة وأختفى الإثنان في ظلام المجاري المدمرة.

استدار ليونين وركض نحو أنبوب آخر.

لم يُعر هيدرا لهم أي أعتبار. تم تركيز إنتباهه على ليونين.

رفع ليونين صابره لصد الضربة وأضاء الشرر الظلام.

استدار ليونين وركض نحو أنبوب آخر.

كيف يمكنه الإبتعاد؟.

لم يكن في جرينلاند منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن يعرف الكثير عن هيدرا.

ركض فريق كناسين يمشط منطقة عشوائية.

ومع ذلك كان عليه أن يفترض أنه إذا قاد هيدرا البؤرة الإستيطانية ، فسيصبح في وضع خطير إذا القتال.

لقد كان متشككًا في القصة ، فمن يهتم بأقارب مثل هذا في هذا اليوم وهذا العصر؟.

يحترم سكان الأراضي القاحلة القوة فقط! ، لن يحكم هذا المكان إذا لم يكن الأقوى والأكثر مهارة!.

الكتاب الأول – الفصل 63

أظهر هيدرا ما كان قادرًا عليه في نزاله ضد صائدي الشياطين. لم يكن ليونين بالتأكيد مقابلاً له!

ومع ذلك على الرغم من أنه كان أقوى بكثير في المجموع ، إلا أن مخفر جرينلاند لديه ما يقرب من عشرة أشخاص فقط لديهم مهارات مماثلة لمهارات ليونين.

اهرب! ، اعثر على مساعدي الشيطان! ، يمكنهم بالتأكيد التعامل مع هيدرا!‘

مع القليل من الطاقة المتبقية لها ، أستدعت الملكة طائر الفينيق الضئيل.

زينت ابتسامة عريضة وجه هيدرا مثل قطة تشاهد فأرًا يكافح قبل لحظات من موته.

كيف يمكنه الإبتعاد؟.

ركض ليونين في الأنبوب الضيق لكن وقع أقدام درع المعدن رن مثل إعصار من الخلف.

ولكن بينما دفع ليونين نفسه بأسرع ما يمكن ، ظهر جسد هيدرا خلفه.

مشى هيدرا خلفه ببطئ وأمتلأ ليونين اليأس.

على بعد مائتي متر اخترق ضوء القمر الظلام. شعر كلاود هوك بموجة من الحيوية ، أخبرهم هيدرا الحقيقة! .

في غضون لحظات انتقل هيدرا من سكونه إلى سرعة خمسين أو ستين كيلومترًا في الساعة.

مثل سرب من النحل أندفعوا نحو صائدي الشياطين.

حتى في هذا المكان الضيق والملتوي لم يتباطأ على الإطلاق. أندفع مثل الثور الهائج.

ركضوا بخوف للبحث عن المساعدة.

منعطف!‘

نزل الخوف على الكناسين وملأهم الرعب.

ألقى ليونين بنفسه فجأة في فتحة على يساره.

”ا– انتظر! ، لا تقتلني! “

كان هيدرا يركض بسرعة كبيرة ، ربما لن يكون قادرًا على الدوران في الوقت المناسب.

أختبئ كلاود هوك خلف صخرة ورأى المشهد كله.

ولكن بينما دفع ليونين نفسه بأسرع ما يمكن ، ظهر جسد هيدرا خلفه.

“آآاه!”

تشبثت بالأنابيب القديمة وركض على الجدار بزاوية تسعين درجة على الأرض لأربع أو خمس خطوات.

لكن بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الجثة التي استخدمها القاتل للتستر ، اختفوا.

تركت كل خطوة شقوق وكسور خلفه.

في غضون لحظات انتقل هيدرا من سكونه إلى سرعة خمسين أو ستين كيلومترًا في الساعة.

قفز في الهواء وسحب سيفه. ملأ الصوت المشئوم للصلب الممرات ووصلت شفرة هيدرا إلى ليونين.

لكن بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الجثة التي استخدمها القاتل للتستر ، اختفوا.

رفع ليونين صابره لصد الضربة وأضاء الشرر الظلام.

كانت إرادتها كالفولاذ ، لو وضع أي شخص آخر في المحن التي عانت منها كان سينهار على الفور.

لم ينتظر لمواصلة القتال ، غير الإتجاه مرة أخرى بعد صد هجوم هيدرا المميت.

في غضون ذلك ضخ كلاود هوك قوته في العباءة مما جعله أسرع.

الآن كان يركض بشكل أعمى عبر مسار خالٍ تمامًا من الضوء.

كان ليونين ماهراً بشكل خاص ومع ذلك كان لديه بقعة ناعمة واضحة.

كان عدوه قوياً ، لكن إذا لم يتمكن من رؤية هدفه ، فلن يتمكن من استخدام هذه القوة.

‘اهرب! ، اعثر على مساعدي الشيطان! ، يمكنهم بالتأكيد التعامل مع هيدرا!‘

هيه هيه ، أنتِ ماكر ، أوقات رد فعلك جيدة نظر هيدرا لأعلى وخلع الرقعة من على عينه اليمنى.

أختبئ كلاود هوك خلف صخرة ورأى المشهد كله.

لم تكن عينه عديمة الفائدة ، لكنها تحورت ، كانت عيونه مثل شق الأفعى أو السحلية يتوهج بالضوء الأحمرلكنك لست أكثر من شخص يكافح على فراش الموت“.

أذهل ظهورهم المفاجئ والعنيف أفراد جرينلاند وسُمع دوى عدة طلقات نارية.

لم تتحور عينه فحسب ، بل تطورت أيضًا قدراتها.

كانت إرادتها كالفولاذ ، لو وضع أي شخص آخر في المحن التي عانت منها كان سينهار على الفور.

كانت العين حساسة للضوء ولا يمكن الإعتماد عليها خلال النهار ، لذلك أخفاها خلف الرقعة.

مثل سرب من النحل أندفعوا نحو صائدي الشياطين.

لكن في الظلام ، رصدت عينه الحرارة. حتى في الظلام ، كان ليونين ضعيفًا جدًا وبطيئًا جدًا.

ألقى ليونين بنفسه فجأة في فتحة على يساره.

كيف يمكنه الإبتعاد؟.

” مثير للإهتمام ” أعاد هيدرا سيفه ببطء إلى غمده.

تناثر الدم الأحمر الطازج في الممر.

أظهر هيدرا ما كان قادرًا عليه في نزاله ضد صائدي الشياطين. لم يكن ليونين بالتأكيد مقابلاً له!

صرخ ليونين وسقط على الأرض ممسكًا بجرحه.

عندما لم يشعر ليونين بنصل هيدرا ، تحدث مرة أخرى“ليس لدي أي اهتمام بالقتال ، ابنتي مريضة ، مريضة حقًا ، توجب علي فعل هذا! ، إذا وعدت أن تعتني بإبنتي فإن حياتي لك ، سأكون كلبك ، أي شيء تطلبه ، قتلي لن يُكسبك شيئًا! “.

قطع سيف هيدرا طبقتين من الملابس الواقية وترك وراءه جرحًا عميقاً.

تعثر أحد الكناسين للوراء بضع خطوات“انتبهوا ، خذوا حذركم!”.

لم يتوقف هيدرا وهاجم مرة أخرى مثل البرق.

كان عدوه قوياً ، لكن إذا لم يتمكن من رؤية هدفه ، فلن يتمكن من استخدام هذه القوة.

كان نصله الرشيق مثل الناب المسموم لأفعى الكوبرا.

كان المهاجم مثل إله الموت المتجسد يأتي ليأخذ أرواحهم في الليل.

أصبح عقل ليونين فارغًا بينما كان الموت يلوح في الأفق. ظهرت فكرة واحدة فقط في دماغه ماذا سيحدث لهم إذا مت؟.

أستخدم القاتل جثة رفيقه الميت كدرع من اللحم لإمتصاص الرصاص والسهام تاركًا الظل الغامض سالماً.

اانتظر! ، لا تقتلني! “

كان هيدرا يركض بسرعة كبيرة ، ربما لن يكون قادرًا على الدوران في الوقت المناسب.

ركع ليونين على الأرض.

كانت إرادتها كالفولاذ ، لو وضع أي شخص آخر في المحن التي عانت منها كان سينهار على الفور.

هل كان هذا المخضرم القاسي والمهيب يتذلل على ركبتيه؟ ، لم يرى هيدرا ليونين على هذا النحو!.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

عندما لم يشعر ليونين بنصل هيدرا ، تحدث مرة أخرىليس لدي أي اهتمام بالقتال ، ابنتي مريضة ، مريضة حقًا ، توجب علي فعل هذا! ، إذا وعدت أن تعتني بإبنتي فإن حياتي لك ، سأكون كلبك ، أي شيء تطلبه ، قتلي لن يُكسبك شيئًا! “.

لم يتوقف عن التعامل مع البقية وبدلاً من ذلك جرها نحو المخرج.

ابنة ليونين؟‘ لمسه نداء ليونين وإن كان قليلاً.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نفد الرصاص من كلاود هوك ، على الرغم من أنه تمكن من قتل عدد قليل ، إلا أن أعداد الخفافيش أستمرت بالإزدياد.

كان ليونين جديدًا في البؤرة الإستيطانية ، لكن من الواضح أنه كان مفيدًا ورجلًا ماهرًا.

‘اهرب! ، اعثر على مساعدي الشيطان! ، يمكنهم بالتأكيد التعامل مع هيدرا!‘

سمع هيدرا حكاية قصة العبيد من قبل. من المعروف أن عائلته هي التي جلبته إلى جرينلاند في المقام الأول.

كان القتال غير وارد.

لقد كان متشككًا في القصة ، فمن يهتم بأقارب مثل هذا في هذا اليوم وهذا العصر؟.

“هيه هيه ، أنتِ ماكر ، أوقات رد فعلك جيدة “نظر هيدرا لأعلى وخلع الرقعة من على عينه اليمنى.

كان ليونين قويًا وذكياً ، سجد أمام هيدرا وضغط برأسه على الأرضسأفعل ما تطلبه ، فقط أنقذ إبنتي! ، أنا أتوسل إليك ، لا أستطيع أن أموت الآن! “.

كان عليهم تحمل هذه المخاطرة. ساعد كلاود هوك الملكة وأختفى الإثنان في ظلام المجاري المدمرة.

مثير للإهتمام ” أعاد هيدرا سيفه ببطء إلى غمده.

أظهر هيدرا ما كان قادرًا عليه في نزاله ضد صائدي الشياطين. لم يكن ليونين بالتأكيد مقابلاً له!

كان مخفر جرينلاند قوي وأقوى من بؤرة بلاك فلاج.

لم يتوقف هيدرا وهاجم مرة أخرى مثل البرق.

ومع ذلك على الرغم من أنه كان أقوى بكثير في المجموع ، إلا أن مخفر جرينلاند لديه ما يقرب من عشرة أشخاص فقط لديهم مهارات مماثلة لمهارات ليونين.

أظهر هيدرا ما كان قادرًا عليه في نزاله ضد صائدي الشياطين. لم يكن ليونين بالتأكيد مقابلاً له!

مخفر بلاك فلاج ، على الرغم من صغر حجمه ، كان لديه خمسة أو نحو ذلك.

كانت حالة الملكة تتحسن لكن المعركة من أجل حياتهم أضعفتها مرة أخرى.

كان سكان الأراضي القاحلة الذين عاشوا لفترة طويلة بما يكفي للحصول على هذه المهارة فخورين ويصعب السيطرة عليهم.

ركع ليونين على الأرض.

كان ليونين ماهراً بشكل خاص ومع ذلك كان لديه بقعة ناعمة واضحة.

كان ليونين جديدًا في البؤرة الإستيطانية ، لكن من الواضح أنه كان مفيدًا ورجلًا ماهرًا.

لقد كان على وجه التحديد نوع الشخص الذي يمكن أن يستخدمه هيدرا.

في غضون لحظات انتقل هيدرا من سكونه إلى سرعة خمسين أو ستين كيلومترًا في الساعة.

حسنًا ، أنا أقبل حياتك لمعت عينه اليمنى بضوء أحمر خطير مثل عين الشيطان.

“هيه هيه ، أنتِ ماكر ، أوقات رد فعلك جيدة “نظر هيدرا لأعلى وخلع الرقعة من على عينه اليمنى.

نظر إلى ليونين الراكع أمامه وقال إذا خُنتني بأي شكل من الأشكال ، فسأجعلك تندم على حياتك ، أنت تعرف من أنا ، هنا في البؤرة لا يمكن لأحد أن يحميك مني “.

أيا كان الظل القاتل ، ظهر واختفى خلال الليل ، كل جثة تُركت وراءه قُتلت بطريقة مختلفة.

لم يكن على ليونين أن يتخيل مدى تأثير هيدرا.

تشبثت بالأنابيب القديمة وركض على الجدار بزاوية تسعين درجة على الأرض لأربع أو خمس خطوات.

كان خائفًا من أتباع الشياطين ، لكن هنا في البؤرة الإستيطانية ، إذا كان هناك شخص يريد منه هيدرا الموت ، فلا يوجد ما يمنعه.

الكتاب الأول – الفصل 63

وَضع ليونين مصيره ومصير عائلته بين يدي هيدرا لا يختلف عن بيع روحه.

لم يزعج كلاود هوك نفسه لتخمين دوافع هيدرا.

ولكن هذه هي الطريقة الوحيدة لمواصلة التنفس.

سمع هيدرا حكاية قصة العبيد من قبل. من المعروف أن عائلته هي التي جلبته إلى جرينلاند في المقام الأول.

***

‘ابنة ليونين؟‘ لمسه نداء ليونين وإن كان قليلاً.

ساعد كلاود هوك الملكة الملطخة بالدماء وسار في الطريق الذي أشار له هيدرا.

ركض ليونين في الأنبوب الضيق لكن وقع أقدام درع المعدن رن مثل إعصار من الخلف.

كان الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية بوصة واحدة أمام أنوفهم.

“آااه!”

مع القليل من الطاقة المتبقية لها ، أستدعت الملكة طائر الفينيق الضئيل.

في غضون ذلك ضخ كلاود هوك قوته في العباءة مما جعله أسرع.

أضاء بريق الطائر طريقهم وسمح لهم بفحص محيطهم.

كان ليونين جديدًا في البؤرة الإستيطانية ، لكن من الواضح أنه كان مفيدًا ورجلًا ماهرًا.

كانت حالة الملكة تتحسن لكن المعركة من أجل حياتهم أضعفتها مرة أخرى.

قفز في الهواء وسحب سيفه. ملأ الصوت المشئوم للصلب الممرات ووصلت شفرة هيدرا إلى ليونين.

كانت إرادتها كالفولاذ ، لو وضع أي شخص آخر في المحن التي عانت منها كان سينهار على الفور.

أستخدم القاتل جثة رفيقه الميت كدرع من اللحم لإمتصاص الرصاص والسهام تاركًا الظل الغامض سالماً.

لكن رغم ذلك لا تزال تجد صعوبة في المضي قدمًا.

ما تبقى من فريق الكناسين هرعوا إلى الأمام وعلت الدهشة والخوف والغضب وجوههم.

كان القتال غير وارد.

ومع ذلك كان عليه أن يفترض أنه إذا قاد هيدرا البؤرة الإستيطانية ، فسيصبح في وضع خطير إذا القتال.

فجأة رنت أصوات صراخ عبر الكهف شديد السواد.

سمع صوت الملكة الخشن أمامه “أرى مخرجًا!”.

كان القلق واضحًا في صوت كلاود هوكأذهبي أولاً!”.

ركض فريق كناسين يمشط منطقة عشوائية.

كان الطريق إلى الحرية أشبه بالتجول في ضباب مظلم.

قاسٍ وسريع وفعال. انزلق الظل بعناية.

أندفع مخلوق أحمر نحوه!!.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

قام كلاود هوك بأرجحة عصاه وضرب المخلوق وأرسله يصطدم بالحائط.

كان عليهم تحمل هذه المخاطرة. ساعد كلاود هوك الملكة وأختفى الإثنان في ظلام المجاري المدمرة.

رأى بعدها المخلوق بوضوح ، وحش مجنح طوله حوالي نصف متر مع مخالب حادة وعيون قرمزية.

نظر من في المقدمة إلى الخلف ورأوا خمسة من إخوانهم ميتين وأعناقهم مقطوعة مغمورة بالدماء.

الخفافيش المتحولة!.

في غمضة عين سقطوا على جثث الخفافيش الموتى ومزقوهم إلى أشلاء مثل مجموعة من الشياطين الجائعة.

عندما هاجمت موجة الوحوش الطافرة مخفر بلاك فلاج ، كان قد رأى ما يمكن أن يفعله سرب من هذه الوحوش.

أندفع مخلوق أحمر نحوه!!.

لم يكن يعتقد أنه سيقابلهم هنا تحت جرينلاند.

كان عدوه قوياً ، لكن إذا لم يتمكن من رؤية هدفه ، فلن يتمكن من استخدام هذه القوة.

كانت تلك الليلة الرهيبة ما زالت حية في ذهنه ، عندما جاء شياطين الأرض القاحلة بحثًا عن الدم.

أيا كان الظل القاتل ، ظهر واختفى خلال الليل ، كل جثة تُركت وراءه قُتلت بطريقة مختلفة.

كانت هذه المخلوقات أصغر حجمًا ولكن كان هناك العشرات منهم وأكثر مما يستطيع كلاود هوك التعامل معهم بمفرده.

أضاء بريق الطائر طريقهم وسمح لهم بفحص محيطهم.

سمع صوت الملكة الخشن أمامه أرى مخرجًا!”.

كان هناك أكثر من عشرة منهم مسلحين بالفؤوس والأقواس.

على بعد مائتي متر اخترق ضوء القمر الظلام. شعر كلاود هوك بموجة من الحيوية ، أخبرهم هيدرا الحقيقة! .

أتجه نحو العديد من الخفافيش وتوجهوا يمينًا إلى الملكة لأنها كانت تنزف و أثارت الرائحة جوعهم الشديد.

هيا ، سأمنعهم!”

كان ليونين ماهراً بشكل خاص ومع ذلك كان لديه بقعة ناعمة واضحة.

أمسك العصا بإحكام في يده اليمنى ملوحًا بها لصد الخفافيش التي اقتربت كثيرًا.

في غضون لحظات انتقل هيدرا من سكونه إلى سرعة خمسين أو ستين كيلومترًا في الساعة.

قام بتوجيه المسدس في يده اليسرى وأطلق النار بشكل عشوائي في الظلام وتمكن من إصابة العديد من الخفافيش.

ركع ليونين على الأرض.

أستمروا في التقدم لكن رائحة الدم دفعت الخفافيش الأخرى إلى الجنون.

‘منعطف!‘

في غمضة عين سقطوا على جثث الخفافيش الموتى ومزقوهم إلى أشلاء مثل مجموعة من الشياطين الجائعة.

صرخ ليونين وسقط على الأرض ممسكًا بجرحه.

لقد كانوا شرسين متعطشين للدماء بشكل لا يمكن تصوره! ، كان من المروع النظر.

كان عليهم تحمل هذه المخاطرة. ساعد كلاود هوك الملكة وأختفى الإثنان في ظلام المجاري المدمرة.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نفد الرصاص من كلاود هوك ، على الرغم من أنه تمكن من قتل عدد قليل ، إلا أن أعداد الخفافيش أستمرت بالإزدياد.

***

أتجه نحو العديد من الخفافيش وتوجهوا يمينًا إلى الملكة لأنها كانت تنزف و أثارت الرائحة جوعهم الشديد.

لم تكن عينه عديمة الفائدة ، لكنها تحورت ، كانت عيونه مثل شق الأفعى أو السحلية يتوهج بالضوء الأحمر“لكنك لست أكثر من شخص يكافح على فراش الموت“.

أخرجت طائر فينيق النار على واحد وأحرقته ، ولكن تقدم أربعة أو خمسة آخرين.

قبل أن يتمكن من الصراخ ، أغلقت يد خشنة فمه وفُتح حلقه بواسطة الفولاذ البارد.

وضع كلاود هوك القوة في عباءته وفجأة توقف الهواء والجاذبية عن كبحه.

ظهرت صورة ظلية من الظلام ، ليست كبيرة أو مهيبة بشكل خاص ووقفت أمامه.

قفز إلى الأمام بأقصى سرعة مثل هبوب رياح وضرب بعصاه عند وصوله إلى الملكة وضرب خفاشين آخرين.

أندفع مخلوق أحمر نحوه!!.

لم يتوقف عن التعامل مع البقية وبدلاً من ذلك جرها نحو المخرج.

مشى هيدرا خلفه ببطئ وأمتلأ ليونين اليأس.

أخيرًا ، هربوا!.

كانت العين حساسة للضوء ولا يمكن الإعتماد عليها خلال النهار ، لذلك أخفاها خلف الرقعة.

حلّ الليل وتساقطت الخفافيش من الكهف مثل سحابة قاتلة وحلقوا فوقهم بشكل مشؤوم.

ألقى ليونين بنفسه فجأة في فتحة على يساره.

أذهل ظهورهم المفاجئ والعنيف أفراد جرينلاند وسُمع دوى عدة طلقات نارية.

كان ليونين جديدًا في البؤرة الإستيطانية ، لكن من الواضح أنه كان مفيدًا ورجلًا ماهرًا.

في غضون ذلك ضخ كلاود هوك قوته في العباءة مما جعله أسرع.

اكتشف الكناسون القاتل وأطلقوا أسلحتهم تقريبًا بالفطرة.

لقد بحث بشكل محموم عن مكان آمن حيث يمكنهم الإختباء.

أصبح عقل ليونين فارغًا بينما كان الموت يلوح في الأفق. ظهرت فكرة واحدة فقط في دماغه – ماذا سيحدث لهم إذا مت؟.

وجدتهم!”

نظر من في المقدمة إلى الخلف ورأوا خمسة من إخوانهم ميتين وأعناقهم مقطوعة مغمورة بالدماء.

ركض فريق كناسين يمشط منطقة عشوائية.

كيف يمكنه الإبتعاد؟.

كان هناك أكثر من عشرة منهم مسلحين بالفؤوس والأقواس.

ومع ذلك على الرغم من أنه كان أقوى بكثير في المجموع ، إلا أن مخفر جرينلاند لديه ما يقرب من عشرة أشخاص فقط لديهم مهارات مماثلة لمهارات ليونين.

مثل سرب من النحل أندفعوا نحو صائدي الشياطين.

ولكن هذه هي الطريقة الوحيدة لمواصلة التنفس.

حدق كلاود هوك وفكر في الوضع الذي يواجهونهاللعنة! ، هولاء المسوخ موجودين في كل مكان! “.

في غمضة عين سقطوا على جثث الخفافيش الموتى ومزقوهم إلى أشلاء مثل مجموعة من الشياطين الجائعة.

حاصرهم قتلة ذوو خبرة بأسلحة قريبة وطويلة المدى مما جعل كلاود هوك لا يستطيع الهروب أو القتال.

ركض فريق كناسين يمشط منطقة عشوائية.

كان خيارهم الوحيد هو العثور على غطاء.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نفد الرصاص من كلاود هوك ، على الرغم من أنه تمكن من قتل عدد قليل ، إلا أن أعداد الخفافيش أستمرت بالإزدياد.

لمعت أسلحة الكناسين الداكنة تحت ضوء القمر وأحاطوا بفريستهم ثم بدأوا في الإقتراب.

لم يتوقف عن التعامل مع البقية وبدلاً من ذلك جرها نحو المخرج.

ومع ذلك فقد كانوا يركزون على فريستهم لدرجة أنهم لم يتكتشفوا الظل الذي يقف وراءهم.

“هنا!”

أقترب الظل مثل شبح الموت من دون صوت ولمع الخنجر في يده.

لم يكن في جرينلاند منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن يعرف الكثير عن هيدرا.

بدون الكثير من الهمس ، دفن الظل خنجره في العمود الفقري للكناس.

أندفع مخلوق أحمر نحوه!!.

سقط الصياد على الأرض ، بعد أن فقد كل القدرة على الحركة.

في غضون ذلك ضخ كلاود هوك قوته في العباءة مما جعله أسرع.

قبل أن يتمكن من الصراخ ، أغلقت يد خشنة فمه وفُتح حلقه بواسطة الفولاذ البارد.

رنت صرختان وأنهار كناسان اخرآن.

قاسٍ وسريع وفعال. انزلق الظل بعناية.

لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى نفد الرصاص من كلاود هوك ، على الرغم من أنه تمكن من قتل عدد قليل ، إلا أن أعداد الخفافيش أستمرت بالإزدياد.

ثانيًا ثم ثالثًا تم قتلهم بواسطة الظل الذي يحمل خنجرًا بدون صوت.

لكن رغم ذلك لا تزال تجد صعوبة في المضي قدمًا.

أيا كان الظل القاتل ، ظهر واختفى خلال الليل ، كل جثة تُركت وراءه قُتلت بطريقة مختلفة.

زينت ابتسامة عريضة وجه هيدرا مثل قطة تشاهد فأرًا يكافح قبل لحظات من موته.

في النهاية أدرك الكناسين أن هناك شيئًا ما خطأ عندما سمعوا صدى خطوات أقل.

لقد كان متشككًا في القصة ، فمن يهتم بأقارب مثل هذا في هذا اليوم وهذا العصر؟.

نظر من في المقدمة إلى الخلف ورأوا خمسة من إخوانهم ميتين وأعناقهم مقطوعة مغمورة بالدماء.

سسسس!

حدقوا بصدمة ورعب.

لقد بحث بشكل محموم عن مكان آمن حيث يمكنهم الإختباء.

لم يكن هناك سوى جثث!. من كان الجاني؟ ، خمسة من رفاقهم لقوا حتفهم دون سابق إنذار وفي ثوان!.

كان الطريق إلى الحرية أشبه بالتجول في ضباب مظلم.

تعثر أحد الكناسين للوراء بضع خطواتانتبهوا ، خذوا حذركم!”.

لقد كان متشككًا في القصة ، فمن يهتم بأقارب مثل هذا في هذا اليوم وهذا العصر؟.

قطعت لدغة خنجر عموده الفقري ولم ينطق المزيد من الكلمات.

مع القليل من الطاقة المتبقية لها ، أستدعت الملكة طائر الفينيق الضئيل.

هنا!”

في غضون ذلك ضخ كلاود هوك قوته في العباءة مما جعله أسرع.

اكتشف الكناسون القاتل وأطلقوا أسلحتهم تقريبًا بالفطرة.

كانت إرادتها كالفولاذ ، لو وضع أي شخص آخر في المحن التي عانت منها كان سينهار على الفور.

أستخدم القاتل جثة رفيقه الميت كدرع من اللحم لإمتصاص الرصاص والسهام تاركًا الظل الغامض سالماً.

تشبثت بالأنابيب القديمة وركض على الجدار بزاوية تسعين درجة على الأرض لأربع أو خمس خطوات.

رن صفير زوج من الخناجر في الليل.

حتى في هذا المكان الضيق والملتوي لم يتباطأ على الإطلاق. أندفع مثل الثور الهائج.

آآاه!”

قام بتوجيه المسدس في يده اليسرى وأطلق النار بشكل عشوائي في الظلام وتمكن من إصابة العديد من الخفافيش.

آااه!”

ركض فريق كناسين يمشط منطقة عشوائية.

رنت صرختان وأنهار كناسان اخرآن.

***

ما تبقى من فريق الكناسين هرعوا إلى الأمام وعلت الدهشة والخوف والغضب وجوههم.

أصبح عقل ليونين فارغًا بينما كان الموت يلوح في الأفق. ظهرت فكرة واحدة فقط في دماغه – ماذا سيحدث لهم إذا مت؟.

لكن بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى الجثة التي استخدمها القاتل للتستر ، اختفوا.

كان خائفًا من أتباع الشياطين ، لكن هنا في البؤرة الإستيطانية ، إذا كان هناك شخص يريد منه هيدرا الموت ، فلا يوجد ما يمنعه.

سسسس!

لقد كانوا شرسين متعطشين للدماء بشكل لا يمكن تصوره! ، كان من المروع النظر.

سقط آخر وهو يمسك حلقه وآخر بخنجر في رقبتها.

لقد بحث بشكل محموم عن مكان آمن حيث يمكنهم الإختباء.

نزل الخوف على الكناسين وملأهم الرعب.

ومع ذلك كان عليه أن يفترض أنه إذا قاد هيدرا البؤرة الإستيطانية ، فسيصبح في وضع خطير إذا القتال.

كان المهاجم مثل إله الموت المتجسد يأتي ليأخذ أرواحهم في الليل.

كيف يمكنه الإبتعاد؟.

ركضوا بخوف للبحث عن المساعدة.

تعثر أحد الكناسين للوراء بضع خطوات“انتبهوا ، خذوا حذركم!”.

أختبئ كلاود هوك خلف صخرة ورأى المشهد كله.

لم تتحور عينه فحسب ، بل تطورت أيضًا قدراتها.

ظهرت صورة ظلية من الظلام ، ليست كبيرة أو مهيبة بشكل خاص ووقفت أمامه.

لم يزعج كلاود هوك نفسه لتخمين دوافع هيدرا.

كان آسيويًا يرتدي ثيابًا ممزقة ووجه شاحب.

نظر كلاود هوك إلى الوراء وعيناه متسعتان من الصدمة“مانتيس! ، ما الذي تفعله هنا؟!”.

كان تعبيره قناعًا من اللامبالاة رغم أن رائحة الموت خيمت المكان مثل السحابة. لمع ضوء القمر على خنجره.

قام بتوجيه المسدس في يده اليسرى وأطلق النار بشكل عشوائي في الظلام وتمكن من إصابة العديد من الخفافيش.

نظر كلاود هوك إلى الوراء وعيناه متسعتان من الصدمةمانتيس! ، ما الذي تفعله هنا؟!”.

كان القتال غير وارد.


إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كان سكان الأراضي القاحلة الذين عاشوا لفترة طويلة بما يكفي للحصول على هذه المهارة فخورين ويصعب السيطرة عليهم.

ترجمة : Sadegyptian

“هيا ، سأمنعهم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط